أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعمة السوداني - يوميات مهرجان مراكش الدولي للمسرح- 2 -















المزيد.....

يوميات مهرجان مراكش الدولي للمسرح- 2 -


نعمة السوداني

الحوار المتمدن-العدد: 3740 - 2012 / 5 / 27 - 15:21
المحور: الادب والفن
    


يوميات مهرجان مراكش الدولي للمسرح 2

نعمة السوداني ... مراكش

مهرجان مراكش الدولي للمسرح سعى الى الاحتفال في هذا العام بالمخزون الشعبي المليء في عطائاته الكبيرة وهو يقدم الفرجة , الفرجة الجميلة الفنية ذات النكهة الخاصة باهل المدينة ,مدينة البهجة مدينة مراكش الحمراء ,فقد احتفى المهرجان في دورته هذه بالمرأة الفنانة ,وقام بتنظيم مسيرة فنية كبيرة من العربات التي تجرها الخيول , كان الزي المغربي حاضرا مرسوما على اجسام الفنانات والمشاركين , الزي التقليدي الجميل في عرس كبير , هي احتفالية حقيقية تعبر عن مشاعر الاعتراف والعرفان لكل أمرأة ساهمت في صنع جمال الفن واعطت الى فنها كل القيم الجمالية السامية التي انعشت الذاكرة المغربية بتواجدها في التلفزيون و السينما والمسرح, واثرت بشكل خاص في عملية التفضيل الجمالي في مفاهيم الفن , والجمال , والتذوق الفني , فالتفضيل الجمالي والقيم الجمالية والرموز كلها تتساوق مع مكونات وعناصر الفن من اجل انتاج جماليات جديدة وارتقاء بالتذوق الفني عند المتفرج .
في الدورة الثامنة من مهرجان مراكش الدولي للمسرح ساهمت فرق عديدة من بلدان مختلفة في العالم فقد كانت المساهمة المغربية متمثلة في فرقة اكواريوم التي قدمت مسرحية -- الحراز-- وهي من اخراج الفنان محمد زهير سينوغرافيا الطيب الصديقي تمثيل نخبة من الممثلين والممثلات منهم مولاي الطاهر,عبدالله ديدان ,جليلة تلمسي ,ايمان رغاي واخرون . المسرحية تتحدث عن خلق محاولة لأعادة الاعتبار لفن الملحون عن طريق المسرح الذي يعتمد على القصيدة الملحونية المبنية على الفرجة والاحتفالية من خلال التزاواج بين المسرح والموسيقا , عبر خيط من الصراع بين الحراز وخصمه , تدور احداث المسرحية في قالب فني جميل يجمع بين فن التمثيل والغناء مما تعطي هذه الفرجة متعة خاصة للمتفرج وتضيف اليه استمتاع بعرض رفيع المستوى . عرضت على المسرح الملكي الجميل بفضاءاته الواسعة الرحبة تحت سماء صافية وليل هاديء .
قدمت فرقة طقوس 4 المسرحية ايضا من المغرب مسرحية -- الهواوي قايد النسا -- والمسرحية تتحدث عن القايد زغنون الذي يستغل السلطة وهو المعروف بحبه وولعه في النساء, حتى وصل به هذا الشغف ان يطلق العديد من النساء من ازواجهن ومن ثم الزواج بهن ....لكن الجرة لم تسلم مثل كل مرة , حينما يلتقي بعبلة مع زوجها ويبدء مغازلتها في وجود زوجها فيلقى ما تحمد عقباه منهما ...ثم يحاول عبثا اقناع الطرفين كي يتزوجها بعدما يتم طلاقها من زوجها عبر مساعديه مستخدمين شتى انواع الترغيب والترهيب في تقديم المال و السلطة كي تقتنع , لكنه يواجه بالرفض من قبل الزوجين , لكنه يحصد سوى الفشل فقط في افعاله هذه , ويستمر التحدي لهذا القايد .. الى اخر المسرحية, صراع جميل . اخرج العمل مسعود بو حسيني ومن تاليف احمد الطيب العلج سينوغرافيا ادريس السنوسي تمثيل نعيسي الجراري , سكينة الفضايلي ,سعيد ايت باجا , حسنه طمطماوي واخرون ....
قدمت فرقة الوفاء المسرحية المركشية عملها -- هندة في الرياض -- وهي سوق بالمزاد ,تتحدث عن ايام كان ياماكان , تحكي عن قصة مطرزة بالعقاد ومواويل تغنى باجمل اللالحان تعبر عن رمز الهوية وحضارة الامجاد وعن تلك الرياض التي تباع لشاري غريب دخل على البلاد واصبحت الرياض بضاعة تباع وتساق وتشرى . وهي تاليف واخراج عبد الحق الصقلي سينوغرافيا مولاي عبد العزيز ماهر وتمثيل المهدي الازدي , احمد شحيمه , زهرة لمدسم وفاء الاندلسي خديجة بوزردة واخرون ....
قدمت فرقة ينابيع العراق المسرحية مسرحية مملكة الكريستال والتي سنخصص لها مكانا اخرا في الكتابة عنها , وسوف نتناول الموضوع والفكرة وفلسفة العمل عن طريق الاخراج والتاليف والتمثيل .
في ورقة العمل المقدمة في --الندوة عن المراة في المسرح المغربي تجارب ونماذج --تناولت احوال المراة بشكل عام وعن المنجز الابداعي في المسرح بشكل خاص .وقد قدمت استحضار نماذج من رصيد هذا المنجز في حضور المراة ودورها في تلك التجارب الفنية المسرحية وكما جاء في الندوة عن دور المرأة وعملها الذي لابد وان يكون اساسيا والنظر اليها كقيمة مضاعفة يعني قيمة انسانية وقيمة تعبيرية فنية وكيفية الحفاظ على هذه القيم للمراة .ولابد لها المساهمة في المجتمع وفي الحياة لكونها تحمل معها قضية معقدة وشديدة الحساسية .لابد لها ان تنتج صيغة فنية جديدة في المسرح كي تقول فيه كلمتها نحو المستقبل المشرق .
ثم تسلسلت الاعمال الفنية المسرحية من بلدان العالم سويسرا ( ابسارا ) وهولندا ( ليكميندس ) وفرنسا ( زليج ) اعمال مختلفة متنوعة بين الدراما الموسيقية واالدراما عروض ذات طابع استعراضي -- مسرح غنائي -- جمع بين الرقص والغناء والحوار المحكي مع تقنيات الاستعراض
بعد هذا تخللت المهرجان نشاطات عديدة منها الورش الفنية التي قدمت للشباب على مسرح دار الشباب وايضا في عرصة الحامض حول المسرح وفن التمثيل وما يتعلق بذلك .



قدمت فرقة مسرح ابعاد مسرحية -- طعم الطين -- وهي عن رسالة حب للكاتب السوري علاء الدين كوكش , تعبر عن لقاء بالصدفة بين امراة من من بلاد الرخام ورجل من بلاد الحجر بعد تحطم سفينة بالبحر وهم الناجين فقط , يلتقون على ارض محايدة , جزيرة في عرض البحر, وكل واح يحمل تهما للاخر ,. لكن على ارض هذه الجزيرة يتساوى الرخام والحجر و ثم تصبح الجزيرة ارض للقاء بين التناقضات . والعمل قدم باللغة العربية الفصحى , وهو من اخراج عبد المجيد شكير وتمثيل سناء دقون مصطفى قيمي .
قدمت فرقة خشبة الحمراء مسرحية -- قولو لها المعلمة -- وهي من اعداد واخراج وسينوغرافيا الفنان ابراهيم الهنائي تمثيل نرجس الحلاق ,ابن ايزة عبد الغني . تصر المعلمة امال على ان يناديها الطلبة بتسمية الاستاذة و وهي لاتكف عن الحديث عن نفسها بخطابها السلطوي الذي يتجسد بمبدأ الحق للاقوى .تتحول الدروس الى منعرجا خطيرا حيث يتحول القسم الى سجن صغير والمعلمة الى دكتاتور . المعلمة شخصية تثير الشفقة والضحك ,فتتحول الى فزاعة امام التلاميذ وتنهار في اخر الحصة لان اللعبة اقوى منها .
وجاء تكريم احدى رائدات المسرح المغربي واحد الاسماء النسائية المتميزة الفنانة مليكة الخالدي ابنة مراكش مدينة النخيل , حيث بدأت مشوارها الفني في كنف مسرح الهواة سنة 1963 لتعتنق تجربة الاحتراف مع فرقة الوفاء المسرحية سنة 1964 , حيث ابدعت في اعمالها المسرحية التي مازالت خالدة في ذاكرة المسرح المغربي .ثم ساهمت في الاعمال التفزيونية والسينمائية , فنانة من (طين الكبار ) مناضلة وربة اسرة عانت طويلا من خذلان الفن والزمان , في الاونة الاخيرة بدات تعاني من وعكة صحية اقعدتها الفراش نتمنى لها الشفاءالعاجل والعودة المحمودة لجمهورها الفني.

على هامش المهرجان وفي جلسات خاصة , كانت هناك لقاءات فنية تناولت الهم الكبير للمسرح العربي وذهبت الاحاديث الى تحليل تلك الازمة التي تعصف اليوم بحياة هذا الفن , الذي غاب عنه دعم المؤسسات الحكومية , لابل بالعكس بدأت وهي تحاربه ولاتريد له خيرا ,اليوم و بغياب دعم المؤسسات لهذل الفن الانساني الرفيع المستوى مالعمل ؟؟
كانت هناك العديد من الاراء بهذا الصدد اشارت الى توحيد المواقف من اجل التحدي لهذه المؤسسات والتصدي لبرامجها المتخلفة التي تحاول ان تعيق حركة التاريخ للسعي قدما الى الامام محاولة وضع العصا في عجلة المسرح وارجاعه للخلف , لكن (حاملي الخطاب المسرحي ) جميعهم من ممثلين ومخرجين وكتاب وسينوغرافيا الى اخره هم الذين يحملون رسالته الانسانية مصممين على السير الى الامام بكل امكاناتهم وطاقاتهم وتجمعهم فكرة المسرح .
كانت لنا لقاءات فنية مع الفنان المنسق العام للمهرجان مدير فرقة مسرح ارلكان السيد -- عمر الجدلي -- الذي افاضنا بعطر كلماته وهو يتحدث عن اهم القضايا والمعاناة التي تعترض اعمالهم اثناء انعقاد هذه الدورة , رجل مفعم بالحيوية والصبر والنشاط , اعطى للحضور كل الاشارات والدلالات , خاصة عما يدور خلف الكواليس , وكان يشاطره صاحب الكلمة الحق الدكتور عبد الواحد بن ياسر الذي قدم كلمتين رائعتين في كلمة الافتتاح وكلمة الختام مؤكدا على عدم مساهمة قطاع الدولة في هذا المهرجان وكأن لسان حاله يقول : لقد أسمعت اذ ناديت حيا .. ولكن لاحياة لمن تنادي
اسجل شكري الخاص للدكتور-- الفنان المبدع ابراهيم الهنائي -- الذي اتحفنا باجمل الاعمال
واثرانا في حواراته على هامش تلك الجلسات في لقاءات جانبية . حينما قال نادرا ما تتولد عن المهرجانات صداقات حقيقية فنية. يتفرق الجميع بعد تبادل العناوين ويطوي النسيان الصفحة لسنة أو يزيد , لذللك عندما تتحدى القاعدة رسالة من صديق مبدع لا يمكنك إلا أن تشكر المهرجانات كلها لأنها سمحت مرة أو مرتين بفرصة حقيقية للقاء .
كانت اللقاءات شيقة , حيث تحدثنا عن العديد من المواقف المهمة وعن المنجزات في المسرح العراقي والمغربي منذ تاسيس المسرح العراقي ليومنا هذا ماله وما عليه ..
ثم اردف قائلا :
سعادتي كبيرة وأنا أقرأك. تمنيت لو كان الوقت متاحا للتعرف عن بعضنا أكثر...لكن هذا ما سنفعله عبر رسائلنا في انتظار لقاء قريب.
ساسافر غدا لعرض مسرحيتي بالبيضاء يوم الإثنين في مهرجان للمسرح .ومن ثم ارجع الى مراكش لاقدم مسرحيتي -- قولو لها المعلمة -- ثم علمت منه بان المسرحية حازت على احسن اخراج واحسن تمثيل .
بعد عودته الى مراكش عاد ايضا الى مهرجان اكَادير الاحترافي حيث انه كان عضوا في لجنة التحكيم هناك , وهذه الحركة المكوكية لم تجعل لنا لقاء اخر بسبب المشاغل . هكذا قال لي :
لهذا الاسباب لم نلتق لنتحادث أكثر, أذكر نقاشنا حول المسرح وبروك وباربا خلال وجبة العشاء. أذكر الأصدقاء الذين تشرفت بمعرفتهم والذي أتمنى أن نجتمع في القريب حول هذا الحمق المعقلن الجميل, المسرح ..
.


شارك العديد من الاساتذة في ندوات المهرجان التي عنت بشان المسرح والمرأة منهم الدكتورة نعمية حرفي والدكتورة منى بلغالي والدكتور ابراهيم الهنائي والدكتور محمد آيت لعميم والدكتورعبد المجيد شكير والدكتور محمد بوعابد والدكتور محمد زهير , تحدثوا عن رمزية المرأة في المسرحيات المغربية , بالاضافة الى اصرار المرأة على تركها اثر وبصمة في اعمالها الفنية , وكانت هناك صور من حضور المراة في المسرح المغربي , صور وحضور في نصوص عبد الكريم برشيد والمسكيني الصغير .
وقد شاركت ورشة الابداع دراما في عملها -- تحفة الكوارثي -- على مسرح دار الثقافة تبحث في اكتشاف الذات واكتشاف الاخر عن طريق المكاشفة بين رجلين الاول ينزوي في حانة يعاقر الكاس فيها ويقارع افكاره ومبادئه والثاني يحمل قطعة للبيع لرواد الحانة .وهي من اخراج عبد العزيز بوزاوي وتمثيل عبد العزيز بوزاوي عبد الهادي توهراش . سينوغرافيا عبد الهادي توهراش.
وكانت هناك -- وقفة تأبينية -- لفرقة شباب مولاي يوسف لذكرى الفنان المرحوم ( عزيز العلوي ) حيث قدمت ادارة المهرجان والمسرح الوطني محمد الخامس اخر عمل شارك فيه الفنان الفقيد . كان العمل من اخراج الفنان سعيد باهادي والممثلون عبدالرحيم منياري, جمال الدين لعبابسي سهام بوبشته , احمد اومال .
ثم كانت هناك احتفالية ببعض الاصدارات الجديدة في بهو المسرح الملكي, بالاضافة الى العروض المسرحية المختلفة في اطار تلك الايام الفنية الثقافية في مقاطعة المنارة .
ومن فعاليات المهرجان المهمة هي حفلات -- التوقيع -- لهذه السنه جاءت خمسة حفلات ..فقد قدم كتاب فرجة للكاتبة جميلة عابد وكان من تقديم الدكتور عبد الله المعاوي , وورقة الدكتور طارق زاير , ثم قدم كتاب تحفة الكوارثي للكاتب عبد اللطيف فردوس من تقديم الدكتور محمد بو عابد وورقة الدكتور محمد زهير , بعدها قدم كتاب باقي الخير الكدام للكاتب محمد بن تدريس الكاتي ومن تقديم الدكتور محمد عابد وورقة الدكتور عبد الواحد بن ياسر, وايضا كان هناك كتاب ثوار اورشليم للكاتب مصطفى الوراد من تقديم الدكتور محمد ايت لعميم وورقة الدكتور عبد المجيد شاكر وايضا كان هناك تقديم اخر للدكتورة نعيمة حريفي وورقة الدكتورة منى بلغالي بعنوان - .les rats tirent sur la lune ---
واخير لابد من تقديم الشكر لكل الاخوة المساهمين على ادارة المهرجان الذين عملوا بشكل دؤوب ومتفاني , فكانت الجهود جبارة من اجل انجاح هذا العرس المسرحي الكبير,
مبروك نقولها للجميع . والى المهرجان القادم نتمنى ان نساهم في النجاح من اجل التواصل الفني الانساني بين الشعوب لرفع راية الثقافة والفن عاليا .

نعمة السوداني .... مراكش





#نعمة_السوداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوميات مهرجان مراكش الدولي للمسرح (1)
- الحناء .. كوريغرافيا .. انفعال الوعي وانتاج التعبير في الرقص ...
- قصة قصيرة جدا اندفاع نعمة السوداني
- لوحات فنية تشبه الموزاييك للفنان فائق العبودي ......
- حوار مع الفنان المبدع ستار الساعدي
- دعوة لقراة هذه الرواية
- نعمة السوداني في قراة نقدية للمجموعة القصصية (حكايات من وادي ...
- احتفال عراقي في لوزان السويسرية
- مونودراما ثرثرة قد تهمك او لاتهمك
- حوار مع الفنان بديع الالوسي
- التحليل والعرض في تشريح الدراما ....
- نافذة على المسرح 7
- قرأة نقدية بقلم نعمة السوداني للنص المسرحي -- الثالوث -- للك ...
- قرأة نقدية نعمة السوداني : لعرض الكيروغراف مهند رشيد ( الحدا ...
- بغداد في امستردام
- الممثل بين التمثيل والاداء المسرحي في نافذة على المسرح
- حوار
- نافذه على المسرح
- مهرجان روتردام للسينما العربية
- قرأة نقدية لفيلم بصرة


المزيد.....




- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعمة السوداني - يوميات مهرجان مراكش الدولي للمسرح- 2 -