أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الزهراء المرابط - الكاتب المصري إبراهيم خليل إبراهيم... في ضيافة المقهى؟؟!














المزيد.....

الكاتب المصري إبراهيم خليل إبراهيم... في ضيافة المقهى؟؟!


فاطمة الزهراء المرابط

الحوار المتمدن-العدد: 3738 - 2012 / 5 / 25 - 15:28
المحور: الادب والفن
    


- الحلقة 103 -


كاتب وإذاعي، يهوى الكتابة والسفر عبر الكلمة الجميلة ليتحفنا بنصوص إبداعية مميزة تجد دائما صداها لدى القارئ العربي، من أجل التعرف أكثر على المبدع المصري إبراهيم خليل إبراهيم، كان الحوار التالي...


سؤال لابد منه... من هو إبراهيم خليل إبراهيم ؟

إبراهيم خليل إبراهيم هو في البداية الإنسان المحب للناس والخير والحق والجمال وهو أيضا: عضو نقابة الصحفيين، عضو اتحاد كتاب مصر، عضو اتحاد الكتاب العرب، عضو اتحاد كتاب الإنترنت العرب، عضو الإتحاد العربي للإعلام الإلكتروني، عضو رابطة الزجالين وكُتاب الأغاني، عضو رابطة أدباء الشام المعنية بقضايا الأدب والإنسان بلندن، عضو شعراء بلا حدود، عضو رابطة نور الأدب، عضو جمعية الرابطة الثقافية، عضو رابطة جدل الثقافية، عضو الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين، محرر بمجلة اتصالات المستقبل، محرر بصحيفة آلو مصر، رئيس لجنة المقال لكتاب قناديل الفكر، محاضر مركزي بالهيئة العامة لقصور الثقافة، عضو نادي الأدب بقصر ثقافة كفر شكر، المستشار الإعلامي للإصدارات الأدبية التي تصدرها اللجنة الثقافية بجمعية حلم الحياة، مستشار التحرير والإعلام للإصدارات الأدبية التي يصدرها الصالون الثقافي بمرصفا، كاتب بصحيفة ( دنيا الوطن ) الفلسطينية، من أبرز الكتاب فى الصحافة والكتابة الإلكترونية. عمل محرراً صحفياً فى جريدة عيون مصر والنبأ والحياة والفداء والشراقوة والفلاح المصري والإنسان ومجلة صوت الشرقية، متحدث ومعد برامج بالإذاعة منذ عام 1987م .تنشر كتاباته في العديد من الدوريات المصرية والعربية .
قامت دار العلم للجميع بتسجيل كتابه ملامح مصرية على أشرطة الكاسيت للمكفوفين، في السابع عشر من شهر مارس عام 2002 منحه الدكتور مفيد شهاب الدين وزير التعليم العالي والدولة للبحث العلمي (الأسبق) شهادة تقدير تقديراً لكتابه العندليب لا يغيب ، فى العاشر من شهر أغسطس عام 2006 استضافه وكرمه الصالون الثقافي بمرصفا، فاز بجائزة الخبر الأميز فى مسابقة سيدة الكويت والتى أعلنت نتائجها فى شهر سبتمبر 2007، فاز بالمركز الثالث فى مسابقة مرافئ الوجدان الثقافية .. فرع المقال والتى أعلنت نتائجها فى شهر أغسطس 2007 .حصل على وسام الكاتب المميز والوسام الذهبى ووسام الإبداع ومجموعة من شهادات التقدير تقديراً لكتاباته الهادفة فى الدوريات المصرية والعربية وعبر الشبكة العنكبوتية ( الإنترنت) .كرمته الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب فى الأول من شهر يناير عام 2008 مع نخبة من الكتاب والباحثين والمبدعين والمترجمين من أبناء الأمة العربية. كرمته الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين مع نخبة من المبدعين المصريين فى الثامن من شهر مارس عام 2008. كرمته سفارة الإمارات العربية المتحدة عام 2009 تقديراً لمشاركته في مسابقة الشيخ زايد الأدبية العالمية من إصداراته: "ملامح مصريه"، "العندليب لا يغيب "، "من سجلات الشرف" ، "أصوات من السماء "، "رؤى إبداعية في شعر رفعت المرصفي" .

ما هي الدوافع التي جاءت بك إلى عالم الإبداع؟
الدوافع ممثلة في الموهبة من عند الله تعالى ولذا آليت على نفسي أن تكون موهبتي لخدمة وطني بمعناه الشامل والإنسانية جمعاء لأن ما ينفع الناس يمكث داخل القلوب ما بقيت الحياة .

كيف تقيم وضعية المشهد الثقافي بمصر وهل هناك اهتمام بالحركة الأدبية من طرف الحكومة؟

المشهد الثقافي في مصر يعيش حالة من الحراك الجميل ومصر حافلة بنخبة من المبدعين والكتاب فى شتى المجالات ولكن أتمنى الاهتمام أكثر بالمواهب الصاعدة وإفساح الطريق أمام مواهبهم .أما الحركة الأدبية في مصر فهي جديرة بالتقدير وتوجد نشاطات وفعاليات تستحق المتابعة والإشادة .

ما هي طبيعة المقاهي بمصر؟ وهل هناك مقاه ثقافية؟

المقاهى فى مصر تعرف بتقديم المشروبات الساخنة والمثلجة ولكن يوازى المقاهى الثقافية كما هو متعارف عندكم قصور الثقافة والأدب والصالونات الأدبية والثقافية أيضا .. ألخ .

هناك علاقة تاريخية بين المبدع والمقهى أمازال هذا الدور قائما في ظل التحولات التي تعرفها المقاهي العربية؟؟

تاريخ المبدع بصفة عامة هو نتاج عطاءات متعددة وفعاليات كثيرة ومشاركات متواصلة فالتاريخ حلقات متواصلة ويمكن القول أن الأديب العالمى مثلا نجيب محفوظ ( رحمه الله ) كان يحرص على لقاء الكتاب فى مكان على نيل مصر كما يوجد فى عصرنا هذا صالون الشاعر رفعت المرصفى الذى يعقد ندوته فى الخميس الأول من كل شهر وقدم للحياة نخبة من المواهب فى شتى المجالات.


ما هي علاقة المبدع إبراهيم خليل إبراهيم بالمقهى؟ وهل سبق وجربت جنون الكتابة بهذا الفضاء؟

لقد أتفقنا أن المقهى المطروح هاهنا يماثله عندنا الصالونات وقصور الثقافة وخلافه ومن ثم فأنا أحرص منذ فترة كبيرة جدا ترجع لأيام دراستى الثانوية ثم الجامعية على الحضور والتواجد والتفاعل وقد كتبت كتابات كثيرة على النيل وفى بعض المقاهى الثقافية (الصالونات ألخ ).



ماذا يمثل لك: الوطن، القلم، الحب؟

الوطن :هو الشرف والكرامة والعزة
القلم : هو رسول الفكر ولعظم رسالته اقسم به الله تعالى فى كتابه المحكم ( القرآن الكريم)
الحب: هو جمال النفوس والحياة فالنفس التى لا تعرف الحب هي في عداد الموات .

كيف تتصور مقهى ثقافيا نموذجيا؟

النموذجية تتمثل في المشاركة الفعالة وتقديم الحلول لهموم ومشاكل الأدباء والكتاب والمجتمع مع الحرص على تبنى المواهب والأخذ بيديها نحو النور .



#فاطمة_الزهراء_المرابط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -سيدتي الشاعرة- إصدار قصصي جديد للقاص المغربي محمد بروحو
- تارودانت.. تحتفي بالقصة القصيرة
- القصة القصيرة.. في ضيافة زاكورة الساحرة
- -ملتقى تارودانت الوطني للقصة القصيرة-
- -نخب حبنا قهوة سوداء- إصدار شعري للمبدعة المغربية حليمة الإس ...
- -أزيز الصمت- إصدار شعري للشاعر المغربي المختار السعيدي
- -الخيل لا تنام على مهلها- إصدار شعري للشاعر المغربي محمد كنو ...
- الملتقى الوطني الحادي عشر للقصة القصيرة بزاكورة ( ملتقى أحمد ...
- -افتراضات السقوط- إصدار شعري جديد للشاعر المغربي محمد أعشبون
- -سنوقد ما تبقى من قناديل- إصدار قصصي جديد للقاص المغربي عبد ...
- فاس.. تحتفي بالناقد المغربي محمد خرماش
- مريرت.. تحتفي بالناقد المغربي نجيب العوفي
- زرهون... تحتفي بالشاعر المغربي محمد أعشبون
- - أحزان الجنة- إصدار قصصي للقاص المغربي علي الوكيلي
- الشاعر المغربي محمد العياشي... في ضيافة المقهى؟؟!
- الملتقى الوطني العاشر للقصة القصيرة بفاس
- القاص المغربي سعيد رضواني... في ضيافة المقهى؟؟!
- الراصد الوطني للنشر والقراءة بالمغرب
- -الموكب الملكي- إصدار قصصي للقاص عبد الرحمن الوادي
- - تنوء بحلمهم- إصدار قصصي للقاص المغربي حميد الراتي


المزيد.....




- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الزهراء المرابط - الكاتب المصري إبراهيم خليل إبراهيم... في ضيافة المقهى؟؟!