أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي عباس خفيف - برخت في جريدة عراقية .. بقلبه البارد!!!















المزيد.....

برخت في جريدة عراقية .. بقلبه البارد!!!


علي عباس خفيف

الحوار المتمدن-العدد: 3736 - 2012 / 5 / 23 - 07:00
المحور: الادب والفن
    


طلعت علينا إحدى الصحف العراقية عام (2011)، بعد غرامها بآل سعود حين كانت تتصفح كتاب د. على الوردي ، بفصل من كتاب (المثقفون) الذي نجّده بدراية الكاتب الانجليزي (بول جونسون) الصادر عام 1998 م تحت عنوان ( برتولد برخت: قلب من الجليد)، فيما لم يظهر النص ان ذاك القلب كان من الجليد بحسب الكتاب ذاته.
قبل كل بداية هناك سؤال: هل هذه الجريدة هي امتداد للمجلة التي تصدرها السفارة الايرانية في لندن بنفس الأسم والتي كتب فيها كثيرون بدء بـ (ليث كبة) وانتهاءً بـ (شلتاغ عبود شراد) حين كان يدّرس العربية في نيجيريا ويستلم مكافأته من لندن؟
انا على يقين أن ؛ لا!
وبحيادية لا أرضاها لنفسي غالباً ؛ لندع كل ذاك جانباً. ولنعرف ان حملة التسعينيات التي شنها العالم الغربي والولايات المتحدة الأمريكية للاجهاز على بقايا الخصم اللدود ( بلدان اوربا الشرقية) وفلولها في شتى ارجاء المعمورة ، تلك البلدان التي انهارت بانهيار الاتحاد السوفييتي ، ودلّ انهيارها على ضعف هذه البنى وبعدها تماماً عن منهجيات بناء الأوطان والقرار المستقل لبناء الاشتراكية كما كانت تقول ايديولوجيتها، قلنا أن تلك الحملة الغربية كانت هي الفاعل في الحياة السياسية لعقد كامل هو عقد التسعينات. ولقد استطاع اقطاب الرأسمال ، كذلك اليسار الذي شعر بالهزيمة الكبيرة، أن ينجحا معاً على مستوى الاعلام ، بتأكيد أن التغيير في ألمانيا الشرقية بعد عامين أثبت صحة افكار واستنتاجات كل منهما، وبالطرق الاحصائية،التي أكدت ان 92% من سكان برلين الشرقية يطالبون بالعودة للنظام القديم الذي كان يضمن لهم العمل والتعليم والصحة مجاناً ، فيما أكد 93% من سكان برلين الغربية بمن فيهم الهاربون من جحيم!!! أوربا الشرقية ،انهم يشعرون بالحرية للمرة الأولى، وأن الخوف من ارهاب النظام الشرقي القمعي السابق سيلازم حياتهم كنتيجة سيكلوجية لا فرار منها.
اين الحقيقة؟ لابد أنها شراسة الصراع..
في النص المترجم لكتاب ( المثقفون )لبول جونسون ، نقرأ العنوانات الكبيرة والعنوانات الفرعية ونتعرف على دلالاتها بالنسبة للجريدة والنص المترجم على حد سواء؛ يقول النص عن برخت :
" اعتنق عقيدة الخنوع لتحقيق مصالحه الشخصية" . ولا أدري كيف يمكن لعقيدة الخنوع ان تبيح له التشدد، فالنص يقول ان برخت كان ماركسياً بغيضاً، وأنه في الثلاثينيات كان ستالينياً متشدداً وكثيراً ما أعلن ذاك التشدد ويذكر ان ( توحد مصالحه مع بقاء وانتشار الشيوعية، وكان ذلك يتم ضمناً ، واحياناً صراحة في حياته منذ عام 1930) كذلك يقول النص ( كان برخت في الثلاثينيات ستالينياً.. واحياناً متشدداً). لكننا نسأل كيف توفرت لهذا الخانع الجرأة أن يعلن ستالينيته في الثلاثينيات لو افترضنا أن الثلاثينيات هي فترة حكم (هندنبرغ) اليميني المتشدد الذي اعدمت حكومته اشتراكيين بولونيين اثنين لأنهما شاركا في تظاهرة ولأنهما غير ألمانيين ، من دون أن نفترض أنها ثلاثينيات هتلر تساهلاً منا مع النص، فهل يستغفلنا الكاتب لأننا لا نقراً؟
عنوان آخر :( انتفاضة العمال الألمان اثبتت كم هو بعيد عن الناس) . ولكن كيف ؟ ومتى؟ فيما يقول النص أن شهود منهم "فلورنس" زوجة "اوسكار هومولكا" التي تعرفه جيداً - حسب تعبير النص - لخصت ما تعرفه عنه ( في علاقاته الانسانية كان مقاتلاً من أجل حقوق الانسان دون أن يكون مكترثاً بسعادة اقرب الأقارب إليه) فهل هذه شهادة ذم أم مديح ؟ النص يفترضها ذماً لأنه حين ذكرها كان يحاول تأكيد مثلبة من نوع آخر هي بعده عن الناس ، ناسياً انه ينفي مثلبة أخرى.
هل نستمر بفحص العنوانات بنفس الطريقة؟ ارى أن يلجا القارئ للمقارنة في تلافيف النص وعندها سيجد إلى اين تتجه العنوانات وماذا تريد!
لكن ما يلفت النظر هو تقديم السيد محرر الصفحة وهو يقول في تقديم النص /الفصل ( الكتاب فحص دقيق لأوراق الاعتماد الاخلاقية والفكرية لمثقفين كانوا يرشدون البشرية لكي تدبر امورها) فهل نفحص الآن الكتاب ونفحص تقديمه على وفق ما جاء في هذا التقديم أم نفحص عنواناته الضاجة؟ وهل يظن الكاتب وكذلك واضع هذه المقدمة أن اخلاقيات الفن – مع اهمالنا لأفكاره الآن - ينطبق عليها عسف النظرة الواحدية ، التي تنهل من البناء الاكليروسي للحياة؟ وهل تبيح لنا نصف القراءة ان نتجنب الحقيقة ونستغفل القارئ؟
كذلك لفت انتباهي ان محرر الصفحة يختار العنوانات ويضعها بحروف بارزة تأكيداً للحقيقة المفلقة بالنسبة له !!! التي يطلعنا عليها الكاتب الفذ!!بول جونسون. فهل كان يخدعنا أم هو من خُدع ؟ أم كان منبهراً بالاسرار التي يضعها النص على نحو عشوائي بسبب ما يتطلبه الحال في تسعينيات القرن العشرين حينما كانت نهايات الصراع ونهاية الحرب الباردة تتطلب اطلاق رصاصة الرحمة على اوربا الشرقية بعجلة، فيما كانت هوليود تعمل بهمة ايضاً للاجهاز على بقايا العدو وفلوله، وهي تنتج الهزيمة الشرقية وتؤكد الفوز الغربي/ الامريكي بافلامها التي تناسب ذوق الكاوبوي بنسخته المعصرنة، كما هو كتاب السيد بول جونسون مع فارق تمسكة بكاثوليكيته المجيدة!!
هناك العشرات بل المئات من الكتب التي تتناول مشكلات الوعي الانساني وتعممه ، تحت مظلة زائفة عن الحقيقة ، باعتبارها الحقيقة التي تكشف اعداء الانسانية ، وتكشف مثالبهم ، لكنها تنبثق من عداوة ايديولوجية مشرّبة بالأكاذيب والتضليل ، وهي تشن حربها ضد الايديولوجيا وتشتمها . وفي التسعينات وحدها تجد هذا العدد الكبير من الكتابات ، التي تسيء لأعلام من القن العشرين نالوا احترام حتى الاعداء .
ولننظر نحن انصاف الهمج/ المتحضرين الى بعض العنوانات ولنفحص لغتها تحديداً؛ (كان يجد متعة خاصة في افساد البنات من ذوات النشاة الكاثوليكية المتشددة)، لا بد ان السيد بول جونسون والسيد المحرر هما حارسا بوابة جهنم في الدفاع عن الشرف الكاثوليكي !!!
( كان مستبداً وعلى استعداد لأن يتصرف كأي ارستقراطي غاضب لو أن احداً يمنعه من الحصول على ما يريد.) لا بد انه من الصعب الاساءة إلى ارستقراطي ولقد تجنبها بحذق.
( كان يردد قول لينين ؛ إن على المرء أن يكون قاسياً على الافراد من اجل خدمة المجموع.) ومع ان هذا القول يمتد إلى اول التاريخ، وتسن القوانين على وفقه لتنظيم حياة المجتمعات نسي الكاتب انها ليست قولة، انما قاعدة القانون الذي يحمي الجماعة من الافراد، لذلك يدعونه الحق العام في القضايا الجنائية.
( منذ عام 1949 اصبح برخت موظفاً مسرحياً لنظام المانيا الشرقية المغالي في ستالينيته) فيما هو يؤكد أن لجنة الفنون الجميلة التابعة للدولة في نهاية الاربعينيات وأوائل الخمسينيات كانت تصد محاولات برخت للاستيلاء على مسرح الدولة، لأنها رأت في مسرحه ، وتحديداً تقديمه لمسرحية "لوكوللوس" منافية لأيديولوجية النظام ، والسبب أن الكاتب حين ذكر ذاك اراد ان يثبت ان برخت كان ستالينياً متشدداً، فيما نسي انه قال في مكان آخر أن ألمانيا الشرقية كانت ستالينية مغالية!! ولا أدري لماذا يختصم هذان الستالينيان المغاليان .
هذا التخبط والعشوائية هل يدل على شيء؟ ارى أن ؛ نعم!! لكنني لن ابحث كثيراً في الأمر.
(عندما مات ستالين علق برخت ، ان المظلومين في قارات العالم الخمس لابد انهم شعروا بتوقف قلوبهم.) هذه الحقيقة لم يكتشفها برخت؛ لأن ممثلي شعوب الشرق من آسيا وأفريقيا وامريكا ومن ثم اوربا الشرقية بعد ان خرجت منهكة من الحرب العالمية الثانية، كانوا جميعهم يجدون في ستالين اليد التي كانت مستعدة لمدهم بالعون في لحظات الحاجة وعلى نحو دائم، ولقد أخذ خروشوف على ستالين هذا السلوك بعد أن مات، فقد كانت الميزانية السوفيتية تستنفذها جهتان هما ؛ حمى التسلح الذي اطلقه ستالين للحد الأقصى فأعاقت خطته التنمية الاقتصادية، وموازنة المساعدات لشعوب الشرق التي كانت تقاسي الفقر والفاقة وتوقف النمو الاقتصادي وتشوهه. وفي مرة قال قائد صيني من بين عشرة اعمال قام بها ستالين هناك ثلاثة اعمال هي من المثالب فيما سبعة تعتبر من اشرف الافعال الانسانية ( ولا يزكّي هذا سمعة ستالين حتماً). وفي وفاته حضر جميع قادة القارات الثلاث والخوف من المستقبل الغامض يعتصرهم، فيما كانوا يحاولون استرضاء القيادة الجديدة بفتح قواعد عسكرية لها في بلدانهم. وعلى وفق هذه الصورة ، إن كانت حقيقة ، هل أخطأ برخت في قوله؟
في الاشارة الى التحامل الذي بنا عليه الكاتب قصته، لا اريد أن أبدو كمن يدافع عن خرافة اشتراكية روسية! لكن وجه التاريخ ما زالت تصطرع عليه مفاهيم وافكار وايديولوجيات عدة، ومن واجب المثقف العالم- ثالثي، أن يفحص المتون، لأن التلقي في عالمنا المشوّه ، اكبر من قدرتنا على الانتاج، ولا تخدعنا احبولة اتهامنا بالشعور بالاضطهاد، ولا لعبة اتهام عقولنا بأنها محبوسة في خانة نظرية المؤامرة، لأن العالم كله يعمل على وفق خطة وتنظيم ادوات الخطة أو أجندة ( أي نظرية المؤامرة بمسميات أخرى )، وببساطة لا وجود للعشوائية في الاقتصاد ولا في السياسة ، لأنهما عِلمان موضوعيان.
في التحامل، يقول النص ان برخت (كان يؤيد سياسة ستالين علناً، ففي عامي 1938-1939 أيّد هجوم ستالين على الشكلانية) وفيما يعنيه هذا انه ايد ستالين علناً حين صعود النازية، ولا بد ان النازية كانت متسامحة جداً مع الشيوعية وتتعامل بود مع الستالينيين!!!كيف يصدق عقل مثل هذا الحديث المخالف لحقائق التاريخ القريب؟
ويقول النص : (كانت تحت تصرفه ميزانية ضخمة للسفر والتنقل تمكنه من حمل مسرحية "الأم شجاعة" –ذلك الانتاج الضخم- إلى باريس سنة 1945 ثم" دائرة الطباشير القوقازية" في العام التالي) هل نصدق أن بلداً مدمراً خرج من الحرب للتو وهو يلملم جراحه في برلين المخربة تماماً وفي اواسط عام 1945 ولم تتشكل للبلد حكومة بعد لأنها تشكلت عام 1946 في الجزء الشرقي وفي عام 1949 في الجزء الغربي من برلين ، قلنا هل يستطيع هذا البلد أن يعطي هذا الاهتمام والميزانية الضخمة لمسرحية، في الوقت الذي كانت فيه منظمة الأمم المتحدة حائرة وتضع الخطط لاعمار المانيا، من اجل اعادتها للحياة بتبرعات جميع البلدان ، شرق وغرب، وتطلّب الأمر جمع 10 مليارات جنيه استرليني من هذه البلدان لهذه الغاية، ولم تعدها إلى حضيرة الحياة إلا بعد عام 1949.
يتحدث النص عن استاذ اللغة الانجليزية الأمريكي (اريك بنتلي) ، الذي يؤكد أن برخت اقنعه بالتخلي عن ستيفان جورج الذي كان يعد رسالته عنه ، ويهتم ببرخت، ولكن كيف اقنعه؟ وكيف اصبح مروجاً لمسرح برخت؟ الكاتب لا يجيب عن ذلك !! لماذا؟
وتحدث النص ايضاً عن استغلاله الفلاحات الصغيرات جنسيا في شبابه، وانه كان يستغل من حوله، وانه كان يشبه ( ماركس) في كل الافعال القذرة، وهنا بيت القصيد، فقد كان المثال الذي يختاره بول جونسون حين يشبه برخت هو واحد من ثلاثة هم أما ستالين ، وأما لينين ، وأما ماركس .

ولكي لا نطيل يؤكد النص أن ( الدائرة البعيدة من الناس عن برخت ) كانت متأثرة بافكاره ومسرحه . ويشتمهم النص حيث يدعوهم المروجين لبرخت ، وكأن برخت وباء ، فيما يذكر من بين المروجين الكاتب الكبير( أريك بنتلي) في امريكا و( رولان بارت ) في فرنسا و( كينيت تيتيان ) في بريطانيا وغيرهم. والحقيقة ان النتاج الكبير والرائع لبرخت دفع طلابه لتسجيل حتى البروفات والاحتفاظ بها كدروس ثمينة.
ولكن هل يخفى عنا ما لبرخت من تأثير على المسرح العالمي وتطوره؟ وهل الامثلة الانسانية التي كشفت عنها مسرحياته فقدت بريقها الآن؟ لا تزال امثلته الانسانية تشعل النار في هشيم هذه الحضارة السيئة ، ومازالت مسرحياته تعيد الأمل للمظلومين، فهي تُمثَّل سنوياً على عشرات المسارح في العالم ، وتحتل مكاناً سامياً كأمثلة رائعة عن الانسانية، كما هي مسرحيات هومر واسخيلوس وفرجيل وشكسبير.
هذا ما لا أريد الحديث عنه لكي لا اكون مروجاً.
أن تلك التلفيقات الكبيرة والتحامل الواضح لم يكتب إلاّ بسبب ما يمثله برخت في تاريخ الصراع ، وهذا واضح من طبيعة اللغة المتشنجة تلك، ولا عجب ان يكتب بول جونسون عن امثاله من مثل همنغواي وسارتر لكنه يتجنب كامو للاسباب ذاتها لأن كامو كان مناصراً لأمريكا من بين مثقفي عصر الحرب الباردة، خصوصاً وأن الكتاب نُشر في فترة الاجهاز على الخصم في تسعينيات القرن العشرين ، وفي السنوات التي كان من الضروري فيها اطلاق رصاصة الرحمة على بقايا هذا الخصم، في الفكر وفي كل شيء وكل مكان.
قد يبدو الكتاب بريئاً ومجرد كشف عن خفايا كبار الناس. لكنه بلا اسانيد ، ومتخن بالتحامل السياسي والايديولوجي بشكل واضح.
قد افهم لماذا يكتب بول جونسون كتابه هذا، ويلفق لبرخت ما يشاء، لكنني لم افهم لماذا يختار مثقف عراقي مستقل التفكير، فصلاً عن بريخت تحديداً من دون أن يقرأه(يمحّصه) قبل أن يضع انشوطته في عنق الحرية ويتهم الحرية علناً بأنها تحلل، ومن منطق منحاز وبائد . ويدين العلماني ازاء المتعصب والمستبد والمصادر للآخرين ، على وفق طروحات التطرف الديني وخطابه المتشدد، في الوقت الذي يكون العراق فيه بحاجة كبيرة لجرعات من التنور والتسامح والحرية الحقيقية، قبل اقفال العقل على منظومات الجهل المتزايدة ؟؟؟؟



#علي_عباس_خفيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطبقة العاملة في عصر العولمة
- يوم واحد في مشغل البصرة السردي
- ليست كلمات .. ولسنا افراداً في القطيع! - في الرد على فالح عب ...
- الحزب الشيوعي العراقي -التشويه المحبط في: وثيقة مشروع البرنا ...
- عشب استوائي يزهر بين الرماد - روح هيروشيما
- الإنتهازية اليساروية والمزايدات على مصالح الطبقة العاملة الع ...
- دان براون - ماقبل شفرة دافنشي- رواية ملائكة وشياطين
- هتروتوبيا - أماكن معادية
- الحرب غير المقدسة ضد النقابات العمالية, تشنها حكومة المنطقة ...
- كلمة علي عباس خفيف رئيس إتحاد المجالس والنقابات العمالية- فر ...
- الآلهة التي لا ترضى أن تمس أرجلها الأرض
- ليتهم تركوا رأسي
- مخاطر الخصخصة - خصخصة قطاع النفط العراقي


المزيد.....




- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...
- -يونيسكو-ضيفة شرف المعرض  الدولي للنشر والكتاب بالرباط


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي عباس خفيف - برخت في جريدة عراقية .. بقلبه البارد!!!