أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - طلال الربيعي - الشخصية الشرجية لدى ساسة العراق وعبادتهم للغائط















المزيد.....

الشخصية الشرجية لدى ساسة العراق وعبادتهم للغائط


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 3734 - 2012 / 5 / 21 - 22:08
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


ادناه ردي على تعقيب للدكتور قاسم حسين صالح بخصوص مقاله -ألأيمو...ومسؤولية ألأسرة العراقية- في الحوار المتمدن, وقد تطرق فيه وفي مقاله الى مواضيع تخص ألأيمو والجنسية المثلية, ويمكن ألأطلاع على هذا في
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=307973
وبسبب الرغبة في تعميم ألأطلاع وبناء على رغبة هيئة الحوار المتمدن الموقرة وبسبب طول الرد نوعاما, انشر الرد هنا على هيئة مقال, آملا بان الحقه بمقال
او اكثر لمناقشة الجنسية المثلية لوحدها.
وقد اخترت عنوان الرد - الشخصية الشرجية لدى ساسة العراق وعبادتهم للغائط - لأسباب ستتوضح عند قراءة الرد.
تحذير: ان الرد يحتوي على كلمات وتعابير قد يجدها البعض منافية لأذواقهم, وهذا امر لا امتلك التحكم فيه بسبب طبيعة الموضوع تفسه.
تعليق د. قاسم حسين صالح
5 - تساؤل موجّه للجنسيين المثليين فقط
2012 / 5 / 20 - 16:29
التحكم: الحوار المتمدن د.قاسم
تساؤلنا هو :ان الهدف الرئيس للجنس هو الحصول على المتعة ..فأي متعة يحصل عليها رجل ينكح رجلا آخر في عملية كلها قذارة وتفوح منها رائحة كريهة؟
نريد الاجابة من جنسيين مثليين ولأغراض علمية بحتة غير تلك الموجودة في ادبيات الطب النفسي .لا نريدها من متعاطفين معهم لأن اجاباتهم ستكون نظرية فيما نحن بحاجة الى اجابات ناجمة عن تجربة ومعايشة.نريد ان نعرف كيف يشبعون حاجاتهم النفسية ؟كيف يتبادلون المشاعر؟هل هنالك دور ثابت للفاعل والمفعول..ام تبادل للدورين؟
نرجو من (الحوار المتمدن)تبني هذا الموضوع لغرض علمي بحت.نريد ان نعرف خبرتهم..مشاعرهم..ذائقتهم الجمالية والعاطفية..ولماذا يفضلون هذه المتعة على متعة ممارسة الجنس مع امرأة.والدعوة موجهة ايضا الى الجنسيات المثلييات..وبنفس السياق..ولنفس الغرض..فقد تكون بين الفريقين مشتركات سيكولوجية وبيولوجية..نكرر ..الهدف علمي بحت.بروفيسور قاسم.سيكولوجست.تحياتي

ردي على تعليق 5
في البدء اود ألأشارة الى ان عنوان التعليق -تساؤل موجّه للجنسيين المثليين فقط- غير دقيق علميا كما تظهر ذلك بحوث عالم الجنس كينزي
Kinsey
والتي ساشير لها في مفال آخر لاحقا. كما انه من المعلوم تماما, حتى لو غضضنا البصر عن عدم الدقة العلمية, ان اغلبية شباب وشابات ألأيمو وكذلك الجنسيين المثليين يخشون ألأفكار السلبية للدكتور قاسم حسين صالح او غيره وكلامه حول القاذورات والروائح الكريهة (وكأنه يتكلم عن مجاري الصرف الصحي, وليس عن يشر ذو مشاعر واحاسيس), و ويخشون احتمال تعرضهم للبطش والعنف في حالة ابداء ارائهم بشكل علني. وليس هنالك من اي مسوغ اخلاقي لمطالبتهم بالتعليق باسماء وهمية. كما ان امور الجنس هي امور خاصة تماما مما سيحدوا باغلبيتهم بالأمتناع عن مناقشة حياتهم الجنسية في العلن, وهذا امر يجب احترامه دوما وبشكل تام.
كما اني لا أفهم المنطق وراء هذه الدعوة، فالمثلييون الجنسييون لا بد انهم يمارسون هذا النوع من الجنس بسبب تمتعهم به فقط برغم المعوقات ألأجتماعية التي قد تصل الى حد القتل, على العكس من الجنسيين ألآخريين (ممارسة الجنس بين رجل وأمرأة) الذين قد يمارسون الجنس لأنجاب الأطفال او كواجب تقتضيه الحياة الزوجية او كقناع يلبس لأنكار ألجنسية المثلية, وليس للحصول على المتعة بشكل رئيسي, وهذا ما تؤكده ايضا خبرتي الشخصية كأستشاري في الطب النفسي والعصبي والعلاج النفسي وكذلك كاختصاصي في الطب الجنسي.
للأسف ومن المدهش تماما ان يصدر كلام كهذا منك. ان تعريفك للمتعة الجنسية امر خاص بك ينبغي احترامه, ولكن لا يمكن ان يقسر الآخرين على تبني افكارك ومشاعرك الخاصة بهذا الصدد.
ان امكانية ألأصابة بالألتهابات عند الجماع عن طريق الشرج يمكن تقليلها كثيرا او تلافيها باستخدام الواقي الذكري وهو نفس ألأسلوب ألمستخدم لنفس ألغرض في حالة ألجماع عن طريق المهبل. ومنطقة الشرج نفسها التي تسبب لك كل هذه الهموم يمكن تنظيفها هي الأخرى كأي جزء آخر من الجسم. ولحد ألآن لم تملأ مانشيتات الصحف او ألأنترنيت اخبار حول وفيات فردية او جماعية بسبب ممارسة الجنسية المثلية بالرغم من وجود الملايين من ممارسيها منذ القدم وحتى ألآن . كما انك ترتكب خطأ آخر بمساواتك الجماع عن طريق الشرج
Anal Sex
بالجنسية المثلية.
فالدراسات تظهر بان اغلب ممارسي الجنسية المثلية لا يمارسون الجماع الجنسي الشرجي, بل بكتفون ففط بألأستمناء المتبادل اوالتقبيل والمعانقة. ومن الواضح انك لم ىقرأ الدراسات المتعلقة بالموضوع واكتفيت بنشرافكارك الخاصة بهذا الصدد وكما يؤكد هذا تعليقك ألأخير.
كما ان العديد من الرجال يمارسون الجماع عن طريق الشرج مع نسائهم دون ان يفشوا لك سرهم, لربما بسبب معرفتهم وحدسهم بمشاعرك حول الموضوع وخشيتهم من ردود افعالك المحتملة.
من المعروف تماما ان سبب معارضة الجنسية المثلية في ألأعم ألأغلب يعود الى خوف هؤلاء المعارضين انفسهم من جنسيتهم المثلية التي يشعرون بتواجدها في دواخلهم. اي ان سلوكهم المعارض هو دفاع وقائي لأنكار جنسيتهم المثلية الخاصة بهم.
Reaction formation to their awareness of their own homosexuality=Homophobia
وفي حالة وحود مثل هذا الشعور لدى المعالج النفسي نفسه, فان ذلك يدلل على حاجة المعالج النفسي نفسه الى علاج نفسي اضافي لتخليصه مما يسمى البقع العمياء في معالجته للأمور واسقاطه افكاره ومشاعره الخاصة على مريضه, وهذا يعتبر بعرف العلاج النفسي اثما علميا لكونه سيسبب ضررا بالغ الخطورة للمريض.
لقد سمى فرويد شخصية ألأفراد المهوسين بالنظافة ب -الشخصية الشرجية-.
Anal Character
ان الهوس بموضوعة الطهارة بمعناها المزدوج كالنظافة ونقيضها وكذلك الولع بتكديس ألأموال هما صفتان نموذجيتان للشخصية الشرجية.
ان نشوء الشخصية الشرجية في ألأعم ألأغلب تعود اسبابه الى ظروف اجتماعية تعيق او تمنع ألأختلاط بالجنس ألأخر, وكذلك بسبب القمع والقهر الجنسي المتفشي في مجتمعنا كالوباء والذي يؤدي الى عرقلة العبور من المرحلة الشرجية الى مرحلة اكثر نضوجا على صعيد التطور النفسي-الجنسي, اي المرحلة التناسلية
Genital Phase
(يجب التفريق هنا بين المرحلة الشرجية من جهة والجماع الجنسي عن طريق الشرج من جهة اخري, فهما عمليتان منفصلتان لا علاقة لأحدهما بألأخرى. كما انه ليس من علاقة بين المرحلة التناسلية في التطور النفسي-الجنسي من جهة والعملية التتاسلية المتعلقة بانجاب ألأطفال من جهة اخرى)
ويمكن قراءة المزيد حول هذا الموضوع في الرابط
http://www.freud-sigmund.com/neurotic-disorders-anal-erotism-anal-character
لا غرابة اذن تبوء بلدنا العراق مستوى عاليا على صعيد القاذورات بسبب التعادل نفسيا بين النقود والقذارة- كما تلخص ذلك الحكمة الشعبية ببلاغة وعفوية منقطعة النظر: الفلوس وسخ الدنيا, وكما يفسر النص المذكور في الرابطة اعلاه ألأمر من وجهة نظر التحليل النفسي:
Money, and feces have a common feature – they are properties that are not a part of individual and such property is inevitably lost. So the money are assessed and protected in the same manner as before the feces, as a property, which is constantly in danger of losing the quality of the ego. Both substances, in spite of their high value cause contempt because of their inherent. monotonous, non-specific nature.
وها هي الشخصية الشرجية تعلن انتصارها العظيم وتقف مرفوعة الرأس في مدن العراق وقراه بأعتلاء العراق مرتبة متقدمة في قذارة عاصمته ومدنه وكذلك باحتلاله مرتبة رفيعة في مقدار الفساد. وها هما الفساد والقذارة يعلنان اتحادهما في عشق ابدي وعدم امكانية عيش احدهما بدون ألآخر. الشخص الشرجي مهووس باللعب بالغائط والنقود. الغائط= النقود. والغائط يسمم هواءنا وتربتنا ويلغى الحدود ما ببن المقبرة وخارجها. وساستنا يعبدون الغائط بعبادتهم للنقود.
كما ان الجشع والفساد له اسباب اخرى تتعلق بعصاب أخر: القلق الوجودي
Existential Angst
الناتج عن الخوف من المجهول لأنعدام ألأمن وألأستقرار حتى لدى الساسة انقسهم. ان الجشع/الفساد يؤدي الى المزيد من القلق لدى الساسة بسبب خوفهم من امكانية احالتهم الى القضاء لاحقا اذا تغيرت الظروف, او لخشيتهم من ردة فعل شعب محتملة. ولذلك فانتا امام حلقة مفرغة:
الجشع/الفساد يؤدي الى المزيد من القلق وهذا بدوره يؤدي الى الرغبة المتزايدة في تكديس الثروات وألأموال للعثورعلى نوع من ألأمن في النقود, او بالعكس, وهكذا دواليك . اي ان الشخصية الشرجية تتعاظم وتنتشر وتشمل حتى من هم غير ساسة بسبب انتشار القلق نفسه ليشمل الجميع او اغلبهم وبسبب رغبة قاهرة ايضا بأتخاذهم القادة كمثل يقتدى به.
ومن المهم بمكان ألأشارة هنا الى ان الصرامة الفكرية او القدرات الثقافية مهما بلغت, او ايمان (حق) بمعتقدات دينية لشخص ما, لا يمكن ان تشكل ابدا دفاعا وفائيا ضد علل الفساد والجشع، وذلك لأن منشأ القلق هو في الجزء الأقدم والأكثر بدائية من الدماغ والمتخصص بالبقاء على قيد الحياة, ولذلك فان فعاليته اكبر بمقدار لا يقاس من فعالية المخ الذي تنشأ فيه الفعاليات الذهنية العليا عندما يتعلق ألأمر بالصراع من اجل البقاء.
ويسمى هذا الجزء من الدماغ بدماغ الزواحف
Reptilian Brain
لأحتوائه على تفس التركيبات الموجوة في دماغ الزواحف.
http://thebrain.mcgill.ca/flash/d/d_05/d_05_cr/d_05_cr_her/d_05_cr_her.html
وهذا لربما يفسر تساقط العديد من -المثقفين- المحير والمفاجئ ظاهرا امام ألأغراءات كتساقط الذباب على اقراص العسل.
لذلك فأن الرأي المتبع في السياسة التقليدية والقائل بان توعية الشعب بالفساد ومضاره امر مهم وضروري للقضاء على الفساد هو رأي لا يمكن التعويل عليه, وهكذا سياسة مصيرها الفشل المحتم, لأسباب تخص تركيبة دماغنا المتكونة عبر الملايين من السنين, وكذلك لأسباب نفسية تخص تركيبة العقل والمتضمنة للعقل الباطن الذي يحدد الجزء ألأعظم من سلوكياتنا.
واذا كانت اسباب معارضتك الجنسية المثلية عند الرحال بسبب معتقدات ذات علاقة بالنظافة والميكروبات, فهل هذا هو رأيك نفسه بخصوص الجنسية المثلية عند النساء؟
كما ينبغي عليك معارضة الجنس عن طريق الفم
Oral Sex
لأسباب تتعلق بالطهارة او النظافة ايضا.
فما الذي تبقى اذن؟ وعن اية متعة تتحدث؟ ولماذا لا تلغ الجنس بالكامل؟
ولكن تقيبد او قمع الجنس بكافة اشكاله, ومهما كانت ألأسباب والمبررات (دينية او دنيوبة), يهيؤ الارضية المناسبة تماما لنشوء واتتشار الشخصية الشرجية وبالتالي انتشار الطمع والفساد والقلق والدخول في حلقة مفرغة لا مخرج منها.
ان تعليقك يذكر مفردات ذكورية بحتة ك-الفاعل والمفعول- وهي مفردات غير موجودة في لغة الجنسيين المثليين لأن الممارسة الجنسية المثلية هي مجرد تبادل ادوار لزيادة المتعة بمشاركة كل ألأطراف كفاعلين.
اما رغبتك في اقصاء ادبيات الطب النفسي فارجو ان لا يكون ذلك بسبب شعور بعض الباحثين النفسيين بالنقص تجاه ألأطباء النفسانيين لأسباب منها عدم قدرة الباحث النفسي على وصف ادوية للمريض كما هو الحال في الطبيب النفسي او قدرة الطبيب النفسي في بعض الدول على اجراء العلاج النفسي, على عكس الباحث النفسي, والمتضمن تعويضا ماليا للطبيب النفسي. انه عداء ذو طبيعة حرفية ولا ينبغي التوقف عنده طويلا. كما يمكن التساؤل ما الذي سنفعلة في كتابات اطباء نفسيين مثل سيغموند فرويد ويونغ الخ؟ هل نرميها في سلة القمامة؟
واضم صوتي الى صوتك بدعوة ألكل الى ألأدلاء بآرائهم مع مراعاة ملاحظتي اعلاه بخصوص الصعوبة البالغة للمثليين الجنسيين في ابداء آرآئهم خوفا من التشهير والقمع اضافة الى عدم منطقية الدعوة الى حد كبير.
كما كيف يمكن تجزئة حقوق ألأنسان وفصلها عن الحقوق الجنسية؟ ان الجنسيين المثليين لهم الحق في السعادة والتمتع بالجنس بدون التعرض الى الأضظهاد او العنف. حالهم حال كل الناس.
ان الحقوق الجنسية هي كحقوق الأنسان ألأخرى ينبغي مراعاتها واحترامها كما تنص على ذلك لائحة الحقوق الجنسية الصادرة في هونغ كونغ في 2001 والتي يمكن الأطلاع عليها بالعرببة في رابط ألأتحاد الدولي لتنظيم ألأسرة
http://www.ippf.org/NR/rdonlyres/47F98948-4BCA-48B7-B786-AE0CE933D032/0/SexualRightsShortArabic.pdf



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسية والتحليل النفسي


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - طلال الربيعي - الشخصية الشرجية لدى ساسة العراق وعبادتهم للغائط