أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - حزب العمال التونسي - 19 سنة من النضال والتضحية















المزيد.....

19 سنة من النضال والتضحية


حزب العمال التونسي

الحوار المتمدن-العدد: 1095 - 2005 / 1 / 31 - 11:48
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


تمر يوم 3 جانفي 2005 تسع عشرة سنة على إعلان تأسيس حزب العمال الشيوعي التونسي. وقد كانت هذه السنوات التسع عشرة حافلة بالنضال والتضحية من أجل غد أفضل لعمال تونس وكادحيها ولشعبها عامة. وقد تمكن خلالها حزب العمال من كسب تجربة كبيرة على كافة المستويات وهو ينازل إلى جانب القوى الديمقراطية والتقدمية الأخرى، الدكتاتورية الدستورية في عهديها البورقيبي والنوفمبري. وإنها لمناسبة عزيزة كي يتذكر مناضلات حزب العمال ومناضليه بكل خشوع رفيقات ورفاق فقدناهم خلال هذه المسيرة: نبيل وفاطمة "رتا" وعايدة وسامي…

وإنها لمناسبة عزيزة أيضا كي نجدد العهد لكافة بنات شعبنا وأبنائه بمواصلة المسيرة دون تردد ودون انحراف عن الخط النضالي الذي رسمناه لأنفسنا منذ اليوم الأول لتأسيس الحزب: القضاء على الدكتاتورية وإقامة النظام الديمقراطي، الوطني والشعبي على طريق بناء النظام الاشتراكي الذي يضع حدا للاستغلال والاضطهاد الاقتصادي والسياسي والفكري ويحرر طاقات المجتمع بأسره.

كما أننا لا ننسى بهذه المناسبة العزيزة أن نوجه تحية عرفان إلى كافة صديقات الحزب وأصدقائه الذين وقفوا معه ساعات الشدة دون أن ترهبهم عصا الجلاد. فإلى الأمام من أجل غد أفضل.




البيان التأسيسي لحزب العمال الشيوعي التونسي
أيها العمال والفلاحون،

أيها الشباب والنساء والمثقفون التقدميون،

أيها الشعب التونسي،

يسرّ الماركسيين اللينينيين التونسيين أن يزفّوا إليكم بشرى حدث تاريخي كبير في حياة شعبنا وطبقته العاملة. إنه تأسيس حزب العمال الشيوعي التونسي الذي اخترنا للإعلان عنه هذا اليوم،يوم 3 جانفي المجيد.

يتأسس الحزب وتونس تعيش تحت وطأة أزمة عميقة وشاملة هي خلاصة الثلاثين سنة الماضية من حكم الطغمة الدستورية التي تحولت البلاد على يدها إلى مستعمرة جديدة للدول والمؤسسات الامبريالية الغربية (الأمريكية والفرنسية خصوصا) ما انفكت تنهب خيراتها وتدوس سيادتها وتذل أبناءها، والتي عزلت الشعب التونسي عن سياقه العربي وغذت روح التقوقع الإقليمي لديه، وأقامت نظاما استغلاليا متخلفا. فلم يجن هذا الشعب من سراب "فرحة الحياة" سوى مزيد البؤس والبطالة والحرمان والغُصص، وانسدت آفاق الشباب فلجأ أفواجا إلى الكحولية والإدمان واستهواه العنف المجاني. كما لجأ إلى الطرق الصوفية واستهوته الخرافة بحثا عن الحل. وشقيت المرأة وتبخر حلم السعادة العائلية، واستشرت الجهوية والرشوة والفردية والجشع والغش وغيرها من الأمراض التي أفرزها الجسم الاجتماعي البورجوازي كتعبير عن طبيعته الوحشية. وفي المقابل ازداد الأغنياء غنى وكثرت فضائحهم المالية والأخلاقية وانتشرت مظاهر البذخ الصارخ، وظل حظ الخدمات العمومية الصحية والتعليمية والثقافية، يتقلص ونوعيتها تسوء. وتحوّل الإنسان في ظل "الاشتراكية الدستورية" إلى مجرد بضاعة خاضعة لقوانين السوق. وتضخم جهاز القمع وتكثفت مراقبة المواطنين وقمعهم وترهيبهم وحرمانهم من أبسط حقوقهم السياسية، وتتالت المجازر بنسق سريع منذ سنوات (1978-1980-1984) مخلفة مئات الضحايا من الشعب ومعبرة عن تعامق القطيعة بينه وبين جلاديه رغم عمليات التمويه والتضليل التي يعمدون إليها قصد الإبقاء على سلطتهم.

ومثلما هب شعبنا بالأمس لمقاومة الاستعمار المباشر وعملائه فإنه لم يتأخر منذ انتصاب الحكم الدستوري الدكتاتوري العميل عن الاشتباك معه في مواجهات لم تترك طبقة أو فئة شعبية إلا وجرتها إلى النضال، فكان نضال الفلاحين ونضال الشبيبة ونضال العمال والبرجوازية الصغيرة المدينية، وكانت انتفاضات الشرائح المحرومة والمهمشة التي عبرت عن نفسها بجلاء في جانفي 1984.

لكن ذلك لم يؤد إلى نتيجة تذكر لصالح الشعب سواء في العهد السابق أو اللاحق عدا بعض المكاسب الطفيفة التي سرعان ما يتم الالتفاف عليها ونقضها، فإن المعارك التي قابلته بحكم الأقلية المستغِلة كانت دوما تنتهي لصالح هذه الأخيرة رغم أزماتها الداخلية ونضج الظروف الموضوعية لدحرها ، فتعود ترتب أوضاعها وتتجاوز الشدة بسلام بعد أن تنفذ هجومها وتغرق الانتفاضة في الدم وتملأ السجون.

لقد انكبّ الماركسيون اللينينيون على ذلك بالدرس والتقييم واستنتجوا أن العلة تكمن في نقطة ضعف مركزية قاتلة تشكو منها الحركة الجماهيرية العفوية ألا وهي غياب عنصر القيادة والتنظيم،وشتان ما بين مدجج وأعزل في المعارك!

وحيث لا ينتظر من المعارضة الديكورية القائمة، سواء الملتحفة كذبا بالشيوعية والاشتراكية أو المتخفية وراء الدين (حزب "شيوعي"، ديمقراطيون اشتراكيون، تجمع اشتراكي، وحدة شعبية بفصيليها، تجمع قومي، اتجاه إسلامي…) أن تسد الفراغ، واختبرها الشعب في أوقات العسر وعرفها على حقيقتها، ولا من المجموعات الثورية البرجوازية الصغيرة التي تواجدت خلال الستينات والسبعينات أن تملأه في ظل قصورها النظري وانعزاليتها السياسية وحرفية تنظيمها، فقد كان لا بد من أن توجد الحلقة المفقودة التي بواسطتها يممكن اجتذاب كامل السلسلة، ألا وهي حزب من طراز جديد يستجيب لمتطلبات الصراع الطبقي الآخذ في الاحتداد، يستقطب الطلائع ويجمّع عناصر الوعي ويحفظ الذاكرة ويفتح الآفاق، فكان حزب العمال الشيوعي التونسي، وليد المخاض الطويل.

إن حزب العمال الشيوعي التونسي حزبكم، أداتكم في النضال التي ستجعلكم تدخلون عهدا لم تعرفوه من قبل، تقطعون مع اليتم السياسي ومع التذيّل لأعدائكم الطبقيين ولعب دور الاحتياطي في صراعاتهم، وهو الترجمان الواعي لمصالحكم ليس له من مصلحة تفصله عنها، وهو عماد وحدتكم الطبقية، حتى تتحملوا رسالتكم التاريخية في قيادة الشعب على درب انعتاقه الوطني والاجتماعي.

لقد ازدادت أوضاعككم سوءا تحت وقع الأزمة الراهنة وصار شبح البطالة يهدد كل واحد منكم فضلا عن الأجور المجمدة وارتفاع تكاليف العيش وتكثف وتائر العمل والاستيلاء على نقاباتكم بسهولة عرت مرة أخرى عن هشاشة المركزية القائمة وعن الدور التخريبي الذي لعبته البيروقراطية النقابية وأذنابها طوال السنين، وعن عواقب العقلية الشرعوية التي تقدس حدود القانون البرجوازي والتي طالما زرعت في أذهان أبناء الطبقة العاملة وأخرت ساعة وعيهم.

إن حزب العمال الشيوعي التونسي سيضيء بكم ولكم طريق الخلاص وسيناضل معكم وفي مقدمتكم من أجل مطالبكم والقضاء على حياة القهر والمهانة. إن النضال وحده هو المخلص وقد حبرتم ذلك بأنفسكم. والحزب يدعوكم إلى تعزيز صفوفه والاستماتة في جر باقي الشعب نجو مجرى النضال الديموقراطي والمعادي للامبريالية.

أيها الفلاحون الفقراء والصغار،

إن حزب العمال الشيوعي يدعم مطالبكم ويجعل منها جزءا من برنامجه، يقف إلى جانبكم في نضالكم من أجل الأرض والحرية والعزة، من أجل إصلاح زراعي جذري. إنكم تشتكون من غلاء أسعار البذور والماء والأسمدة وكراء الآلات، من الضرائب ونظام القروض، من ضآلة محاصيلكم بالمقارنة مع تكاليف إنتاجها، من نهب الملاكين الكبار، من الافتقار إلى الأرض، من بقايا طرق الاستغلال القديمة في بعض الجهات (خماسة، مغارسة…)، من أوضاع الحياة والمعيشة في الريف. إن الحزب سيكون سندكم فكونوا سنده وعززوا إشعاعه بينكم، وروابطكم بالطبقة العاملة.

أيها الشباب،

لقد برهنـْـتَ دوما على استعداد تلقائي للنضال وما زلتَ، من أجل مطالبك في التعليم والعمل والحرية والكرامة الوطنية، من أجل شعبك وقضايا تحرر كل الشعوب، وقدمت جسيم التضحيات وأنت تواجه آلة الإرهاب الدستوري وتتعرض إلى شتى ألوان القمع. إن حزب العمال الشيوعي سيكون معك في سبيل مثلك العليا، فلتكن دمه ولترفع عاليا رايته حيثما كنتَ.

أيتها النساء،

إن المرأة مثّلت دائما الضحية الأولى المفضلة للبطالة والجهل والقمع بأنواعه داخل الأسرة والمجتمع. وهي ما انفكت على الرغم من الديماغوجيا الدستورية حول فوزها بحريتها في عهد بورقيبة عرضة للاضطهاد الذي يلبس لبوس السوق البرجوازية أو لحاف الحريم الإقطاعي، ويشكل بيع جسدها أحد موارد خزينة الدولة عن طريق مؤسسة البغاء البغيضة، وتعاني من ظروف العمل القاسية وتتحمل مع ذلك أعباء البيت.

وحزب العمال الشيوعي لم يتخلف عن مؤازرتكن في مطالبكن التي هي جزء من برنامجه وستجدون لديه الإطار المناسب لخوض النضال جنبا إلى جنب مع الرجل، من أجل الأهداف الوطنية والطبقية المشتركة ومن أجل مقاومة آثار التمييز الجنسي والمساواة الكاملة بين الجنسين.

أيها المثقفون التقدميون،

يرث حزب العمال الشيوعي أفضل ما تركه أجدادنا من تراث أدبي وفكري وفني ويشد أزركم في سبيل ظروف مادية ومعنوية مناسبة للإنتاج والبحث والتبليغ، مشجعة على الخلق والإبداع، وفي سبيل التحوّل نحو المثقف الجديد، وترك مواقع الهامشية وأفكار الحياد الزائف والنرجسية الإبداعية التي عملت البرجوازية على نشرها بينكم للحيلولة دون تجذّر الوعي لديكم والتحاقكم بصف الطبقة العاملة، فكونوا صوته ولسانه ووجدانه.

أيها الشباب والنساء والمثقفون التقدميون،

أيها الشعب التونسي،

لهذه الاعتبارات فإن حزب العمال الشيوعي التونسي يقول لكم إن أحوالكم لن تتغير إلا بالثورة ويدعوكم إلى تحقيق المهام التالية:

1 – القضاء على جهاز الدولة الاستعماري الجديد وعلى ثنائي البرجوازية الكبيرة والهيمنة الامبريالية من أجل تحقيق الاستقلال الكامل والفعلي لتونس وإقامة الجمهورية الديمقراطية للعمال والفلاحين التي يضمن دستورها السيادة الكاملة للشعب عبر الانتخاب الحر والمباشر والسري لكل أجهزة السلطة المحلية والجهوية، وضمان كافة الحريات، والمساواة بين الجنسين في الحقوق، وعلمانية الدولة والتعليم، والتسليح العام للشعب بدل قوات البوليس والجيش.

2 – تأميم المصالح الاقتصادية الامبريالية تأميما كاملا دون تعويض وتجريد البرجوازية الكبيرة بمختلف شرائحها من أملاكها، وتأميم التجارة الخارجية وتجارة الجملة الداخلية، وتشييد اقتصاد وطني مستقل في خدمة الشعب، ومنح العمال صلاحية تسيير المؤسسات المؤممة والمحدثة وإلغاء كل الأداءات غير المباشرة المسلطة على الكادحين وإقرار نظام ضريبي تصاعدي، وتقديم المساعدة للحرفيين الصغار.

3 – القيام بإصلاح زراعي جذري يتضمن مصادرة أراضي الملاكين العقاريين الكبار دون تعويض وتأميم كامل الأراضي بالبلاد وتحرير الفلاحين الفقراء والصغار من كافة أشكال الاستغلال والاضطهاد الرأسمالية المحلية والأجنبية والماقبل رأسمالية ومساعدتهم على جميع المستويات بما في ذلك منح الأراضي لمستحقيها.

4 – ضمان حق الشغل لكل مواطن بلغ سن العمل وتوفير المسكن اللائق ومصادرة القصور والإقامات الثانوية التي يملكها الأثرياء، والعمارات والفيلات التي يستغلها الخواص والشركات الخاصة والحكومية في المضاربات وتوزيعها على مستحقيها أو استخدامها لتلبية حاجيات الشعب، وتأميم القطاع الصحي وضمان المعالجة المجانية، ومنح المرأة ما تحتاجه في حالاتها الخصوصية، وتحجير البغاء، وسن التعليم المجاني والإلزامي، ومركزة الدولة لفروع العلوم التقنية والبحث العلمي وتعميم استعمال العربية والنهوض بالثقافة الوطنية وإزالة العراقيل من أمام الطاقات المبدعة.

5 – اتباع سياسة خارجية مناهضة للامبريالية والصهيونية والفاشية والعنصرية، مساندة لحركات التحرر، متجهة إلى تعزيز الروابط القائمة بين الشعوب العربية من أجل تحقيق وحدتها المنشودة والنصر لقضاياها العادلة، وإلى تدعيم أواصر التضامن مع كافة عمال العالم وشعوبه وأممه المضطهدة.

أيها العمال والفلاحون،

أيها الشباب والنساء والمثقفون التقدميون،

أيها الشعب التونسي،

إنكم وأنتم تناضلون ضد الرجعية وضد المستعمرين الجدد لبلادنا، من أجل عزتكم ومن أجل رفاهيتكم المادية والمعنوية، لستم وحدكم. فنضالكم جزء من نضال الشعوب العربية وشعوب العالم قاطبة ضد قوى الاستغلال والقهر الدوليين التي تتصدرها كل من القوتين العظميين: الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيات، هذان الوحشان اللذأن يشكلان أكبر نهابي البسيطة وجلادي الشعوب في عصرنا الراهن. إن النيران تلتهب من تحت أقدام هؤلاء الطغاة في الشرق الأوسط، في أمريكا الوسطى وأفغانستان وجنوب إفريقيا، وفي آسيا، وأوروبا. وعلى الرغم من آلة الدمار الحربية التي يملكونها ومن الصعوبات التي تعترض نضالات الشعوب من أجل تحررها، فإن النصر لها في نهاية الأمر. فلتتحد إرادتكم، إرادة كافة شعوب العالم ضد أعدائكم المشتركين، الدول الامبريالية بكبيرها وصغيرها، بغربيها وشرقيها، والرجعية والصهيونية والعنصرية والفاشية فإن إرادة الشعوب لا تقهر.

إلى الأمـام،

النصر حليفنـا،

حزب العمال الشيوعي التونسي

3 جانفي 1986



#حزب_العمال_التونسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة إلى القوى الديمقراطية
- مشروع وثيقة من أجل بديل ديمقراطي وشعبي
- إنتخابات المجالس العلمية
- 1 نوفمبر 1994 – 1 نوفمبر 2004: الذكرى العاشرة لأحداث القيروا ...
- مهزلة 24 أكتوبر تعمق أزمة شرعية النظام
- إثر إطلاق سراح عدد من المساجين السياسيين المحاكمين في قضايا ...
- بــيـــــــان
- لا للدكتاتورية مدى الحياة!
- بيــان - حول الاعتداء الذي تعرّض له السّيد حمّة الهمّامي الن ...
- اليوم الأول من حملة انتخابية باهتة: كفى تزويرا! كفى اغتصابا ...
- بيان على هامش أيّام قرطاج السينمائية:ضد التصحّر الثقافي، ضد ...
- الانتخابات في المنظمات الجماهيرية
- الدكتاتورية تشدد حملتها على الحريات قبل مهزلة أكتوبر القادم
- البيروقراطية تزج بالاتحاد العام التونسي للشغل في مستنقع جديد ...
- حزب العمال يجدد نداءه بمقاطعة المهزلة الانتخابية
- ما لم يُنشر حول اعتصام وإضراب الجوع لعمال -صوطاباكس- بسوسة
- الحركة الديمقراطية تدعو إلى تحويل الانتخابات القادمة إلى معر ...
- بين -حماية الأخلاق- و-مكافحة الإرهاب- ضاعت حقوق الناس!
- المعارضة الديمقراطية قادرة على أن تكون فاعلة
- بيان


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - حزب العمال التونسي - 19 سنة من النضال والتضحية