أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - انتخاب الاخوان خيانة للوطن















المزيد.....

انتخاب الاخوان خيانة للوطن


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3733 - 2012 / 5 / 20 - 22:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انا محمد حسين يونس ..الذى قضي عمره يؤمن بمجد مصر و يحارب في جيش مصر ويخدم شعب مصر .. لا يمكنه أن يقبل أو يتصور أن من قالوا طظ في مصر و أهل مصر و اللي في مصر هم الذين سيحكمونها قسرا و تضليلا مستخدمين أموالا مشبوهة ملطخة بسواد قلوب أهل الجاز و خدامهم .
لن أتحدث عن تاريخ هذة الجماعة الغاص بكره الوطن و العمل ضد مصالحه و مستقبله حتي أصبح تقليدا يتوارثونه أن يبيعوا الولاء لمن يدفع .. و لن أذكر مسلسل الارهاب والقتل والاغتيال الذى ارتبط حمقه بمدى حمقهم .. و لن أشير الي السرقات التي نهب بها بعض من تنظيمهم المواطنين بشتي الطرق سواء شركات توظيف الاموال أو جمع التبرعات لمساعدة المحتاجين وكفالة قرية أو ارسال السلاح والتبرعات للبوسنة و الهرسك والصومال وافغانستان وغزة في حين أن الجميع يقسمون أن المساعدات لم تصلهم بعد وأنها تسربت لقطاع الطرق أثناء رحلتها الطويلة علي ظهور الجمال والابل .. و لكنني أدعو رفقائي في هذا الوطن المنكوب لتأمل تاريخ وإنجازات المطروح في الساحة من الاسلامجية ومن كانوا داخل هوامش التعاطف معهم .
السيد الطبيب السابق ابو الفتوح هو الاخطر علي بلدى .. علي قدم المساواة معه يأتي الوجه الاخر للعملة خريج الاعلام حمدين الصباحي الذى لم أعرف له مهنة أو أثرا واضحا الا الصياح والقفز أمام الكاميرات في كل مناسبة بعضها كان مأساويا عندما تعامل معه خبراء أمن الدولة كما يتعامل سيدنا في الكتاب مع طفل شقي لم يحفظ الربع .
أبو الفتوح وحمدين يدعي كل منهما الليبرالية والوسطية الدينية .. في نفس الوقت الذى نجد أن كل منهما متعاطفا وملتزما بارهابي قطاع غزة ( حماس) حتي أن الثاني زاد من تطرفه فصرح علنا عن أنه في حالة فوزه بصدد فتح الحدود بدون تحفظات لينهب تجار الاخوان الحماسوية ( بدولارات مزورة ) قوت الشعب و بتروله الشحيحان ..أبو الفتوح و الصباحي كلاهما علي وفاق فكرى استراتيجي(يشوبه صراع المصالح ) مع المرشد و رجاله يتحين اى منهما الوقت لتقبيل كف سيدهما واستعادة رضاه لو أنه عند تقسيم الغنيمة شمله بقطعة مفتخرة من لحم الضحية مصر .
الكذب و اخفاء الحقائق و التصعيد ضد أشباح يصورون انها تمثل النظام المباركي والصياح بحماس كلما شعرا أن الشعب يستوعب (خطوة خطوة) مدى تضليلهما له كلها صفات مشتركة بينهما و هما يأملان أن يبتسم الحظ و يجد اى منهما نفسه يجلس علي عرش المبارك يحف به رجال الامن وهيلمان مليشيات الاخوان يهتفون بالروح بالدم نفديك يا فلان .. أحلام يقظة مريضة لشخصين تصور كل منهما أنه قد حان الوقت لبلوغ المحال، فيحارب طواحين الهواء بضراوة .. رغم عدم قدرته علي ضبط الايقاع المتسارع للانتخابات .. فهو ليس جماهيريا ولا يحمل خطة ثورية يلتف حولها البشر الذين يلهثون خلف اى أمل و لا يعتمد علي كوادر حزب متغلغل في المجتمع أو دعم قوات الامن والجيش ..انه ريشة في مهب الريح يتصور أن الخداع والبروباجندا و الاعلانات و الالحاح علي الناخب ستجعله ينال الامل .. مغامران يتصور كل منهما أن حكم مصر علي الابواب ما عليه الا أن يطرق بكفيه و يركل بقدميه حتي تزال المتاريس التي وضعها الاخوان و من علي شاكلتهم من سلفيين .. بقي سؤال من أين لك كل هذه الاموال التي تنفقها يا سيدى الطبيب ؟؟ هل هي نصيبك من حصيلة سرقة محلات المسيحيين لبيع الذهب التي أفتيت بها في السبعينيات، أم هو دعم امريكي ، اوروبي ، خليجي .. أم أن السيد الوالد ترك لحضرتك ثروة ظلت مختفية حتي أظهرتها الاحلام الكبار . ..أيها المصريون احذروا الاخطر أبو الفتوح و حمدين الصباحي، وأحذروا خداعهما بأنهما كانا من معارضي السادات فالاول ذهب لافغانستان تحت رعاية المخابرات و الثاني قفز الي قيادة الاتحاد الطلابي برعاية أجهزة الامن بهدف تدمير زعماء الحركة الطلابية الشرفاء الذين عارضوا النظام.
الاخوان المسلمين أكثر وضوحا و كشفا للوجه .. لذلك يأتي خطرهم تاليا للتوأم السابق .. فسواء كان( الشاطر) أوبديله (مرسي) نجد أنهما يعبران عن خط التنظيم المعروف ..أى العمل علي تهميش بلدهم( بكل تاريخها و قدراتها ) لصالح دينهم و استخدام البشر الذين يعيشون علي أرضها في اتجاهين .. الاول السيطرة علي مداخل و مخارج الاقتصاد المصرى بدعوى اسلمته ومحاربة الفساد أو سيطرة الغرب الكافرعليه و الثاني تحقيق توصيات حسن البنا في انشاء تنظيم عالمي يعيد ( للمنطقة ) الخلافة الاسلامية المقضي عليها بواسطة اتاتورك .. و لانهم يعرفون قبل غيرهم استحالة عودة الخلافة في القرن الحادى و العشرين تحت الظروف الدولية و التكنولوجية القائمة فان الاخوان ركزوا علي الشق الاول وجهزوا كل الادوات المتاحة و ها هم يكبلون الضحية ببطء ليذبحونها علي أعتاب محراب اطماعهم.
شعارات الاخوان عن الخير لمصر و حلول (الاسلام) .. لا تزيد عن كونها شعارات فارغة لا تحمل أى مضمون .. ثم تشبيه قادتهم برموز مثل الصديق يوسف .. أو صلاح الدين .. خبل تاريخي حيث ان كلاهما لم يحمل في زمنهما الخير لمصر انما كان خير مصر ينهب لصالح الاخرين و هو امر ناقشته من قبل في اكثر من مقال .. الاخوان المفلسون من اى برنامج او خط يضع مصلحة مصر علي قمة الاولويات .. لا يتقدمون الا بوسيلتين .. الاولي الرشوة الانتخابية و شراء ذمم الضعفاء من فقراء مصر و مقعديها يتراوح الثمن بين مئة جنيه في مقابل بطاقة تحقيق شخصية تستخدمها المقنعات و بين حلة محشي او كيلو لحمة او فرختين .. الاخوان اتبعوا خط الحزب الوطني( المحظور) في تقديم الرشاوى للناخب و اعضاء اللجان و الفريزة و الذين يعلنون النتائج .. انها أساليب دولة الغش الفاشيستية التي أصبحت دليلا و نبراسا لكل شخص يفتقد الي الضمير .. أما الاسلوب الاخر فهو خداع الطبقات الوسطي بتصوير أن كل اسباب الفساد جاء بسبب الليبرالية الغربية التي اعتنقها عبد الناصر و من جاء بعده .. خداع يوصم كل فكر و ثقافة و فن و حركة مجتمعية بأنها من نتاج أعمال كفار( قريش المحدثين في) الغرب و الشرق .. فساد الاستنتاج الذى كان مقبولا أيام حسن البنا و من بعده من مرشدين وارهابيين حتي الخائن سيد قطب .. لا يتسق مع معطيات القرن الحادى و العشرين و مع ذلك يصر الاخوان من خلال مرتزقة الاعلام و أامة المساجد أن كل ما يأتي من الغرب فساد حتي أن بعضهم يعتبر كمون السيدات داخل خيام متحركة سوداء خير من الوزيرة المغربية المختارة ضمن فريق السيدات السبع عشر اللائي يمثلن نصف الوزارة الفرنسية (17 وزيرة من 34 ).. منطق معووج وغير متزن و لا يتناسب مع العصر .. أنظر الي السيدات اللائي ابتلين بأن يكن اخوانيات سواء في مجلس الشعب أو غيره من المؤتمرات.. لتجد أن الاخوان يمسخونهن و يحولونهن الي كائنات هامشية مضادة لجنسها سعيدة بتخلفها .
الرشوة و الخداع هما أسلوب الاخوان لتمرير أكاذيبهم المستمرة و التي لا يخجلون بعد كشفها أو عرضها فمفاتيح غوغاء مصر في يد المرشد السجان .. ايها المصريون لا تنتخبوا محمد مرسي فولائه لغير مصر و خطط نهضته هي نهب لمصر و استخدام مواردها من أجل اثراء رجال الاعمال الاسلامجيه .. انهم لا يحملون الا كل فساد و خيانه لكم فاحذروهم .. انهم واضحون لا يتجملون يكرهون مصر و المصريين منذ أن تحالفوا مع الملك سعود ثم فيصل ضد عبد الناصر و جيشنا باليمن ..(( فطظ في مصر و اهل مصر)) كان دائما شعارهم الذى سوف ترون تداعياته علي الارص المحروسة قريبا بدخول مفرقعات وصواريخ حماس الي سيناء و بيع الاراضي الزراعية للسعوديين و تأجير قناة السويس للقطريين و ارسال جنود مصر لمحاربة السوريين و اليمنيين و تمويل مليشيات بملابس سوداء تتحكم في كل ما هو جميل و نقي و أصيل لدى المصريين .. الاخوان لعنة العصر قوم يكذبون و يتكتمون خططهم الظلامية و يتأمرون و يدينون بالولاء لاسيادهم في الجزيرة العربيه و الخليج .. لا تنتخبوا العبيد المماليك فتعيدوا مصر الي ظلمات القرون الوسطي .
اختيار الاخوان أو من هم علي هوامشهم خيانة للتقدم وخنق للامل.. الاستاذ العوا الذى يشاع أنه المهندس الذى صمم و نفذ كتابة دستور السودان الرجعي الذى عاد به الي عصور الظلمات و فرق بين الشمال و الجنوب و جعل مقطوعي الايدى و الارجل من السودانين يملأون الشوارع حتي في القاهرة (التي لجأوا لها هربا من الفضيحة المزدوجة )..يبني مشروعه السياسي علي تطبيق الشريعة كما يراها ( اى الاستاذ العوا) شريعة تستطيع التعرف علي تداعياتها في السودان و الصومال و غزة حيث يتدخل مليشيات المبشرون الاسلامجية في كل شيء حتي في امكانية لبس السيدات لحمالة صدر من عدمه ..شريعة العوا وزملاء له .. رغم انها لن تقدم جديدا و لن تعدل المايله و لن ترى لها اى تأثير ايجابي أو حتي سلبي في القريب العاجل الا انها تحولت الي هدف و قصد يداعب به سيادته مجاميع السلفيه و الاخوان و السذج من المصدقين ان الاسلام له مشروع نهضة .
الخلاف علي تقسيم جسد الضحية ( مصر ) جعل العوا يهاجم الاخوان الممتنعين عن تقديم الجزء المناسب له .. و هو لا ينتظر أن يحوز علي أصوات تجعله منافسا .. لذلك لن أدعوكم للحذر منه بل للتأمل في كيف يدير تجار الدين بضاعتهم .
هناك ثمانية مرشحين أخرين في الظل لم أجد أن لاحدهم فرصة الوصول الي خط النهاية رغم رغبتي( المخلصة لبلدى) أن يصبح رئيسها ذلك الذى رفض التمويل لحملته من مصادر مشبوهة و قدمه حزب التجمع معبرا عن أمل أن ينمو في وسط المستنقع زهور اللوتس البيضاء.. سيادة المستشار العادل المخلص هو حقا نموذج من نرجو أن يكون عليه رئيسنا جنبا الي جنب مع البرادعي و زويل و ان كان رجاء يتعارض مع اليات الانتخابات المريضة و الممرضة التي اعتدنا عليها و فصلها ترزى القوانين( البشرى) تفصيلا .
الوطن يستحق منا أن نختار الافضل والافضل ليس بالتأكيد هؤلاء الذين خانوه وباعوه وتجاهلوه و كان ولاءهم لاعداءة يذهبون اليهم راكعين يقبلون الاقدام علي اللحم كما كان يفعل أجدادهم في مواجهه سلاطين العبيد من المماليك .
النتائج معروفة الاخوان بسلاسلهم البشرية من اسوان للاسكندرية رشحوا أكثرهم افتقارا للوعي و الفهم و الشعبية شخص غير ملائم تماما لهذا المنصب بل قد يكون مريضا تاءها ولكنه سيحصل علي نسب أصوات لا يحلم بها أى من سكان (عنبر العقلاء) الاخرون انها الدعاية و الرشوة و اتقان التعامل مع الجهل و التخلف و قيادته لتحقيق أهدافهم .. و سينافس المختار ذلك المرشح الذى غضبوا عليه (أكثر المرشحين دهاء وخطورة وتلونا الارهابي خريج تورا بورا ومعتقلات النظام المخطط لكل الهجمات الارهابية في الثمانينيات بما في ذلك اغتيال السادات) .. و سيفوز الارهابي السابق( الحالي) ليجرى الي حضن أمه تنظيم الاخوان يبكي بدموع الفرح و الانتصار يقبل يد المرشد لتعيش مصرالايام ألاظلم في تاريخها المعاصر.
تسقط تسقط غفلة الشعب الذى نصب الخونة من الاخوان في برلمانه و سينصبهم في وزارته ، رئاسة الجمهورية ، في التعليم والاعلام ووزارة المالية ، في القضاء والبوليس ووزارة الخارجية وقديما قالوا مسكوا القط مفتاح الكرار والاخوان ليسوا بالقط البسيط الذى تربي في المنازل علي طعام و رعاية مخصوصة.. انه قط حوارى شرس مجرد تواجده في محيط الكرار جريمة فما بالك بتسلمه للمفاتيح .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دولة اللا..علم و اللا..ايمان.
- جيش المشير عبد الحكيم عامر.
- الاخوان المسلمين كارثة لازالت قائمة.
- عمال بلحية وسبحة وجلباب قصير.
- برنامجي الانتخابي لرئاسه الجمهورية .
- كم من الجرائم ترتكب باسم الثورة .
- أمة عاجزة يحكمها كهولها .
- سيدنا الشيخ ، الولي ، الرئيس حازم
- إسلامكم لا يصلح لادارة دولة حديثة.
- نداء الي السيد جمال مبارك .
- ملك ، خليفة ، ديكتاتور .. أم رئيس !!.
- apocalypse يا قوم الحرب علي الابواب .
- ايزيس ، ماعت ، عشتار و ام النور
- الاستاذ جبريل أهلا بك
- الدولة الرخوة وعقدها الاجتماعي
- أفول القومية و صعود الاسلام السياسي.
- تداعيات الكارثة ( يسقط حكم النازى ).
- ما أتعس حياتي علي أرضك يا مصر .
- نهاية هوجة وبداية ثورة
- وسط أنواء بحر الظلمات


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - انتخاب الاخوان خيانة للوطن