دعاية ..يا محسنيين ..لله

اذا كان اقتصاد الدولة بالكامل قائم علي التسول سواء من امريكا او اوروبا او اوساخ الجاز سود القلوب و التوجهات .. فما بال من صنعوهم من عملاء و خدم و حاشيه .. انه العمل الوحيد اذي يتقنونه بعد الغزو ، النهب ، السطو ، الارهاب ستجد الشحاته .. عندما كنا نعمل كنا نحسن علي نفس هؤلاء الاجلاف كل عام و كانت التكيه المصريه ملجأ لكل جائع خائف متسول .. حكم العسكر و مغامراتهم انهكت مصر و العصابه التي حكمت و لا زال لها نفوذها جرفت مصر و لم يبق الا التسول لابناء مصر .. سوف نبل سوف نتعاف سوف نصحح لا تقلق حتي لو لم نر هذا اليوم .. تحياتي و سلامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل العزيز عدلي جندي
إختيار موفق في موضوع المقال ، كنتُ أتمنى لو أدخلت فيه بعض السخرية المحببة ذات النكهة المصرية الأصيلة والتي عُرف بها الشعب المصري الشقيق والعزيز حين يمر خلال المحن الكبيرة
صدقني كل السياسيين ورجال الدين شحاذين من الدرجة الأولى التي لا تستحي أبداً ، ولا يشحذون بالملاليم كما يشحذ الفقير والمسكين والمحروم والمظلوم في شوارع القاهرة ومصر ، بل هم شحاذين موهوبين ومنفوخين ولا يرضون بالقليل ، وجلهم معدوم المواهب إلا من موهبة البلطجة والفهلوة والكذب والدجل بكل أنواعه
ولكن ......... وهي من أكبر اللواكن .. هل هو ذنبهم أم ذنب خراف الشعب الذي يتعاملون معه ؟ كنتُ قد كتبتُ في واحدة من تعليقاتي السابقة تساؤلاً بريئاً يقول : هل هو ذنب البائع الشاطر أم الشاري العبيط ؟
أشارك صديقي محمد حسين يونس في قوله ما معناه : إن ذلك اليوم الذي يحلم به كل الشرفاء قادمٌ لا محالة ، سيأتي ذلك ، نعم سيأتي ، ولا يهم أن نكون هنا أم لا !، لأننا أولاً وأخيراً إنما نحاول أن نزرع لأجيال قادمة ، حتى وإن لم يزرع لنا من سبقنا أي شيئ
تحياتي ومحبتي لكما

إرسال شكوى على هذا التعليق          332 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

http://www.youtube.com/watch?v=SnRWcSWnrH4&feature=youtube_gdata_player
هذا مقطع سريع جدا أرسله لي أخ من أستراليا ولا يصدق أن هذا المهلوس كان يبث برنامجه من مصر شكرا لمرورك الكريم وتحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق الأستاذ الحكيم ..طلعت ميشو عليك برؤية مقطع الفيديو المرسل إلي الأستاذ الصديق محمد حسين ...بالطبع مداخلتك في الصميم من حيث وصف بؤس شعوبنا التي تعيش حالة من الدروشة الدينية الغريبة والخطيرة ولكنها سلبيات تراكمت عبر السنيين بسبب الديكتاتورية التي لم تسمح للشعوب العربية البائسة بحرية الإبداع والتفكير تحية لك إخي وأتمني أن أشاركما الأمل في غد مملوء معرفة و نورا ومحبة وتعايش سلمي وطبعا حرية وعدل شكرا لك مرورك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الفاضل الاستاذ عدلي جندي المحترم
عنوان تعليقي لمثل عراقي شائع عندنا,,مرشحي الرئاسة لم يستطيعوا المنافسة والترشيح لولا التسول من المال السعودي ,وسيبقون يتسولون من كل حدب وصوب ليس لغرض أشباع جياع مصر وأنما لاشباع نزواتهم وشعواتهم التي لا تتوقف عند حد ,وربماسيشحذون كل موارد مصر بحجة تقديمها قرابين للاله الذي اوكلهم على حكم أرض الكنانة كما يدعون باطلا.
تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي المحترم علي الشمري شكرا لك مواقفك الإيجابية وأتفق مع مداخلتك وعلي رأي المثل صار الحال من بعضو في كل المنظومة بفضل ثروة القطران الأسود ...تحية لك أخي

إرسال شكوى على هذا التعليق          273 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استمعت و رأيت احلام اليقظة التي ينشرها هؤلاء السفهاء تعويضا عن البؤس المنتظر للمنطقه بمسلميها و خلافتها و تخاريفها .. مثل هؤلاء التعساء لو يقرأوا كتابا واحدا و لم ينظروا حولهم بتأمل و لم يعرفوا حقيقة حجمهم علي هذه الارض و لكنها احلم المراهقه يتكلمون عنها بيقين لا يملكه الا المجانين .. تحياتي لك و للحكيم دائما و للاستاذ علي الشمرى ..لقد هزمنا و انما هي اعمالنا سلطت علينا لم نهتم بالتنير فسنعيش في ظلام القرون الوسطي.. ولكن مهما طال الليل سيأتي فجر هذه .هي قوانين الحياة

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حيث تسود اللاعدالة واللاإنسانية والتفاوت الطبقي والضيق الاقتصادي ترى الأيادي ممدودة للشحادة
الشحادة لا نراها في أوروبا أو نراها بشكل محترم
أنا بعيد عنك كنت من الذين يندفعون بلا تفكير في إعطاء النقود للمساكين، كنت ألحقهم لأقدم المساعدة ، لكني وجدت أن الشحاد يزداد وضاعة وفجوراً
توقفت تماماً وأنا أرى الدولة تأخذ المساعدات باليمين وتضع نصفها في جيبها بالشمال
ومن النصف المتبقي تسدّ حلوق الخدام ، ولا يكفي ما يظل بيد الحكومة لبناء حائط مدرسة
فكيف تريد أخلاق الناس ؟
هذا هو حال شعوب العالم الثالث ، كلهم متماثلون أينما ذهبت
كله باسم الله
حتى استجداء الصوت ،
إنه التلاعب بالمشاعر الدينية
شكراً ولك التحيات والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---