أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية وجبهة الدفاع عن صحافيى مصر















المزيد.....

نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية وجبهة الدفاع عن صحافيى مصر


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3728 - 2012 / 5 / 15 - 23:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد سعدت ايما سعادة عندما رأيت وسمعت ان نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية التى اشرف بعضويتها ومركزالهلالي للحريات يطلقان "جبهة الدفاع عن صحافيي مصر".... حيث أطلقت نقابة الصحافيين الإلكترونيين المصرية بالتعاون مع مركز الهلالي للحريات يوم الاثنين 14 مايو "جبهة الدفاع عن صحافيي مصر" وذلك للدفاع عن حقوق الصحافيين ضد ما يتعرضون له من تجاوزات وانتهاكات أثناء التغطية المهنية لمختلف الأحداث.... ونظرًا لما يواجهونه من تعسف وإجحاف من السلطات المختلفة، مما يعيقهم عن ممارسة مهمتهم بأمان ويسر.... بما يعكس افتقادهم للحماية القانونية والانسانية المفترض وجودها لكى يتحول أبناء هذه المهنة إلى عنصر فاعل في مسيرة الإعلام المصري....


من اجل كل ما سبق فإن نقابة الصحافيين الالكترونيين اخذت علي عاتقها مهمة التصدي للقيام بهذا الدور، بالتعاون مع من يرغب في مساندتها في هذه المهمة التي صارت فرضًا ملحًّا في الآونة الأخيرة...... خاصةً بعد تزايد حوادث التعدي الممنهج من قبل السلطات علي الصحافيين وإعاقتهم عن ممارسة مهامهم المهنية....لذلك اعلنت النقابة في هذا السياق المتصل عن لقاء مفتوح حول بحث سبل تشكيل جبهة للحماية القانونية للصحفيين استضافته مؤسسة الهلالي للحريات يوم الإثنين الماضى الموافق 15/ 5/ 2012 وكانت الدعوة عامة لجميع المهتمين بالأمر، من الزملاء الصحافيين والقانونيين والحقوقيين....إن دورنقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية الاساسى يكمن في توعية المجتمعات وتقوية البناء الديمقراطي والمجتمع المدني وتعزيز الحوار بين الثقافات عبر توفير مساحات ذات مصداقية لممارسة الاختلاف ومقارعة الحجة بالحجة وإغناء النقاش السياسي بشكل جدي ومسؤول وتطوير حرية الفكر والعقل النقدي من خلال الاعضاء و الصحف الالكترونية ، الى جانب ان الدور الحقيقي لنقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية يظهر بجلاء في تقديم الخدمة العامة للشعب والوطن ، والعمل على تحقيق مصالح الناس والكشف عن مظلوميتهم واحتياجاتهم ....

لذلك تعد نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية والصحافة الالكترونية من الأدوات الفاعلة والرئيسة فى تدعيم حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية فى مصرودول العالم سواء من خلال مطالبها من الانظمة الاستبدادية من الحرية والديمقراطية أو من خلال إبرازها للسلبيات وجوانب الضعف للأنظمة الدكتاتورية ....ومن واجبها رفع الوعى والإدراك لدى الجماهير وتشجيعهم وتحريضهم للمطالبة بحقوقها المشروعة والإنجازات الحقيقة والوطنية .... حتى يحصل الشعب بجميع مكوناته على حقوقه الكاملة من خلال الممارسات الديمقراطية داخل الهيئات والمؤسسات الحكومية والمنظمات المدنية ....مما لاشك فيه أن وسائل الاتصال الحديثة ومن بينها الفضائيات والإنترنت والتليفون المحمول تعظم من سلطة الصحافة وتضعف من مستوى سيطرة الحكومة على مصادر المعرفة والمعلومات ....

فمفهوم حرية الصحافة الالكترونية يتجاوز كل الإطر الضيقة التي يتم حصرها في اكثر الأحيان..... لأن ممارسة هذه الحرية لا يمكن أن تتم بشكل جدي إلا إذا توفرت جميع الشروط لتحقيقها منها ضمانات حرية التعبير، واحترام التعددية السياسية والثقافية والإيديولوجية ، وافساح المجال في الحصول على المعلومات والمعطيات التي تهم المواطن حول سير الشأن العام والحق في الوصول إلى وسائل الإعلام السمعية والبصرية والمقرؤة ، وتوفير الخدمة العمومية في هذه المرافق .....ومحاربة احتكار الصحافة الورقية والإعلام الملون من ضعفاء النفوس والأقلام المأجورة والصحافيين المتملقين الى الأنظمة الدكتاتورية لتحقيق مكاسب غير شرعية لاشباع الذات والتي تترك أثار سلبية داخل المجتمع وتعرقل عملية التطوير والتقدم ....


في الحقيقية لا توجد اي حرية للصحافة في العالم أجمع بصورة صحيحة ..... ومنها في البلاد الأوروبية ، لأن هناك أحزاب وأصحاب شركات كبرى ( أصاحب المصانع والمعامل ) ، فكل هذه الأحزاب والشركات القوية ، تدعم الفضائيات اوالجرائد التابعة لهم مادياً ومعنوياً أي ( تدفع مبالغ لجرائدها ) ..... وكل حزب أو شركة خلفهما عدد فضائيات او جرائد تؤيدهما ..... كما هو الحال في أمريكا التي فيها الحزبين الجمهوري والحزب الديمقراطي وفيها رجال المال والاعمال الذين يملكون الصحف الأمريكية ، فكلها صحف ملونة ذات توجه ما وكلها تأخذ أجرها على ألا تكون لها حرية ......ولكن رغم ذلك تلتزم الدوائر الحكومية في أوربا وامريكا بتقديم المعلومات للصحافيين .... وتتولى الدائرة المختصة للصحافة التابعة للحكومة مهمة الوسيط بين الحكومة والرأي العام ..... كما تعمل كمنسق للشؤون الصحافية والعلاقات العامة لتلك الدائرة ، لتزويد الصحافة والرأي العام بمعلومات حول سياسة الحكومة الاتحادية . والناطق الرسمي هو الذي يذهب إلى الصحافة وليس العكس ، وهو الأمر الذي يبرز استقلالية الصحافة عن الدوائر الحكومية في تلك الدول ..... عكس ما تقوم بيها الدوائر الحكومية في الدول النامية ...

فحرية وسائل الاعلام وفي مقدمتها الصحافة ، تتيح الفرص للمبدعين كي يبدعوا وللمفكرين التواصل مع المتلقين...وهنا يجب التشديد على أن تكون الصحافة حرة ومهنية وتعددية، لأن تفعيلها كـ"سلطة رابعة" تعمل كأداة لنشر الشفافية ضروري من أجل تحقيق نجاحات على ارض الواقع في محاربة الأحتكار والفساد في البلاد الذي يتبدد فيها موارد الشعوب من خلال سوء استخدام السلطة من قبل المسؤولين خصوصاً في دول العالم الثالث التي يكون احترام حقوق المواطنة الأساسية معدوماً ومنتهكاً في أغلب الاحيان ...في معظم البلدان العربية ، يقمعون او يمنعون حرية التعبير والآراء في داخل وسائل الاعلام المختلفة وفي مقدمتها الصحافة مع أستمرار الممارسات الغير انسانية والغير قانونية بحقهم ، واكثر الصحافيين الالكترونيين يواجهون موجات العنف والملاحقة المستمرة من قبل الأنظمة السلطوية الحاكمة أثناء تأديتهم لعملهم بصورة شفافة ومنعهم من تغطية الأحداث وتسليط الضوء عليها أو الحصول على المعلومة الخبرية من مصادرها وبشكل خاص في دوائر ومؤسسات الدولة ..... ومنعهم أيضاً من تشخيص الظواهر السلبية في مجتمعاتهم ، كما وان قوانين سرية المعلومات والرقابة الشديدة عليهم تعمل على اغتيال حقهم في الوصول إلى المعلومات والحصول عليها .....

الجدير بالذكر ان هذه البلدان القمعية تمارِس الاستبداد والطغيان ضد من يعارضهم وتستخدم سياسية الترهيب وتكميم الافواة من خلال متابعة تحركات الصحافيين والاعتقالات والتهديد والمضاياقات و الخطف والتصفية الجسدية بحقهم ...... لذلك تابعت نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية بمزيد من القلق حالة الزميل محمد رأفت مصور موقع مصراوي، الذي كاد يفقد حياته من أجل التقاط صورة للبلطجية في أحداث اشتباكات العباسية، والذين رصدوه وقاموا بسحله ومحاولة التخلص منه تماما بالضرب المبرح والأسلحة البيضاء..... الجدير بالذكر ان نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية تابعت حالة رأفت عن كثب في المستشفى وحتى خروجه منها إلى منزله، وأرسلت وفدا ضم صلاح عبد الصبور – نقيب الصحافيين الالكترونيين، وأحمد ثروت – أمين صندوق النقابة، والدكتور باسم السواح – رئيس المجلس المصري للأطباء، وأعلنت النقابة أنها ستعمل على دعم الزميل بكافة السبل الممكنة من أجل حصوله على كافة حقوقه القانونية والأدبية والمادية ومتابعة حالته الصحية لحظة بلحظة ... واصدرت بيان صحافى ترفض فيه هذه الممارسات الغير انسانية فى حق الصحافيين الالكترونيين !!! بسبب انعدام الحرية في الوقت الحالى ..... وضعف البنية الاجتماعية والسياسية والثقافية في الدولة ، وغياب الحوار الحر والديمقراطية حيث يحظر توجيه النقد إلى الممسكين بمقاليد السلطة الحكومية ..... حيث تمارس هذه الأنظمة الضغط والكبت والقمع على الصحافة والاعلام لمنع نشر الفكر حول حرية وديمقراطية البلاد والإرادة والتغيير ....


لذلك ترى نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية أيا كان النظام ، فلا بد أن ينظرللصحفي الالكترونى على أنه في الاصل صاحب رأي وضمير لأنه يعبر عن أراء وافكار الشعب بمختلف تياراته وطبقاته ........ ومن واجبه الحصول على المعلومات والحقائق من جميع الجهات لتزويد كل قطاعات المجتمع ... أضافة الى مراقبة مؤسسات الدولة ، ويحث الحكومة والمنظمات المدنية على تصحيح أساليب الاداء وممارستها في أطار الحرية والالتزام بالقيم الإنسانية والأخلاقية والوطنية من اجل خدمة المجتمع ومصالحه العامة!!! ومن وجهة نظرى كعضو بنقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية لا بد ان ننظر بان معيار الثقافة والأخلاق عند الصحافي الالكترونى ، ليس عدد السنوات التي ينفقها الإنسان في مؤسسة دراسية معينة ، من قبيل الكلية أو الجامعة أو المدرسة الثانوية.... وليس قدر المعلومات والمعارف التي يعرفها فحسب ... ولكن معيار الثقافة هو أيضا كيفية تناول المرء للقضايا وكيف يتعامل مع الأحداث ونقل المعلومات ، ولا شك في أنه توجد علاقة متبادلة بين طبيعة تلك الكيفية من ناحية ، وسنوات الدراسة وقدر المعارف من ناحية أخرى ....لذلك تتحمل الصحافة الحرة ماهية العمل الاجتماعي وتلعب الدور القيادي في اثارة الرأي العام داخل المجتمعات والشعوب المدنية المتحضرة ، إضافة الى واجبها في داخل بلدها أنها تبني جسورا للتفاهم لخلق مناخات إنسانية وفكرية بين الأمم والشعوب والثقافات والحضارات ، وليس أن تخلق خنادق ما بينهم ..... ومن هنا يجب التنبية على ضرورة حماية المهنة الاعلامية بغض النظر عن مكانها وموقعها ....


في كل الأحوال يجب أن تمارس الصحافة الالكترونية الأخلاقية المهنية في اى دولة تحترم فيها القوانين و المنظمات المدنية والإنسانية... لانه من نافلة القول في دولة المؤسسات نستطيع أن نقيس الأخلاقيةالمهنية إلى مدى أخلاقية الدولة ...... فإذا كانت الدولة تفتقر الى الأخلاقية في تصرفها مع شعبها وعدم احترامها لحقوق الإنسان من خلال احتقارها لمواطنيها .... أذن كيف يمكن ان يمارس الصحافي الالكترونى الأخلاقية المهنية في مهامه ؟ .... وعموماً فإن دور نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية فى الدفاع عن حقوق الإنسان والديمقراطية والحفاظ عليهم يتوقف على نوع النظام السياسى والاقتصادى الذى تعمل فيه وسائل الاتصال والحرية التى يتمتع بها نظام الاتصال بوسائله وأساليبه المختلفة داخل البناء الاجتماعى .....

لقد كانت الصحافة بشتى انواعها الكترونية او ورقية الى جانب وسائل الاعلام الاخرى من أهم العوامل التي ساهمت في تقدم الحضارة الغربية حيث كانت من أهم وسائل المعرفة للحرية والديمقراطية وتحقيق العدالة الأجتماعية داخل المجتمع الاوربي ...... ولاشك بأن النظام الدستوري الذي يقوم على التعددية السياسية والحزبية ومبدأ تداول السلطة سلمياً هو الذي أهلها عن جدارة ومن حيث التزام المبدأ الديمقراطي واحترامه لحقوق الأنسان ونطبيق العدالة الاجتماعية وحرية الصحافة والاعلام .....وبفضل الحرية الموجودة في الدول الغربية ودراستها أكاديمياً وإعلامياً كانت لهم القدرة والغلبة على تغيير الرأي العام والعالمي لديهم ... الجدير بالذكر ان تلك الحرية ليست مطلقة بلا ضوابط بل هناك رقابة ذاتية ، وضغوط حكومية في بعض الأحيان لمواضيع معينة ...... ولكن الظاهرة العامة ، ان هامش حرية الصحافة والإعلام في الغرب اوسع ، ولا يصح ان يأتي أحدهم فيتحدث عن حرية مزيفة ، او قمع او تهديد أو ضغط أو ما أشبه .. لأن هناك ميزة خاصة للإعلام في الغرب ، ليست متناقضة مع مصلحة الشعب والحكومة معاً .... في الغالب هو ينتقدها بعنف في الشأن الداخلي ، اما في الشأن الخارجي فهو قريب منها ، يستمع اليها ، يقدم لها الرأي والمعلومة ، والحكومة نفسها تقدم لرجال الإعلام المعلومات وتسربها للصحافة .... إذن هناك توافق من نوع ما بينهما ..


وقد يغيب عن البعض أن الصحيفة الناجحة هى التى تحقق أعلى المعدلات من عمليتى جذب الإنتباه وإثارة اهتمام أكبر عدد ممكن من القراء ، لأكبر عدد ممكن من الموضوعات المنشورة على ابواب وصفحات الصحيفة الالكترونية ..... وبالطبع فإن عملية جذب الانتباه هى عملية بصرية ، يحققها الإخراج الجيد للموقع الالكترونى ، الذى يرتكز فى الأساس على العناصر الاخراجية والجرافيكية المنشورة على الموقع الالكترونى للصحيفة ، ويأتى على رأسها الصورة الفوتوغرافية ....أما عملية إثارة الاهتمام فهى عملية ذهنية ، يحققها المضمون والتحرير الجيد ، وهى تلي فى الحدوث عملية جذب الانتباه ..... وإن لم يحدث جذب إنتباه القارئ للموضوع الصحافى أولا ، لن تحدث بالضرورة إثارة إهتمامه بالموضوع ، ومن ثم لن تُقرأ الحروف والكلمات التى كتبها هؤلاء السادة المحررون من الغالبية العظمى من القراء الذين يتابعون الصحيفة بالفعل ، وكذلك الحال لدى جميع وسائل الاعلام على كيفية جذب الانتباه من خلال اُثارة الموضوعات .... لذلك تبذل نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية الغالى والنفيس لزيادة الجرعات التدريبية لاعضاء النقابة لمواكبة احدث النظم والافكار فى مجال الصحافة الالكترونية من خلال المنتديات وورش العمل التى تشرف عليها النقابة فى كل ربوع مصر ...


لذلك كشفت نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية أن اللقاء الأول للهيئة التأسيسية لجبهة الدفاع عن صحافيي مصر سيتم مع بداية شهر يونيو المقبل من أجل تفعيل أهداف الجبهة في الدفاع القانوني والحقوقي عن الصحافيين في حالة تعرضهم لأي اضطهاد جماعي قانوني أو مهني....وأوضحت النقابة أن دعم حرية الإعلام والصحافة في مصر ومناقشة إصدار القوانين المنظمة للعمل الصحافي مع التوعية بحقوق الصحافيين وواجباتهم تجاه المجتمع على رأس أولويات الجبهة بالإضافة إلى إصدار نشرة دورية حول حقوق الصحافيين وقياس الالتزام بميثاق الشرف المهني لدى وسائل الإعلام ....كما دعت نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية كافة المهتمين بالشأن الصحافي والحقوقي للانضمام إلى عضوية الجبهة من أجل تحقيق أهدافها ومن أجل تشكيل جبهة قوية تساعد على حفظ حقوق الصحافيين والدفاع عنهم في كافة المحافل.... فتحية تقدير واعزاز لنقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية التى ولدت من رحم ثورة 25 يناير حتى تعيد للمهنة احترامها المفقود وتدافع عن حقوق الصحافيين الالكترونيين المهدرة ...الجدير بالذكر ان الصحافة الالكترونية ادخلت الصحف الورقية الى غرفة الانعاش وكذلك نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية ادخلت نقابة صحافيين مصر الى نفس غرفة الانعاش لان نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية هى المستقبل فى العمل الصحافى ...

حمدى السعيد سالم



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة المصرية والثورة الرومانية على نفس الدرب سائرون
- متى تفهمين سيدتى بأن قلبى ليس كأى قلب
- الانقلاب الاخوانى المسلح فى العباسية يريد احلال الجماعة محل ...
- هل جماعة الاخوان تحمل الخير لمصر ام تحمله من مصر!!
- فكرعبدالمنعم ابوالفتوح الاخوانى يخطط للاستيلاء على الدولة ول ...
- مؤسسة رئاسة ام مؤسسة نخاسة
- لماذا اعتذر حمدين صباحى للاخوان وهم من لوث وشوة تاريخ عبدالن ...
- هيام العشق
- الثورة لا تلدغ من جحر الحية الاخوانية مرتين
- المجلس العسكرى والتسليح والديمقراطية الامريكية
- نعم اعرف من تكونى
- نصيحة اليك ياصاحبة العيون القاتلات
- كيف يترشح حازم ابواسماعيل وهو مسيلمة العصر
- لن اعطيك هذا الشرف
- الانقلاب الربيعى او شم النسيم
- حمار الرئاسة
- عمر سليمان قد ينجح بالتزوير والاساليب الرخيصة ولكنه لن يحصل ...
- الاخوان المفلسون يمارسون الكذب والارهاب الفكرى لتضليلنا
- الى الاخوان المفلسين : خونوا تحكموا ولكن الثورة مستمرة
- اقبضوا على عمر سليمان فورا


المزيد.....




- صحفي إيراني يتحدث لـCNN عن كيفية تغطية وسائل الإعلام الإيران ...
- إصابة ياباني في هجوم انتحاري جنوب باكستان
- كييف تعلن إسقاط قاذفة استراتيجية روسية بعيدة المدى وموسكو ت ...
- دعوات لوقف التصعيد عقب انفجارات في إيران نُسبت لإسرائيل
- أنقرة تحذر من -صراع دائم- بدأ باستهداف القنصلية الإيرانية في ...
- لافروف: أبلغنا إسرائيل عبر القنوات الدبلوماسية بعدم رغبة إير ...
- -الرجل يهلوس-.. وزراء إسرائيليون ينتقدون تصريحات بن غفير بشأ ...
- سوريا تدين الفيتو الأمريكي بشأن فلسطين: وصمة عار أخرى
- خبير ألماني: زيلينسكي دمر أوكرانيا وقضى على جيل كامل من الرج ...
- زلزال يضرب غرب تركيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - نقابة الصحافيين الالكترونيين المصرية وجبهة الدفاع عن صحافيى مصر