أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - احمد عبدالمعبود احمد - نعم لثوار الميدان و لالالا لفلول النظام















المزيد.....

نعم لثوار الميدان و لالالا لفلول النظام


احمد عبدالمعبود احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3728 - 2012 / 5 / 15 - 08:15
المحور: حقوق الانسان
    


هل يكفى أن تصمد الأمة في جهادها لأخذ الحق ساعة ,خير لها من الحياة في الذل إلى قيام الساعة أعتقد نعم فإذا كنت ممن ينشدون إقامة دولة العدل و القانون إذا كنت من هواة تكسير عظام الفلول و محاربة الفقر و الجهل و الفساد في أبهى صورهما أي انك من الساعين ليل نهار من أجل القضاء على الفلول و إسقاطها في كل موقع و كل شبر من أرض مصر حتى لا يتم إنتاج نظام مبارك بوجهه القبيح مرة أخرى فيهدر ما تبقى لنا من ثمار لثورتنا المجيدة التي أعلت من شأننا بين الدول فإذا كنت من هواة التغيير و رسم مستقبل أفضل لأبناء مصر فعليك بالشرفاء برجال ثورة 25 يناير رجال الميدان فإذا كنت تبحث عن واحد مننا و نصير للفقراء والمستضعفين من العمال و الفلاحين أو عروبى أصيل و يمتلك رؤية و مشروع قومي فعليك بحمدين ابن عبدالعاطى صباحي أما إذا كنت من هواة النزعة الدينية الوسطية التي تطالب بلم شمل المصريين لبناء مصر القوية فعليك بعبد المنعم أبو الفتوح المرشح الاسلامى المستنير أما لو عايز عدالة اجتماعية و أن مصر تتغير بشبابها و إذا كنت تبحث عن مصر الشابة الثائرة بطموح و فكر اليساريين فعليك بالشاب خالد على فما عليك عزيزي الناخب إلا أن تميز بين ثوار الميدان و فلول النظام السابق حتى لا يختلط الحابل بالنابل و يهيأ لك أن هؤلاء الفلول ما بين يوما و ليلة أصبحوا ثوار ولكن الثورة منهم بريئة فان اختلفت الأسماء أو الأقنعة ما عليك إلا أن تفرق دائما بين من اعتاد الهدم لا يستطيع أبدا البناء فهؤلاء الفلول يرتدون الأقنعة الوطنية و العدالة الاجتماعية لخداعك و حماية مصالحهم بعد حماية مبارك و رموزه فلا يخدعوك بعودة الأمن الذين هم سببا في انفلاته فما هم إلا كومبارس لتنفيذ مسلسل إنقاذ مبارك و رموزه بدلا من إنقاذ مصر المحروسة و ما عليكم أعزائي الناخبين إلا أن تشاهدوا برامج المرشحين و تفكروا فيها جيدا ثم تقرروا و عليكم باختيار الأفضل و الأصلح لقيادة مصر في المرحلة المقبلة سواء كان( عروبيا – إسلاميا – يساريا - ) بعيدا عن موسى المدافع عن مبارك و المبارك لتصدير الغاز لإسرائيل –ورئيس وزراء معركة الجمل شفيق الذي تسبب في إهدار المال العام فثورتنا المجيدة لم تقم ن اجل هؤلاء و إنما قامت من اجل رئيس يحترم التعددية و المواطنة و يرسى مبادئ العدل و الحرية و الكرامة الإنسانية فلابد لنا حتى نكون موضوعيين في اختياراتنا من التحرر أولا من الحساسية من المجلس العسكري و موقفنا من المادة 28 و نفترض حسن النية قبل سوء النية و لعلنا نكون نحن المخطئون هذه المرة و أن الانتخابات الرئاسية سوف تسير في نزاهة و شفافية حتى نحكم على الأمور بموضوعية تتناسب مع عظمة الحدث و هو اختيار أول رئيس مدني بعد قيام ثورة يناير فإذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر ولا بد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر و ذلك بالعناية الإلهية و الإرادة الشعبية فسوف يتحقق لنا ما نريد فلابد من اختيار رئيس من الميدان و لسانه ينطق بمبادئ الثورة و أهدافها رئيس يؤمن بالتعددية و حقوق المواطنة و حقوق المرأة ويقدر طاقات الشباب و تداول السلطة و غيرها من الحقوق و بعيدا عن عدائنا للفلول أو تشفينا في الإخوان فانك سوف تجدهم إلى جحورهم يندحرون و ذلك عندما تتم الانتخابات بطريقة ديمقراطية نزيهة فلا تجد مكانا خاليا للفلول أو للبلطجية حتى ينشطوا مرة أخرى و إياكم و سوء الاختيار لقد تسرعتم باختياراتكم الغير موفقة في مجلس الشعب حتى تحول مجلس شعب الأغلبية إلى سوبر ماركت للإخوان المسلمين فيرفعون الجلسات بحجة الضغط على حكومة الجنزورى و لكنها في الأصل هي لمساندة محمد مرسى المرشح الاستبن للجماعة أو مناقشة قانون مضاجعة الزوجة بدلا من تشريع قوانين تحمى المواطنين و تحافظ على مصالحهم لذا يجب تصحيح أخطاؤنا باختيار الأفضل لرئاسة مصر و ليعلم مرشحو الفلول أن ذاكرة المصريين ليست كذاكرة الأسماك و إننا لم ننسى ما فعله مبارك و فلوله من هدم للاقتصاد و تدهور للتعليم و الصحة و الزراعة حتى هن عليه فجرف العقول و تاجر بمصر و شعبها ثم يهلون علينا مرة أخرى و بكل وقاحة فلوله من موسى إلى شفيق و لكن بأقنعة مختلفة فمنهم من تنصل من نظام مبارك و الأخر يدعى انه جاء لنصرة الفقراء و الضعفاء و إقامة العدل الاجتماعي ولكن كيف لأناس اعتادوا على الهدم أن يعمروا ما أفسدوه فإليكم تاريخ الابن المدلل للمجلس العسكري بل مرشحة شفيق يا راجل فأحمد شفيق عمل وزيراً للطيران في حكومة نظيف وهى أسوء حكومة في عهد مبارك المخلوع و كان رئيساً للحكومة بعد قيام الثورة وحدثت موقعة الجمل في عهده و التي يجب أن يحاكم على هذه المجزرة كما انه لم يعترف بالثورة المصرية أطلاقا ً و هو الذي سخر من شبابها بجملتهُ الشهيرة سأوزع ... عليهم بونبونى
و كان سببا رئيسيا في ضياع ثروة مصر و الذي كان بمثابة الحارس عليها حينما كان رئيسا للوزراء حيث ساعد على إخراج أموال مصر المسروقة لمبارك و فلوله و بيعه لعلاء و جمال مبارك 40 ألف متر عام 1994 بسعر المتر 75 قرشا مجاملة للمخلوع و نجليه و تعبيرا لولائه لمبارك فقد أكد في برنامج العاشرة مساءً على قناة دريم مع الإعلامية منى الشاذلي أن مبارك مظلوم وان الشعب سيعرف هذا في المستقبل وانه متأثر لما أصاب مبارك بعد الثورة و ليعلم الجميع أن أكثر مؤيدي شفيق من أبناء المخلوع وأعداء الثورة كما أن عليه رفض تام من شباب الثورة ومن جميع التيارات الإسلامية والأحزاب الثورية وغيرها و نجاحه مستحيل إلا إذا حضر عفريت المادة 28 و العياذ بالله أما الفل الأخر عمرو موسى فهو ينافق كل من حوله و هو الأمين العام لجامعة الدول العربية.. والمتشوق لرئاسة مصر رغم أنه لم يشغل نفسه ولو قليلا بما يمارسه الطغاة العرب من قتل وترويع ضد شعوبهم المتطلعة للحريات والديمقراطية.. ويعلن بوضوح إدانته لهذا القمع الوحشي، لاسيما في ليبيا والبحرين واليمن.. ولا يسكت ويغمض عينيه عن هذه الممارسات، مثلما سكت عن قمع الديكتاتور المصري المخلوع لشعبه طيلة 30عاما.. وخلال ثورة الـ25 من يناير التي استطاعت إزاحته فالسيد عمرو موسى لم يستقيل من منصبه يوم 12 فبراير احتجاجا على جرائم الديكتاتور مبارك ضد الشعب المصري، ولا رفضا لممارسات الطغاة العرب ضد الشعوب العربية، بل تمهيدا للوثوب على مقعد الرئاسة في مصر! كنا لنصدقه ونصدق حديثه عن الديمقراطية لو استقال قبل سقوط الديكتاتور! لو نطق حرفا ضد الممارسات القمعية للرؤساء العرب ضد شعوبهم، لكنه انتظر حتى يسقط الديكتاتور.. ويسقط مخطط التوريث الذي أعلن تأييده في أكتوبر 2009، بقبوله لتولي ابن الديكتاتور المصري المخلوع جمال مبارك.. رجلا لم نسمع منه كلمة مؤيدة للديمقراطية أو تنديدا بالقمع، لن نرضى أن يحكم ليس فقط مصر، ولكن حتى قرية صغيرة في ريف مصر.. فمصر الديمقراطية لا تريد من اعتادوا على إمساك العصا من المنتصف و عن رأيه في مبارك قبل الثورة : يقول موسى «علاقتي بالرئيس مبارك هي علاقة تواصل بوصفي أحد الوزراء السابقين وهو تواصل رصين ولا يخلو من دفء ومودة» ويقول موسى أيضا إنه يحمل ذكريات طيبة للغاية لسنوات العمل مع الرئيس مبارك وإنه لمس عن قرب «مصرية مبارك وعروبته ورغبته الدائمة في التغيير » ويضيف موسى أن الرئيس مبارك حقق منذ منطلق سنوات حكمه استقرارا مهما ومطلوبا وأعاد مصر إلى إطارها العربي وحرك الاقتصاد وأطلق حرية النقد «وهذه كلها خطوات مهمة يجب وضعها في مكانها التاريخي الصحيح . : الآن تزداد صورة عمرو موسى، الطامع في رئاسة مصر وضوحاً؛ فالرجل الذي كان نائماً في حضن نظام مبارك البائد لأكثر من 20 عاماً منها عشر سنوات وزيراً للخارجية (1991-2001) وأميناً عاماً لجامعة الدول العربية (2001 – 2011) كان أثنائها يتلقى أوامره من مبارك شخصياً.. الآن يؤكد مجدداً في محاضرته في ساقية الصاوي في 8/3/2011 أنه مع إسرائيل وأنها أمر واقع لا يمكن تغييره، رغم أنه يعلم أن نظام مبارك كان أمراً واقعاً واستطاع الشعب- الذي يضحك عليه اليوم تغييره.. الآن وبعد ما نشر من وثائق لمباحث أمن الدولة أظهرت علاقاته الوطيدة بها، وكيف كان يتلقى منها الأوامر حتى في اللحظات الأخيرة من الثورة وطلبهم منه عبر ضابط صغير (شوف حجم سيادته لدى أجهزة أمن الدولة) أن ينزل إلى ميدان التحرير لكي يهدأ المتظاهرين ويصرفهم إلى بيوتهم ليبقى نظام مبارك، قائماً ومستمراً.. إنه عمرو موسى نفسه الذي دعم التطبيع مع العدو الصهيوني والعلاقات الدافئة مع واشنطن صاحبة القنابل الذكية على العراقيين وإصراره على دعم و توطيد العلاقات مع تل أبيب وواشنطن.. إذن نحن أمام موسى بكل وضوح:
1 – رجل عمل حتى اللحظة الأخيرة مع جهاز أمن الدولة السابق وظل يتلقى التعليمات منه حتى النفس الأخير للجهاز وللنظام.
2 – رجل نام في حضن مبارك لأكثر من 20 عاماً، ينفذ كافة أجنداته الداخلية والخارجية.
3 – رجل تطبيعي من الطراز الأول مع العدو الصهيوني (عقد مؤتمر شرم الشيخ لدعم شيمون بيريز في مواجهة نتنياهو– عقدت في عهده أكثر من 15 اتفاقاً مع إسرائيل فضلاً عن ملف متخم بالأسرار والوقائع سننشره قريباً تحت عنوان الكتاب الأسود لعمرو موسى).
4 – رجل أمريكاني يرحب بالعلاقات الدافئة مع واشنطن رغم عدائها وعدوانها على مصر والأمة.
5 – رجل صديق لكل الفاسدين في عهد مبارك من زكريا عزمي إلى صفوت الشريف حتى أحمد نظيف وجمال مبارك وأحمد عز.
6 – رجل أفشل المصالحات اللبنانية بعد استشهاد الحريري كما أفشل قمة قطر لمساندة الشعب الفلسطيني أثناء عدوان 2009، طاعة لأنظمة الحكم العربي؛ تماماً مثلما فعل في مؤتمر دافوس في يناير 2009 عندما أطاع أوامر بان كي مون وشيمون بيريز الرئيس الإسرائيلي الجالس بجواره ورفض الخروج مع أردوغان احتجاجاً على الأخير.و ما خفي كان أعظم –فيجب علينا جميعا أن نسترجع روح الميدان من جديد و يجب أن نرفع شعار كلنا ايد واحدة كلنا مع بعض من جديد و ضد الفلول و ذلك بعد اختيار رئيس من الميدان يتكلم باسم الثورة و ينطق بلسان الحق و العدل و حقوق المواطنة و نقول جميعا لا و ألف لا ( لشفيق و موسى ) و كل فلول النظام السابق و نعم لرجال الثورة و نعم للثوار من أجل تحرير مصر المحروسة من فلول النظام حتى نبنى مصر المحروسة و هي تحمل الغد الأفضل و المشرق لكل المصريين .



#احمد_عبدالمعبود_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حازمون --- كاذبون
- الجماعة و افتقاد ثقافة الاختلاف
- مجلس خيانة الثورة و إنتاج الفلول
- الزواج العرفي بين العسكر والإخوان !
- الوسية ( اسمها مصر )
- الرئيس القادم و لعبة اختيارات الناخبين و لغز المادة (28 ) !
- التمويل الأجنبي و انتهاك كرامة مصر بالأمر المباشر !
- بور سعيد المفترى عليها و الانقلاب على ماما أمريكا
- بركاتك يا شيخ حسان !!
- عودة مبارك في وزارة التعليم !!
- العصيان المدنى و ثقافة المجتمع المصرى !
- لماذا التمسك بمجلس البور ورم (المجلس العسكري ) ؟؟
- ثورة يناير بين مطرقة العسكر و سندان الاخوان
- برلمان 2011 بين الجهل بالسياسة و الجهل بالدين
- الجماعات الاسلامية و خفافيش الظلام
- مبارك الفرعون المخلوع
- ثورة مصر رايحة على فين
- تحرير الشعب من غزو العقول
- اصلاح التعليم بين الجودة و الروتين


المزيد.....




- السعودية وقطر تُعلقان على تقرير اللجنة المستقلة بالأمم المتح ...
- إعلام عبري: مجلس الأمن الإسرائيلي بحث سرا سيناريوهات اعتقال ...
- ذياب: يطالب بالافراج عن المعتقلين والنشطاء فورًا، ويقول سياد ...
- الخارجية الإسرائيلية: قرار ألمانيا تجديد التعاون مع -الأونرو ...
- بعد أنباء عن خروج السنوار من الأنفاق.. عائلات الأسرى تتظاهر ...
- تغطية حرب غزة.. قيود غربية على حرية التعبير؟
- الرئيسان التركي والألماني يبحثان بأنقرة وقف الحرب على غزة وت ...
- الأمم المتحدة تطالب بتحقيق مستقل حول المقابر الجماعية في مس ...
- مخيمات واحتجاجات واعتقالات.. ماذا يحدث بالجامعات الأميركية؟ ...
- ألمانيا تعتزم استئناف التعاون مع الأونروا


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - احمد عبدالمعبود احمد - نعم لثوار الميدان و لالالا لفلول النظام