أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -مصريون- فاقوا -الإسرائيليين- فى كراهيتهم ل-مصر- !!!















المزيد.....

-مصريون- فاقوا -الإسرائيليين- فى كراهيتهم ل-مصر- !!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3727 - 2012 / 5 / 14 - 15:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** لم أرى بين كل شعوب العالم .. شريحة كبيرة من هذا الشعب المصرى ، يحمل كل هذا الحقد والكراهية والغل فى القلوب والنفوس تجاه وطنهم .. يتفننون فى الكذب والتضليل والكيد لأنفسهم ، والكيد للأخرين ... كراهية ملئت الصدور والقلوب ، والجميع لا يبالون إلا البحث عن مصالحهم ، حتى لو سقطت مصر .. وذهب الوطن إلى الجحيم !!! ...

** لم أرى فى العالم كله .. إعلام مضلل ، يحمل لوطنه كل هذا الحقد والغل والكراهية والشماتة .. إلا الإعلام المصرى .. المقروء والمسموع ...

** لم أرى فى أى دولة فى العالم ... برلمان يأتى بالتضليل والكذب والتزوير ، على أكتاف شعب أمى وجاهل .. يطير فرحا بزجاجة زيت ، أو كيلو سكر ، أو قطعة من اللحم ... ويظلون يدعون أنه أول برلمان إنتخابى حقيقى منذ ثورة يوليو 1952 .. رغم عديد من الدعاوى التى قدمت بالمستندات ، الدالة على التزوير الفج ، الذى تمت ممارسته أثناء إجراء عملية الإنتخابات البرلمانية .. كما أنه ليس خفى على أحد أن غالبيتهم العظمى قضى عشرات السنين داخل السجون أو المعتقلات أو هاربين خارج الوطن !!! ..

** ظهر كل هؤلاء فجأة .. وتحولوا من سجناء وإرهابيين إلى مسئوليين ووطنيين ومناضلين ، وثوريين .. يقدمهم الإعلام المرئى كل لحظة ، لإقناع هذا الشعب بأنهم من الشرفاء ، والوطنيين .. ورغم ذلك لم نجد فى تصريحاتهم ، وأفعالهم ، وإجتماعاتهم البرلمانية .. إلا كل حقد وكراهية ، وحملة شرسة للإستيلاء على كل مؤسسات الدولة ( حكومة – شرطة – دستور – جيش – رئيس – تعليم ) !!! ..

** لم أرى فى أى دولة فى العالم ، سواء كانت متخلفة أو متحضرة .. أن تستمر الفوضى فى كل الشوارع والميادين ، ليتحول البلطجى والقواد والعاهرة ، إلى ثوار ومناضلين وحرائر .. وقد إحتلوا أكبر ميادين القاهرة ، ونصبوا الخيام ، ومارسوا الدعارة ، وتعاطوا المخدرات .. وقدمت ضدهم العديد من البلاغات من مواطنين مصريين مع تقديم كافة الأدلة .. ومع ذلك رفض وزير الداخلية الإقتراب منهم ، أو فض إعتصامهم المستمر حتى الأن .. وقال مقولته الشهيرة "أنتظر أوامر من مجلس الشعب ، وسأفض الإعتصام فى نصف ساعة" ... ومع هذا التصريح الخطير الذى يدل على عجز الداخلية عن ممارسة مهام عملها .. يرفض مجلس الشعب التعليق بالإيجاب أو السلب .. هل هؤلاء البلطجية تابعين لهذا المجلس ؟!! .. ولماذا يصر البعض على بقاء هؤلاء البلطجية ، رغم ثقتى بأنه فى حالة قيام حملة ، أو القبض على بعضهم سينكر الجميع معرفتهم بهم؟!!! ..

** لم أرى فجور لإسقاط وتدمير دولة كبيرة وعظيمة ومحورية مثل مصر .. كما أرى من بعض المنتميين لهذه الجنسية المصرية .. والذين يدعون أنهم ثوار ، وأن هذا حقهم الثورى ، أن يقرروا مصير أمة كبيرة ، مثل هذه الدولة المصرية !!! ..

** لقد شعرت بالندم على كل ما أكتبه .. وكنت أقول لنفسى .. "ماذا يفيد المشط فى القرعة" .. "وماذا تجدى المرآه فى الوش العكر" .. "وماذا تفيد الكتابة فى شعب تفوق فى غبائه على كل شعوب العالم" .. "وماذا تفيد الكتابة فى شعب لا يقرأ ولا يفهم ، بل أصبح كله فى الطراوة" .. ولكنه شعب مازال يحتفظ بطول لسانه وقبح كلماته ...

** كل هؤلاء .. بل المزيد .. أفسحوا الطريق إلى وصول مصر إلى هذا المستنقع من الفوضى والإنهيار .. لتحقيق أهداف إسقاط مصر .. وتقسيم سيناء بين حماس وإسرائيل ، بمباركة الإخوان المسلمين .. وصمت رهيب من الجيش المصرى ، والمسئول عن أمن وسلامة هذا الوطن داخليا أولا .. ثم الحدود ثانيا .. الجميع يتحدثون عن مؤامرة خارجية .. الجميع يعلمون أن هناك مخطط لتقسيم مصر والإستيلاء على سيناء .. ومع ذلك يصمت الجميع .. فى الوقت الذى تعودنا ألا نسمع كلمات مقتبضة من المجلس العسكرى ، عندما يقول "نحن نقف على مسافة واحدة من كل القوى السياسية" .. عندما ننظر حولنا لنبحث عن هذه القوى ، لا نجد إلا الإخوان والسلفيين ، والحركات الثورية ، والأحزاب الكارتونية المخربة ..

** لم يكن يتصور ألد أعداء مصر أن يساهم أبنائها فى إسقاطها ، أكثر من أعدائها .. فقد فاقت كراهيتهم ، كراهية أشد الأعداء لمصر ...

** نعم .. لقد مللنا ، وكرهنا أنفسنا أن نكتب ونصرخ فى جتت أصابتها لعنة النحس والبلادة ، وعقول
أصابها الغباء .. ومع ذلك لو إفترضنا أننى أفكر بمفردى ، وأننى فى وادى والجميع فى وادى أخر .. وإننى على خطأ ولست على صواب ، وأنه ما كان ينبغى أن أبحث عن مصالح هذا الوطن .. بل كان يجب أن أبحث عن أى طريقة للحصول على أموال مثل الأخرين ، وهى طرق كثيرة جدا .. فما علىّ إلا الإنضمام لأى مجالس حقوقية ، أو منظمات المجتمع المدنى تحت الرعاية الأمريكية .. أو أسير فى الشارع كما خلقتنى يامولاى ، وأن أحمل لافتة وأندد بالمشير ، وأطالب "برحيل وسقوط المجلس العسكرى" .. أو أضع غطاء حلة فوق رأسى ، وأمسك إيد الهون ، وأرتدى بيجامة نصف كم تعلوها رابطة عنق ، وأطالب بدعم الإخوان و"محمد مرسى" ، و"عبد المنعم أبو الفتوح" ، و"سليم العوا" ... أعتقد أنه سوف تنهال على ّ الأموال من كل جانب ... وسيشار إلى ّ بالبنان .. وسيقولوا أن هذا هو رجل الثورة الحقيقية ... أو هناك طريق أخر .. أن أنضم لطابور العاطلين بالوراثة ، حزب "أنا مالى .. ياعم إشترى دماغك .. بكرة تتعدل .. إحنا مالنا .. هى بلدنا .. يعنى إنت اللى هاتعدل الكون .. سيبك من الفلسفة دى"!!! ...

** خلاصة القول .. من المسئول عن كل هذه الفوضى والدمار الذى يهلل له الإعلام فى الداخل والخارج ، وهم يشيدون بالمناظرة الخايبة لرؤساء مصر الجدد .. ولو لاحظتم طريقة المناظر وردود كل من المرشحين لمواجهة الأخر ، لوجدتم ردح وكيد وكراهية .. وكلا يكيد للأخر .. وكان المنتظر أن تطلق صفارة البداية ، لإقامة مصارعة حرة بين كل من الطرفين ، وليعلن عن الفائز ليحصل على الحزام الإسود ... فهل يمكن أن يكون رئيس مصر القادم بهذا المستوى .. وهم يحتكمون إلى فريق إعلامى عفن ، لا يمت للوطن بشئ .. ولكنهم يتسلون ، ويملأون فراغ برامجهم ، ويسعون لكسب مزيد من الإعلانات .. ومزيد من المشاهدين البلهاء ؟!!! ..

** ونتيجة لكل هذه الفوضى التى ندعى فى وسائل إعلامنا أن العالم مبهور بها .. وهو نفس سيناريو الإنبهار بالفوضى والإعتصامات التى تحدث فى التحرير ، وتسببت فى سقوط مصر ، وإنهيارها إقتصاديا ، وسياحيا ، وأمنيا .. ضبطت الأجهزة الأمنية بالصدفة ، وأكرر ، بالصدفة .. شحنة أسلحة ومعدات ثقيلة ، وصواريخ "أر بى جى" ، وصواريخ بعيدة المدى ، ومدافع صاروخية مداها 3 كم ، تحمل على الكتف .. هذه الشحنة كانت متجهة إلى سيناء لتنفيذ الخطة الإسرائيلية بمشاركة حماس ، ومباركة أمريكا ، والإخوان .. ربما تغير أسلوب التنفيذ بعد رحيل النظام السابق .. ولكن ما يتم الأن على أرض سيناء هو عودة فرض الهيمنة الإسرائيلية على المنطقة للأبد .. وعودة الشعار الإسرائيلى "الجيش الذى لا يقهر" !!! ...

** بينما المجلس العسكرى يكتفى بمراقبة الإعتصامات ، وإصدار البيانات الفيس بوكية ، ونقص موارد التموين ، والسولار ، والبنزين ، والأزمات المفتعلة التى يجيد فن إدارتها جماعة الإخوان .. وهو اللهو الخفى الذى يدعى المجلس العسكرى والداخلية عدم معرفتهم به ... فهل سيفاجئ الشعب المصرى فى ظل كل هذه الفوضى ، والأحداث بعودة إسرائيل لإحتلال سيناء ، ونعود نغنى "لسينا وتراب سينا" ..

** أما عن السيناريو الذى كان سوف ينفذ .. فبالعودة للزمن القريب ، منذ نحو إثنى عشر عاما .. كان هناك مخيم للاجئين الفلسطينيين فى رفح المصرية ، يطلق عليه "معسكر كندا" .. ويرجع لعام 1971 ، عندما كانت إسرائيل تحتل سيناء .. وأحضرت بعض الأسر الفلسطينية ، وتركتهم دون مأوى ، أو مسكن ، أو خدمات .. وظلوا يعيشون فى خيام بأرض فضاء .. حتى جاءت حرب أكتوبر ، ثم رجوع سيناء إلى السيادة المصرية ... فقامت مصر بمساع لدى المنظمة الدولية لإيجاد سبل معيشة لهذه الأسر خلال خمس سنوات ، بمعدل زمنى ، كل ستة أشهر ، حتى كان أخر فوج فى ديسمبر عام 2000 .. وذلك بعد أن خصصت لهم أرض بديلة فى منطقة "تل السلطانة" بمدينة رفح الفلسطينية .. ومنحت الجهات الدولية المعنية بشئون اللاجئين ، كل أسرة عشرة ألاف دولار ، لبناء مساكنهم الجديدة .. ونقل معيشتهم إلى وطنهم .. وقامت مصر بهدم المعسكر حتى لا يكون شاهدا على أيام اللجوء والبعد عن الوطن .. وبالطبع كانت نتيجة إستضافة مصر لهذه الأسر الفلسطينية أن تمت مصاهرة بين السيناويين واللاجئين الفلسطينيين .. فى الوقت الذى كان معبر رفح مفتوحا يوميا لعبور هذه الأسر المتصاهرة ، وأيضا التجار الفلسطينيين الذين فضلوا الإقامة فى سيناء .. قبل وصول الحمساويين للحكم ، وإنقلابهم على السلطة الفلسطينية الحاكمة ..

** فى 2008 .. جرت محاولة حمساوية لإجبار الشعب الغزاوى على إقتحام معبر رفح ، بعد أن حاصرتهم إسرائيل ، وحماس ، ومنعت عنهم الوقود والكهرباء ، والمواد التموينية واللحوم .. وكان الهدف هو شحن الشعب الغزاوى ، والوقوف أمام المعبر لإثارة القلاقل .. بإيعاز من حماس وإسرائيل فى آن واحد .. وهو ما أدى إلى سقوط شهداء وجرحى من القوات المصرية على الحدود .. فى مواجهة مجموعة من البلطجية والإرهابيين المسلحين ، تتقدمهم مسيرة نسائية فى محاولة لإقتحام المعبر ...

** بالإضافة إلى مجموعة من الخارجين عن القانون فى سيناء العاملين فى تجارة المخدرات ، والسلاح ، وتحولوا إلى عصابات من المافيا ، متجبرين فى تصرفاتهم ، يخترقون الحدود ، غير مبالين بالأمن أو هيبة الدولة وسيادتها ...

** فماذا تنتظر قواتنا المسلحة ، بعد رفع الأعلام السوداء ، والأعلام الحمساوية فى ميادين مصر ، وأمام مبنى وزارة الدفاع ؟!!! .. ماذا تنتظر قواتنا المسلحة .. فالحرب القادمة مع القوات الإسرائيلية ، ستكون مفاجأة .. وسوف تستعرض فيها إسرائيل أحداث المقاتلات فى السلاح الجوى الإسرائيلى ، والتى تتميز بقدرات إقلاع عالية .. فهل يضحى المجلس العسكرى بنصف الجيش المصرى الرابط على الحدود .. وهل فى ظل حالة الإنفلات الأمنى المتعمد ، سيتيح فرصة للجيش المصرى ، والمجلس العسكرى أن يعيد حساباته ، وإحتمالات نشوء الحرب بسبب حماس ، وما تفعله على الحدود الإسرائيلية عامدة متعمدة؟!!!! ...

** إن ما يجرى الأن من بناء قواعد عسكرية داخل منطقة سيناء .. هو إستكمال لسيناريو الإحتلال .. وتقسيم سيناء بين إسرائيل وحماس ، تنفيذا للخطة بينهم التى أعتقد أنه يتم تنفيذها الأن .. عقب الهجوم الذى تعد له إسرائيل على القطاع ، والذى يؤدى إلى تهجير قطاع غزة بالكامل داخل سيناء .. وتخفيض بعض المناطق غرب الحدود بعمق 60% من الأراضى المصرية ، كإمتداد لحدود الدولة الفلسطينية .. وبذلك تتحقق الخطة المعروفة بـ "الترانسفير" .. أى التهجير .. والتى تقضى بإقتطاع جزء من سيناء كإمتداد لقطاع غزة ، لتكون دولة فلسطينية .. ثم تستقطع إسرائيل جزء من سيناء ، بعمق 20 كم ، ليكون حزام أمن يضم للحدود الإسرائيلية ...

** يتم كل ذلك ، والمجلس العسكرى يشغل نفسه بمجلس الشعب المشكوك فى برلمانه ، والذى يضم جماعة الإخوان .. بل أن المجلس العسكرى يعلم جيدا أن حماس هى الذراع العسكرى للإخوان ، وهى تنفذ ما يطلب منها على الحدود .. وإذا كان المجلس العسكرى لا يعلم ذلك فهذه تكون مصيبة كبرى .. ولكن إذا كان يعلم ، ويصمت ولا يتحرك .. فهذه كارثة أكبر .. نضع أمامها 85 مليون علامة إستفهام ؟؟؟؟؟؟!!!!!..

** لقد إنشغل الجميع فى الداخل والخارج بالوكسة الكبيرة ، وهى ما أسموه العرس الإنتخابى الرئاسى .. والكل فى الطراوة ، وسعداء .. والعالم يشيد بنا كما أشاد بالبرلمان ، وظلوا يتضاحكون علينا فى الخفاء .. بينما فى العلن يضخون بالأموال والجوائز والهبات ، لمن يساعدوهم فى إسقاط مصر ... ليتكرر نفس السيناريو ، ونجد أمامنا رئيس إسلامى .. مهما كانت الوعود بعدم إعطاء أصواتهم لأى رئيس إسلامى .. فالجميع يبحث عن دولة ليبرالية ، لها دستور مدنى .. ولكن أثق ، وعن تجربة ويقين أن كل هذه الوعود سوف تنهار وتختفى أثناء عملية الإنتخابات الرئاسية أمام شعار "الإسلام هو الحل" .. وأنا هنا لا ألوم هذا الشعب الذى به نسبة أمية كبيرة ، ولا ألوم الكارهون والحاقدين على مصر ... ولكننى ألوم المجلس العسكرى الذى سمح بكل هذه المساحة من الفوضى والدمار ... فقد إعتبره الكثيرون الأن ، أنه شريكا فى هذه المهزلة ، وفى النهاية لا عزاء فى وطن فاقت كراهية أبنائه لمصر ، أكثر من كراهية الإسرائيليون أنفسهم ؟!!!!! ..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -مصر- على أبواب الصومال .. وجهنم!!!!
- -6 إبريل- و-الإخوان المسلمين- وجهان لعملة واحدة!!!
- عاجل .. نؤيد -المجلس العسكرى- حاكما ل-مصر-
- منظمة -دوس- .. وبرلمان -الندامة- !!!
- جريمة الدفاع عن -مصر- فى برلمان -الندامة-!!!
- إسقاط مصر على أيدى هذا البرلمان!!!
- -جون كيرى- و-الإخوان- .. والجائزة الكبرى !!!
- ليحيا -البلطجية- .. وليسقط -الثوار-!!!
- زواج المتعة بين -أمريكا- و-إسرائيل- و-الإخوان-!!!
- هل أسقط -المجلس العسكرى- ثورة -يوليو- المجيدة؟!!!
- أخر فضائح -مصر الأفغانية-!!!!
- فتوى بإعدام الإرهابى -عادل إمام-
- رسالة إلى -المشير- : -أنت لا تمثل الشعب- !!!!
- المسمار الأخير فى نعش -مصر-
- رسالة هامة جدا إلى المجلس العسكرى
- مفتى الإرهاب .. والنائمين فى العسل !! .. (الإبراشى .. والأقب ...
- حقيقة المرشح .. د. -عبد المنعم أبو الفتوح-
- هجوم -الإبراشى- و-الإخوان- على المقدسات المسيحية ومفتى الجمه ...
- الشعار الجديد للشرطة .. -الشرطة فى خدمة الإخوان-!!!
- -النازيون الجدد- .. -هتلر- .. و-موسولينى- .. و-الإخوان- !!!!


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -مصريون- فاقوا -الإسرائيليين- فى كراهيتهم ل-مصر- !!!