أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجدى نجيب وهبة - -6 إبريل- و-الإخوان المسلمين- وجهان لعملة واحدة!!!















المزيد.....

-6 إبريل- و-الإخوان المسلمين- وجهان لعملة واحدة!!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3724 - 2012 / 5 / 11 - 11:24
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


** خبر ربما يكون تافه .. والمفترض ألا أعلق عليه .. ولكن إستفزنى العنوان .. ربما جاء الإستفزاز مما وصلت إليه دولة عظيمة مثل مصر .. ومما وصل إليه حقارة وتدنى بعض المواقع الإلكترونية بنشر أخبار الهيافة بإعتبارها أخبار هامة ... والكارثة أن يهل علينا المساء لتبدأ قنوات الدعارة والإعلام المصرى فى الإتصالات الهاتفية بأصحاب الخبر القنبلة .. وفى النهاية إن لم نغلق هذه القنوات العاهرة التى دأبت على حرق الوطن ، وحرق دمائنا .. ونبدأ فى الإستمتاع بمسابقة المصارعة الحرة .. أو أحد الأفلام العربية ، حتى لا نصاب بإحتقان فى النافوخ ، وإرتفاع فى ضغط الدم ، وربما سنصاب بحالة تشنج عصبى وهذيان !!! ..

** هذا الخبر تناولته جريدة إلكترونية ، هى "اليوم السابع" .. يقول الخبر "6 إبريل : لن نقبل بتأجيل الإنتخابات الرئاسية أو تأخير تسليم السلطة" .. والتفاصيل .. "أكد محمود عفيفى ، المتحدث الرسمى لحركة 6 إبريل ، أن الحركة لن تقبل بتأجل الإنتخابات ، وعدم الإلتزام بتسليم السلطة فى موعدها .. وذلك تعليقا على حكم القضاء الإدارى ببنها ، بوقف الإنتخابات الرئاسية .. وأضاف عفيفى أنه لو تم تأجيل الإنتخابات ، ستدشن الحركة حملة للضغط من أجل إجراء الإنتخابات فى موعدها المحدد سلفا ، وتسليم المجلس العسكرى للسلطة إلى رئيس منتخب" ...

** نكتفى بهذا الإقتباس من الخبر المنشور ، باليوم السابع ، والذى بالقطع ستتناوله الفضائيات ، فى برامجها السياسية لملء فراغها .. أما ما دعانى إلى تناول الخبر هو عدة محاور :

** أولا .. من هو محمود عفيفى – المتحدث الرسمى لحركة "6 إبريل" - ، وما هى أصول وجذور حركة 6 إبريل ، وما هو دورها الوطنى فى محاربة الإستعمار ، أو الكفاح ضد الإرهاب؟!!!.... ولكن سيرد علينا البعض أن حركة "6 إبريل" هى التى فجرت ثورة 25 يناير التى أشعلت الشرارة الأولى .. "لا تعليق"!!..

** يعلم الجميع أن حركة 6 إبريل هى منظمة تخريبية ، تلقت تعليماتها بمدرسة "الصرب" ، ومهمتها الأولى هى التدريب على إسقاط الحكومات ، وتدمير المؤسسات الأمنية .. وهناك نموذج سابق فى أحداث المحلة التى أشعلوها ، عندما حاولوا إثارة عمال مدينة "المحلة" فى 2008 ، للخروج للإعتصام والتظاهر .. وعندما رفض عمال المحلة ذلك وإعتصموا داخل مصانعهم ، أثار جماعة 6 إبريل فوضى عارمة من حرق ونهب وتدمير فى المنشأت ، وحرق فى الأقسام وسيارات الشرطة .. حيث شبه حريق "المحلة" بحريق القاهرة الذي شهدته عاصمة مصر في يناير 1952 قبيل ثورة 1952 التي أسقطت النظام الملكي ... كما إحترقت المنشأت والممتلكات العامة فى ظل مطاردة الأمن لحركة 6 إبريل !!! ... وهاجم المتظاهرون سيارات الشرطة بالحجارة وحاولوا إشعال النيران في بعضها ، كما سقط العشرات من الجرحى ، معظمهم كان في حالة خطيرة من جراء هذه المواجهات .. وتحولت المدينة إلى فوضى كانت تهدف إلى إسقاط الدولة !!!...

** ثم دعونا للسؤال الذى يتبادر إلى ذهن الجميع .. ما هى مصلحة حركة 6 إبريل للتلميح والتهديد بأنهم لن يقبلوا بتأجيل الإنتخابات الرئاسية ، أو تأخير تسليم السلطة .. علما بأنهم ليس لهم أى مرشح رئاسى ، ولا هم منظمة أعلنت عن تضامنها لأحد المرشحين بل ما تطالب هذه الحركة ، هى نفس مطالب جماعة الإخوان المسلمين ...

** الكارثة والمصيبة الكبرى .. أن منظمة 6 إبريل ، ضمت ألاف الشباب المسيحى معهم .. وهناك علاقة وطيدة بين هذه الحركة وبين بعض شباب الإئتلافات المسيحية الجديدة .. بل أنه للأسف الشديد أقابل شباب مسيحى كثيرين ، وهم يعلنون عن إيمانهم وثقتهم فى حركة 6 إبريل ، ويعلنون إنضمامهم لهذه الحركة بكل فخر!! ..

** وهو ما يعنى أن هناك تنظيمات مسيحية تعمل لصالح الإخوان دون أن تعى ذلك !!! .. وهذه التنظيمات من الشباب المسيحى الذين إخترقوا جميع المواقع الإلكترونية ، بل وبعض البرامج التى تقدمها قنوات مسيحية بالداخل وبالخارج ..

** السؤال الثانى .. والموجه للمجلس الأعلى للقوات المسلحة .. إلى متى تظل مصر تسبح فوق بركان من الفوضى والخراب فى كل محافظاتها وشوارعها ، من حالات إنفلات أمنى عارمة؟!! .. إلى متى يظل شبابنا يصرخ من البطالة والجوع والتشرد ، بينما هناك من يحصلون على مليارات الدولارات فى مقابل دعم الفوضى ، ومواصلة الإعتصامات ، والإعلان عن المليونيات ، وصولا لإسقاط هذه الدولة!!!..

** إلى متى ستظلون فى غيبة عن المسئولية لحماية هذا الوطن ، وحماية حدوده التى إنتهكت ، وحماية جنوده وضباطه الذين يقتلون يوميا على أيدى بعض اللصوص والتنظيمات الإرهابية والبلطجية الذين إنتشروا فى كل ربوع وشوارع مصر ..

** إلى متى يظل المجلس العسكرى صامتا عن تطهير منطقة سيناء بالكامل من كل حشرات تنظيم القاعدة والإرهاب ..

** إلى متى ستظلون فى غيبة عن إنهيار الوطن ، وسقوط صناعة السياحة .. إذهبوا إلى "شرم الشيخ" .. هناك الشباب يبكون من إنهيار السياحة مما يؤدى إلى تصفيتهم من وظائفهم ، وطردهم من أعمالهم ، وعجزهم عن سداد إيجارات المحلات ، بسبب الركود الرهيب فى عمليات التسويق .. كيف تعيش هذه الأسر؟!! .. هل تنتظرون مزيدا من الإنهيار فى هذه المنتجعات السياحية ، ثم تتحدثون عن الإقتصاد المصرى وعن الديون الداخلية والخارجية .. ومتى تتحركون لإنقاذ شباب مصر من الضياع؟!! ..

** إلى متى ستظلون فى وهم "الثورة المجيدة" ، ومطالب الثوار ، وحق التظاهر ، وإستمرار هذا البرلمان المدمر ، الذى أسقط مصر ، وأعادها إلى زمن الكراهية والغل والدسائس والمؤامرات ؟!! ..

** إلى متى ستظلون بعيدون عن هذا الجهاز الشيطانى الذى يطلق عليه الإعلام المصرى ، أو القنوات الفضائية التى جعلت من برامجها عزب خاصة ، يرتشعون أمام الميكروفونات ، وهم يقدمون للشعب المصرى ، كل قادة الفكر الظلامى ، وأصحاب الفتاوى واللحى ، بإعتبارهم صفوة المجتمع ، والأوصياء الجدد .. ونحن عاجزون عن الصراخ أو حتى التظاهر ، أو وجود قنوات تعبر عن أفكار هذا الشعب ؟!!! ..

** كفاكم .. كفاكم .. لقد فاض بنا الكيل .. وتحولت مصر الكبيرة إلى دولة صغيرة ، تستجدى المعونة ، وتحولت الشقيقة الكبرى إلى دولة على هامش الدول ، التى تطاول عليها الأقزام والسفهاء !!!...

** الرسالة الثالثة أرسلها إلى إعلام وأقباط المهجر .. كم من مرة توجهنا إليكم برسائل ، ألا تهللوا للأحداث الجارية فى مصر .. ومع ذلك لم يسمعنا أحد .. فكل القنوات المسيحية تناولت الأحداث التى أعقبت 25 يناير 2011 ، بالرقص والطبل والزمر البلدى .. بل أنه عقب ثورة 25 يناير التى إفتخر بها كل أقباط الخارج .. بدأت تهل علينا بعض رموز الأقباط من مفكرين إلى سياسيين إلى رجال أعمال ، للقدوم إلى مصر .. بينما نحن نحذر ونصرخ أن مصر ذاهبة إلى فوضى عارمة ، ولكن لم يسمعنا أحد .. والأن إختفت كل هذه الرموز التى حضرت فى بداية الأحداث ، وإكتفى بعض الكتاب السياسين من أقباط المهجر بالخارج ، بكتابة مقال أو مقالين للكتابة عن الأحداث ، دون الإشارة أو الإدانة إلى من الذى تسبب فيما وصلنا إليه ...

** ترك الجميع مصر ، غارقة فى مشاكلها .. وسوف يقول لى البعض ، وماذا عسانا أن نفعل؟!! .. قلنا لهم إبحثوا عن الذين يحرضون ضد مصر فى أمريكا .. من هى تلك الأسماء التى إندلعت فجأة ، وهى تسب فى الجيش المصرى ، وكلما إزدادت مساحة تجاوزاتها ، وحقدها على المجلس العسكرى ، إرتفعت أسهمها وحصلت على النياشين ، والزيارات المفتوحة إلى واشنطن ، وبعض الدول الأوربية .. وهناك الأمثلة عديدة ، وأنتم تعلمون هذه الأسماء التى إستضفتوها على منبركم الإعلامى ، أكثر من مرة ، وأنتم تفتخرون بأنكم تتحدثون عن المناضلون الجدد الذين لم يكونوا أصلا إلا تنظيم من جماعة الإخوان ، ولكنه ينفصل عنهم فى منظمات وأسماء عديدة ... كان يجب أن نعلم أن هناك شيئا ما يدبر ضد مصر .. كان يجب أن نفضح العلاقة بين جماعة الإخوان المسلمين ، والإدارة الأمريكية ، والزيارات المتبادلة ، والتصريحات النارية لدعم الجماعة ، والتمويلات الخارجية بالأموال الطائلة ، والترحيب بوصولهم للحكم فى مصر ..

** دار كل ذلك أمامنا .. والجميع صامتون ، فهل لا يعلمون من هم جماعة الإخوان المسلمين ، ولماذا توطدت علاقتهم بالإدارة الأمريكية مؤخرا ؟.. ومع ذلك لم نجد قلم واحد من الأقباط ، سواء داخل مصر أو خارجها ، يدين هذه العلاقة ، أو يعرى السياسة الأمريكية لكشف مخططاتها .. ولم نسمع سوى مظاهرات هزيلة ضد القيادة المصرية ، وضد الجيش المصرى .. إنطلق بها بعض من قالوا عن أنفسهم .. "نحن الدولة القبطية" .. وتناسوا كل هؤلاء أن الدولة القبطية تبدأ من هنا ، وتنتهى هنا فى مصر .. ولا يمكن أن يكون بالخارج أو فى أى مكان بالعالم من يقولون نحن دولة تمثل أقباط مصر ، فنحن سنظل ندافع عن أرضنا ، وعن عرضنا ، وعن هويتنا ، أقباطا ومسلمين تحت سماء دولة واحدة ، هى دولة "مصر الحرة" مهما كانت المؤامرات التى تحاك ضد هذا الوطن ، ولن نكون مثل شعب فلسطين الذين حولوا قضيتهم إلى سبوبة للتربح من كل دول العالم .. وحولوا جيشهم إلى مرتزقة لجمع الأموال وحولوا شعبهم إلى لاجئين .. لكننا نحن شعب مصر ، أقباط سنظل نعلن عن دولتنا على هذه الأرض ، ليقفوا معنا إخواننا المسلمين المعتدلين .. فى دولة "مصر" العظيمة الحرة الشريفة .. وندعو جميع أقباط العالم إلى التضامن مع أقباط مصر ، وتوظيف كافة وسائلهم الإعلامية لفضح هذا الإرهابى "أوباما" ، وتلك السياسة التى يمارسها ، لإسقاط مصر .. والتى أفصحنا عنها فى مقالات عديدة .. هذا هو دور أقباط المهجر ، ولا يزايد علينا أحد ، ولا يدعوا عدم المعرفة ، فنحن نكشف لهم كل الأوراق ، ولكن هم يكذبون ويتجملون ، ولا يواجهون الحقائق !!!

** هذه هى الحقيقة ، التى يجب أن يعلمها الجميع ، وتعلمها القنوات المسيحية ، التى فتحت أبوابها لـ"نوارة نجم" ، و"أسماء محفوظ" ، و"أحمد ماهر" .. ويبدو أن المرحلة القادمة سنسمع عن مؤتمر لأقباط المهجر ، يقوموا فيه بدعوة المرشد العام للإخوان المسلمين "محمد بديع" ...

** لقد إكتفى الأقباط بالخارج ، بالفرجة والإدانة .. ولم يحركوا ساكنا تجاه الأحداث الدموية التى تحدث على أرض مصر ، بعد هذه الوقائع المرة التى يمر بها الوطن ، والتى حذرنا منها فى ألاف المقالات ، أصبح هناك طرد جماعى لأى أسر مسيحية ، والمطلوب هو إطلاق شائعة ، فلا قانون يحمى أقباط القرى ، وأقباط الحوارى ، وأقباط المدن البعيدة ، وإنما القانون الذى يحكم هو قانون الإرهاب ، وقانون الغاب الذى يفرضه الجماعات الإسلامية ضد الأقباط ..

** هذه هى الحقيقة التى لا بد أن يفضحها الجميع للإسلام السياسى فى مصر ، ولجماعة 6 إبريل ، وللتأمر الأمريكى مع هؤلاء .. بل هو الواقع الذى أؤكده .. بعد أن مللنا من الكتابة دون جدوى أو فائدة ، وستمر الأيام لتسير على نفس النهج ، ولن يتبدل شئ ، ولن يتغير شئ .. ولكن قلوب الأقباط فى مصر لا تملك إلا أن تنظر إلى السماء ، وهى تصرخ وتقول "إرحمنا ياالله .. كيرياليسون .. كيرياليسون" ....



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عاجل .. نؤيد -المجلس العسكرى- حاكما ل-مصر-
- منظمة -دوس- .. وبرلمان -الندامة- !!!
- جريمة الدفاع عن -مصر- فى برلمان -الندامة-!!!
- إسقاط مصر على أيدى هذا البرلمان!!!
- -جون كيرى- و-الإخوان- .. والجائزة الكبرى !!!
- ليحيا -البلطجية- .. وليسقط -الثوار-!!!
- زواج المتعة بين -أمريكا- و-إسرائيل- و-الإخوان-!!!
- هل أسقط -المجلس العسكرى- ثورة -يوليو- المجيدة؟!!!
- أخر فضائح -مصر الأفغانية-!!!!
- فتوى بإعدام الإرهابى -عادل إمام-
- رسالة إلى -المشير- : -أنت لا تمثل الشعب- !!!!
- المسمار الأخير فى نعش -مصر-
- رسالة هامة جدا إلى المجلس العسكرى
- مفتى الإرهاب .. والنائمين فى العسل !! .. (الإبراشى .. والأقب ...
- حقيقة المرشح .. د. -عبد المنعم أبو الفتوح-
- هجوم -الإبراشى- و-الإخوان- على المقدسات المسيحية ومفتى الجمه ...
- الشعار الجديد للشرطة .. -الشرطة فى خدمة الإخوان-!!!
- -النازيون الجدد- .. -هتلر- .. و-موسولينى- .. و-الإخوان- !!!!
- جرائم -طالبان- .. وعصابتهم فى -مصر-
- مصر بلا -جيش- .. ولا -شرطة- .. ولا -قضاء-


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجدى نجيب وهبة - -6 إبريل- و-الإخوان المسلمين- وجهان لعملة واحدة!!!