أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - الانقلاب الاخوانى المسلح فى العباسية يريد احلال الجماعة محل الدولة















المزيد.....

الانقلاب الاخوانى المسلح فى العباسية يريد احلال الجماعة محل الدولة


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3723 - 2012 / 5 / 10 - 18:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مصر الآن عبارة عن سوق سياسي مفتوح تتعالى فيه اصوات الباعة الجائلين ..... و تتجاوز فيه السلعة مرحلة الترويج لها والإعلان عنها بوسائل التعبئة والدعاية والإعلان ، إلى مرحلة جديدة هي محاولة فرضها بكافة وسائل الإكراه السياسي ماديا ومعنويا ، بما في ذلك التهديد باستخدام القوة ، وألا كيف تكون عملية التجهيز والتعبئة للمشهد التالي بعد هذا المشهد المؤلم المفزع في العباسية عبارة عن التهديد باعتصام مفتوح تقوده وتدعو إليه جماعة الإخوان المسلمين ، هدفه كسر الإرادة الوطنية ، وتفويض المحكمة الدستورية العليا ، ونفى اللجنة العليا للانتخابات وإزاحة الحكومة من فوق مقاعدها اى إحلال الجماعة محل الدولة ....

هذه المرحلة من عمر مصر تتشابه مع قصة الاديب المكسيكى ( لوبيز أى فونتيس ) حيث يقول :ان فلاحا ارهقته الديون .. فلم يعد قادرا على ان ينفق على زوجته واولاده وابقاره وطيوره ... وتكاثر الدائنون !!!! وباع ابقاره وطيوره واساور زوجته ... وتلفت الى جيرانه فوجد وجوههم قد تبدلت ... وفهم الرجل انهم لايريدون حوارا معه حتى لايطلب اليهم ان يقرضوه ... لذلك امسك امسك الرجل ورقة وقلم وكتب خطابا الى الله قائلا فيه : ( يارب انت ترى حالى ..وانت اعلم بما اصابنى وكل ما احتاجه منك وانت الغنى هو مائة جنيه فقط !!! ) ... واقفل الخطاب ووضع عليه طابع بريد وكتب على المظروف : (الى الله ) ... وكان هذا الخطاب هو نكتة مصلحة البريد ..واخذوا يتساءلون .. هل ما زال يوجد فى الدنيا احد بهذه السذاجة ؟!!!... ولكن رجلا واحدا تأثر بهذا الخطاب ... وايقن ان صاحبه قد ضاقت به الدنيا بما رحبت .. ووجد ان المبلغ المطلوب اكبر من قدرته فجمع له من الزملاء والاصدقاء مبلغا ...وبعث الى الفلاح الشاكى الى الله على عنوانه !!!...

وذهب رجل البريد الى عنوان الرجل الفلاح الطيب والشاكى الى الله وسلمه الخطاب المرسل اليه .... وعندما فتح الرجل الخطاب فوجىء بان المبلغ 50 جنيها فقط !!! فغضب لذلك وامسك قلما و ورقة وكتب خطابا أخر الى الله يقول فيه : ( شكرا لك يارب .. فقد كنت على يقين من انك لن تنسانى !!! هذا ما قالته زوجتى وابنتى ..وهذا ما رأيته فى عيون ابقارى وطيورى وانا ابيعها لاناس سوف يذبحونها !!! ولكن ارجوك يارب ان تبعث بالمبلغ عن طريق آخر غير مصلحة البريد لانهم لصوص قلوبهم لاتعرف الرحمة شكرا يارب !!!) ... هناك اوجه تشابه بين الدولة المصرية التى تريد الدفاع عن نفسها ووجودها والفلاح الفقير المديون ، و الشعب الذى يريد الدفاع عن ثورته ومستقبله .....


لقد تابعت كما تابع عموم المصريين ، صورة هذا المشهد الاجرامىّ الانقلابى الاخوانى بأفعاله ، وأدواته ، وشعاراته ، وراياته ، أمام مقر وزارة الدفاع بالعباسية ومحاولة اقتحامها لقد رأيت وجوه غير مصرية ، تم دفعها مسبقا إلى داخل مصر ، بترتيب واتفاق مع جماعة الاخوان ، هذه العناصر اخترقت الحدود المصرية ، وظلت كامنة لبضعة أيام قبل أن يتم دفعها في ساعة الصفر إلى مقدمة المسرح السياسى ، للمشاركة فى الموجة الأولى لعملية الاقتحام ، والتي باءت بالفشل .... لقد كان هدفهم الاساسى التسليم بمطالب القوى السياسية الإسلامية ، وفى مقدمتها جماعة الإخوان المسلمين ، حيث ينفتح الطريق أمامها تلقائيا للسطو على السلطة ، والانفراد بها .... هدف جماعة الاخوان من احداث العباسية منح الفرصة بنقل الاهتمام مركزيا الى الجماعة لو نجح انقلابهم المسلح .... الى جانب قيام مجموعات أخرى بعمليات تخريب وحرق واعتداء على مواقع أمنية ثابتة ومتحركة عند الأطراف ، وفى المحيط ، ليساهم في خلق حالة عامة من الفوضى ، عن طريق التغذية المتبادلة بين ما يحدث في المركز ، وما يجرى في المحيط والأطراف ... مما سيؤدى الى اجبار مجلس العار العسكرى إلى اللجوء إلى استخدام القوة المفرطة ، ليتكفل الدم الغزير الذي سيجرى بإشعال مزيد من الفتن والحرائق والفوضى ، التى ستتيح للقوى الأجنبية فرصة للتدخل بوسائل سياسية ، يمكن أن تتحول حسب درجة اشتعال الحالة إلى التدخل بوسائل أخرى ....


لا اعتقد إننا أمام هدف قد خاب ، اوهدفا قد تدمّر ، ومحاولة قد انتهت ، رغم أن ذلك كله لا يخلو من الحقيقية ، بقدر ما اعتقد إننا أمام هدف سيظل ثابتا ، وأمام محاولة ستظل قابلة للتكرار ، وأمام مسعى لن يحيد الاخوان والمتأسلمين عنه ، فاغلب الظن إن ما حدث بكل صوره وفصوله ومراحله ، وإنما يمثل المشروع التجريبي ، أو قلّ المشروع التدريبي ، والذي يمثل الحلقة قبل الأخيرة ، قبل أن يخرج علينا مكتملا وجاهزا ، ومستفيدا من كل تجاربه ومحاولاته السابقة ، لنباغت به ، بكل قبحه ودمامته متفجرا ...لذلك ليس بمستغرب ان ترى من بين كافة المرشحين المتنافسين على منصب الرئيس ، لم يبادر سوى مرشحان اثنان لتعليق حملتهما الانتخابية ، احتجاجا ، كما قال كل منهما على المذبحة التي تعرض لها المعتصمون السلميون .....



وهو أمر يستحق التوقف ، لأن هذين المرشحين وهما عبد المنعم أبو الفتوح ( التوافقى ) و محمد مرسى ( الاستبن ) هما الأكثر احتداما في المنافسة ، والاكثر سعيا إلى الاستحواذ على أصوات تيار واحد ، مع أن كلا منهما يحاول أن يبدو في صورة مختلفة عن الآخر ، فأبو الفتوح يزين خطابه بمشهيات وتوابل ليبرالية واضحة ، بينما يتحصّن مرسى خلف شعار الجماعة " الإسلام هو الحل " ...... لكن وحدة الموقف الأخير تشيرالى ان الفروق في الصورة ليست عميقة ، وليست متناقضة ، وإنما من باب التمّيز.... وأن ما يجمع بين المرشحين أكثر مما يفرق ، فوحدة الموقف تدل على وحدة الأيديولوجيا والمرجعية ، ووحدة الانتماء ..... وأن المنافسة وفصل الخطاب ، ليست تمّيزا جوهريا في التوجه ، وإنما هي تميّز شخصي في التعبير يؤكد ذلك بنجاح ابوالفتوح في الحصول على تأييد علني من حزب النور السلفي ، وهو تأييد ودعم من المؤكد انه لم يكن مجانيا ، وإنما مقابل رصيد من الوعود القاطعة التي تدخل في صلب العقيدة التي يجاهد الطرفان لفرضها على وجوه الحياة المصرية العامة.....


لذلك اطلب من كل قارىء لبيب ان يحلل ابعاد ودلالات القرار الذي تم فرضه من قبل رئيس مجلس الشعب وجماعته ، بتجميد جلسات المجلس بصيغته وأسلوب إصداره.....قبل ساعات من عملية الزحف المنظّمة إلى العباسية ، وكأنه جزءا من سياق عملية متكاملة ...... وسواء اقتصرت الأهداف المباشرة للقرار على إعطاء أعضاء الجماعة من نواب المجلس وقتا وفرصة للنزول إلى دوائرهم الانتخابية لبذل الدعاية لمرشح الجماعة أو للمساهمة في إعادة ترميم شعبيتها التي تأكلت ، أو لعزل البرلمان عن دوره المفترض في إطفاء النار بالعباسية ، بدلا عن مدّها بالوقود ، أو غير ذلك ، فإن القرار في ذاته ، وأسلوبه ونتائجه ، يشكّل أكثر من علامة استفهام كبيرة وواضحة !!!! ....

ومن الادلة على ضلوع قوى خارجية فى المؤامرة الاخوانية قيام اسرائيل بعملية موازية حيث تم تعبئة للاحتياطي قرب الحدود سبقتها دفع قوات ميكانيكية ومدرعة ووحدات ثقيلة في عمق لا يتجاوز بضعة كيلومترات على الحدود المصرية .......لقد كانت هناك بالضرورة ، ساعة صفر اخوانية في محاولة اقتحام مقر وزارة الدفاع ، وكانت هناك بالضرورة ساعة صفر أخرى على الحدود مع اسرائيل !!!...لقد كان هناك بالضرورة نوعا من تنظيم التعاون بين ساعتي الصفر هنا وهناك ، ولذلك لا احد يمكن أن يجزم بطبيعة الأوضاع الجديدة التي كان مقدرا لها أن تنبثق داخل الأراضي المصرية ، إذا حقّقت محاولة اقتحام مقر قيادة الجيش وهيئة العمليات ، ما كان مطلوبا منها ، ومن الذين احتشدوا لتحقيق أهدافها هنا ، ومن ثم هناك ....

أننا أمام عملية منظّمة من اجل الاستيلاء على السلطة من قبل جماعة الاخوان ، وامام عمل مدبرّ ، تداخلت فيه مهام وتكليفات ، انخرطت في تنفيذها مجموعات متنافرة ومتباعدة ،يستحيل انخراطها في عمل وهدف واحد ، حيث لا جامع لها ، ولا رابط بينها لا عقائديا ولا سياسيا ، ولا تنظيميا ، بل إنها تشكّل متناقضات في العقيدة والسياسة والتنظيم ، من مجموعات من السلفيين الجهاديين ، التي اقتحمت المشهد في لحظاته العاصفة ، مقنّعة وملثمة ، إلى مجموعات تتوزع بين إسلاميين مختلفين وفصائل أخرى تدعى نسبا إلى الثورة ، وهى منها براء ، وحلقات هجينة مقسّمة في دوائر تضم أشخاصا وصبية مجهولين !!!والشاهد في ذلك ، أن ما يفّرق هؤلاء جميعا على الأرض ، أكثر بكثير مما يجمعهم ، الآ لو كان ثمة إدارة أخرى ، مستقّلة عنهم جميعا ، تتجمع خيوطهم بين أيديها ، وتقوم بإدارتها من أعلى ، وبأدوات تحكّم آلية غير منظورة ..... ان احداث العباسية توضح صور العدمــّية السياسية ، والانحطاط الاخلاقىّ ، والنكوص الوطني ، والجريمة المنظّمة من قبل التيار الاسلامى بوجه عام ومن قبل الاخوان بوجه خاص !!!!!

ما ذكرته انفا استنتجته من خلال التحليل الدقيق والمراجعة المتأنية لكثير من الاحداث الاخيرة اعبر فيها عن وجهة نظرى الشخصية الى جانب آراء الكثير من الشباب المصرى الذين شاهدوا ميليشيات الاخوان الملثمة .... فالجميع فى مصر يعلمون مدى عمالة وكذب التيار الاسلامى فى مصر !!! من هو المسؤول عن كارثة العباسية
المسؤول كما قلت وأكدت صفحات التاريخ : هم الإخوان المتأسلمون والقوى المتأسلمة....كان الإخوان أصدقاء للعسكر .... وحلفاء للعسكر .... وأنصار للعسكر ..لكنهم إختلفوا مع العسكر . طالبوا بالمشاركة في السلطة ، بل بكل السلطة ،وفي غياب الديموقراطية ، كما هي العادة ....ببساطة ، رفض العسكر فانقلب الإخوان علي العسكر .... ودبروا إنقلابا ضد العسكر ، ورد العسكر بما يناسب الإخوان ....وإنتهي الموقف لصالح العسكر ، وظهرت اصوات تنادى وتطالبهم بان يستمروا في الحكم ..... ودعكم من
الديموقراطية .. يسقط يسقط الإخوان ... الإخوان أعداء الله ..


ماحدث فى كارثة العباسية مجرد بداية للنسخة الجديدة المكررة من أحداث ١٩٥٤ .... حيث كان الإخوان أصدقاء للعسكر ، وحلفاء للعسكر ، ومساندين للعسكر ، ومنفذين
لكلام العسكر ....ثم طالب الإخوان بالسلطة ... بل بكل السلطة ..فا إختلف الطرفان ..وبدأت المضاعفات والمصادمات ....لذلك فى 4 مايو 1954خطط الإخوان لإنقلاب عسكري ، يبدأ بالإستيلاء علي وزارة الدفاع ، ومنها الي كل مفاصل الدولة وهو نفس ما حدث فى احداث العباسية تماما .....لكن العسكر ، تداركوا الموقف سريعا وقلبوا المائدة في مواجهة الإخوان ....


أخشي ان تخرج المظاهرات تهتف : تسقط الديموقراطية .. وتسقط الثورة ...وليبقى حكم العسكر !!.. لقد وصلنا الي نفس النتيجة التي تحققت عام ١٩٥٤حيث خرجت الجماهير تهتف : تسقط الديموقراطية ..... إستمرو ياعسكر في حكم البلاد ..... لاشك ان الذي كان يقود العسكر آنذاك شخصية فذة وتاريخية .... والمصريون قبلوا هذه النتيجة ، بعد أن قدم العسكر كثير من الإنجازات المنحازة للجماهير . وأعادوا تشكيل العلاقات الإقتصادية والإجتماعية لصالح المصريين .... لكن النتيجة أننا خسرنا الديموقراطية ستة عقود متواصلة ....حسبنا الله ونعم الوكيل في الإخوان المتأسلمين ....خسرنا فرصة الديموقراطية للمرة الثانية بسبب إطماعهم وجشعهم وكذبهم ونفاقهم وخيانتهم للشعب .....

حمدى السعيد سالم



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل جماعة الاخوان تحمل الخير لمصر ام تحمله من مصر!!
- فكرعبدالمنعم ابوالفتوح الاخوانى يخطط للاستيلاء على الدولة ول ...
- مؤسسة رئاسة ام مؤسسة نخاسة
- لماذا اعتذر حمدين صباحى للاخوان وهم من لوث وشوة تاريخ عبدالن ...
- هيام العشق
- الثورة لا تلدغ من جحر الحية الاخوانية مرتين
- المجلس العسكرى والتسليح والديمقراطية الامريكية
- نعم اعرف من تكونى
- نصيحة اليك ياصاحبة العيون القاتلات
- كيف يترشح حازم ابواسماعيل وهو مسيلمة العصر
- لن اعطيك هذا الشرف
- الانقلاب الربيعى او شم النسيم
- حمار الرئاسة
- عمر سليمان قد ينجح بالتزوير والاساليب الرخيصة ولكنه لن يحصل ...
- الاخوان المفلسون يمارسون الكذب والارهاب الفكرى لتضليلنا
- الى الاخوان المفلسين : خونوا تحكموا ولكن الثورة مستمرة
- اقبضوا على عمر سليمان فورا
- شهريار والاخوان
- كفرت بك وما عدت اشتهيك
- من الغباء السياسى ان نهتف : يسقط حكم العسكر .. ونرشح عمر سلي ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - الانقلاب الاخوانى المسلح فى العباسية يريد احلال الجماعة محل الدولة