أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عامر الدلوي - هل هناك تغيير قادم في قيادة الحزب الشيوعي العراقي















المزيد.....

هل هناك تغيير قادم في قيادة الحزب الشيوعي العراقي


عامر الدلوي

الحوار المتمدن-العدد: 3720 - 2012 / 5 / 7 - 22:33
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


إذ تتهيأ القيادة الحالية للحزب الشيوعي العراقي لبدء جلسات مؤتمرها التاسع يوم غد لا يسعني إلا أن أتقدم لكل من تبقى في صفوف التنظيم بالتحية والنداء على أمل الإستطاعة في إجراء تغيير من الداخل وعدم المجاملة على حساب المبادئ والعمل على تغيير الفقرات السيئة في نظامها الداخلي والتي تؤمن لها ديمومة فوق الرؤوس .. والتي شخصتها في موضوعتي المنشورة على صفحات الحوار المتمدن العدد 3456 بتاريخ 4 / 10 / 2011 وأقدم لهم ملاحظاتي الشخصية بحق هذه القيادة ككل .


هل هناك وجود اليوم لقيادة تاريخية حقا ً للحزب الشيوعي العراقي ..........؟

هذا التساؤل طرح نفسـه بعد التغيير الذي حصل في 9 / 4 / 2003 , وفي بلد ضاعت فيه المقاييس والمقادير والإعتبارات خصوصا ً بعد الدخول المثير للجدل لقيادة هذا التنظيم والتي تدعي كونها وريثة القيادة التاريخية للحزب الشيوعي العراقي إلى مجلس الحكم وانغمارها في معترك ما سمي بالعملية السياسية في العام 2005 أو ما هو بالأحرى النسخة المكربنة عما جرى في العام 1921 عندما كان العراق محتلا ً من بريطانيا ... مع فارق وحيد .. هو أن الأغلبية في قيادة الدولة آنذاك كانت لما أسماه الإحتلال بالمكون السني .. واليوم تحت أبشع إحتلال .. الأمريكي .. بكل ما حواه من قذارة أخلاقية .. تكون السيادة في الإدارة المدنية للإحتلال .. حكومة الشراكة اللاوطنية .. حكومة النهب والسلب والتخريب .. للمكون صاحب المظلومية التاريخية حسب إدعاء أحزاب الطوائف التي تمثله .. والمتاجرة بأسم تلك المظلومية وفكر آل البيت ودماء الشهداء ...........!!

هذا التساؤل الكبير يقود إلى علامات استفهام كثيرة .. قد لا تكون أقل أهمية منه بقدر ما إنها في مجموعها سترسم الإطار التاريخي لأبعاد الصورة الباهتة التي جاءتنا بها هذه القيادة المدعية , لقيادة نضال الجماهير .. علامات إستفهام كثيرة نتوقع بعد سردها أن يأتي وأن ينبري قلم مأجور ليصمنا بالدفاع عن نظام صدام الفاشي .. لكنها حقائق دامغة كانت شاخصة للعيان رغم المساوئ الجمة التي تميزت بها فترة تولي الطاغية لسدة الحكم .

علامات الإستفهام هذه يمكن حصرها فيما يلي :

1 – في بلد كان فيه سعر قنينة غاز الطبخ , وحتى في أيام الحصار الأمريكي الجائر على شعبنا وبلادنا ( وليس على صدام وعائلته وزبانيته ) 250 دينارا ً وصارت في عهد الحرية والديمقراطية والفوز الساحق المظفر للإئتلاف الموحد , 12 ألفا ً وعلى البطاقة التموينية , أما خارج البطاقة فقد تراوحت أسعارها ما بين 15 ألفا ً إلى 25 ألفا ً أحيانا ً .. وأستمر الحال على هذا المنوال طويلا ً ليتراجع بعد ستة سنوات من الإحتلال الغاشم ويستقر عند 6 آلاف للقنينة الواحدة .
2 – في بلد كانت كلفة إملاء خزان السيارة بالبنزين أرخص من سعر " التبول " في المرافق الصحية العامة وصارت اليوم تقرأ بعشرات آلاف الدنانير .
3 – في بلد كان فيه " الطاغية " يجهز النفط الأسود مجانا ً لمن يروم رشه على المستنقعات والطرق الترابية في المناطق الريفية النائية التي تنتظر دورها في التبليط ضمن خطط التنمية المؤجلة بسبب الحروب والمغامرات الفاشلة لرأس النظام المقبور واليوم في ظل الفساد السائد صار له شأن وقيمة .
4 – في بلد كان سعر الصفيحة من النفط الأبيض لا يتجاوز 50 دينارا ً صار العراقيون يضيفون الملح للنفط الأسود ليملئوا به خزان ( الجولة ) لاستعمالها للطبخ بعد أن أصبح سعر 20 لترا ً رسميا ً في محطات التعبئة وحسب دفتر توزيع المشتقات النفطية 8 آلاف دينار .
5 – في بلد كانت كلفة إملاء خزان السيارة بمادة زيت الديزل للسيارات العاملة محركاتها بهذه المادة أمرا ً مضحكا ً لأنه أرخص من " البولة " المذكورة في الفقرة الثانية أعلاه وصارت في عهد أحزاب الإسلام المتمسح بمؤخرة الإحتلال .. صارت هما ً ما بعده هم .
6 – في بلد أصلح الطاغية وضع الكهرباء فيه بعد 3 أشهر من عدوان 1991 الغاشم ( مهما وصفه سماسرة الإحتلال .. فإنه يبقى عدوانا ً أمريكيا غاشما ً ) رغم الأسلوب العنجهي المستخدم في عمليات إعادة البناء .. ولم يتمكن فرسان النهب والسلب المتوشحين بأردية إسلامية مزوقة بعد 9 سنوات من أكبر عملية فساد مالي وإداري وسياسي وأخلاقي .. من إعادة الكهرباء إلى ما كانت عليه ليس إلى فترة ما قبل ذلك العدوان .. وإنما إلى فترة ما بعده .. أي تجهيز 12 ساعة كهرباء .
7 – في بلد شهد له المحتل الأمريكي بأنه تمكن من إقامة أفضل نظام تأمين صحي في الشرق الأوسط لا بل في عموم المنطقة .. وحصل على مراتب متقدمة عالميا ً في هذا المضمار .. واليوم صار في ظل الخضوع التام ( لحد النكاح غير الشرعي ) لشروط البنك الدولي .. في ظل أوهام قبول العراق ضمن إتفاقية التجارة الدولية .. أسوأ نظام صحي في العالم .
8 – في بلد كان مضرب الأمثال في تقدمه الصناعي – الزراعي .. وصار أضحوكة لحد إنه صار مستوردا ً حتى لماء الشرب .. بلد تميز بالاكتفاء الذاتي زراعيا ً واليوم في عهد المقاولين ( مقاولي تخريبه لصالح صاحب المصلحة الرئيسية .. جار السوء الشرقي ) صار مستوردا ً حتى لمادة البصل والطماطم .
9 - في بلد إنهارت فيه وبفعل القصف الجوي والصاروخي البنى التحتية للخدمات بكل أشكالها وأنواعها ولم تفلح حكومات الإحتلال المتعاقبة في إعادة ولو 10 % منها إلى وضعها الطبيعي بفعل ما يسودها من محسوبية ومنسوبية في التعيينات التي جاءت بالجهلة والمتخلفين إلى المناصب الوسطية .
10 – في بلد صالت وجالت وما زالت مستمرة فيه بصولاتها المليشيات وفرق الموت القادمة من وراء الحدود وقتلت أكثر من مليون ونصف المليون عراقي بينهم أسماء علمية وفنية وعسكرية لامعة وبموجب قوائم مسبقة الإعداد .

وقد تطول القائمة إذا ما أردنا الإستمرار في ذكر المنجزات السوداء لأبطال عملية بريمر السياسية والتي وضعت القيادة الحالية للتنظيم الشيوعي الرسمي نفسها في مأزق حرج عندما سال لعابها لتنظم إليهم بحثا ً عن حصة في الغنيمة .. في حين إن أبسط المهام التي كان متوجبا ً عليها أن تتصدى لها هي خوض النضال المطلبي للجماهير وتصدره عبر زيادة وعي هذه الجماهير من خلال تواجدها كقيادة وسط هذه الجماهير ومعايشة آلامها .. بدلا ً من إرتداء الملابس الرسمية والعيش في العلالي وخلق تمايز طبقي حتى في صفوف التنظيمات التابعة لها .. عندما أوجدت نمطين من أنماط المعيشة في مقر تنظيمها في ساحة الأندلس .. نمط خاص بأعضاء لجنتها المركزية .. ونمط خاص بالكوادر الوسطية .

لذا نعود للتساؤل أين كان فرسان هذه القيادة في تلك اللحظات المجيدة من تاريخ الحزب , في سنين ( 79 – 88 ) الحملة الهوجاء التي شنتها الأجهزة الأمنية الوحشية للنظام المقبور ضد قواعد الحزب , عندما وقف وصار آلاف الشابات والشبان من أعضائه وكوادره الوقفة المرجوة منهم كسد ٍ منيع أمام هجمة الذئاب الكواسر , وفقئوا أعين تلك الذئاب بصمودهم الأسطوري حتى الموت مقدمين أرواحهم الطاهرة وأنفاسهم الزكية قربان وفاء للمبادئ التي رضعوها منذ الطفولة مع حليب أثداء الأمهات دون أن ينال منهم جلاوزة الدكتاتور أو يحصلوا منهم على أي معلومة تخص الحزب ورفاقه .

نعم أين كان أولئك الفرسان اللذين تطفح من وجوههم الدماء عند أقل لفحة لها من موجات البرد السائدة على طقس بلادنا هذه الأيام , في أيام العمل السري الشاق الذي خاضه رفاق أولي بأس شديد بعد تلك السنين , ودفع الكثير منهم حياتهم ثمنا لنهج أختطوه وآمنوا به , ألا وهو إن كنت تريد أن تكون قائدا ً للجماهير فما عليك إلا أن تكون بينها , وسط صفوفها , تعيش معاناتها وتقاسمها الهموم وشظف العيش , لا أن تكون في العلياء ( في الجبال , تخوض النضال , نضال المعارك الصباحية حول ماء الإستحمام الساخن , كما كان يفعل اثنان رحمهما الله من قادة الحزب) وتطلب من تلك الجماهير أن تنصاع لإشارتك .

مالذي قدمه فرسان السويد والدانمرك وإنكلترا ( تقريبا ً ثلاثة أرباع أعضاء اللجنة المركزية الحالية ) للجماهير وهي تخوض معاناتها أمام حصار ظالم وكافر إمتد لثلاثة عشر عاما ً , غير بيانات ونشرات تضامن لم تقدم وتؤخر , أما كان الأجدر بهم أن يشاركوا ويتقاسموا المعاناة معها , وقيادة وتجذير نضالها ضد النظام البائد من أجل إسقاطه بيد أبناء الوطن بدلا ً من الرضوخ لسياسة الأمر الواقع , وأعني بذلك إنتظار ما قام به حلفاء الأمس واليوم من إرتماء تحت جزم الأمريكان من أجل إستقدامهم وتشجيعهم على غزو البلاد لتخليص هذه الشراذم من الحرمان الطويل من رؤية العراق......!!

أما كان واجبا ً عليهم القدوم إلى البلاد وقيادة النضال السري ضد الطاغية ... أم إن حياتهم الجليلة كانت أكثر قيمة من حياة الرفاق اللذين خسروها على درب الإيمان بحقيقة الدور التاريخي لحزبهم العتيد .

أم إن المنافع الإجتماعية التي حصلوا عليها في بلدان اللجوء كانت و لا تزال أكبر من أن يضحي بها أحدهم لسواد عيون الشعب والوطن .. وهذا متمثل لحد هذه اللحظة في عدم عودة عوائلهم إلى الوطن .. في وقت كان هذا من أول المطالب التي طرحتها القيادة الهزيلة فكريا ً على الجماهير التي جاءت إلى مقرات الحزب في أيام السقوط ( التاريخي ) لنظام صدام .. إجلبوا عوائلكم أيها الرفاق إن تحركات حزبنا كانت ولا تزال ضمن محيط العائلة ولا بد إنكم تتذكرون أيام النضال السري .. هههههههههههههه .. إنهم يذكرون من كانوا يواجهون الموت يوميا ً عدة مرات بواقع هم لم يشهدوا لحظة ً واحدة منه ... وأتحدى أي واحد منهم أن يذكر ولو للتاريخ بأنه ( نزل للداخل ) مرة واحدة في تلك الأيام العصيبة , عدا عن مآثر الشهيد ( سعدون ) وأثنين أو ثلاثة من رفاقه الذين تميزوا عن قافلة أصحاب المنافع الإجتماعية الغربية .

هنا يصبح لزاما ً على أصحاب الأقلام المدافعة .. أن تذهب إلى مراكز فحص البصر للحصول على النظارات التي تساعدها على التمييز بين الدفاع عن الحزب بكل ما يعنيه من تاريخ ثر ونضال مستمر وتضحيات جمة وقيادات أسطورية بمواقفها وكلماتها الخالدة وهي تواجه آلات الموت الطبقية .. سواء كانت من الأعداء الطبقيين أنفسهم أو من عبيدهم الأذلاء حكام البلاد .. وبين الدفاع عن قيادة مرحلية فشلت في كل ما تتطلبه مقومات القيادة ( الشيوعية ) الحقة .. ومن هنا أيضا َ صار لزاما ً على هذه القيادة أن تلملم أغراضها وترحل ... وهذا ليس بأمر مني أو برفع راية العصيان عليها من قبل الأعضاء والكوادر .. ولكن إحتراما ً لبنود النظام الداخلي وتأكيدها المستمر على ديمقراطية الحزب فكرا ً وتطبيقا .. وإيمانا ً بمبادئ الديمقراطية الغربية على الأقل .. إذا كانت هذه القيادة قد تعلمت شيئا ً من مبادئها طيلة عقدين من الزمن قضاها هناك معظم أفرادها .. أو إنهم وكما يبدو كان حالهم حال شركائهم في المعارضة ( الوطنية ) آنذاك وشركائهم اليوم في العملية السياسية ... لم يتعلموا طيلة هذه المدة سـوى ... وما أدراك ما سـوى ؟



#عامر_الدلوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين - ويكيبيديا - وقيادة حشع ..هوة لا بد من ردمها !!!!
- في ذمة الخلد أيها المناضل الكبير
- مجدا ً لحزب الشيوعيين العراقيين
- ويحبون المال حبا ً جما ً
- على هامش إنعقاد لقاء التيار البؤسقراطي العراقي في فندق الشير ...
- رسالة مفتوحة إلى دولة رئيس الوزراء
- الخيانة الطبقية للبرجوازية وبقايا الإقطاع تتجسد في تنكر الحز ...
- في الطريق نحو المؤتمر التاسع ...... النظام الداخلي الجديد (ا ...
- ألق دائم في الثلاثين من حزيران من كل عام ...!!
- كيف يدخل الناس التاريخ من أوسع أبوابه ؟ ...............( 2 )
- كيف يدخل الإنسان التاريخ من أوسع ابوابه ؟
- مرحلة تستحق الحمد وأخرى ملعونة منذ ولادتها !!!
- العام السابع والسبعين من القرن الأول للتاريخ ..!
- يوم الرحيل .. يا مبارك ..
- رسالة مفتوحة إلى الإمام موسى الكاظم ( ع )
- قاتل القتلة .... الخالد عبر محطات الزمن
- بؤس الأماني ... في دولة اللادولة ....!!!!!
- في شمعة الحوار المتمدن السابعة لتمض مسيرة النور ..... ولتنقش ...


المزيد.....




- الحرس الثوري يُهدد بتغيير -العقيدة النووية- في هذه الحالة.. ...
- شاهد كيف تحولت رحلة فلسطينيين لشمال غزة إلى كابوس
- -سرايا القدس- تعلن سيطرتها على مسيرة إسرائيلية من نوع -DGI M ...
- تقرير للمخابرات العسكرية السوفيتية يكشف عن إحباط تمرد للقومي ...
- حرب غزة: لماذا لم يطرأ أي تحسن على الأوضاع الإنسانية للغزيين ...
- كيف تُقرأ زيارة رئيس الوزراء العراقي لواشنطن؟
- الكرملين: الدعم الأمريكي لكييف لن يغير من وضع الجيش الأوكران ...
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...
- بريطانيا توسع قائمة عقوباتها على إيران بإضافة 13 بندا جديدا ...
- بوغدانوف يؤكد لسفيرة إسرائيل ضرورة أن يتحلى الجميع بضبط النف ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - عامر الدلوي - هل هناك تغيير قادم في قيادة الحزب الشيوعي العراقي