أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - بهاءالدين نورى - انا وملا على في مذكراته - القسم الاول















المزيد.....

انا وملا على في مذكراته - القسم الاول


بهاءالدين نورى

الحوار المتمدن-العدد: 3719 - 2012 / 5 / 6 - 19:07
المحور: سيرة ذاتية
    


1- اتفاقية ديوانه
القسم الاول

في شباط الماضي زارنى ملا على (عبداللة ملا فرج) في منزلي بالسليمانية وأهداني نسخةمن مذكراته المطبوعة باللغة الكردية في (266) صفحة. وقد قرأتها ووجدت فيها امورا تمسني. وقررت ان أرد وأوضح. ولو سألني احدهم عما اذا كنت منسجما مع ملا علي خلال فترة عملنا سوية في الحزب الشيوعي العراقي- حشع- لأجبت، قبل أن أقرأ تلك المذكرات، بأننا كنا منسجمين حتى يوم توقيعه على اتفاقية ديوانه.. وهو الاتفاق الذي وقع في قرية ديوانه بناحية قرداغ في محافظة السليمانية بين قاطع (حشع) في السليمانية وكركوك وبين القاطع الأول لأوك في السادس والعشرين من أيار 1983. غير أن ما إتضح لي بعد قراءة المذكرات هوأن المسألة لم تكن على هذه الصورة بالنسبة اليه وأنني كنت مخطأ عندما زعمت باننا كنا منسجمين، بتعبير أدق فانني كنت في غفلة من الموقف الحقيقي لملا علي. فهو كتب نصافي مذكراته:
(( كان ابوسلام (بهاء الدين نوري) في السابق يدعمني، ولكنه قد أصبح يحاربني منذ أن غدا مسؤولا عن القاطع)). (ص 176).
كانت هذه مفاجأة حقيقية لي لانني أنا الذي طلبت من المكتب السياسي عند تكليفي بمسؤولية القاطع تعيين هذا الرجل مسؤولا عسكريا في هيأة القاطع. وهل يعقل أن اطلب ارسال رجل معي لكي أبدأ بمحاربته منذ أول يوم؟ وكان بالامكان أن اعتبر ماكتبه هنا زلة لسان لولا نقاطا اخرى كثيرة تؤكد أنه لم يكن على انسجام معي منذ البداية، كما سأتي على ذكره. وعلى أي حال فان الرجل لايلام عندما يفصح عن مشاعره الحقيقية. وقد اكون أنا الملام لانني لم انتبه في تلك الفترة الى واقع الحال، الى مايضمره رفيقي ازائي. لكني الأن على قناعة بأنه يقول الحقيقة عن عدم انسجامه هو معي. والدليل على ذلك هو سلسلة نقاط اخرى سأتطرق اليها. وبقدرما يتعلق الأمر بي فان توقيع اتفاقية ديوانه بالشكل الذي حدث سجل اكبر نقطة خلاف بيني وبين ملا علي طيلة العمر. ولهذا أبدأ النقاش من هذه المسألة.
* * *
كتبة ملا علي في مذكراته، وهو يتناول اتفاقية ديوانه، يقول:
عقد اجتماع موسع ضم 32 كادرا حزبيا وعسكريا من رفاقنا في قرية امام قادر لمناقشة رسالة وردت من ملا بختيار يطلب فيها التفاوض والاتفاق. وقد شخص الاجتماع الرفاق الثلاثة ملاعلي ونصرالدين وسعيد البرزنجي كاعضاء وفدنا الى المفاوضات. (182-183).
ويضيف الى ذلك: ان الاجتماع خول الوفد لكي يوقع على الاتفاقية الذي يروق له، وانه حدد للتباحث مع الجانب الاخر النقاط التالية كتابة: 1- طلب اطلاق سراح رفاقنا المعتقلين لدى اوك مع اسلحتهم فورا. 2- ألا يعترضوا سبيل نشاطنا الحزبي. كل طرف يمارس عمله الحزبي بحرية. 3- تشكل لجنة لمعاقبة كل من يتحرك ضد الطرف الآخر. ويقتل من قتل شخصا أخر على غير وجه الحق. (ص182-183).
ويردف قائلا: في الجلسة مع وفد أوك قدمنا اليهم النقاط. فقالوا : ننفذها كلها، وقد راقت لهم، ونحن لدينا فقط نقطتان، وهما عبارة عما يلي:
1- نحن في عداء مع البارتي وحسك. فنريد منكم ألا تأتوا بهم الى منطقة قرداغ وألا تكونوا معهم في الاماكن الأخرى لأننا نقاتل ضدهم، واذا كنتم معهم فستتشابكون في القتال. (ص183).
2- ان نقوم أحيانا بفعاليات مشتركة لضرب العدو، أي السلطة الحاكمة. (ص183).
ويضيف ملا علي: راق لناجدا أن اتفقنا. وقبل بدء الجلسة قدموا الينا برقية واردة من كريم احمد وملا احمد بانيخيلاني، ذكرا فيها انهما اتفقامع قيادة اوك على ألايتقاتل الطرفان في أي مكان. نحن اتفقنا من الاعلى على ذلك ، وعندما رأينا ذلك صدقنا تصديقا تاما. (ص183-184).
يستمر ملا علي في الكتابة فيقول: نحن عدنا الى قرية امام قادر. قال لنا ابوسلام: كان عليكم الاتوافقوا على هاتين النقطتين. فأجبناه: وكيف منحتمونا التخويل... ان من حقنا ان نتحاور ونتفق. وقد استحسن جميع الرفاق الاتفاق عدا أبوسلام، الذي تصور في البدء بأن خبر الاتفاق لايصل الى مسامع قيادة الحزب وأوك الى أن سمع بأن محمد فرج يقرأ بنود الاتفاق عن طريقة جهاز اللاسلكي لملا بختيار)) (ص184).
انتهى ماكتبه ملا علي حول عقد اتفاق ديوانه مباشرة.
وبما أنه كتب ماراق له مجانبا الحقائق ومغيرا في سرد الأحداث بالشكل الذي راق له، فانني أعرض أولا تلك الحقائق – ولحسن الحظ فان كثرة من الرفاق لايزالون احياءاً، وهم شهود على ما اقول:
1- الاجتماع الموسع الذي ضم 32 رفيقا، كما يشير اليه ملا علي، كان واحدا من سلسلة الاجتماعات التي عقدتها أنا للرفاق، وضم 36 رفيقا، بهدف الاطلاع على أراء وأمزجة رفاقنا وتوحيد التصورات والمواقف وليس لتخويل الوفد المزمع ارساله للتفاوض ولالتحديد اعضاء الوفد أو النقاط التي يجب ان تطرح علي الطرف الأخر. لا أعرف هل يجهل ملا علي أو يتجاهل أبسط قواعد العمل الحزبي- السياسي حتى يحول مهمات قيادة القاطع الى اجتماع موسع يعقد للتداول؟ ان تخويل الوفد المفاوض وتشخيص نقاط التباحث هما من صلاحيات ومهمات قيادة القاطع، ولم نعط مثل هذا التخويل أبدا. ولماذا التخويل ومكان التفاوض يبعد عنا قرابة كيلومترين فقط؟ أليس من المألوف أن يلتقي وفدا التفاوض عدة مرات ليعود كل وفد- بعدالجلسة- الى مرجعيته – قيادته- ويقدم تقريره عما جرى ويستمع الى توجيهات قيادته؟
ان ملا علي نفسه الذي خول نفسه في تحديد النقاط التي طرحها على وفد (وك) وفي توقيع الاتفاق بشكل فوري وخلال السويعات الاولى من أولى الجلسات. وهو ارتكب بذلك خطأ تأريخيا جسيما لايغتفر له. وعندما بدأت بقراءة مذكراته كنت اعتقد انه يعترف بهذا الخطأ ويعتذر الى رفاقه الذين خذلهم بهذا العمل، ولكنني وجدته على العكس من ذلك، وجدته يستميت في الدفاع عن خطأه هذا.
ماذا أردت أنا من التفاوض مع قاطع أوك وأي اتفاقية كنت أنشد؟
انني المسؤول الاول عن قاطع حشع رفضت أوامر قيادة الحزب بخوض القتال الى جانب البارتي وحسك ضد أوك لانني كنت اعتبر اقتتال الاخوة خطأ لايغتفر، وتفاهمنا- أنا وملابختيار المسؤول الأول عن قاطع أوك- بألا نتقاتل ضد بعضنا. وعلي هنا الاقرار بأن موقف ذلك الرجل كان مشرفا ايضا اذ رفض هو الأخر تنفيذ أوامر قيادته. لكن خطر التشابك في القتال ظل محد قا اذكان من المحتمل ان يتشابك بعض الرفاق المتطرفين، وهم وجدوا بين الجانبين، وان يجروا الجميع الى خوض قتال لم نرغب فيه ولم نقرره باختيارنا. وكنت اعتقد أن الطريق الى تجنب الاقتتال انما كان في فصل ثيشمرطة الجانبين عن بعضهم جغرافيا، عن طريق مرابطة قوتنا في مكان وقوتهم في مكان أخر، مع قطع طريق المماحكة اليومية بينهم. فاردت التفاوض مع قاطع أوك من اجل تحقيق هذا الهدف الذي كان يصب في مصلحة الطرفين على حد سواء. وقد كونت مع نفسي، وبتشاور مع بعض الكوادر حولي، تصورا ملموسا عن تقسيم شهرزور بأن يكون شرق طريق عربت- دربنديخان منطقتنا، و يكون غرب الطريق، وهو اكبر اضعافا، منطقة لأوك. وأخذت في ذلك بنظر الاعتبار أننا كناقد انشأنا قاعدة خلفية لنا في جبال هورامان، مما يوفر لنا نقطة تراجع يمكن الدفاع عنها اذاما هاجمتنا السلطة الحاكمة أو قوات البيشمرطة أياكانت.
فكتبت عدة نقاط بخط واضح على قصاصة ورقة وتحدثت تفصيلا عن النقطتين الأساسيتين مع البرزنجي، المسؤول الحزبي عن قواتنا الذي كان مقيما بيننا، بعكس ملا علي الذي كان مقيما في مكان آخر.
وكانت النقطتان الاساسيتان بين النقاط التي هيأتها للتفاوض هما التاليتان:
1- توقيع اتفاق بين الطرفين على أن نرفض حتى النهاية الاقتتال بيننا.
وأردت من ذلك ان نبعد شبح الخوف عن بعضنا البعض ونثبت ثقافة التعايش السلمي.
2- أن نفصل بين قوات الطرفين بانسحاب مسلحي أوك من منطقة شرق طريق عربت- دبرنديخان الى غرب الطريق لنرابط نحن في مشرقه ويكون الطريق المبلط فاصلا بيننا ونحتفظ بالعلاقات على الصعيد القيادي- الدبلوماسي.
ولوتحقق ما خططت له لبقينا في علاقة طبيعية مع قاطع أوك، بعيدا عن مخاطر الاقتتال من جهة، واصبحنا بين جماهير قرانا في منطقة جيدة وقادرين على أن نلعب دورا ايجابيا في التهدأة والتقارب حتى بين أوك وبين البارتي وحسك. ومن المؤكد أنه كان لجانبينا – نحن واوك – مصلحة في تحقيق ذلك. ولو تسنى لي أن أسير ألامور وفق الخطة لامكن لنا بكل تاكيد جلب قيادة حشع من تحت رحمة الباسدارية في الجهة الاخرى من جبل قنديل الى مقر محصن لنا في جبال هورامان بدلا من بقائها طويلا داخل ايران ثم أنتقالها بمساعدة البارتي الى منطقة خواطورك النائية الخالية من البشر.
ان ملا علي، الذي عينته أنا رئيسا لوفد التفاوض المرسل الى قرية ديوانه، قد ذهب ليوقع خلال ساعة اتفاقية ذيلية بائسة أملاها عليه الطرف الآخر، فأفسد علينا كل شيء بسبب جهله لفن التفاوض ولفن العمل السياسي، بل لرفضه الالتزام بقواعد العمل التنظيمي والسياسي. وبذلك وضع الكرة في ملعب القيادة الغارقة حتى أذنيها في الاخطاء والمحتارة فيما يتأتى عليها عمله:
- حاولت القيادة، بعد هزيمتها العسكرية السريعة في ثشتاشان، تبرير موقفها عن طريق القاء مسؤولية الهزيمة علي أنا لأنني لم أبادر فورا الى نقل قوات قاطعنا الى ثشتاشان لغرض الدفاع عنها ضد هجوم أوك. ومن المؤكد أن هذه المحاولة كانت تنتهي الى الفشل لأن المطلعين على الوضع السياسي والجغرافي في المنطقة أنئذ كانوا يدركون جيدا بأنه كان يستحيل علينا، بتلك العجالة التي ارادتها القيادة، ايصال مسلحينا الى منطقة القتال في ثشتاشان، وذلك لأننا لم نملك الطائرات العمودية ولاخط سيرمبلط تسلكه السيارات المليئة بمسلحينا، بل كان علينا السير في الطرق والممرات الجبلية، وفي العديد من الحالات أثناء الليل لتجنب الاصطدام بالربايا العسكرية لنظام صدام، وان نواصل المسير أياما عديدة في مناطق واقعة تحت سيطرة السلطة أو مسلحي أوك، الذين كانوا قادرين على اعتراض طريقنا بسهولة، وأن نواجه مشكلة تدبير الاكل ومحطات الاستراحة لمقاتلينا، وان.. وأن..الخ علما ان تسلسل الاحداث المأسوية جرت بسرعة قياسية لم تسمح بأي تحرك منظم ومدروس: في 28/4/1983 هاجمت قوات جود (قوات البارتي وحشع وحسك وباسوك) مقرات قاطع اربيل لأوك في قرية باليسان بمنطقة خوشناوتي. وبعد يومين من ذلك شن مسلحو أوك بقيادة نوشيروان مصطفى هجوما انتقاميا على ثشتاشان، حيث كانت مقرات القيادة لحشع وحسك ومقرات للبارتي وباسوك، وانتهى كل شئ في الأول من أيار 1983. ترى ماالذي كان بمستطاعنا أن نفعل، ونحن في مناطق شهربازار وشهرزور وقرداغ. أنا لم اكن أبدا مع اقتتال الاخوة، الا أن ايصال المسلحين بتلك العجالة الى ثشتاشان لم يكن ضمن الممكنات حتى في حالة وجود شخص آخر مسؤول عن القاطع بدلا عني وراغب أشد الرغبة في نقل قواته الى هناك.



#بهاءالدين_نورى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليست الفيتوات اللامعقولة في مجلس الأمن دليلا على ضرورة الاص ...
- العراق بعد الانسحاب الأمريكي
- عاصفة الثورة تجتاح العالم العربي - الحلقة الرابعة-
- عاصفة الثورة تجتاح العالم العربي- الحلقة الثالثة
- المالكي وعلاوي عرقلا تطور العملية السياسية
- عاصفة الثورة تجتاح العالم العربي - الحلقة الثانية -
- رسالة مفتوحة من سياسي كردي عراقي إلى رئيس الحكومة التركية رج ...
- ثورة 14 تموز 1958 كما يراها سياسي معاصر لها
- السبيل إلى إنجاح العملية السياسية لنقل العراق إلى وضع ديمقرا ...
- سيناريوهات مختلفة لحل النزاع العربي – الإسرائيلي (عرض وتحليل ...
- سيناريوهات مختلفة لحل النزاع العربي – الإسرائيلي (عرض وتحليل ...
- سيناريوهات مختلفة لحل النزاع العربي – الإسرائيلي (عرض وتحليل ...
- هل يؤدي سقوط الأنظمة الدكتاتورية في الشرق الأوسط إلى تقوية ا ...
- التوءم الثاني في طريقه ‬للحاق بأخيه صدام حسين
- تقييم حيادي للوضع في اقليم كردستان -3
- تقييم حيادي للوضع في اقليم كردستان -2
- تقييم حيادي للوضع في اقليم كردستان -1
- ماذا رأيت في سوريا؟ -2
- ماذا رأيت في سوريا؟ -1
- عاصفة الثورة تجتاح العالم العربي


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - بهاءالدين نورى - انا وملا على في مذكراته - القسم الاول