أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد بقوح - سلطة الكلمة و زناد السلطة















المزيد.....

سلطة الكلمة و زناد السلطة


محمد بقوح

الحوار المتمدن-العدد: 3710 - 2012 / 4 / 27 - 18:24
المحور: حقوق الانسان
    


1 - لنا الكلمات و لهم الأشياء. و تبقى الكلمات و تفنى الأشياء. فماذا جنت الدولة المغربية، في زمن التحولات الديمقراطية الهامة، التي يعيشها المجتمع المغربي راهنا، في ظل عز انتفاضة ثورات الربيع العربي الديمقراطي، من اعتقال المثقف و الصحفي رشيد نيني، الذي كان ضحية تعسف قانوني ظالم؟
هو تساؤلا نطرحه، و لن نكون مجبرين الآن و لا حتى غدا على الإجابة عنه. لأننا في أصل الأشياء، نعتبر الكتابة فرصة لطرح و تعميق طرح الأسئلة.. و ليس تقديم الإجابات الجاهزة، مع التأكيد على أهمية الرسائل، التي يتم تصريفها من خلال فعل الكلمة، التي هي رأسمالنا الرمزي و قوة غدنا القريب أو البعيد..
إن الكتابة المسؤولة التغييرية و الثورية، لابد أن يدفع صاحبها الثمن غاليا. و هو ثمن الاعتقال السياسي، دفعا لتحرير العقول، و حرية التفكير المأمولة. و قد كان التاريخ البشري، في كل عهوده الزمنية المختلفة، شاهدا على مدى قوة مطاردة الدولة للكلمة الحرة، من أجل إخضاعها و ترويضها قسرا، و أحيانا، تذليلها و تضييق الخناق عليها، بمختلف أدواتها، و وسائلها الرهيبة، الظاهر منها و الخفي. أينما حلت و ارتحلت الكلمة الحرة، تجد طغيان السلطة ماثل أمامها، و ضدها بالضرورة. لهذا قال الفيلسوف الفرنسي ألان alain: ( كل سلطة هي حرب على المواطن، على الفرد، و على الفكر الحر ). و كان على حق.
ماذا عساني أقول عن رشيد نيني، كمثقف مغربي و كفكر حر، لا يملك سوى قلمه الأحمر. لا أعرفه شخصيا، لكني أعرف عموده المشدود عنوة، في آخر صفحات جريدة المساء ( شوف تشوف ) معرفة اليقين، كما يعرفه كل المغاربة الذي يقرؤون جريدته. العمود السياسي و المجتمعي المغربي الناجح بكل المقاييس، و الذي أفضل أن أختزل معناه في كلمة المحرر. باعتبار كلمات هذا العمود الواضح و المتميز و النقدي بامتياز، كانت بالفعل في نظرنا تحرر العديد من زوايا ذهن القارئ المغربي الظليلة، و المقيدة بسلاسل من ذهب.

فكلمات ( شوف تشوف )، كانت بمثابة شمعة مضيئة كاشفة لبؤر التعفن المغربي غير المعلن.. التعفن في المغرب الآخر.. الذي تعاني أصنامه، في هذة اللحظات، من مخلفات تأثير صفعات الشارع المغربي الأصيل. إنها كتابة هدامة لمملكة أصنامهم هذه المستبدة، و لأوثانهم الفجة، التي طالما أخفوها بعيدا عن العيون.. عيون عامة الناس. هي كتابة قلقة.. لكن مواطنة و مسؤولة، لأنها تستهدف البناء، و تبحث عن الأمل، أو بقايا الأمل، داخل كهف مظلم، محشو بما لا ينتهي من خروقاتهم الحقوقية و السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية الصارخة، التي يقودها زعماء اللوبيات/ أثرياء البلاد. جاءت كلمات ( شوف تشوف )، لتمضي بكل قوة و ثقة، في طريق تفكيك بديهيات و قواعد المكبوت السياسي و الأمني في المغرب الراهن.. هي كتابة لا تعرف المهادنة، و لا التردد الخجول، بل كانت فلسفتها هي الفضح.. و لا شيء غير الفضح و التعرية. و من ناحية أخرى، هي كتابة مؤسّسة لصرح قرائي معرفي و إعلامي وطني جد متميز، يبغي تحرير الإنسان المغربي، من سلطة طغيان الصمت التاريخي، الذي سلّطوه على إرادة الشعب الكادح الفقير. و نعرف، حتى بإحصائياتهم الرسمية، مدى تفشي و ارتفاع نسبة الأمية، بين صفوف الشعب المغربي، الذي كانت له، و لا تزال، علاقة متوترة، ليس فقط، مع الذين كانوا يحكمونه بيد من حديد، و لكن أيضا، حتى مع الفعل القرائي و المعرفي، خاصة قراءة ما هو فكري، من خلال عمود سياسي. بمعنى أن جريدة المساء، و من خلال عمود المثقف رشيد نيني، تفوقت في المساهمة الإيجابية، و بطريقة عميقة، لا يمكن أن ينكرها سوى جاحد، في تعميم القراءة.. و القراءة للجميع، ذلك المطلب المجتمعي الهام، الذي فشلت فيه حتى وزارة الثقافة.. الوجه الآخر و البئيس للدولة المغربية، التي اعتقلت رشيد نيني باسم القانون المغربي. إنها لمفارقة غريبة و عجيبة. الكلمة القوية، التي كان من المفترض أن تكرّم و تدعم، و تعلّم للأطفال و الطلبة، و ينظر إلى حامل قلمها كقدوة، لكل مهتم و منشغل بشؤون الفكر و الثقافة في هذا البلد السعيد، تقطع جذورها في العمق، و يرمى بصاحبها داخل زنزانة مهملة، وراء قضبان عدالة العار المغربي. و نتحدث عن استقلالية قضاء، يخدم الوطن و المواطن و حقوق الإنسان.؟؟ إنها مهزلة الخطاب السياسي، المزدوج المعايير في مغربنا العزيز.. لكن يبقى السؤال المطروح: لماذا لم تستطيع الحكومة الحالية، بقيادة أول حزب سياسي اختارته القوى الشعبية المغربية، أن تغير وضعية رشيد نيني الحقوقية، الذي كان ضحية مؤسسة القضاء السابقة، في حكومة الوزير الاستقلالي، و يقف ضد الخطأ القانوني الذي اقترف. رغم أننا نعرف جيدا، كمتتبعين لهذه القضية، أن وزير مؤسسة القضاء اليوم، و الذي كان سابقا في صف المعارضة السياسية، كان من أبرز المدافعين و المحامين، الذي يترافع في المحكمة، من أجل إطلاق سراح رشيد نيني، لأنه حكم عليه بالقانون الجنائي خطأ، الشيء الذي يتنافى مع واقع الكلمات التي يسطرها فقط بقلمه.
مهما تحدثنا و استرسلنا في الحديث، لن نلم بحقيقة كلية الدور الإنساني و الحقوقي و التربوي و التأطيري الحيوي، الذي نهضت به كلمات عمود ( شوف تشوف). نعود لنقول، أنها كلمات كانت تلبي مطلب حاجات القراء المغاربة، المعرفية و الفكرية و الإخبارية، بالوعي الذكي بمهمة و مسؤولية الكتابة النقدية الحقيقية، مع باقي أنماط الثقافة الملتزمة و الهادفة، النادرة مع الأسف، في فتح العيون.. عيون الناس البسطاء، و تنشيط الحواس.. حواسهم العطشى للجديد المختلف و المستفز، و إذكاء روح الحركة المضادة، و المثيرة للأسئلة المؤجلة، في دواليب العقل المغربي، المكبّل بمختلف السلاسل السياسية الصدئة، و الأقفال الفكرية العتيقة و الرهيبة، الممارسة بالقانون، و بكثير من المهارة الفنية، و الخبرة التاريخية الأصيلة لنظام السلطة، على ذهنية و نفسية الإنسان المغربي، بمختلف فئاته و طبقاته، و خاصة الإنسان المغربي الشعبي البسيط، و المغلوب على أمره.

2- إن كلمات ( شوف تشوف ) هي، في نظرنا المتواضع، بمثابة النظارة الطبية المختارة، التي نظر من خلالها القارئ المغربي الشعبي، إلى محتويات العلبة السوداء، لبلد اسمه المغرب.. مغرب الحداثة و التقدم و التنمية و الديمقراطية.. إلخ. وضع هذا الإنسان النظارة الجديدة، فاكتشف عبرها ما لم يكن في الحسبان. اكتشف أنه كان إنسانا مغربيا مغفلا ( أي مقلوبة عليه الكفة ) كما نقول بمغربيتنا. اكتشف واقعا مغربيا دراميا، الذي هو جزء من واقعه المعيشي و اليومي، سواء القريب منه أو البعيد عنه، هناك في مركز الأحداث بالمغرب ( النافع )، و حول فلكه الفاسي الحاكم اقتصاديا و سياسيا ، و الذي حظي بحصة الأسد العظمى، من التعرية الجذرية، و النقد الصارم، و البحث الكاشف و الدقيق، و أحيانا السخري المستفز، من قبل قلم ( شوف تشوف )، الجريء و المناضل الحقيقي.. فبدا لهذا الإنسان المغربي، الذي لم يعشق جريدة، كما عشق جريدة المساء، بدا له عبر زجاج النظارة، بدل عيونه المتعبة، مغربا حقيقيا آخر، غير المغرب المزيف و المقنع، و المقدم له، عبر تلفازهم و صحفهم المجرورة، و الذي اعتقدوا أنهم أحكموا صورته غير الصحيحة، و فرضوها فرضا، على مخيلة الشعب المتعب.. لكن اليقظ، عبر الإعلام الكاذب المسخر، و بالتعليم المشلول و المنهار، و بمحاصرة الفكر الحر و النقدي و الثقافة الجادة، محاصرة مطلقة، و محاربة الكتاب المعرفي الجيد، محاربة العدو لعدوه.. محاربة استراتيجية بعيدة المدى، تخدم عملية التضليل الاجتماعي، الهادفة لمواصلة فعل التزييف.. و التعليب الفني و الثقافي و ترويض العلاقات، لإتمام التحكم في النسق المجتمعي المعني.. و التفكيك السياسي و المخزني، لقوة الحواس.. الحواس المغربية، و إضعاف، إلى أقصى حد، قدرات التفكير العقلاني النقدي، و المشكك في أوضاع هذا المغرب الظاهرة البراقة، و يسأل باحثا عن حقيقة ما هو متواري و مسكوت عنه، في أمر المغرب الآخر.. مغرب الفساد و سرقة المال العام.. و مشروعية ثروات أباطرة المال و الأعمال.. و نهب الثروات و الخيرات الطبيعية و البشرية.. و انتهاك حقوق الإنسان المغربي، غير المصنف، و غير المرتب في السلم الاجتماعي المهيمن، بمختلف أنواع تلك الحقوق.. الحق في العيش الكريم.. الحق في العدالة الحقة.. الحق في المساواة الطبيعية و القانونية.. الحق في اكتساب قيم العلم و التعليم.. الحق في الحرية و التفكير الحر.. الحق في التعبير و التأويل و الاجتهاد.. حتى الحق في الصراخ، في وجه الطاغي و المستبد و الظالم.. و الحق في قول كلمة لا، الحقيقية.. بدل أن تكون مجبرا لقول لفظة نعم، الفجة.. إلخ

إذن، ليس من السهل أن تخاطب كلمات ( شوف تشوف ) إنسانا مغربيا، معتقل الحواس.. و التفكير.. و له الرغبة الملحة في التحرير، بهذا الشكل الفظيع و الملفت، بل و تركوا له فقط جانبا معزولا و مشلولا، من ذاته المطوقة.. جانبا أشبه ما يكون بالشكل الجسدي، الصوري الخدوم، لكل ما تأمره به مؤسسة السلطة الطاغية، و أجهزتها المادية و الرمزية العنيفة و المستبدة، و التي هي هنا بمثابة السيد المطاع، و شيخ شيوخ قبيلة الطغيان، الذي لا يقهر، و لا ترفض أوامره العمودية. ألسنا هنا أمام مشهد درامي، مفارق، و غريب..؟ حيث يصبح الشعب بالكامل، و كأنه صناعة معلبة، و أفراد عبيد، صنعهم و أتقن إعدادها، عقل نظام ذاتي و مركزي خبير، للسلطة الحاكمة، المهيمنة اقتصاديا و سياسيا و اجتماعيا، و بالتالي، تاريخيا و حضاريا، و أخيرا حياتيا. نحن هنا، أمام إنسان مغربي مضغوط عليه، يمكن في أية لحظة أن ينفجر. لأنه، في موقع قنبلة موقوتة، جاهزة لجميع الاستخدامات الممكنة. هنا، يصبح الوضع خطيرا، حين تقتحمه الجهات العقائدية التقليدية، و السياسية المعادية للإنسان و للوطن، على حد سواء.
هكذا، نصل إلى نتيجة مهمة، و هي أن ما كانت تدعو إليه.. و تكرسه.. و تدعمه.. كلمات رشيد نيني النارية و الهادفة، يصب في صميم تشكيل الوعي الشعبي، و تحريره من مكبلات سلطان السلطة الغاشم، و أيضا تجنيب المغرب ويلات الصراعات الطبقية الموجهة الجوفاء، التي تبغي تحكيم السيطرة و السيادة و فرض الرأي الواحد المنزه، و تكريس الفكر الشمولي الرجعي، الأمر الذي يستحيل تحقيقه أو إحياءه، في مجتمع مغربي و عربي و عالمي يعرف ثورات التغيير الديمقراطي، و يتجه مختارا متقدما إلى الأمام. و بالتالي، تجنيبه الأزمات الخطيرة، التي يمكن أن تهدد البلاد، بالانهيار التام، حين يفقد التوازن المجتمعي و الاقتصادي كليا، باشتعال الاحتقان الاجتماعي المتشدد.. فنكون أمام وضع مأساوي، لا يختلف كثيرا عما يحدث اليوم، في جغرافية جيراننا، باعتبار أن تاريخ الإنسان، هو تاريخ متشابه الملامح، إن لم نقل، هو تاريخ واحد و موحد أو يكاد.
إذن، لن ندعي أن العمود ( شوف تشوف )، لجريدة المساء المغربية الرائدة، و بقلم الأستاذ و الصحفي الجريء رشيد نيني، قد أثبتت أحداث الواقع المغربي و العربي، راهنية حقيقة اجتماعية و سياسية، مفادها أن جبروت السلطة، و نظام القيم المستبدة المهيمن، مهما تحكم في دواليب نفسية و عقلية و حركات و سكنات أفراد شعب ما، ببعده المركب البسيط، و المضطهد و الفقير، و المحروم و المخضوع قسرا، لسلطة الخوف الجائر، فإنه لن تكون لذلك التحكم، و لتلك السيطرة المطلقة، أية فائدة تأثيرية تذكر، أمام يقظة الوعي المفاجئة، و حركة الفكر الحتمية، الذي يظل متخفيا و حيا، داخل زوايا استعدادات الإنسان المقهور، مهما كانت طبيعة و درجة المعتقل النفسي و الاجتماعي الذي وضعوه فيه قسرا.
فتحية للكلمات الحرة و للقلم الأحمر لرشيد نيني.. و تحية خاصة لجريدة المساء، التي ظلت تناضل من أجل الكلمة الحرة النبيلة.. و عودة مباركة قريبة، لا تقل شجاعة و لا جرأة فكرية من سابقتها، لرمز حرية الكلمة النبيلة و الهادفة.. غدا تشرق حرية الوطن. و الفكر الحر، دوما يكون مصيره وراء القضبان سواء النفسية أو المادية.. قضبان أعداء الحرية.. و أعداء الوطن و الاجتهاد و الاختلاف.. و أعداء تحرير الشعوب، و تقدمها نحو الأحسن و الأفضل.. و إن أرادت به سلطة الدولة خيرا، أرسلت إليه كلابها الضالة، لتنحيته من ساحة الحرية، و شمس الحياة نهائيا.. ليبقى هو مذكورا في تاريخ الشعوب و الأوطان و الأحرار.. لكن، لنقل مع جاليليو.. و رغم ذلك فهي تدور.. أي عجلة الحرية طبعا.



#محمد_بقوح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في كتاب: مارتن هايدغر ( نقد العقل الميتافيزيقي )
- الشارع الطويل
- تحرير التعليم المغربي العمومي - وجهة نظر نقدية
- ملف الطبقة العاملة
- مسألة المثالية في فلسفة نيتشه
- عن الحق في المعرفة ( 2 )
- الحقيقة و الأشياء ( 1 )
- قصة قصيرة ثورة مسعود
- الصفعة قصة قصيرة
- ضرورة الفلسفة
- عنف السلطة .. و الطبقة التعليمية المغربية ( جهة سوس ماسة درع ...
- الأرصفة ( 4 )
- الأرصفة ( 3 )
- الأرصفة ( 2 )
- علاقة المقهى بثقافة الإنسان العربي
- الأرصفة ( 1 )
- إشكالية التعليم .. و قيم العلم بالمغرب
- علاقة الثقافي بالسياسي في التجربة العربية - وجهة نظر نقدية
- عودة الأنوار - قصة قصيرة
- الحوار المتمدن كمعلمة عقلانية للفكر الحر


المزيد.....




- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...
- حماس: لا نريد الاحتفاظ بما لدينا من الأسرى الإسرائيليين
- أمير عبد اللهيان: لتكف واشنطن عن دعم جرائم الحرب التي يرتكبه ...
- حماس: الضغوط الأميركية لإطلاق سراح الأسرى لا قيمة لها
- الاحتلال يعقد اجتماعا لمواجهة احتمال صدور مذكرات اعتقال لعدد ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد بقوح - سلطة الكلمة و زناد السلطة