جمعة نعم...الأحد لا !

ااسسفي على البطريق الذي يجهل مضمون العهده العمريه فهي مصيبه وفي حاله تجاهلها فالمصيبه اعظم كل ما ورد في مقالكم يمثل الصدق والحقيقه دمتم لخدمتها والسلام -

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أوافقك على رأيك وأضم صوتي إلى صوتك الكريم
أما بالنسبة لإسرائيل فقد أصبح التصريح بتأييد السلام معها نوعاً من الخيانة ، ولِمَ ؟ أليسوا بشراً مثلنا ويريدون الحياة الكريمة ؟
ذهب ذلك العهد الذي علمونا فيه أن نرمي اليهود بالبحر
إني أطالب مثلك أن يفصلوا الدين عن السياسة ، من حق كل مسيحي مؤمن أن يزور الأراضي المقدسة
أهنئك على صوتك القوي في طرح هذا الأمر المهم
تفضل بقبول احترامي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لك كل الحق ما دخل المعتقدات في زيارة الأماكن المقدسة بالسياسة والخصام؟شيعة إيران والعراق يحجون لحجر طويل العمر السني ولكن

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(((صرح غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث، بطريرك المدينة المقدسة وسائر أعمال فلسطين والأردن، أن مدينة القدس شهدت اليوم حدثاً تاريخياً أعاد الى الأذهان صورة العهدة العمرية وما تحمله من مسؤولية دينية وتاريخية وانسانية وحضارية-.
ويظهر ان غبطته لم يقرأ العهدة العمرية ولم يقف على محتواها الحضاري !!!فأين الحضارة في هذه العهدة؟)))

والعهدة كما يقال...على الراوي!

لنقلها بصراحة: لم يفعل الاحتلال الاسرائيلي بكل جبروته أي شيء أبشع مما جاء في هذه الوثيقة الدنيئة

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم اخي الغالي اذا كان فعلا البطريارك لم يقرأ العهدة العمرية ويروح يكيل لها المديح فهذه جريمة عظمى..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جميل ان نتحرر اختي الغالية من القبلية ونعتمد المحبة دستورًا لنا في الحياة..
تعقيبك كالعادة اثلج صدري..كل عام وانت وعائلتك بالف خير

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من الحق بمكان الا ندخل السياسة في كل امر فلا دخل للدين في السياسة وكذا الرياضة..و..تحياتي لشخصك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فالعهدة العمرية لمن يعرفها جيدا ليس فيها من الانصاف شيء..انها اكذوبة ليس الا..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا مقتنع بكلامك بس في نقطتين
اولا : رد الفعل الاسرائيلي غير مضمون في حاله ذهاب اعداد كبيره من الاقباط للقدس
ثانيا : كلام البابا شنوده غالي عليا قوي و هسمع كلامه بالرغم اني مش مقتنع بيه احتراما و اعتزازا لشخصه

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكتاب يقول لكل شئ تحت السموات وقت ..- للاكل وقت وللراحه وقت و...-

قداسة البابا شنوده كان يهمه بالاولى سلامة ابناؤه فى الوقت الذى كان الارهاب الاسلامى يطوف شوارع مصر باحثا عن اى شكوى ضد اى مسيحى لتلصق به تهمة الخيانه للتخلص منه ...

وهو بهذا التصرف حمى اولاده القادرين على السفر وايضا حمى سمعة الاقباط ككل حتى لايطلقون الاشاعات على اى ناس ويتخلصوا منهم..

قرار البابا كان سياسيا وليس دينيا ... وهناك بعد اخر وهو .. ان فى مصر ايضا مزارات للعائلة المقدسه ... لماذاتم تجاهلها بل ومحاولة ازالتها ... اليس المصريون اولى بهذه البركه من غيرهم ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الغالي اقدّر مشاعرك اتجاه البابا العظيم والراحل..ولكنني طرحت وجهة نظر..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لديكم الكثير من آثار زيارة العائلة المقدسة لوطنكم الرائع..آثار تقطر قداسة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

..كتابات الاستاذ زهير وأراءه دائما رائعة وصريحة وتلامس قلب المؤمن البسيط
الرب يبارك حياتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا يا عبيرالغالية في الرب على اطرائك ومديحك..تعقيباتك فيها الكثير من التشجيع والايمان..الرب يبارك حياتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤال لم يطرحه على نفسه اي عربي مسلم ام مسيحي حاكم او محكوم
ملذا كان ذنب اليهود الذين هجروا ونهبت املاكهم واموالهم وقلعوا من جذورهم من العزبات العربية
لقد سمعنا نويح العرب على اللاجئين الفلسطينيون ولكننا لم نسمع كلمة واحدة في حقوق اليهود ,مليون يهودي امتهن العرب ابسط حقوقهم كمواطنين اصلاء لبلدانهم طرودوا ولم ياخذوا معهم الا ماكان عليهم من الملابس وفي نهاية الامر فاسرائيل ارضهم من اول التاريخ الى نهايته
وبعد اليهود جاء دور المسيحيين ومارس العرب المسلمون معهم نفس الدور الهمجي ولايزال فهناك قرابة الخمسين مليون مسيحي شرق اوسطي في المهجر وكل املاكهم واراضيهم قد نهبت وكنائسهم حولت الى مفاقس للارهاب ولا احد يتكلم عن الغدر الذي لحق بهم
مذابح الارمن والسريان في تركيا والعراق ليست ببعيدة وما جرى في العراق من مذبحة السميل الى طرد صدام لهم من اراضيهم وتفرغ دهوك وزاخوا منهم وسلخها من موصل وتقديمها للاكراد كبديل لمطالب الاكراد بكركوك لاتزال دمائهم طرية وما فعله الاكراد باغتصاب الاراضي التي سكن فيها السريان منذ بدء الخليقة وادعائهم بكردستان ما هو الا هرطقة اسلامية .

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---