أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سوسن شاكر مجيد - اهمية الرضا الوظيفي للمعلمين في العملية التربوية















المزيد.....

اهمية الرضا الوظيفي للمعلمين في العملية التربوية


سوسن شاكر مجيد
(Sawsan Shakir Majeed)


الحوار المتمدن-العدد: 3702 - 2012 / 4 / 19 - 20:30
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


اهمية الرضا الوظيفي للمعلمين في العملية التربوية
تتحدد الإدارة بشكل عام بعنصرين هما: العنصر التنظيمي، والعنصر البشري (الإنساني). فعنصر التنظيم يتكون من الهياكل والوظائف التي يمكن تغييرها وإعادة تشكيلها، بحيث تصبح أكثر كفاءة وفعالية، وأكثر ملاءمة للظروف البيئية المتطورة، أما العنصر البشري، فيتعلق اهتمامه بالجانب الإنساني عن طريق التدريب المستمر للموظفين والإداريين، وإكسابهم المهارات المناسبة لعملهم، وتنمية الإحساس بالمسؤولية لديهم، والثقة في نفوسهم والقدرة على اتخاذ القرارات التي تقع ضمن نطاق صلاحياتهم، إضافة إلى ذلك فإن تلبية احتياجات العاملين الوظيفية والشخصية، وتوفر الخدمات العامة لهم في المؤسسة من شأنها تعزيز أواصر الألفة والانتماء عند العاملين نحو مؤسستهم، وهذا ينسجم ويتناغم مع الهدف الأساس الذي وجدت الإدارة من أجله ألا وهو خدمة الأفراد، والاستجابة لحاجاتهم .
وانطلاقاً من ذلك فإن مؤسسات التعليم بكافة أنواعها تتأثر إلى حد كبير بنوع الإدارة ونوع عملياتها المختلفة، كما أنها تخضع إلى مجموعة من القوانين والأنظمة والتعليمات التي تحاول من خلال إدارتها رفع وتحسين أوضاع العاملين فيها ورفاهيتهم، وذلك بالاستجابة لاحتياجاتهم وتوفير الخدمات العامة لهم من أجل نيل رضاهم الوظيفي ، الأمر الذي يزيد من طاقاتهم ودافعيتهم نحو تحقيق و إنجاز الأهداف التعليمية.
وبناءً على تطور الإدارة بشكل عام واتساع مجالاتها في العصر الحاضر، فلم تعد الإدارة التعليمية عبارة عن عملية روتينية تقليدية يتم فيها تنفذ الأوامر ضمن منهج واحد وثابت، بل أصبحت عملية إنسانية دينامية تهدف إلى تلبية احتياجات المعلمين وكافة العناصر التعليمية وتقديم الخدمات الضرورية العامة وكل ما يتصل بهم وتحسين رضاهم الوظيفي.
ومن أجل توطيد علاقة إيجابية بين المعلمين والإدارة التعليمية والمدرسية لتحقيق الهدف الذي وجدت لأجله ، لابد من استخدام عومل ومعايير موضوعية تحقق العدالة ورضا المستفيدين من توزيع الخدمات التي تقدمها الإدارة التعليمية للمعلمين.
ودرج عدد كبير من الباحثين والكتاب علي استخدام مصطلح الرضا الوظيفي رغم الاجتهادات في تعريفه ، فقد عرفه كامبل وسكارابيل ( 1983:36 ) بأنه : " زيادة المكافأة التي يحصل عليها الفرد في العمل مع ما كان متوقعاً " ،
و يعرفه هيربرت (Herbert:1990:146 ) ، بأنه " مشاعر الأفراد اتجاه أعمالهم ، وتعتمد هذه المشاعر علي ما يعتقد أن العمل يتجه له حالياً ، أي الإدراك بما هو كائن من ناحية وما ينبغي أن تحققه وظيفته من ناحية أخري "
بينما يعرفه نيستيرن ( Nestern:1994:319 ) ، بأنه " محصلة الشعور الذي يشعر به الفرد من خلال عمله بالمؤسسة ، والذي يتكون من مجموعة من الاتجاهات التي يكونها الفرد عن طبيعة الوظيفة التي يشغلها ، والأجر الذي يحصل عليه وعن فرص الترقية المتاحة وعن علاقاته مع مجموعة العمل التي ينتمي إليها وعن الخدمات التي تقدمها المنظمة له " .
يتضح من خلال التعريفات السابقة بأنها تركز علي العديد من الأمور التي تهتم بتحسين الجوانب النفسية للفرد بضمنها المعلمين من خلال استخدام العديد من المؤثرات والعوامل المرتبطة بسياسة النظام التعليمي ، بالإضافة لتحسين الجوانب المادية كالأجور والحوافز والتي ستعود بالأثر الإيجابي علي المعلمين ، الأمر الذي يؤدي إلي تحسين الأمن والرضا الوظيفي وتطوير فعالية أدائهم التعليمي.
ومن هنا يتأثر الرضا الوظيفي لدي المعلمين بالعديد من العوامل والمؤثرات التي تهتم بحالة المعلمين النفسية والمادية ، حيث تؤثر السياسة التعليمية وما تقدمه الإدارة التعليمية للمعلمين من إمكانات وحوافز مادية و معنوية بشكل كبير علي نشاط المعلمين وأدائهم ، كما يؤثر أسلوب الإدارة المدرسية القيادي بما ينتهجه من ممارسات ديمقراطية أو تسلطية علي ممارسات وسلوك المعلمين نحو العمل وتحسين الأداء ، حيث يمثل مديرو المدارس بأنهم العنصر المتفاعل بصورة مباشرة مع المعلمين من خلال نمط قيادته وعلاقاته الإنسانية مع المعلمين التي تعتمد علي العدل والمساواة ومراعاة شؤونهم في كافة المجالات ، وما يقدمه من زيادة وتحسين في النمو المهني لهم .
وتفترض نظرية عدالة العائد في تفسيرها للرضا الوظيفي أن الفرد يحاول الحصول علي العائد أثناء قيامه بعمل ما ، ويتوقف رضاه عن مدي اتفاق العائد الذي يحصل عليه من عمله بما يعتقد أن يستحقه العائد( ( Tharringtom :1995 ، وهذا يؤكد مدي الخدمة التي تقدمها المؤسسة للأفراد العاملين بها وأثرها علي حسن أداء الفرد لوظيفته وخاصة المعلمين ، لذا فيعتقد "إن هناك ارتباطاً عكسياً بين العائد الفاقد والعائد الفعلي من جهة والرضا الوظيفي عن العمل من جهة أخري ، حيث يقوم الفرد بعملية متوازنة بين عملية العائد وما يقدمه الفرد للمؤسسة ، فإذا تساوي العائد بما يقدمه الفرد للمؤسسة يزداد الشعور بالرضا ، وأي اختلال بالتوازن لصالح المؤسسة يقل الرضا الوظيفي" .
وهناك عومل عديدة يمكن استخدامها من قبل الإدارة التعليمية والإدارة المدرسية بصورة مباشرة في التأثير وتوجيه سلوك المعلمين وتحسين أدائهم المدرسي والصفي بما ينعكس بالإيجاب علي تحسين العملية التعليمية بشكل عام، وإحداث النمو المتكامل والشامل للطلاب في كافة النواحي والتي تسعي الإدارة التعليمية بمساعدة الإدارة المدرسية علي تحقيقها لدي الطلاب باعتبارهم أنهم هم محور العملية التعليمية من خلال توفير مايلي( أحمد :2003) :
1- الاهتمام بعملية النمو المهني للمعلمين من خلال استخدام أساليب جديدو عديدة وبأسلوب علمي بناء علي حاجاتهم المهنية والإدارية والتي تأهلهم للعمل والحصول علي تعلم ذو معني وفعال ينعكس علي الطلاب .
2- تقديم الحوافز المادية والمعنوية للمعلمين بناء علي نشاطهم وخبراتهم وقدراتهم ، حني يشعر المعلمين بانتمائهم للمدرسة ، وهذا يتطلب سياسة تعليمية واضحة من قبل الإدارة التعليمية توفر لهم بيئة تعليمية ومناخ تعليمي مناسب لأدائهم الوظيفي .
3- التعرف علي حاجات المعلمين المهنية في عملية التدريس وتقديم دورات تدريبية أثناء الخدمة لهم بناء علي هذه الحاجات من اجل إكسابهم العديد من المهارات التي تساعدهم في التعامل مع مكونات المدرسة المادية والمعنوية بسهولة ، وتسهم في تحقيق الأهداف المدرسية في أقل جهد وتكلفة ووقت .
4- استخدام أنماط قيادية ديمقراطية من قبل الإدارة المدرسية تركز علي رفع الروح المعنوية والانتماء للمعلمين ، وتزيد دافعيتهم نحو التعلم وحب مهنة التدريس من خلال زيادة التفويض وحسن التعامل ومراعاة شؤونهم الشخصية بالمدرسة ، وإقامة علاقات متوازنة معهم تحببهم في العمل المدرسي .
5- أن تتسم أساليب الإشراف التربوي التي يستخدمها المديرون والمشرفون التربويين مع المعلمين بالديمقراطية والتي تراعي حاجات المعلمين المهنية ، وأن تبتعد عن الأسلوب التسلطي وتصيد أخطاء المعلمين ، وأن تتم الزيارات الصفية للمعلمين حسب الأصول العلمية الحديثة والتي تعتمد علي التعاون والمشاركة في عملية الإعداد والتنفيذ والتقويم للزيارة الصفية .
فعالية أداء المعلمين :
إن المعلمين هم العنصر الأساسي في نجاح العملية التعليمية ، وبالتالي هم بحاجة إلي المزيد من العناية والرعاية والبحث عن الأسباب الي تعيق نشاطهم من اجل التخلص منها وتدعيم المواقف الإيجابية وتعزيزها وتوفير كافة الإمكانات المادية والمعنوية التي تزيد هذا النشاط التعليمي ، وتساعد المعلمين علي تحسين أداءهم وزيادة فعاليتهم التدريسية ، فالمعلم له أدوار ومهمات ومسئوليات مهمة في العملية التعليمة ، وهذه الأدوار تتعلق بطبيعة عمله ومنها ( نشوان:2000 ) :
1- المعلم قائد تربوي قادر علي استخدام الدافعية، ويفهم دور الاستعداد في التعلم ، ويخطط للمواقف التعليمية ، ويتقن مهارات التخطيط والتنفيذ والتقويم المدرسي .
2- المعلم قائد اجتماعي ، يهتم بتوفير مناخ تعليمي مناسب ن ويضبط نشاطات التفاعل ويكيفها بما يناسب نمو التلاميذ .
3- المعلم منشط للنمو الانفعالي السوي من خلال تقوية جوانب الضعف لدي المتعلمين ، ويخفض من مستوي القلق والتوتر لدي المتعلمين ، ويركز علي الجوانب النفسية والاجتماعية للمتعلمين ويساهم في تحسينها .
4- المعلم وسيط تواصل فعال مع الوالدين والبيئة المحلية .
هذه الأدوار والمهمات المهمة المطلوبة من المعلم تحتاج إلي توفر العديد من الكفايات والمهارات التي تساعده علي أداء مهماته المطلوبة بفعالية ، ومن هذه الكفايات ( نشوان: مرجع سابق:2000 ):
- القدرة علي تخطيط الدروس من خلال وضع الأهداف التعليمية المناسبة .
- القدرة علي اختيار طرق وأساليب التعليم الملائمة لإمكانات المدرسة والطلاب .
- القدرة علي استخدام التقويم وبأساليب المختلفة بفعالية .
- قيادة المواقف الصفية بفعالية.
- تنظيم المهارات الإدارية والفنية التي تساعده علي تحقيق أهدافه.
- إتقان مهارات الاتصال والتواصل مع الطلاب والمدرسين وكافة ناصر العملية التعليمية
هذه المهمات والمسؤوليات والكفايات لدي المعلمين تبين مدي أهمية الأدوار المطلوبة منهم في تحسين عملية التعليم والتعلم ، وبالتالي لا بد أن ترتبط هذه الأدوار والمهمات بتوفير العديد من المؤثرات والعوامل التي تساعد المعلمين في تحقيق أهدافهم والقيام بأدوارهم المختلفة بالمدرسة بجدية وفاعلية، وذلك حني تزداد دافعية المعلمين نحو العمل وتزداد أيضاَ روحهم المعنوية التي تساعدهم علي تقبل عملهم والقيام به في جو نفسي اجتماعي مناسب .
إن المعلمين بحاجة إلي المزيد من الاهتمام في كافة الجوانب المادية والمعنوية التي تساعدهم للقيام بدورهم الكبير اتجاه الطلاب والمدرسة والمجتمع ، ومن هنا يمكن دور الإدارة التعليمية والإدارة المدرسية في توفير كافة الخدمات المادية التي يحتاجها المعلمون والتي تعتبر من أهم العوامل التي يشعر المعلمون من خلالها بتوفر عنصر الأمن والأمان والروح المعنوية والطمأنينة ، وتزيد دافعيتهم نحو تحسين الأداء ،وهذه الخدمات تتعلق بتحسين الأجور وطرق الترقيات والنقل لأماكن عمل بالمدارس قريبة من سكناهم ، وتقديم حوافز مادية ومعنوية لهم تشجعهم علي المزيد من العطاء والجهد ، أما الجوانب المعنوية فيجب أن تركز علي تحسين نموهم الإداري المهني في عملية التعليم والتعلم من خلال التدريب المستمر أثناء الخدمة لتدعيم وتوليد مهارات تعليمية في كافة المجالات تزيد من فعاليتهم الأدائية ، وعمل دورات تدريبية مناسبة لحاجاتهم بإشراف متخصصين بالجوانب المهنية اللازمة للمعلمين لأداء عملهم ضمن المواصفات والتوصيف الوظيفي المطلوب منهم ، وهذا يتطلب توفير مناخ تنظيمي مدرسي مناسب وهذا يرتبط بنمط القيادة التي يتبعه مديرو المدارس في تنفيذ مهماتهم الإدارية والفنية والاجتماعية بالمدرسة ..
ويتطلب ذلك أيضاً توفير مهارات وقدرات قيادية من قيل مديري المدارس والمشرفين التربويين في عملية الاتصال والتواصل الفعال مع المعلمين ضمن استخدام أساليب إشرافية متنوعة و حديثة في التقويم تأخذ في الاعتبار حالات وظروف المعلمين النفسية والاجتماعية من خلال بناء علاقات اجتماعية بناءة معهم ، والمشاركة معهم في اتخاذ القرارات المتعلقة بعملية التعليم والتعلم ، واحترام آرائهم وأفكارهم وميولهم، بعيداً عن استخدام أساليب الإشراف القديمة التي تركز علي تصيد أخطاء المعلمين ومحاسبتهم ، الأمر الذي يولد لديهم جوانب سلبية نحو عملية التعلم ، ويولد لديهم أيضاً عدم الرغبة في تحسين وتطوير أدائهم بشكل فعال



#سوسن_شاكر_مجيد (هاشتاغ)       Sawsan_Shakir_Majeed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العدوان، مفهومه، نظرياته، اشكاله، والفروق بين الجنسين
- مشكلات السلوك التكيفي للاطفال بطيئي التعلم
- ترتيب الجامعات العالمية مالها وماعليها
- تعرف على الويبومتركس لترتيب الجامعات العالميةWebometrics Ran ...
- تطوير مناهج التعليم العام ( الرياضيات) بدءا من رياض الأطفال ...
- ضبط جودة التعليم، وفوائده ، ومجالات تطبيق الجودة الشاملة في ...
- المخاوف المرضية وأعراضها وأساليب قياسها
- معايير التقويم الشامل وأساليب تحقيقها
- مَفْهُومِ الجَوْدَةِ ومراحل تطورها
- مفْهُوم الجَوْدَة الشَّامِلَة فِي التَّعْلِيْم
- الشخصية العصابية واهم خصائصها
- عناصر ومجالات جودة التعليم الجامعي
- تعرف على أَبْرَزُ الرُوَّادِ والعلماء الَّذِيْنَ أَرْسَوْا ق ...
- ابرز المؤشرات والمؤسسات المعتمدة في ترتيب الجامعات الصينية
- ابرز المؤشرات والمؤسسات المعتمدة في ترتيب الجامعات البريطاني ...
- الشخصية الاتكالية خصائصها وعلاقتها ببعض المتغيرات
- التقويم التربوي وانواعه ومجالات استخدامه
- الرهاب الاجتماعي مفهومه وأنواعه و مظاهره وأسبابه وأساليب الو ...
- أهمية استخدام التقويم البديل Alternative Evaluation في العمل ...
- التنمر أو الاستئساد وكيفية التعامل مع هذه الظاهرة تربويا


المزيد.....




- مشهد صادم.. رجل يتجول أمام منزل ويوجه المسدس نحو كاميرا البا ...
- داخلية الكويت تعلن ضبط سوداني متهم بالقتل العمد خلال أقل من ...
- مدمن مخدرات يشكو للشرطة غش تاجر مخدرات في الكويت
- صابرين جودة.. إنقاذ الرضيعة الغزية من رحم أمها التي قتلت بال ...
- هل اقتصر تعطيل إسرائيل لنظام تحديد المواقع على -تحييد التهدي ...
- بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: -لا يوج ...
- دوروف يعلّق على حذف -تليغرام- من متجر App Store في الصين
- أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته أربك حسابات إسرائيل
- الرئاسة الأوكرانية تتحدث عن اندلاع حرب عالمية ثالثة وتحدد أط ...
- حدث مذهل والثالث من نوعه في تاريخ البشرية.. اندماج كائنين في ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - سوسن شاكر مجيد - اهمية الرضا الوظيفي للمعلمين في العملية التربوية