أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيديولوجية، والسياسية...!!!.....4















المزيد.....

في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيديولوجية، والسياسية...!!!.....4


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 3697 - 2012 / 4 / 13 - 15:54
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إلى:

ـ الرفيق الكبناني، المناضل الطليعي.

ـ كل طليعي، يحرص على أن تصير الاشتراكية العلمية، اشتراكية علمية، وليست شيئا آخر.

ـ كل من اقتنع بالاشتراكية العلمية، ووظف منهجها العلمي، في التعاطي مع الواقع، بعيدا عن كل ما لا علاقة له بالعلم، بمعناه الاشتراكي العلمي.

ـ كل من تعامل مع الدين، أي دين، على أنه شأن فردي، ولا يمكن أن يصير غير ذلك.

ـ كل من يحرص على أن يصير الدين الإسلامي، كمعتقد فردي، متحررا من الأدلجة.

ـ من أجل مجتمع بعقل علمي.

ـ من أجل دين بلا أدلجة.

ـ من أجل إنسان متحرر، وبعقل علمي، يمكنه من الاختيار الحر، والنزيه.

ـ من أجل مغرب متحرر، وديمقراطي، واشتراكي.

محمد الحنفي.





العلاقة بين الاشتراكية والعلمية:

ونحن، عندما نبحث في الأسس التي تقوم عليها الاشتراكية، نجد أن من بين أسسها، أن تكون هناك قراءة علمية للواقع، في تطوره، من أجل إدراك القوانين المتحكمة فيه، والعمل على تعطيل تلك القوانين، لتحل محلها قوانين أخرى، تنقل الواقع الرأسمالي، مثلا، إلى واقع نقيض، تتحول فيه ملكية وسائل الإنتاج، من الملكية الفردية، إلى الملكية الجماعية، ليتحول النظام، إلى نظام اشتراكي، وما دامت الاشتراكية تقوم على الأسس العلمية، فإن الاشتراكية، لا يمكن أن تكون إلا علمية.

والعلمية في تحليل الواقع الاجتماعي، لا بد أن تكشف التناقضات القائمة فيه، سواء كانت تلك التناقضات ثانوية، أو رئيسية، ودور تلك التناقضات في تفعيل الصراع الطبقي، في مستواه الديمقراطي، وفي مستواه التناحري، ودور ذلك الصراع في الانتقال من تشكيلة اقتصادية / اجتماعية، إلى تشكيلة اقتصادية / اجتماعية أرقى، كما حصل في الصراع الذي عرفته التشكيلة العبودية، الذي أدى إلى قيام التشكيلة الإقطاعية، وفي الصراع الذي عرفته التشكيلة الإقطاعية، الذي أدى إلى قيام التشكيلة الرأسمالية، وفي الصراع الذي تعرفه التشكيلة الرأسمالية، الذي لا بد أن يؤدي، في مرحلة معينة، إلى قيام التشكيلة الاشتراكية.

ذلك أن فرز التشكيلة الأرقى، يقتضي قيام صراع بين الطبقة التي تمارس الاستغلال المادي، والمعنوي للمجتمع، وبين الطبقات التي يمارس عليها الاستغلال.

والعلمية تقتضي، كذلك، انبثاق وعي طبقي، في صفوف الطبقات المتصارعة. وهذا الوعي، يرتبط بالأساس، بالمصالح الطبقية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والوعي بالمصلحة الطبقية، المؤدي إلى ضرورة الاقتناع بضرورة ممارسة الصراع، في مستوياته المختلفة، وهو الذي يسمى بالأيديولوجية، أي الوعي الأيديولوجي، وأي تعبير عن ذلك الوعي، يسمى تعبيرا أيديولوجيا.

فالأيديولوجية، إذن، هي التعبير بواسطة الأفكار، عن المصالح الطبقية، لطبقة اجتماعية معينة، حتى يؤدي، ذلك التعبير، إلى توحيد أصحاب المصالح الطبقية، حول أيديولوجية معينة، تؤدي بهم إلى إنشاء حزب معين، أو الانتظام فيه، من أجل أن يدافع، بواسطة التعبير السياسي، عن المصالح الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لطبقة معينة، ومن أجل تسييد تلك المصالح، وجعلها تعبيرا عن المصالح الطبقية للمجتمع برمته، في أفق صيرورة الطبقة، صاحبة المصالح، طبقة حاكمة.

والأيديولوجية، عندما تصير معبرة عن مصالح المتحكمين (الأسياد)، في المجتمع العبودي، صارت أيديولوجية العبيد، وعندما تعبر عن مصالح المتحكمين (الإقطاع)، في المجتمع الإقطاعي، صارت أيديولوجية الإقطاع هي أيديولوجية الأقنان، وعندما تصير الأيديولوجية معبرة عن مصالح المتحكمين (البورجوازية)، صارت معبرة عن مصالح المجتمع الذي تحكمه البورجوازية، وعندما تصير الأيديولوجية معبرة عن مصالح الطبقات التي يمارس عليها الاستغلال، وفي طليعتها الطبقة العاملة، تصير أيديولوجية الكادحين، التي لا تعبر إلا عن مصالحهم.

ومن الضروري، أن نأخذ بعين الاعتبار، أن الأيديولوجيات المعبرة عن مصالح الطبقات المستغلة (بكسر الغين) هي أيديولوجيات تضليلية، تهدف إلى تضبيع جميع الكادحين، حتى ينساقوا وراء الحكام، من منطلق: أن حلول جميع المشاكل، التي يعاني منها كادحو المجتمع بأيديهم، إلا أيديولوجية الطبقة العاملة العلمية، باعتبارها أيديولوجية الكادحين، التي تقوض التضليل، وتنشر الوعي الطبقي في صفوف الكادحين، وعلى أسس علمية دقيقة.

وجميع الأيديولوجيات، المعبرة عن المصالح الطبقية في المجتمع، تؤدي إلى تكتل أصحاب تلك المصالح، في أحزاب سياسية، تقود الصراع في المجتمع، من أجل تسييد تلك المصالح، ومن أجل حمايتها، ومن أجل الوصول إلى السلطة لخدمتها، وتثبيتها، وجعل الطبقات الاجتماعية الأخرى في خدمتها، لتصير بذلك مصالح المجتمع برمته.

والأحزاب السياسية، الساعية إلى حماية المصالح الطبقية المختلفة، تنطلق في تحليلها للواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، من منطلقات محددة. وهذه المنطلقات، تكون إما مثالية، وإما مادية.

والتحليل المثالي، الذي ينطلق من الخرافة، أو من الدين، أو حتى من العقل المطلق، لا يمكن أبدا أن يصير تحليلا علميا، لا يهدف إلا إلى تقرير اعتماد منهجية معينة، لتثبيت الاستبداد القائم، أو من أجل فرض استبداد بديل، أو من أجل تقرير شرعية الاستغلال، غير المشروع، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وشرعية النهب، الذي تمارسه الطبقة الحاكمة، وسائر المستفيدين من الاستغلال، لثروات الشعب، وشرعية القوانين المكرسة للعبودية، والاستبداد، والاستغلال.

أما التحليل المادين المنطلق من معطيات الواقع المادي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والموظف لقوانين المادية الجدلية، والمادية التاريخية، فيهدف إلى إعداد العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الحاملين للوعي الطبقي الحقيقي، لخوض الصراع، بقيادة حزبهم، الذي لا يمكن أن يكون إلا حزب الطبقة العاملة، الساعي إلى تحقيق الاشتراكية، التي لا تقوم إلا على أساس انتقال ملكية وسائل الإنتاج، من الملكية الفردية، إلى الملكية الجماعية، من أجل وضع حد لاستغلال الإنسان، لأخيه الإنسان، ماديا، ومعنويا، ولتحقيق المجتمع الاشتراكي، الذي يتحكم فيه التحالف الطبقي، بقيادة الطبقة العاملة، في إطار الوصول إلى تحقيق الدولة الاشتراكية، التي لا يمكن أن تكون إلا دولة تقدمية / علمانية / ديمقراطية، ودولة الحق، والقانون، كما هي في المفهوم الاشتراكي، وصولا إلى تحقيق التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، وخدمة قيمة الإنسان، كما تفهمه الاشتراكية، لقطع الطريق أمام إمكانية انفراز استغلال من نوع جديد، كما حصل في المجتمع الاشتراكي، في الاتحاد السوفياتي السابق، مما أدى إلى عودته إلى النظام الرأسمالي.

والاختلاف بين التحليلين، على مستوى المنطلقات، وعلى مستوى المنهج الموظف، والقوانين المتبعة، وعلى مستوى النتائج المتوصل إليها، يعتبر مسألة موضوعية، نظرا للاختلاف القائم، بين الجهات القائمة بالتحليل، والتي تختلف منطلقاتها، والأهداف التي تؤدي إلى الوصول إلى تحقيقها، ونظرا للاختلاف الجوهري القائم بين المنطلقات المثالية، مهما كانت، وبين المنطلقات المادية، ونظرا للاختلاف القائم بين مناهج التحليل المثالية، وبين منهج التحليل المادي، والمادي التاريخي، ونظرا للاختلاف القائم بين النتائج المتوصل إليها، عن طريق اعتماد المناهج المثالية، والتي لا تكون، كذلك، إلا مثالية، أو عن طريق اعتماد المنهج المادي الجدلي، والمادي التاريخي، والتي لا تكون إلا علمية.

فالمثالية، والمادية، لا يلتقيان أبدا، وعلى جميع المستويات؛ لأن المثالية تغرق في متاهات التضليل، ولأن المادية لا تنتج إلا الوضوح في الفكر، وفي الممارسة، وفي الأهداف، حتى لا يتيه المتلقي، ومن أجل أن يعمل على تغيير واقعه، تغييرا جذريا، حتى يصير في خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

ومعلوم أن الأحزاب التي توظف المنهج المثالي (الديني، والخرافي، والفكري)، لا يمكن أن تكون إلا الأحزاب الإقطاعية، والبورجوازية، والبورجوازية الصغرى، والأحزاب المؤدلجة للدين الإسلامي، التي من مصلحتها تضليل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل إخضاعهم لكافة أشكال الاستغلال المادي، والمعنوين الذي يقود إلى الاستفادة الواسعة للمستغلين (بكسر الغين)، وللمستفيدين من الاستغلال، وإلحاق الضرر العميق بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

أما الأحزاب التي توظف المنهج المادي الجدلي، والمادي التاريخي، فهي أحزاب الطبقة العاملة، التي لا تسعى إلا إلى تحقيق الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية، من أجل تحقيق الكرامة الإنسانية، لمجموع أفراد المجتمع، باعتبارهم متساوين في الحقوق، وفي الواجبات، وأمام الدولة الاشتراكية، التي لا يمكن أن تكون إلا دولة مدنية ديمقراطية، علمانية، ودولة للحق، والقانون، كما تتصورها الاشتراكية.

ولذلك، فالعلاقة القائمة بين الاشتراكية، والعلمية، هي علاقة جدلية، وعلاقة عضوية، وعلاقة تطابقية.

فالعلاقة الجدلية، تجسد التفاعل القائم بين الاشتراكية، كملكية جماعية لوسائل الإنتاج، وكتوزيع عادل للثروة، وكنظام اشتراكي محكوم بالدولة الاشتراكية، كدولة ديمقراطية، تقدمية، علمانية، وكدولة للحق، والقانون، حسب المفهوم الاشتراكي، وكدولة تعد المجتمع الاشتراكي إلى المرحلة الأرقى، بعد التخلص من النظام الرأسمالي، على المستوى العالمي، وبين قوانين المادية الجدلية، والمادية التاريخية، المتطورة باستمرار، بصيرورة الاشتراكية، مساهمة في تطور، وتطوير القوانين المادية، والتاريخية، التي تعمل بدورها على تطور، وتطوير الاشتراكية، في الاتجاه الأرقى، وهو ما يترتب عنه التطور المستمر للاشتراكية، وللعلمية، في إطار التفاعل المستمر بين الاشتراكية، والعلمية.

والعلاقة العضوية بين الاشتراكية، والعلمية، ناجمة عن كون الاشتراكية، هي نتيجة للتطور العلمي، الذي عرفته البشرية، حتى جاء ماركس، واكتشف المادية الجدلية، بعد أن درس جدلية هيجل المثالية، وأعاد النظر في منطلقاتها المثالية، لتصير منطلقات مادية، مساعدة على ضبط القوانين العلمية، التي مكنت من قراءة الواقع الاقتصادي، والاجتماعين والثقافي، والسياسي، ومعرفة ما يجب عمله، من أجل القيام بالتغيير اللازم، لصالح الطبقات المقهورة في المجتمع، بالإضافة إلى قراءة التاريخ قراءة مادية، للوقوف على التشكيلات الاقتصادية / الاجتماعية، التي عرفها في مراحله المختلفة، وصولا إلى ضرورة تحقيق التشكيلة الاقتصادية / الاجتماعية الاشتراكية، إذا نضجت شروط قيامها، لنصل إلى أن العلمية، هي الارتقاء بالمجتمع إلى تحقيق الاشتراكية، وفي نفس الوقت، فإن حاجة البشرية إلى تحقيق الاشتراكية، هي التي وقفت وراء اكتشاف القوانين العلمية، من منطلق مادي، كما وقفت وراء تفعيل تلك القوانين، من أجل الوصول إلى تحقيق الاشتراكية، لتصير العلمية، بمعناها المادي، هي الاشتراكية، والاشتراكية هي العلمية، مما يجعل العلاقة العضوية قائمة بينهما.

والعلاقة التطابقية بين الاشتراكية، والعلمية، هي التي تجمعها عبارة "الاشتراكية العلمية"، التي اعتبرها الشهيد عمر بنجلون، في تقديم التقرير الأيديولوجي، وسيلة، وهدفا، في نفس الوقت؛ لأننا عندما نقبل على دراسة واقع معين، من أجل الوصول إلى معرفة ما يجب عمله، لتحقيق الاشتراكية، فإننا نحتاج إلى منهج الاشتراكية العلمية، المحكوم باعتماد قوانين المادية الجدلية، والمادية التاريخية، حتى نمتلك نظرية صحيحة، عن ذلك الواقع، نعتمدها من أجل العمل على تحقيق الاشتراكية، التي تتحقق باعتماد قوانين الاشتراكية العلمية، التي لا يمكن أن تكون إلا اشتراكية علمية.

ولذلك فالتطابق قائم بين الاشتراكية، والعلمية؛ لأن أية اشتراكية، لا تكون علمية، فهي مجرد تضليل للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بهدف صيرورتهم في خدمة البورجوازية، أو البورجوازية الصغرى، أو التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف.

وسواء كانت العلاقة بين الاشتراكية، والعلمية، جدلية، أو عضوية، أو تطابقية، فإن الاشتراكية لا يمكن أن تكون إلا واحدة، وهي الاشتراكية العلمية.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيدي ...
- في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيدي ...
- في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيدي ...
- حكومة العدالة، والتنمية: هل تحقق العدالة والتنمية...؟!!!.... ...
- حكومة العدالة، والتنمية: هل تحقق العدالة والتنمية...؟!!!.... ...
- حكومة العدالة، والتنمية: هل تحقق العدالة والتنمية...؟!!!.... ...
- حكومة العدالة، والتنمية: هل تحقق العدالة والتنمية...؟!!!.... ...
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....7
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....6
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....5
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....4
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....3
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....2
- النخبة المغربية، التي لا تبحث إلا عن مصالحها.....!!!.....1
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- آفاق المرأة، والحركة النسائية، بعد الثورات العربية، بمناسبة ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...
- ما ذا تعني الثورتان: التونسية، والمصرية، بالنسبة للشعوب؟.... ...


المزيد.....




- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - في الاشتراكية العلمية، لا مجال لتوظيف الدين في الأمور الأيديولوجية، والسياسية...!!!.....4