أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الشمري - حكم الزمان والمكان















المزيد.....

حكم الزمان والمكان


محمد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 3696 - 2012 / 4 / 12 - 10:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حكم الزمان والمكان
على مر العصور ومنذ الازل تعاقبت على البشريه اديان ومعتقدات جمه ربما لاتعد ولا تحصى وتكون ركام هائل من المعرفه والتي في معظمها ان لم يك كلها تصب في الخرافه و ما بعد الموت والخوف من المجهول
في تلك الازمنه يدعي اشخاص اذكياء معينين لهم قدره على قياده مجتمعيه وتاثي يتحكم به الزمان والمكان القائم على الرعي والزراعه والمقايضه والشعر والفروسيه والابطال الشجعان الذين يجيدون القتال والغزو والنهب وافرزت لنا في النهايه ثلاث معتقدات توحيديه تدعي ان للكون اله واحد يتحكم بالمخلوقات كلها قامت بالجزيره العربيه واعتبروا ان الارض هي مركز الكون و هذه المخلوقات بعد ان طردهم من جناته الواسعه التي خلقها من اجلهم وهو على قدرته العظيمه في الخلق اوجد جهه منها لعبادته وتمجيده هم بني البشر المطرودين دون المخلوقات الاخرى التي لم يعلمنا احد... هل هي كانت في الجنه مع ابونا ادم ياكل من لحمها الحيواني وثمار نباتاتها وعم عليها بفعلته المشينه ام لا؟ بعد ان خلقها مرة واحده واسكنها النعيم في الجنه وقد غضب من ادم وحواء عندما اغواهم الشيطان واكلوا تلك التفاحه المقدسه والتي ربما ليس هناك او لم يستطع خلق سواها وانزل على ادم واولاده من بعده غضبه عليهم وخاصة اولاده الذين تحملوا ذنب ابيهم وامهم في قضمه تفاحه وفرض عليهم ان يعبدوه بتلك الحركات الرياضيه حتى يرضى عليهم ويدخلهم الجنه التي اخرجوا منها مرة اخرى وجعل ادم المطرود من الجنه والمغضوب عليه نبيا لاولاده الذين تقاتلوا على اختهم الوحيده ليقتل الاخ اخاه من اجل الجنس ولولا ذلك او بهذا فان هذا الاله قد يعاني وكانه ملك بحاجه لمن يذكره بانه ولي النعمه وانه المتفضل بالخلق ليزهو مختالا متفاخرا تكبرا وبهاء وكانه محتاج هذا لبقائه او زياده شانه ..
ربما في الزمان والمكان الماضي قبلوا بهذا وهم يرون ما يرون من حوادث طبيعيه من زلازل وسيول وبرق ورعد وتهديد الطبيعه وهم لايملكون تفسيرا لهذا حيث انعدام العلم والمعرفه والبحث الا في الاساطير والخرافات التي يتناقلها البعض من باب الاقصوصه الخياليه التي يجيد العقل البشري صياغتها مستوحات من احلام اليقضه او الحرفه والمقدره والتي يومها اصبحت حرفه لبعض الاشخاص ليقودوا على اساسها مجتمعات بشريه معينه واصبحت فيما بعد فلكلورا تتداوله الاجيال دينا يدعيه من يدعي ليصبح قائد ما ويدعيها معتقدا وتصبح كذلك لوجود ارضيه ساذجه لقبولها ولحد الان تتداولها الاجيال على انها حقائق علميه غير قابله للمناقشه وتناولها المفسرون والمتفقهون واولوها على اهوائهم وبرز الكثير منهم وقد جعلها اكثرهم مصدر لعيشه رغيده
دفعت الاجيال المتعاقبه دماء غزيره من اجل نشر هذه المعتقدات وقامت الحروب وتعرضت البشريه لالام وويلات لاتحصى يذكرها التاريخ بالم ويمجد القتله على انهم ابطال وصار الواحد منم قائدا عظيما لانه قتل اكبر عدد من الاعداء العقائديين ودفع الاطفال والنساء ثمنا باهظا عن طريق الاسر والعبوديه والاغتصلب ودمرت حضارات قائمه لبني البشر كرها ببناتها
ولكن بعد الثوره الصناعيه والعلميه التي عمت العالم في ظهور التكنولوجيا والبحوث والعلماء لم يستطع ان يدعي بما ادعى به الاقدمون و ظهرت للوجود نظريات علميه بنيت على اساسها المجتمعات الحديثه في الاقتصاد والعلوم البحثيه المجتمعيه والعلميه ونما الفكر الانساني الواقعي الذي يعتمد على الحقائق العلميه والدراسات الاكاديميه وانسحبت الافكار القديمه في الالوهيات واصبح روادها قله برغم انهم معرفون للدين الفلاني واصبح وجود المنشئات الدينيه مجرد بقايا للبعض تذكرهم انهم من العقيده والدين الفلاني دون ايمان وتطبيق على ارض الواقع حيث انها تدير العنصريه والفرز لا اكثر وانطلقت الحريه في اعتناق الافكار المعاصره خاصه في الشعوب المتحضره والتي دخلتها الثوره الصناعيه مبكرا وهم اكثريتهم مسيحيون ومن يحضر قداس يوم الاحد فهو للترفيه عن عناء العمل ولقاء الاحبه والمعارف وليس غير فان مايسمعه من الكهان كان قد سمعه مرارا وتكرارا وحفضه عن ظهر قلب وفي علم النفس ان التكرار يولد الملل
اما في عالم اليهوديه فاصبح الدين هويه للتجمع خوفا من انفراطهم لانهم منغلقون تحت بند شعب الله المختاراذ ان الانخراط في الحضاره العلمانيه سيؤدي للتفتت لان ما موجود ليس له الامكانيه ان يحافظ على هويته لانهم قله ومع هذا فالقله ظهر عليها الهزال بعد ان ا دخلت العنصريه لثناياها واصبحت سبه ملتصقه فيها
اما المسلمون فكهنتهم مستميتون على ان يبقى القديم على قدمه ويرفضون أي نوع من الحضاره حيث وصفهم ابن خلدون انهم قبائل همجيه تغزو البلدان وتهدم ما بني وتنصب الخيام جنبهاحيث ان بيت الشعر هو اعلى ما توصلوا اليه من حضاره السكن والاتقاء من الحر والبرد ولا زال السيف والرمح والحروب والقتل لابقاء الدين قويا مهابا امام المد الحضاري وكذلك التهالك على بناء المزيد من المساجد الخاليه من المصلين واحاطتها بهاله من الابهه في البناء والانشاء ليوهموا انفسهم بالوجود والقوه حيث ياتي بعض الفقراء للصلاة فيها وكانهم يذكرونهم بانهم صغار والله اكبر منكم بهذه البنايات ولا يعلمون انهم اصبحوا قله لحد الان فان الكثير من المسلمين هم مسلمون بالجنسيه فقط ولولا (حكم المرتد الاعدام) لارتد من هو مسلم بالجنسيه الكثير وهو مطلع تماما ومدرك غايه الادراك ان رجال الدين المسلمين يمثل معظمهم وعاض للسلاطين او نفعيين اوفاسدين يعيشون حياة مترفه على حساب الفقراء وهم يماهون الاغنياء عاطلين عن العمل يستغفلون الاغنياء بحجه الفقراء للاستيلاء على الاموال
ان تراجع الاديان وانتشار الافكار التنويريه اصبح يعتمد الوقت فان كل الدول المتقدمه علمانيه ويعتنقون النظريات الحديثه في الاقتصاد والتنميه والعلاقات الاجتماعيه التي تجعل للانسان اهميه وثمن قائم على البحث والتجارب الماديه وحتى الاستفاده من التاريخ للعلاقات الانسانيه من متراكمات حميده كالزواج والاحترام والحب والسلم المجتمعي وخدمه المواطن
واصبح التقدم التكنولوجي في خدمه الصحه والتعليم والرفاهيه
نعم هناك افرازات غير حضاريه افرزتها الاطماع الاستعماريه في فتره مابعد الصناعه للسيطره على منابع النفط والثروات الاخرى للشعوب ولكن ما اثروساعد على ذلك والسبب الاول هو تخلف هذه الشعوب العلمي والثقافي الذي ساعد على ذلك هو ان اولي الامر منا عملاء يساندهم من يؤدلج ذلك دينيافي( واطيعو الله والرسول واؤلي الامر منكم )حتى اذا كان كل شيء فيه سيء ولا زال هذا معمولا به وليس هناك من يستطع ان يقول غير هذا فانتشرت الافكار الانهزاميه لان الله في هذا يؤيد خنوع البشرالذي هو عبد مامور للحاكم الظالم اذ ان من مات مظلوما فجزاءه عند الله عظيم والملوك والحكام والظالمين اعد لهم عذابا اليما طبعا يوم القيامه وما عليك الا الصبر وبشر الصابرين بعذاب الدنيا وتسبب هذا في هزال الامه وتخلفها عن ركب الحضاره
لقداستبقت الدول الاستعماريه حركه الشباب النهضويه لمنع تحرر شعوبنا العربيه لترجعنا للوراء قرونا طمعا في استمرار نهب الثروات فسرقت انتفاضاتهم وسلمتها لذوي اللحى والمحابس املا في اطاله استعمارها وابعدت القوى الوطنيه
احسنت امريكا صنعا عندما سلمت الحكم فيما يعرف الان بالربيع العربي(ربيع العمى العربي) الى الحركات الدينيه المتطرفه التي ستعجز عن قريب جدا عن مواصله دورها القيادي سريعا بسبب ان افكارها لمجتمع الرعي والبداوه والتخلف وبيوت الشعر والجمال واطاله اللحى ولبس( الزويني) القماش المصنوع من الصوف او الوبر وترك الاحذيه المصنوعه حديثا ولبس جلد العير والاستمتاع بصليل السيوف وصهيل الخيل بدل الموسيقى والفنون ومن عصى سنغزوه في عقر داره نقتله وناخذ عياله سبايا وامواله غنائم و ستكون الشورى والخلافه المحاطه بالجواري والغلمان المخاصي بدل الديمقراطيه يالسعاده امريكا فقد وعدتنا ان ترجعنا الى ماقبل الكهرباء ان لم نخرج من الكويت صاغرين وبما اننا لم نخرج طوعا فقد طبقت ما ارادت ولكن ليس علينا فقط بل العرب جميعا الذين لم يهضموا ما كان مخبا لهم نتيجه عناد بعض ساستنا قصار النظر والعملاء وها نحن ندفع الثمن غاليا ونصيح باعلى اصواتنا العلمانيه والديمقراطيه والاشتراكيه والشيوعيه افكار هدامه وهي كفر والحاد ولكن ولكن هل حكم الله بيد رجال الدين الفاسدين والارهابيين والعشائريين من الاقطاعيين والنفعيين والسراق والجهلاء
ان حكم رجال الدين القديم الجديد لن يقدم للشعوب ما تصبوا له من تقدم فهم اعداء الحضاره الستراتيجيين وما جاء في منشورهم ان الحزب الشيوعي العراقي اكثر خطرا من القاعده على الحكم لانهم يدركون جيدا انه السد المنيع امام هرطقاتهم وافكارهم الباليه التي حكموا بها الشعب طيله عشر سنين بالوعود الكاذبه والخرافات التي لاتشبع ولا تغني من جوع وهي امتداد لحكم عبد الله المؤمن الذي سبقهم في ابتكار احط وسائل الملاحقه والذين هم انفسهم من حالفوا البعث يوما في وئد ثوره تموزفي 63
ان كل وطني لايؤمن بعقيدتهم فهو شيوعي فالوطنيه والشيوعيه والديمقراطيه باتت جريمه يجب العقاب على معتنقها
لن يطول الزمان لنتخلص من محيطنا من الدول الذي لايالف ان يرى العراقيين يتمتعون بالحريه المطلقه التي يختارون فيها وبكامل حريتهم ما يلائمهم من الوطنيين الاحرار ومن جميع الاتجاهات التي تستبعد الطائفيين والطفيليين والعملاء وسيعم نهج الزعيم عبد الكريم وبنهج جديد متطور يؤمن مطلقا بالتعدديه والديمقراطيه البرلمانيه
واصبح لزاما وواجبا ترك الدين للديانون في مساجدهم وكنائسهم وابتلاءتهم وافكارهم السوداء يعبدون ما يشائون والقوميون في شوفينيتهم البغيضه معزولين اجتماعيا والتقسيم اللوني للجلد في دمج الجميع بالمساوات دون أي فصل او محابات
فالفساديعشعش في المحسوبيات الطائفيه و العشائريه و القوميه والعنصريه التي ان تجذرت وبعدها يصعب اويعجز التخلص منها وستكون المعول الهدام الرئيسي للسلم والعيش سويا وقبول الاخر
ان الاكثريه الصامته او المهمشه او المسروقه اصواتها لحساب اشخاص اخر لن يبقوا ساكتين الى مالا نهايه وسيفرضون ارادتهم يوما ما ولن تذهب الجرائم المرتكبه بحقهم في سوء اداره الدوله ومؤسساتها وسيكون قانون من اين لك هذا الحكم الفصل في ثرواتهم التي لم تكن في يوما ما نزلت على احد قبلهم من السماء وسيكونون امام المسائله احياء ام اموات فالسجن وارجاع هذه الاموال الى خزائن الشعب والاموات الى مزابل التاريخ تلاحقهم لعنه الاجيا ل ولن يطول نهب ثرواتنا من قبل المستعمرين حتى لو ابدلوا القوميين العملاء برجال دين عملاء
ان للشعب حاسه شم مرهفه فهو يعرف المخلصين من ابناءه البرره ذوي الايادي البيضاء والذين قبضوا ثمن خيانتهم لقضايا الشعب والوطن بثمن بخس واصبح رجال الدين كالطفل المدلل كلما اغدقت عليه زاد انحرفه واعتقد انه مصون غير مسؤول بحكم موقعه الاجتماعي التوجيهي الذي اكتسبه من الهاله القدسيه المحاط بها و الغدق عليه وعلى رغباته بدون اعتراض او حساب وهو يتجه بالجتمع نحو العنف وسفك الدماء فمعظمهم اليوم يستمرء الام الابرياء ولحومهم بحجه مخالفه الشريعه والجهاد ضد الكفار
ان بلادنا ليست محتاجه الى وعاض بقدر حاجتها لمهندسين وبيولوجيين واطباء وحرفيين مهره واقتصاديين وعلماء
لن يطول الزمن ففي بلداننا طاقات الشباب المتعلم الذي سيتصدى للهجمه الجاهليه وسيعود كل شي الى نصابه ومساره الصحيح وان غدا لناظره لقريب



#محمد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجمعات زرزوريه
- بلى الحديد وما بلينه
- خطوه استباقيه للتخلص من الخطيئه
- شراء ذمم الفقراء
- تشظي الاديان
- (واعدوا) الى اين
- العراق غزو وغنائم
- الوطنيه ليست للمزايده
- علمنه الحركات والاحزاب الدينيه
- قنبله ايران الذريه
- الى متى يستمر الالهاء دون جدوى
- السفور والفتوى
- العلمانيه هي الحل
- الحريه الشخصيه اولا في وطن الجميع
- ابن لادن ايقظ الديمقرطيه
- المربع الاول هو الحل
- دول مدنيه لادينيه
- بعثيون وان لم ينتموا
- اغلقوا بواب جهنم
- عليكم التاقلم للجديد والا


المزيد.....




- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الشمري - حكم الزمان والمكان