أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - فلاح علي - ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني بعد اختراقهم لحصار جبل كَارا (1)















المزيد.....

ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني بعد اختراقهم لحصار جبل كَارا (1)


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 3695 - 2012 / 4 / 11 - 15:08
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


بعد سلسلة الحلقات السبعه التي دونتها عن حصار الانصار الشيوعيين العراقيين في جبل كَار وصمودهم في مواجهة الآلة العسكرية للنظام الدكتاتوري خلال وقوعهم في الحصار العسكري في 30-8-1988 في جبل كَارا والذي دام شهراَ كاملاَ. و تمكنهم من اختراق الحصار وكسره , وبعد مسيرة شاقه استمرت 15 يوم سيراَ على الاقدام , إبتدأت من يوم تحطيم الحصار واختراقه في 30-9-1988 حيث تم اجتياز الحدود العراقية التركية , ومن ثم اختراق الحدود التركية متوجهين الى ايران اضطرارياَ , ودخلناها بأرادتنا من خلال منطقة راجان , حال دخولنا الى ايران دخلنا في حصار جديد ولكن كان اختياري اضطراري دام الحصار الايراني قرابه السنتان , تنقلنا خلالها بين ثلاث معسكرات تقع في ثلاث مدن ايرانية . وتعرض الانصار لظروف صعبه جداَ خلال الفترة التي كانت مليئة بالاحداث التي لا تزال في ذاكرة كل من عاش هذه التجربه , وكثير من هذه الاحداث التي سأتناولها لم تكن شخصية , وانما تجلت فيها حياة الانصار في هذه الظروف القاسية , وبرزت فيها امكانياتهم وقدراتهم المتنوعه في المعايشة مع الصعوبات والعمل على تذليلها مع استغلال الوقت وتنظيم امورهم بشكل جيد, اسهم في تعزيز التضامن بين الانصار في تلك الظروف الصعبه , وحافظ على ابقاء جذوة التحدي والجرأة والاقدام وحتى على الروح الاقتحامية التي تجلت في حياة الانصار في كردستان , والتي كانت هذه السمه صفه بارزه في حياة الانصار في كردستان وبقية حية في ايران مع علاقات المحبه الرفاقية والتعاون والتضامن والوقفه الجماعية التي اعطتهم قوة في مواجهة الصعاب في ايران .

في هذه الحلقة والحلقات القادمة سأتناول المحطات الصعبه التي مر بها الانصار في ايران بعد خروجهم من حصار جبل كَار وسأشير الى الطريقة التي ظلت لغزاَ الى الآن , لدى الجهات المعنية في ادارة المعسكرات الايرانية وهي كيف ان الانصار الشيوعيين تسربوا من المعسكر في وضح النهار , وحصلوا على حريتهم وان طريقة الخروج من المعسكر تجلت فيها روح الجرأة والاقدام , حيث خطط لها بشكل دقيق , رغم بساطة خطواتها وبعد تنفيذها بنجاح وخروج الانصار الشيوعيين من المعسكر الذي كانت تطوقه حراسات عسكرية ايرانية من اربعة جهات , بعدها استنفرت ادارة المعسكر وطاقمها الامني للبحث عن الانصار في طهران ومدن اخرى ولم تتمكن من العثور عليهم . العملية انتشرت اخبارها بين العراقيين في كل المعسكرات الايرانية واصبحت حديث العراقيين في ايران , يتناقلون اخبار قصة تسرب الشيوعيين من المعسكر ويتحثون عن قدراتهم , كما وصلت اخبارها الى سورية والى العراق كما علمنا بذلك لاحقاَ .

سأشير الى خطة التسرب من المعسكر في الحلقة الاخيرة من هذه المذكرات او قبل الاخيرة حيث بدأ التخطيط لها ما بين اواسط ونهاية نيسان 1990 وبدأت خطوات تنفيذها في آيار من عام 1990 .

الوصول الى راجان ومن ثم الى زيوه :

أشرت في الحلقه السابعه من ذكريات الحصار في جبل كَارا , اننا وصلنا الى قرية راجان عصر يوم 15-10-1988 , وراجان قرية ايرانية تقع على الحدود الايرانية التركية , تابعه الى محافظة أرومية , في القرية مقر للحزب الديمقراطي الكردستاني , وفيها بيوت لرفاق مع وجود القيادي السابق فيها ( حنا القس) ابو حكمت حيث كان عضو ل.م حينها كان يتواحد في مقر الديمقراطي الكردستاني . بعد استراحه قصيره في مقر الديمقراطي الكردستاني , تم نقلنا بسيارات الى قرية زيوه , لعدم وجود مكان للمبيت يسع الى 32 شخص حيث كان عدد مفرزتنا التي دخلت الى راجان , بقيه في المقر حوالي ثمانية رفاق .

وصلنا الى قرية زيوه ليلاَ وقرية زيوه تقع على الحدود العراقية الايرانية , وتبعد عن محافظة ارومية 60 كم وحيث تقع في حوض منخفض وحولها سلاسل جبليه , غالبية ساكنيها اكراد عراقيين نازحين من كردستان العراق , عند وصولنا الى القرية وقفت السيارات التي تقلنا امام مجموعه كبيره من الخيام . وحال نزولنا من السيارات خرج من الخيام رفاقنا ورفيقاتنا الانصار لاستقبالنا وكان لقاءَ حاراَ , وتوزعنا على الفور على الخيم بعضها خيم للرفاق والبعض الآخر خيم للعوائل اتذكر اني والرفيق كريم ذهبنا مع الرفيق ابو نصار وام نصار لنسكن في خيمتهم وكان معهم الرفيق ابو قحطان وبعد ثلاث ايام جاء الى الخيمه معنا الرفيق ابو سلام , وأتذكر ايضاَ ان الرفيق ابو فاتن والرفيق بسام ذهبوا مع عائلة الرفيقين ابو الطيب وبهار, جميع الرفاق توزعوا على خيم العوائل وخيم الرفاق . كان عدد النصيرات والانصار كثيراَ تجاوز ال 120 نصير ونصيره من كانوا في الخيم آنذاك , بعضهم من قاطع اربيل ومن قاطع بهدينان و صلوا قبلنا من خلال تركيا.

فترة بقائنا في الخيم كانت قاسية :

ظروف سكننا في زيوة , كانت خالية من ابسط مستلزمات الحياة الانسانية , اضافة الى ان المكان الذي خصصه الايرانييون ليكون مكان للخيبم , كان في منطقة منخفضة , ومعرضة لرياح متقلبه في الصيف والشتاء حيث تكون بارده جداَ في الشتاء , والخيم لا تقي من البرد ولعدم توفر العدد الكافي من البطانيات , حيث مجموعتنا لم تحصل على بطانيات من الحكومة الايرانية , وانما كرم الرفاق وتضحيتهم , اعطوا لكل منا بطانيتين قديمتين , واحده نفترش فيها الارض الرطبه والثانية كغطاء لا يقي من البرد , واستخدم بعضنا البشتين كمخده , بالنسبه لي لم اذق طعم النوم قرابة الشهر , كان مكاني بجانب باب الخيمه وصدفه المنطقه فيها حصو رطب جداَ , وبطانية واحده لا تساعد الجسم على مقاومة قساوة البرد وضغط الحصو على العظام , ونسبه كبيره من الرفاق هم على هذه الحال , وبعد مرور شهر اشترى لنا الحزب بطانيات من النوع الجيد والراقي , عندها شعرت بطعم النوم في الليل , في كل خيمه كانت صوبه قديمه واحدة علاء الدين تستخدم للطبخ وللتدفئه , نظمنا امورنا في الخيم , في كل يوم تكون خفاره على رفيق في كل خيمه يعمل الفطور ويجهز الغداء والعشاء , والمهمه الاساسيه لخفر اليوم الثاني الذي عليه عدم نسيانها , هو ان يملئ تنكه من الماء ويضعها فوق الصوبه في الليل لكي نتمكن في صباح اليوم الثاني من غسل وجوهنا وعمل الشاي لانه عندما ننهض في كل صباح نجد كل شيئ مجمد , في احد الايام شاهدت الرفيق ابو آمال في خيمته يحاول كسر بيضة ولم يتمكن من كسرها كأنها صخره صلبه جداَ . بدأ الحزب يدفع لنا مصرف يومي كل يوم 50 تومان ( نأكل فيها ونجلس في المقهى وبعضنا يدخن سيكَاير بهمن ) .

السيد مسعود البارزاني يزور المخيم :

في عصر احد الايام من شهر تشرين الثاني 1988 كنا واقفين بجانب الخيم من طرف الرصيف على الشارع العام , واذا بالسيد مسعود البارزاني , نشاهده يسير بجانب المخيم ومعه مجموعه من المرافقين والحماية , وتوجه نحونا ورفع يده يسلم علينا وردينا له السلام , الا انه يبدوا كان على موعد لم يتوقف ولم يسألنا وأعتقد انه كان يعرف ان الشيوعيين في هذه الخيم . لكن الشيئ الملفت الذي حصل بعد يومين من الزيارة كان الاهتمام غير الطبيعي من قبل لجنة البلديه في القرية , حيث ارسلوا لنا بطلب لاستلام بطانيات , حيث لم نكن نصدق ذلك وذهبت مع الرفاق وسلموا لكل واحد منا بطانيتين جديدتين , وكان ذلك مكسب في حينها .

في قرية زيوه يوجد حمام نذهب للاستحمام في الاسبوع مرتين , الا انه اغلق الحمام لا حقاَ , اضطررنا ان نذهب الى محافظة ارومية في الاسبوع مره لغرض الاستحمام ونأكل ( الجلو كباب ) . ويوجد في القرية سوق صغير نشتري منه حاجاتنا من الخضروات وغيرها , وتوجد مقهى صغيره من الطين صاحبها اسمه رمضان كردي عراقي طيب , نتجمع فيها صباح ومساء لاحتساء الجاي العراقي ونقضي بعض من وقتنا فيها ونتحاور في الشأن السياسي وتطورات الاحداث في المنطقة والعالم , ونعيد فيها ذكرياتنا , وتتخلل بعض الجلسات مزاح بين الرفاق مثلاَ الرفيق ابو سعد اعلام وذكرياته مع الرفيق عمودي , وذكريات الرفيق ابو نسرين ومزاحه مع الرفيق ابو سامان , وذكريات رفاق الفوج الاول ومزاحهم مع بعضهم مثلاَ ذكريات الرفاق ابو طالب وابو بسام ويوسف ابو الفوز عن تقديرات الرفيق جمال مام احمد ... الخ , ونصغي للرفيق ابو حسن حبيب البي واحلامه الليليه, حيث ان احلامه يرتبها ويصيغها من نسج الخيال , واحده من احلامه ان الرفاق السوفيت آنذاك ارسلوا طائرة الى طهران مخصصه لنا لأخراجنا من ايران الى موسكو , و ارسلوا لنا سيارات لنقلنا الى المطار ويصف لنا كيف كان يصعد سلم الطائرة , المقهى اصبحت مقر لنا , وتوجد ناحيه اسمها ناحية دزه تبعد عن قرية زيوه ليس كثير حوالي 10 كم , نذهب اليها احياناَ ونجلس في مقاهيها ومطاعمها , وتوجد مستوصف في القريه الدكتور كان نصير في الفوج الاول التحق فتره قليله من الاكراد الازيديين , كان يستقبلنا بحراره عند ذهابنا للمستوصف , ويتحدث معنا بشوق رغم كثرة المراجعين , كان يعطي لنا من وقته , وتوجد في القريه بانزين خانه نشتري منها النفط الابيض للطبخ (سأعود لا حقاَ لتبيان حادثه وقعت لنا في البانزين خانا ) .

في هذه الفترة عاد بعض الرفاق الى كردستان العراق ثانيه الى منطقة ديلي كو حيث توجد مقرات الحزب هناك ومن الرفاق الذين عادوا , اتذكر منهم ابو احرار وابو بافل وابو سلوان وسمير الساعدي والرفيق المرحوم ابوحسان ثابت حبيب العاني حيث كان معنى فترة قصيره جداَ في زيوه , كما عاد الرفاق مام احمد وابو فلمير وعابد وجمال .

طرح على عدد من الرفاق العودة الى ديلي كو, كما طرح عليه الموضوع , وبعد ان درست الفكرة توصلت الى قناعه ان الحزب لا يحتاج الى مقاتلين , ارتباطاَ بحالة الانسحاب , وكانت العودة تعني ان هناك امكانيات للحزب لتسريب الرفاق الى الخارج من طرق خاصه , ففضلت البقاء مع الرفاق لنواجه نفس المصير .

انتقال العوائل الى مجمع :

حيث بدأ نزول الامطار وكان فصل شتاء قاسي , اصبح البقاء في الخيم امر صعب وتحولت المنطقة الى وحل من الطين يصعب علينا الحركة فيها , اصبحت هناك ضرورة لنقل العوائل من الخيم الى مكان آخر , كانت هناك دائرة للبلديه في القرية , والرفاق الذين كانوا يجيدون اللغه الفارسيه هم اربعة رفاق فقط وهم ابو كمال وآزاد وابو قحطان واسكندر . ورغم انه لم يكن في البداية تنظيم الا ان قيادة الحزب شخصت الرفيق ابو هندرين كمسؤول عن الرفاق , واختار الرفيق ابو هندرين الرفيقين ( ابو كمال وآزاد ) ليقوموا بمهمة الاتصال بالبلديه والطلب منهم بتوفير اماكن لنا .

تمكن الرفيقين من الحصول على بنايه على شكل بلوك طويل من الطابوق طوله حوالي 30 متر ارتفاعه عالي جداَ سقفه مقوس , وتوجد في داخله قواطع من الطابوق , ومن يشاهدها كأنها غرف ارتفاعها عالي جداَ , وبلا بيبان , بعض الرفاق عملوا بيبان من صناديق الشاي اتذكر منهم الرفيق ابو رياض . انتقل اليها العوائل وانتقل معهم عدد من الرفاق . في ذاكرتي حوالي 12 عائله من الرفاق والرفيقات , بالامكان ذكر اسمائهم لكن تحتاج الى تدقيق خشية من ان تكون هناك عوائل اخرى نسى ان اذكر اسمائها .

( يتبع)

11-4-2012

ملاحظة :

ارجوا من الرفاق الانصار الذين كانوا معنا , الكتابه عن هذه التجربه واغنائها , انها كانت تجربه قاسيه تجلت فيها معاني جميله للانصار , لا سيما علمت ان الرفيق ابو سعد اعلام قد بدأ بكتابة مذكراته هو من ضمن من عاش هذه التجربه والرفيق ابو طالب لديه بعض الكتابات والذكريات عن هذه التجربه والرفيق ابو فاتن والرفيق يوسف ابو الفوز وهناك رفاق انصار ونصيرات كثر من لديهم ذكريات عن هذه التجربه اهمية التجربه تكمن انه حصار ثاني وقع فيه الانصار بعد حصارهم في جبل كَارا .

تصحيح رقم : ذكرت في الحلقه السادسه من حصار جبل كَارا المنشوره في 4-10-2010 , استلمت مبلغ من المال كما استلم عدد من الانصار وهي اموال الحزب تم توزيعها على الرفاق كئمانه , المبلغ الذي استلمته كان 3 ثلاثة آلاف دينار من الرفيق ابو سلوان , وجميع الرفاق سلموا الامانات عندما دخلنا الى راجان في ايران .



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقتحام مقر طريق الشعب يُعد هجوم على الحريات وعلى الدستور
- نوروز عيد الحرية والتضامن والنضال وذكريات الانصار الشيوعيين
- في العراق السلطة تقود هجوم على الديمقراطية باسم الديمقراطية ...
- رؤية حول الموضوعات السياسية المقدمة الى المؤتمر التاسع للحزب ...
- رؤية حول الموضوعات السياسية المقدمة الى المؤنمر التاسع للحزب ...
- رؤية حول الموضوعات السياسية المقدمة الى المؤتمر التاسع للحزب ...
- رؤية حول الموضوعات السياسية المقدمة الى المؤتمر التاسع للحزب ...
- تمنيات الشيوعيين وقوى اليسار والديمقراطية للشعب والوطن في كل ...
- العملية السياسية في العراق الى أين
- التدخل الخارجي هل قَطف ثمار الربيع العربي
- اليسار لن يهزم
- نظام التعددية القطبية القادم تتطلع اليه دول وشعوب العالم (13 ...
- روسيا هيأت مستلزمات انهيار نظام القطب الواحد في العلاقات الد ...
- روسيا فرضت واقع جديد في العلاقات الدولية لصالح التعددية القط ...
- هل قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني ضَلت طريقها (2-2)
- هل قيادة الحزب الشيوعي الكردستاني ضَلت طريقها (1-2)
- روسيا تعمل على عودة التعددية القطبية في العلاقات الدولية (10 ...
- هل يوجد خطر يبرر استمرار بقاء حلف الناتو
- روسيا قطب دولي جديد ستضع نهاية والى الابد لنظام القطب الواحد ...
- العالم يشهد ظهور نظام التعددية القطبية في العلاقات الدولية ( ...


المزيد.....




- ما هو مصير حماس في الأردن؟
- الناطق باسم اليونيفيل: القوة الأممية المؤقتة في لبنان محايدة ...
- ما هو تلقيح السحب وهل تسبب في فيضانات دبي؟
- وزير الخارجية الجزائري: ما تعيشه القضية الفلسطينية يدفعنا لل ...
- السفارة الروسية لدى برلين: الهوس بتوجيه تهم التجسس متفش في أ ...
- نائب ستولتنبرغ: لا جدوى من دعوة أوكرانيا للانضمام إلى -النا ...
- توقيف مواطن بولندي يتهم بمساعدة الاستخبارات الروسية في التخط ...
- تونس.. القبض على إرهابي مصنف بأنه -خطير جدا-
- اتفاق سوري عراقي إيراني لتعزيز التعاون في مجال مكافحة الإرها ...
- نيبينزيا: كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمق ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - فلاح علي - ذكرى مرور 22 عام على كسر الانصار الشيوعيين للحصار الايراني بعد اختراقهم لحصار جبل كَارا (1)