أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - نوري جاسم المياحي - ربيع الاخوان المسلمين سيصبح كابوس لدول الناتو والامريكان















المزيد.....

ربيع الاخوان المسلمين سيصبح كابوس لدول الناتو والامريكان


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 3693 - 2012 / 4 / 9 - 09:22
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


لايخفى على احد ان دوافع مايسمي بثورات الربيع العربي ...هي دوافع نبيلة وشريفة ...الدافع الحقيقي هو قناعة المواطنين ولاسيما شريحة (الشباب المثقف ) بالظلم والاضطهاد والاهمال بعد انتشار ظاهرة البطالة والفساد المالي والاداري ..مما دفعهم للثورة ضد الانظمة القمعية الدكتاتورية التي نصبها الاستعمار لعشرات السنين ...وبسبب احتكار السلطة والثروة بايادي عوائل محدودة من خلال انظمة قمعية حاكمة .. اي بكلمات بسيطة ..كان الدافع للثورة هي دوافع اقتصادية ذات طبع سياسي..ضد الانظمة الدكتاتورية التي سبق ان نصبها الاستعمار بواسطة عملاءه الغير مكشوفين ...وعندما شعر الاستعماريون من خلال مخابراتهم ان الشعوب فقدت صبرها وتتهيأ للثورة ...وان الاوان لتغيير للانظمة الفاسدة بعد خفوت بريقها ..بادروا للتدخل فاعطوا الضوء الاخضر لعملية التغيير ..كي لايخسروا مواقع نفوذهم التقليدية سواء بلسر او العلن ..ولا يخفى على المراقب ..ما قدمته الدول الاستعمارية من عون واسناد ومساعدة ...عسكرية واعلامية ومالية ومخابراتية ...لانجاح عملية التغيير ...في تونس ومصر وبشكل جلي في ليبيا ...ما في اليمن فحاولت امهال الرئيس علي عبدالله صالح ولا زالت تحاول حماية اتباعه ..اما في البحرين فبكل صلافة تجاهلت مطالب الجماهير بالتغيير ولكنها وقفت ضدها واوعزت لعملاءها في السعودية ودول الخليج لارسال قوات درع الجزيرة لحماية نظام حلفهم الملك حمد ... اما في سوريا ومنذ كثر من سنة يبذلون اسقاط لرئيس بشار الاسد بالرغم من التفاف لاغلبية الجماهيرية حوله ..لانه نظام قومي وموالي لروسيا الاتحادية ..ومعادي للاهداف الرئيسية للغرب المسيحي الاستعماري ...بقيادة المحافظين الجدد في الولايات المتحدة ...واسرائيل...والتي يمكن تلخيصها بما يلي :-
---- شن الحرب على الاسلام وتشويه صوره الانسانية ...بالتركيز على السلبيات ...ومنها الطائفية والتعصب ...
---- العالم اصبح قرية صغيرة ...ويخططون لان يحكمها القطب الواحد المتمثل بالنظام الرأسمالي (الولايات المتحدة الامريكية وشركاتها الاحتكارية ) وعليه يجب محاربة كل الانظمة الاقتصادية المخالفة ولاسيما ذات الهوى والفكر الاشتراكي ...
---- السيطرة التامة على منابع الطاقة ...وفي مقدمتها ...النفط ...والطاقة النووية ...واحتكار امتلاكها .. وما محاولات السيطرة على ترسانة الاسلحة النووية الروسية بعد تفتت الاتحاد السوفيتي ...ومنع كوريا الشمالية ومحاصرتها ...وتهديدها بالاستيلاء على الترسانة النووية الباكستانية ان لم تساعدها في حربها ضد افغانستان وطالبان في حينها ...والاكاذيب التي افتعلتها حول الملف النووي العراقي والايراني والسوري ..وحتى يومنا هذا ...كلها تصب لهدف واحد هو السيطرة والاحتكار ...بينما الترسانة الاسرائيلية من الرؤوس النووية والتي يبلغ عددها اكثر من (300) رأس نووي ...وكافية لتدمير 300 مدينة وعاصمة عربية او اسلامية ...فالادارة الامريكية ودول الناتو والامم المتحدة ...فهم ساكتون صامتون ولا احد يعترض او يستنكر ..او يهدد او يعاقب ويفرض الحصار كما فعلوا بالعراق وكوريا وايران والان سوريا ..
اما منابع النفط والسيطرة عليها ...فلا تحتاج الى شرح ...بدأوا بافغانستان ثم العراق وبعدها ليبيا وربما سوريا وفصلوا السودان الجنوبي لوجود النفط فيه .. ويبذلون المستحيل للسيطرة على نفط ايران وبمختلف الافتراءات والاكاذيب ...
---- الهدف الاخير ...امن وحماية دويلة اسرائيل وتحويلها للحارس الامين ..الغرب الاستعماري ..وبالرغم من استهتارها بكل القيم الانسانية للشعب الفلسطيني المظلوم ..
من التمعن والفكير في الاهداف اعلاه ...نجد ان ما يسمى بالربيع العربي ...يصب في صالح هذه الاهداف بشكل او اخر ...ولكن السؤال الذي اطرحه ...هو ..هل كل ماتخطط له الادارة الامريكية ودول الناتو الاستعمارية ...يسير بدقة نحو تدقيق الاهداف ومثلما يريدون ؟؟؟ فقد ينقلب السحر على الساحر في يوم من الايام ..قد يكونوا قد نجحوا في تحقيق البعض من هذه الاهداف ولكنهم ومع مرور الزمن قد يفشلوا في البعض الاخر ...ومثل على ذلك :-
---- هل الجماهير الثائرة حققت الاهداف التي ثارت من اجلها ..؟؟؟ الجواب ..لا .. حيث استولت على ثوراتهم احزاب الاخوان المسلمين (تحت مختلف الاسماء الحزبية ) واستولوا بشكل او اخر على السلطة ...سواء في تونس ومصر وليبيا وفي طريقهم للاستيلاء عليها في سوريا ...وربما ينجحون ايضا في العراق ؟؟؟
---- الاستراتيجية االانكلو –صهيو امريكية في القضاء على الدين الاسلامي من خلال الحرب الطائفية بين المذهب السني السلفي ( الوهابي الذي فرخ فكر الاخوان المسلمين والاخير انجب حركة القاعدة ...وانا شخصيا اعتقد ان القاعدة هي الجناح العسكري المسلح للاخوان المسلمين وبالتالي للاسلام السياسي الوهابي ) ويدفعني لهذه القناعة النشاط العالمي والانتشارلتنظيم القاعدة وامكانية الضرب في اي منطقة بالعالم ...هذه الامكانية لاتتوفر سوى للجماعات المنتمية لتنظيم الاخوان العالمي (هذه قناعتي الشخصية )..و هذه حقيقة لا يستطيع احد نكرانها ..وقد تبنت السعودية وعائلة ابن سعود ولاية الوهابية وبشكل خفي ومن خلالها تنظيمات الاخوان المسلمين ..وهم مسؤولين عن تمويل وتغذية القاعدة في العالم ...وكل الدلائل تشير الى ذلك ...فهل من المعقول لاتعرف المخابرات الامريكية والاسرائيلية هذه الحقيقة ؟؟؟
اما الخصم الثاني في الصراع الاسلامي الطائفي فهم شيعة العالم بقيادة القيادة الدينية ...في قم وايران ...واعتقد ان هؤلاء فرضت عليهم المعركة فرضا ..حيث ان من المعروف عن المذهب الجعفري الشيعي الاستكانة والخنوع (وجهة نظر شخصية بحتة ) على ما يسمونه مظلومية ال البيت ومنها يستمدون وحدتهم وتراص صفوفهم ..وبالاساس يعتمدون على اللطم والبكاء والدعاء وانتظار ظهور المهدي المنتظر (عج ) وهو المنقذ في عقيدتهم ...اي بكلمات اخرى ..يتحملون الظلم والقمع والقهر(لانه ثواب ) ..دون بذل مجهود جهادي مبادر لاستحصال الحقوق ...ولهذا نجد الاحزاب الشيعية العراقية ...وصلت الى الحكم في اول فرصة اتاحها لهم الغزو الامريكي بالعراق...ويقال ان الثورة الايرانية لما نجحت لو لم تسحب الولايات المتحدة البساط من تحت اقدام شاه ايران ...فاستغلها الثوار بزعامة الامام الخميني ...لاعلان الدولة الاسلامية وكما يحدث اليوم في مصر ...تخلت امريكا عن حسني مبارك ..وسمحت للاسلامين بزعامة الاخوان وايضا عن طريق الانتخابات ستتحول مصر ...الى جمهورية مصر الاسلامية على غرار الجمهورية الايرانية وكما حدث بالضبط في العراق بعد الغزو ..
اما السلفية السنية الوهابية الاخوانية القاعدية ...فتختلف عن اتباع المذهب الشيعي فتؤمن بالجهاد والعنف والقوة ويؤمنون ان ما اخذ بالقوة لايسترد الا بالقوة ولا يؤخذ الحق الا بالسيف ..وهناا تتباين وسائل الكفاح بين الطائفتين ...و قناعتي ان النصر سيكون حليف القوة والعنف والتعصب ( هذا لايعني انني اؤمن بهذا الفكر او النهج او الاسلوب) ..حيث ان التوسل والخنوع والدعاء لايؤتيان نفعا في عالم امريكي –اسرائيلي مستهتر وجبار..تسوده سياسة الغاب ..القوي ياكل الضعيف ..وقتل الشعوب وتجويعهم وتشريدهم عند الغرب الاستعماري الرأسمالي قضية بسيطة وحلال ...المال عندهم هو الهدف ..عكس الشرق الفقير يهتم بالقيم والاخلاق ..الغرب يستعمل المال لشراء الذمم واستعباد الشعوب ..والمال يحصر بايادي قلة من الناس وحتى شعوبهم تعاني من شرورهذه القلة ...
---- السؤال المطروح الى متى يستمر تحالف الغرب مع السعودية ودول الخليج الذي يسخرون المال والاسلام السياسي لخدمةالاهداف الامريكية ؟؟؟ تحت شعارات التعصب الطائفي البغيض ؟؟؟ انا شخصيا اعتقد ان دوام الحال من المحال ..ولابد لحلفاء اليوم ان ينقلب بعضهم على بعض ..وعندها سيتحول اصدقاء اليوم الى اعدء الغد ...ولكن على حساب الابرياء والفقراء والمساكين .. فبالرغم من مرور فترة قصيرة لاتتجاوز السنة على اندلاع الثورات لشعبية ...نجد ان هذه الثورات فرخت قيادات ابعد ما تكون عن طموحات الشعوب في الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وحقوق الانسان الحقيقية ...واستبدلت بالفوضى الخلاقة والتدمير ومزيد من الاشلاء ولتشريد الملايين من السكان العزل وتيتيم عشرات الالاف من الاطفال والنساء الارامل بحجة الديمقراطية ..
---- السؤال الذي يقلقني ...ماذا يحدث لو تمكن الاخوان المسلمون من اسقاط النظام السوري العلماني واستبدل بجمهورية سوريا الاسلامية السلفية وانعكاساتها على لبنان وهل سيقف حزب الله مكتوف اليدين ؟؟؟وما هو الموقف الذي سيتبناه الاخوان في الاردن ومصر والعراق مثلا ؟؟؟بالتاكيد سينقضون على نظام الهاشميين ..اما في العراق وهذا ما ستثبته الايام ..ستندلع الحرب الطائفية بين تحالف الاكراد والاسلاميين من جهة والشيعة من جهة ثانية ..لان التاريخ اثبت ان الحروب الطائفية توحد الصفوف بغض النظر عن القناعات الفردية والمواقف العقلانية ...ولاسيما بعد ان تندلع هذه المعارك الجانبية ..تجر ايران ودول الخليج وفي مقدمتهم السعودية وربما تركيا واطراف اخرى كالباكستان الى حرب الصواريخ والفوضى وغياب الحكومات والانظمة الاصولية .. .لان حدود الدول ستختفي من الخارطة المعروفة
انني اتوقع ان هذا السيناريو يخطط له تجار الحروب الامريكان ...وهم لايدركون ان الدائرة ستدور عليهم ...لانهم سيزرعون الحقد والكراهية لدى شعوب المنطقة المتحاربة والمتنازعة ...ويمكن اطلاق وصف على هذه الحالة (بالحرب الطائفية العالمية ) ...ولابد للمرأ ...ان يتكهن ان مسيحي الشرق لن يكونوا بعيدا عن شرار هذه المأساة الانسانية ...فالاغنياء سيسارعون الى الهجرة باموالهم ...والفقراء سيضطرون للبقاء ...يعانون ما يعانيه فقراء المسلمين ...ولن يكون الاكراد والاقليات بعيدا عن جحيم هذه الحرب الشعواء ...اذا يحاول القياديين من القوميين المتعصبين الاكراد استغلال الفوضى الخلاقة وضعف الانظمة الحاكمة وفقدان السيطرة وتعددها على القوات المسلحة جراء هذه الاوضاع ...لاعلان استقلال مناطق ذات الصبغة القومية كاكراد سوريا واقباط مصر وامازغ الجزائر وكما حدث في ليبيا والازواد في شمال مالي ...والحبل جرار
---- الفقراء سيزدادون فقرا والاغنياء تجار الحروب سيزدادون غنا والبؤساء يزدادون بؤسا ...وستنتقل الماسي والعدوى الى الولايات المتحدة ودول الناتو الاستعمارية حتما ...بسبب الحقد والكراهية لضحاياهم ...
والغريب ان اسرائيل والشعب اليهودي لن يكونوا بعيدا او بمنجاة من هذه المصيبة .
---- الكرة اليوم بملعب الولايات المتحدة الامريكية وعلى قادتها تحكيم العقل والانصاف بنفس انساني لا استعماري ...عليها ان تساعد (الشعب السوري خاصة وشعوب كل العالم ومنطقتنا عامة ) في محنته الحالية وعدم مساعدة الاشرار من المتمردين بالمال والسلاح والاعلام ومنع السعودين والقطرين والخليجين من تاجيج نار الفتنة الطائفية ...فالضحية ستكون شعوبنا المسكينة والفقراء منهم خاصة...
وهنا لابد من الاشارة الى ان ليس كل الاخوان المسلمين والسلفيين هم اشرار وسيئيين وجلهم من الاخيار ولكن الاشرار هم من القاعدة او الطائفيين المتعصبيين وبالتاكيد هم قلة وشواذ ...فمن حق المسلم حفظ دينه وماله وعرضه ووطنه وتحريم التعاون مع الاعداء ...وللاسف الكثير من خونة هذه الامة الاسلامية ومن كل الطوائف باعت نفسها للاجنبي ...واليوم ان اوان العودة الى العقل والحكمة...وحفظ دماء العرب والمسلمين ...
انا اعلم ان كلامي لن يعجب الكثيرين كالعادة وهذا سيذهب هباءا منثورا في هواء فاسد...فلن يسمعه اوباما او كاميرون او ساركوزي ...او نتنياهو او ليبرمان الحاقد على البشرية...ولا سعود الفيصل السعودي ولا خلف ابن حمد القطري ولا بشار الاسد ولا المناضل الشريف دولاريا برهان غليون ...ولا اردوغان ولا احمدي نجاد ...وبقية الفرسان ...
ولابد لي هنا ان احي مواقف روسيا الاتحادية والصين الشعبية وكل اللدول التي تقف الى جانب الشعب السوري والدفاع عنه وابعاد شبح الحرب الطائفية عنه ...فهل تتعلم الادارة الامريكية من مواقف سوريا والصين ؟؟؟ الجواب لاا عتقد ذلك ..وهل ستنتبه القيادة العراقية الى اهمية الصداقة والتعاون مع الروس ؟؟؟
ولابد لي ان انبه الاخوة العلمانين واليسارين والديمقراطيين الحقيقين المؤمنين باللبرالية ...الى ضرورة توحيد الصفوف ورصها ,,,لا لمحاربة المد للاسلام السياسي ...وانما تخيفيف اندفاعه قبل ان يقود الامة وشعوب المنطقة الى حرب كارثية لا يعرف نتائجها الا الله ...
والا ما فائدة حرق القران من قبل الجنود الامريكان او تشويه صورة النبي (ص) او نسف الكنائس للمسيحين او قتل اطفال اليهود في تولوز الفرنسية او رقص اليهود المستوطنين في باحة القدس الشريف او محاولاتهم لهدم مسجد الاقصى او قتل الزوار في المناسبات الشيعية ؟؟؟كلها تصرفات مريضة حاقدة تصب لاشعال الفتنة ...لعنة الله على من يؤججها ...
اللهم احفظ العراق واهله اينما حلوا او ارتحلوا



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مبروك للحزب الشيوعي العراقي
- جياع شعبنا اصحوا على زمانكم
- نحن غرباء في وطننا
- الجريمة البشعة في العراق بلا صدى او رد فعل
- الى متى يستمر الابتزاز السياسي على حساب المواطن؟؟؟
- مصائب قوم عند قوم مصائب
- القمة العربية لاتستحق الاستهانة والمساومة بالدم العراقي
- حقيقة نواب شعبنا المؤلمة
- ابو طبر وظاهرة الايمو
- اهو مؤتمر قمة ام نقمة ولعنة عراقية ؟؟؟
- رجال الدين ومعاناة الشعوب
- مواقف تكشف العورة بلاخجل
- عقلي يكول الي ...الحامل راح تولد
- قصة الطفل والام وحظهما السيء
- متى نتعلم ثقافة الحوار؟؟
- احتفلوا بيوم الكذب العالمي...
- طركاعه وحبيبها
- كفى كذبا..فشعبنا ليس مضحكة
- الفيتو الروسي – الصيني والصراع الطائفي في المنطقة
- حق الضحية وعائلته في ملاحقة القاتل


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - نوري جاسم المياحي - ربيع الاخوان المسلمين سيصبح كابوس لدول الناتو والامريكان