أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرضا حمد جاسم - رد الى من يكتب باسم الدكتور كامل النجار















المزيد.....



رد الى من يكتب باسم الدكتور كامل النجار


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3690 - 2012 / 4 / 6 - 21:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ملاحظه: آنا لا اعرف هذا الشخص ( ولكن أعرف ما يكتب ونقدر له بعض ما قدم لكنه ومنذ فتره بداء يترقب التعليقات ويهتم لكثرتها ولم يلاحظ الكثير في ذلك ونستطيع ان نبين له أن أراد) الا بما نسبه لنفسه من اسم وهو يعترف انه اسم مستعار لأسباب يعتقد هو بجوازها و فائدتها لذلك لا استطيع ان اقدم له بغير هذه المقدمة ويمكن مراجعة موقفنا عن الاسماء المستعارة والوهمية بالعودة الى ما نشرناه تحت عنوان (المستعار والوهمي) وكان بثلاثة اجزاء ادناه الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=300701
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=300701
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=300701
*الموضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوع:
في الموضوع المنشور باسم د. كامل النجار المعنون(لا يمكن تجميل سيرة محمد مهما حاول القرآنيون) يقول الكاتب:
(لا شك أن المتعلمين من المسلمين والذين قرأوا سيرة نبي الاسلام قد بدأوا يتململون من الروائح الكريهة التي بدأت تصدر من تلك السيرة بعد أن كشف عنها الغطاء بعض الكتاب الذين انتقدوا الإسلام وسيرة رسوله ونبيه محمد)
ـ أقول:
لم يقدم لنا الكاتب عن هؤلاء المتعلمين بعض الاسماء او النبذ المختصرة عنهم...وكأن المتعلمين من المسلمين قله أستطاع الكاتب ان يسبر اغوارهم بما يملك من خارقات ليصل الى هذه الأيقونة التي قدمها لقراء الحوار المتمدن...وهو مما قال يبدوا انه لا يعرف ان من بينهم اساتذته في كلية الطب!!! جامعة....(لم يذكر حتى الجامعة التي منحته بكالوريوس في العلوم الطبية ونحن نعرف ان في مصر العديد منها) واساتذة أدب و لغات وعلماء في القانون الدولي وفي الفيزياء وكل مناحي الحياة...وهو في اطلاقه هذا(المتعلمين المسلمين) يشمل كل من يقرأ و يكتب ومن كان ملتزم دينيا مثلة ومن هو غير ملتزم ومن الذين بنوا نهضة ماليزيا...أن هذه النظرة المُسْتَخِفة التي ينظر بها الكاتب الى المتعلمين المسلمين دلاله على غرور و قصور وضياع و تخبط...
اما الروائح الكريهة فيتعطر بها الملايين ممن يحبون محمد و ما قُدِمَ اعلاه أكيد إساءه اليهم سيقابلونها وهذا واجبهم بأكثر منها و من يسيء فليستعد لاستقبال الرد وهذه (الروائح الكريهة)لا تعكس شيء من الحكمة وبالذات لو امتزجت بعدم دراية و ضيق افق كما يتميز به الكاتب الذي نتأسف لضياع جهده بذلك الحقد الذي يجعله متشنج وبذلك يفقد الكثير من تأثيره الذي نرجو ان يعززه بالعلم والبحث والربط والاستنتاج لا التوقيع على ما يُكْتَبْ او التمسك بالسطحيات والاخذ والرد بها وتكرارها.
فهو منذ العنوان(لا يمكن تجميل سيرة محمد مهما حاول القرآنيون)الذي يعني الجزم بالاستحالة وهذا غير مقبول من باحث حتى لو كان يهوى البحث كما يصف نفسه أي غير متخصص...ويعكس وجود دوافع حقد شخصي على محمد من شخص الفرق بينه وبين من يحقد عليه في فترة العيش في الحياة اكثر من أربعة عشر قرناً مليئة بالغموض والتحريف والجرائم والإبادات والاهانات والاحتلالات و محاولات الإلغاء والتهميش والتشويه...هذا الموقف جعل الكاتب يُجْزِمْ بأن ما حمله عن محمد هو الصح وما يقوله الاخرين المضادين له هو خطاء و كذب و تزويق وفي هذا الكثير الذي يمكن تفسيره.
لا يقول بهذا المنطق(الجزم) إلا من تطابق معه عامة العلماء والمفسرين للتاريخ والدارسين خباياه وهذا ما لا ينطبق على الكاتب او ما يكتب.
وعند قوله العبارة التالية(....بعد ان كشف عنها الغطاء بعض الكتاب الذين انتقدوا الاسلام وسيرة رسوله ونبيه محمد)
ـ أقول:
ان الكتابات التي انتقدت الاسلام و محمد ابتدأت منذ ان بداء الناس ألْتَماسْ به اي منذ الأيام الاولى للإسلام سواء بالاعتراض او التهكم او الابتعاد عن الاسلام او بالثورة عليه وعلى ما جاء به وليست وليدة ما كتبه المتعلمين الجدد والعالم يعرف ان الاسلام يتسع ويقوى ويتمكن ويملك...لكن الكاتب ربما يريد ان يضيف شيء لنفسه وهو غير قادر لأنه أولاً خائف والخوف و مُداراته تستنزف جزء من القدرات والامكانيات و لأن كل ما يقوله او يكتبه كان مطروحاً من قبل والشيء الوحيد الذي قدمه ربما هو انه اصبح كما رجل الدين المسلمين يقرأ ليقول له الحاضرين (أمين) اي انه يقرأ بالنيابة ولم أعرف عنه انه طلب ممن يقرأون له العودة الى المصادر المتناقضة للروايات وهو بذلك يلتقي مع رجال الدين الذين يحثون اتباعهم على الاستماع الى اقوالهم وعدم ازعاج انفسهم بتعب البحث وهو من يتحمل الاثم... بالضبط كما يفعل رجال الدين دون أن يعي ذلك عندما يُحَّرِمونْ بعض الكتب او يحاربون بعض الكتاب ولو ان هذا ليس فرض(أي الطلب) لكنه جزء من واجب التنوير.
*ثم يقول الكاتب ليتابع الفقرة اعلاه التالي:(...و من ثم بداء بعض القرآنيين محاولة تعطير تلك السيرة و رش ماء الورد على فصولها. وقد بدأت المحاولات في امريكا على يد طبيب مسلم من اصل هندي اسمه(شانفاز)حاول أن يبرهن بأن محمد لم يتزوج عائشة في سن التاسعة و أنما كان عمرها ثمان عشر سنة عندما تزوجها وأدرج بعض الشيوخ بهذه اللعبة...وكان منهم الشيخ جمال البنا الذي كال الثناء على الشاب المصري الذي سرق القصة ونسبها لنفسه)انتهى
ـ أقول:
يتطير الكاتب من محاولة فرديه لشاب أراد الوصول ألي شيء أو الدفاع عن من يحب أو اثبات الحقيقة وكان عليه أي الكاتب لو كان باحثاً هاوياً منصفاً مهتماً بالأديان و بالتاريخ وغير متعصب أن يفرح لذلك لأن اثبات ذلك او نجاح هذا الطبيب في اثبات ذلك سيعني ان كتب المسلمين و رواتهم الذين يستندون عليها غير دقيقه و في حالة مهمه جدا مثل الزواج بعائشة... ومؤثرة جداً لأنها تلغي عندهم جواز الزواج بالقاصر لينقذ هذا الطبيب الكثير من الفتيات اللائي يَغْتَصِبَهُنَ السلاطين ورجال الدين تحت تلك الذريعة وان نشر تلك النتائج و تصديقا سيضع المسلمين امام إحراج كبيرو يتسنى للكاتب وغيره اتهام المسلمين بأنهم أغبياء ويسيئون لنبيهم ولدينهم ... ليحدث بينهم انشاق قد يتوسع بشكل خطير اكثر مما تحدثه كتابة مقال مثل الذي نرد عليه . لما لهذه الحالة من اهمية بشخصيها محمد و عائشة و منزلتهما عند اتباعهم او مضاديهم.
ولم يتحفنا الكاتب بشيء عن تلك المحاولة ونبذه عما توصل الية الطبيب الهندي او اين هلل السيد جمال البنا للشاب المصري و من هو هذا الشاب حتى يكون وضع المقال مقنع....وهل يفهم من قول الكاتب ان السيد جمال البنا من المتعلمين المسلمين الذين أشار اليهم.
ان الكاتب في الكثير مما يكتب يعتمد على ما يُذكر أو ذُكر في كتب المسلمين ولو كان باحثاً لسأل نفسه لماذا يكتب المسلمين ما يسيء الى نبيهم هل هُمْ على تلك الدرجة العالية من الحيادية والدقة والنزاهة...أن كانوا كذلك فهذا شأن عظيم يختفي خلفة الصغار المسيئين غير الامينين...وأن كانوا أغبياء وهذا احتمال فهذا مستوى من يصدقهم او يأخذ عنهم وهنا يتساوى الكاتب مع الشيوخ ورجال الدين فكلاهما ينهل من ذلك المصدر الغبي أو كانوا حاقدين على نبيهم فمن يأخذ منهم حاقد ايضاً و لا يستحق ان يؤخذ منه ...
الكاتب النزيه من يدقق فيما يأخُذْ والباحث عليه مسؤوليه كبيره بالإنصاف والحياد والصدق والأمانة العلمية. ومُتابِعْ السَيّرْ يضع احتمالات ويناقشها ليتوصل الى شيء ربما يكون نافع للجميع و للحق...
لم يقف الكاتب متعمداً كما يبدوا الى واقع الوقت والمكان الذي ظهر به محمد وما قدم لجماعته ولماذا يُبْعِدْ المسلمين تسلسل ما يقولون انه أُنْزِلَ على محمد وهم يقولون ان أول ما نَزَلَ عليه في خلوته هي(أقراء...)ليجدها لو كان باحثاً قد أبعدها المسلمون الى السورة رقم96 من114 سوره في كتابهم المطبوع اي القرآن ولتقع في الصفحة804 منه... واختيار محمد لكلمة اقرأ لها ذلالة عظيمه حيث تفرد منذ اكثر من1450عام بتشخيص الدواء لكل أمراض الحياة وهو القراءة ومزجها لاحقاً بالقلم الذي لم يتطرق اليه احد بهه التسميه في تلك المنطقة قبله...واليوم كل العالم يسير على قول محمد بضرورة تعليم القراءة والكتابة والقضاء على الأميه التي شخصها العلماء بأنها أخطر الامراض والمشاكل...فأين انت من محمد يامن تكتب باسم الدكتور كامل النجار أي أنك كما تدعي رجل علم.
ولم يفكر الكاتب بالتناقضات التي عَجَّتْ بها كتب المسلمين وحكوماتهم واسباب مقتل او قتل بعضهم لبعض ومنهم من يطلق عليهم اهل محمد...وكيف فرح المسلمون لذلك ولماذا يسبون بعضهم بعضاً من زمن محمد حتى اليوم ويقتلون بعضهم بفتاوى قبيحة مريضه.
كيف لباحث وأن كان يهوى البحث مثل الكاتب ان لا يأخذ ما كان عند اهل تلك البلاد وقت ذك وهل كان تعدد الزوجات او الزواج بقاصر جديد عليهم وكيف لباحث ان يقتنع ان رجل عظيم حفر اسمه في تاريخ البشرية مثل محمد ان يفكر بفتاة او طفلة وأمامهُ كل بنات قومه وبنات البلاد التي غزاها تحت سيف الاسلام
كيف يفسر الكاتب ان كان باحث ولو كان هاوياً للبحث... لماذا لم تُنْجِبْ كل من حُسِبْنَ أزواج محمد ...وهل علميا وهو كما يقول عن نفسه طبيب ان يكون من لا يُنْجِبْ لأي سبب بهذه الشراهة الجنسية التي تفوق التصور من رجل عمرة يقترب من الستين وسوء التغذية والامراض تنخر فيه حاله في ذلك حال الاخرين وقت ذك.
كيف يفكر أو يستنتج الكاتب أن العربي يعطي اخته او بنته لرجل لا ينجب(عاقر) وهي طفله...قد يُهْديها من وقتها ليسلمها له عند بلوغها.
ثم يستمر الكاتب بِحَرْفْ الموضوع عن عنوانه كما في الكثير مما يقدم حيث يبتدأ بشيء ويُحْرِفُهُ باتجاه أخر
أبتداء بقضية عائشة وزواج محمد منها ولم يعطي لها الا بضع كلمات لينتقل الى تعدد الزوجات لتلتهم كلماته و أستشهاداته في ذلك بقية الموضوع وكأنه يعلن عن جهل بتاريخ وعادات المنطقة او ممارسات ما قبل محمد من الذين يُطلقْ عليهم أنبياء أو رسل ممن تزوجوا أكثر من مرة ليعتبر ذلك هو الاساس في عدم امكانية تجميل صورة محمد ...من قال للكاتب لو أن رجلاً من ذلك الزمان قد تزوج بواحدة كانت ستكون صورته أجمل...لماذا لم يكن العكس هو السائد
هل يعقل الباحث ان شخص مثل محمد بداء برنامجه السياسي بكلمة (أقراء) وجَمّعَ حولة الضعفاء وحارب ظلم قريش بثورة كبيره تصاعدت رغم الصعاب التي احاطتها وانجز ما انجز سواء بالحروب او بالاغتصاب والاحتلالات او الإقناع في فترة قصيره من عمر البشرية ان يجد الوقت اللازم للزواج والنكاح وهو عاقر
لو كان الكاتب كما يدعي انه تنويري وباحث وغير متعصب لفرح فرحا شديدا بمجهود ذلك الشاب الهندي وعمل على اللقاء به والترويج لما قدم كما يفعل الأساتذة الباحثين الذي يحترمون البحث والتدقيق.
ان الكاتب ربما لا يعرف وهو يشير الى الروائح الكريهة ان التاريخ هو عبارة عن مزبلة كبيره تنبعث منها روائح طارده لأن ممن كتبوه المنافقين وخدام المنتصر و رعاع السلاطين والباشوات والامراء و المرتشين... لكن الباحثين الشرفاء والمؤمنين بالصدق والحق والعلم اقتحموها حتى قبل ان يتم صناعة الاقنعة الواقية او الكمامات لينبشوا فيها بتجرد وحرفنه وعلميه وقضوا شبابهم في النبش بتلك المزبلة ليقدموا للعالم خلاصة ما تمكنوا منه وكل واحد منهم لم يتحزب لدينه و لا لقومتيه و لا لجنسه والكاتب يعرف من فسر الرقم الطينية ومن انتشل المومياوات ومن اكتشف هندسة الاهرامات ومن ناقش ما قدمة محمد. وليس فيهم من قال(وعليه)جازما كما يقول الكاتب.
كان على الكاتب ان حقاً مهتم بالدقة ان يثني على ذلك الطبيب الهندي حتى لو كان مخالفاً لما يعتقد ويناقشه حتى يثبت له العكس او يتفق معه سواء بالإيجاب او الرفض ولكن من اين له ذلك.
أن عنوان المقال يشير الى حقد الكاتب والحقد ليس من صفات العلماء او الباحثين المنصفين حتى لو كانوا هواة مثل الكاتب... انه اي الكاتب متحامل على محمد الذي عاش قبل اكثر من 1455سنه و حاقد علية بهذه الدرجة ...كيف اذن يتعامل مع من يخالفونه اليوم؟
ان الخطاء الجسيم كما اعتقد الذي يسير عليه الكاتب وهناك البعض ايضاً هو محاربة الاسلام من خلال محمد أو انه يتصور انه صائب عندما يربط بين الاسلام ومحمد... و ببساطة شديده ان لا رابط بين الاثنين فالرجل الثائر العظيم محمد وضع تجربه وتصوراته لها وخطط و نفذه وهو ربما أول من صَرَخَ (يا صعاليك العالم اتحدوا) وقاد أول ثورة للفقراء على ظلم وجور قريش في تلك المنطقة ومحمد هو ربما أول من أرسل اتباعه للخارج من أهل الجزيرة وأوصاهم بتنظيم أنفسهم وأرادهم كما يسمى اليوم عند الاحزاب السياسية بتنظيم الخارج او ممثل الاسلام او ممثل او وكيل محمد في الخارج وهو أول من فكر بإيجاد مصدر مالي لتنظيم تحركه السياسي وبناء دولته وهي الزكاة قبل ان يفكر بها شخص اخر وهو اول من دعي الى الاجتماعات الاسبوعية كما تفعل الاحزاب اليوم وهو اول من دعا الى الرياضة الصباحية متمثلة في صلاة الفجر وهو أول من أوجد النسخ والتي هي دلاله للتجديد و مواكبة التطورات وعدم الجمود...و محمد أول من اتقن فن الادارة وعرف موازين القوى وعقد التحالفات بالقياس اليها و تركها عندما قوي عوده السياسي كل تلك (الاول) تجري في تلك البقعة الموبوءة بالتخلف والعداوات والجهل والكسل.
و الاسلام اليوم هو منهج الذين كتبوا نصوصه بعد محمد ولقد مُزِقَ الكثير مما كُتب على زمن محمد من وصاياه واحكامه واستنتاجاته و حلوله واقتراحاته.
هل هناك عاقل يقتنع ان محمد ينسخ قول ربه كما يدعي اتباعه...لو كان كذلك لأمر اتباعه بأن يسقطوا من اقوالهم وكتبهم ما نسخه لأنه ليس بحاجه اليها بعد نسخها...ماهي الفائدة من المنسوخ بعد ان الغي استخدامه بوجود الجديد...ترك ذلك لأنه ارادها تجربه لمن بعده لمتابعة الاحداث واستمرار استنباط الاحكام الجديدة التي تلائم العصر...وليصل الى توحيد من يصل اليهم على الجديد بالقول اذا قبلنا نسخ ما بين يدينا فمقبول ايضا نسخ ما وجدناه او ما كان ويخالف الجديد.
هل يأخذ الباحث العلمي كل ما ينسب لشخص او ما يجده عن قضيه يجري البحث فيها او دراستها على انه مُسّلَمْ به...ان طبق العلماء والباحثين والاطباء ما يقوم به الكاتب لتوقفوا عن البحث والتحقيق والاستنتاج ووضع الاحتمالات والخطط و والسفر الى المكان المتوقع للدراسة والبحث .
المشكلة ليس في محمد و زوجاته وحياته الخاصة وانما فيما نقل عن محمد او في ما نسب اليه من تَرِكَهْ ثقيلة مخيفه متناقضة كما يعرف الجميع... شخص مثل محمد بهذا التناقض كما تصوره الكتب... وحتى لو صح ذلك فهل من الانصاف أن يُحاكَمْ و يساء اليه وفق أحكام اليوم وقوانين حقوق الانسان الجديدة ويتم التركيز على ما نسب اليه من مساوئ...ولم تذكر له حسنه واحده وكأن ما موجود اليوم من اتباعه ليسوا بالعدد المهم وبدون تأثير سواء جيد أو غير جيد.
إن من الخطاء ربط الاسلام بمحمد والصحيح هو فصل محمد عن الاسلام وترك اتباعه بدون مرجعيه يستندون اليها وذلك بذكر محاسن محمد وعيوبه و نقد ما كُتِبْ زوراً عن محمد حتى لو كان من كتب يدعي الانتساب اليه... والدفاع عنه أمام من يدعون انهم اتباعه و تابعي سيرته ليتم تصفية كل الاعوجاجات التي أتى بها التالين لمحمد من خلفاء وامراء و سلاطين و اصحاب المذاهب...عندما يثبت الباحثين تلك الاساأت لمحمد من كتب اتباعه يضعون اتباعه في شك كبير بين محمد وما كُتِبَ عنه ويزيلون الحجه التي يتحججون بها وذلك بالاهتداء بما قالوا عنها زوراً انها السنه النبوية....أن الهذيان ضد محمد لا يقدم شيء بل يجعل اتباع محمد يتبارون للدفاع عنه وبكل السبل وهذا حقهم لكن إنْصافْ الرجل يجعلهم تائهين متخبطين حتى في دفاعهم.
*الخاتمـــــــــــــــــــــــــــــــــــة:
بعد سرد الآيات التي تَعَّمَدَ الكاتب وهو مُثَقَلْ بالهموم من محاولة طبيب هندي كشف زيف الادعاء بزواج محمد من الطفلة عائشة وجميعه تلك الآيات حول تعدد زوجات محمد وليس فيها ما يشير الى عمر عائشة او اسمها... يقول الكاتب الخاتمة المبهمة المهزوزة الركيكة المتعصبة التالية:
(فإذاً لا جدال هنا أن محمد كانت له عدة أزواج حسب آيات القرآن المذكورة أعلاه وعليه فأن محمد كان مزواجاً وأصغر زوجاته كانت طفله تزوجها وعمرها ست سنوات ودخل عليها وافتضها وهي بنت تسع سنوات ..هل يمكن تجميل مثل هذه السيرة غير العطرة)انتهى
ـ أقول:
أتمنى على من امتدح المقال قبل غيرهم ان ينتبهوا للخاتمة غير المترابطة فالآيات التي ذكرها الكاتب و جَزَمَ منها ان محمد مزواج وأيد ذلك الكثير من القراء وهم محقون وتعدد الزوجات لم يكن معيباً وقتدك ... جَزَمَ ايضا منها ان أصغر أزوجه هي بنت ستة سنوات...أيها الكاتب أين مما تقدم لك من سرد أعلاه ورد فيه انه تزوج من بنت بعمر ستة سنوات وكيف تتجرأ لتقول كلمة (عليه) الجازمة كما يتضح...لا أحد ينكر ان كل الرجال كانوا متعددي الزوجات و محمد منهم و كانوا ربما يتبادلون الزوجات او يطلقون او يتبرعون بهن وأكيد كان وفق أعراف اجتماعيه قد لا نعرفها... كما حاصل اليوم من زواج المثليين او تعدد الزوجات والازواج... وتعدد الزوجات لم يكن عند المسلمين فقط وانما حتى اليوم في بقاع كثيرة وفي ثقافات كثيرة وحتى في مجاهل افريقيا القصية غير المتصلة بالحضارة و في اي مجتمع يزداد فيه عدد النساء عن الرجال يفرض المجتمع حلوله...كم عدد حالات الطلاق اليوم في أرقى المجتمعات وكم عدد العلاقات غير المثبتة بعقود زواج ولماذا أوجدوا الزواجات بالصداقة وكم عدد المولودين خارج نظام الزواج وكم عدد المتزوجين بالسر وكم عدد المتزوجين من قاصرات من رجالات دوله وسياسة و فن وعاديين وكم عدد الممارسات التي تحصل في اماكن العبادة التي تتكشف كل يوم
هذه امور يفرضها الوقت والمجتمع...
هناك ما نشر عن حالات اغتصاب قام بها رجال في الكنائس هل يعني هذا انه ينسحب على الاخرين او على كل اتباع تلك الكنيسة وهل انها لم تحصل قبل قرون...وكم عدد الذين يمارسون اللواط في محيط كعبة مكة من اهلها والزائرين حتى هذه اللحظة فهل يعني انها تشكل السواد الاعظم أو انها منصوص عليها...رغم أن هناك فتاوى بخصوصها من محتارين في معالجة الكبت الجنسي.
قد يُجيبْ أحدهم من أن محمد نبي أو رسول أو يدعي ذلك... ولكنه قبل كل شيء انسان تربى لا ربعين في بيئة و تزوج سيده كما تقول الروايات ذات تأثير... ومن ثم أعلن برنامجه السياسي الذي عمل على نشره من بيتها ولم يقول عن نفسه انه نبي...وخصص وقته وعمرة لإنجاحه وتأسيسه مهما اختلفنا معه.
لو كان نبي كما يقول اتباعه لما احتاج الى أحد العُمَرَينْ لينصر به مشروعه...و لِما ازدحمت كتب السيرة بمتناقضات تسيء اليه و لَقامَ اتباعه من بعده بتنقية كل ما يسيء الى محمد...أنهم عاملوه كما يُعامِلْ الدكتاتوريين الاشخاص المتنورين والثوار العقائديين و من خدم شعبه من الوطنيين المضحين والامثلة اليوم كثيره . لقد تساوى هؤلاء مع محمد في قتل عوائلهم و تشريدها و محاولة الإساءة له ولها و محوا وتشويه تاريخهم.
أن العظيم محمد رجل عاش في وقت غير وقتنا ولم يدعي انه نبي فهو ثائر على خرافات كيف يدعي خرافة جديده ... والدليل تحركه ضد الجشعين من تجار قريش في موقعة بدر التي لم تقترب نهائياً من اي دعوة لدين او مبدأ انما تحرير اموال الفقراء من فكوك الجشعين الظالمين... محمد العظيم الذي نقل توجه قومه من النظر الى الارض او القريب منهم الى التطلع الى السماء اي الى المجال الأرحب الاوسع الذي جعل بلال الحبشي يعتلي على أسياد قريش وهو يدعوهم الى الاجتماع به وجعلهم يقولون عنه أحسن القول حتى اليوم وأنصفه...و خاوى بين بلال وبين نفسه وسلمان الفارسي. الكاتب لم يفكر
بأسباب عدم زواج بلال أو سلمان في زمن محمد أو بعده لأن محمد بكل ما قدم وناضل وضحى لم يتمكن من نزع العنصرية من قلوب قريش لذلك حفروا له حفرة فقتلوه وقتلوا مشروعه العظيم الفريد المبني على الواقعية والتجديد والاستنباط.
في احدى البرامج التلفزيونية ظهر الشعراوي المعمم(المدعو الشيخ شعراوي...قبل سنوات من وفاته) يقول عن صلح الحديبية ان محمد جمع اتباعه لفتح مكة وتوقف للصلح... وبعد انجاز الصلح وطلبه منهم العودة قام له عمر بن الخطاب ليقول له من الكلام ما أخجل أن أُعلنه من على شاشة التلفاز(القول للشعراوي)...فهل هذا نبي...ويردد هو عن نفسه عليها اشهد ان محمد رسول الله...أم انه قائد تَصّرَفَ بحكمه مراعياً موازين القوى ليتقبل نقد عمر ويستمر بتقديره لعمر حتى مماته...ولو كان نبي يوحى له هل كان هناك من يتنكر لوصاياه في شكل نظام الحكم من بعده...ولو كان نبياً هل كان هناك من يتجرأ على اقتحام بيته وقتل اهله...ولو كان نبياً او رسولاً هل يمكن ان يدفن كما يدفن الفقراء في كل مكان بلا شاهد و لا تعظيم لمقامه. كل ذلك تم ويتم من قبل من يدّعون انهم اتباعه وحالة في ذلك حال الثوار اليوم عندما توؤد ثورتهم.
لم يبحث الكاتب في عظمة محمد وتفكيره الاستراتيجي عندما حّوَلَ توجه المسلمين من المسجد الاقصى الى المسجد الادنى وما تحمله من ذلك من اتباعه رغم ان ذلك من أعظم إنجازات محمد حيث كان يعرف ان ذلك يثير اشكالات مع اتباع الاخرين لان الاقصى رمز لغير اتباع محمد. أراد ابعاد المشاكل والتفرد
لم يفكر من يدعي البحث والتحقيق والدقة لماذا محمد لم يجيش الجيوش لاحتلال الاقصى وما يحيط به وهو القادر... تحرك جنوبا وشمالا ولم يتحرك اليه وفيه كل المغريات من ساحل وحور واموال وذهب و فضه.
**وفي موضوعه(الكاتب) السابق للموضوع اعلاه المعنون(الغربيون الذين اعتنقوا الاسلام2/2) كتبت له التالي:
التعليق التالي...الى النجار كامل:
(أراك مضطرباً مهزوزاً تبتعد عن الحياد. لم تكلمنا عن اسباب تعمقك في الاسلام والانتماء الى جماعة اخوان المسلمين وهل كان لها دور في عملك الذي تدعيه في السعودية و هل تركتها(السعودية)كما تركها الاخرين لتدعوا للوهابية ثم انقلبت عليه كما انقلبت على الجماعة
اذا كان جارودي متقلب متذبذب فما تقول عن كامل النجار الذي ربما ترك الناصرية للإخوانية للوهابية الى ما هو علية اليوم)
اجابني التالي:
(شكراً على مرورك والتعقيب وكنت حسبت انك قد تعلمت أدب الحوار. أنا لا ادعي اي شيء و قد كتبت من قبل أني كنت مع الاخوان المسلمين حتى المرحلة الجامعية ثم تركتهم وعملي في السعودية لا علاقة له بالوهابية او الاخوان لأني كنت أعمل استشاري جراحه بالمنطقة الشرقية و قد عرفت عن الوهابية كل ما يمكن ان يعرفه الانسان عنها
اتمنى في المستقبل أن تكون أكثر تهذباً في حوارك)انتهى
من جوابه أعلاه يُسْتَشَفْ حسب طريقة الكاتب في البحث والربط ان كونه استشاري جراحي يلغي عنه الوهابية أي لم يكن وهابياً...هل هذا تبرير مقنع...الا يثير الشك...ما علاقة الجراح’ بالقناعة الدينية او المذهبية ألم يكن مع الفارق أيمن الظواهري طبيب وربما جراح وهو كما هو...ليس هناك ربط والجواب ركيك ويثير الحيرة ويعكس القلق و التردد و عدم الدقة.
...هو من يقول انه يكتب باسم مستعار وهذا يعني لو كان متبحر في العربية كما يقول عن نفسه.... انه مدعي الاسم وعندما اقول(عن عملك الذي تدعيه) ... اولاً يعرف معنى (تدعيه) في اللغة فيستنكر كلامي هنا و يجيب (أنا لا أدعي) ولا يعرف معناها عندما ينتحل او يستعير اسم.
ثم لإشارته الى آدب الحوار يعود الى ردنا عليه سابقاً فيما كتبناه تحت عنوان(الى الدكتور كامل النجار المحترم) في الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=234606
واتمنى ان تتطلعوا على اشارتنا الى التشكيك باختصاصه الذي يدعيه واطلعوا على جوابه الركيك عليه.
اطلعوا على ردود الكاتب على من يخالفه الراي او أقواله على محمد الذي يثق به الملايين من البشر.
عندما تتعلم ايها الكاتب باسم الدكتور كامل النجار ان تكون صريح وتكتب باسمك الصريح الذي ربما تخشاه و تتعلم ان تحترم العلم والدقة والبحث والشخصيات و مشاعر الآخرين يحق لك ان تطلب بعض ذلك.
و في هفوة اخرى من الكاتب يرد على تعليق رقم46 للسيد عمر الجبوري الذي خلط بيني وبين السيد حاتم حسين ....يقول الكاتب في تعليقه رقم 59 (على نفس الموضوع اي الغربيون الذين اعتنقوا الاسلام2/2) الفقرة التالية (نص التعليق على الرابط)
مخاطبا السيد عمر الجبوري قائلاً:(أشكرك على الدفاع عني فيما كتبه السيد عبد الرضا وأرجوا أن لا تشغل بالك ووقتك بما يكتبه عبد الرضا فهو كبقية الاسلاميين يعجز عن دحض الحقائق فايلجاء الى اسلوب الشيوخ)انتهى
كيف بشخص يسيء الى شخص بحجم محمد الذي عاش قبل اكثر من 1450 عام... وانا القريب منه اي اليوم والذي كان بيني وبينه نقاش كما اشرنا اعلاه يصنفني من الاسلاميين والشيوخ ونحن نتكلم عن كارودي... ألم يلجا هو هنا الى اسلوب الشيوخ الذين يتهمون غيرهم بما هم فيه كما وصف الكاتب تذبذب جارودي وعندما قارنا تذبذبه مع جارودي اتهمني بأني من الاسلاميين...متى يتخلص الضعفاء من تلك الاتهامات.
الضعفاء و المنهزمين يحاولون تبرير فشلهم بأن يحاولوا الاساءة لما كانوا يؤمنون ليبرروا هجرهم له سواء كانوا على حق ام لا... وهنا اذكر لكم حالة ربما يعرفها البعض وهي ان احدهم ترك حزب معين وانتمى لمصلحة خاصه الى حزب اخر...فسأله احد رفاقه الجدد عن حزبه السابق فنزل بهجوم كاسح عليه فضحك السائل و قال له انت لا تنفع فقد تهجمت على من كنت تمدحهم وغداً لو وجدت مصلحتك عند غيرنا ستتهجم عليا ..اتركنا فانت مطرود...
اتمنى ان يعود القاري الى الاسباب التي دعت الكاتب لهجر الدين الاسلامي ليجد ان بعضها المهم هو معاشرته من هم هنا كما يقول ما عشته هنا وكأنه يقول أنه قبل ذلك لا يعرف الحياة هنا ولم يتخيلها و لم يشاهدها و لم يقرأ عنها ولكن عندما عاش هنا تَنّبَهَ الى خطاء ما كان يحمل... وكأنه لم يشعر بالغيب الذي يغلف العقول هناك(في مصر والسعودية) و الظلم الاجتماعي والقهر الذي يلف احكام ما كان يحمل...لو كان مسلم بالاسم فقط لكان هناك ما نقوله ولكن ان يكون مسلم مرتبط و منظم حركياً ويعرف احكام دينه ويعرف ما يأمره به مرشده وهو ينفذ دون اعتراض و لم يؤشر عن نفسة انه رفض ذلك او تمرد(سواء في مصر او السعودية) على تلك التعاليم ولو مع نفسه...لكن كل ذلك لم يحدث... لم يشير الى اي موقف وقفه مع نفسه و لوحده ليراجع ما يحمل و يؤمن به قبل أن يهجر الاسلام وهو هنا لا يعلم مقدار الشك الذي تثيره هذه النقطة والشك مسموح حسب الكاتب
كما سيرد لاحقاً حيث يقول الكاتب ان( من لم يشك ليس انساناً)(تذكروا هذا فيما يأتي لا حقاً)
كيف أذن ايها المتعلم تتخيل حياة محمد و تؤمن بما تقراء عنه وتشن الهجوم المتتالي عليه وانت لم تشاهده ولم تسمعه ولم تراه ولم تعاشره
***من أقوال الكاتب:
في موضوعه المعنون( من هو كامل النجار) يقول الكاتب التالي تعقيباً كما قال على احد المعلقين الذي قال انه قبطي: (فهو أجزم على شيء لا يعرفه فهل يمكن ان نثق فيما يكتب) الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=171443
ويقول انه يعتنق فلسفة (عش ودع غيرك يعيش) لكنه لا يقول لنا كيف يريد ان يعيش و كيف يريد للغير ان يعيش...هل تعيش لتتهجم على شخصية يحبها الملايين من البشر في كل المعمورة
و له مقال يحمل عنوان: (من لا يشك ليس انساناً)(أشرنا لذلك في أعلاه) أنه فعلاً حكمة كبيره: الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=111790
فلماذا يَتَطَيَّرْ الكاتب من أي اشاره الى الشك فيه و في ما يقدم.
ثم يقول في مكان اخر التالي:
( رحل الى انكلترا للتخصص بالجراحة فتبين له الفرق الواضح كالشمس بين نفاق وكذب المسلمين و غرورهم الاجوف بدينهم الذي يحرم التواصل مع غير المسلمين بل يحثهم على العداء لهم...وبين لطف و حضارة الأنكليز واحترامهم للمخالف تماماً ...)انتهى
يعني انه اقتنع بالجديد الذي هو عليه عندما لمس لمس اليد وشاهد بعينيه ما موجود من تسامح ...وهذا في السنوات القريبة الماضية حيث لم يخبرنا بالسنة التي ذهب فيها الى انكلترا وهل كانت قبل العمل في السعودية او بعدها...فهل لمست او شاهدت ما تعيبه على محمد...قد تقول قرأت عنه وكنا قد اجبنا على هذا الشيء لكن ألم تقرأ او تسمع عن طيبة الانكليز وتسامحهم وحبهم للغير المخالف وانت الجامعي الذي يتقن الانكليزية بحكم دراسة الطب والمكتبات كانت عامرة وقت ذك بالكثير من المصادر.
يقول الكاتب في التعريف بنفسه في موقعه الفرعي التالي:
(من هواة البحث في الاديان و مقارنتها ببعضها البعض و عرضها على العقل لمعرفة مدى فائدتها او ضررها على البشرية
كان من جماعة الاخوان المسلمين حتى نهاية المرحلة الجامعية ثم هاجر الى انكَلترا وعاشر(اهل الكتاب) وزالت الغشاوة عن عينيه وتبين لي الخيط الابيض من الخيط الاسود من حقيقة الميثولوجيا الدينية).
فهل عرضت الإساءة لمحمد على العقل أم على النقل وهل تلك الاساءة المتكررة لشخص يحترمه اتباعه الكثر فيه فائدة أم ضرر.
في الختام اتمنى على من يطلع على الموضوع من السيدات والسادة المحترمين و يرغب بالمشاركة في النقاش ان يناقش اصل الموضوع وان لا ينجر الى اسلوب حرف النقاش والحوار عن مساره...وهذا ما نأمله
اكرر التحية لمن يكتب باسم الدكتور كامل النجار.



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا سأصوت لليمين المتطرف
- الى الرفيق الخالد فهد
- القمة العربية
- فادي الجبلي
- المستعار والوهمي/الجزء الثالث
- المستعار والوهمي/الجزء الثاني
- المستعار والوهمي الجزء الأول
- وداعا ايها الرجل الفضيل
- شعوب العالم الاول/2
- شعوب العالم الاول
- الحوار المتمدن في اليونسكو2/2
- الحوار المتمدن في اليونسكو/2/1
- المرأة/ أجابات
- أ...... م.....أم
- رآي متواضع في النقاش
- حوار مع رفيق عامر ديوب حول سوريا
- الكريمه المكارم
- نتذكر الشهداء في العام الجديد
- الغباء
- الطفل والماي والثوار


المزيد.....




- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرضا حمد جاسم - رد الى من يكتب باسم الدكتور كامل النجار