انتفاضة الشعب السوري امام مذبح الارهابيين بشار وطيفور وعرعور وليفني

مع احترامي لك أيها الأخ سلوم، لا أدري كيف استقامت لك هذه الطبخة المؤلفة من طيفور، وعرعور، وغليون، والقرضاوي.. وسادتهمك حمد بن خليفة، وحمد بن جاسم، وعبد اللات بن عبد العزيز وتوابعهم، مع هجومك على (السفاح ابن أبيه) بشار الأسد؟.. الكل لديك متهمون.. ولم يتبقّ لديك، حسب ظني، سوى إسرائيل كلاعب نظيف الكعب!.. قلها ولا تستحِ... ولدينا مثل شامي يتحدث ساخراً عن طبخ الرز بالبصل.. وأنت وصلت إلى طبخ الرز بالثوم!.. فلا أنت مع الذين آمنوا، ولا أنت مع الذين كفروا!...
يا رجل.. قل لي: أنت مع من؟..
عبد اللات بن عبد العزيز، والحمدين غير المحمودين، والقرضاوي، والعرعور، وغير الطيب رجب أردوغان، وهيلاري كلينتون، وعميل الموساد ساركوزي، وبقية اللاعبين في السيرك الأممي ضد سورية... فأنت مع من؟... ولا تسألني أنا مع من؟... أنا على الضد من سياسات الولايات المتحدة الصهيونية.. ولعلمك، أدرك أخطاء النظام، ولست من صفوفه... لكن الكحل أفضل من العمى... ولو مؤقتاً... أنت تكتب من بلجيكا.. وأنا أعاني الجوع في دمشق... لكن جوعي أشرف من ركوعي أمام المخطط الإسرائيلي.. قليل من المنطق يا رجل.. والسجال بيننا، على أمل الوصول....

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سأفترض الان اننا في عام 1982 بعد مذبحة حماة وكتبت هذا باستبدال بشارباسم رفعت الاسد واخيه. ماذا ستقول لاشك انك ستكرر كلامك على انها خلطة بالرز و البصل مع ان ابنه اعترف ان من قاد المجزرة اي رفعت بأوامر من اخيه هو خائن ومقترف للخيانة العظمى,,في البلاد التي تحترم نفسها يستقيل الوزير لاقل من هذا السبب بكثير فكيف بحافظ الاسد وابن ابيه بشار لايستقيلان وهما قدما اثنين من مقترفي الخيانة العظمى من نوابهما رفعت وخدام وربما نضيف محمد سليمان عميل الموساد ومن اغتال الحاج رضوان,والدردري عميل السي اي ايه ومرشحها لمجلس اسطنبول..التحدي امام شعوبنا مركب لايفلح معه القول بالثنائيات والاسود والاييض فهي لغة الجهل:الاخوان والعرعور والنظام..بالمختصر :النظام والاسلاميون وجهان لعملة واحدة وهما مافيات تتقاتل على انتزاع مغانم السلطة وبرنامجهما واحد باختلافات شكلية في اللحى و الطقوس الشكلية والشعارات والبديل الشعبي هو يسار تم سحقه على يد المجرم بشار الاسد باعدامه هو ومخابراته الحياة السياسية مما جعل الامية التي ورثها الشعب السوري عن شعاراته القومية ومخابراته الفاشية افضل رصيد للهمج الاسلاميين للذبح وما نراه

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سركوزي وكلينتون ومن ذكرتهم ضد سورية الشعب وهم من وقفوا مع الطاغية زين الفاسدين الى حين فوجئوا باراداة الشعب التونسي فحاولوا ركوب الموجة بتغيير الشخوص العميلة لهم بشخوص مقبولة وبالاخوان الذين لايقلون خيانة عن زين الفاسدين..هذا ما يفعلونه بسورية عبر مافيات القتل الظواهرية والعرعورية والطيفورية والا كيف تفهم ان مرشح السي اي ايه لمجلس اسطنبول الخياني هو مهندس سياسات سورية التي اوصلتها للانتفاضة واقصد الخائن عبدالله الدردري حبيب بشار ..سياسات سورية ينبغي ان تكون مع روسيا والصين وايران والبرازيل وامريكا الجنوبية واللاتينية اليسارية وضد سركوزي المدعوم من الطاغية القذافي في حملته الانتخابية السابقة ومن مافيات الهمج الاسلاميين لوزير عدله في انتخاباته الحالية..ولكن بصدق اي بعملية سياسية لا تحافظ على تجهيل الشعب السوري وتبقى مقاومة الهمج السركوزيين والصهاينة و ال سعود و الصباح وثاني ونهيان وخليفة مجرد شعار غير متجذر بالوعي السياسي عبر المخابرات السورية الارهابية التي ينبغي محاكمة قادتها كمجرمين ضد الانسانية ومعهم طيفور وغليون وعرعور والقرضاوي والعريفي و سائر مشايخهم الشياطين

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

متى كان الشعب السوري شبعان بوجود حرامية الاسد الذين ينهبون كل شيء وكيف يدفع المواطن السوري العادي رشاوي لموظفي هذا النظام رغم ان اموالها هي قوت يومه وعياله..الجوع في سورية كما الجوع في مملكة الشيطان السعودي كما في مصر الاخوانجية والمباركية كما في تونس بن علي وتونس الاخوانجية لأن الطرفين ينفذون الاجندة الامريكية والصهيونية على الصعيد التنموي اي استقطاب الثروة اي وضعها في يد حفنة صغيرة من الحرامية كرامي مخلوف ورفعت الاسد والريان والمرشد ومكتبه السياسي او البيزنس الداعم لهم..رفعت بلجيكا شعار الجوع ممنوع وتجد مؤسسات لاحصر لها تتابع هذا الموضوع وهذا باعتبار ان مهمة اي حكومة ان تدير انفاق الضرائب لمصلحة الشعب فهذا منهي هنا ولكن ثمة شعارات اخرى بيت للجميع رغم ان 99.99 لديهم بيت في بلجيكا واغلبهم له بيت على منتجع في اسبانيا او مكان اخر لان الجميع يراقب ويحاسب اين تذهب الاموال وليس شعار باسل وبشار وحافظ ورفعت ورامي مخلوف وحاكم قطر وال سعود انها في ايد امينة,,التجويع سياسة للابتزاز عند بشار وال سعود وثاني ومبارك والاخوانجية والعراعرة..استقطاب الثروة لتسهيل نهبها صهيونيا وامريكيا

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غير مقبول أن تكون إلا مع أحد الطرفين: إما قتلة الأطفال السفاحين الناهبين القامعين من حكم الأسرة المارقة القذرة وشبيحتهم وقطعانهم، وإلا أنت حكماً سلفي مع العرعور والقرضاوي وحمد وموزة وسعود
ألم تنتهوا من هذه الثنائيات السخيفة؟ أليس لنا الحق ألا نصطف بطريقتكم البلهاء؟
عمران يتهمنا في النصف الثاني من تعليقه أننا بصف قرضاوي عرعور إردوغان ساركوزي إلخ... ويتناسى أن معلمه الممانع كان سمن وعسل مع كل هؤلاء الذين أعادوا تأهيله عقب تجحيشاته وهبلنته وأولهم حمد وساركوزي الذين لم يتوقعوا أنه غبي وقاصر لهذه الدرجة، وأنت أدرى بعلاقته بإردوغان الذي فتح الأهبل سوريا على مصراعيها له، لذلك لا تبيض علينا بمواقف عنترتك

الكاتب، وأنا معه، يبرز أن كل من ذكرتهم وكأنهم على طرفي نقيض، هم في الواقع بنفس الصف والفرق كوجهي العملة
الإسلاميون كالطغاة، أذناب للقوى الكبرى
بشار أصر أن يكون طاغية، في حين هو قبل أن يكون ذنب لإيران التي جمعت المجد من أطرافه: التأسلم والطغيان
أما إسرائيل فهي تندب حظها العاثر على فقدان حليف كان يقصفها فقط بضراط كلامي طيلة 40 سنة في حين كان يدمر روح سوريا وضميرها، ومشكلتها أن صلاحيته انتهت

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي اخ نبيل كما تعرف للاسف ان ما جاء في تعليق الملوحي هي لغة تشبيح ملطفة فحتى الطلاب والطالبات الذي تمر عليهم مسطرة ان يبعثوهم بمنح الى اوروبا محسوبين على ان يكونوا من شبيحة الاسد رغم ان سفارات السفاح الاسد مغلقة بنشاطها الارهابي المحموم ضد شعبها والطلاب البلجيك والعرب يشكون منهم ومن عنفهم اللفظي الذي ممكن اعتقال صاحبه اذا اشتكى من تعرض له هنا فتخيل فقط ما يفعله هؤلاء الانذال في سورية من قتل وعنف ولكل منا تجربة مع هؤلاء في سورية وخارجها وكما تلاحظ لغته المعالية كأنه جمع المجد من اطرافه بالاضافة الى انهم يتميزون بخصال اخرى مع الهمج الاسلاميين وهي العناد وعدم استقراء الواقع فدائما عندما تقرأ لهم علقت او لم تعلق تجدهم عند مصالحهم وشعاراتها الضحلة وبالمناسبة قبل ان تنتهي البعثة يبحثون عن الجنسية او طلب اللجوء هم او عبر زوجاتهم مع ان عوائلهم مخابرات او خدم لها والاطرف انهم يقفون مع الجزيرة الاخوانجية او مع مواقف الرجعية العربية ويعملون بتفان معهم مجرد ان يحلبوا بعثتهم بل يقدون مافيات الاخوانجية ويدعمونهم..في الحالتين نحن ضحايا النظام الارهابي ومعارضته الاسلامية الهمجية

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد الكاتب
تطرقتك في مقالك الى كل الاسباب (الثانوية) في تردي الاوضاع فجاء مقالك خاليا من السبب الرئيسي ورأس الافعى الذي بسببه تدهور الامن في المنطقة ، وهو ايران الاسلامية، ربما نختلف ولكني اعتقد بأن ايران بالنسبة لك ( ومن حقك ان يكون لك رأيك الشخصي) هي ملاك السلام الوديع في الازمة السورية خاصة، لكن ليس كذلك لان الواقع يشير اليها وبتصريحات ائمتها واعترافهم الصريح بانها هي التي تحمي وتدافع عن عميلها الوفي الدكتاتور بشار، ضد طموحات الشعب السوري وحقه وحريته في تقرير مصيره ومستقبله ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هرمنا وسئمنا ونحن نسمع لأبواق كهذا
قضينا عمرنا نقارع الإسلاميين ونجابههم، وبالمقابل لم ندلس لمدّعي العلمانية العاهرين أمثال قطعان وجحافل الأسد وشبيحته
يقولون لك: إن أخذ الإسلاميون الحكم فسوف يصبح وضعكم أسوأ، ويقصدون أننا لن نستمتع حتى بكأس بيرة أو أمور شخصية، وأنا أقول كما قال العفيف الأخضر، إن كان لا بد من أجل تخطي الحلم النرجسي الإسلامي إلا بالمرور بحكمه، ف..خلينا نخلص، ولن يختلف عن هؤلاء القتلة إلا بتفاصيل، لكن حد أدنى نكون قطعنا خطوة للأمام، ولو كانت بظاهرها انكفاء لكن سيدفع من أوصل الإسلاميين للحكم ثمن خياره (ونحن أيضاً) والإسلاميون لن يستطيعوا أن يبيضوا علينا حداثة، وأراهن أنهم لن يصمدوا طويلاً أمام ضرباتها

حكمتنا قطعان وشبيحة الأسد 49 سنة، واستعملوا معنا كل البهلوانيات بما فيها استعمالهم للبوطي والقبيسيات وممسوحي الدماغ، وبنى حافظ آلاف الجوامع ومعاهد تحفيظ القرآن، وفتح دكاكين لكل مدّعي اليسار الزعران ليستعملهم أو يبيعهم حسب الظرف، وفزرنا وطنيات، لكنه باع الشمال والجنوب، واحتفظ بحق الرد ضد إسرائيل ليستعمله مع الشعب بدون إبطاء
هذا نظام لا علماني ولا صاحب مبدأ، والأفضل أن يرحل

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أرجو ألا يفهم من تعليقي السابق أنني أرغب بالإسلاميين، الحقيقة أنني ضدهم كل عمري الشقي، ونعرف كلنا من هي الدول التي ترعاهم وما ترمي إليه، لكن المصيبة أن حكم الأنذال من آل الأسد هادنهم واستعملهم وزاد غلواء التطرف بسبب طريقته المكيافيللية في الحكم من نهب وقمع وتجهيل وإفقار فجنح كثيرون للدين وهذا طبيعي في مجتمعاتنا
كذلك كان حافظ سمن وعسل مع السعودية والخليج وقبض المليارات منهم لصالح الأسرة والعصابة، واستمر الوريث بنفس الخط لكن سوء تقديره وتخبيصه أوصله لهذا المآل، ولا ننسى أنه قبل 13 شهراً كانت قطر وتركيا دول ممانعة، وكنت تستطيع أن تسب الله ورسله وملايكته لكن إن انتقدت حمد أو موزته لفتحوا عليك أبواب جهنم
المشكلة أن الأمور لن تسير كما نشتهي، والإسلاميون أقوياء، وكل الشكر لنظام الممانعة العلماني جداً، ونمني النفس أن وضع سوريا دينياً تطرفياً يظل أطرى من مصر
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي سيلوس العراقي هناك رابط لدراسة عن الاقتصاد السوري قدمها خبير سوري ومعارض يساري للنظام على الانترنيت :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=2356#.T3q6lngRXc0.facebook
من خلال الدراسة ستعرف ان لا ايران دخلها ولا امريكا ولا اسرائيل بشكل مباشر بل سياسات الطبقة الحاكمة الريعية الطفيلية في سورية التي مثلها حافظ ومن ثم ابن ابيه بشار..وهذا المعارض لخطورة ما يكتبه صدر امر باعتقاله عشر سنوات على مقالة وامضى منها ثمان سنوات..هناك اجندة وشروط حتى لايتهم اي نظام عربي بالارهاب وليبني تحالفاته مع عملاء الصهاينة والامريكان من ال سعود وجر هي تنفيذ توصيات وهي بالفعل اوامر البنك الدولي ..النظام السوري نفذ اكثر مما هو مطلوب على يد حبيب بشار وعميل السي اي ايه عبدالله الدردري خلال العشر سنوات الماضية لصالح الشركات التركية و الفوق قومية مدمرا ما تبقى من بنية صناعية زراعية خدمية..السبب الرئيسي هنا ..في التفاصيل ايران بمشروعها القومي لديها تحالفات ولديها اوهامها التنموية لان الملالي ليسوا في تعارض جذري مع النمط التوسعي الرأسمالي

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اختلف معك اخ نبيل ان هذا النظام وسكونه القائم على الارهاب المخابراتي خطر جدا على الشعب وربما سيكلف ليس جيلا بل اجيال لتغيير عقلية الخرافات القومجية الاسلامية التي زرعها عبر تحالفاته مع ال سعود والصباح ونهيان وثاني وجر..وفي النموذج التونسي كان التحول السلمي ونحن لسنا ضده..لكن من حقنا ان نصرخ امام المضمون الطبقي للاخوان والسلفيين الذي لايختلف عن بن علي في تحالفاته و عدم نقده لنمظ التنمية والاكتفاء بنقد حقوقي وديماغوجي خرافي اسلامي..كما تعرف مصير اليسار كحزب تودة والحزب الشيوعي المصري والسوداني مع تجارب الحكم الاخوانجية كاعدام النميري الاخوانجي امينه العام..ومن حقنا ان نفضح هذه الهمجية وانها لن تقدم للشعوب الا سخام بين من النوعية نفسها لبن علي وبشار..وان يكون هذا بلا هوادة لتشكيل قطب سياسي اجتماعي قوي قادر على الدفاع عن مصالح الشعب عبر نقاباته ومؤسساته اما الهمج السلطويين لبن علي والغنوشي والوهابيين المتخلفين والعملاء للصهاينة

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تصحيح:هناك خطأ نتج عن سهو فالمقصود بالعنوان: بليفني هو ليفي اي برنار ليفي الكاتب العنصري الصهيوني الفرنسي وبحكم وظيفته غير المعلنة كمدير اعمال سركوزي الاجرامية في الغزو والتفتيت العربي العربي..ولو ان ليفني وزيرة خارجية الكيان الصهيوني ليفني لا تختلف عن ليفي بل هما وجهان لعملة واحدة في مهماتهما كمجرمين ضد الانسانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من يقول بأن ثنائية الأسود أو الأبيض هي جهل، فأنا أقول بأن اللون الوسطي الرمادي يدل على الغباء أو الميوعة في المواقف، عندما أخيّر بين الاستعمار أو الدكتاتور لاخترت دون تردد الدكتاتور، وأنا استحضر ما آل إليه العراق بعد صدام حسين، بشار والقذافي لا يحدد موقف شعبيهما منهما خلال الأزمة سوى هذين الشعبين فقط، ولقد رأينا كيف أن النظام في ليبيا لم يسقط إلا بغزو خارجي وصمد صموداً إعجازياً وهذا لن يتم له لولا وجد تأييد شعبي له، وكذلك النظام السوري لم يصمد كل هذا الصمود رغم التكالب الدولى علية لولا وجود حاضنة شعبية له، لقد شاهدنا الملايين في ليبيا وسوريا تخرج تأييداً للقذافي وتأبيداً للأسد، أما المظاهرات التي ضدهما فلم تستطع حتى أن تصل إلى ربع تلك المظاهرات،.. الجماهير قالت كلمتها في زعيمين عربيين اجتهدا فأصابا حينا وأخطأ حينا آخر، أمّا المنظرون والكتاب فليرددوا كلماتهم التي يجترونها صباح مساء من مثل: -الطاغية- و-الشبيحة- و-الأسرة المارقة القذرة- و-المجرم البغيض بشار-، فلن يضير أحداً.

إرسال شكوى على هذا التعليق          24 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---