أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد ربيعة - التجربة التشكيلية بالمغرب : الشعر والتشكيل الاتصال الضروري لفصل الفنان عن مصاصي دمه















المزيد.....

التجربة التشكيلية بالمغرب : الشعر والتشكيل الاتصال الضروري لفصل الفنان عن مصاصي دمه


محمد ربيعة

الحوار المتمدن-العدد: 3689 - 2012 / 4 / 5 - 13:11
المحور: الادب والفن
    


""الشعر رسم صائت والرسم شعر صامت"""
أتذكر هذه الجملة منذ في بداية تفاعلي مع عالم الرسم، بداية سبعينيات القرن الماضي، اذ كنت ومجموعة من الذين بدأت تلحقهم حرفة الثقافة ، نكتشف عالم الفنون البصرية المدهش والمثير ، ونحن نجاهد من اجل ان نحفظ عشرة ألف بيت شعر قبل ان ننساها ليمسسنا شيطان الشعر ، ونستحم في أحلامنا بوادي عبقر ، ومفتخرين بان الشعر ديوان العرب ، وبالتالي فقد شكلت هذه الجملة المفتاح لتفاعلنا الثقافي مع هذا الفن الذي اكتشفنا سحره ، ونحن نودع طفولتنا ، ومقبلين على مراهقتنا عندما كنا نزور المدرسة الوطنية للفنون الجميلة التي كنا نمر امام بوابتها اربع مرات في اليوم، حيث كان تلامذتها يصطفون في الشارع المحاذي امام مسند اللوحات وهم يدهشوننا محولين المرئي الى صورة زيتية حية ما ينقصها الروح فقط، و قادتنا فتنة الاكتشاف ، وانفتاح الطلبة والأساتذة على قبول زياراتنا المتكررة الى المدرسة بأن اخذ الأساتذة والتلاميذ يطلبون منا ان نكون موديلات لهم ، وكنا نرى ذواتنا تصير موضوعا للرسم من خلال زوايا للرؤيا متعددة بحسب عدد هم في القسم بحيث كانوا يرسموننا كموضوعات للتمثل.
وكان الشاعر والكاتب حول الفنون التشكيلية الراحل " الحضري المفضل" الذي كان آنئذ أستاذا للأدب العربي بإحدى الثانويات بمدينة الدار البيضاء هو اول من كان يردد على مسامعنا هاته الجملة التي افتتحنا بها مقالنا، ولقد انطبعت في ذهني منذئذ ، وأصبحت منذئذ اي منذ سنة 1972 ، مفتاح كل محاولاتي للتفكير في قضية الفنون الجميلة ، وكلما تذكرتها إلا وجددت في الإحساس بأنني استعيد بدايات علاقتي بعالم الوجود الثقافي. وخاصة عندما اكتشفت ان الخاصية التصويرية في الشعر تجعله قرينا للرسم ، مشابها له في بعد أساسي من أبعاد التشكيل والصياغة، -كما كتب فؤاد احمد إبراهيم – حيث يستشهد بالجاحظ الذي كتب" انما الشعر صياغة وضرب من الصبغ وجنس من التصوير"في الصفحة 15 من الجزء الاول لكتاب البيان والتبيين.
ودون الدخول في ما بين الشعر والرسم من اتصال أو من انفصال ، فان السؤال الأساسي يتعلق بلذة التواصل ما بين الفنانين والشعراء من حيث ان الأمر يتعلق بتداخل وتأثر وتأثير.وبالتالي فكيف يتمظهر ذلك داخل التجربة المشهدية والشعرية المغربية ؟
كيف تمثل الشعراء المغاربة النصوص البصرية في أعمالهم؟
وبالتالي كيف تمثل التشكيليون المغاربة الشعر في أصباغهم وتماثيلهم وتراكيبهم الفنية ؟
وتحدثنا التجربة الثقافية سواء أتلك التي باللغة العربية او التي بالغة الفرنسية باعتبارهما المكونان الرئيسيين لتعبيرنا الثقافي دون نسيان الألسن الأخرى التي نتمنى أن تترجم لنطلع عليها، بكون التجربة التشكيلية دائما شكلت دائما مثيرا للتجربة الشعرية لما بينهما من تداخل على مستوى التعبير او التدبير ، وخاصة الخاصية التصويرية والتمثلية التي تجعلهما قرينين ضرورين لتجربتنا الجمالية . وليس غريبا ان ينتبه الى ذلك احد مجددي الحركة الشعرية العربية ، الشاعر محمود سامي البارودي الذي وصف حالته قائلا :
إذا تلفت لم أبصر سوى صور
في الذهن يرسمها نقش آمالي".
ولم يتخلف أي من شعراء العربية مع بداية عصر النهضة التي نعيش حاليا حالة نكوص رهيبة عليها، ومرورا بحركة الأدب المهجرية ، او الشعراء المعاصرين من التعبير عن افتتانهم البصري بموضوعاتهم الشعرية.فالشعراء تمثلوا ما هو محيط بهم في كلمات ، محاولين بذلك التعبير عن أحاسيسهم ورصد مرئياتهم، كما أن مذكرات الشعراء والفنانين تحدثنا عن الصداقات والنقاشات التي دارت وتدور بين المبدعين من الحقلين ، دونما ان ننسى ان هناك شعراء وفنانين تعاطوا للتجربتين في ان واحد. وباستقرائنا لفترات الرومانسية سنجد داخل الثقافي العربي أن أهم مبدع زاوج بين التشكيل وبين الشعر هو الأديب المهجري "جبران خليل جبران" ، و بالتالي فمراجعته تمدنا بعناصر مساعدة على كشف كيفية تناول الشعر للموضوع البصري من جهة ، وكيفية تمثل التشكيلي للمخيال الشعري من جهة ثانية.
وبما ان الثقافة العربية في المنتصف الاول من القرن الماضي كانت اسيرة المقارنة والمفاضلة بين التعبيرين، فان أهم خلاصاتها تجلت في "ان ما يميز التصوير الشعري عن التصوير التشكيلي في ان عبقرية التصوير التشكيلي في تجميد لحظة معينة في مكان ثابت ، اما عبقرية الشعر ففي إبراز الفاعلية والنشاط الحركي الذي ينساب على سلسلة من لحظات متعاقبة ، فالرسم لا يتمكن من تقديم الحركة، اما الشعر يعرض الحركة ويقدم الفعل مباشرة ، الرسم يمتد عبر المكان والشعر يمتد عبر الزمان ."وهذه المقارنة وان كانت تنم عن دفاع كاتبها عن ديوان العرب ، فهي ، بالتالي تبرير مغلف لغياب الثقافة البصرية في الثقافة العربية، ولقد شكل هذا اللا حضور سؤالا الذي اشتغلت عليه العديد من الأبحاث الجامعية كنوع من الدفاع الذاتي عن اسباب غياب بعض الأشكال التعبيرية من الحقل الثقافي العربي، بحيث تبدو الإجابة السالفة ممثلة لذلك السؤال وأنها لم تعرف بعد ان قضية الحركة لم تكن سؤالا تشكيليا بامتياز ، لان سؤال التشكيلي لفترة ما قبل انفجار الفنون المعاصرة كانت مرتبطة بالمناخ الذي لم يكتشف الكهرباء والثورة التي أحدثها بالمجال المعيشي للإنسان .
ودون ان نتيه في جزئيات الموضوع فان المطلوب منا هو التفكير في العلاقة بين الحقلين التعبيرين الشعري والتشكيلي ، وهو ما كان له ان يتجاوز الثورات المعرفية التي عرفتها حياة الإنسان قبل وآنئذ، وان الأسئلة التي نثيرها الان لن تكون سوى لحظات ما قبل الأسئلة الحقيقية بالنسبة للإشكاليات التي قد تثيرها مستقبلا.وبما أننا مؤطرين بالسؤال بين التشكيل والشعر داخل حقلنا الثقافي بواقعه الحالي وبكل ما راكمه من أسئلة وتفكير تمكننا من الاستمرار في طرح الأفكار التي تساعدنا على استعادة التجربة التشكيلية لمجالها الثقافي .
واذا كان الشعراء هم أول قراء المتن البصري ،و التجربة الفرنسية تمدنا بنصوص لشعراء حاورت الإبداع التشكيلي وحفرت عميقا في جعله فعلا ثقافيا ، كبودلير ،الوار وآخرون ...فان تفحصنا لمجموع الكتابات والدلائل الفنية تؤكد لنا أن الشعر المغربي لم يتأخر عن نفس الفعل، واللقاءات التي شهدتها أنشطة اتحاد كتاب المغرب وخاصة اللقاءات المشتركة بينها وبين الجمعية المغربية للفنون التشكيلية تنبئنا بذلك .وبالتالي فالمطلوب من الباحثين هو الانكباب على تبويب ودراسة تلك المواد وتوفيرها أمام القراءات المتعددة للتجربة . ومنذ تجربة مجلة "انتغرال"و "العدد الخاص بالفنون البصرية الذي أصدرته مجلة "أنفاس" والتي هي كتابات مشتركة بين التشكيليين والشعراء المغاربة الذين يكتبون باللغة الفرنسية أساسا ، فان تجربة مجلة "الثقافة الجديدة" كمجلة ثقافية باللغة العربية ستشهد بتأثير التشكيل على القصيدة المغربية من حيث تم اعتماد تقديمها كقصيدة بصرية ، وليس قصيدة ألفاظ فقط، ونفس الأمر نجده بالمجلات الثقافية ك"المدينة "، او "جسور" او غيرهما ، وقد حضرت القصيدة البصرية المخططة او المشكلة بالصحف من خلال الملاحق الثقافية حول ذلك الحضور والتأثير ، سواء القصائد المنشورة في أواخر سبعينيات وبداية ثمانينيات القرن العشرين بكل من المحلق الثقافي لجريدة المحرر او الملحق الثقافي لجريدة العلم ، ، او الملحق الثقافي لجريدة البيان، او لجريدة "أنوال" او جريدة" الاختيار" لصاحبتها الشاعرة المراكشية مالكة العاصمي، ا...
فكيف تعاملت النصوص التي كتبها الشعراء المغاربة حول تجارب تشكيلية لفنانينا ؟ اي قيمة إضافية منح الشاعر للوحة؟ ما هي أسئلة الشعراء التي استنبطوها من التجربة البصرية للتشكيلي او الحسية للنحات ؟ واية قيمة تعبيرية اضفاها الشعراء على تجار بالفنانين؟ هل أجبرت الكتابة الشعرية المتن التشكيلي على إعادة صياغة مفرداته؟
علما ان التجربة بين الشعراء والتشكيليين بالمغرب ستشهد ميلاد إبداعات متجاورة متحاورة في نصوص هي شعرية وبصرية في آن واحد وبين دفتي كتاب؟ تجربة الشاعر حسن نجمي و الفنان محمد القاسمي بالعربية ، وتجربة الفنان محمد الدريسي والشاعر محمد الجرودي بالفرنسية .
فإلى اي مدى استطاع الشعر المغربي ان يسمح للكاتبة ناتالي ساروت ان تجد لقولها هذا أثرا، وهي التي كتبت تقول" بالنسبة لي فالشاعرية في عمل فني هي ما يبرز ما هو غير مرئي،"؟ فكيف ابرز ت اللوحة المغربية شاعريتها ؟
وهكذا نلاحظ ان المشهد التشكيلي دائما كان مصدر الهام وتأثير على تطور القصيدة المغربية المعاصرة ، لان الشاعر أمام الورقة البيضاء شبيه بحال الفنان أمام اللوحة،لان الاثنان يمسحان بالتعبير عن الأحاسيس والأفكار، وبترجمة ذلك الى صور ،ومثلما الألوان بالفن تشكل أبجدية المقاربة فان الألفاظ هي أدوات الشاعر ،والاثنان منتجان للصور ، فالتشكيلي سواء أكان صورا تمثل موضوعا او صور تحتاج الى تخيل وإعادة بناء لفهم المغامرة اللونية ، فان الشاعر أيضا يعيد بناء تركيب الألفاظ بحيث يتطلب منا ذلك استعمال مخيالنا لإعادة بناء الصور كما يريد ان يجعلنا نتمثلها.
وبمثل ما الشاعر المغربي انشغل بالسؤال الذي يفجر شاعريته ، فان الفنان التشكيلي وجد نفسه مرغما على التفكير في ادواته ، في عالمه ، في مفرداته ، في إبداع جمله البصرية، كما ان القضايا التي عاشها الشعر العربي المعاصر بعدما اطلع وتلاقح مع التجارب الإنسانية للشعوب الأخرى فانه أيضا مس الحق التشكيلي بأسئلته ، وهكذا سيشهد المشهد التشكيلي بروز أسئلة أخرى ، فأصبح الفنان يساءل فنيته، ومتى تصير تعبيرا شعريا عن حالته .وأصبح الفنان مطالبا بان يستفيد من القصيدة وحرقة أسئلتها ليساءل تراثه البصري ،
واذا كان الفنان العراقي "ضياء العزاوي "قد قام بتمثل المعلقات الشعرية في أعماله البصرية، والتشكيلي العراقي "خالد خضير" قد حول قصائد الشاعر" بدر شاكر السياب" الى لوحات ، معتبرا بأنها " تنفيذا آخر وموازيا لترجمة القصيدة ن باعتبار ان اللوحة والقصيدة تلتقيان ف ينقلهما للحالة ، دون ان تتعكز إحداهما على الأخرى، وتمثل اللوحة في هذا الاعتبار إعادة صياغة في خطوط تحتفظ بالجوهر" فان التجربتين دفعتا بالساحة الفكرية التي تجعل كل من الشعر والتشكيل مجالا لتأملاتها الى مساءلة التداخل بين الحقلين طوال فترة الثمانينيات، و دون الحديث عن اللوحات التي اعتمدت تقنية الخط والتخطيط ككتابات لنصوص الشعراء والحكم الشعبية، فان الفنان المغربي أيضا حاول مقاربة ذلك من خلال تجربة الفنان الراحل " عبد الإله بوعود" عندما قام بإعادة إبداع تجربة الشاعر محمود درويش تشكيليا ، وخاصة ديوانه "احد عشر كوكبا".
وقد أثمرت الأسئلة المشتركة لهذا النزوع الابداعي بين الفنانين والتشكيليين في أعمال مشتركة اما في شكل كتب او عبر لوحات يرسمها الفنانون ويكتب عليها الشعراء نصوصهم، جسور التفاعل والتواصل بينهما كضرورة ثقافية ى إعادة مساءلتها جماليا وفكريا وفلسفيا و لأهمية دورها في استعادة الفن التشكيلي من حقل مصاصي الدماء الى الحقل الثقافي.



#محمد_ربيعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصحافة والتشكيل بالمغرب المؤسس اللازم للوعي والنقد الفني
- الكتابة والفن بالمغرب فتنة غواية الفن بالمغرب ضوء مثير لعتمة ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- حول تصميم التهيئة لامسا ، جماعة زاوية سيدي قاسم –ولاية تطوان ...
- جماعة زاوية سيدي قاسم ولاية تطوان -المغرب زلزال الوكالة الحض ...
- مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية المعارض الفنية بالمغرب بي ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب مقدمة للتفكير في القضايا التشكيلية ...
- التجربة التشكيلية بالمغرب :مقدمة للتفكير في القضايا حتى يعود ...
- قراءة في ديوان الشاعر نجيب بنداوود -نهود موجعة-عندما يعيد ال ...
- قراءة في قاموس دنيا بنقاسم حول التشكيل المغربي المعاصر
- درس الرقة الأنثوية المغربية لطابور الذكورة حول الحقيقة الفني ...
- حول مسلسل بوقتادة الكويتي.. انقدونا من ضحالة الإسقاطات والتم ...


المزيد.....




- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد ربيعة - التجربة التشكيلية بالمغرب : الشعر والتشكيل الاتصال الضروري لفصل الفنان عن مصاصي دمه