أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - ثامر إبراهيم الجهماني - درعا مهد الثورة ...... على هامش الثورة (2)















المزيد.....

درعا مهد الثورة ...... على هامش الثورة (2)


ثامر إبراهيم الجهماني

الحوار المتمدن-العدد: 3687 - 2012 / 4 / 3 - 13:28
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    



فال عنها امرء القيس :
ولما بدت حوران والآل دونها نظرت فلم تنظر بعيينيك منظرا

درعا مدينة سورية تعد من أقدم المدن العربية، تقع في جنوب سوريا بالقرب من الحدود الأردنية / السورية مع (الرمثا). كانت في تاريخيا عاصمة إقليم حوران الذي يمتد من جنوب سوريا إلى منطقة شمال الأردن (الرمثا) والذي يضم عدة مدن مثل طفس وازرع وداعل وخربة غزالة والحراك وابطع ونوى والشيخ مسكين وانخل وجاسم والصنمين والطيبة. ا
كان للمدينة في العصر البيزنطي في سوريا شأن كبير ومركز هام في المنطقة حيث قام أنستاسيوس الأول في 506 م بتحصينها للحماية من الغزو الفارسي على جبهة ما بين النهرين. أطلق أنستاسيوس على المدينة اسم أنستاسيوبوليس، إلا أن هذا الاسم لم يستخدم إلا نادرًا. خرج من تلك المحافظة الكثير من علماء الدين والأدباء والشعراء - الإمام النووي نسبة إلى نوى، الشاعر أبو تمام من مدينة جاسم.
وتغنى بها الشعراء قديما باسم " أدرُعات ".
درعا هي مركز محافظة درعا (محافظة حوران سابقًا). وهناك طريقين إلى درعا الطريق القديم يربط المدينة بدمشق العاصمة يمر بمعظم القرى والبلدات الريفية فضلا عن أوتوستراد دولي حديث.

درعا منذ النشأة حتى الفتح العربي الإسلامي
درعا من المدن القديمة وليس من السهل تحديد الفترة التي سكن فيها الإنسان القديم هذه المنطقة من حوران ولكن التحريات الأثرية القليلة أثبتت أن البيوت القائمة حاليًا تدل على وجود مدينة قديمة بائدة قائمة تحت المدينة الحالية تتألف من شبكة واسعة من الممرات والمساكن والغرف والمعابر المحفورة بفعل المياه الباطنية، وقد ســكنها انسـان الكهوف في العصر الحجري الحديث من الألف السادسة إلى الألف الرابعـة قبل الميلاد وعمل على نحتها وتشكيلها بالصورة التي يرغبها. وتدل الأدوات التي خلفها الإنسان على معرفته بزراعــة الأرض وتربيـة الحيوان واكتشاف صنع الفخار، كما استخدم الألوان وصنع الخيوط وتبادل مع جيرانه المحاصيل الزراعية والمصنوعات.
تعود أول إشارة مكتوبة تذكر مدينة درعا إلى رسائل تل العمارنة المكتشفة في مصر عام 1882 م، وتعود هذه اللوحات إلى القرن الرابع عشر قبل الميلاد. كما ورد اسم المدينة في التناخ وبعض الشواهد الأثريــة التي تدل على أن المدينـة كانت عامـرة في الألف الثالث قبل الميلاد. وحسب روايات التناخ، فإن الأموريون هـم أول من اســتقر في أرض حوران. ونذكر التوراة أن عوج ملك باشان كان من ســلالة هؤلاء العمالقة وكانت مدينة أذرعي (درعا الحالية) العاصمة.
كما وردت أول اشــارة إلى الأموريين عند سرجون الآكادي (2250 ق.م) وأيضا حسب التناخ ومن نقل عنه من الإخبارين، يوصف الملك عوج ملك باشان بانه من بقية الجبابرة وذو قامــة كبيرة ووصفت التوراة الأموريين بانهم مثل الأرز طــولاً ومثل السـنديان قوة. وقد تصدت أذرعي بقيادة الملك عوج لهجرة العبرانيين الذين بدؤوا ينزلون في الجانب الغربي من حـوران وذلك حوالي عــام 125 ق.م، وقد احتل العبرانيون مـدنًا كثيرة من حــوران واتجهوا نحو الشمال ولكن المملكة الآرامية في دمشق وقفت في وجههم وبعـد حـروب دامت نحــو قرنين تحررت أرض حوران وأصبحت جزءًا من دولة آرام.
وبعد أن امتدت سلطة المملكة الآشورية إلى هذا الجزء من بلاد الشام أصبحت حوران جزءًا من الإمبراطورية الآشــورية في ســوريا ثم جزءًا من الولاية الكلدانية وبعد ذلك جزءًا من الولاية الفارسية الخامسة وبعد معركـة ايسوس عام (333 ق.م) أصبحت حــوران جزءًا من إمبراطورية الاســكندر المقدوني الكبير وبعد وفاته أصبحت حـوران عام 333 ق.م جزءًا من مملكة الســلوقيين الذين وصلت حدود مملكتهم الجنوبية إلى جبل عجلون وكانت حوران وعاصمتها أذرعا ضمن مناطق البثينة الاسم اليوناني للمنطقة.
وفي عام 90 ق.م تمكن عبادة ملك الأنباط من قهـر الإســكندر الكابي ملك اليهود وتوغل في أرض حوران ثم انتصر على الملك السلوقي انطيوخوس الثالث في موقعة امتان في جبل العرب قــرب صلخد عام 88 ق.م وانتزع منه بقية حوران، وكانت بصرى هي الحاضرة الثانية بعد البتراء في عهد الأنباط.
وفي عام 106 م أصبحت حوران جزءًا من ولاية سـورية الرومانية تعرف بالولاية العربية الرومانية . وعاصمتها بصرى وفي عام (300م) قسمت هذه الولاية إلى جنوبية وعاصمتها البتراء وشــمالية وعاصمتها بصرى وكانت مدينة درعا ضمن الولايــة العربية الشــمالية وحين انقسمت الإمبراطورية الرومانية إلى غربية وعاصمتها رومــا وشرقية وعاصمتها القسطنطينية أصبحت حـوران تابعة للحكم البيزنطي وما زالت بقايا الآثار الرومانية ماثلة في درعا القديمة فقد كشفت التحريات عن قســم من مدرج واسع ظهر منه تسع درجات بحالة جيدة في الجانب الغربي من المدرج كما وجدت بقــايا الحمامات التي يعــود تاريخها إلى تلك الفترة كما وان هناك طريق قديمة رومانية تصل بين بصرى وشـواطئ البحر الأبيض المتوســط مــارًا بدرعا.
وفي الفترة الرومانية كانت إمارة الغساسنة تحت سـلطة الدولة الرومانية البيزنطية وبسبب غزوات الفرس المتعددة ضعفت سلطة الغساسنة. وفي الفترة التي سبقت الإسلام تجدر الإشارة إلى العلاقات التجارية من شبه الجزيرة العربية مع سوق درعـا الشهير بسوق اذرعات التي كانت تؤمها قوافل العرب تحط فيها رحالها وتتسوق من خمورها وتقام هذه السـوق عادة بعد سوق بصرى بسبعين ليلة وبقيت هذه السوق بعد الإسلام لفترة طويلة والى عهد الغساسنة وحــوالي القرن الثالث الميلادي ترجع أقدم مشروعات الري في هذه المنطقة وأهمها قناة فرعون التي تجري المياه من سهل الثريا الواقع بين انخل والفقيع عبر قناة فخارية ما تزال اثارها باقية تمر من الشيخ مسكين إلى قرية شـقرا غرب قرية غزالة ثم إلى مدينة درعا عند مكان يعرف بحمام الملكة تحت تل الكرك.
وقد لعب الغساسنة دورًا بارزًا ايام الحكم البيزنطي وامتدت سلطتهم من جنوب دمشق حتى شـرقي الأردن وجعلوا عاصمتهم في الجولان مدينة الجابية وهي اليوم تل كبير غربي قرية نوى في محافظة درعا.
[عدل]منذ الفتح العربي الإسلامي حتى نهاية العهد العثماني
في الجاهلية كان يحكم مدينــة درعا عمال للــروم ولما وصل العرب المسلمون عقدوا مع اهلها صلحا ومنحوها عهدا في عام (635م) وحين جاء الخليفة عمـر بن الخطاب إلى الشـام استقبله أهل درعا بالغناء والضرب على الدفوف. لت معركة اليرموك الفاصلة بين العرب والروم عام /15/ للهجــرة وقد كانت في المنطقة الجنوبية الغربية من حوران وعســكر عمرو بن العاص في المنطقة الممتدة من جنوب وادي الزيدي المار باذرعات حتى قريـة داعل شمالاً وبعد اليرموك بقيت أخبار حوران قليلة إلى أن زار الخليفة عمر بن الخطاب المنطقة قبل سقوط مدينة القدس فقد اقام في الجابية لمدة ثلاثة اسـابيع وربما بوشر ببناء المسجد العمري الشهير بمدينة درعا خلال تلك الفترة وقد احتلت حوران مكانه هامة أثناء الحروب الصليبية وأصبحت مركزًا عسكريًا هامًا منع الصلبيين من قطع المواصلات بين دمشـق والقاهرة في تلك الفترة وفي عام /1119/ هاجم بودوان الثاني مدينة درعا واحتلها ولكنه لم يتمكن من مدينة بصرى.
وفي النصف الثاني من القرن الثاني عشر برز الاتابكاة الزنكيون يقودهم عماد الدين الزنكي وبقدر لحـوران ان تظهر في عهد الناصر صلاح الدين الايوبي الذي ينطلق من جنوب دمشق ومن حوران إلى نصر حطين 1187م وحوران في جميع الأحوال خـلال العصور الوسطى كانت تتبع لدمشق ويقول ياقوت الحموى في القرن الثالث عشر بأن حوران كورة واسعة من اعمال دمشــق في القبلة ذات قرى كبيرة ومـزارع قصبتها بصرى ومنها اذرعات وازرع وغيرهما.
وعندما قسمت المنطقة فيما بعد إلى ولايات أصبحت درعــا مركزًا لولاية ســهل حوران ويطلق عليها اسـم البثينة وبصرى مركزًا لولاية جبل حوران وعجلون مركزا لولاية عجلون ونــوى ومركزا للجيدور وازرع مركزا لا زرع وكانت درعــا تتصل بطرق رئيسية مع جميع المناطق إذ كانت طريق البريد بين دمشق والقاهرة مارة بالكسوة وغباغب والصنمين وطفس ودرعا واربد حتى غزه.
وياتي المماليك بعد الايوبين فتصبح درعـا وحوران تحت حكمهم حتى مجيء الاتراك في 1516 م وفي هذه الأثناء تعاني البلاد عامة من عوامل الجمود حتى مطلع القرن العشرين حيث اقيم الخط الحديدي الحجازي وبعث الحياة من جديد في جميع المحطات الواقعة في طريقه وفي مقدمتها درعا وفي عام /1880/ أصبحت حوران متصرفية مؤلفة من ســتة اقضية مركزها المزيريب وهي اقضية الجيدور والجولان والجبل والنقرة وعجلون والبلقاء وكانت درعا مركز لقضاء النقرة وبعد مد الخط الحديدي الحجازي عام 1904م فقدت المزيريب أهميتها كمركز انطلاق للحج وأصبحت قرية الشيخ سعد مركزا لمتصرفية حوران ثم نقل فيما بعد إلى الشيخ مسكين ثم إلى ازرع وأخيرًا إلى درعا.
وقد شارك أهالي درعا عام 1918 م بنشاطات الثورة العربية واتصلوا بالأمير فيصل وعـاهدوه على العمل ضد الاتراك قبل وصول الجيش العربي إليها وتعاون أهالي درعا مع الحركة الوطنية في دمشق وشاركوا المدن السورية لنضالها لطرد المستعمرين في حصار الثكنة العسكرية في درعا لمدة ثلاثة أيام متتالية حتى اضطروا حاميتها إلى الفرار تحت جنح الظلام.
درعا ثقافيا :
محافظة درعا من المحافظات المتميزة حضاريا وثقافيا عبر التاريخ، حيث شهدت أرضها الدورات الحضارية المتعاقبة، ويكاد لا يخلو مكان في حوران إلا وبه الآثار والأوابد الشاهدة على تواصل الثقافة والحضارة، فهناك في بصرى حيث المسرح الشهير الذي يتسع لحوالي /15000/ فقد شهدت مدرجاته قديما النشاطات الفنية والموسيقية والثقافية، ومدرج درعـا الخاص بالموسيقى وهناك في أقاصي اللجــاة مدرج سحر الموسيقي، وفي مدينة جاسم ولد شاعر الشعراء أبو تمام حبيب بن أوس الطائي.
كل هذه اللوحات الآسرة والمدهشة في محافظة درعــا تبين لنا أن هذه المحافظة كانت دوما الحاضنة للثقافة والحضارة. وفي السنوات الأخيرة شهدت درعــا حالة ثقافية متميزة وزخما ثقافيا ملموسا، ففي كل أسبوع تستضيف مديريـة الثقافة المحاضرين المشهود لهم من داخل وخارج المحافظة حيث الحضور الكثيف والذي يدهش الضيوف. وشهدت مكتبة المركز نشاطا ملحوظا بالرواد الذين تغص بهم قاعات المطالعة، ولا ننسى في هذا المجال الأهمية التي تعطى لأبنائنا الأطفال والعلاقة الأسرية التي باتت تربطهم بالثقافة
الاحتجاجات 2011
درعا مهد الثورة :
مقال تفصيلي :الاحتجاجات السورية 2011
قُـدِّرَ لدرعا أنْ تَكون مصدرَ أكبر احتجاجات معارضة للنظام لم يشهدها تاريخ سوريا منذ 50 سنة، حيث بدأت الاحتجاجات في درعا بسبب قيام المخابرات السورية باعتقال 15 طفل من أطفال درعا بسبب كتابتهم عبارات الحرية على مدرستهم حيث تظاهر الآلاف أمام الجامع العمري الكبير في درعا البلد بتاريخ 18 أذار ، واستشهد في ذلك اليوم شخصان وكبرت المظاهرات في درعا إلى أن امتدت على جميع أنحاء المحافظه ولقد سقط منهم قتلى بالمئات .
ومع بداية الأحداث حاول النظام الحاكم في سوريا بترهيب وترويع الأهالي وقام بقتل عدد من خيرة شبابها وناشطيها السياسيين. لكن محاولاته لم تفلح وازدادت وتيرة الاحتجاجت وانتشرت الثورة إلى باقي مدن سوريا وقراها. وقامت الأجهزة الأمنية التابعة للنظام الحاكم في سوريا بحصار المدينة الصامدة بتاريخ 25 نيسان ، وقطع الماء والكهرباء والاتصالات عن المدينة، وقطعت الغذاء والادوية كي يرغموا الاهالي على الخنوع والاستسلام للنظام، لكن اهالي المدينة رفضوا ذلك واستمروا رغم ازدياد أعداد القتلة ولم تبق أي طريق إلا وقد استخدمها النظام ناسياً تاريخ هذه المدينة وناسياً تاريخ أهلها الشرفاء الأبطال الذين رفضوا أي عدوان أو استعباد في تاريخهم وما زالت الاحداث القمعية قائمة.



#ثامر_إبراهيم_الجهماني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امراض الثورة !!!
- الثامن عشر من آذار ثورة شعب
- البرلمان الشعبي .
- مشروع قانون -الكنيست الإسرائيلي- ... وعلاقته بالثورات العربي ...
- الوعي والاحتراز // أوراق من دفاتر الثورة // الشاب الذي عضّ أ ...
- اسمع ترى نجيرك
- ((وتعصف بالزبد الأعاصيرُ))
- إرهاب الدولة .....وتفجيرات دمشق
- صلّي الصبح يما وادعيلي
- الحرية للمحامي عبد الله خليل
- لقاء صحفي حقيقي مع شهيد من حوران : الشهيد محمد أحمد عياش من ...
- الخطيئة والانتقام // قصة واقعية
- الوعي والاحتراز // أوراق من دفاتر الثورة // شموخ المرأة السو ...
- الحماية الدولية للمدنيين العزل ، وفق القانون الدولي الإنساني ...
- مرحبا ايها الحزن // شعر
- جميل النوري
- الوعي والاحتراز // أوراق من دفاتر الثورة (( 1))
- كذبة بيضاء
- المبادرة العربية ...مراوغة النظام السوري بالقبول و خسارة فيت ...
- لحظة ولادة


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - ثامر إبراهيم الجهماني - درعا مهد الثورة ...... على هامش الثورة (2)