أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاني أبو الحسن سلام - يوليوس قيصر بين النص والتصور الإطاري للعرض المسرحي















المزيد.....

يوليوس قيصر بين النص والتصور الإطاري للعرض المسرحي


هاني أبو الحسن سلام

الحوار المتمدن-العدد: 3684 - 2012 / 3 / 31 - 16:38
المحور: الادب والفن
    


يوليوس قيصر
بين النص والتصور( الإطاري للعرض )
- دراسة في تحليل العرض المسرحي –

* النص بين الدراماتورجية وفن الإخراج المسرحي المعاصر:

غيرت الثقافة الحداثية من وجهة فن الإخراج المسرحي المعاصر، فحرفته عن فكرة التوحد مع خطاب النص على النحو الذي استهدف به المؤلف متلقيي نصه إلى خطاب مواز لها يحمل هوية خطاب المخرج المسرحي جنبا إلى جنب مع هوية خطاب المؤلف، تبعا لمفهوم تعدد دلالة الخطاب الواحد تبعا لتعدد مستويات تلقيه ؛ ليس هذا فحسب ؛بل جاوزت توجهات بعض الرؤى الإخراجية للنص المسرحي ذلك الحد بكثير ، إذ عمد بعض الرؤى الإخراجية مابعد الحداثية إلى تفكيك أنساق النص ونقض مركزية خطابه الدرامي ارتكازا على نظرية( جاك دريدا) حول ما أطلق عليه ( الاختلاف المرجأ) الذي ينظر فيه لما أطلق عليه ( إساءة القراء’) إذ يرى أن كل إعادة قراءة للنص الواحد نفسه بإخلاف القراء من مكان ومن زمان إلى آخر تخرج بدلالة مغايرة مما يقطع بعدم وجود دلالة تامة لذلك النص ، وبما أن كل قراءة جديدة مغايرة لكل القراءات السابقة واللاحقة معا، وجميعها في كل الأحول مغايرة للدلالة التي أردها صاحب النص المقروء ، لذا فإن كل قراءة للنص تعتبر قراءة إساءة لخطابه أو دلالته التي قصدها المؤلف .من هنا لجأ قلة من مخرجي المسرح العالمي إلى تفكيك النص المسرحي الذي بين أيديهم وإعادة إنتاجه عرضا قائما على نقض خطابه ، بعد تفكيك أنساقه ، ومن بين هؤلاء المخرج المسرحي الألماني العالمي" برتولت بريخت- رجل المسرح وصاحب نظرية التغريب المسرحي ، والمخرج العالمي البريطاني المعاصر"بيتر بروك" وفي مصر المخرج "سمير العصفوري" فضلا عن وليد عوني في عروض فرقة الرقص المسرحي بدار الأوبرا المصرية وبعض نماذج قليلة من عروض شباب مخرجي المسرح المصري والعربي ( سوريا – العراق – الأردن – تونس) ، بخاصة بعد أن شكل مهرجان القاهرة للمسرح التجريبي عبر دوراته على مدي عشرين عاما تيارا مسرحيا حداثيا.
أدى ذلك التوجه في مجال الإخراج المسرحي إلى تقنيات فن الدراماتورجية، إلى ظهور لون جديد من الكتابة على الكتابة بإعادة كتابة النص بعد تفكيك أنساقه وإعادة تركيبها أو نسجها في بنية جديدة ، يضطر فيها الدراماتورجي ( المعد وفق المصطلح الألماني الأصل) الحذف من النص ، والعبث ببنيته تقديما لمشهد وتأخيرا لمشهد آخر أو حذف مشهد أو لوحة ووضع أغنية أو لقطة سينمائية أو لقطة من شريحة سينمائية ، على نحو ما فعل (بريخت) في رؤية إخراجه لمسرحية"صمويل بيكيت" العبثية( في إنتظار جودو) عندما أراد تطبيق نظريته في التغريب المسرحي ، فلم يحذف من النص الأصلي حرفا واحدا ، وإنما أضاف لقطات سينمائية في خلفية الشخصيتين الرئيسيتين ( فلاديمير – ستراجون) وتركهما متسكعين في فضاء الحدث ينتظران مخلصهما الغائب أو الغيبي دون أي جهد سوى مجرد الانتظار السلبي غير المجدي ، وأسقط على شاشة العرض السينمائي خلفهما تعرض لقطات سينمائية تجسد جهود العمال في مصانعهم ومعاملهم وخلف روافع استخراج البترول وفي مزارعهم ، حركة عمل دؤوب في بناء العمائر ورصف الشوارع وجني الثمار والمحاصيل وفي المحافل والمعاهد العلمية والبحثية ، ليكشف عن وجه الخلل في سلوك هاتين الشخصيتين السلبيتين اللتين اكتفيا بالجلوس في العراء انتظارا للخلاص على يد غائب لا وجود له ، أو انتظار أمل لن يتحقق بغير عملهما على تحقيقه بجهودهما.وبذلك أنتج خطابا أو دلالة جديدة ناقضة لدلالة خطاب النص الأصلي ، وبذلك أدى مهمة إبداعية مزدوجة حيث إعادة كتابة نص العرض، جنبا إلى جنب مع نص المؤلف الذي شرع في إخراجه ، دون أن يحذف منه حرفا واحدا أو يضيف إليه حرفا واحدا ، وعلى الرغم من ذلك أعطانا خطابا ناقضا لخطاب النص بنسق بنائي بوسيط سينمائي ناقض مجاور لنسق النص نفسه.


• مقولة الإخراج:
تستهدف الرؤية الإخراجية من وراء هذا الإطار التحليلي تأكيد مقولة:
( من قتل يقتل ولو بعد حسن )

* التصور الإحراجي للنص بين البداية والنهاية:
يبدأ العرض بالطعنات تنهال على يوليوس قيصر على درج الكابيتول ليسقط تحت قاعدة تمثال (بومبي) وبروتس وأنطونيو خلف جسده المسجى – يقدم بروتس أنطونيو ليؤبّن قيصر .
ينتهي العرض بجسد " بروتس " مسجّى وأكتافيوس وأنطونيو ومعهما "ميسالا " وبعض القادة من أتباع أنطونيو إذ يؤبّن " أنطونيو " " بروتس "



التحليل الدرامي للشخصيات

(1)
بروتس :
من يصل إلى الذروة يبدأ الانحدار
في حياة الإنسان ساعة يعلو فيها مد البحر أمامه
فإن اغتنمها وصل إلى شاطئ السعد
وإن ضيعها انتهت به رحلة الحياة إلى مياه ضحلة
فجنحت سفينته وذاق ألوان الشقاء
إن شراعنا يبحر الآن في بحر طامي العباب
وينبغي أن نغتنم التيار المواتي
وإلاّ خسرنا تجارتنا
• الموقف 1 : هوعملية تقييم لمسيرة حربه وكاشياس رفيق المؤامرة التي انتهت بقتل قيصر وهما يواجهان بجيوشهما جيشي مارك أنطونيو واكتافيوس قيصر
• التصور : في قوله هذا غنائية تمهد لهزيمته ، فكأنه يستشعر الهزيمة قبل وقوعها . ويمكن أن يؤدي ذلك المقطع بالغناء ويمكن أن يصبح غناءً مصاحباً كخلفية للموقف وكشفاً عمّا يعتمل بداخل بروتس وهو النبيل الوحيد في زمرة المتحاربين من الفريقين لأنه شارك في ذبح قيصر حباً في وطنه وقطعاً للطريق أمام فكرة الحاكم المطلق المتأله

(2)
كاشياس : انفخي يا ريح وزمجري يا أمواج وسيري يا سفينة الحياة فقد
عصفت العاصفة وأزفت الآزفة وأحدق الخطر من كل جانب .
اليوم قد تغيرت أحوالي . كنت " أبيقورياً " ولكن قد تغيرت أحوالي أصبحت فريسة للطيرة والفأل ، فلقد رأيت في طريقي فإذا نسران قويان حلقا ثم حطّا على اللواء أمامي ليأكلا من أيدي الجنود غير أني في " فيليبي " قد رأيتهما يطيران بعيداً وتحط الغربان وتحوم الحداأت علينا كأننا فريسة مريضة اقترب موعد التهامها .
وكأن ظلال الطيور قبة الهلاك يرقد تحتها جنودنا .
• الموقف 2: موقف يأس من الانتصار على أنطونيو وأكتافيوس في الحرب ، مع تحول من الرواقية إلى التشاؤم والتفاؤل والاستسلام للأوهام والخرافات .
• التصور : هي غنائية حزينة متشائمة وهي مونولوج يتصارع فيه وهمه مع إدراكه لينتصر الوهم .

ميسالا : كيف يتصور أحد أن نبيلاً مثل بروتس إن هزم
يعود إلى روما مغلولاً في الأصفاد ؟!
محال على نفسه الشريفة أن تسمح بأن يقتاد أسيراً
" فلنتبادل الوداع " . هكذا قال لكاشياس
" الوداع إلى الأبد ؛ فإذا التقينا إن نُصرنا
لفرحنا وسررنا . وإذا لم ننتصر فوداعاً للأبد "
" الوداع . الوداع . الوداع إلى الأبد "
رددا ذاك معاً . وانتهى الأمر بكاشياس فانتحر
وانتهى أمر بروتس هكذا

• الموقف والتصور 3 : استسلم " ميسالا " صديق " كاشياس " ورفيق حربه مع "بروتس" ضد معسكر " أنطونيو وأكتافيوس قيصر " وهو هنا يلخص لأنطونيو كيف انتحر كل من كاشياس المتآمر والمحرض الرئيسي ضد مقتلة يوليوس قيصر عام 44 ق.م وكيف رفض بروتس الاستسلام وفضّل الانتحار بعد هزيمة جيشه أيضاً .
والموقف هنا مختلق اختصاراً للتطويل في النص الأصلي بما لا يشكل تكثيفاً درامياً وبما لا يتناسب مع إيقاع العصر وطبيعة المتفرج المصري (العادي أو الخاص !! )

بروتس : " الوداع . الوداع
لسوف أنال من المجد في يوم الهزيمة
ما لم ينله أكتافيوس ومارك أنطونيو
بانتصارهما الدنس "
• الموقف 4 : وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة بعد انتحاره ليحول دون أسره .
• التصور : كسابقه حيث يحكي "ميسالا " لأنطونيو وأكتافيوس عن آخر كلمات بروتس بعد أن سلّم "ميسالا " نفسه لهما بعد انتصارهما على بروتس وكاشياس .

بورشيا : أيها الثبات .. قف معي وساندني
وأقم حاجزاً كالجبل بين قلبي ولساني
إذ أن لي عقل الرجل وضعف المرأة
ألا ما أشق على المرأة أن تحفظ السر
• الموقف 5 والتصور: تقف حائرة ملتاعة أمام باب بيتها ، قلقة على مصير زوجها بروتس بعد أن أطلعت دون علمه على ما يخطط وعصبة كاشياس في محاولتهم اغتيال قيصر

أوكتافيوس : أعلنوا للجيش حربنا انتهت
حان توزيع الغنائم
حان وقت الأوسمة
فليكرم الجميع
قبلها فلتكرموا جثمان أنبل فارس عرفته روما
كرموا بروتس كجندي شجاع
• الموقف 6: موقف زهو بالنصر وغطرسة تذكرنا بغطرسة يوليوس قيصر .
• التصور : وكأن الأحداث تعيد نفسها ، فما أن يموت ديكتاتور إلاّ ويولد
آخر .

العرّاف : يا قيصر .. احذر يا قيصر احذر من منتصف مارس
فالفضيلة لا تعيش أبداً بعيداً عن عين الحسّاد
الأحقاد لها أنياب
يا قيصر احذر يا قيصر
• الموقف 8 : في موكب قيصر أمام الكابيتول
• التصور : العراف يحذر قيصر وقيصر لا يبالي بالتحذير ويعتبره لغوا

مارلوس وفلافيوس : اذهبوا .. هيا اذهبوا
وابتهلوا للآلهة حتى ترفع البلاء
ذلك الذي يجب أن يحل بكم جميعاً كعقاب للجحود
اذهبوا هيا اذهبوا
كفّروا عمّا فعلتم لابن " بومبي " العظيم
قد تركتوه طعاماً سائغاً للطامعين
اذرفوا الدمع سخيناً في مياه النهر حتى
يرتفع بالدمع ماؤه
اذهبوا .. هيا اذهبوا
• الموقف 9 : ضابطان معاديان ليوليوس قيصر يصرفان الجماهير المحتشدة لتحيته لأنهما محبان لبومبي منافسه الذي قضى . ثم أجهز قيصر - أو مداهنوه وطالبوا التقرب إليه من الناقمين على حكم كليوباترا ، المناصرين لأخيها الملك الحدث – أجهزوا على ابنه من بعده قرب الإسكندرية فأثار ذلك سخط بعض الناس من أهل روما ممن أحبوا بومبي الكبير .
وهذان الضابطان يزيحان الزينة والورود والأعلام من على تماثيل قيصر
قيصر في الميادين وقد قبض قيصر عليهما فيما بعد وأودعهما السجـن
قبل أن تنجح مؤامرة اغتياله على أيدي كاشياس وبروتس ورفقائهما:

كالبورنيا : رأى الحراس ليلة أمس
لبؤة تلد الأشبال
على قارعة الطريق
والقبور تفغر فاها تخرج الموتى
لكي يتحاربوا
الرجال تئن بأنين الموت وتصهل الخيول
والأشباح تملأ الشوارع وتنوح
كل هذه الخوارق ينبغي أن تمنعك عن مغادرة البيت شد ما أخشاه
• الموقف 10 : زوجة قيصر تحاول منعه من الخروج إلى الكابيتول صباح الخامس عشر من مارس لأنها رأت حلما ولأن خادماً في بيتها حكى أنه رأى خوارق في الشوارع والقبور

الضابط فلافيوس : فركش فركش .. كله يروّح
متجمعين ليه ؟ علشان إيه
مترصصين زي الأصنام
في كل شارع أو ميدان
متلطعين زي الدبّان
فركش .. فركش
مجموعة : قالوللنا قيصر والموكب حيفوت جينا
لما الزعيم بطل الرومان يرفع إيديه ويحيينا
تحيته فرض علينا
الضابط مارلوس : خلاص نسيتوا قوام " بومبي " ؟
ووقفتوا تهتفوا لعدوه ؟!
فركش .. فركش جاتكم شوطه
فلافيوس : ابعد يا لوح منك ليه ..
ياللا يا حيطه .

• الموقف 11: ضابطان معاديان لقيصر ومواليان لزعيم آخر هو بومبي وهو قائد عسكري روماني كبير منافس قوي ليوليوس قيصر؛ وقد أغتيل قبيل موقعة حربية بينة ويوليوس قيصر قرب الإسكندرية وطالب ابنه بنصيب والده في الزعامة ؛ فحاربه قيصر وقتله .


أنطونيو : قد سقطت هاهنا بل سقطت كلكم
كلنا هنا سقطنا
عندما قيصر سقط
بينما تباهت الخيانة وازدهت
تزينت بدماء قيصر
آه .. آه انكم تبكون قيصر
تشعرون كما أرى بلذعة الأسى الدفين
أرى دموعكم الكريمة
أيها الرحماء يا أحباب قيصر
عند لفتات العيون
نحو أفواه الجروح في الجسد
انظروا .. هيا انظروا ( يكشف جسد قيصر )

• الموقف 12 : أنطونيو يحرض الجماهير للنيل من المتآمرين . وهو الوقف الذي كشف عن مدى دهاء أنطونيو ، ومقدرته الخطابية على انـتأثير في الجماهير العريضة باستمالتها لقضيته في مواجهة قتلة قيصر.



#هاني_أبو_الحسن_سلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دلالة اللقطة الأولي بين التكثيف والجمالية
- لغة الصورة في الإعداد الدرامي بين المسرح وفنون الشاشة
- -برشيد- يرى أمرئ القيس في باريس
- سوق المسرح
- الإعداد الدرامي وفنون الشاشة
- المسرح الاحتفالي وثقافة الحكي
- نصوص مسرحية جديدة في بؤرة التحليل
- تحليل الصورة الدرامية بين السيناريو وإخراجه تليفزيونيا
- المحبظاتي كليب -عرض في الحكي المسرحي -
- أمرؤ القيس في باريس والحكواتي الأخير .. في احتفالية (عبد الك ...


المزيد.....




- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاني أبو الحسن سلام - يوليوس قيصر بين النص والتصور الإطاري للعرض المسرحي