أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - من علوم القرآن:القرآن والواقع الاجتماعى(19)(وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً)















المزيد.....

من علوم القرآن:القرآن والواقع الاجتماعى(19)(وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً)


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 3681 - 2012 / 3 / 28 - 21:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من علوم القرآن:القرآن والواقع الاجتماعى(19)(وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً)

القرآن الكريم لغة الحياة ، وما يقوله القرآن عن البشر يتجسد واقعا في حياة الناس ولا تملك إلا أن تقول ، صدق الله العظيم "

أولا :
1 ـ يقول سبحانه وتعالى : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ )( الأنبياء 35). هى آية واحدة موجزة ، ولكنها جمعت ثلاث حقائق يقينية يتعين على كل فرد من البشر مواجهتها، وهى حتمية الموت ، وحتمية الابتلاء بالمصائب ، ثم حتمية البعث والحشر والحساب والجنة والنار ، أى حتمية الرجوع الى الله جل وعلا لمواجهة الحساب على الحرية التى منحها رب العزة للبشر. قبل الموت هناك حتميات ثلاث : الميلاد والرزق والابتلاء بالمصائب . وكل هذه الحتميات الأربع لا حساب عليها ولا مساءلة ولا مؤاخذة ، فلن يحاسبك ربك جل وعلا لماذا خلقك غنيا أو فقيرا ؟ أو لماذا خلقك وسيما أو طويلا أو أبيض أو أسود ؟ أو لماذا كنت ابن فلان وفلانة ، أو لماذا صدمتك السيارة أو لماذا خسرت كل أموالك أو لماذا حلّ بك المرض ، أو لماذا حضرتك الوفاة وجاءك الموت . لسنا محاسبين على هذه الحتميات فلا شأن لنا فى حدوثها فينا . ولكننا سنحاسب على حريتنا فى التصرف حيالها فيما نملك التصرف فيه. وحتى عند الإكراه والاضطرار وعند النسيان والخطأ غير المقصود وعند عدم التعمد يغفر لنا الغفور الرحيم ، فهو جل وعلا لا يؤاخذنا إلّا بما نتعمده ونقصده ونفعله باختيارنا الحرّ..وبإختيارنا الحرّ هذا نتعامل مع الحتميات التى تكتنفنا . ومنها تعاملنا مع الابتلاء بالخير وبالشّر . وابتلاء الخير أشد من ابتلاء الشر ،لأن المصيبة حين تنزل قد تجعل الإنسان يصبر ويقترب من الله متضرعا ، ولكن ابتلاء الخير فى الأغلب يفشل فيه الكثيرون ، إذ تصيبهم النعمة بالغرور والبطر وكفران النعمة .
ثانيا :
1 ـ وتاريخ الصحابة الذي لم نستفد منه ـ اكبر دليل وأكبر موعظة .. ففي وقت المحن فى مكة كانوا أكثر تآلفا واستمر هذا إلى أن وقعوا فى خطيئة الفتوحات وورثوا كنوز الفرس والروم ، فاختلفوا واقتتلوا فى الفتنة الكبرى. ويكفى أن تتأمل الصداقة والقرابة بين على والزبير بن العوام ، وتلازمهما فى شبابهما فى الدفاع عن النبي ، ثم ينتهي بهما الأمر إلى أن يكون كلا منهما فى موقعة الجمل على رأس جيش يقاتل به رفيقه .وقد كانت ( فتنة المال) أو (إبتلاء المال ) السبب الحقيقي فى تلك ( الفتنة الكبرى )، ونقتصر هنا على الإشارة إلى ما تركه زعماء الفتنة الكبرى من أموال لتفسّر موقع كلا منهم فى هذه الفتنة مع الباطل أو مع الحق.وهل نجح فى إختبار أو ابتلاء الفتنة أم رسب .
1 / 1 : ـــ فى موقعة الجمل مات قتيلا الزبير بن العوام . ومات وهو فاحش الثراء.حسبما رواه محمد بن سعد فى الطبقات الكبرى ، فقد ترك الزبير بن العوّام بعد موته : " 35.2 " مليون درهم وفى رواية " 40 " أو "51" أو " 52 " مليون درهم وترك غابة أشتراها ب "170 " ألفا وباعها أبنه عبد الله بن الزبير ب " 1.6 " مليون ، ومع ذلك مات الزبير مديونا بسبب تجهيزه جيش موقعة الجمل . وترك الزبير بالإضافة للغابة " 11" دارا بالمدينة ، وبيتا فى كل من مصر " الفسطاط "و بالإسكندرية وبالبصرة والكوفة .وورث أبناؤه وبناته الملايين .
1/ 2 ـــ أما طلحة بن عبيد الله القائد الثاني لجيش موقعة الجمل فقد فتل وفى يده يومها خاتم من ذهب فيه ياقوتة حمراء ، وكان إيراده من العراق فقط ألف درهم فى اليوم ، وما بين" 400 : 500 " ألف سنويا و" 10 " آلاف دينار من منطقة السراة فى اليمن. أما تركته العينية فيروى أنها كانت " 100 " بهار وفى كل بهار ثلاثة قناطير من الذهب أي " 300 " قنطار من الذهب " ( الطبقات الكبرى لأبن سعد 3 ـ 1 ـ 75 : 77 ، 156 : 157 ".)
1/ 3 ـ وعمر بن العاص الذي كان نجم موقعة صفين حين أدركه الموت سنة 43 وهو وال على مصر ترك سبعين بهارا من الذهب ، ومقدارها 140 أرديا بالكيل المصري ، وقد أعطاها لولديه فرفضا وقالا له حتى ترد على كل ذي حق حقه .. وصادر معاوية ذلك الذهب وقال : نحن نأخذه بما فيه " خطط المقريزي 1 / 465 "
1/ 4 ـ ولم يدرك عبد الرحمن بن عوف الفتنة الكبرى ، وقد ترك أطيانا زراعية وثروة حيوانية هائلة ، وترك ذهبا كانوا يقطعونه بالفئوس حتى نحلت أيدي الرجال منه " الطبقات الكبرى لابن سعد 3 ، 1 ،96 " .
1/ 5 : وفى المقابل مات على بن أبى طالب فقيرا وهو الخليفة وحين قتل سنة 40 لم يترك سوى 700 درهم " الطبقات الكبرى لابن سعد 3 ، 1 ،96 ". وكان (على ين أبى طالب ) يمثل المدرسة الحقيقية للنبي عليه السلام ومعه نفر من الصحابة الذين أنكروا على زملائهم اكتناز الأموال ، وكان منهم أبو ذر وأبو الدرداء وابن مسعود وعمار بن ياسر . ويذكر ابن خباب بن الأرت حين أدركته الوفاة سنة 37 هجرية جئ له بكفن فاخر فبكى وقال : ولكن حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم كفن فى بردة إذا مدت على قدميه قلصت عن رأسه وإذا مدت على رأسه قلصت عن قدميه . ثم قال : لقد رأيتني مع رسول الله ما أملك دينارا ولا درهما والآن فإن فى ناحية من بيتي أربعين ألف " واق " "ولقد خشيت أن تكون عجلت لنا طيباتنا فى حياتنا الدنيا " ( الطبقات الكبرى لابن سعد 3 ، 1 ، 117 " ).!!

2 ـ ونأخذ من تاريخ عمّار بن ياسر مثلا آخر للإبتلاء وموقفه فى إختياراته التى خالف بها إختيارت الزبير وعثمان وطلحة ومعاوية وعمرو بن العاص ..
2/ 1 : أسلم عمّار مبكرا فكان إسلام عمار وصهيب بعد بضعة وثلاثين رجلا.إختار الاسلام وهو من المستضعفين فتعرض للتعذيب،يروى ابن سعد:(كان عمار بن ياسر من المستضعفين الذين يعذبون بمكة ليرجع عن دينه..والمستضعفون قوم لا عشائر لهم بمكة وليست لهم منعة ولا قوة فكانت قريش تعذبهم في الرمضاء بأنصاف النهار ليرجعوا عن دينهم)(وكان عمار بن ياسر يعذب حتى لا يدري ما يقول.)(.وأخبرني من رأى عمار بن ياسر متجردا في سراويل قال فنظرت إلى ظهره فيه حبط كثير فقلت ما هذا قال هذا مما كانت تعذبني به قريش في رمضاء مكة ) وتحمّل عمّار.
2/ 2 : وخوف العذاب تحاشى عمّار الصلاة علنا فكان ( أول من اتخذ في بيته مسجدا يصلى فيه)، وتحاشيا للإضطهاد هاجر عمّار الى الحبشة الهجرة الثانية ، ثم هاجر الى المدينة ونزل على مبشر بن عبد المنذر .
2/ 3 : وفى المدينة آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين عمار بن ياسر وحذيفة بن اليمان. وأقطع رسول الله صلى الله عليه وسلم عمار بن ياسر موضع داره . وشهد عمار بن ياسر بدرا وأحدا والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . وبذل جهدا أكبر فى بناء مسجد المدينة ، كان يحمل حجارة أكثر من غيره،وتفانى فى حفر الخندق فى غزوة الأحزاب.
2/ 4 ـ وبعد موته عليه السلام تفانى عمّار فى حرب الردة ، وفى حمأة القتال فى يوم اليمامة وقد تراخى بعض المسلمين فصعد عمّار على صخرة وهو يصيح : يا معشر المسلمين أمن الجنة تفرون ؟ أنا عمار بن ياسر.. هلموا إلي.! يقول ابن عمر وهو الراوى : ( وأنا أنظر إلى أذنه قد قطعت فهي تذبذب وهو يقاتل أشد القتال )!
2/ 5 : ثم ولاه عمر بن الخطاب أميرا على الكوفة،وجاء فى رسالة عمر لأهل الكوفة:( أما بعد فإني بعثت إليكم عمار بن ياسر أميرا وابن مسعود معلما ووزيرا وقد جعلت بن مسعود على بيت مالكم وإنهما لمن النجباء من أصحاب محمد من أهل بدر فاسمعوا لهما وأطيعوا واقتدوا بهما). وفى إمارته على الكوفة كان (إمام الصلاة ) الذى يصلى بالناس ويخطب بهم الجمعة ، وكانت خطبة الجمعة لا تزال على العهد بها منذ عصر النبى أى مجرد قراءة سورة من القرآن، فكان عمار يقرأ كل يوم جمعة على المنبر سورة ( يس ) . وسار فى إمارته بطريقة عمر بن الخطاب ، يروى عن أبى هذيل:( رأيت عمار بن ياسر اشترى قتا بدرهم فاستزاد حبلا فأبى فجابذه حتى قاسمه نصفين وحمله على ظهره وهو أمير الكوفة).
2/ 6 : ومن الطبيعى أن ينقم علنا على سياسة (عثمان ) حين أعطى النفوذ والأموال للأمويين اقاربه، وهم الذين كانوا يعذبون عمّار فى مكة من قبل .وعلا صوت عمّار بالاحتجاج على سياسة عثمان ، فأسرّها له الأمويون ، فتعرض عمّار للتعذيب للمرة الثانية وكان عقبة ابن عامر هو الذى تولى تعذيب عمّار بأمر عثمان بن عفّان. ثم كان عقبة بن عامر هو الذي قتل عمارا فى موقعة صفين طبقا لبعض الروايات .أى إن عمار بن ياسر عوقب على انتقاده لعثمان بالتعذيب فى خلافة عثمان ثم قتلوه مع سبق الاصرار والترصّد فى موقعة صفّين.
ويقال إن الذى قتل عمّارا فى صفين هو عمر بن الحارث الخولاني. وأن الخولانى هذا سمع عمّارا ينتقد عثمان فى خلافة عثمان فنذر أن يقتله لو أتيحت له الفرصة ، فحانت له الفرصة فى معركة صفين . قال الخولانى :( إنا كنا نعد عمار بن ياسر فينا .. فبينا أنا في مسجد قباء إذ هو يقول ألا إن نعثلا هذا لعثمان فألتفت فلو أجد عليه أعوانا لوطئته حتى أقتله.. فلما كان يوم صفين أقبل يستن أول الكتيبة رجلا حتى إذا كان بين الصفين فأبصر رجل عورة فطعنه في ركبته بالرمح فعثر فانكشف المغفر عنه فضربته فإذا رأس عمار). وهناك رواية أخرى تنسب قتل عمار لرجل آخر ولنفس السبب وهو انتقاده لعثمان.القاتل هنا أبو غادية، قال :( سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة قال فتوعدته بالقتل قلت لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس فقيل هذا عمار فرأيت فرجة بين الرئتين وبين الساقين قال فحملت عليه فطعنته في ركبته قال فوقع فقتلته )
2/ 7 : كان طبيعيا ان يكون عمّار من أبرز أنصار (على ) وأشهر المحاربين معه ، ولقى حتفه مناصرا لعلى فى معركة صفين . وتوالت الروايات عن شجاعته فى هذه المعركة مع أنه كان قد تعدى التسعين من عمره . يقول عبد الله بن سلمة :( رأيت عمار بن ياسر يوم صفين شيخا آدم طوالا والحربة بيده وإن يده لترعش وهو يقول والذي نفسي بيده لو ضربونا حتى يبلغونا سعفات هجر لعرفت أن مصلحتنا على الحق وأنهم على الباطل.قال وبيده الراية فقال إن هذه الراية قد قاتلت بها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم مرتين وإن هذه للثالثة ) وقال سلمة بن كهيل ( قال عمار بن ياسر يوم صفين:.. اليوم ألقى الأحبة محمدا وحزبه ولله لو ضربونا حتى يبلغونا سعفات هجر لعلمت أنا على حق وأنهم على باطل والله لقد قاتلت بهذه الراية ثلاث مرات مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وما هذه المرة بأبرهن ولا أنقاهن )( ثم اقترب فقاتل حتى قتل وهو يومئذ بن أربع وتسعين سنة . وكان الذي قتل عمار بن ياسر أبو غادية المزني طعنه برمح فسقط وكان يومئذ يقاتل في محفة فقتل يومئذ وهو بن أربع وتسعين سنة.) وتقول رواية أخرى ( قتل عمار رحمه الله وهو بن إحدى وتسعين سنة وكان أقدم في الميلاد من رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أقبل إليه ثلاثة نفر عقبة بن عامر الجهني وعمر بن الحارث الخولاني وشريك بن سلمة المرادي فانتهوا إليه جميعا وهو يقول : والله لو ضربتمونا حتى تبلغوا بنا سعفات هجر لعلمت أنا على حق وأنتم على باطل فحملوا عليه جميعا فقتلوه ). يقول ابن سعد : ( والذي أجمع عليه في قتل عمار أنه قتل رحمه الله مع علي بن أبي طالب بصفين في صفر سنة سبع وثلاثين وهو ابن ثلاث وتسعين سنة . ودفن هناك بصفين رحمه الله ورضي عنه).
أخيرا
1 ـ لقد وضعوا أحاديث تمنع نقد الصحابة وبحث حقائق الفتنة الكبرى .. وترتب على ذلك أننا لا زلنا نعيش فى الفتنة الكبرى .. لأننا لم ندرسها ولم نتعظ بدروسها .. وهى كثيرة .
2 ـ وفى محنة الابتلاء بالخير والشر نجح بعض الصحابة وخسر آخرون .. هذا حسبما جاء فى تاريخهم فى التراث السّنى نفسه .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حدود الإلزام في تشريعات الاسلام : ( 4) إلزام السلطة الاجتماع ...
- حدود الإلزام في تشريعات الاسلام :( 3 ) الإلتزام الفردى أساس ...
- نداء الى أهل التنوير فى كل مكان : انطلاق صفحة اهل القران علي ...
- القاموس القرآنى : ( وهب )
- حدود الإلزام في تشريعات الاسلام: (2 ) فى العبادة
- حدود الإلزام في تشريعات الاسلام: ( 1) فى العقيدة
- مفهوم دولة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.
- التمكين وتطبيق الأمر بعمل المعروف والنهى عن عمل المنكر
- تطبيق الأمر (بعمل المعروف )والنهى عن (عمل ) المنكر
- المعروف فى التشريع الاسلامى
- مفهوم المعروف القيمى الأخلاقى
- تأصيل المنكر بين الحلال والحرام والفحشاء والمكروه
- تأصيل مفهوم المنكر
- من تحريف الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر الى الاستبداد والتف ...
- تأصيل مفهوم الأمر بين التحكم والالتزام الطوعى
- تأصيل مفهوم الأمر قرآنيا :
- القاموس القرآنى : (فاجر ، فجرة ، فجّار ، فجور.)
- عسكر وحرامية الفراخ .! من سرقة السلاح الى سرقة الفراخ .!!!
- التحقيق فى جريمة قتل غامضة حدثت عام 99 هجرية
- من علوم القرآن :القرآن والواقع الاجتماعى (18)(وَيَرْزُقْهُ م ...


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - من علوم القرآن:القرآن والواقع الاجتماعى(19)(وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً)