أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - لطيف الوكيل - بغداد بين الجامعة العربية والثورة السورية















المزيد.....

بغداد بين الجامعة العربية والثورة السورية


لطيف الوكيل

الحوار المتمدن-العدد: 3681 - 2012 / 3 / 28 - 14:12
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    



أنانية سياسية تبيع شعبيتها لتشتري اعتراف سياسي.
لو ان هدف اجتماع الجامعة في بغداد تعقيم الأمة من وباء البعث وإنقاذ الشعب العراقي والشعب السوري من إرهاب البعث لأيدناه.
إيران وإسرائيل متشبثتان بالبعث السوري.
الأخير يصدر الإرهاب الى العراق لذا الشعب العراقي مع الثورة السورية وضد البعث أين ما كان بعكس ساسة العراق.
البرزاني والطلباني والزيباري منسجمون مع السياسة الإسرائيلية لدرجة تفوق انسجامهم مع بغداد .أما الحكيم ،الماكي، الصدر فهم تحت تأثير إيران، أياد علاوي ( بعثلاوي) والصدر من مريدي البعث عموما وفي سورية خصوصا.
المالكي والطلباني عاشا في كنف حافظ الأسد البعثي. حزب الحكيم مهتم بمعاصصة المحاصصة الدائرة تحكم بغداد .
صحيفة الحياة الدولية أكثر حيادية منها انقل مواكبتي للتحضير لاجتماع جامعة الدول العربية. بالنسبة لمقايضة ساسة العرب اقتباس
الصدر ينصح أتباعه بعدم التظاهر خلال قمة بغداد
(1)
ان اجتماع الجامعة في بغداد اعتراف بان العراق كردي ورئيس الجامعة العربية كردي.
سبب الاجتماع هو إقناع العراق لدعم إسقاط النظام السوري عسكريا ومن خلال الأرض العراقية.
لكن هذا لن يحصل لان نظام المحاصصة لا يختلف عن نظام البعث في سورية
كلاهما يستفيد من الإرهاب البعثي لفرض الاستقرار.
ثم التأثير الإيراني على المالكي والصدر وتأثير حزب البعث السوري على علاوي.
يمنع الانصياع الى السعودية.
سينتهي الاجتماع بحصول نظام المحاصصة على الاعتراف الذي يبحث عنه وخيبة أمل الجامعة وخيبة أمل الشعب السوري من جميع مؤتمرات الساسة التي تعطي فرص لبشار لمزيد من القتل.
الاستعدادات الأمنية للقمة العربية ترهق أهالي بغداد(2)

"الشعب العراقي يدفع ضريبة الدم من اجل انعقاد القمة، في المرة السابقة الفاشلة راح مئات العراقيين ضحية للتحضير لقمة لم تنعقد ،وهذه الأيام تسيل دماء كثيرة قبل انعقادها،رغم ان الشعب ليس له فيها ناقة ولا بعير. أما الفائدة المنتظرة ستكون كارثة على كل من يتوقع خيرا في بغداد من نظام المحاصصة، حيث لا يثق أيا من المتحاصصين بزميله الذي قد يدبر له عملية إرهابية ويخرج منها برئ لان المعتاد دمغة القاعدة بعد كل عملية إرهابية. أما الأموال التي صُرفت والتي ستُصرف لأجل القمة غير مأسوف عليها، لان عوائد النفط في جميع الأحوال مسروقة حتى ان بعضها يذهب لإدامة الإرهاب المستديم.يضحي الشعب العراقي والعرب بأرواحهم وأموالهم فقط من اجل الاعتراف بالباطل على انه حق".

لذا خيبة الجامعة العربية بعدم فتح الحدود العراقية لدخول جيوش عربية لإسقاط النظام السوري مبرمجة.البتة، العراقية بزعامة علاوي تنوي قلب الاجتماع الى حرب طائفية، تبدأ ببغداد وتطوف على الرياض وتحط في دمشق. البتة ،هو اجتماع منحوس.والتحضير له في بغداد يشبه عذرا أسوء من الذنب.
رغم ان المنطقة الخضراء تتوسل الاعتراف،
تأتي الجامعة لتتوسل العراق وكسبه ضد البعث السوري وتستنكف من الطلباني الكردي ان يكون رئيسا لها ، الرجل تمارض عسى الجامعة تعترف بنظام المحاصصة وهي تجتمع في بغداد.سبق وان نوت الجامعة عقد اجتماع في بغداد وقد جاء مقالي مؤكدا ان الجامعة لم ولن تجتمع في بغداد.

(3) اقتباس من ثورة الشعب الليبي تعري الدكتاتورية العربية
الطلباني يحلم بترؤس الطغاة في بغداد أثناء اجتماع الجامعة العربية أو مقهى الدكتاتورية لصاحبها المعلم موسى، لكن على الطلباني تقديم الموعد لان سقوط الطغاة أصبح يسابق الزمن.
أو يأمل تأخير سقوطهم فهو أول من بعث برسالة إلى مبارك يقول له انه واثق من سيطرة مبارك على شعبه.
لكن بغداد التي تركوها للسفاح المشنوق تأبى استقبالهم وتدعو عليهم بالموت قبل أن يطؤها.
الطغاة يتفرجون فرحين بما يقوم به زميلهم السفاح القذافي وهو خزي وعار عليهم وعلى حكومة بغداد.

إن الادعاء بامتلاك القدرة الشمولية على الناس أي عندما السياسة أو الحكومات توعد الناس بالسعادة وبالوفاء بالوعود, فإنهم إي الساسة مُعرضين لخطر الوقوع في الحكم الشمولي.

سورية بين حسابات السياسة ومنطق الثورة(4)
النظام السوري ساقط لا محالة لأنه يسعى الى ذلك دون شعور ولان سلطة الأعلام الدولي والشعوب مع الشعب السوري.
بعكس حكومات العراق وروسيا والصين وإيران وإسرائيل والجزائر، تلك سلطات استبدادية تتصارع مع شعوبها. لذلك ثورة الشعب السوري تعبر عن معركة بين الشعوب والأعلام الحر من جهة وبين استبداد وفساد جهة الدولة التي تستعمل الاضطهاد وسيلة لفرض الاستقرار. بيد ان الربيع العربي مرت عليه سنة وما زال ربيعا ولطال ما يوجد طغاة في الوطن العربي فهو ربيعا. روسيا التي تسلح البعث السوري كانت تمتلك سلاحا سنة 1989 أكثر مما تمتلكه ألان ،ولم يردع ولم يؤخر من سقوط الدكتاتورية
العسكرية لدى المنظومة الاشتراكية



(5) النجيفي لـ«الحياة»: السنّة يدعمون قمة بغداد والعرب يريدون الاطمئنان إلى الشراكة في الحكم

"لكن حضور العرب مفيد للجميع، كما ان غالبية العرب من السنّة فكيف لا يتحمس سنّة العراق لقدومهم؟».

نجيفي: قوى سياسية راهنت على استمرار النظام السوري... باتت اليوم مقتنعة بحتمية سقوطه(6)

"رغم ان الصفة الرسمية للنجيفي تمثيل جميع أطياف الشعب الواحد يتكلم باسم السنة وأكيد يقصد السنة العرب. وللمقارنة تلك هي موازية لنسبة العلوين في سورية، لكن لا يجرؤ سياسي في سورية عن الحديث باسم العلوين. ومدى التفكك يظهر في هيمنة حزبي برزاني طلباني كتلة لا ترى فشراكة الحكم سوى مصلحة كردستان. ومن قال ان الشعب العراقي يرحب بجامعة سنية كي يبرر النجيفي ترحيب الشعب العراقي بالجامعة.
الحضارة العراقية تقول ان الشعب العراقي عريق بالقوميات والأديان المتعايشة منذ آلاف السنين سلميا، وتلك تُبقي العراق على ما هو عليه من ثراء حضاري متمثل بألوانه الكثيرة صورة جميلة كل ما زادت ألوانها زاد جمالها. للعلم ان العرب هم الشعب الوحيد في العالم الذي لا ينتمي الى عنصر معين، لذا ليس من طبعه العنصرية، فقد خلقهم الله امة وسط.
المناقض تحول سياسي مفاجئ لبعض دعاة الشيعة لصالح البعث السوري"
(7)
"كنا نتمنى لثوار ليبيا المزيد من الدعم العسكري للثوار حقنا لدماء الشعب وهذا ينطبق على أبشع مع حزب البعث الفاشي في سورية
,وارتضينا بسلاح كل من يريد دعم الثورة اليبية فلماذا لا نتمناه من العرب للجيش السوري الحر
مازلت منذ بداية الثورة مع دعم الجيش الحر والانشقاق لانهم محرري سورية"

"وتحفظ العراق -الذي يتقاسم مع سوريا حدودا بطول 600 كلم- عن قرار تعليق المشاركة السورية في اجتماعات الجامعة العربية، وعن قرار فرض عقوبات اقتصادية عليها، لكنه لم يبد تحفظا عن القرارات الأخيرة للجامعة المتصلة بتشكيل قوة عربية دولية مشتركة يتم نشرها في سوريا، وتقديم الدعم "السياسي والمادي" للمعارضة السورية".




حمام دم جديد في العراق قبل أسبوع من القمة
التاريخ : الاربعاء, 03/21/2012 - 10:13. التدخل الدولي والإرهاب الداخلي تجداهما حيث لا تجد التضامن يقف على ساقيه المساواة والعدالة، كلاهما مفقود في العراق.أكثر من مئة ألف عالم عراقي مهجر هم البعث لوطنيتهم، وبعد احتلال العراق بدل السماح لهم بالعودة الى العراق عاد جلادي البعث الى السلطة. لم تعد تنطلي على الشعب دمغة القاعدة بعد كل عملية إرهابية ولا يستأمن المواطن قوى الأمن كي يتضامن معها.وان البعث ضليع في التمويه، مازال بشكل آخر يهيمن في العراق، ولن يسمح لدخول جيش الجامعة العربية سوريا عن طريق العراق، لإسقاط البعث السوري، فلا داعي للمجازفة بحياة العرب الذين يريدون الاجتماع في بغداد كي تحصل على الاعتراف بأنها حكومة صالحة منتخبة وليست من الاحتلال الأمريكي منصبة.
http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/377223#new
(8)
الحكيم مع «ليبرالية شيعية عراقية وطنية».. . والعامري الى «ولاء ثابت» لإيران


المفروض من جهتين شيعيتين ترفعان راية الوطنية، كل منهما اقرب الى الأخر من قربه لإيران وتلك الفرضية هي أيضا.
مع برنامج منظمة نهج السيد السيستاني ، لكن نهج الحكيم السياسي المحافظ على نظام المحاصصة، لابد له ان يتعارض المبني على أساس الحرب الدموية بين بدر والبعث. ان سعي الحكيم لإعادة اللحمة. بدر
مثلا قضية الهاشمي على أساس مصالحة المالكي مع البعثين تأتي على حساب العامري
يعني بالنسبة للشعب بقاء الوضع المزري كما هو عليه، محاصصة برئاسة المالكي وهذا يفقد شعبية الجهتين بدليل نتائج الانتخابات الأخيرة.".

(9)
بيان رئاسي دولي يدعم خطة أنان... ويلوح بإجراءات اضافية
"القرار لا يردع ولا يغير ، لكن وصول مجلس الأمن الى الإجماع فتح باب القرارات بالإجماع وستكون بطبيعة الحال تصاعدية، حتى التدخل العسكري لحماية الشعب .
بشار قسم جيشه الى جيشين متحاربين وقذف بهما على الشعب كما قسم البشير السودان الى سودانيين متحاربين.
والعولمة تلد توائم الثورات والثوريات.
عسكرة الثورة السورية كانت رد فعل شعب يتظاهر سلميا فواجه جيش دموي يقوده حزب بعثي فاشي يمارس الاحتلال الوطني بكل ما أوتي من أسلحة.
وهذا ما جعل شعوب العالم تضغط على ساستها في مجلس الأمن.
أما الشعب السوري الثائر يريد العودة الى المربع الأول لثورته السلمية الحضارية، حيث خرج الشباب بصدور عارية يهتفون حرية سورية وبس، فلا يمكن مطالبة الشعب بوقف إطلاق النار لان ذلك من اختصاص النظام فقط.
ان مواجه الاستحقاقات الشعبية باحتلال وطني جعل الشعب يصعد من مطالبه.
فقال الشعب يريد إسقاط النظام، لذا هو ساقط لا محالة."
طهران أمام مفترق طرق الانهيار أو المساومة(10)

إيران وسورية كل منهكا يشجع الأخر على الانهيار
طالما إسرائيل وأمريكا يهددان إيران
بالحرب تبقى السياسة الإيرانية بحاجة الى قاعدة عسكرية في سوريا وتدعم بقاء الأسد في السلطة ولو بمزيد من التدمير.
كذلك النظام البعثي السوري يشجع إيران على ضرب إسرائيل لإعادة لحمة الجيش وتبرير المزيد من قتل الشعب وقمع ثورته.
كانت إيران تتطور كل يوم لكن منذ انحيازها للنظام السوري وهي تنهار رويدا لأنها تضحي بشعبيتها وشعبية حزب الله . ولابد ان يسأل حزب الله نفسه هل السلاح أهم أم شعبيته؟


خامنئي يشيد بالتزام أوباما الديبلوماسية ونتانياهو لا يرى «حرباً حتمية» مع إيران(11)

الانتخابات الإيرانية الأخيرة هي وليس سواها التي ردعت بل منعت
أمريكا وإسرائيل من الاعتداء العسكري على إيران
الفخر يعود الى الشعب الإيراني ، رغم مُعاقبته اقتصاديا ما زال يقف الى جانب نظامه السياسي والاجتماعي.
يعني فشل العقوبات الاقتصادية في عزل الشعب عن سياسة الدولة .الشعوب تتضامن مع الحكام الذين يلتزمون بما يطرحون وبما الشعب يعدون.
بيد ان سياسة عالم الغرب لا تهاب غير الشعوب لذلك حاربت الشعب بالحصار على الطعام وليس على السلاح لان التضخم العسكري الإيراني مازال مستمرا.
يعني الاستعراض العسكري الإيراني لم يردع بعكس أجراء الانتخابات ونسبة المشاركة هي التي قالت أنا الشعب الذي يُقهر وهذا ما يفسر تأييد سياسة الغرب لتوارت الربيع العربي المنتصرة ان شاء الله"
حسين الصدر لـ«الحياة»: لست مع أحزاب دينية في العراق والسياسيون طائفيون
(12)
"اليوم اسأل الشعب ماذا يريد؟
إنني اسأل سماحة السيد حسين لماذا الخوف من حكومة أغلبية شيعية؟
شعبية إيران تضاءلت بسبب دعمها حكم البعث السوري وتضحي بشعبية حزب الله اللبناني، رغم انه كسب شعبيته من انتصاره على الاستعمار الإسرائيلي لأرض لبنان، وهي أقدم ديمقراطيات العرب.
لذلك الحل الوحيد للعراق هو تطبيق الدستور العراقي الذي يَحرم البعث من المشاركة السياسية، تلافيا لمزيد من المقابر الجماعية الخ.
ا ن ذلك المنفذ الوحيد لإرساء دعائم الديمقراطية بتشكيل حكومة أغلبية سياسية وان كانت أكثرية شيعية، تبقى ديمقراطية ما زالت تحت مجهر المعارضة البرلمانية. هذا سبيل وحدة العراق الذي يوفر حلول وجسور لمواصلة سياسة اجتماعية تنفع الناس وتكتسبهم،
التضامن الشعبي هو المنفذ الوحيد لأمن تؤمه الحرية"

يقبل العرب على مض الاجتماع في بغداد ومن خلفها اربيل،المتعطشتان الى الاعتراف العربي الرسمي ،لعل العراق ينضم الى الجبهة المناوئة للنظام السوري.بغداد لا تستطيع الالتزام بما قد تعد، لأنها لا تعلم الى أين ستتجه غدا بها الرياح الدولية.وهي وسط معركة بين إيران وأمريكا . للمفارقة عندما تقر إيران طرح سياسي يثق العالم بأنه نابع من إيران، لكن لا يستطيع احد التكهن من يقف خلف القرار العراقي.
اكيد ان تدخل الاسلام السياسي بفروعه المنطلقة من ايران تركيا السعودية لا يخدم ثورة ضد نظام حزب فاشي
يبقى الحل الافضل التركيز على تاهيل الجيش السوري الحر لحماية التظاهرات السلمية الحضارية تحت عدسات الاعلام الدولية.

بعد انتقاء ثلاث من الوطنيين الجلبي، الشهرستاني، الدليمي، ومحبي رمز الوطنية عبد الكريم قاسم ابكي وأقول يا هذا الفشل وتلك المأساة التي يعاني منها الشعب العراقي من ساسة خونة عديمي الوطنية.


كاتب التعليق : الدكتور لطيف الوكيل التاريخ : الإثنين, 03/12/2012 - 10:31. (1)
http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/373145
(2)
كاتب التعليق : الدكتور لطيف الوكيل التاريخ : الجمعة, 03/23/2012 - 08:45
http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/378003

http://www.saotaliassar.org/Writer/LatiefAlwakiel/Libia.htm(3)
http://www.iraqgreen.net/modules.php?name=News&file=article&sid=25639
كاتب التعليق : الدكتور لطيف الوكيل

التاريخ : الاربعاء, 03/14/2012 - 08:28 . (4)

http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/374059
(5)
http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/375096#new
كاتب التعليق : الدكتور لطيف الوكيل التاريخ : الجمعة, 03/16/2012 - 11:45.
http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/374862#new( 6)
http://alsumarianews.com/ar/1/38267/news-details-.html (7)
http://www.alarabiya.net/articles/2012/03/17/201314.html
(8)
http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/377223#new
(9)
http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/365425
كاتب التعليق : الدكتور لطيف الوكيل التاريخ : الاربعاء, 02/22/2012 - 17:23.

كاتب التعليق : الدكتور لطيف الوكيل التاريخ : الثلاثاء, 03/20/2012 - 12:46.
(10)
http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/376482
http://www.alsumarianews.com/ar/iraq-security-news/-2-38544.html
كاتب التعليق : الدكتور لطيف الوكيل التاريخ : الجمعة, 03/09/2012 - 12:04. (11)
http://international.daralhayat.com/internationalarticle/372209

كاتب التعليق : الدكتور لطيف الوكيل التاريخ : الأحد, 02/12/2012 - 12:03.

(12)
http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/361416

الدكتور لطيف الوكيل
‏الاربعاء‏، 28‏ آذار‏، 2012

Dr. Latif Al-wakeel
[email protected]



#لطيف_الوكيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النموذج اليمني لحل أزمة سوريا
- انتخابات اليمن إضفاء شرعية على الخطة السعودية
- سياسة السعودية تصدر سيناريو اليمن إلى سوريا
- الربيع العربي يجتث البعث الجزء الرابع
- حكومة أغلبية سياسية عراقية
- الربيع العربي يجتث البعث ( الجزء الثاني)
- الربيع العربي يجتث البعث الفصل الأول
- ألقذافي يقتفي صدام والدور على صالح وبشار
- تضامن شعوب الربيع العربي
- 9/9 مظاهرات لأجل الخدمات
- مفارقات سقوط أنظمة الدكتاتورية العسكرية العربية
- حرية الإنسان مقدسة والثورة كرامة
- ملك الدين والدولة إرهابي في مهب الريح
- أسلحة القذافي وضربات الناتو
- ثورة الربيع العربي تنتصر في اليمن
- خارطة طريق القضاء على الإرهاب
- انهيار الدكتاتورية العسكرية العربية
- المسؤولية هنا بكل جوانبها تتحملها إمبريالية النفط
- أقزام طغاة يقتلون المُتظاهرين رميا بالرصاص
- ثورة الشعب الليبي تعري الدكتاتورية العربية


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - لطيف الوكيل - بغداد بين الجامعة العربية والثورة السورية