أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد السينو - هكذا تامروا على سوريا و حاولوا هدم المجتمع السوري















المزيد.....

هكذا تامروا على سوريا و حاولوا هدم المجتمع السوري


محمد السينو

الحوار المتمدن-العدد: 3679 - 2012 / 3 / 26 - 07:59
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


استلمت القنوات الشريكة بسفك الدم السوري أمر العمليات من مشيخات الخليج المسطر على «التعويذة» الأميركية والإسرائيلية، وباشرت، كعادتها مع أي استحقاق سياسي أممي، بحملة من الأكاذيب والفبركات والادعاءات، وسوّقت مشاهد لا صلة لها بالواقع، في حين حاولت الاعتماد على مجازر الإرهابيين وتجييرها كمادة لاستقدام التدخل الخارجي.‏
والواضح، أن هذا الأسلوب الذي أثبت عدم جدواه أمام الحقيقة البيّنة، يطرح تساؤلات عريضة عن هذا الإلحاح على ممارسة الكذب الفاضح الذي لم يعد يقنع أحداً، حتى الذين يدبرونه؟!‏ في المنطق الدارج هذه الأيام على حلبة الكذب يبدو أن السباق بين هذه القنوات التي يحركها أمر عمليات واحد قد وصل إلى ذروته، بحكم أن النتيجة ذاتها، حيث من يكذب قليلاً يضطر إلى المزيد من الكذب كي يغطي على فعلته، ومن يكذب كثيراً غالباً ما ينسى تفاصيل كذباته ولا يعرف من أين بدأت وكيف لها أن تنتهي.‏
غير أن المعضلة ليست محصورة في متاهة الكذب هنا أو هناك، بل أيضاً في سياق الفجور السياسي والإعلامي الذي تخوضه أطراف المؤامرة وأدواتها، بحيث ينسحب الأمر ذاته من قمة الهرم وصولاً إلى قاعدته، ويكاد يكون موحداً, لأن الالتزام على ما يبدو بأمر العمليات صارم إلى حدّ التقيد الحرفي، لذلك وجدنا على الأقل الروايات والأحاديث والمشاهد تتقاطع هي ذاتها على القنوات التي احترفت وامتهنت العمل على سفك الدم السوري.‏
المفارقة أن تلك الأطراف وأدواتها ومرتزقتها لا تريد أن تتعلم من تجاربها المريرة ولا من عِبَرِ الآخرين وبلاغة الدروس التي كانوا شهوداً عليها، ولم يحتاجوا إلى شهود العيان الذين أدمنوا عليهم رغم أنهم باتوا عملة رديئة لا تصلح لهذا الزمن على الإطلاق.‏
والأكثر من ذلك، أن مشيخات الخليج التي تبحث اليوم عن مخارج لورطتها تزيد الطين بلة، وتفاقم من مأزقها لأنها تخرج من ورطة لتقع في أخرى أشد وطأة.. وهذا ما تفسره على الأقل حالة الهستيريا في العدوان الإعلامي بعدما عجزت وفشلت في نحيبها السياسي، وبات صوتها يخرج حشرجة بعدما اضطرت لتلعق ما سبق لها أن جاهرت به.‏ ما فاتهم أو ما غيبته حالة الهستيريا من حساباتهم أن هذا فقط غيض من فيض، والآتي أشد وأدهى وما ينتظرهم أصعب بكثير مما جاءهم حتى الآن، فإذا كان أول الرقص حنجلة فإن آخره لا ننتظر منهم أن يتخيلوه ولا أن يتوقعوه، خصوصاً بعد أن بلغ الأمر نهايته.‏
حرّضوا وجيّشوا وشاركوا في القتل أصالة ونيابة.. مارسوا الكذب والفبركة والتضليل.. دفعوا بكل أدواتهم.. ورصدوا لها أموالهم وأرصدتهم.. والحصيلة، أنهم أمام حائط مسدود.. ولا خيار أمامهم إلا أن يعيدوا الطرق عليه برؤوسهم إلى وقت آخر.‏ في مجلس الأمن كان سباق الفجور السياسي من جديد بين أركان الحرب الكونية، دول تبحث عما يحفظ ماء الوجه، بقلب الحقائق حيناً والمواربة أغلب الأحيان، وأخرى تتكئ على أكاذيب المشيخات واستطالاتها وعلى أوهام أمرائها وتورماتهم.‏
ليستمر الكذب.. ولا مخرج لهم إلا أن يعودوا إلى سباقات الهجن التي يتقنونها أكثر مما يفقهون في السياسة وأحوالها . أوراقهم سقطت.. أدواتهم تهاوت.. استطالاتهم وتورماتهم تكشّفت، أدوارهم المرسومة وصلت إلى الهاوية المنتظرة والمتوقعة منذ البداية.. أوهامهم ورهاناتهم هي مثل رمالهم لا تثبت على حال ..!!‏
وسيكتب التاريخ أنهم من هناك مروا.. وهناك كانوا.. وسيكتب أيضاً أنهم هنا حاولوا.. هذه جرائمهم.. وتلك فظائعهم.. وهذه هي مؤامرتهم تسدل الستار.. وهنا فشلوا، كانوا ظاهرة مؤقتة يطويها الزمن.. لكنه لن يمحوَ ما ارتكبوه..؟!!‏
لم يكن مستغرباً، أن يدّعي حمد، بأنه لا توجد عصابات مسلحة، باعتباره جزءاً لا يتجزأ منها، وله فيها باع طويل وكان الساعد الأيمن لأميره، حينما اغتصب هو وعصابته السلطة في قطر ودفع بالابن لينقلب على أبيه، وليس من المعقول أن يقرّ هو نفسه عن عصابته على الأقل الآن..
وبالقدر ذاته، لم يكن مستغرباً أيضاً، أن يذهب إلى النهاية في ادعاءاته، بعد أن تلوثت يداه بالدم، وبات في القتل، مثله مثل أدواته المجرمة التي يرسلها للفتك بالسوريين، ولتصفية أحقاده الدفينة تجاه وجودهم وتاريخهم وحياتهم!!‏
لكن من المستغرب فعلا،ً وربما المستهجن، أن يبقى أحد في العالم لم يكتشف هذا الأفّاق وقد امتلأت عروقه بذلك الحقد، ليس على السوريين فحسب، بل على كل من يقول كلمة حق أو يقف لحظة الحقيقة ليعلنَ براءته مما ذهب إليه حمد ومعه سعود!!‏
المسألة اليوم، لا تحتمل القسمة على اثنين، لا تحتاج إلى كثير من الجهد كي تعلن فرزاً نهائياً بين قتلةٍ امتهنوا لغة الدم حتى الاحتراف، وبين عالم يبحث عن الحلول ووضع حدّ لسفك الدم السوري، حيث لا منطقة رمادية هنا.. ولا موقف حيادياً هناك..‏
السوريون الذين يرقبون المشهد، يعرفون قاتلهم.. ويدركون أدواته وقد حسموا أمرهم معه، حيث المهادنة هنا قضية لا يمكن النظر فيها ولا يقبلون حتى النقاش حولها، فمن فقد مبادئه وكرامته، وأوصلته انتفاخاته إلى حدودٍ من وهم العظمة، ودفعت به استطالاته المرضية وهوسه بالدم السوري إلى ارتكاب كل هذه الفظائع بحق السوريين، وأن ينفلت حقده الدفين والأسود ليكون قاتلاً للسوريين، هذا لا مهادنة معه.. ولا حلول وسطاً بينهم وبينه وقد تعرّى أمام العالم حتى من ورقة التوت الأخيرة، وبان وجهه القبيح لكل من يريد أن يرى.‏
يدرك السوريون، أن فاقد الشيء لا يعطيه.. ومتأكدون من أن من يدفع بالابن للغدر بأبيه فلا مواثيق له ولا عهود، ويعلمون علم اليقين أنه بات اليوم القاتل الذي يدفع بأدواته الرخيصة ومرتزقته وظلامييه للفتك بهم..‏
في الماضي، كان هناك من يشبهه.. وكان هناك من هو قاتل بخصائصه.. واجهه السوريون بكل أطيافهم، بإرادة وتصميم وكسبوا المعركة.. ربحوا الرهان مع ذاتهم.. وكانوا على مدى التاريخ مثالاً في التضحية.. ومثالاً في الكرامة وعنواناً في المبادئ..‏
واليوم، سيبقون كذلك.. وسيربحون المعركة.. بعد أن كشف القتلةُ عن وجههم الحقيقي، عن حقدهم الدفين عليهم.. وسيعلّمونهم ماذا تعني الكرامة، وكيف تكون المبادئ.. وإلى أي حدّ يمكن للسوريين أن يكونوا أهلاً لها.. وقد كانوا قدوتها.. وكانوا صانعيها..‏
لذلك، لم يتفاجأ السوريون أن ينفي حمد وجودهم.. وأن يرفض الاقرار بجرائمه وإرهابه.. وفيها إدانته، لكنهم لن يعدموا الوسيلة التي ستجبره يوماً على الاعتراف.. وكان غيره أذكى.. وقد أقر.. واعترف.. والشعب السوري أعلنها صراحة وعداً بأن هذا اليوم لن يتأخر كثيراً.. بل هو أقرب بكثير مما يتوهّم.. وحينها لن تنفعه أوهامه ولا مرتزقته، كما لن يحميه أسياده.. ولا مشغّلوه.‏
السوريون يعرفون طريق خلاصهم، وقد قرروا المضي به دون توقّف وإن المواجهة مع الإرهاب وعصاباته وأُجرائه وسادته باتت اليوم مفتوحة.. وهي لا تعرف لها مكاناً ولا موضعاً إلا وستذهب إليه، ولو كان في آخر الدنيا.‏
من الصعب على حمد، أن يفهم ذلك، وقد دفعت به أوهامه إلى حالة هستيريا.. وأفقدته استطالاته توازنه ومنطقه.. وجاءت تورّماته لتطيح بورقة التوت التي كشفت عُريه..‏
هذه سورية.. وهؤلاء هم السوريون، الحضارة والتاريخ والإنسان.. لا يمكن أن تنال منها تورمات مجرم أو استطالات مهووس.. وقد لمس السيد أنان ماذا تعني سورية للسوريين؟ وأدرك كيف يمكن لسورية أن تجد طريق خلاصها بعيداً عن تدخلات الآخرين وإملاءاتهم.. وحتى نصائحهم..؟! وسيلمس أيضاً أنهم إيجابيون مع أي جهد جادّ، لكنهم لا يمكن أن يسكتوا على ضيم.. ولا على أي مساس بسيادتهم.. هذه رسالتهم.. وهذا تاريخهم وهكذا سيكون حاضرهم ومستقبلهم.‏
يأتي كوفي أنان اليوم مهدداً بثقل ما يحمله من تمنيات الأطراف الضالعة في الاستهداف، في وقت لايستطيع تجاهل مواقف القوى المهتمة بجدية مهمته والراغبة فعلاً في إنجاحها.
ورغم التعاكس إلى حد التضاد في النظرة إلى المهمة، تبقى المسألة معلقة إلى حد كبير على مقدرة الدبلوماسي الأممي المخضرم في التمسك بواقعيته السياسية!!‏ فقد سبق وصوله تصريحات ومواقف تجمع تقاطعات من تلك التمنيات, فيما بعضها الاخر يحمل رغبات بالجدية وصدق الإرادة، وإن بدا موقفه الشخصي معياراً يمكن الركون إليه لقياس ردود الفعل اللاحقة التي ليس من الصعب التكهن بها!!‏
اللافت في المسألة، أن مهمة المبعوث الدولي التي بدأت جهات غربية ضاغطة بتدوير الزوايا لتكون متوافقة مع أمنياتها ورغباتها تأخذ طابعاً متدحرجاً في المسارات التي تقود إليها حين تحدث عن الواقعية السياسية المطلوبة، رغم أن ما أردفه من إضافات قد لا تدعم هذا التوجه وربما لا تؤكده، بعد أن بدت المقاربات الأولية لبعض المحرجين صامتة حيالها!!‏
في المجمل، ندرك جميعاً أن لعبة تدوير الزوايا لم تعد حكراً على طرف أو قوة، بل هي تشمل مجمل المواقف الغربية التي تتعاطى السياسة، فيما توارب مشيخات الخليج في موقفها وهي التي لم تنطلق أصلاً من رؤية سياسية، بقدر ما كانت انعكاساً لأوهام وتخيلات عززتها حالة من التورم والاستطالة في أدوارها المستجدة والمؤقتة.‏
وحتى حين بدأت أميركا والغرب عموماً تركز على تدوير الزوايا بهذا الشكل، اتخذت تلك الأنساق السياسية الخليجية موقفاً جامداً، حتى إنه بدا منفصلاً كلياً عن السياق الذي أنتجه وخصوصاً أن الجميع يعلم إلى حد اليقين بأنها بالأساس كانت إرضاء لذلك الغرب, بشقيه الأميركي والأوروبي، بل استجابة لإملاءات فُرضت, وساقت بها قَطَر والسعودية تحديداً إلى درجة أنهما تجاوزتا ما هو مطلوب منهما.‏
الكارثة أن ما يحكم العقل السياسي لكل من قطر والسعودية.. هو البدائية والمحدودية والسذاجة السياسية وزاد الطين بله أنه بنى افتراضاته على وهم تورم لديهما وبات احتكامهما إلى المال بديلاً من كل العوامل الأخرى، فبدا هزيلاً وناقصاً في الآن ذاته.‏
الأدهى من ذلك أن التعاطي مع مهمة أنان محكوم بنظر السياسة الخليجية بمدى مقاربته تلك الأوهام وبالتالي من الطبيعي أن تصطدم مهمته مباشرة بتلك النظرة إلى حد المجابهة، ولم تكن تصريحاته في القاهرة إلا أحد عناوين المجابهة المسبقة، بل هي قصف تمهيدي لحلقات قادمة من المواجهة التي ستحتدم.‏
بين الدعوة إلى تسليح الإرهابيين، وبين العمل على إطلاق الحوار السياسي يبدو الفارق اليوم أكثر اتساعاً.‏
ويحمل السيد أنان أفكاراً تزيد من تلك المساحة الفاصلة بين الاتجاهين والموقفين، ولا يخفي من طَرَحَه للمهمة أو من دفع بالفكرة متابعته لذلك الفارق المؤهل لمزيد من الاتساع، بعد أن يطلع المبعوث الدولي على حقائق غيّبتها الصورة الافتراضية.‏
لا أحد لم يلحظ أن مهمة أنان تكاد تغيب عن تصريحات المسؤولين الغربيين عموماً، وليس هناك من لم يتساءل عن سبب هذا التجاهل، حتى إن البعض منهم حين يتحدث عن مستقبل الأحداث لا يضع هذه المهمة ولا نتائجها أو احتمالات هذه النتائج في المعادلة التي يطرحها، فيما دول الخليج تمارس صمتاً مطبقاً حيالها ولا تكاد تذكرها، حتى إن أبواقها الإعلامية بعد تصريحاته في القاهرة تتعمد سياسة الاستبعاد القسري لتلك النتائج واحتمالاتها؟!‏
كوفي أنان المحمّل بهذا الطيف الواسع والمتدرج من التمنيات إلى الرغبات وتقاطعها مع الواقعية السياسية التي يتحدث بها، يدرك أنه مقدم على مغامرة سياسية لا تخفي تلك الأطراف حكمها المسبق عليها، وأخطر ما يتهددها فعلياً أن تعود إلى الأدراج التي خرجت منها، كما هو حال تقرير لجنة المراقبين العرب، خصوصاً أنه لم يبدِ تجاوباً في تسويق التسليح واعترض عليه، وهي مؤشرات لا تروق لمشيخات النفط.. ولن تتردد في التصويب عليه، بل سيكون موضع قصف سياسي وإعلامي إذا ما أخرج رؤيته الواقعية إلى حيز الوجود..!!‏
الترحيب السوري بالمهمة ينطلق من مبدئية سياسية إيجابية تجاه أي جهد جاد، رغم هواجس كثيرة تطرحها أي مبادرة، وخصوصاً في خطواتها الأولى، أو حتى يتبين الخيط الأبيض منها من الخيط الأسود والتعاون السوري معها لا يحتاج إلى تأكيد وخصوصاً إذا ما توافرت لدى حاملها الإرادة الجدية في التمسك بواقعيته السياسية.‏



#محمد_السينو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا و تصديها للعدوان الخليجي الغربي و الانتصار الساحق
- مقاربة مفاهيمية ونظرية الإرهاب والعنف السياسي
- سوريا و الدستور الجديد وجه نظر محيادية
- ما هو المجتمع المدني و كيفية الوصول اليه
- الغرف السوداء في برنامج البالتوك معارضة و مولاة
- العرب اصبحوا نكتة العصر
- الارهاب السلفي الوهابي عار على الاسلام الجزء الثاني
- الارهاب السلفي الوهابي عار على الاسلام
- لا فرق بين حماس و الاخوان المسلمين الكل واحد
- الديمقراطية و سبل تطويرها في الوطن العربي و سوريا خصوصا
- نظرة على الوضع السوري
- هكذا يريدون الجرب القضاء على سوريا
- شيوخ نحترمهم و شيوخ ندعس عليهم لانهم شياطين
- السعودية راعية الارهاب في العالم
- يخرب بيت الدش اللي خلى الناس تتكلم سياسة
- الأعراب أشد كفرا ونفاقا هم قوم الجهالة
- جامعة الخيانة و الخوان العرب
- ج 6 الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج 5
- الاسلام السياسي هو الماسونية بوجه جيد لعالمنا العربي ج 4


المزيد.....




- كاميرات مراقبة ترصد فيل سيرك هارب يتجول في الشوارع.. شاهد ما ...
- على الخريطة.. حجم قواعد أمريكا بالمنطقة وقربها من الميليشيات ...
- بيسكوف: السلطات الفرنسية تقوض أسس نظامها القانوني
- وزير الداخلية اللبناني يكشف عن تفصيل تشير إلى -بصمات- الموسا ...
- مطرب مصري يرد على منتقدي استعراضه سيارته الفارهة
- خصائص الصاروخ -إر – 500 – إسكندر- الروسي الذي دمّر مركز القي ...
- قادة الاتحاد الأوروبي يتفقون على عقوبات جديدة ضد إيران
- سلطنة عمان.. ارتفاع عدد وفيات المنخفض الجوي إلى 21 بينهم 12 ...
- جنرال أوكراني متقاعد يكشف سبب عجز قوات كييف بمنطقة تشاسوف يا ...
- انطلاق المنتدى العالمي لمدرسي الروسية


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد السينو - هكذا تامروا على سوريا و حاولوا هدم المجتمع السوري