أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - المستعار والوهمي الجزء الأول















المزيد.....

المستعار والوهمي الجزء الأول


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3677 - 2012 / 3 / 24 - 13:47
المحور: المجتمع المدني
    


الاسم كان و لا يزال ضرورة للتمييز بين الناس على المستوى الرسمي او الشعبي وارتبط منذ التشكل الاول بحقوق وواجبات
كان فرديا عندما كان الافراد يعدون عداً وبعد الازدياد والتشعب العائلي برزت ضرورة لألحاق الابناء بما يميزهم عن غيرهم وبالذات مع التزايد وتكرر الاسماء لضيق المساحة لاستنباط اسماء جديدة...فظهرت الارقام مع الاسماء وأسماء الآباء او الأمهات وظهرت العوائل والألقاب
ومع الاستقلال الجغرافي للمجاميع البشرية ظهرت مع الاسماء الاتجاهات الاربع والحواضر التي تشكلت والطبيعة الجغرافية للمنطقة حتى وصلنا الى البلدان واليوم الى الاقاليم والاقوام قبلها حتى صارت القارات فذلك العراقي والاخر الفرنسي والكردي والعربي والصربي والشركسي والافريقي ودخلت الاديان للتمييز
ثم ظهرت استعارات الاسماء للتوهيم والمباهات والتوصيف وظهرت اسماء الحرف والمميزات الشخصية كالنجار والحداد والذكي والشجاع والحكيم وغيرها
اختار البعض اسماء وهمية وهي ربما اول من ظهرت في جانب الاستعارة فاكثر منها الشعراء والعاشقين والعاشقات والهاربين والهاربات
وانتقلت بعد ذلك لتُحَّرَفْ في الكثير من الاحيان عن القصد النبيل ربما منها,,, فانفردت الى مستعارة ووهميه...واليوم تَروجْ وتَموجْ في و بالمواقع مع تحول العالم الى قرية صغيرة واصحبت الاشياء اكثر وضوحا فعاد الانسان الى ما نُقِصَ منه وهو التخفي والاخفاء وربما كلما ارتفعت درجة السطوع في الحياة يلجا البعض الى التخفي لإعادة التوازن ...اليوم تتزاحم الاسماء المستعارة والوهمية حتى ان البعض ربما لا يُعَّرف أو يُعْرَفْ الا بها...وازداد الخلط بين المستعار والوهمي وبعد ان تم تشويه الاستخدام الاول للأسماء الوهمية...يزداد اليوم تشويه او محاولة تشويه المستعارة بخلطها بالأسماء الوهمية واطلاق قول الاسماء المستعارة على هذا التشويه فيقولون على كل من كتب باسم غير اسمه الصريح انه يكتب باسم مستعار والفرق بين الاسم المستعار والاسم الوهمي شاسع واسع كما سنقول في ما يلي من قول متواضع راغبين الاغناء ليتم التنبيه وتعم الفائدة.
المستعار:
من الاستعارة والإعارة وهي خيار وحاجة ومرتبطة بما يمكن ان نسميها ضوابط وتوقيتات والتزامات بين المعير والمستعير تلزم الطرفين وتضع على المستعير بنود منها الالتزام بالتوقيت والالتزام بالمحافظة على المٌستعار واحترام حقوق المعير والمُستعار
المستعير يختار المُستعار لجاجته اليه...وربما حتى لو لم يعجبه ولكن في الاغلب الاعم وبالذات مع الاسماء يختار من يحب او ما يريد ان ينشر وفي الحالتين يتعامل معه باحترام ووفق الشروط مخيرا كان ام غير ذلك
يختار الانسان الاسم المستعار المحبب اليه او المعجب به أو بما قدم او ما يرمز او يحوي الى او من قيم ومُثل يؤمن بها المستعير ويحترمها ويحب التذكير بها وبصاحبها
وربما وفي حالة عشق المستعير للمستعار يوقع المستعير مع نفسة نيابةً عن المستعار عقد اخلاقي يحترم المستعير بنوده ويلزمه باحترام المستعار اينما احتاج الى الظهور به...وهنا ترى المستعير يتشرف بما استعار ويفتخر بتلك الاستعارة ويتمنى ان يحافظ على تلك العلاقة الاستعارة ويضيف لها كما تضيف له ويتصرف وهو يعتقد اخلاقيا ان المستعير يراقبه او يتابعه فيما يقول ويفعل ويكتب تحت الاسم المستعار
لذلك تجد المستعير يقدم ما يريد بصدق ودقة وحرص واخلاص ما استطاع ويقابل الغير بثقة وقوه عند اللزوم لأنه يعتقد ان علية مسؤولية في احترام استعارته والدفاع عنها بنبل وثقة وقوه وصدق وان اخطاء يعترف بخطاءه الشخصي و لا يحمل اخطاءه على ظهر المستعار وربما مع نفسة يعتذر من المستعار ان اساء له لذلك تجده حريص دقيق صادق مخلص
اذا كان المستعار اسم شخص او وصف ذو قيمة سياسية او اجتماعية او دينية...اكيد لها مؤيدين ومعارضين بنسب متفاوت فا المستعير حريص على ان يزيد المحبين لها باحترام حتى ولو بقوا على مخالفتهم لها
لكن احيانا يحصل اشكال بين المستعير والمستعار لتغلب انفعالات المستعير على قيم المستعار فيحصل تجاوز هنا او هناك لكنه الى زوال سريع من خلال العلاقة المحترمة التي تربط المستعير بالمستعار ليقدم المستعير الاعتذار للمستعار ويعود الى جادة الصواب سريعا لذلك تجد المستعار حليم ومتواضع وصريح ويقول ما له وما علية ويتصالح مع نفسة ومع الغير بسرعة
رغم قِدَمْ الاستعارة وبالذات بعد الاتصال الثقافي بين المجاميع البشرية وزيادة الاطلاع على ثقافات الغير وانتشار الحوارات والترجمة لكن التوسع بها ربما ارتبط مع(في القرنين الماضيين على الاقل وهنا اقصد تأثيرها على ما نلمسه اليوم) بداية انتشار الحركات الثورية والتنظيمات السياسية التي لجأت الى السرية اضطراراً والتي دفعتها تلك الظروف الى اختيار اسماء مستعارة لمنتسبيها او المنضمين تحت اهدافها .تلك الاسماء تعكس الاهداف والشخصيات والقيم والمثل التي تؤمن بها تلك التنظيمات واعضائها لذلك كان الاخلاص لتلك الاسماء واحترامها واجب والتزام اخلاقي وحتى عقائدي
وكان الغرض من هذه الاستعارة حماية التنظيم وتعريف اعضاءه برموزه واهدافه ومعها حماية التنظيم من اندساس البعض فيه وانهيار البعض من أعضاءه او وقوع البعض بيد الاعداء وبالذات السلطات
وبعد ان استقرت تلك التنظيمات والحركات سواء بانتصارها او هزيمتها او تبدل توجهاتها واساليبها ظَلَ العديد من منتسبيها السابقين يحتفظون بتلك الاسماء التي عرفوا بها بين زملائهم ورفاقهم وحتى اعدائهم ويقدرون عاليا تلك الاستعارة وما مر بهم بها او ما حصل في تلك الفترة ودورهم فيها الذي يفتخرون هم ورفاقهم بها والبعض منهم لا يعرفه رفاقه الا بذلك الاسم لليوم وان عرفوه فيربطون اسمه الاول الصريح مع اسمه الحركي المستعار كأن يقال(شاكر كاوه)او(علي أيار)*.
كان (كاوه) تخليدا لملحمة كاوه الحداد الاسطورية وكان (أيار)احتراماً لذكرى عيد العمال العالمي وكان(أشتي) وما للحرية من وقع على نفسة وكان(البابلي)تقديراً لبابل الكبرى وما تركت وقدمت وكان(الحكيم)من الحكمة والحِكَمْ
صاحب الاسم المستعار واثق يؤمن بقيم مخلص لها لذلك يحترمها من خلال احترامه للغير وهو لا يخفي احترامه لما استعار و لا يترددون عن الكشف عن اسمائهم الحقيقية وبعضهم عنوانه الالكتروني يحمل اسمه الصريح ويستشهد في احيان كثيره بأسماء لرفاق وزملاء واصدقاء وجيران يحترمهم ويعرفون اسمة الحقيقي ويفتخرون به سواء باسمة الحقيقي أو المستعار
مع ما تقدم فأن البعض يمزج الوهم مع الاستعارة او تتغلب أوهامه على استعارته وهم قلة ...و لا يشكلون نسبة تذكر في حسابات النسب سنلمح للبعض و لا نذكرهم بالاسم ليس احتراما لهم وانما احتراما لما استعاروا ولم يخلصوا للمستعار على الاغلب لا عمداً وانما تغلب ما فيهم او عصبيتهم على حبهم واحترامهم للمستعار
نماذج: نكرر احترامنا وتقديرنا واعتزازنا بمن استعار واحترم المستعار واوفى الاستعارة حقها وهم الغالبية العظمى...ولكن ارجو ان يسمحوا لي بذكر نموذجين او ثلاثة لمن استعار ولم يوفي الاستعارة حقها وغلبت عصبيته وضعفة على استعارته التي نحترمها سواء كان اسم لشخص او استعارة تاريخية او دينية او سياسية
*أحدهم قرأت له بثلاثة اسماء...أحدها وهمي واخر حقيقي والثالث مستعار...الأول لقب علمي لا يطلق من قبل المؤسسات العلمية وانما يطلقه الغير على من يريدون ويستحق... اعتزازا به وتثميناً لجهوده ودوره لكن العجب هو من أطلق على نفسة ذلك اللقب ربما من ثقه عالية بالنفس لكنه أساء الية في احيان كثيرة وتَحَزَبْ تحته بشكل اعمى وتلفظ وهو يكتب تحت ذلك الاسم بكلمات نابية تُحَيّرْ البعض وحيرتني فهي لا تلائم درجته العلمية و لا عمره و لا تاريخه السياسي المُشَرِفْ لكن تلك الكلمات أساءت اليه كثيرا لدرجة الاحتقار عندي...واشرت اليه بموضوعين ربما كانا قاسيين لكنهما وبعض التعليقات كانت و لا تزال اقل مما يستحق.
الاسم الثاني لمدينه صغيره عراقية(تحية لأهلها وما قدمت من نماذج في الوطنية والعلم)قدم قبلها صفة قد يتمناها او لمسها او يلمسها عنده البعض لكنه اساء لها...كان يكتب لفترة قريبة مضت بالاسمين الوهمي والمستعار لكنه ترك الوهمي واستمر بالاستعارة
والاسم الثالث باسم( فلان ابن الشيخ فلان) وهو اسمة الحقيقي لكنه استعمله مره واحد في تعليق او لنقول انا قرأت له مرة واحده بذلك الاسم(تحية لعائلته التي نعرف بعضها وبعض ابنائها وبناتها)
المشكلة في هذا الانسان وهو كبير بالعمر وربما من اكبر من يتابع موقع الحوار المتمدن عمراً انه يذكر حقائق ووقائع وتواريخ وشخصيات نعتقد بصحتها ونحترمها لكنه يرددها ويكتبها تحت تلك الاسماء الثلاثة مما يسهل متابعتها
نكرر احترامنا للشهادة العليا التي حصل عليها وتاريخه مع الوطن وعائلته ومدينته لكن لا نستطيع ان نحترمه شخصيا ولن نحترمه لأنه اساء لكل تلك الامور التي يحترمها واساء للغير وانا منهم دون سبب يذكر سوى تحزب اعمى تركه الان كما يبدوا لكن عمرة وتجربته وشهادته وتاريخه لم يتعلم منها الاعتذار عند الخطاء لذلك نحتقره ونعتذر من بعض من يقدرونه ويحترمونه.
*الثاني استعار أسم... له ملامح دينية نحترمها...لكنه ألْحَقَ ذلك الاسم بتاريخ ودرجة علميه ووظيفه فيها الكثير من الايهام والوهم الذي يقنع بها نفسة ومن يقرا له بالجانب العلمي الذي لم يكتب به ربما الا قليلاً لا يذكر بما يقدم في مجال آخر... يستشف انه ليس بتلك المنزلة العلمية أو ذلك الاختصاص وبمتابعه بسيطة لما كتب واوقات كتابته والوقت اللازم للكتابة والرد على اتباعه وربط ذلك بوظيفته وتخصصه الذي يحتاج الى هدوء ودقة وتفرغ واخذ قسط كافي من الراحة يومياً واسبوعياَ...يمكن ان ينجز ما ينجز لو كان متقاعد ومتفرغ للكتابة....فتجد تاريخ واوقات الكتابة والارسال والردود ضمن اوقات العمل وفي ساعات متأخرة من الليل او في ساعات الصباح الباكر او في اوقات حرجة من اليوم تدل على انه متفرغ للكتابة او يعمل في عمل للكتابة تلك جزء منه...قد يقول البعض انه ربما في العطلة الاسبوعية او اوقات خارج الدوام اقول قد يمكن ذلك ليؤكد انه في عطلة دائمة واجازة مفتوحة ولو تسأل من هم في تخصصه وعمله على ذلك سيقول لك انه في تخصص أخر.
يكتب بدقة وعلمية ويستعين بمصادر ويحلل ويربط بشكل جيد... احترم ما قدم و يقدم واستطاع منذ زمن طويل ان يكون له قراء يقدرون جهوده وما يقدم لكنه لم يعودهم على الاستنتاج والتحليل والربط كما يفعل هو مع المادة التي يقدمها رغم حساسيتها فهو يكتب في نقد الأديان ويركز على الدين الاسلامي وهو متميز بذلك لكنه سلب اتباعه حرية التحليل ولم يركز عليها لينميها عندهم وهو يعرف انهم يحترمون ما يقدم والغريب فيه انه يفرح ويطرب للمدح وكأنه كاتب هاوي مثلي ومن امثالي وهو استاذ كبير لا يحتاج للمديح وانما توصيل ما يريد والنقاش والحوار كم اتمنى علية ان يطلب ممن يقرأون له ان يكتب موضوع باختصاص معين او يقول لهم ان يكتبون عن نواقص ما يطرح او يثيرون نقاش جاد ليس فيه ثناء له او مديح لأنه كما اظن قد تجاوز تلك المرحلة الى بناء شباب متفتح يأخذون مكانه في المستقبل بعد عمر مديد نتمناه له لنستفيد مما يقدم. لكنه يذكرني بحالي انا المبتداء كيف افرح واشعر بالنشوه عندما يمدحني أحد
فقد عتب اخيرا ملمحا لشخص كاتب نحترمه من كتاب الحوار المتمدن ونحترم ما يقدم لأنه ربما فكر بالتحليل والاستنتاج
هذا الاستاذ واقع في ورطة كبيره جدا وتحتاج الى شجاعة كبيره ليتجاوزها وهي انه قال عن نفسة ما ليس بالصح من حيث تاريخه وشهادته العلمية وعملة ومن يقول لي اثبت ذلك اقول له ليثبت هو ما ادعاه لنفسة فالدلائل تشير الى عكس ذلك وعندما يحوم الشك على شيء يبقى العقل والربط والاستنتاج هو الحَكَمْ... ويتحجج ان ما يدفعه لعدم الكشف عن اسمه هو المحافظة على نفسه وعائلته التي نحترمها لكنه نسي او يتناسى ان الكشف عن مثل هذه الامور ليس بصعب اليوم فمن استطاع اختراق مواقع وزارات حساسة مثل البنتاغون وغيرها ورؤساء مثل بشار الاسد ومنظومات استخبارات عالميه وهم اشخاص ومجموعات يستطيعون الوصول الية بسهوله اذا ارادوا... وهو ليس بأقل شأن من زملاء له اساتذة كتاب وكاتبات نحترمهم يكتبون في نقد الدين بأسمائهم الصريحة ويقدمون لذلك التضحيات اللازمة التي سيذكرها لهم التاريخ وتحفظها لهم الاجيال من امثال الاستاذ السيد القمني والراحل ابو زيد والعشرات غيرهم.
انه أصبح قدوة للكثيرين لكنه يتعامل معهم تعامل رجال الدين مع رعيتهم بسلبهم عقلهم وتحجيم مجالات التفكير والتحليل عندهم وهذا سيؤدي حتما مستقبلا الى فرط العقد الذي لضمه حول تفكيرهم لانهم سَيَصْحَون يوما ليعرفوا انهم يتبعون وهم او انسان وهمي ربما هو معهم وامامهم ويتصرف عكس ما يقول
القدوة وهو يعلم ان اهم صفاتها الوضوح والشجاعة والدقة وتقديم التضحيات ومعاركة الباطل في النور وليس من خلف السواتر و الحجابات المعتمة وهو ويتهجم على الحجاب في الدين الاسلامي وما يرمز وكأنه يحرض الناس على التضحية وهو متخفي خائف حتى من ذكر اسمه
القدوة لها شروطها وعليها واجبات واهمها الشفافية والوضوح لأنه صاحب رسالة...ومن ينتقد الوهم لا يلجاء الى التلميح والأيهام لأنه سيكون قدوه مضطرب بين الوهم ومحاربته وبين الاختفاء والوضوح وبين الشك واليقين فما قيمة القدوة المشكوك بها وبشخصها
اتمنى عليه ان يتخلص من هذه الازدواجية ليأخذ دوره الريادي الذي يستحق...لأن ما هو فيه من اختفاء سيتعاظم ويقوقِعَهُ وسيكبر ذلك مع الوقت ويكبر معه الشك بشخصه واهدافه ودوافعه
علية ان ينتفض على نفسة ليكون قدوه للكثيرين وانا منهم.
الى اللقاء في الجزء الثاني/الاسماء الوهمية
*ملاحظة :أوردنا اسماء مستعارة ومعها اسماء هي على الفرض وليس فيها اشارة لأحد مع احترامنا لم يحملون او حملوا تلك الاسماء.



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وداعا ايها الرجل الفضيل
- شعوب العالم الاول/2
- شعوب العالم الاول
- الحوار المتمدن في اليونسكو2/2
- الحوار المتمدن في اليونسكو/2/1
- المرأة/ أجابات
- أ...... م.....أم
- رآي متواضع في النقاش
- حوار مع رفيق عامر ديوب حول سوريا
- الكريمه المكارم
- نتذكر الشهداء في العام الجديد
- الغباء
- الطفل والماي والثوار
- أجوبة اسئلة الحوار مع مقدمه
- ترك البر وهان وخان
- رسالة الى الاخوان المسلمين/مصر
- طرقت الباب
- ردود الى المتفضلين الكرام
- راي متواضع في التخلف
- عيدين عدنه بالسنه


المزيد.....




- الأمم المتحدة تطالب بتحقيق مستقل حول المقابر الجماعية في مس ...
- مخيمات واحتجاجات واعتقالات.. ماذا يحدث بالجامعات الأميركية؟ ...
- ألمانيا تعتزم استئناف التعاون مع الأونروا
- -طيور الخير- الإماراتية تُنفذ الإسقاط الـ36 لإغاثة سكان غزة ...
- إيران.. حكم بإعدام مغن أيد احتاجات -مهسا أميني-
- نداء من -الأونروا- لجمع 1.2 مليار دولار لغزة والضفة الغربية ...
- متوسط 200 شاحنة يوميا.. الأونروا: تحسن في إيصال المساعدات لغ ...
- -القسام- تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يندد بفشل نتنياهو بإستعاد ...
- إيطاليا.. الكشف عن تعرض قاصرين عرب للتعذيب في أحد السجون بمي ...
- -العفو الدولية-: كيان الاحتلال ارتكب -جرائم حرب- في غزة بذخا ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - المستعار والوهمي الجزء الأول