أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مينا الطيبى - اولى رحلاتى على مصر للطيران















المزيد.....

اولى رحلاتى على مصر للطيران


مينا الطيبى

الحوار المتمدن-العدد: 3676 - 2012 / 3 / 23 - 01:14
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    



اننى شخص اقيم بالخارج منذ فترة طويله واننى كثير التحرك والأنتقال بين بلاد كثيرة من العالم نظرآ لنوعية عملى الخاص ومن رحلاتى الدائمه والثابته هى زيارتى لمصر مرتين فى العام لتدفئة دمائى التى بردت خارج مصر وايقاظ روحى من الفتور ونفسى من الأكتئاب حتى لا اكون غريبآ عن بلدى التى احبها وخلقنى الله داخل بطن امى التى اعبدها فى الأرض والله فى السماء . وكانت كل رحلاتى على شركات طيران عالميه ورغم ان رحلاتى يزيد اعدادها الى المئات الا اننى لم افكر فى السفر على شركة مصر للطيران وذلك ربما يرجع الى تلك البلاد التى اتنقل اليها معظمها داخل اوربا وامريكا واحيانآ اسيا لم يوجد بها شركة خطوط مصريه ومنذ اكثر من 17 عام عندما حدث فى احدى مرات الترنزيت متجهآ الى القاهرة ولعدم قيام رحلة ل لوفتهانزا الألمانيه لعطل ما وبما اننى كنت من ركاب الدرجه الأولى (بيزنس كلاس ) عرض على لتكملة رحلتى الى القاهرة على خطوط مصر للطيران ولكن فى الدرجه الثانيه ( كونمى ) لعدم وجود اماكن اخرى بالدرجه الأولى وكان من حقى الرفض ولكن وفقت لمعرفتى بشىء جديد وكانت هذه المرة الأولى فى حياتى ان اكون راكبآ على مصر للطيران وهذا ماجعلنى اكثر تشوقآ لمعرفة احداث هذه الرحله الأولى لى على مصر للطيران ( اننى لم اتعمد مرة عن عدم رغبتى فى السفر عليها ) . وقمت بالذهاب الى الجيت المحدد المخصص لرحلة مصر للطيران الى القاهرة وكنت فى بداية الصف وكان امامى شخص مصرى 100% كل ملامحه السمراء والشعر الأسود وعينيه الواسعه يحمل اكثر من 3 شنط مختلفين الأحجام واستوقفه العامل او المتخصص بكنترول على التذاكر قائلآ له مستحيل مش ممكن كدة كل الشنط دى ده كتير كتير فقال له الراكب بلغه صعيديه يعنى الطيارة هاتقع لو هاتقع مش عايز الشنط دى خالص !! فقام شخص آخر بسحبه جانبآ لعدم تعطيل الركاب واخذ الصف فى السير الى الطائرة وكنت مبتسمآ لهذا الرد ومتفائلآ ايضآ بالرحله . واول خطوة داخل الطائرة لفت سمعى للقرآن الكريم الذى يملأ الطائرة فكنت مندهشآ وسعيدآ فى بادىء الأمر وهذا شىء جديد بالنسبه لى .

وعند وصولى للمقعد ووضعت معطفى فى المكان المخصص لى وتوقفت برهه واعتقدت ربما سبب اذاعة القرآن الكريم هو انه وجود شخص متوفى فى الطائرة لنقله الى مصر لتتم مراسم الدفن هناك وقمت بالجلوس وقلت بصوت مسموع اننا لله واليه راجعون واقتنعت نفسى ان سبب اذاعة القرآن الكريم فى الطائرة هو ذلك الأمر حتى جاء شخص يتبوء بالفاظ ساخرة ربما تصل الى الخارجه عن الأدب وبعد ان جلس بجوارى اكتشفت انه الشخص الذى كان امامى فى الصف ويحمل وزن زيادة وتسبب فى تأخير الطائرة اكثر من ربع ساعه بقليل واخذ يتكلم لست ادرى معى ام مع نفسه قائلآ انا عرفت اتصرف باردو لقد قام بأعطاء الوزن الذائد الى احد معارفه الذى كان ينتظرة قبل السفر وكان وجهه متهجمآ وعيناة حمراء كما لو كان فى معركه . وقامت اتلطائرة بالأقلاع وبعد ان استقرت فى مسارها ومازلت اسمع القرآن الكريم احترامآ للمتوفى فى مخيلتى ولازمت الصمت ولم استطيع التحدث مع الراكب الذى بجانبى لأننى شعرت انه غير مستعد للتحدث نتيجة انفعاله الشديد وفجأة اخذ يتحدث انه استطاع الضحك عليهم وهو يحمل اكثر من 15 كيلو زيادة واخذ يتكلم كثيرآ وانا اومىء برأسى كما لو اننى استمع اليه . وبعد ان قام مضيفى الطائرة بتقديم مشروب بارد للركاب تنفسنا جميعآ كما لو كان هناك شىء يثقل بأنفسنا هذا ماشعرت به شخصيآ . وبعد ان وجدت هذا الشخص الذى بجانبى افضل حالآ وبدأ وجهه يأخذ وضعه الطبيعى قلت له الواضح انه هناك شخص متوفى ينقل جثمانه الى مصر فى الطائرة فاانتصب وهو جالسآ قائلآ لا حوله ولا قوة الا بالله واخذت نظراته تتجه فى كل مكان حوليه فترة من الزمن ثم انحنى ليتحدث مع الراكب الذى فى المقعد الذى امامه ولست ادرى بما يتحدث ثم عاد واخذ وضعه فى الجلوس قائلآ مرة ثانيه لا حوله ولا قوة الا بالله ويستمر قائلآ عندك حق ياأستاذ دول اثنين مش واحد واحد مات من 3 ايام والثانى من 5 ايام الله يرحمنا جميعآ . فقلت له يبقى مصر للطيران عندهم حق فى اذاعة القرآن الكريم على ارواحهم . واخذت اترقب بعض الركاب الذين استطيع رؤيتهم فى الصف الموازى لمقعدى على الجانب الآخر وكان هناك اعتقد انه هولندى الجنسيه بجانب صديقته التى ترتدى التنورة القصيره (جيبه) ويعبث بيديه بساقيها ويتابدلون القبلات من حين الى آخر ولكننى لم اهتم بذلك الأمر كثيرآ حتى هذه اللحظه وكان هناك سيدة معها طفلتين مابين الرابعه والسادسه من العمر يتململون ايضآ من حين الى اخر بما يعانوه من عدم تحركهم وايضآ بما يسمعون ولا يفهمون اى شىء مثل بقية الأجانب الذين فى الطائرة انهم يعلمون انه قرآن ولكن لايفهمون اى حرف واحد منه وكانت الطائرة حتى ذلك الحين فى هدوء مميت وسكون غريب ولكن هذا الشاب لم يتوقف عن العبث بيديه والقبلات المتبادله ولكننى لا حظت انها ذادت اشتعالآ ( شباب ) . حتى اتوا بنا المضيفين بالغذاء والشراب وطلب المضيف منى غلق شيش الشباك لأن الشمس والضوء يؤثرون على شاشة التلفزيون التى بداخل خلف المقعد الذى امامى فقمت بغلقه الى ان رأيت الطائرة شبه مظلمه لأننى كنت جالس فى مؤخرة الطائرة تقريبآ وبعد ان تعدانا المضيف الى المقعد الذى خلفى سمعته يطلب من السيدة التى بجانب الشباك باللغه الأنجليزيه ان تغلق شيش النافذه فسمعت رفضها الى اغلاقها معلله ذلك انها تخاف الظلام فى الطائرة وامتنعت نهائيآ عن اغلاقه حتى رأيت طقم الطائرة بأكمله اكثر من 7 اشخاص بما فيهم كابتن الطائرة يتحدون هذه السيدة وارغامها على غلق الشيش الى ان قامت بالبكاء رافضه ذلك ... وهنا لم اتملك اعصابى اكثر من 10 دقائق يرغمون هذه السيدة على غلق الشيش وهى تبكى امام اكثر من 7 اشخاص كلهم رجال وانفجرت متعصبآ بما يفعلونه قائلآ اننى لم ارى او اسمع فى حياتى فى كل رحلاتى على الطائرة سماع ذلك الأمر الغريب وحينها رايت انها سيده تناهز اكثر من 50 عامآ وقلت انها لو ارغمت على غلق الشيش سوف يؤدى الى انفعال نفسى عصبى لهذه المرأة ربما يؤدى الى حالة هيجان فى الطائرة . عيب ...عيب ...عليكم بهذا الشكل مستغلين نفوذكم ضد امرأة وحيده هكذا ترفض الأمر لسبب يحترم وهو الخوف فقال لى احدهم محدش قال لك ان تتدخل خليك فى نفسك !!! ذدت انفعالآ وعصبية حتى قام كل الركاب الذين حولى بمساندتى حتى انصرفوا المضيفين بعد ان قام كابتن الطائرة بأعطاء اشارة لهم بالأنصراف وحينها قام كل ركاب الطائرة بفتح الشيش الذين قاموا بأغلاقة .

ومرت على الرحله اكثر من 3 ساعات ومازال القرآن الكريم يذاع على الطائرة وبصورة مستمرة دون انقطاع او راحه كما لو كانوا ركاب الطائرة بالفعل فى مأتم يؤدون العزاء . وبعد ان شعرت ان الشاب الذى يقوم بالقبلات والعبث بيديه بساقى صديقته وكلتا الطفلتين التان يتململان ويملأهم الضيق والضجر وعدم الحركه وهذه السيدة التى عانت مشكلة غلق الشيش وهذا الصمت الرهيب الذى يجعل الأنسان يشعر بقروب مصيبه سوف تأتى بالموت على الطائرة من خلال شعورى بأننى فى عزاء هذا العزاء الذى يجعلك تفكر فى الموت ولا شىء آخر العزاء الذى يربط اذاعة القرآن الكريم يجعلك تفكر فى الموت ولا شىء آخر مع كل هذا الكم هذا من الركاب الذين يزيد عددهم اكثر من 200 شخص . ( عند تلاوة القرآن الكريم اية اية يجعل هناك تقطعات فى التلاوة تجعل الأنسان يشعر فى كل بدايه آيه بشىء مثل ( بى – وأ- كا- رأ – وهكذا ) متكررة وبأستمرار لمدة 3 ساعات شىء بالفعل مرهق وفى نفس الوقت يجعلك لا تستوعب مايتلى من ايات .

وهنا قمت بأستدعاء مضيف كان اصغرهم عمرآ وقلت له مازحآ عندما اذهب لعزاء احد يقوم الشيخ القارىء براحه بعد كل ربع واحنا بقلنا 3 ساعات بنسمع قرآن هو الشيخ بتعكم ده مابيتعبش ؟ ولا ايه ؟ فقال لى حضرتك عايز ايه بالضبط فقلت له مجرد 5 دقائق هدوء لا اكثر حتى استوعب مايتلى بعد ذلك لأن عقلى توقف تمامآ عن السمع والكلام ايضآ وبعدين القرآن له مكانه ووقته ايضآ وليس فى اى مكان او اى وقت انظر هذا الشاب الذى يعبث بيديه ويقبل صديقته يكاد يمارس الجنس معها مع تلاوة القرآن وهتان الطفلتان وصلوا الى مرحلة البكاء مما يعانون من شىء لا يفهمونه والكبار مثلهم وهذا يؤثر على قدسية القرآن اذا كنت تتفهم ذلك . تخيل انك مكانهم فى طائرة يتكلمون عن شىء فى عقيدتهم او دينهم وانت لاتفهم اى شىء فى هذا الدين او حتى اللغة التى يتحدثون بها .
وبعد 10 دقائق تقريبآ توقف اذاعة القرآن الكريم لأسمع شىء آخر مختلف تمامآ كليآ وجزئيآ اسمع المغنى احمد عداويه فى اغنيته التى كانت معروفه فى ذلك الوقت ... سلامتها ام حسن ... وحينها لم اتملك نفسى من الضحك وحينها كما تنفست الصعداء لجميع الركاب واننى متأكد لم يكن هناك راكب دون ان يتحرك من جلوسة على الكرسى وكثيرين منهم قاموا بالخروج من كراسيهم واقفين ليزيلوا ماتعرضوا اليه من تثبيت لأجسادهم من العزاء الأجبارى عليهم جميعآ فرأيت الطفلتين ينظرون الى بعضهم البعض كما لو يريدون ان يزينون وقتهم مع هذه الموسيقى المفرحه رغم انها غريبه عنهم وذلك الشاب وصديقته وجد الموسيقى المفرحه اسعد والذ شعورآ بما كان يمارسه مع تلاوة القرآن التى كانت تبعث عليه بالملل والضجر لعدم فهم اى حرف منها .
فقال الراكب الذى بجوارى لماذا تضحك ياأستاذ ضحكنى معاك قلت له الأثنين الميتين صحيوا علشان كده شغلوا احمد عدويه فقال لى كما لو انه متأثرآ بصراحه ياأستاذ معندهمش دم بصراحه الميت له حرمته برده !! فزاد ضحكى اكثر واكثر.

الى ان وصلت مطار القاهرة مبتسمآ كما كانت بداية رحلتى متشوقآ لهذه الرحله فالبدايه كان الأشتياق والنهايه كانت الأبتسامه ولكنها كانت الرحله الأخيرة على شركة مصر للطيران ولأبدأ رحلة جديده على شركة طيران اخرى يقمون بأستقبالى بكلمة صباح الخير او السلام عليكم متعلمين منا اياها ليلقيها علينا نحن المصريين لكن بطريقتهم الخاصة مع ابتسماتهم وموسيقاهم الرقيقة التى تجعل الأنسان منا يرغب ان يعيش فى الطائرة مدى العمر معهم وليس التفكير فى الموت وخاصة على طائرات مصر للطيران وهذا هو الفرق !!!


اكتب مقالتى هذه بعد ان سمعت على احدى القنوات الفضائيه ان مصر للطيران تعلن عن وضع برنامج خاص بالقرآن الكريم على طائرتها .
اننى لا اعارض اذاعة القرآن الكريم ولكن سماعه له قدسيه وحرمه فى المكان المناسب وايضآ ليس لأى احد او اشخاص يسمعونه ( خاصة وانه لا يفهم اللغه ولا حتى الدين نفسه ونجعله مصدر ملل وضجر للآخر ) وايضآ الزمان ليس فى اى وقت . ويؤسفنى عندما اجلس فى اى مقهى على مستوى جمهورية مصر العربيه يذيعون القرآن على تدخين الشيشه ولعب الطاوله والدمنو والكوتشنه ليس هذا فحسب بل ايضآ مع تبادل الزبائن من احاديث الجنس والرقصات والعمل وترتيب المؤمرات والجرائم وعندما استقل اى سيارة اجرة اسمع القرآن دائمآ ويقوم السائق بالحديث عن خلفية ( هانش ) امرأة مرت بالطريق او عن اشياء يخجل منها الشيطان والأبله من ذلك عندما رأيت شخص يستقل موتسيكلآ يجوب شوارع مصر بتلك الجهاز المثبت بالموتسيكل لأذاعة القرآن الكريم كما لو انه ينادى بفقدان طفل يبحث عنه . والأكثر جهلآ عندما سمعت من سائق اجرة عندما يمارس الجنس مع سماع القرآن الكريم يكون الرجل اشد عزمآ وقوة ذلك افضل من 100 كرسى حشيش فهل هذا احترامآ ام تحقير ام تعبير ام جهل لديننا الحنيف استغفر الله يامسلمين !!!



#مينا_الطيبى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجنه بين الحقيقه والعقيدة
- هل من المعقول يحكمنا الجهلاء فى القرن الواحد والعشرين ؟؟
- هل هناك من رحماء ..على اقباط مصر
- لماذا لم يقوم اقباط مصر بطرد الأستعمار الأسلامى منها ؟
- الله لايدعو الى اقامة الدولة الدينية...
- اين مصر بين العقل والدين وبين الجهل والتحضر ؟ ؟


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مينا الطيبى - اولى رحلاتى على مصر للطيران