أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عامر صالح - هل يشكو الأخ أبو ناجي من اضطراب نفسي !!! تشخيص حالة عبر الهاتف !!!!















المزيد.....

هل يشكو الأخ أبو ناجي من اضطراب نفسي !!! تشخيص حالة عبر الهاتف !!!!


عامر صالح
(Amer Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 3671 - 2012 / 3 / 18 - 20:01
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


( الصدق ربيع القلب, وزكاة الخلقة, وثمرة المروءة, وشعاع الضمير )

ثابت بن قرة


لقد أتصل بي أحد أعزائي في المهجر يشكو لي عن أخيه الأكبر المقيم في احد دول الشمال الأوربي البارد, بأنه سريع التأثر والانفعال في دائرة علاقاته الاجتماعية القريبة,وذو شخصية إيحائية, وبالإمكان دفعة إلى تبني مواقف مؤذية في العلاقات الاجتماعية, وخاصة عندما يقع تحت تأثير زوجته, التي تمتلك قدرات خفية في التأثير عليه وعبر الضغط عليه من خلال "أطفاله" ,لتأليبه على أخوته وأولادهم, الذين يكنون له الاحترام والتقدير أكثر من أولاده وخاصة في المعاملة اليومية التي يفتقدها الأخ أبو ناجي في بيته.

وأضاف لي بعض المعلومات المفيدة وذات الطبيعة المتناقضة, وهي إن الأخ أبو ناجي يقضي اغلب أوقاته في الحسينيات والمساجد المنتشرة في تلك العاصمة الأوربية الباردة, علما إن علاقاته الظاهرة أمام الناس اغلبها مع اليساريين وهو حريص على حضور مناسباتهم,بل يترك لديك انطباعا أوليا عند اللقاء به انه كان من القيادات الميدانية المتمرسة,بل سريعا ما يتضح لك عكس ذلك, ولا يتجاوز حدود كونه حافظا للمعلومات بطريقة انتقائية تبهر السامع للوهلة الأولى.

وقد أشار لي عن بعض من المواصفات الشخصية لأخيه كالطيبة والوداعة,لا يحمل غيضا حتى لألد أعدائه, حريص على تجنب المواجهة مع الناس حتى وأن كان صاحب حق, ويقف في الشدة مواقف إنسانية, ويمارس بعض الأحيان هذه المواقف بخفية,حرصا أن لا يقع في مشاكل مع دائرة علاقاته الأسرية الأقرب.ومواقفه الإنسانية هذه لا تتصف بصفة الثبات المميزة لشخصيته, بل يتخذ في أحيان كثيرة مواقف تلغي الأولى تماما, ويتخذ أحيانا أخرى تحت ضغط عائلته مواقف تلحق الضرر بدائرة علاقاته الأوسع, ويدعي أنها مواقفه, ولكنه ليست كذلك, حيث يشكو في الخفاء لأخيه الأصغر !!! الذي يفهمه كثيرا, لأنهما عاشا طفولة سوية, حيث كان أبو ناجي في شبابه يمارس بعض الأعمال الحرة في البلد الأم, فكان أخيه الأصغر يحمل البضاعة أمام أخيه أبو ناجي ويسير بها تحت ضربات شمس تموز!!!.

وقد شكا لي بعض من تداعيات ذلك,أنه عندما يتلفن إلى أبو ناجي وعلى تلفونه المحمول, فأن المجيب هو زوجته... وعندما يضرب مرة ثانية الرقم خافيا رقم تلفونه فأنه يسمع كلمة " هلو" من أخيه وبعدها يختفي صوت أبو ناجي, وتفصل بينهما ثواني من صمت القبور, لتحل مكانه الزوجة..أهلا وسهلا بيك!!!, كل ذلك يجري لكي يؤكد أبو ناجي لزوجته ... أنت الكل بالكل...والبقية هبياض, علما إن الأخ الأصغر متأكدا إن هذه ليست مواقفه الحقيقية, ولكن مكره أخاك لا بطل..فأن ليالي سود تنتظره إن لم يفعل أبو ناجي ذلك !!!, علما أن أبو ناجي ميسور الحال ومستقل اقتصاديا وحاملا للدار كله, ولكنه لم يسمع في بيته يوما كلمة شكرا, أو إن فضلك لم ننساه, لا بل يضعونه في دائرة الإحساس بالذنب أو الشخص المقصر دوما, لكي يكون موضوعا دائما للابتزاز والاستنزاف !!!.وقد سألته مستدركا لبعض التفاصيل: ما هي مهنة أبو ناجي ؟ فأجابني بعد تردد بسيط, بأنه طبيب أخصائي بأمراض الكلية والمجاري البولية...فأجبته دون اندهاش :بإمكان الجميع أن يقع تحت تأثير نمط معين من الاضطرابات النفسية "إن كانت تلك هي الحال " أسوة ما يصاب به المرء من زكام وارتفاع درجة الحرارة المفاجئ ,وأنفلونزا الخنازير وأمراض مختلفة,و لا علاقة ذلك بالمهنة,رغم انه يملك فرصا أفضل من غيره للشفاء!!!.

وتلجأ زوجة أبو ناجي إلى ذرائع مختلفة لتضيق الخناق عليه ووضعه في أضيق دائرة تفاعل ممكنة, فقد ذكر لي أنها الداعية علنا وبإفراط لحقوق المرأة, فهي تقاطع كل الرجال الذين يطلقون زوجاتهم" وبدون رحمة ",وفرض تلك المقاطعة كأمر واقع أمام أبو ناجي لكي يتخذ موقفا مماثلا وحتى مع اقرب الناس لهم, حتى الذين يرتبطون معهم بصلات قربى, وبذلك تضع أبو ناجي أمام اختبارات صعبة " ولكن أبو ناجي مستميت في تنفيذ الأوامر" أمامها,علما إن أبو ناجي لديه علاقة خفية بهؤلاء الناس !!!,وكما علمت من سياق الحديث فأنها تخشى من انتشار عدوى الطلاق وانتقال اثر ذلك إلى مقربة من تحت الأقدام, إضافة إلى كونها تمتلك القدرة على إلحاق الأذى بالمرأة وقضيتها!!!, وقد أضاف لي بعض المعلومات الممتعة والمفيدة بأن أبو ناجي رجل وسيم,وهو في السبعين من عمره,وحالته الصحية جيدة وخاصة بعد تركه الدخان وتحديث عدسات عينيه,فهو الآن" يلضم الخيط بالإبرة " ,فقاطعته سريعا متمنيا لأخيه طوال العمر!!!!.وتدعي زوجة أبو ناجي المظلومية دوما,لأن أبو ناجي تركها لمدة تقارب العشرون عاما يعمل في إحدى الدول العربية البترولية,وبالتالي فأن كل ما عاد به من ثروة يجب أن يكون لها, استحقاقا لتركها في أحدى دول الشمال البارد !!!.وقد عرفت لاحقا أن أبو ناجي كان يعمل شهرا في تلك الدولة البترولية,وشهرا يمضيه إجازة في دولة إقامته الباردة " أي العمل بين شهر وشهر".ويذكرني هذا الإحساس بالمظلومية, بمظلومية الإسلام السياسي في العراق الذي تحول من مظلوم إلى ظالم وتحويل هذه المظلومية إلى استحقاقات للاستحواذ على كل شيء.

وقد حدثني أخيه الأصغر عن واقعة ذات مغزى من حيث دلالات التصرف التي ارتبطت بها, وليست من حيث الموقف من محتوى الرواية, فالأمر ليست مهم جدا, وهي إن أبو ناجي كان في السابق قد تنازل عن حصته من الدار العائدة لوالده المتوفى قديما ,إلى أخوته, الموجودين في البلد الأم, وأخيه الأصغر صاحب أسرة كبيرة وتحوي على عدد لا يحصى من النساء والأرامل, وقد عزز تنازله هذا بإرساله أوراق رسمية معتمدة من الدولة التي يقيم فيها, ولكن الحال تغيرت فتوفي الوالد بمرض لم يمهله طويلا,وعندما حان وقت بيع الدار,فأن الأخ أبو ناجي وقف متيقظا مطالبا بحصته رافضا الاعتراف بتنازله, وقد باركه كل الإخوة واعتبروه حقه المشروع وكأن شيئا لم يحصل,حرصا على علاقتهم الحميمة جدا به, ولمعلوماتي الدينية المحدودة اعرف إن النطق فقط بالتنازل يعني التنازل الكامل والتام شرعا.أن الأمر الذي يثير الاستغراب في هذا الحدث هو استعانته بشخص غريب من خارج أهله لأستحصال حصته من دائرة العقار, والأمر الأخر هو قطعه العلاقة وعدم الاتصال بأخوته لمدة أكثر من أربعة شهور عند استلامه حصة الإرث والبالغة عدة عشرات الآلاف من الدولارات" كانت الحصة عند تنازله لا تساوي 1000دينار" ,ولا تعرف أسباب ذلك, وكأن لسان حاله يقول " قص رأس وموت خبر", آم هي حالة " تأنيب ضمير " لا يقوى فيها الأخ أبو ناجي على المواجهة ,آم صدر له أمر بالإقامة الجبرية والمقاطعة لحين النسيان !!!.

لقد توفرت لدية مادة كافية من خلال أكثر من اتصال تلفوني, كانت ذات أهمية في محاولة لتشخيص الحالة المعنية, وبالإمكان القول أن الأخ أبو ناجي لا يشكو من اضطراب نفسي أو عقلي محدد, بل أن أبو ناجي قد ينتمي إلى نمط الشخصية الغير مستقرة والتي تتسم بعدم النضوج العاطفي, وقلة الثقة بالنفس,وبالتشكك والظن بالآخرين, وبضعف المقدرة على ضبط النفس في الانفعالات بحيث تأتي ردود أفعاله غير محسوبة في أسلوبها وفي نتائجها.ومن الطبيعي أن تكون سمات هذه الشخصية مبددة ومبعثرة لطاقات الفرد,وبالنظر لتوالي حالات عدم الاستقرار في السلوك والعاطفة والتركيز الذهني فأن حصيلة التعامل مع الغير تأتي عبثية ولا تؤدي إلى بناء حياتي متماسك ومتميز.وقد يحدث أحيانا إن أصحاب هذا النوع من الشخصية هم من الموهوبين ويمتلكون لبعض القدرات كالذاكرة الجيدة والحفظ المتميز كما هو الحال بالنسبة لأبي ناجي, إلا إن بعثرة وتبديد طاقاتهم يقلل من إبداعهم ومن تواصل عملهم.

كما يعاني الأخ أبو ناجي من الكبت الشديد والمستديم نتيجة لتعرضه لحالات شديدة من التوتر والقلق الناتجة من الإحباط والصراعات التي لم يستطيع على حلها والتي تهدد أمنه النفسي باستمرار, والكبت وسيلته المثلى لدرء الخطر نتيجة للصراعات القيمية والأخلاقية والأسرية التي يمر بها,وقد يكمن ذلك في تأثير طفولته الأولى.وان هذه التجارب المكبوتة بشحناتها الانفعالية تترسب في الشخصية على شكل "عقدة نفسية",مبتعدة عن الوعي,ولكنها قوية التأثير في الشخصية وفي مظاهر السلوك وفي طبيعة الآراء والمعتقدات والقيم الروحية والمعنوية للفرد.وهناك بعض الوسائل العقلية التي تسند عملية الكبت وتحاول إعطاء مخرجا لحالة الصراع النفسي الداخلي,ولكن المشكلة هنا ليست باستخدام هذه الوسائل,بل المشكلة في الإفراط في استخدامها.
وقد تأكدت من خلال توفر بعض الملاحظات الضرورية عن العم,انه يفرط في استخدام بعض الوسائل الدفاعية اللاشعورية,ولعل أبرزها :

* التقمص ـ حيث يلجأ إلى جعل نفسه على صورة غيره,حيث يلجأ إلى تبني مواقف الزوجة جملة وتفصيلا هروبا من المشاكل التي قد تلحق به,وكذلك إلى تقمص شخصيات إبطال أو قادة سياسيين أو نجوم قد أعجب بهم.

* النكوص ـ وهي العودة أو الردة أو التقهقر أو الرجوع إلى مستوى غير ناضج من السلوك والتوافق, كممارسة بعض سلوك مراحل الشباب أو الطفولة التي تثير الاستغراب لعدم انسجامها مع خصوصية العمر الحالي والتجربة الحياتية.

* السلبية ـ هي مقاومة المسؤوليات والضغوط حيث يفعل عكس ما يطلب منه أو يتجنب فعله: كالصمت والمقاومة والمعارضة والتمرد والعناد والرفض,وهي من المظاهر المميزة لسلوكه وتضفي على سلوكه مسحة خاصة وتناقضيه.

* الانسحاب ـ وهو ممارسة الهروب والابتعاد عن عوائق إشباع الدوافع والحاجات وعن مصادر التوتر والقلق ومن مواقف الإحباط والصراع الشديد,ومن أمثلة ذلك : الانسحاب والعزلة والوحدة لتجنب الإحباط في مجال التفاعل الاجتماعي المقبول,علما إن العم يتمتع بمكانة لا بأس بها في الوسط الاجتماعي لدماثة أخلاقه.

* الفانتزي( التخيل ) ـ وهو اللجوء إلى عالم الخيال لتحقيق ما تعذر تحقيقه في الواقع,كالاستغراق في أحلام اليقظة,أو ما يسمى في الاستخدام الدارج " بناء القصور في الهواء ",وهي أيضا من الوسائل الدفاعية المميزة له,حيث يتمتع" بخيال خصب " في هذا المجال,وتلاحظه بعض الأحيان يكاد ينفصل عن الواقع تماما مستغرقا طويلا في أحلام اليقظة,ويقص بعض من هذه الأحلام لأصدقائه البعيدين عنه في المكان باعتبارها واقعا عبر اتصالاته الهاتفية !!!.

* التبرير ـ هو تفسير السلوك الخاطئ بأسباب منطقية معقولة وأعذار مقبولة ,كتبرير عدم الرد على الاتصالات الهاتفية بأن الأرقام التلفونية للآخرين تغيرت ,أو حالات عدم الصرف الشديد بأن المدخرات على أعتاب نهايتها,أو الفقر نوع من الحشمة أمام الناس.

* الإلغاء ( الإبطال ) ـ وهو أيضا من الأساليب التي يستخدمها بشكل واضح,حيث يقوم بسلوك معاكس لما قام به فعلا وكان غير مقبول شخصيا أو اجتماعيا وكأنه يحاول إصلاح ما افسد وإلغاء وإبطال مفعوله,كأن يقوم بالصرف المفرط مقابل حالة عدم الصرف الشديد.

* تكوين رد الفعل( التكوين العكسي ) ـ وهو التعبير عن بعض الدوافع التي لم تلقي الإجماع الاجتماعي في شكل معاكس أو في شكل استجابة مضادة,ونجد ذلك في بعض مظاهر سلوكه,كالتدين كرد فعل عكسي للإلحاد,أو الإفراط في المبالغة في الاحتشام حتى برؤية صور في التلفاز كرد فعل لرغبات جنسية مكبوتة .

وفي الختام فأني أرى ضرورة تبصير الأخ أبو ناجي ودائرة علاقاته القريبة بأهمية الموازنة الاجتماعية بما يؤدي إلى الحفاظ على جوهر العلاقات الإنسانية كمبدأ لا يمكن المساومة به وتعريضه إلى الهشاشة والتصدع أو الصفقات لإرضاء الأخر بأي ثمن, وارى ضرورة التذكير بالقول: " احمل أخاك على سبعين محمل " كماهية في التسامح,كما يجب ضرورة الحفاظ على العلاقة مع الأخ أبو ناجي وعدم تركه وحيدا في الغابة !!!.



#عامر_صالح (هاشتاغ)       Amer_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجارب الشبكة العنكبوتية بين جحيم واقعي ونعيم افتراضي وإشكالي ...
- العنف: بين ماهيته السوسيولوجية وجذوره السيكولوجية والتربوية ...
- المرأة والمتلازمة الثلاثية: الاضطهاد الاعتداء الاغتصاب/ في ...
- في سيكولوجيا الغربة والاغتراب وتفكيك الأوطان
- الثالوث المحرم والمنتهك - الدين الجنس السياسة - في الفضاء ...
- الثورات العربية والشبكة العنكبوتية بين تداعيات الماضي وإشكال ...
- الثورات العربية و- الربيع الجنسي - !!!
- الربيع العربي وخيار الديمقراطية: الأسباب المخاطر الآفاق
- في سيكولوجيا الكراهية والعنف وتداعياته السياسية !!!!
- سقوط نظام الدومينو العربي ومستلزمات الحفاظ على الانجاز
- بين إسقاط نظام عربي قمعي وبناء الديمقراطية !!!!
- الدين بين جمال علم النفس وقبح السياسة
- في سيكولوجيا العصاب والدين والوسواس القهري الديني وآثاره في ...
- الإسلام السياسي والمعوقات المعرفية السلوكية في ممارسة الديم ...
- الديمقراطية وقدرات الإسلام السياسي في التكيف والتوافق السيكو ...
- الغضب الجمعي - الثائر - والغضب الجمعي - الجائر -
- في سيكولوجيا الاغتصاب الجنسي ونظام معمر ألقذافي !!!!!
- في علم نفس الثقافة ومخاطر بناء الديمقراطية على هامش ثورات ا ...
- قراءة نفسية اجتماعية في آفاق ثورات الشباب في العالم العربي
- في علم نفس الثقافة ومناخ الاستبداد


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عامر صالح - هل يشكو الأخ أبو ناجي من اضطراب نفسي !!! تشخيص حالة عبر الهاتف !!!!