أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - الجامعةُ المتحدةُ للعالم الإنساني2-2















المزيد.....

الجامعةُ المتحدةُ للعالم الإنساني2-2


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 3670 - 2012 / 3 / 17 - 15:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نحن اليوم وفي هذه الفترةِ من الزمنِ نخطو قُدُماً بدون تأملٍ أواختيارحيث نستطيعُ أن نرى وسط الظلالِ القاتمة التي أخذت تتجمعُ على نحوٍ متزايد حولنا تلألؤاً وبريقاً من أنوارِ سلطنةِ حضرة بهاء الله يضيءُ وينيرُ في أفقِ التاريخ . نحن أي الجيلُ الذي ينتمي إلى فترةِ ــ الظل المضيء ــ نعيش في زمنٍ يمكن أن نقولَ بأن الجامعةَ المتحدةَ العالميةَ الموعودة من قِبَلِ حضرة بهاء الله تمرُّ بطورِ نموها الجنيني، وقد أُسنِد إلينا مهمةٌ لا نستطيعُ أن نقدّرَ مدى أهميتِها وامتيازِها كما ينبغي, ولا أن نُدرِكَ أو نتبيَّنَ صعوبتَها وعناءَها. قد نعتقد ونحن نشهدُ تأثيراتِ القوى المظلمةِ الداكنة والتي قُدِّر لها أن تُطلِقَ سيلاً من الآلامِ المبرحةِ بأن موعدَ الساعةِ الأكثر ظلمةً والتي يجب أن تسبقَ بزوغَ فجرِ العصر الذهبي لم يحنْ بعد، وعلى الرغم من شدةِ الظلام الذي قد طوَّقَ العالمَ فإن المحنَ المأساويةَ والتي على العالمِ أن يعاني منها لا تزالُ قيدَ التأجيلِ ولا يمكنُ تصَوّرُ ظلمتِها وسوادِها. نحن نقفُ عند عتبةِ عصرٍ من التشنجاتِ يَعلِنُ على حدٍ سواء سكراتِ موتِ نظامٍ قديم بالٍ و مخاضَ ولادةِ نظمٍ بديع عالمي انعقدتْ نطفتُه في رسالةِ حضرة بهاء الله والآن نستطيع أن نرى حركةَ ذلك الجنينِ في رحمِ هذا العصرِ عصرِ المخاض وعصرٍ ينتظرُ الساعةَ المعينةَ التي سوف يضعُ فيها حملَه و يهِبُ العالمَ أفضلَ ثمرةٍ له.

يتفضل حضرة بهاء الله :

" يُرى العالمُ حبلى ومن السابقِ لأوانِه أن نرى الأثمارَ المنيعةَ و الأشجارَ الباسقة و الأورادَ المحبوبةَ و النعماءَ الجنيةَ ـ تعالت نسمةُ قميصِ ربِّك ـ" (ترجمة)

يتفضل حضرة عبد البهاء في هذا المقام بما مضمونه :
عندما ارتفعَ النداءُ الإلهي انبثقتْ حياةٌ جديدة في الهيكلِ الإنساني ونُفِختْ روحٌ بديعة في عالمِ الإمكان. ولهذا نرى العالمَ اليومَ هائجاً و قد أُثيرت قلوبُ وضمائرُ الناسِ. سوف تظهرُ عن قريب آثارُ هذه الحياةِ الجديدة وتوقظُ من هم في سباتٍ عميق. ترجمة

"إنَّ اتّحاد الجنس البشريّ كلّه يمثِّل الإشارة المُميِّزة للمرحلة التي يقترب منها المجتمع الإنسـانيّ الآن. فاتّحاد العائلة، واتّحاد القبيلة، واتّحاد المدينة - الدّولة، ثم قيام الأمّة - الدّولة كانت مُحاولات تتابعت وكُتب لها كامل النّجاح. أمّا اتّحاد العالم بدوله وشعوبه، فهو الهدف الذي تسعى إلى تحقيقه بشرّية معذّبة. لقد انقضى عهد بناء الأمَم وتشييد الدّول. والفوضى الكامنة في النّظرية القائلة بسيادة الدّولة تتّجه الآن إلى ذروتها، فعالمٌ ينمو نحو النّضوج، عليه أن يتخلّى عن التّشبّث بهذا الزَّيف، ويعترف بوحدة العلاقات الإنسانيّة وشمولها، ويؤسِّس نهائِيَّا الجهاز الذي يمكن أن يجسّد على خير وجه هذا المبدأ الأساسيّ في حياته." 1

يعلن حضرة بهاء الله بقوله الجليل ما مضمونه:
في هذا العصر، أصبحت الروحُ البديعةُ سببا لحركةِ مللِ العالم و إلى الآن لم يدركْ احدٌ علةَ ذلك ولا يعرف سببه. ترجمة

تفَضَّلَ سَيِّدُ الْوُجُودِ قَائِلاً: يَا أَبْنَاءَ الإِنْسَانِ إِنَّ دِينَ اللهِ وَمَذْهَبَهُ لأَجْلِ حِفْظِ الْعَالَمِ وَاتِّحَادِهِ وَاتِّفَاقِهِ وَمَحَبَّتِهِ وَأُلْفَتِهِ لاَ تَجْعَلُوهُ سَبَبَاً لِلنَّفَاقِ وَالاخْتِلاَفِ وَعِلَّةً لِلضَّغِينَةِ وَالْبَغْضَآءِ هَذَا هُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ وَالأُسُّ الْمُحْكَمُ الْمَتِينُ. كُلُّ مَا يُشَادُ عَلَى هَذَا الأَسَاسِ لاَ تُزَعْزِعُهُ حَوَادِثُ الدُّنْيَا وَلاَ يُقَوِّضُ أَرْكَانَهُ مَدَى الزَّمَانِ. 2
ويصرّح أيضا:
لا يمكنُ تحقيقُ إصلاحِ العالمِ واستتبابُ أمنِه واطمئنانِه إِلاّ بعد ترسيخِ دعائمِ الاتِّحادِ والاتِّفاق" 3

وهذه هي شهادتُه التالية:

"إن نورَ الاتفاقِ يضيءُ الآفاقَ , اللهُ الأحدُ العليمُ بكلِّ شيء يشهدُ بصدقِ هذا الحديث.... هذا هو مقصدُ سلطانِ المقاصد وأملُ مليكِ الآمال." 4


ويتفضلُ أيضا:

" إن ربَّكم الرحمن يحبُّ أن يرى من في الأكوانِ كنفسٍ واحدٍ وهيكلٍ واحد أن اغتنموا فضلَ الله ورحمتَه في تلك الأيامِ التي ما رأت عينُ الإبداعِ شبهَهَا."

إن وحدةَ الجنسِ البشري كما رسمَها حضرةُ بهاء الله تعني تأسيسَ رابطةٍ لشعوبِ العالمِ فتتّحدُ فيها الأممُ والمذاهبُ والأجناسُ والطبقاتُ كلُّها اتّحادا ثابتا وثيقا ، وتكونُ فيها الحقوقُ الذاتيةُ للحكوماتِ المكوِّنةِ لأعضائِها مكفولةً تماما ، وتُصانُ بصورةٍ قاطعةٍ وكاملة الحرياتُ الشخصيةُ والمبادراتُ الخاصةُ للأفرادِ المنتمين لهذه الرابطة. وإلى الحدِّ الذي يمكنُنا من رسمِ صورةٍ لهذه الرابطةِ في أذهانِنا فإنه ينبغي لها أن تشتملَ على هيئةٍ تشريعيةٍ عالمية يكونُ أعضاؤها وكلاءَ عن الجنسِ البشري وأن يكونَ لها الإشرافُ التامُ على مواردِ الأممِ التي تتكوّن منها كافةً ، وأن تشرِّعَ من القوانينِ ما تتطلبه الحياةُ العامة من تنظيمٍ وما يسُدُّ حاجاتِ الأجناسِ والشعوب وتسويةِ العلاقاتِ فيما بينها. وينبغي لهذه الرابطةِ أن تشتملَ أيضا على هيئةٍ تنفيذيةٍ تؤيدُها قوةٌ عالميةٌ وظيفتُها تنفيذُ القراراتِ وتطبيقُ القوانين التي تضعها الهيئةُ التشريعيةُ ، والمحافظةُ على الوحدةِ العضوية لتلك الرابطةِ ، إضافةً إلى اشتمالِها على محكمةٍ عالميةٍ تتولى الفصلَ وإصدارَ الأحكامِ النافذةِ الباتّةِ في كلِّ النزاعات التي قد تنشأُ بين العناصرِ المختلفةِ المكوِّنة لهذا النظامِ العالمي وبجانبِ هذا يجبُ تنظيمُ مركزِ مواصلاتٍ عالمي وتخصيصُ جهازٍ للتخاطبِ مع كلِّ جزءٍ من أجزاءِ الأرضِ ويكون بعيدًا عن كلِّ تأثيرٍ وقيدٍ قومي, ويعملُ بسرعةٍ وكفايةٍ تامةٍ ، وإعدادُ مقرٍ عامٍ يكونُ المركزَ النابضَ لمدنيةٍ عالميةٍ تتركزُ حولَه كلُّ عناصرِ التوحيد في الحياةِ و تنبعثُ منه أنوارُ آثارِه المفعمةُ بالحياةِ ، والاتفاقُ على لغةٍ عامةٍ تُبْتَكَرُ أو تنتَخَبُ من بين اللغات الحالية فتُدَّرسُ في جميعِ مدارسِ الأممِ المتحدة وتكون بمثابةِ لغةٍ مساعدة بجانبِ اللغاتِ القومية كما يُعَيَّن خطٌ وأدبٌ عالمي وكذلك نظامٌ مشترك للعملةِ والموازين والمكاييل والمقاييس ، فكلُّ ذلك من شأنِه أن يُسهِّلَ أسبابَ التعاملِ والتفاهمِ بين شعوبِ العالمِ وأجناسِه.... 5
في هذه الجامعةِ العالمية العلمُ والدين أي أكثرُ قوتين واسعتي السلطةِ في الحياةِ البشرية سوف يتوافقان , يتعاونان و يسيران قُدُما في تناغمٍ ووئام في ظلِّ مثل هذا النظامِ, بينما سيتيحُ الإعلامُ المجالَ كاملا للتعبيرِ عن الآراءِ والمعتقداتِ المتنوعةِ للبشر سوف يُمتَنعُ ويُكَفُ من استغلالِها سوءاً من قِبَل أصحابِ المصالحِ الخاصة أو العامةِ , وسوف تتحررُ من نفوذِ الحكومات المتنازعةِ والشعوب. وكذلك يتعيّنُ تنظيمُ مواردِ العالمِ الاقتصادية باستثمارِ الخاماتِ استثمارا تاما وتنظيمُ أسواقِها وتنميتُها وتوزيعُ منتجاتِها توزيعا عادلا. 6
في هذه الجامعة أيضاً سوف تنتهي المنافساتُ القوميةُ الوطنية , المكائدُ والدسائسُ , والكراهيةُ والضغينةُ, وتتبدلُ التعصباتُ والعداواتُ العرقيةُ إلى صداقةٍ حميمةٍ , وإلى تفاهمِ و تعاون, كما تزولُ أسبابُ الصراعِ الديني بشكلٍ دائم وتُلغىٰ الحواجزُ والقيودُ الاقتصاديةُ كليا ويُمحىٰ التمييزُ المفرطُ بين الطبقات. سوف يتوارى الفقرُ المدقعُ من ناحيةٍ وتراكمُ الثروةِ والتملكُ الفادحُ من ناحيةٍ أخرى وتُكرَّسُ الطاقةُ الهائلةُ التي تُبَدَدُ وتُهدَرُ على الحروبِ الاقتصاديةِ منها أوالسياسية لأهدافٍ وغاياتٍ نبيلة مثلَ بسط نطاقِ الاختراعاتِ البشريةِ والتطوراتِ الفنية وازدياد القدرةِ الإنتاجية, وإطالة حياة الانسان والعمل على إزالةِ الأمراضِ وبسط ِ واتساعِ نطاقِ البحوث العلمية ورفعِ مستوى الصحةِ البدنيةِ, وتهذيب وصقل العقل البشري, واستثمارِ مواردَ الكرةِ الأرضيةِ الحديثةِ غيرِ المعروفة, وإطالةِ عمر حياة الإنسانِ وتعزيزِ أي وسيلة تستطيعُ أن تُحَفِّزَ الحياةِ الفكريةِ والأخلاقيةِ والروحانيةِ للجنس البشري وتقومها وتقويها.

لسوف يتحقق في تلك الجامعةَ قيامُ نظامٍ فدرالي يكون حاكما على جميعِ البلادِ ويمارسُ سلطتَه بلا منازع على مواردِه الهائلةِ والتي لا يمكنُ تصورُها , يُمزِجُ المُثلُ العليا لكلٍّ من الشرقِ والغرب ويكونُ متحرراً من بلاءِ الحروبِ وشقائِها وعازماً على استغلالِ جميعِ المصادرِ المتاحةِ من الطاقةِ على سطحِ الأرض. ستكون القوةُ خادمةً للعـدلِ في ذلك النظامِ و يعزز دوامَ هذا العدل معرفتُه لله و ولاؤه لدينٍ عامٍ واحد. هذا هو الهدفُ الذي تتحركُ نحوه البشريةُ مدفوعةً إليه بتأثير القوى الموحِدةِ للحياة مرغمةً مضطرة.(نداء لأهل العالم-حضرة شوقي أفندي)

المراجع
1- حضرة شوقي أفندي، 1936م , رسالة بيت العدل الأعظم، منعطف التحول
أمام كافة العالم ص 7.
2- المرجع الخامس ، لوح المقصود ص 148.
3- رسالة السلام العالمي، ص 36.
4- قرن الأنوار الفصل 8، ص 98.
5- الدين البهائي بحث ودراسة تأليف : دوغلاس مارتن ، وليام هاتشر ترجمة : عبد الحسين فكري، الطبعة الأولى شهر العزة 159 بديع أيلول 2002م ، من منشورات دار النشر البهائية في البرازيل. ص 205.
6- قرن الأنوار الفصل 5 ، ص 54.



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجامعةُ المتحدةُ للعالم الإنساني1-2
- نداء لأهل العالم- وحدةُ العالمِ الإنساني3-3
- نداء لأهل العالم- وحدةُ العالمِ الإنساني2-3
- أرجوك ياشيخ الأزهر الشريف تحرى الحقيقة ( يا أيها الذين آمنوا ...
- نداء لأهل العالم- وحدةُ العالمِ الإنساني1-3
- نداء لأهل العالم -مصائب العالم الإنساني 2-2
- نداء لأهل العالم (3)- مصائبُ العالمِ الإنساني
- نداء لأهل العالم-(2) الدين البهائي وشخصياته المحورية البارزة ...
- نداء لأهل العالم-1
- أبدية الشريعة (7-7) - - عبدالبهاء -
- أبدية الشريعة (6-7) - - بهاءالله -
- أبدية الشريعة (5-7)- - الباب -
- أبدية الشريعة (4-7)- بين القرن التاسع عشر والعشرين
- أبدية الشريعة (3-7)
- أبدية الشريعة (2-7)- بشارة يوم الله في كتب الله
- أبدية الشريعة (1-7)
- البهائية روح العصر
- الحجج الإلهية والحجب البشرية
- نداء من الله
- عصر ذهبي ينتظر البشرية


المزيد.....




- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - الجامعةُ المتحدةُ للعالم الإنساني2-2