أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - يسار زين - الثورات العربية هل دخلت ازمة البديل أم هي في مرحلة من سيرورتها .















المزيد.....

الثورات العربية هل دخلت ازمة البديل أم هي في مرحلة من سيرورتها .


يسار زين

الحوار المتمدن-العدد: 3668 - 2012 / 3 / 15 - 14:58
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تعود كلمة ثورة في أصول اللغة العربية إلى أصل ثار , وحسب ما جاء في لسان العرب عن معانيها و أصلها نورد التالي :
"ثارَ الشيءُ ثَوْراً وثُؤوراً وثَوَراناً وتَثَوَّرَ: هاج؛ قال أَبو كبير الهذلي: يَأْوي إِلى عُظُمِ الغَرِيف، ونَبْلُه كَسَوامِ دَبْرِ الخَشْرَمِ المُتَثَوِّرِ وأَثَرْتُه وهَثَرْتُهُ على البدل وثَوَّرْتهُ، وثَورُ الغَضَب: حِدَّته.
والثَّائر: الغضبان، ويقال للغضبان أَهْيَجَ ما يكونُ: قد ثار ثائِرُه وفارَ فائِرُه إِذا غضب وهاج غضبه.
وثارَ إِليه ثَوْراً وثُؤوراً وثَوَراناً: وثب.

إذا نستنتج من صفات الثورة أنها يقوم بها شخص أو مجموعة غاضبة على واقع معين حيث تكون كل جوارحه و مقدراته موجهة لتغييره ومن صفات الغاضب انتفاء وظيفة العقل و المنطق لذا يقول علي ابن أبي طالب في احد ادعيته " اللهم إنّي أعوذ بك من سورة الغضب " .
ومن صفات الثائر أنه ما رحل عن امر ثورته إلّا وقد فرغ من تحطيمه ومن صفات الثورة انها ظاهرة وساطعة ومنتشرة غير مستترة إذن لاغية من قاموسها مفردة الخوف .

و تعرف الثورة ماركسيا بما يلي إذ يقول لينين :" ان مفهوم الثورة ماركسيا , اعادة التوازن المفقود بين علاقات الانتاج من جهة وادوات الانتاج من جهة اخرى , بمعنى ان تغييرا كيمياويا سيطرأ على آلية اشتغال واداء المؤسسات المجتمعية البنيوية بشقيها الفوقية والتحتية في محاولة لاعادة انتاجها بعد هيكلتها ذلك انه – التغيير - سيشتغل على كافة منظوماتها التكوينية متعددة الاداء والقصد , كالمنظومة الفكرية والاخلاقية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية , كما انه ينفذ ليشمل الاداء الفردي خارج وداخل دائرة العلاقات الاجتماعية ."
و مقومات الثورة ماركسيا هي ثلاث عناصر : القيادة-الجماهير-النظرية الثورية .
إذن الثورة ماركسيا هي عمل تغييري جذري يعتمد على الجماهير الثائرة التي يقودها الحزب الثوري بعد أن يكون قد بث فيها الوعي الجماعي الطبقي موجها لها و منظما خطواتها و مختارا للحظة الثورية، هنا تبرز اهمية القيادة الواعية في توجيه الثورة وتصويب انعطافاتها المزاجية واستثمار قواها الفاعلة امثل استثمار. هذا الحزب لا بد أن يتسلح بنظرية ثورية متماسكة تكون له بمثابة المصباح في درب الثورة الحالك و لكن المضاء باستراتيجيته وتكتيكه المرحلي .
أعتقد أن هذه المفاهيم الماركسية ليست قاعدة يبنى عليها لتحديد موقع حزب ماركسي من أحداث انتفاضة أو ثورة معينة بل هي برنامح و ورقة عمل لحزب ماركسي فاعل ,خاصة أن النظرية الماركسية لا تأتي بأفكار من واقع اخر لتطبقها على مرحلة وعلى واقع معين بل هي تحليل ملموس لواقع ملموس عليها أن تلائم خطابها مع ممكنات الواقع كي لا تصبح غريبة عن بيأتها و مغرّدة خارج سرب المستقبل فتصبح حالة طوباوية منفصلة عن واقعها مهادنة إياه فتغرق في فخ انتظار ما لا يأتي .

لم يقم الوطن العربي بثورته الثقافية الاجتماعية في مدى تاريخه –إذا استثنينا فترة نشوء الاسلام كفلسفة و كقيم نصرت العبيد و أعطت جزأ من حقوق المرأة وفترة بسيطة من عمر الدولة العباسية قبل الفتح البويهي عام 945 و فترة حركات التحرر الوطني ,ولكنها لم تشكل سوى وميض لم يقطع مع الماضي – لطبيعة نمط الانتاج و علاقات الانتاج و ادوات الانتاج , حيث كانت الدولة بطريركية ريعية تراجعت فيها المساحات المزروعة وأدّت طبيعة الدولة إلى عدم تحويل المجتمع الى الاقطاعية حيث كانت الارض ملكا للسلطان و توقف تطور الصناعات الحرفية فانحطت قوى الانتاج ,هذا ما يفسّر عدم ملاءمة الظروف العربية للقيام بثورة اجتماعية في تلك المرحلة المهمة من تاريخ الوطن العربي . ومع اندثار الحكم العثماني و نشوء الاستعمار الغربي انتقلت المجتمعات العربية من النظام الريعي ما قبل اقطاعي للنظام الراسمالي التابع .بقيت هذه الدول تحت الهيمنة الراسمالية التابعة وتعرفت في تلك المرحلة على معاني الحرية و البرلمانية و ما إلى ذلك من قيم البرجوازية استمر هذا الوضع حتى انفجرت ثورات التحرر الوطني بين عامي 1946 و 1972 وكانت المقتضيات التاريخية تقرض قيام فئات من البرجوازية متحالفة مع الطليعة الثورية –رغم الاخطاء التاريخية التي سنتحدث عنها في مقال أخر-بثورة لتحقق اقتصاد وطني مستقل متحالفة مع الاتحاد السوفييتي أنذاك معتمدة عليه لسد حاجاتها في النقص العلمي و التقني فبدت متجهة نحو الاشتراكية .... ومع انتصار الثورة المضادة في الاتحاد السوفييتي عام 1953 وبروزها للعلن أواسط السبعينات دخلت هذه الحركات مأزقها في تعارض بنيوي و إيديولوجي مع الامبريالية السوفياتية حيث رأت فيها هذه الاخيرة تعارضا مع مصالحها كأمبريالية جديدة و نظرا للخطأ التاريخي بعدم وصول البروليتاريا و حلفائها من فلاحين و صغار الكسبة لتولي القيادة عوضا عن البرجوازية توالت هزائمها بدأ بحرب 1967 و استكمالا بفشل مخططاتها التنموية صناعيا و زراعيا .... , و نتيحة لطبيعة نشاة هذه الطبقة " البرجوازية " بداية حقبة الاستعمار فإنها طبقة عضويا مرتبطة به و قد أجبرت على السير في ركب التحرر الوطني و لجمت حركتها التبعية من قبل القوى الثورية المحلية و منارة السوفييت قبل انتصار الثورة المضادة ...ونتيجة لتعارض المنهجين التحرر الوطني العربي و السوفييتي الامبريالي حالت هذه الاخيرة دون تطور تقدمي لحركات التحرر الوطني العربية ومع التحول الاقتصادي السياسي العالمي هذا و تعاظمه بعد انهيار الامبريالية السوفييتية نمت الطبقات الوسطى في ربوع حركات التحرر الوطني العربي التي لم تعد تحمل من جوهرها سوى الاسم و عادت للتبعية الغربية و تعاظم النمط الريعي فيها وبلغ حد النهب الامبريالي أعلا درجاته فوصل العمال و الفلاحون و صغار الكسبة للحظة الانفجار و هذا ما حصل إذا راجعنا خارطة توزع الانتفاضات الشعبية في البلدان العربية .

هذ بما يخص نمط الانتاج و البنى التحتية أما البنى الفوقية بما تشمله من بنى ثقافية سياسية حقوقية و اجتماعية :
نتيجة لتحول الانظمة العربية لديكتاتورية مافيوية كومبرادورية فكان اهم خطواتها تفتيت العقل العلمي والثقافي عند شعوبها , فقامت بمحاربة و محاصرة الاحزاب الشيوعية و الثورية –التي كانت قد دخلت في أزمتها هي أيضا- فمنها من اندثر و منها من التحق بالانظمة و تحول نحو الاصلاحية ومنها ماهو في طور النشوء من رحم هذا الربيع وقبله ولكن ما يزال ضعيفا ... أضف للجور الذي لحق بالشيوعيين قد منعت الحياة السياسية و الحريات الصحافية و الاعلامية حتى تحولت السياسة من صراع بين الاغنياء و الفقراء نحو مفهوم خطر وهو وسيلة لتحقيق المصالح حكرا على الطبقة البرجوازية الكومبرادورية فتحول الشباب و المنتجون عنها لانها ليست ميدانهم .
أما في الميادين الثقافية الجماعية فقد انتشرت مفاهيم اللهو و الابتعاد عن العمل التطوعي و التجمعات الثقافية و تحولت هذه الثقافة لنخبوية حكرا على من تثنى له الاضطلاع في بيئة منعزلة عن الواقع تشبه الترف الفكري وانكفأ هؤلاء المتثاقفين النخبويين الميسورين غالبا إلى مرابعهم الفخمة و ترك الفقراء و العمال و الفلاحون لامواج التيارات السلطوية تبث بهم ثقافة اللامبالة و التبعية السياسية لمن هو أعلى مرتبة و السعي لتأمين دخل حتى و لو بالاستزلام لهذا و ذاك ناهيك عن رياح القبلية و الطائفية التفتيتية التي عادة ما تستشري في الاوساط الفقيرة .
أما في الميادين الحقوقية و النقابية فقد غاب مفهوم الدولة ليحل مكانه منطق المافيات ما فوق قانونية المحمية بتحالف الثروة و السلطة فانهارت مؤسسات الدول واستشرت الجريمة و منطق الاستقواء و استفحلت قوة تجار المخدرات و أصحاب الملاهي الليلية اللا قانونية ،الامر الذي حول الشباب و الفقراء لفئات هشة ممزقة غير قادرة على بلورة نفسها أو الاكتراث بما يجري حولها . وعلى صعيد النقابات وتلازما مع طبيعتها المافيوية ، قامت السلطات باضعاف ساعد النقابات بنيويا عبر اختراقها بعناصر انتهازية عميلة معادية للعمال وتفتيتها لعشرات النقابات الصغيرة ، ونتيجة للبنى الثقافية التي انتجتها هذه المجتمعات ابتعد العمال عن نقاباتهم و انخفضت درجة شعورهم و وعيهم لذاتهم لكونهم طبقة واحدة فاستشرى بها منطق العداوة و اللا مبالاة وسعى كل منهم للحفاظ على عمله بأقل مستويات المعيشة تلافيا لبطش أصحاب العمل .وفي الميادين الامنية غاب مفهوم القوى الساهرة على أمن المواطنين و تحولت هذه المؤسسات إلى عصابات قمعية أنشات بلدانا محكومة بالنار و الحديد و ضرب ثقافات الشعوب و عقلها العلمي .

أمام هذه الاوضاع المتردية المزرية و نتيجة لازدياد نهب الراسمالية للبلدان الطرفية وثروات شعوبها و لان الثورات تحصل لحظة عدم قدرة الجماهير على تحمل واقعها , انتفض الشارع العربي في انحائه الاكثر تهميشا و فقرا و امتدت هذه الثورات كالنار في الهشيم للتوسع أفقيا و تطال أجزاء مهمة من الوطن العربي .

الممكنات في الواقع العربي و سيرورة الثورة :

رأينا أعلاه أن الفقر استشرى في المجتمعات العربية كذلك الفساد الاداري و الاجتماعي و انعدمت الحريات و تنامت جموع البروليتاريا الرثة و ازدادت أحزمة البؤس , من هذا الاساس الاقتصادي نشأت الثورات العربية العفوية رافعة شعار الشعب يريد إسقاط النظام و حق العمل و الخبز و العدالة الاجتماعية و الحرية , إذا هذه الجماهير قد امتلكت الوعي الجزئي .
وكما رأينا في المقدمة في تعريف الثورة لغويا فهي حدث غاضب على واقع معين ساعيا حتى النهاية لتغييره و اسقاطه ،هذا الحدث العفوي الذي يغيب العقل و المنطق عنده يكون ظاهرا منتشرا كاسرا حاجز الخوف ..
و كما رأينا أن التعريف الماركسي للثورة هو تغيير جزري لنمط الانتاج محققا التوازن بين أدوات الانتاج و علاقات الانتاج فهو يشترط لنجاحه ثالوثا يتمثل بالتنظيم و الجماهير و النظرية الثورية ... ولان الماركسية تنبع من بيأتها و تتوافق مع امكانياتها فللوصول لتغيير جزري لا بد أن تكون هذه الثورة فعلا تراكميا لا نصا مسقطا و ان وجدت مواصفات مبدئية شرطا لنجاحها فهذا لا يعني انتظارها لتوجد وما كانت لتوجد لولا كسر حاجز الخوف كعامل أولي مساعد لتهياة الارضية لتطوير العمل الثوري و انفتاح أفقه بل العمل على تجنيد النظرية لقراءة الوقع وخلق هذا الثالوث المرعب .
ولنكون موضوعيين فصّلنا بشكل بسيط الارضية الاقتصادية الثقافية الاجتماعية التي انطلقت و وجدت فيها الثورة .
انطلاقا مما ذكر أعلاه فالجماهير العربية ما زالت في حالة غضب يحاول البعض تخديرها بجرعات ديمقراطية لحرف انتباهها عن قضيتها الاقتصادية التي بحسمها تتحقق الديمقراطية الاجتماعية , هذه الجماهير التي كسرت حاجز الخوف و ما زالت يوما بعد أخر تبرزه أمام كل من يريد إجهاض وإزهاق نجاحاتها قد اكتسبت الوعي الجزئي و قد أمّنت الشق الاول من الثالوث الماركسيّ , ولكنها كالسفينة في بحر من الامواج العاتية بدون ربان جل ما استطاعت تحقيقه وفقا لواقعها و ظروفها الثقافية السياسية هو توجيه غضبها نحو رأس السلطة لانه العدو الظاهر بالنسبة لها وجه النظام , بعد ان اسقطت رأس النظام جرى الالتفاف على ثورتها بانتخابات لعبت فيها الامبريالية و قوى الثورة المضادة دورها نتيجة لتقدمها ماليا و تنظيميا عليها فربحت هذه الاخيرة هذه الانتخابت و الجماهير الثائرة غير ملامة على ذلك فهذه نتيجة الواقع الثوري المرحلي ,
ومن دون الدخول في طبيعة قوى الاسلام السياسي الليبرالية اقتصاديا مع بعض التجميلات الايديولوجية , فإننا نعلم يقين العلم أن هذه القوى بارتباطها التاريخي بالقوى الامبريالية الغربية و بخطابها و برنامجها الاقتصادي لن تستطيع أن تنفي أو تزيل الاساس المادي الذي قامت عليه الثورات العربية .
إذن نحن في مرحلة فرز لمن انتفض على هيكل السلطة القديم المتمثل بالديكتاتوريات المخلوعة كغطاء لديكتاتورية اقتصادية غير ظاهرة بعد للعمال و الفلاحين و الطبقات الشعبية ، تثبت مراحل الثورة ان قوى الانتفاضة المضادة الملتحقة بالثورة فيما بعد بدأت رائحة تناقضها مع الجماهير التي انتخبتها ، فمن اجتماع الغنوشي ب " ايباك " في امريكا و تطميناته للغرب الامبريالي إلى موقف الاخوان من المجلس العسكري و تطميناتهم للغرب و العدو الصهيوني بعدم المساس باتفاقية الذل كامب ديفد إلى موقف السلفيين المشابه و المتقدم رجعيا على الاخوان بخصوص هذه الاتفاقية , لم تستلم هذه القوى السلطة بعد فعليا أو صوريا كما يحلوا لنا تسميتها و ها هي تتخابط مع الجماهير التي انتخبتها فتجد نفسها على النقيض منها ميالة لمواقف النظام القديم و متماشية مع الامبريالية الغربية حليفة الصهيونية , إذا بوادر الخير بدأت تظهر لامتعاض الشارع منها هذا واضح دون تحليل اقتصادي للاوضاع فما بالنا يوم تصطدم هذه الاطراف الرجعية بمشكلات التعليم و البطالة و الطبابة و الاجور كما علينا أن لا ننسى أن الجماهير التي كسرت حاجز الخوف بصفته المرجلة الاولى لبدء الثورة وفقا لواقعها الموضوعي لن ترهبها سلطة تبدوا حديثة العهد لها فإن وجدتها معادية لمصالحها لن تتوانى عن تكرار تجربة الميدانيات و السيدي بو زيد وهي تقوم بها جمعة بعد أخرى إذا الوضع وفقا للمكنات جيد بنظري .
إذن الثورة في سيرورتها الطبيعية و فقا للواقع الذي انطلقت منه ولم تصل بعد لمرحلة الازمة لانها لم تصطدم بعد بالسياسات الاقتصادية للحكام الصوريين الجدد عندها يجب ان يظهر اكثر فأكثر البديل الثوري كحامل للواء المفقرين وكصاحب مصلحة منبثقة منهم .



#يسار_زين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - يسار زين - الثورات العربية هل دخلت ازمة البديل أم هي في مرحلة من سيرورتها .