أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بصدد ماو تسى تونغ - الحزب الشيوعي التركي/ الماركسي اللينيني - 9 سبتمبر 1979 = مقتطف من العدد 11 من - الماوية : نظرية و ممارسة -: الماوية تدحض الخوجية ومنذ 1979.















المزيد.....



بصدد ماو تسى تونغ - الحزب الشيوعي التركي/ الماركسي اللينيني - 9 سبتمبر 1979 = مقتطف من العدد 11 من - الماوية : نظرية و ممارسة -: الماوية تدحض الخوجية ومنذ 1979.


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 3668 - 2012 / 3 / 15 - 05:40
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بصدد ماو تسى تونغ - الحزب الشيوعي التركي/ الماركسي اللينيني - 9 سبتمبر 1979
مقتطف من العدد 11 من " الماوية : نظرية و ممارسة ": الماوية تدحض الخوجية ومنذ 1979.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
مقدّمة العدد الحادي عشر من " الماوية : نظرية و ممارسة ": الماوية تدحض الخوجية ومنذ 1979.
أنور خوجا يقلب الحقائق التاريخية رأسا على عقب ويقود هجوما دغمائيا تحريفيّا على الماركسية- اللينينية - الماوية .
توفّي ماوتسى تونغ فى 9 سبتمبر 1976. و بعد شهرين ، فى نوفمبر 1976 ، عقد حزب العمل الألباني مؤتمره السابع و جاء فى تقرير اللجنة المركزية ، على لسان أنور خوجا :
" إنّ الإنتصارات التاريخية التى حققها الشعب الصيني فى ثورته و بنائه الإشتراكي العظيمين و إنشاء الصين الشعبية الجديدة و السمعة الكبيرة التى يتمتّع بها فى العالم ، مرتبطة بإسم القائد العظيم ، الرفيق ماو تسى تونغ و تعاليمه و قيادته. و يمثّل عمل هذا الماركسي-اللينيني مساهمة فى إثراء نظرية البروليتاريا و ممارستها. و الشيوعيون و الشعب الأبانيين سيحييان على الدوام ذكرى الرفيق ماو تسى تونغ الذى كان صديقا كبيرا لحزبنا و شعبنا...
لقد مضت ألبانيا و الصين قدما فى دكتاتورية البروليتاريا و فى بناء الإشتراكية اللتين خانهما التحريفيون ، ألبانيا و الصين اللتان ظلّتا وفيتين للماركسية-اللينينية، و دافعتا عنها بتصميم و أعلنتا حربا إيديولوجية ضروسا ضد تحريفية خروتشاف و أتباعه . الشيوعية لم تمت ، على العكس ما كانت تتمنّى البرجوازية، و قد إبتهج الإنتهازيون و التصفويون قبل الأوان".
وفى بيان مشترك لبعثات الأحزاب الماركسية-اللينينية لأمريكا اللاتينية ( بعثة الحزب الشيوعي (الماركسي- اللينيني ) الأرجنتيني ، و بعثة الحزب الشيوعي البوليفي ( الماركسي- اللينيني ) ، و وبعثة الحزب الشيوعي البرازيلي ، و بعثة الحزب الشيوعي الكولمبي ( الماركسي- اللينيني) ، و بعثة الحزب الشيوعي الثوري الشيلي، و بعثة الحزب الشيوعي الماركسي-اللينيني الإكوادوري) الحاضرة فى المؤتمر السابع لحزب العمل الأباني بتيرانا ، ألبانيا ، نوفمبر 1976، نقرأ :
" 8. وجهت البعثات الحاضرة تحيّة عالية و عبّرت عن عمق ألمها لوفاة الرفيق ماو تسى تونغ ، رئيس اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ، و قائد لا جدال فيه للشعب الصيني ، و ماركسي – لينيني عظيم و معلّم كبير للبروليتاريا و الشعوب المضطهَدة فى العالم بأسره. فى ظلّ القيادة الحكيمة للرفيق ماو تسى تونغ و الحزب الشيوعي الصيني ، خاضت البروليتاريا و خاض الشعب الصيني حربا ثورية و إفتكّا السلطة و شيّدا الإشتراكية فى الصين. و هكذا غدت الصين المتخلّفة و الخاضعة للإمبريالية ، بلدا إشتراكيّا معاصرا ،و حصنا حصينا للثورة العالمية.و كذلك فى ظلّ قيادة الرفيق ماو تسى تونغ ، جرت معالجة بطريقة صحيحة لمشكل الهام لكيفية مواصلة الصراع الطبقي فى ظلّ دكتاتورية البروليتاريا و الحيلولة دون إعادة تركيز الرأسمالية فى الصين. لقد رفع الرفيق ماو تسى تونغ بصلابة راية الماركسية- اللينينية و أطلق النضال ضد التحريفية المعاصرة ، مساهما هكذا بحيوية فى إعادة تشكيل الحركة الشيوعية الماركسية- اللينينية العالمية. و ستظلّ مسيرته كمقاتل ثوري و أفكاره التى طوّرت الماركسية- اللينينية حاضرة فى قلوب شعوب و شيوعييى العالم قاطبة و أذهانهم ".
--------
و عقب ذلك بسنتين ، يشنّ أنور خوجا و حزب العمل هجوما مسعورا دغمائيّا تحريفيّا على ماو تسى تونغ ، فى كتاب أعلن عن نشره أواخر ديسمبر 1978 و حمل من العناوين " الإمبريالية و الثورة " . و فيه أفرد خوجا فصلا كاملا لتشويه فكر ماو تسى تونغ معتبرا إيّاه " نظرية معادية للماركسية " و معتبرا أنّ الصين لم تعرف أبدا الإشتراكية و البناء الإشتراكي و أنّ صراع ماو تسى تونغ و الحزب الشيوعي الصيني ضد التحريفية السوفياتية لم يكن نابعا من مواقف صحيحة و مبدئية ماركسية- لينينية وما إلى ذلك من تقليعات دغمائية تحريفية !!!
===
هذه إطلالة أولى على الإنقلاب الخوجي المضاد لعلم الثورة البروليتارية العالمية ، أمّا الإطلالة الثانية فنخرجها لكم كالتالى :
ورد فى خطاب أنور خوجا ، فى 7 جانفي 1964، ضمن كرّاس " عاشت الصداقة الصينية – الألبانية " :
" أبدا لن ينسى الشيوعيون الألبانيون و لن ينسى الشعب الألباني أن إخوتهم الصينيون وقفوا إلى جانبهم فى الأفراح و الأتراح. لن ينسوا المساعدة الكريمة للأخوة الصينيين الذين تقاسموا معاشهم مع شعبنا. أبدا لن ينسوا أنّ الحزب الشيوعي الصيني حافظ دائما على حزب العمل الألباني مثلما يحافظ المرء على أمّ عينه".
---------------------
و فى 30 سبتمبر 1978 ، فى بيان مشترك بين الحزب الشيوعي الكولمبي ( الماركسي- اللينيني) و الحزب الشيوعي الثوري الشيلي و الحزب الشيوعي الماركسي – اللينيني الإكوادوري و حزب الراية الحمراء الفينيزوالي ، هناك تحليل نقدي يبيّن تحريفية " نظرية العوالم الثلاثة " و تناقضها مع تعاليم ماو تسى تونغ و فى النقطة 15 من خاتمة البيان كتبوا:
" تعتبر أحزابنا أنّه ، إزاء إستعمال التحريفيين الصينيين لأعمال ماو تسى تونغ و سمعته للتغطية على مخطّطاتهم لإعادة تركيز الرأسمالية فى الصين و بناء قوّة عظمى جديدة إمبريالية- إشتراكية و مغالطة البروليتاريا و الشعوب بنظريتهم الضارة للغاية ، نظرية " العوالم الثلاثة" ؛ من الواجب الأكيد أن نصون تعاليم ماو تسى تونغ الثورية ، الماركسية- اللينينية . و تثمّن أحزابنا إلى درجة كبيرة مساهمات الرفيق ماو تسى تونغ فى الثورة العالمية."
و بعد نحو السنة من ذلك ، فى أكتوبر 1977 ، صدر بيان عن الحزب الشيوعي الإسباني (الماركسي- اللينيني) و الحزب الشيوعي البرتغالي المعاد تشكيله و الحزب الشيوعي الإيطالي الماركسي- اللينيني و الحزب الشيوعي اليوناني الماركسي- اللينيني و الحزب الشيوعي الأماني الماركسي – اللينيني فيه نقرأ :
" فى الذكرى الأولى لوفاة الرفيق ماو تسى تونغ ، ترفع أحزابنا تحيّة له و تأكّد على أنّ وفاته تمثّل خسارة كبرى للحزب الشيوعي الصيني العظيم و لكافة الحركة الشيوعية العالمية . كان الرفيق ماو تسى تونغ ، القائد العظيم للشعب و الحزب الشيوعي الصيني كذلك قائدا عظيما للبروليتاريا العالمية.تعتبر أحزابنا أن من واجب جميع الماركسيين- اللينينيين الدفاع بصلابة عن التعاليم الثورية للرفيق ماو تسى تونغ- لا سيما منها تلك المتصلة بالصراع ضد التحريفية المعاصرة ،و بالثورة الثقافية البروليتارية الكبرى و بالصراع ضد الإنتهازيين من كلّ لون- إزاء جميع الذين بنفاق يستعملون إسمه ليشوّهوا تعاليمه و للهجوم عليه بشكل ملتوى."
-----------
إثر وفاة ماو تسى تونغ، أنجزت الطغمة التحريفية الصينية بقيادة دنك سياو بينغ و هواو كوفينغ إنقلابا مضادا للثورة فى الصين فصعدت بذلك البرجوازية الجديدة إلى السلطة و أعيد تركيز الرأسمالية هناك و تحوّلت الصين ماو الإشتراكية إلى صين دنك الرأسمالية و تحوّل الحزب الشيوعي الصيني من حزب بروليتاري إلى حزب برجوازي .
و فى جويلية 1978 ، تنكّرت البرجوازية الجديدة الحاكمة للصين للإتفاقيات مع ألبانيا و أوقفت التعاون الإقتصادي و العسكري معها ، مثلما سبق و أن فعل التحريفيون السوفيات مع الصين الماوية.
و طار عقل أنور خوجا و طفق يخلط الحابل بالنابل و يصبّ جام غضبه على ماو تسى تونغ و يكيل الشتائم و يلصق به و ينسب إليه أفكارا و نظريّات أعدائه ( مثل " نظرية العوالم الثلاثة " لدنك سياو بينغ) و يمرّغ سمعته فى الوحل بعد أن كان يرفعه إلى السماء ، مستعملا فى ذلك جميع الأساليب الإنتهازية و التزوير و الكذب و قلب الحقائق رأسا على عقب بأشكال و طرق قد تتصوّرونها و أخرى قد لا تصوّرونها أصلا و بهجومه ذلك على أرقى ما بلغه علم الثورة البروليتارية العالمية كان يحطّم المبادئ الماركسية- اللينينية و يدافع عن الأفكار التى أثبت تاريخ الحركة الشيوعية العالمية و الصينية أنها خاطئة ، تحريفية. فقدّم خدمة هائلة للبرجوازية العالمية إذ تسبّب فى إنقسامات داخل الحركة الماركسية-اللينينة العالمية إستغلّها الإنتهازيون فى الأحزاب و المنظّمات الماركسية- اللينينية عبر العالم ليرتدّوا و يديروا ظهرهم للثورة البروليتارية العالمية و يخونوا الشيوعية و قضية الطبقة العاملة العالمية.
======
لكن هيهات أن يلزم الشيوعيون الحقيقيون الماويون الصمت إزاء ذلك الهجوم الدغمائي التحريفي! فمنذ السبعينات ،إنبروا يقاتلون الخوجية و بالفعل ألحقوا بها أشدّ الهزائم المريرة عالميّا . و يشهد واقع اليوم بتقدّم مطّرد للماوية طليعة للموجة الجديدة من الثورة البروليتارية العالمية و بتراجع ملموس للخوجية كضرب من ضروب التحريفية و إندحارها فى عديد البلدان إلاّ أنّه عربيّا ، لا زلنا فى حاجة أكيدة إلى مزيد فضح الخوجية و كافة أرهاط التحريفية المهيمنة على الحركة الشيوعية حتّى ستطيع الماوية أن تتبوّأ المقام الذى تستحقه لإيجاد الأسلحة السحرية الثلاثة ( الحزب الشيوعي الماركسي-اللينيني-الماوي و الجبهة الوطنية الديمقراطية و جيش التحرير الشعبي ) و قيادة حرب الشعب لإنجاز الثورة الديمقراطية الجديدة تمهيدا للثورة الإشتراكية كجزء لا يتجزّأ من الثورة البروليتارية العالمية و غايتها الأسمى تحقيق المجتمع الشيوعي الخالي من كافة ألوان الإستغلال و الإضطهاد القومي و الطبقي و الجندري.
و هذا العدد من " الماوية : نظرية و ممارسة " مساهمة فى النهوض بهذه المهمّة الملحّة على الجبهة النظرية و السياسية.وقد إخترنا له من العناويون " الماوية دحضت الخوجية و منذ 1979" و كانت إضافة "ومنذ 1979" موجّهة ضد محترفي تدليس تاريخ الماوية ، ليس كلزوم ما لا يلزم و إنّما لتبيان أنّ ردّ الفعل الماوي كان سريعا و دقيقا و عميقا منذ عقود الآن ما خوّل للمنظّمات و الأحزاب الماوية أن تنظّم ندوة عالمية فى مطلع الثمانينات ثمّ ندوة ثانية فى 1984 إنتهت إلى تشكيل الحركة الأممية الثورية التى كانت من أهمّ نواتاتها الأولى الأحزاب التى إنبرت لتتصدّى للخوجية بجرأة و صراحة مطلقة الوثائق التى سنعرض عليكم سهاما تصيب كبد الحقيقة الخوجية و ترفع عاليا راية الماوية – حينها فكر ماو تسى تونغ.
و للتاريخ ، تجدرالإشارة بشكل عابر فحسب إلى أنّ الحزب الشيوعي الثوري الأمريكي الذى نشر الوثائق التى نضع بين أيديكم فى مجلته "الثورة " سنة 1979، قد سبق و أن كتب مباشرة بُعيد إعلان الوكالة التليغرافية الألبانية فى 20 ديسمبر 1978 عن صدور "الإمبريالية و الثورة " و عرضها لمضمونه، إفتتاحية العدد الأوّل من المجلّد الرابع من "الثورة " ، جانفي 1979، تحت عنوان " أنور خوجا يفضح الإنتهازية – إنتهازيته " قبل أن ينشر لاحقا سلسلة من التعليقات على "الإمبريالية و الثورة " منها إنتقينا " فى الردّ على الهجوم الدغمائي- التحريفي على فكر ماو تسى تونغ". وهذه الإفتاحية . متوفّرة على الأنترنت فى موقع الموسوعة المناهضة للتحريفية باللغة الأنجليزية :
Encyclopedia of Anti-Revisionism On- Line
---------------------------------------
و فصول مسرحية المرتدّ أنور خوجا و الخوجية بتفاصيها الدقيقة تفضحها وثائق الماويين عبر العالم فى متن هذا العمل . و لأنّ الكتابات الماوية ضد الخوجية كثيرة و عديدة كان علينا أن ننتقي أكثرها رواجا ؛ على حدّ علمنا ، و أهمّها بإعتبار الدور الذى لعبته فى الدفاع عن الماوية و دحض الخوجية، فوقع إختيارنا الذى نرجو أن يكون موفّقا على وثائق أربعة ؛ واحدة من بلد إمبريالي – الولايات المتحدة الأمريكية ، للحزب الشيوعي الثوري الأمريكي و ثلاثة من مستعمرات جديدة الأولى من تركيا – أوروبا و الثانية من الشيلي و الثالثة من سيلان [سيريلانكا]، من أمريكا اللاتينية و من آسيا على التوالي. وهي:
1- بإحترام و حماس ثوريين عميقين، نحيّي القائد الخالد للبروليتاريا الصينية، الرفيق ماو تسى تونغ، فى الذكرى الثالثة لوفاته! – الحزب الشيوعي التركي / الماركسي-اللينيني، جويلية 1979.
2- دفاعا عن فكر ماو تسى تونغ؛ وثيقة تبنّاها مؤتمر إستثنائي للحزب الشيوعي بسيلان إنعقد فى جويلية1979.
(و إضافة إستثنائية: " دحض أنور خوجا" ؛ ن. ساموغاتاسان، الأمين العام للحزب الشيوعي بسيلان - 1980.)
3- " تقييم عمل ماو تسى تونغ"؛ للحزب الشيوعي الثوري الشيلي- جويلية 1979.
4-" فى الردّ على الهجوم الدغمائي - التحريفي على فكر ماو تسى تونغ " بقلم ج. وورنار؛ ماي 1979.
================================================================
بإحترام و حماس ثوريين عميقين، نحيّي القائد الخالد للبروليتاريا الصينية، الرفيق ماو تسى تونغ ، فى الذكرى الثالثة لوفاته!
أيها العمّال و الفلاحون، شعبنا من مختلف القوميّات !
أيّها الوطنيون و الثوريون، و الرفاق !
يمثّل التاسع من سبتمبر الذكرى الثالثة لوفاة الماركسي- اللينيني الكبير ماو تسى تونغ وهي ذكرى تكتسي أهمّية كبرى بالنسبة للبروليتاريا العالمية و الشعوب المضطهَدَة فى العالم و كذلك بالنسبة للبروليتاريا و الشعب المفقّر فى تركيا ذلك أنه يقع الآن شنّ هجوم شرس من أربع جهات ضد إيديولوجيا الطبقة العاملة مجسّدة فى ماو تسى تونغ.
فى الذكرى الثالثة لهذا القائد الخالد ، ماو تسى تونغ، يصرّح الحزب الشيوعي التركي / الماركسي-اللينيني ، مجدّدا ، و بصوت عالي بأنّ الدفاع عن ماو تسى تونغ شرط ضروري لمزيد تطوير نضالات الثورات البروليتارية المخاضة عالميّا ضد الإمبريالية و الإمبريالية الإشتراكية و عملائهما المأجورين. ويعلن حزبنا، الحزب الشيوعي التركي / الماركسي-اللينيني، مرّة أخرى ، بصلابة لأصدقائه و أعدائه أنّه لا يمكن الدفاع عن الماركسية- اللينينية إلاّ عبر الدفاع عن مساهمات ماو تسى تونغ ، لا غير.
لسنوات ، كان الإمبرياليون و الإمبرياليون الإشتراكيون و كلابهم السائبة يهاجمون بخبث إسم ماو تسى تونغ . ما الذى يدفعهم إلى مثل هذه الهستيريا الحاقدة ؟ ما يدفعهم هو أنّ ماو تسى تونغ بسيره بصلابة على طريق لينين وستالين ، قدّم مساهمات خالدة فى النظرية الثورية للبروليتاريا حول كيفية قيادة الشعوب المضطهَدَة من قبل الإمبريالية ،و الرأسمالية الكمبرادورية و الإقطاعية فى البلدان شبه الإقطاعية شبه المستعمرة لتوجيهها عبر الثورة الديمقراطية الشعبية نحو الإشتراكية. وزيادة على ذلك ، قدّم ماو تسى تونغ مساهمات هامة أثرت الماركسية- اللينينية كذلك فى مجال المادية الجدلية و فى مسألة مواصلة الصراع الطبقي فى ظلّ الإشتراكية.
بقيادة ماو تسى تونغ، قاد الحزب الشيوعي الصيني البروليتاريا و الشعب الصينيين لضمان نجاح الثورة الديمقراطية الشعبية و هكذا تحرّر 600 مليون نسمة من السلاسل الدامية للإمبريالية، و فى نفس الوقت ، وفّر مساعدة لا تقدّر بثمن للإتحاد السوفياتي ، حينها بقيادة ستالين، فى الدفاع عن الوطن الإشتراكي و أشار إلى طريق التحرير العملي لشعوب البلدان شبه الإقطاعية شبه المستعمرة.
و لم يكتف الشعب الصيني و الحزب الشيوعي الصيني بقيادة ماو تسى تونغ بهذا بل مضيا قدما فى إنجاز الثورة الإشتراكية أيضا. وفى النضال من أجل بناء الإشتراكية ، قدّمت البروليتاريا الصينية بقيادة ماو تسى تونغ كذلك مثالا لامعا عن كيفية مواصلة الثورة فى ظلّ الإشتراكية من خلال الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى التى لا تزال تبثّ الرعب فى قلوب كافة التحريفيين و الإمبرياليين. وفى ظلّ قيادة ماو تسى تونغ ، عارض الحزب الشيوعي الصيني بصرامة إعادة تركيز الرأسمالية من قبل تحريفية خروتشاف – بريجناف فى الإتحاد السوفياتي، و قاد البروليتاريا العالمية فى إستيعاب ظاهرة الإمبريالية الإشتراكية الروسية و أشار إلى طريق تقدّم شعوب العالم فى النضال ضد هذه القوّة الإمبريالية الصاعدة الجديدة- و بالتالى من المتوقّع و الطبيعي تماما أن تصبّ الجبهة العالمية المعادية للثورة جام غضبها على ماو تسى تونغ مستعملة فى ذلك كافة الأسلحة.
نعلم جميعا أنّ فى بلادنا، توجه الدولة و الصحافة و الناطقين الرسميين الكمبرادوريين و الملاكين الإقطاعيين هجومهم الأساسي ضد الذين يسمّونهم " أتباع ماو".إنّهم يقومون بذلك لعزل الثوريين و النيل من سمعتهم فى أعين الشعب. فى وقت سابق ، إعتادوا أن يهاجموا بلا تمييز الوطنيين ، الديمقراطيين و الثوريين على أنّهم " شيوعيون". ثمّ لاحقا، عندما بات واضحا للشعب أنّ " الشيوعية" ليست فزّاعة و إنّما الذين يقع الهجوم عليهم هم بالفعل وطنيون و ثوريون عارضوا الإضطهاد و الإستغلال ، طفقوا الآن يهاجمون بأعلى أصواتهم " أتباع ماو تسى تونغ إرهابيون/ فوضويّون"!
وفى الواقع ، القوى التى حاولوا تشويهها على أنّها " أتباع ماو" كانت تمثّل مجموعة عريضة من المنظمات الثورية التى وقفت ضد الإمبريالية و الإمبريالية الإشتراكية بدرجات متفاوتة. و كانت هذه المنظّمات الثورية ، بإستثناء الحزب الشيوعي التركي /الماركسي-اللينيني، فى الأساس فى الكلام فقط تدافع عن الماركسية- اللينينية التى كان ماو تسى تونغ بصلابة يرفع رايتها ، و كانت تسعى إلى أن تقبل بكلمات قليلة تستشهد بها نظرية الثورة الوطنية و الديمقراطية و الإستراتيجيا الوحيدة لهذه الثورة ، حرب الشعب ، التى طوّرها ماو تسى تونغ و طبّقها على البلدان شبه الإقطاعية شبه المستعمرة مثل بلدنا. و اليوم، بإدانة ماو تسى تونغ بصورة سافرة على أنّه غير ماركسي- لينيني ، قد إتّقت ضغط الطبقات الحاكمة لتنجو بجلدها.
الإخوة و الأخوات،
لا وجود لشيئ إسمه " أتباع ماو". فهذا تعبير صنعته عن وعي الطبقات الحاكمة لأجل التضليل و التأثير الإيديولوجي على شعبنا و لإبعاده عن الواقع. ما يوجد هو شيوعيون حقيقيون ، الطليعة السياسية للطبقة العاملة وهي تسير على الطريق الذى خطّه الرفاق ماركس و إنجلز و لينين و ستالين و ماو تسى تونغ.
تهاجم المنظّمات الإشتراكية الفاشية مثل الحزب " الشيوعي" التركي و حزب العمال التركي و حزب العمال الإشتراكي التركي و العملاء المأجورين للإمبريالية الإشتراكية الروسية فى بلادنا ، تهاجم الماركسيين- اللينينيين على أنّهم ذئاب كالحة أتباع ماو"، وهجماتها هي أيضا طبيعية لأنّنا بإستمرار نفضحهم و أسيادهم المعادين جوهريّا للثورة. فى الماضى ، جرى إستهداف بعض الثوريين البرجوازيين الصغار الذين عارضوا الإمبريالية الإشتراكية و رفعوا راية إستراتيجيا حرب الشعب، و إن فى الكلام وحسب، من قبل الهجوم الإشتراكي الفاشي، ومع ذلك ، بتراجع هؤلاء عن خطّ النار هذا ، قد ضمنوا الآن " رفاهيتهم". و فى الواقع ، ما إنفكّوا يشيرون إلينا نحن الشيوعيون ك" أتباع ماو" و هم قد شرعوا فى تنظيم نشاطات مشتركة مع الإشتراكيين الفاشيين.
وليس صدفة انّ البرجوازية الكمبرادورية و الإقطاعيين يصرخون " أتباع ماو" و يضربون الأرض بأقدامهم بشراسة، لأنّ فى بلد مثل بلدنا ، نظريات الثورة الديمقراطية الشعبية التى إستقاها ماو من لينين و ستالين و طوّرها أكثر ،و إستراتيجيها حرب الشعب ، تشير إلى الطريق الحقيقي و إلى الهدف الأوّل لتحرير الطبقة العاملة و شعبنا. و صيغُ من قبيل "حرب الشعب" و " قواعد سلطة حمراء" و " محاصرة الريف للمدينة " تكفى كلّها فى حدّ ذاتها لترعب الطبقات الحاكمة إلى درجة الهلوسة و ذلك لأنّه وراء هذه النظريات ، يمكنهم رؤية الطريق الذى سيقود بالتأكيد إلى هزيمتهم و يضع حدّا لسيطرتهم الدامية.
الإخوة و الأخوات،
وفى الوقت الراهن ، تشنّ الهجمات الموجّهة ضد ماو ليس من قبل الطبقات الحاكمة و حسب. فعالميّا يوجد على جدول الأعمال نقاش محتدم حول ما إذا كان ماو تسى تونغ شيوعيّا حقيقيّا أم لا. و قد أطلق هذا النقاش حزب العمل الألباني الذى قاد الثورة الوطنية و الديمقراطية فى ألبانيا ، و قاد البروليتاريا الألبانية فى بناء الإشتراكية، و إلى جانب الحزب الشيوعي الصيني ناضل ضد التحريفية المعاصرة لخروتشاف ، و الذى لا زلنا نعتبره ماركسيا- لينينيّا [ الحزب الألباني].
بطريقة غير مسؤولة، أعلن حزب العمل الألباني أنّ نضال ماو تسى تونغ و الحزب الشيوعي الصيني فى ظلّ قيادته معادى للماركسية- اللينينية ومعادى للثورة. وقد إدعى أنّ ماو تسى تونغ مسؤول عن " نظرية العوالم الثلاثة " المعادية للثورة و أنّ زمرة المرتدّ دنك سياو بينغ تواصل تطبيق خطّ ماو تسى تونغ . وقد نزل هذا الخطأ الفادح لحزب العمل الأباني بردا و سلاما على الإنتهازيين و التحريفيين و كافة الذين لفّوا لفهم عبر العالم و صار مصدر قوّة لهم فى تخريب الثورات التى تقودها البروليتاريا.
وفى بلادنا ، تشنّ المنظّمات الثورية البرجوازية الصغيرة هجوما حاقدا على ماو تسى تونغ مستعملة فى ذلك وجهة نظر حزب العمل الألباني المعادية للماركسية- اللينينية كمنطلق لها. و يستهدف هذا الهجوم جوهريّا الماركسية- اللينينية التى تقف وراء إسم ماو تسى تونغ و بوجه خاص تطبيقها العملي على المجتمعات شبه الإقطاعية شبه المستعمرة، أي الثورة الزراعية و حرب الشعب. إنّهم مغتبطون لأنّهم " تخلّصوا" من حمل حرب الشعب بالتعويل على سمعة حزب مثل حزب العمل الألباني. فاركين أيديهم ، يتوقّعون القدرة على الحفاظ على قناع " الماركسية- اللينينية " مع مواصلة الهجوم الوحشي على الماركسية- اللينينية فى آن معا. لكنهم لسوء الحظّ مخطئون لأنّ الفراخ التى يعدّونها لن تكون أبدا بحوزتهم. فوجوه إرتدادهم و طبيعتهم الإستسلامية قد كشفا بعدُ و سيكشفان حتى بشمولية أكبر فى المختبر الحقيقي للممارسة الإجتماعية. و سيردّ دفاع حزبنا الحازم عن الماركسية- اللينينية على هذه الهجمات التى ستصفّى فى أتون نيران حرب الشعب.
أيّها العمال و الفلاحون ، شعبنا !
أيّها الوطنيون ، أيّها الثوريون !
ماو تسى تونغ قائد شيوعي قدّم مساهمات هامة أثرت الماركسية- اللينينية. و التعاطى مع أعماله بطريقة غير مسؤولة لن يفعل سوى توفير ذخيرة للثورة المضادة. و موقف حزبنا هو أنّه يمكن أن يكون ماو تسى تونغ قد إقترف بعض الأخطاء لكن يجب توضيحها ببحث دقيق يسترشد بالماركسية- اللينينية. و ينبغى أن يكون مثل هذا البحث جزءا من تقييم شامل لنصف قرن من التاريخ المديد للحركة الشيوعية العالمية. و فى تقييم ماو تسى تونغ، إلصاق أخطاء غير موجودة به و تعدادها الخطأ تلو الخطإ و التوصّل إلى إستنتاج أنّه ليس ماركسيّا- لينينيّا ، طريقة أبعد ما تكون عن علم الماركسية-اللينينية. أعمال ماو تسى تونغ ماركسية- لينينية. و إتخاذ موقف عكس هذا لا يرفع راية الماركسية- اللينينية، ما سيعنيه هو التخلّى عن الدفاع عن هدف الطبقة العاملة فى الثورة و التحرّر الإجتماعي و بوجه خاص سيعنى التنكّر لدورالفلاحين، و الثورة الزراعية و الدكتاتورية الديمقراطية الشعبية التى ينبغى تركيزها عبر حرب الشعب بقيادة البروليتاريا فى البلدان شبه الإقطاعية شبه المستعمرة . لن يعني سوى الإنحطاط إلى النظرة التحريفية التروتسكية.
الإخوة ، و الأخوات !
لنرفع راية ماو تسى تونغ و مساهماته فى إعلاء راية نضال شعبنا من أجل الإستقلال و الديمقراطية الشعبية.
لننأى بأنفسنا عن خداع التحريفيين و الإنتهازيين الذين يحاولون أن يتنكّروا لمساهمات ماو تسى تونغ فى إثراء الماركسية- اللينينية.
لندع زعماء طوائف البرجوازية الصغيرة فى مستنقع إستسلامها ، و لنقفز إلى الأمام نحو الثورة الديمقراطية الشعبية.
لنلتفّ بقوّة حول الراية الحمراء المرفوعة من قبل حزبنا ، الحزب الشيوعي التركي /الماركسي- اللينيني السائر على الطريق الوضّاء للماركسية- اللينينية. لنتنظّم ! و فى ظلّ قيادة حزبنا ، لنمضى قدما و بتصميم على طريق حرب الشعب !
عاشت الماركسية- اللينينية !
دون الدفاع عن ماو تسى تونغ ، لا يمكن الدفاع عن الماركسية- اللينينية !
إنّ النضال العظيم للبروليتاريا و الشعب الصينيين يضيء الطريق لثورتنا الديمقراطية الشعبية !
لا شكّ فى أنّ البروليتاريا الصينية ستحطّم التحريفيين المعاصرين أصحاب " نظرية العوالم الثلاثة " الذين إستولوا على سلطة الدولة !
الموت للإمبريالية و الإمبريالية الإشتراكية و الرجعية بأسرها !
سيكون النصر حليف الماركسية- اللينينية، سيكون النصر حليف البروليتاريا العالمية.
سيكون النصر حليف شعوب العالم المضطهَدَة !
اللجنة المركزية للحزب الشيوعي التركي/ الماركسي اللينيني -------------- 9 سبتمبر 1979.
)www.bannedthought.net ( وثيقة متوفّرة على الأنترنت على موقع



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دفاعا عن فكر ماو تسى تونغ- الحزب الشيوعي بسيلان – جويلية 197 ...
- قضية تحرير المرأة قضية البروليتاريا بإمتياز فليقم الشيوعيون ...
- أنور خوجا يقلب الحقائق التاريخية رأسا على عقب ويقود هجوما دغ ...
- لا أصولية دينية و لا شوفيتية قومية ؛ وحدها الشيوعية قادرة عل ...
- الثورة البروليتارية فى أشباه المستعمرات والمستعمرات الجديدة ...
- الديمقراطية فى المجتمع الإشتراكي : -دور الديمقراطية و موقعها ...
- المؤتمر الأوّل للحزب الشيوعي الماوي ( تركيا وشمال كردستان) – ...
- الماوية تحيى و تناضل ، تكسب و تواصل الكسب.- (الحزب الشيوعي ا ...
- لن ننسى الرفيق إبراهيم كايباكايا. ( مقتطف من - الماوية : نظر ...
- - النموذج - التركي و تناقضاته.
- الباب الثالث من دستور الجمهورية الإشتراكية الجديدة فى شمال أ ...
- الباب الرابع من دستور الجمهورية الإشتراكية الجديدة فى شمال أ ...
- الباب الأوّل من دستور الجمهورية الإشتراكية الجديدة فى شمال أ ...
- الباب الثاني من دستور الجمهورية الإشتراكية الجديدة فى شمال أ ...
- دستور الجمهورية الإشتراكية الجديدة فى شمال أمريكا (مشروع مقت ...
- بصدد إستراتيجيا الثورة - بيان للحزب الشيوعي الثوري ، الولايا ...
- قراءة في شريط – العدو على الأبواب - ستالينغراد (Enemy at th ...
- الحرب العالمية الثانية: من هزم هتلر؟ المقاتلون الحمر بستالين ...
- رسالة مفتوحة إلى الشيوعيين الثوريين و كلّ شخص يفكّر جدّيا فى ...
- إعادة تصوّر الثورة و الشيوعية : ما هي الخلاصة الجديدة لبوب آ ...


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بصدد ماو تسى تونغ - الحزب الشيوعي التركي/ الماركسي اللينيني - 9 سبتمبر 1979 = مقتطف من العدد 11 من - الماوية : نظرية و ممارسة -: الماوية تدحض الخوجية ومنذ 1979.