أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالرحمن الجبوري - الفنان التشكيلي العراقي محمد جبار الحسن: اللوحة الثالثة - ترتيل سومري















المزيد.....

الفنان التشكيلي العراقي محمد جبار الحسن: اللوحة الثالثة - ترتيل سومري


عبدالرحمن الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3665 - 2012 / 3 / 12 - 09:57
المحور: الادب والفن
    


ترتيل سـومري

منذ لوحة (شوق سومري) و(إله العشق) للمعرض هذا، قطع علينا صمتنا الفنان التشكيلي محمد جبار الحسن بلوحته الثالثة الموسومة بـ(ترتيل سومري)، كأن سومر-الحضارة لم تخلق لأجل الفهم بشوقها السومري وإله عشقه، وأنما لأجل تحطيم وتكسير الجمود، وبأسماع ترنيمتها كرأي حاسم، وكما نلاحظ أن عناوين لوحات المعرض متدرجة الموضوعات وكذلك مُلَينة بالتأمل، لأيضاح بيان وهمية الحياد الاسطوري في الصراع "الخير/الشر" كثوابت هلك فيها المعرفة والناس، مشيراً عبر لوحة ترتيل سومري هذا الانزياح الى قصور موقف نشأة الفهم السومري للساعون الى إضاءة بنى الوجود/الرمز/ المعقول واللامعقول والتجريد لكشف المعنى في المسَلة السومرية.

حاول الفنان من خلال كيفية اللوحة كأعادة للترتيل، أن يضع كلمات للملفوظات السومرية، أمام ترنيمة تتمرن بها عمود فقرات الفرشاة لتراقصها اللوني على جسد شخوص الفنان المعترف بهما في لوحته، كعلامة مترابطة في التسمع لوصف الانعتاق اللحني المحشَد في الاحاسيس الجينية، ليرتقي بها لما فوق- الصفة، ليقيس بها صيغة مافوق-الحس في تلك العلاقة المشخصة بين الامومة/الأنتماء/ الحنين/الجذوة/الطفولة والأنتشاء، من خلال جمع المترامي لموقع الامومة والاستكانة في حضن الأم، ولملمة الاضطراب والنشيج.

فالفنان لم يتركنا ان نبتعد بتأملنا دون الوقف عند الخلفية للوحة، أنئذ يعترف حين يمررنا بأبعادها عبر رمز النخلة النوعي-الجذع/السعف/ اللون التنوعي-الصفاتي وأقتراب القرص اللوني الدائري بقربها (كما في اللوحة)، تلك التعابير الجدلية وتشطيرأبعادها، كما تركها الفنان لمنح التعالي والتعافي في أجواء فضاءها تطارب الترتيل وعملية التنابض الحسَي بها، ورفع المحسوس الى درجة الكائن الحقيقي والبقاء بـ"أفلاطونية-الأم"، مُعرفا بالجوهر المؤكد. الظاهر اللوني/الصوتي وجوده مفتعل مقابل التحمس الواقعي ومتقلبات روابط معايير الحزم لخطوطها ، فالافلاطونية الى الفنان هي كوحدات تحليلية في المتخيل الوصفي للأشكال، من أجل نتاج الارادة السومرية، لا بتشريعها لخطاب الخلاص البشري وانما في الاتفاق على الحاضر القمعي حفر تدويني ما للندرة من فك الترميز وصياغة الفهم المشترك في المفكك الرمزي والتجانس به.

لوحة ترتيل سومري تمثل تفاعل وتصارع بين ذات الفنان وأهواء ورغبات وعمق التلاقي مع إله العشق والشوق السومري كعلاقات قوى مهمة، ليس الترتيل السومري هو البحث عن المعنى الخفيَ لتلك العلائق، وعن ذات سومرية متسَيدة، او عن وتيرة تطور مستمر، أوعن تجلي يريد فيها الفنان مغزى التجلي التدريجي لحقيقة كائنة في المستقبل، كما هي بين الطقولة والامومة، أو تراجعا نحو حقيقة كائنة في أصل منسي كما هو في علاقات خلفية اللوحة ذات المساحات المترامية بذلك. بل هو اراد ان يوضح واجهة التحليل في الخطوط والالوان بابراز الجزء من الغموض الانساني وجهده المضَيع في الظلم والخطأ.

الملاحظ أن فرشاة الفنان وحركتها هي الكشف عن المتاريس من المعالم المتسترة وكشف ما تدلل عليه عما تنطويه الرموز الثقافية لمنحها الى المتلقي بحق الصَواب المصدَق، كما ايضا حاول الفنان أن يبيَن بترتيلته السومرية، أن يصَوز الترتيل كتحريك غريزي ليهدأ من الأرتعاب الباطني من خلال اثارة الشرر في الخارج كأزمات متصاعدة، ليجعل منها جانبا من عقدة الثواب والعقاب/القابيلية-الهابيلية التي يترتيل بها او أعادة أظهارها لأسعاد الانسانية، لأقترابها أنسانيا أكثر من أي حقيقة أخرى شاملة.

الفنان هنا اذن، لم ينتبه الى التناقض الذي وقع فيه خلال جغرافية التوزيع لزاوايا اللوحة، هذه المكانية التي تدرج بها من الاقصى اللوني الزمني بأتجاه يمين اللوحة وشمالها، او بين المرتكز الوسطي والارضية المسندة لهذا الارتكاز بمترجمه الخاص للترنيمة التي رفض بها - الفنان - عدم تحرك لون فرشاته عن المركز كعمق مولدا نفسه بها عرضيا، بل نثر أشارته وشعوره، مجددا بها البيَئة المكانية والطقس الاسطوري المُحبك، التي تشير لا ليجعل من الانسان سيداً على الطبيعة، بل على العكس من ذلك، أي اثارة تعدد المخاطر وتعاقب نتائجها. لكن هل هي فعلا عفوية الذي وقع بتناقضه فأشهرها؟ قطعا. لا. إنما هذه المساءلة قد تكون بمثابة النظر الى الترتيلة كإرادة وربطها بالسومرية كحقيقة؟ التي تشغل المضاعفات في ماذا وكيف والى اين تؤدي؟ اذن ان لم يكن الاثر هكذا، اذن ماذا يريد الفنان الوصول اليه، هل هناك علاقة بين الرغبة والمكضومات؟ اذن كيف يمكن إعادة إستثمارها وتوزيعها والتواصل معها التي تمسك الفنان الالتزام بجعلها نسجا محسوما؟ بل كيف أستحوذت على موضوعاته؟ بل كيف تحولت الى موضوع المكوَن للذات المقسَمة؟ وكيف دخل الفنان بذاتها أو أخضاعها لعملياته المتأتية من خارجها؟ او كيف لقَط رشوحاتها المادية فينا أو أعادة جنسانية أبحاثها فينا وتعلمها؟ فرائحة الترتيلة طغى أرتباط تواصلها من خلال قوالب الفنان المتغيرة وتنقلها بحسه السومري-السماوي، رغم سماع نغمتها وأنغماساتها المتناقضة والثائرة، فهي ما لانخشاه لانها برفقة فنان مبدع.!

شروحات الفنان اللونية وتكنيكات لوحة (ترتيل سومري) بقيت رهن فذاذة الفنان الجديرة دون الخروج عن قدرته، في كشفه بالأعتراف وأظهاره كامل وحدات كلماتها ككائنات حركية متأتية وغائية معا، أثر وضع تلك الكائنات في ديمومة، وصلات أرتباطها الوشيجة بين الطبيعة والدين من جهة، والادب والسياسة والفلسفة من جهة أخرى. وهنا الفنان يبيَن تحولات الابعاد في الترتيل السومري للوحته بين علاقة الانا بالاخر والذات بذاتها، والى تأصيل الترتيل كأعتراف في حقيقته في سبيل لا غنى عنها لأنتاج الارادة، لدرجة تشخيصه لحركة الايادي بالتسبة الى الام والطفل التي جعل من مكون لوحته ملوناً أعترافياُ الى حد التشبث في تفعيل مفاعلها الحسَية كأهم الروابط الاسرية، مهيئأ الاخر من العزلة في الحياة/ الموت/ الخلود/ البقاء/ العودة/القدر، وجمعها الفنان كنظام رتيب أو طقسي خطابي/شيئي. بالافكار والرغبات والماضي للحلم والشمولية الاحتياطية بالحاضر/المرض/الجوع/المصائر/المحرمات/ والنهب، ومما أثاره الفنان من حُزم اللاوعي في تحمله للترتيلة ووقائعها الملموسة، بدعوة الاعتراف بالارادة والتلقائية التي انتجتها من نتاج وازع باطني لتخريجها من الرَوح و القيام بقلعها من الجسد...فهل هذا هو ما اراد الاعتراف به نبض الفنان حقا.؟ أم للترتيلة نص مسَلة لم نعد بقرأته بعد.؟

قد تكون اضافة الفنان وأحتفاظه بخطوط الذروة، تداخلاً مُحزما تدلل على ذائقة ودَقة بلا شك، لهذا التدفق السومري لوصف المتابعة/الملاحظات/الملخصات/ والتنوينات في تسَديد بعض المنافذ والفجوات الفكرية على المستويين "السردي-التشكيلي/الاشكالي"، و"الذاتوتي-الشخص/الاعتراضي"، الذي دعا بها كأنتعاش معياري ضخ بها للمتلقي، في المتابعة والاسقاطات، والتي جعل تقدير غالبيتها الى متابعته التاريخية دون أنفلات منها ولا حتى من حاول ان يزعم أن "الترتيل السومري" أنها غير قابلة للقول والرَؤية.

تؤكد فرشاة الفنان ملمس سطحها وسيطرتها على فضاء اللوحة، كأعتراف ترى الافاق بها، جامعاً بها أخطبوطا لونياً خطراً يدعم تؤازره كأرادة في الترتيل السومري المعرفي، مطالبا اياها كحقيقة ذات أبعاد سطوة مرهفة، كثيرة التعاريق واسعة المناخات، بحيث جعل الفنان للعيون تطويعا واقعيا مؤثرا وخطوط حادة كشف بها ألاعماق مع وئام/احتقان النظر واتجاهاته، والأنا المعترف بذات الترتيل تتمارس بسومرية مكبوته، في أغراء لا يرد في سبيل الحقيقة الى درجة التضحية بالذات، التي أراد الفنان أن يطهرها بظهور واضح للشمس والسعف كتداخل عميق لخلفية صفة الحدث، معبرا عنها كثقافة طوعت السومريون بها وأقنعتهم لما خلفت لهم من خلق الرغبة في التناسق المعرفي للرموز الكامنة فيهم وكحقيقة بأنهم أصحاب قرار وهم من كانوا.

لم يطلعنا الفنان بهذا المشروع دون أظهار درجة ذكاءه الخاطف وتعميق متحفه الذهني الى تعريف لقراءة التاريخية في اللباس السومري وتنقله الراقص بالالوان والرموز عبر الثياب بين الزرقة والاخضرار والتدرج الرفيع للمفهوم الفعال وراء ملامح الوجوه ولما تعبر عنه بما يعتقدون بالترتيل في تلقائية وطبيعية أصرارهم كحقيقة في الكشف عن الرمز العالي للعناوين الثقافية، التي تتقاذف وتتعافى به الخطوط والتقاطعات، التي تظهر منحى الفنان في الاهتمام للرجوع للحتمية الطبيعية في خلق الناشد والقامع التي تتمارس خلاله الغيبية الادميية التي تتمارس بالعنف، مما دفع بالرحلة هذه الى توكيد خشية الأناس وخوفها من الفضاء العنفي من أعلان صوت الحق بممارسة الترتيل.

وبذلك أن الفنان هنا يحاول ان يحرَر، من ممارسة العنف والاضطهاد التي تحيل الى الصمت والأنطواء في الهموم والغموم ، والاتجاه بتوكيد استمرار الترتيل والمناجاة بالاناشيد والترنيمات المؤلمة او المحال بها الى الصمت. فالحقيقة السومرية لا تنتمي لمجال السلطة المجردة المعزولة وأنما الترتيلة لتلك الحقيقة هي قرابة صحيحة للحرَية.
وإن حاول الفنان أن يُفهمنا أن الترتيل بهذا الشكل، فهو يحيلنا مرة أخرى على مؤشرات القمع التي يراها السومريون في السلطة الا في السلب والنهب المطلق، لدرجة التجويع التي يتحرك فيها الفنان في هزل بالمشاركة ووقعها على الجميع.

لكن الفنان بيَن في أناقة تواتره الفني بأشارة من خلال اللون وحواره التشكيلي الابداعي لهذه اللوحة بخصوصية ليس خارج العقل السومري ولا مجرَدة من وعيها، الا انه جعل من الترتيله هي نتاج من هذا العالم وديمومته، و منتجه الفكري والحضاري ممثل بإلزامات عدَة، ومعبر عنها بكونها تحتفظ بتراتبية تاريخية ومشكلة بشكل منتظم لأفاعيل الترتيل وسومرية عقله/السلطة، لكل وحدة من وحدات المجتمع الخاص بسومريتهم .

كما أوضح بعمق كونية مءهل التمدد الاسطوري وهو يكشف تمدده عبر هيكل وطبيعة خصال الطفولة والامومة، عبر عنهما كحقيقة/الجوهر لها مجموعة من الفاعليات والاداءات المنتظمة لإنتاج وتشريع وعمل هذه الملفوظات واللوائح لتلك الترنيمات السومرية.

فالترتيل لم يغفل عنها الفنان التشكيلي عن مهارة وشطارة فك رمزها النصي وعلاقتها بالمنحنيات والدوائر والمستقيمات التي يستقبلها الفنان من الخلف لرأس الطفل ، راسما الخط الدائري المغلق برمزية بداهة الشمس، التي تشير الى العقل/السلطة التي تنتجها الطبيعة ويبحث عن سلطة العقل بأناشيد او سيناريوهات حامية او علاقات تفاوضية وان مست جسده وبواطنه الا أم كليهما يبحث عن أفاعيل سلطوية ضمنوية ، لبحث الترابط الكفاحي والتواصل والتسمية بالتراتيل كنظام للأرجاء السومرية.
إذن الترتيل السومري ليست كما عرفها كعقل/سلطة سلبية بإطلاق، وكما أيضا ليست كحقيقة إيجابية بإطلاق، وايضا بالضرورة ليس العلاقة بينهما علاقة أنتفاء وعداء. عندئذ إذا كان من يرى من الوهم أفتراض الترتيل حقيقة خارج علائق لعقل او السلطة، بالتالي فمن الواهم أن نفترض أن حقيقة الترتيل السومري وصراعاتهم هي بالتخلص من العقل او بعيدين عن السلطة لهم.!

وأخيرا، وبما أن الفنان بيَن الترتيل السومري بأداة جادة في تصعيد المد الذهني المعرفي، اي دقة التركيز الفلسفي على أيجابية الخطأ، (كما هو في هيئة الطفل باللوحة)، التي هي شأن الفنان نفسه/الأنسان، بأن الترتيل لديه ، هي اولاً قدرة أنجاب الاولاد او الاغلاط، وأنما بهذا الخطأ دورا أيجابيا أيضا، في نشأة المكوَن الحضاري والمعرفي، وأن الجهالة والتخلف هو ليس بسبب الفراغ في جوف المرأة - الرحم -، فالرحم ليس مجرد فراغ وخواء، وأنما الأم هي وحدها التي تتمتع ببنية الهدهدة او يمكن القول ان الفنان محمد جبار جعل من الترتيل السومرية لها غريزتها وحيويتها، مما يدفعنا من خلال هذه الحيوية الى فتح خطواتنا في الرواق باحثين عن لوحته الرابعة التي ألمعها بمسمى "رغبة الجسد".

د. عبدالرحمن الجبوري
جوهانسبيرغ




#عبدالرحمن_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالرحمن الجبوري - الفنان التشكيلي العراقي محمد جبار الحسن: اللوحة الثالثة - ترتيل سومري