أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - هل من كابح للفتنة؟















المزيد.....

هل من كابح للفتنة؟


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 3663 - 2012 / 3 / 10 - 18:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هل من كابح للفتنة؟

اتهمت وما ازال اتهم بكوني عنصري كلما تطرقت في مقالة لي الى موضوع الهوية بشمال افريقيا. سيما عندما تبرزظمن كتاباتي لفظة تامازيغث. لست انا الوحيد المستهدف من قبل بعض صغار العقول, اما جهلا منهم اولغاية في نفس يعقوب كما يقال. لكن كثيرين ممن انتبهوا الى الوظع الذي تعيشه اقطارنا المعتبرة جزءأ من العالم العربي زورا وبهتانا .لذلك وجدت لزما علي ان اتطرق لهذا بشيء من التفصيل, لما يلاحظ من ارهاصات الفتنة النتظرة في هذه الأقطار, بعد ان سبق واشرت الى ذلك في مقالات سابقة محذرا من احداث لن تمر دون ان تترك بصماة مؤثرة ومؤلمة.سبق وقلت ان انظمتنا الديكتاتورية والتى تولا امرها مسؤولون اميون همهم الوحيد الأستفراد بالثروة على غرار ما كان عليه امر المستعمر الغربي, لم يغتنموا فرصة الروح الوطنية الموحدة لمواطني شعوبنا على اثر الهبات الفردية والجماعية من اجل الأستقلال وقطع دابركل خوان اثيم, للعمل على تنشئة المواطن متسما بهذه الروح. وذلك بسن برامج تعليمية من شانها تحقيق الهدف, بعد اعادة كتابة تاريخ شعوب هذه الأقطار على يد حكماء منهم ولفائدة الأجيال اللاحقة, اعتمادا على المصادر التي تناولته بموضوعية لما قبل الغزو العربي تحت يافطة الدين الى غاية ما اعتبر استقلالا. غير ان اهتمام مسؤولينا بمصالحهم الشخصية واستقطابهم للنخبة وتدجينها مقابل جزء من الكعكة ,عموا عن رؤية الواقع وفق الواجب من قبل كل وطني غيور.فساروا لبلادتهم وقصر نضرهم الى معالجة امورثانوية معرضين عما هو اهم. بل كثيرا ما التجؤوا الى خلق بؤر توترمصطنعة ,لألهاء المواطنين عما هو اساسي وذا اولوية, كلما تبين لهم احتدام الطلب الشعبي بامر مما ذكر.

لقد سبق واوردت في مقالتي السابقة ان لا برامج تاريخية درست وتدرس لأبنائنا في هذه الأقطار, خلت من الأشارة الى ان السكان الأولين لها هم البرابرة ابناء مازغ .غير انه وبقدرة قادر سرعان ما يميل واضعي هذه البرامج الى التالريخ العربي .وحتى القرية الشمال افريقية توصف بالقرية العربية قبل الأسلام. هكذا تمت تنشئة الطفل الشمال افريقي. لا يعرف من يكون. مزدج الشخصية مجهول الهوية .فاذا كان السكان الأولون لهذه الأقطار امازيغ فلم ياترى اصبحت قريتهم عربية بل وحتى قبل الأسلام؟
انها حقا لجريمة فظيعة في حق الأنسانية. اليست يا ترى عملية غسل الأدمغة من اجل هدف غير طبيعي جريمة؟ ان ابن شمال افريقيا الذي اريد له ان يدخل عبائة غيره من دون سند او سبب مشروع, انما يتعين ان يعتبر جريمة في حق الأنسانية وبالتالي يتعين على انظمة اقطارنا ان تقدم الأعتذار لشعوبها وتقدم الفاعلين الباقين على قيد الحياة, الذين لم يصدر عنهم ما يحمل على اعتراضهم عما سبق الى محاكماة قانونية تنتهي على الأقل بتجريدهم من حقوقهم المدنية لفترة معينة ردا للأعتبار لشعوب اقطارنا.

لماذا العربية ولماذا التعريب؟
ان البرامج التعليمية بصفتها السابقة التي خال واضعوها انهم بواسطتها سيخلقون شعوبا على المقاس ضدا على الواقع, هي التي كانت وراء معاناة ابناء اقطارنا اليوم .الذين ماكانوا ليهتموا بامر الهوية لوان مسؤولينا اولوها ما تستجب من اهتمام بموضوعية. بعد الأحتكام الى التالريخ .وبالتالي لكان هدفنا الموحد اليوم هوالعمل على اللحاق بركب الحضارة البشرية, بالأقبال على الأنتاج والعطاء, الذي لم نجد اليه سبيلا الا فيما نذر من امور العقيدة ,باعتبار كون مسؤولينا اهتموا بها لما تقدمه لهم من خدمات, ليس فقط كسبب للبقاء بل ولتحقيق المواطن المتخيل المرغوب فيه من قبلهم. الأمر الذي مال معه فقهاؤنا الى النهل من مصادر العقيدة واصدار الفتاوى, هذه التي يتم تكفير وزندقة كل من خالف المرغوب فيه من قبل اصحاب الحل والعقد فينبذون. وحتى ان ظهر من بين النخبة من الأحرار من جهر بكلمة حق استصغر واحتقر.فتمادت انظمتنا في بناء المساجد واكثار اضرحة من تعتبرهم اولياءا صالحين
على حساب المؤسسات التعليمية من مدارس وجامعات, واصبح المسجد مزخرفا ومؤثثا في الوقت الذي يتفادي فيه التلميذ قطرات مياه الأمطار وهي تتسرب من شقوق البناية التعليمية ان وجدت اصلا.



اذا كانت يا ترى اللغة العربية استعملت لسد الفراغ الذي تركته لغة المستعمربعد تجريمها من قبل من اعتبروا حكماء عصرهم من ابناء جلدتنا, بالرغم من ان هذه ما تزال تؤدي وظيفتها في كثير من المجالات, بل كانت وما تزال اداة تبليغ مفكرين كثر انتاجاتهم للغير, فلم لم تعطى ثامازيغث اهميتها وتقدر حق قدرها باعتبارها اللغة الأم ولغة الطبونيميا الشمال افريقية؟ الأننا عرب ام لأن المسلم اراد لنا ان نكون عربا؟


للجواب يتعين الرجوع شيآ ما الى الوراء واستحضار تاريخ الغزواة العربية باسم الدين, وما تبعها من وقائع, ولوبالقاء نضرة خاطفة. لما يتطلبه الموضوع من تحليل ان اريد التوظيح الكافي. فلا احد اليوم وبعد ان انتشر التعليم العصري واصبحت المعلومة في متناول الجميع بعد ان كانت المراجع محتكرة من قبل ,ويتطلب اقتناؤها اثمنة باهضة. ولما فرض فتح المكتبات امام الرواد بعد ان كانت بيد اصحاب البلاطات, وبعد ان غزى ابناؤ اقطارنا المجالات العلمية جنبا الى جنب مع ابناء العالم الغربي فيما يعرف بالدياسبورا وولجوا مكتباتهم المتظمنة لما تشتهيه الأنفس من ذخائر الفكر البشري اظحى انكارجرائم الغزاة لا يصدر الا عمن عميت ابصارهم وبصيرتهم اويهدفون تحقيق ايديولوجات عفى عليها الزمن.

لقد جز الغزاة الرقاب, وسبوا النساء, ونهبوا الثروات ,وارتكبوا من الجرائم باسم الدين ما يندى له الجبين . ليس الغرض من قولي هذا التحريض على الكراهية والحقد. اذ ان ما اصاب شعوبنا على يد الغزاة العرب سبق وان ذاقته على يد الغزاة الأخرين من امثال الرومان. غير ان الغزو تحت مظلة دين يدعي الغزاة اهله انه دين رحمة لن يستسيغه أي عاقل.


لقد انتبه اجدادنا لأهداف الغزاة ,وقاوموهم اشرس مقاومة. وتاريخ ثيهيا واكسل موثق ولا يتطلب الا التفحص والدراسة العقلانية الموضوعية للتخلص مما احاطه به الأيديولوجيون من المؤرخين الأجانب والمستلبين من شوائب, حتى اطلق على ثيهيا وصف الكاهنة الداهية للنيل من شهامتها, واطلق على اكسل اسم كسيلة تصغيرا وتحقيرا, ليظهر الغازي على انه ما كان يغزوا ويقاتل الا حثالات قوم لا يستحقون ان يعاملوا كبشر.قاوم اجدادنا كل محاول النيل من استقلالهم وحريتهم. اليسوا هم من اسموا انفسهم[ ايمازيغن] الأحرار؟ ولم يجدوا في اعلانهم هذه الصفة بين باقي الشعوب ما يجعل هذه تنعتهم بالغرور لو لم يكونوا مدركين حقا انهم احراراسيما خلال تاريخ كانت تتباهى فيه القبائل بمميزاتها وتتنافس على الظهورواعلان الوجود؟

ان للأمازيغ حضارة لم يسبق للعربان ان عرفوا لها مثيلا. ولقد ساعدهم على ذلك المجال الجغرافي الذي ياويهم من آلاف السنين. بينما العربان لولا محمد الذي علمهم حتى كيفية نتف شعر الأبط لما كانوا ليعلموا الا كيفية وأد البنات وهن على قيد الحياة.
و اليوم نلاحظ كيف سرقوا كل حضارات الشعوب المغزوة ونسبوها لأنفسهم ضدا على الواقع والتاريخ. فاظحوا يطلقون صفة العربي حتى على الفرس والحمار.لم يتمكنوا من التخلص من بداوتهم بالرغم من كل المجهودات المبذولة من قبل كبيرهم صاحب عقيدتهم.

لقد صد الأمازيغ كل الغزاة من فينيقين ,وندال ,رومان ,عرب وغيرهم وان الذين يحاولون اليوم اثارة البلبلة بالقول بان الشمال افريقيين خليط اقوام انما هم مخطؤون اوفي نفوسهم شيء من حتى. اذ ليس بين شعوب العالم من يدعي الهوية العرقية الصافية والنقية متى كان موضوعيا مؤمنا بالعقلانية. غير ان هذا لا يعني ان ابناء شمال افريقيا مجردين من هويتهم الأمازيغية بالنضر الى ما ذكر. لسبب بسيط هو ان مقاومة الغزاة المشار اليهم ان لم يقضى على دابرهم فان الذين فظلوا البقاء والأستقرارلن تكون لهم منطقيا الغلبة على ابناء الأرض. اذ انهم محكوم عليهم بالأندماج والأنصهار في الأغلبية.فهل يعقل القول بعروبة الشمال افريقيين لمجرد ايوائهم لمهاجرين من بني سليم وبني هلال؟ كم كان عدد هؤلاء بالمقارنة مع ابناء الأرض؟ اعتقد ان الغافل وحده هو الذي ستنطلي عليه حيلة المؤدلجين المستلبين من ابناء جلدتنا. ان العربان المذكوين تزاوجوا وتناسلوا مع ابناء وبنات اصحاب الأرض ولم يعد هنا من مجال لتمييزهم عن الغير. لتبقى الهوية الأمازيغية هي الهوية الجامعة .والمنطق يقضي بالا نعتبر الدول الأوروبية اليوم عربية بالرغم من تواجد ملايين ممن يعتبرون انفسهم مهاجرين بديارها عربا. كما لم تعتبر دولا يهودية سابقا ليس فقط في اروبا بل وحتى في شمال افريقيا بالرغم من تواجد اليهود بها. هؤلاء الذين تمكنوا اليوم من رفع رايتهم على اسطح ادارات خاصة بهم في دولة مستقلة لهم. ان هؤلاء حافضوا على انيتهم لما ساعدهم في ذلك من عيشهم مستقلين في غيطوهات خاصة بهم في اقطار الشتات وتزاوجهم وتناسلهم فيما بينهم.

ان خطأ الأختيار الذي اتسم به اقدام مسؤولينا على تعريب اقطارنا واهمال لغتنا الأصلية بل واحتقارها واهلها بنعتهم بالبرابرة المتوحشين, والعمل على تقسيم غير القابل لذلك اعتمادا على استعمال قبائل تم تعريبها عن طريق استغلال الأيديولوجية الدينية, ويتكلمون لهجة من لهجات اقطارنا غير الأمازيغية ومحاولة حملهم على اعتبار انفسهم عربا ضدا على الواقع ودون تكليف انفسهم عناء ايلاء هذه العاميات ما تستحق من دراسة, ليتبين لهم انها امازيغية في معظمها ولا صلة لها بالعربية الكلاسيكية الا فيما نذر,تمادوا في مخططهم الشيطاني اللاوطني. حتى اننا اليوم نذوق مرارة وجبتهم الجهنمية التي ستكون سببا للفتنة القادمة, ان لم يتم تداركها من قبل حكمائنا. اذ من شان ما زرعه هؤلاء ان يحصد بسببه ابناء اقطارنا الأقتتال فيما بينهم ,والذي ستكون بدايته محاولات الأنفصال بالشكل المهدد لوحدة الأوطان.
وهذاما يتبدى اليوم بشكل واظح .وسوف يزيد هول التشرذم المذموم مستقبلا ان لم يسارع حكماؤنا الى تصحيح ما جناه في حقنا ثلة من صغار العقول,الذين فرقوا بين اهل البلد الواحد بمحاولاتهم البائسة الأجرامية للأعلاء من شان هوية اجنبية على حساب هوية الأرض الحقيقية.

ان موقف المسؤولين الليبي , التونسي والجزائري المتمثل في رفض اقتراح المغرب في شخص وزير خاريته بتغيير اسم اتحاد المغرب العربي بألأتحاد المغاربي وتبريررفظهم وبوقاحة على ان التسمية انما اعتمدت اللغة والجغرافيا وليس العرق,
انما يدل وبكل وظوح على انهم يعيشون خارج الزمن. ويعتقدون ان بمقدورهم تمرير خزعبلاتهم على العقلاء من ابناء ألأرض. ان زمن التحايل والمكر قد ولى. وان اشتعلت نيران الفتنة فان هؤلاء وامثالهم هم السبب. والتاريخ سيبقي لهم في سجلاته ما سوف تنبش بسببه قبورهم. لقد بلغ السيل الزبى ووصل السكين العظم فحذاريا اولي الألباب.ان السياسة اليوم هي السياسة العلمية ولم يبقى مجال للديماغوجيا. ان شباب الثورات الديموقراطية كما اسقطوا انظمة استبدادية دون سابق انذار,سيقلبون الطاولة على كل من ستسول له نفسه اعتباره الوحيد الأدرى وألأعلم بشؤون المواطنين.

ان الرجة ستكون عظيمة حقا في اقطارنا .غيراننا لا نعدم حكماء افذاذ ومواطنين احراريتحملون اليوم من المسؤولية ما سوف يسجل لهم من جهد يبذلونه من اجل الأبقاء على شعوبنا وهي تنعم بالحرية والكرامة كباقي شعوب العالم. وهذا لن يتأتى الا في ظل دول ديموقراطية علمانية حداثية. بدساتير عصرية .هدفها الأساس المواطن الفرد المعتز بهويته الأمازيغية , المتفتح , القابل للأخذ والعطاء مع ولفائدة اخينا الأنسان, دون تمييز بين الجنسين وايا كانت جنسية الغير, لونه او عقيدته وهذا ليس بامر جديد على ابناء اقطارنا. وان سبب تقوقعنا هواستعمال الدين في غير محله مما يتعين معه ابعاده عن المجال السياسي وارجاعه الى حيزه الطبيعي الذي هو العلاقة بين الفرد ومعبوده.
ان واجب التنصيص على امازيغية اقطارنا اصبح من اولى الأولويات. اذ اهمال ذلك معناه تسريع اجل الأقتتال.
ان شعوب اقطارنا لا تعادي العربية كلغة وقد خدم الأمازيغ اللغة العربية اكثر مما خدمها العرب انفسهم. ومادام ان هذه اللغة تحمل جزءا من تراثنا فالواجب يقضي بتعليمها لأبنائنا للحفاظ على موروثنا. فهي لغة الدين لمن شاء التدين ولقضاء مآرب اخرى شريطة ان لا تستعمل لتجريد شعوبنا من هويتها.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفرصة الأخيرة
- اللوح المحفوظ (5)
- اللوح المحفوظ (4)
- اللوح المحفوظ (3)
- اللوح المحفوظ (2)
- اللوح المحفوظ(1)
- 1948 والقنبلة الأنشطارية
- اليسار الديموقراطي والمظاهرات التظامنية
- التحية
- الفوضى الخلاقة والأسلام
- شالوم اسرائيل2
- ثورات البوعزيزي وحكم الأسلام السياسي
- مكارم ابراهيم و(تقرير المصير حقيقة وليس مؤامرة)
- الغزو العربي الثاني لشمال افريقيا
- ثورات 2011 واعادة تاسيس السلطة السياسية
- اسقاط النظام ومسح الطاولة
- المغاربة والأسلام السياسي
- الفاصل بين سقوط النظام والنظام الجديد
- اطول استعمار في التاريخ
- خطر النظام الجزائري على الأمن والسلم العالميين


المزيد.....




- وفاة قيادي بارز في الحركة الإسلامية بالمغرب.. من هو؟!
- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- قادة الجيش الايراني يجددن العهد والبيعة لمبادىء مفجر الثورة ...
- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - هل من كابح للفتنة؟