أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - علي عجيل منهل - الايمو --- في العراق - وتصفيتهم ---- عملا ارهابيا















المزيد.....

الايمو --- في العراق - وتصفيتهم ---- عملا ارهابيا


علي عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3662 - 2012 / 3 / 9 - 23:59
المحور: المجتمع المدني
    


اعتبر المرجع الاعلى آية الله علي السيستاني استهداف الشباب الذين يطلق عليهم «الإيمو» تهديداً للسلم الاهلي، وذلك في اعقاب ورود تقارير عن عمليات قتل منظمة تشنها مجموعات مسلحة على هذه الظاهرة.
واعتبر معتمد السيستاني في بغداد الشيخ عبد الرحيم الركابي - ان «استهداف هؤلاء الشباب ظاهرة سيئة لمشروع التعايش السلمي.- واعتبر استهدافهم عملاً ارهابياً».
وأشارت تقارير إلى مقتل 56 من «الايمو» في العراق على يد مسلحين مجهولين وقوات تابعة لوزارة الداخلية التي نفت ضلوعها في هذه الحوادث التي تصدرتها محافظتا بغداد وبابل.
وأضاف الركابي إن «الدين الإسلامي يرفض أي تصفية جسدية» وحض «الجهات الدعوية والرسمية على معالجة هذه الظاهرة بطرق سلمية» وقال: «إن الظواهر التي انتشرت وسط الشباب لا بد أن تعالج بالحوار والتهدئة لا من طريق التصفيات الجسدية».
ويشهد عدد من الأحياء البغدادية إقبال الشباب على «الايمو» ما دفع تجاراً إلى تخصيص محلات في أحياء راقية كالكرادة والمنصور وشارع فلسطين لبيعهم الملابس والإكسسورات الخاصة بهم فثارت حفيظة مسؤولين ورجال دين طالبوا بمحاربة هذه الظاهرة.
ووعدت لجنة الأمن والدفاع في البرلمان بمتابعة استهداف «الايمو» وأكد النائب حامد المطلك عزم لجنته على «متابعة ومناقشة الاستهدافات والاغتيالات التي يتعرض لها عدد من الشباب في بغداد والمحافظات من الذين يعرفون بالإيمو
.
إيمو- ماهى

الإيمو - هو اختصار لمصطلح ذو نفسية حساسة (Emotive Driven Hardcore Punk)، أو شخصية حساسة بشكل عام، وقد أخذت هذه الظاهرة في الانتشار بين الشباب المراهقين
"إيمو" "emo" اتت من مصطلح "emotional" بما معناه حساس أو عاطفي ذو مشاعر متهيجة أو حساسة وهذه الجماعة تتبع نظام لبس معين وموسيقى معينة وتسريحة شعر معينة وأخذت الظاهرة في الانتشار بين الشباب المراهقين أعمارهم ما بين 12-17 لكن الايمو مرحلة في حياة بعض المراهقين ولكنها قد تستمر بعد 17 أيضا والايمو ليست ديانة وليس للايمو ديانة محددة وان الشذوذ الجنسي موجود في كل البشر وليس في الايمو فقط وليس كل ايمو شاذ أو يجرح نفسه
فرقة تعزف موسيقى الإيمو نوع موسيقي:
نوع من أنواع الموسيقى، الذي ينتمي إلى الروك والميتال,و موسيقى ال secremo، ذو كلمات أو أحاسيس مختلفة عن الأنماط الموسيقية العادية، حيث تتحدث حول الألم والحزن وهكذا.و هي طريقة من طرق التعبير عن النفس. فمثلا من خلال موسيقى الscreamo يمكن صراخ كل ما تريده بشكل غنائي.
ملابس الإيمو الأزياء:
أما عن التعريف الثاني، فهو ينطبق من ناحية الأزياء، حيث يلبسون في العادة ملابس قاتمة أو سوداء، سراويل ضيقة جدا أو فضفاضة جدا، أغطية المعصم، وهذه الملابس تحمل أحيانا كلمات من أغاني الروك المشهورة. كما أن الشعر يكون منسدلا من الأمام ليغطي احدى أو اثنا العينين ويوجد أسباب كثيرة لهذه التسريحة إذ ان البعض يقولون انهم يغطون احدى عينيهم لانهم يرون النصف الفارغ من الكأس اما البعض ليخفوا مشاعرهم ودموعهم وأسباب أخرى. إلا أن تعريف الازياء ينطبق أكثر على الأنماط المدعية التي تطالب بالاهتمام فقط، ولا يعتبر الشخص إيمو حقيقي فقط لأنه يلبس مثل هذه الألبسة بل من الممكن ان المراهقون يميلون الا هذه الملابس فقط لشكلها.
الشخصية:
لكن التعريف الأكثر شيوعا حاليا هو الخاص بالحالة النفسية للشخص، حيث يوصف الشخص بأنه إيمو إذا كان حزينا، متشائما، كثيبا، صامتا وخجولا،أو إذا كان يفضل الأمور التي تندرج تحت الأحاسيس السابقة، وقد كانت تستخدم كوصف معين، أو إشارة، مثلا عندما يقال لشخص كئيب: لاتتصرف كإيمو طرق التعبير عن النفس: الايمو يكون في كثير من الحالات شخصا كئيباَ ,إذ توجد طرق كثيرة للايمو بان يعبر عن نفسه من خلالها, فاكثر الايمو يكتب اشعارا أو اغاني عن الذي يشعرون به بينما البعض يرسم ويحاول أن يجسد احاسيسه بصورة اما البعض فيغنون ويغنون ال screamo الذي تحدثنا عنه سابقاً.
ثقافة ثانوية

ملاحظات حول الإيمو
الكثير من الإيمو يجرحون رسغهم، لهم ميول انتحارية، يشيرون إلى الأجزاء المظلمة من الحياة, يعانون من الاضطرابات النفسية والعزلة.. وان الذين يقومون بتقطيع اليد واشابه ذلك هذا يعتبر انتحار
و يكون الايمو في الغالب شخصا معزولا و مدمن على تعاطي الحبوب التي تسبب الكآبة, حيث يحصلون على هذه العقاقير من المحلات التي تبيع البستهم و حليهم, وكذلك يكون الايمو مبهم الشخصية, إذ تكون الانثى شبيهه بالذكر و بالعكس.
و كذلك ادى الإنتماء الى الإيمو الى العديد من حالات الانتحار نتيجةَ للكآبة المزمنة التي تؤدي في الأخير الى إضطرابات نفسية و ربما الميول الى تعاطي المخدرات و من ثم الى الانتحار.
الـ emo موضوع معقد في الحقيقه الـ emo لها الخ و تكون ملابسهم داكنه شاحبه وداكنه الالوان (غالبا اسود - وردي داكن) بالإضافة للالوان الشاحبة التي ترمزللحزن والكابة كما لهم قصة الشعر - اللون الداكن حول العينين
بالإضافة لما سبق بنظر هذا النوع من الناس لجميع الامور نظرة تشائم, وكثير منهم من يقوم بجرح نفسه لانهم يعتقدون انهم إذا كانوا متعبين نفسيا فجرح نفسهم هو وسيلة للارتياح نفسيا إذ ان الاحزان النفسية تخرج مع دم الجرح
يوجــد من يعتقد ان الايمو تنتمي لعبدة الشياطين ؟! فهذا ليس صحيحا. الايمو ليس لهم ديانة محددة واي شي من هذا. فبعض الايمو يعانون الميول للانتحار. فشخص يستمع لموسيقى الإيمو، ويلبس ملابس عادية ذات ألوان فاقعة، ويعيش حياة رغيدة تنطبق عليه صفة إيمو، لأنه يشارك جزءا من هذا الثقافة الثانويه.اذا فهـو مهم
توقع الكثير من الناس أن لا تستمر هذه الظاهرة أو الثقافة، إلا أنها من أكثر الظواهر انتشارا بين المراهقين، حتى أصبح عدم وجودهم منظرا غير اعتيادي، وهم منتشرون في الدول الغربية وبعض الدول الشرقية، وقد بدأت هذه الحركة تنتشر بالبلدان العربية الإسلامية بشكل كبير، وقد تم استخدام هذه الظاهرة في الكثير من الرسوم المتحركة،

الوضع فى العراق المظلوم

.ان شعبنا العراقى يعانى من العذابات والالام المتنوعة وتقص الخدمات الكهرباء والماء و والصحة والتعليم ليس القضية -. من لبس قميص اخضر او احمر او برتقالي وبنطلون ضيق او حذاء مميزاو طول شعره ااو لبس - ترجيه بخشمه لو باذنه او تميع في مشيته ورغم انها اجتماعيا مرفوضة -- ولكن اي ايمو اشد خطر على المجتمع وامنه.
نقص الخدمات والكهرباء وشحة النفط والبطاقة التموينيه وانتشار الارهاب والتفجيرات وانتشارظاهرة الرشوه والفساد والمفسدين - وطلب النواب السيارات المصفحه والتعاقدات بالميارات للشركات الوهميه والعمولات على المقاولات واستبعاد الشرفاء والكفاءات - والدعارة المبطنه وسرقة اموال الشعب وتهريبها الى الخارج وبناء القصور والبنايات والمولات في بلدان الجوار- وكثرة الحسابات السريه في المصارف الكويته واللبنانيه والامارتيه والسويسريه والبريطانيه.. و عدم المباشرة بمشروع ميناء الفاو الكبيروانتشار الامية والامراض الاجتماعية والصحية - وظهور التمايز الطبقي و اضمحلال الطبقة الوسطى-وزياد الفقر والجهل وتدهور التعليم وتسرب الطلاب من المدارس وانتشار المخدرات الفقراء .
. الايمو التي تحارب اليوم اشرف واطهر من العهر والفجور والانحطاط السياسى والاجتماعى والفكرى السائد فى البلاد الذي يمارس باسم الشرف والوطنيه
"الإحباطات المتراكمة بسبب الحروب، وما نجم عنها من تفكك في مختلف المؤسسات بما فيها الأسرة، يؤدي إلى وجود نزاعات داخلية لدى الأفراد. فالعائلة عندما تتفكك لا تستطيع أن تلبي الاحتياجات النفسية والمادية لأبنائها، مما يدفع بهؤلاء الأبناء إلى التعبير عن ذاتهم بطرق مختلفة حتى وإن كانت غريبة عن مجتمعاتهم".وإلى جانب الظروف الاجتماعية، و أن الانفتاح المفاجئ على وسائل الإعلام الحديثة يساهم في انتشار ظاهرة "

اعترفت وزارة الداخلية العراقية،

بعمليات قتل لشباب وقعت مؤخرا، وفيما أكدت أن تلك الحوادث جنائية تحدث بشكل مستمر ولا تتعلق بانتمائهم لظاهرة (الايمو)، حذرت المتطرفين وبعض الجهات من التجاوز على الحريات العامة في قمع هذه الظاهرة من ناحية أو الترويج لها من ناحية أخرى.
وذكرت وزارة الداخلية في بيان، الخميس، تلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "الوزارة لم تسجل اي حالات قتل لمقلدي ظاهرة الايمو خلال الفترة الماضية"، مؤكدة إن "جميع حالات القتل التي اشيع عنها في وسائل الاعلام كانت لأسباب ثأرية واجتماعية وإجرامية تحدث دائماً".
واضافت الداخلية أن "الحديث عن قتل العشرات من مقلدي ظاهرة الايمو بطرق متعددة خصوصا ما يعرف بموت البلوكة او الحجر وغيرها من الاحاديث تعتبر امرا مفبركا"، مبينة أن "هذا الامر اثار قلقا في المجتمع العراقي بين الاسر عامة وشريحة الشباب خاصة".
وكان مصادر في اجهزة الامن العراقية وشهود عيان تحدثوا عن حصول عمليات قتل ضد المنتمين لظاهرة (الايمو) في عدد من مناطق العاصمة العراقية بغداد تقوم بها جهات مجهولة عن طريق سحق رأس المنتمي للظاهرة بحجر كبير يؤدي الى مصرعه في الحال.
وتابعت الداخلية أن "قضية الايمو تم تضخيمها من قبل بعض الجهات واخذت اكثر من طبيعتها"، مشيرة الى أن "هذه الايمو ظاهرة محدودة لدى بعض الشباب الذين وقعوا تحت تأثير الموضات لكنها بعيدة عن اي تحركات ايدلوجية او عقائدية".
وحذرت الداخلية "الجماعات الدينية المتطرفة من محاولة تنصيب نفسها حامية للاخلاف والشرائع الدينية بما يؤدي الى التجاوز على الحريات العامة"، مشددة على أن "المجتمع هو من يرفض الظواهر الشاذة وتستطيع الاسر متابعة ابنائها وبناتها دون الحاجة الى هذا الضجيج ".
كما حذرت الداخلية "جهات لم تسمها من محاولة استغلال هذه القضية وتوظيفها بشكل سلبي لإيقاع الضرر على المجتمع العراقي ومحاولة تفكيك اللحمة بين أبنائه"، مؤكدة انها "ستتخذ كافة الاجراءات القانونية بحق كل من يحاول ان يروج لهذه الظاهرة ويخرجها عن اطارها"



#علي_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المطالبة-- بتشريع الجوارى --- بجانب الزوجات -- للتمتع بما مل ...
- الاتحاد العام لنقابات العمال فى العراق- المدافع عن الطبقة ال ...
- الشعب يحترم الشوراب - الشنب -- معركة-- لحية ضباط الشرطة---- ...
- - أحمد الجلبي،يطالب --- برفع المادة 25 من مشروع قانون المواز ...
- رئاسة المخابرات العراقية كتابها المرقم 3061 بتاريخ 20/2/201- ...
- سحب الورقة الفلسطنية - من النظام السورى -من نتائج الثورة الب ...
- هيئة الامر بالمعروف بالسعودية : كارثة بورسعيد ---عقوبة من ال ...
- الشيخ القرضاوى- يشن هجوما ضاريا على التيار الليبرالى فى مصر ...
- أزمة -الحمار- تتفاقم- فى مصر
- ازمة اللحية - - فى وزارة الداخلية المصرية - والمفتى- لايجيز ...
- حبس الفنان المصرى-- عادل امام-- 3 -اشهر--- بتهمة ازدراء - ال ...
- ما حكم الوضوء-- بالبخار---- بدلا من- الماء فى--- الاسكيمو ؟ ...
- التضامن مع - الكاتب السعودى - حمزة كاشغري -- لاتهامه بالردة ...
- اتحاد كتاب روسيا» يمنح الأسد جائزة ل«مقاومته الهيمنة العالمي ...
- الفضائيين في القوات الامنية من الجيش والشرطة.-- ظاهرة جديدة ...
- ملابسهن الداخلية ما دخلكم بها ؟ السعودية -- تمنع الرجال-- بي ...
- مظاهرة ---بالأحذية----- أمام مقر الرئيس الألماني
- الشيوعي الأخير يرمي حجارته على الكل --- ،سعدى يوسف
- السفارة الامريكية فى بغداد --لم نجتمع مع-- حارث الضارى--- فه ...
- منعت الحكومة-- الحزب الشيوعي العراقى - من إقامة احتفالية - ف ...


المزيد.....




- ألمانيا تعاود العمل مع -الأونروا- في غزة
- المبادرة المصرية تدين اعتقال لبنى درويش وأخريات في استمرار ل ...
- مفوض أوروبي يطالب باستئناف دعم الأونروا وواشنطن تجدد شروطها ...
- أبو الغيط يُرحب بنتائج التحقيق الأممي المستقل حول الأونروا
- الاتحاد الأوروبي يدعو المانحين لاستئناف تمويل الأونروا بعد إ ...
- مفوض حقوق الإنسان يشعر -بالذعر- من تقارير المقابر الجماعية ف ...
- مسؤول أميركي يحذر: خطر المجاعة مرتفع للغاية في غزة
- اعتقال أكثر من 100 متظاهر خارج منزل تشاك شومر في مدينة نيويو ...
- مسؤولان أمميان يدعوان بريطانيا لإعادة النظر في خطة نقل لاجئي ...
- مفوض أوروبي يطالب بدعم أونروا بسبب الأوضاع في غزة


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - علي عجيل منهل - الايمو --- في العراق - وتصفيتهم ---- عملا ارهابيا