أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - ملك ، خليفة ، ديكتاتور .. أم رئيس !!.















المزيد.....

ملك ، خليفة ، ديكتاتور .. أم رئيس !!.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3662 - 2012 / 3 / 9 - 17:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مع أول أيام برمهات ( أخرج الغيط وهات .. كما يقال في المثل الشعبي .. بمعني بداية شهر الخير والحصاد عند المصريين)، يبدأ تلقي طلبات الترشيح لرئاسة الجمهورية.
كان من الممكن أن يكون هذا اليوم عيدا للانعتاق من التخلف ولحظة لإشراق الأمل في مستقبل مزدهر يجعل من مصر دولة معاصرة .. لو أن المرشحين المحتملين كانوا غير باعة أوهام الشوفونية الدينية (هؤلاء) والكتلة الناخبة كانت أكثر حرصا علي مستقبل وطنها وواعية بأنها ستنتخب رئيسا وليس شيخ قبيلة يؤمهم يوم الجمعة ويفعل عكس ما يعظ به طول أيام الاسبوع .
طبيعة الناخب المصرى وعدم وعي الاغلبية بأهداف الديموقراطية جعل من الممكن أن يصبح الرئيس المصرى ديكتاتورا ( حتي لو كان متخلفا عن زمنه )، يفرض فكره الذى تخطاه العالم منذ قرون ..أو يعلن نفسه ملكا يورث عرشه لابناءه من بعده و يحول سكان الوادى الي رعايا ( لقد كاد المبارك أن يفعلها )، أو يمسخ المواطنين الاحرار ويحولهم الي موالي وعبيد يخضعون لسلطة خليفة وهابي سعودى فاشيستي يمارس القهر والاستلاب لارادتهم وحلمهم كما يحدث الان علي الاراضي المقدسة المنتجة للجاز والتحجر.
المصريون يصنعون ( بغفلتهم) أصناما يعبدونها ثم يشتكون بأنها لا تملك لهم نفعا وأن كل ما تقدمة هو الضرر ( الخالص) تسرقهم ، تنهبهم ، تسجنهم ، تعذبهم ، تحيطهم بسياج من التخلف .. وهكذا مع كل موجة انتخابية ينتعش سوق الدجل والمهرجين والبلطجية والرشاوى المادية والعينية ليحتل مجالسنا التشريعية الموقرة بشكل دائم ( متكرر) أكثر الناس غفلة وانتهازية وتملق وشره للسلطة والمال ويعتلي رأس السلطة محدودى الخبرة والثقافة والقدرة علي العبور بالأمة الي أمان المعاصرة .
لا أريد أن أتكلم عن ما حدث لبلادنا بسبب حكم العسكر فلقد ناقشته من قبل بتوسع في أماكن أخرى .. ولكن هذا الحكم أدى الي غفلة شعبية جعلت المواطن المصرى (حتي المثقف ) لا يستطيع أن يفرق بين الحاكم الديموقراطي الخادم لبني وطنه .. و ذلك الديكتاتور الذى يعتبرهم رعايا إحساناته يسعون الي عتباته ليمنحهم بركاته ويمنع عنهم ظلم زبانيته وشياطينه أو هؤلاء الذين لايهمهم الا نشر دينهم حتي لو تم هذا بالعنف والغزو والتفجيرات والقتل والمؤامرات وأدى الي انحطاط من يحكمون وتحويلهم الي خراف تحلم بالجنة وتتبع مقدمة القطيع المجاهد.
مسرحية الادعاء بان الشعب يختار أصبحت ممجوجة ومملة ولم تعد مبررا لان يستسلم المصريون الواعون (بحقيقة ما يحدث ) للدجل القائل بأن هناك من اختصه الله بحمل كلمته علي الارض وأن السلفيين أو الاخوان المسلمين هم المكلفون منه ( سبحانه ) بتطبيق شرائعه.
أوهام العسكر والاسلاميين بأنهم يصلحون لقيادة مصر في لحظة كنا نتمناها بداية الانطلاق تحتاج الي مناقشة من جميع الاطراف المعنية بمستقبل الوطن ، فالخراب الذى حدث للشخصية المصرية والسلوكيات الضارة التي لحقت بالجميع إثر عقود طويلة من القهر والتهميش وسيادة الخرافة لن يكون من السهل ترميمها حتي لو استخدمنا خادم مصباح علاء الدين السحرى .. كما أن اصرار من دمروا الحياة السياسية والاقتصادية طول ثلاثة عقود من الركود والسرقة والبلطجة علي استمرار تواجدهم و تطويع الاحداث لصالحهم و ركوب موجة التغيير يحتاج الي علاج( نفسي) طويل لاعادة المجتمع الي طريق المعاصرة، ان الرغبة المتحكمة في الكتلة الاساسية من الناخبين في العودة للخلف والاحتماء بأوهام مزيفة عن قدرة أبناء محمد عبد الوهاب علي حل مشاكلهم المزمنة تعتبر علامة انتحار جماعي وعقاب لمجتمع سمح بأن يتحولوا الي كائنات شبه انسانية جائعة للعدالة والاحترام وتعيش في بطالة وعوز يتحكم فيها صراع سد الاحتياجات الاساسية للبشر حتي لو كانت في أضيق حدودها.
اليوم أصبح لزاما علينا أن ننظر بواقعية لما نحن عليه من تخلف واضح في كل نواحي الحياة، لقد تحولت مصر من دولة واعدة في خمسينيات القرن الماضي الي مجتمع ينتمي الي الدول المتعثرة اقتصاديا والتي تعاني من مشاكل عدم التوافق مع المقاييس المعاصرة من شفافية وإحترام لحقوق الانسان وقبول الآخر السلمي مع الابتكار والانتاج الحديث لمتطلبات السوق العالمي، وهي بسبب تخلف قياساتها أصبحت في طريقها الي أن تعاني من تدمير أكبر قد يؤدى الي تدهور غير محكوم العواقب ، فأذا ما قرر مثقفوها وفنانوها هجرها أو التقوقع في (جيتوهات خاصة ) أو تكوين مجتمعات انفصالية تؤمن لهم الحماية الجزئية وتترك جروح الكتلة الاساسية تتقيح بسبب سيطرة التيارات الشوفونية السلفية المتجمدة ( في أطر كانت سائدة منذ ألفي سنة )عليها ، فان الاختيار القادم للمصريين سيكون رئيسا سلفيا فاشيستيا يماثل نسخة مشوهة من خلفاء الزمن الغابر و هو عندما يتمكن من رقاب العباد سيتخلص من معارضيه حتي لو كانوا من أقرب الاقربين له يفرض نموذجا عجز عن الصمود من الف سنة فما بالك باليوم.!! .
خطورة أن تقرر حثالة البروليتاريا مستقبل البلاد ويسلمونها لشيخ ذو لحية طويلة شعثة لا يمل من إطلاق الاحكام المأخوذة عن كتب فقهاء المماليك الصفراء أصبح كابوسا نقاومه بالانكار وتأليف النكات والسخرية منه رغم أنه أصبح واقعا قائما ومحتملا بل يمكن أن يستمر ويدوم لعدة عقود ، في حين أن المثقفين عندما قدموا حلولا أكثر واقعية اقتراحوا اسماءً تخطي أصحابها سن السبعين وأصبحوا في حاجة الي مصحات استشفاءية يعالجون فيها مما اكتسبوا خلال نصف قرن مضي من سخافات الحكم المطلق وسيطرة زبانيته .
اختيار رئيس جمهورية في زمن سيادة صوت الدولار البترولي الملطخ بقصور عن الفهم وهابي الهويه .. سيعيد مصر االي الخلف حتي فيما قبل نهضة النصف الاول من القرن العشرين و سيهدر فرصة التغيير بسبب سيادة اطماع الباحثين عن كنوز السلطة و رفاهيتها المعتمرين برداء فقهي مهلهل تم رفضه و انكاره لعشرات السنين . تفاصيل هذه الكارثة تم مناقشتها ( ايضا ) بالتفصيل من قبل ومن باب الاطاله تكرارها.. وانما هو المستقبل وما يحمله للاحفاد هو ما يجب ان يكون عليه همنا الشاغل بعد ان طغت امواج التخلف واكتسحت أمامها حلما بدى ممكنا للانعتاق .
الديموقراطية سلوك ومنهج يكتسب منذ الصغر ويحتاج الي ممارسة وتدريب .. والعلمانية هي القاعدة التي تقوم عليها حرية الانسان وكرامته التي بدونها يتحول الي دابة تقوده شهواته او من يمتلك لجام سد احتياجاته . والديموقراطية لا تشع علينا بنورها فجأة انها تتسلل من خلال خبرات يومية لتسطع في النهاية قوية و مضيئة .. في باريس بهرتني تلك الاضواء وكيف رتبت حياة البشر لتحقق طموحهم الاسمي .. انه الحكم المحلي الذى تتنافس فيه الاحزاب لخدمة مواطنيها.. فعندما تتم انتخابات الاحياء ( القرى ) ويصبح حزب ما هو المسئول عن ادارة هذا الحي يطرح خطته في مؤتمرات جماهيرية ويقررالرسوم والتعليمات والاسس التي سوف يطبقها ليدير منطقته ، بحيث قد تجد ان بحي ما هناك ادارة شيوعية تقوم علي تكاتف السكان في حل مشاكل الحي ، في حين أن علي حدوده حزب آخر مسيحي يحل المشاكل بتبرعات أهل الخير وكفالة المحتاجين وبجوارهما حزب رأسمالي يستخدم هبات كبار الماليين أو توفير الوظائف والاعمال لهم في حل المشاكل ، والمواطنون يشهدون في شفافية ما يحدث و يحاسبون الحكام وقد يعيدون انتخابهم وقد يعاقبونهم في الجولة التالية .. فلنتخيل أن مصر الجديدة ومدينة نصر يديرهما حزب ليبرالي مثل الوفد أو المصريين الأحرار .. و ان شبرا يديرها حزب قبطي ( مثل الاخوان الاقباط الجديد ) وبولاق يديرها حزب سلفي والدقي حزب اخواني .. والجميع أصبحوا في الضوء تحت نظر وتقييم الجميع لمدى نجاحهم في حل مشكلة القمامة والنظافة وضمان توفر البضائع الاساسية وسيادة الامان وإنخفاض نسبة الجرائم والسرقات و تفوق طلاب المدارس العلمي والرياضي والفني ، فماذا سيحدث في الجولة التالية بعد ان نجد ان بولاق تفوقت علي مصر الجديدة في انخفاض مستوى التحرش بالنساء !! سينتخب أهالي مصر الجديدة سلفييهم علي وعد ان تختفي هذة الظاهرة .. الحكم المحلي الذى كان دائما مكافأة لضباط الجيش بعد خروجهم الي المعاش ، يحتله السادة اللواءات والصولات وأتباعهم ينهلون من المرتبات والمكافآت والامتيازات وما شابه ، ويتركون الشعب يعاني .. سيتحول الي مدرسة تدريب الكادر السياسي بين الجماهير وسيفرز افضل العناصر من خلال الممارسة وسيهذب برامج الاحزاب من خلال النجاح والفشل وسينتهي بان الصغار الذين تدربوا في معاركه سيصعدون الي المستويات الاعلي من السلم الديموقراطي ليقودوا البلاد وقد اعتادوا ان يكونوا خداما للشعب وليس بآمريه الاوصياء.
الحكم المحلي هو كلمة السر التي شوهها العسكر ، والحكام الذين ستفرزهم الوحدات الصغرى في القرى والنجوع والاحياء هم الذين بيدهم أن يعيدوا الحلم للوطن بعد أن طغي العسكر وفقهاء الوهابية علي مكتسباته وآماله .
الرئيس الخادم للشعب الخاضع لارادته وسلطاته المحكوم باللوائح والقوانين لن يأتي من خلال تآمرات الاروقة للاتفاق علي خيال مآتة يختبيء خلفه اصحاب المصالح ، ولن يكون هو الخليفة حامل السيف الداعي الي غزو الاقطار المجاورة ونهبها وزيادة ثروة ابناء بلده علي حساب المقهورين من أبناء الدول المغتصبة ، ولن يكون ضابطا من الجيش تعود ان يأمر فيطاع ويأمرونه فينفذ دون تفكير او إرادة ، إنه شاب تعلم في أروقة الديموقراطية ، ان بوصلة الناخبين هي أفضل دليل انه توني بلير أو براك اوباما .. انها انديرا غاندى أو مارجريت تاتشر .. شباب قاد بلاده واحترم إرادة ناخبيه ولم يكن في يوم متخيلا انه الموهوب الملهم المرسل لنجدة أهل وطنه الذى خاطبه الله (سبحانه ) شخصيا قائلا له قم يا حازم انقذ بلادك وإعل كلمة الاسلام .
ستنتهي احتفالات المولد في شهر يونيو .. بعد أن نكون قد تكلمنا كثيرا و توقعنا كثيرا وتصارعنا وتضاربنا وعادى بعضنا بعض واتهم بعضنا بعض وشكك الجميع في نتائج الاقتراع واكد الجميع انها مزورة .. وارتقي العرش الذى جلس عليه الساداتي والمبارك من هو افضل أو أسوا ، ولكن يظل هناك سؤال هل ما حدث هو الديموقراطية وهل هذه القوانين الغبية الخاصة بتكبيل المرأة والمخالفين دينيا وفكريا هي ما اراده الشعب .. !! و هل الغاء حرية التجول علي الانترنت كانت هدف المنتفضين علي حكم الدولة الامنية .. !! وسنظل نرغي ونزبد يطالب كل فريق باقصاء الاخرين وتعويق المخالفين .. وقد ينجحون فنصبح سودانا او غزة او افغانستان .. وقد يفشلون فتظل جذوة الثورة مشتعلة .. في كل الاحوال علي المصرى ان يتعلم كيف يصبح خادما لقومه من خلال تكليفات الديموقراطية وبدايتها الحكم المحلي الناجح.
ان الزمن لن يعود القهقرى ليحكمنا ملكا الها يتكلم بأسم آمون رع ، ولا خليفة مسلمين لا ينطق عن الهوى ويوحي اليه من السماء بقراراته ولا ديكتاتورا يسخِّر أجهزة الامن بالمعتقلات والسجون وينفق عليها الاضعاف المضاعفة لما ينفقه علي التعليم والصحة ويعذب المعارضين بقطع لقمة العيش وتركهم يتسولون كالايتام في مأدبة اللئام ، انه الحلم الذى علينا أن نسعي اليه وعلي الاحزاب أن تتولي نجاحه بصبر علي أرضية أننا جميعا مصريون مهما اختلفنا ، وأن علينا بناء الوطن بجهدنا وعرقنا بدون احتياج لتسول عيشنا من الغرباء .. نحن مصريون قبل أن نكون مسلمون أو مسيحيون رجال أو نساء وعلينا أن يكون ولاءنا للوطن قبل أن يكون للبيت الابيض أو البيت الحرام .. فالوطن واحد وقراءات الدين متعددة أما هؤلاء الذين تبهرهم أضواء الذهب فليذهبوا اليه ويتركوننا نشقي لنجعل عرقنا يتحول الي ذهب.



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- apocalypse يا قوم الحرب علي الابواب .
- ايزيس ، ماعت ، عشتار و ام النور
- الاستاذ جبريل أهلا بك
- الدولة الرخوة وعقدها الاجتماعي
- أفول القومية و صعود الاسلام السياسي.
- تداعيات الكارثة ( يسقط حكم النازى ).
- ما أتعس حياتي علي أرضك يا مصر .
- نهاية هوجة وبداية ثورة
- وسط أنواء بحر الظلمات
- الأمة ثابتة أما الدين فمتغير.
- أحاديث الكهانة..أم قصص للأطفال.
- تجريف الشخصية المصرية
- قول للطبيعة كمان تبطل دلع.
- مشاكل الوطن و الفكر المتحفي
- من الملك نقراؤش حتي الملكه دلوكة .
- حجب العلم عن أبناء السفلة
- من علم العبد (.....) مكرمة.
- فقر الفكر .. وفكر الفقر
- ديموقراطية خلط الحليب بالمجارى
- في مصر مجتمعات يحكمها البهاليل .


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - ملك ، خليفة ، ديكتاتور .. أم رئيس !!.