أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - محمد مؤيد الخزنوي - مقدمة














المزيد.....

مقدمة


محمد مؤيد الخزنوي

الحوار المتمدن-العدد: 3657 - 2012 / 3 / 4 - 15:14
المحور: مقابلات و حوارات
    




مقدمة : السادة والسيدات في ربوع الوطن العربي وفي كل اصقاع العالم سنلتقي بكم مع سلة من المفكرين والسياسيين والمعارضين وهم اعلام على الساحة الدولية والاقليمية فالمعرف في اللغة العربية لا يعرف كما يقال ولذلك نتمنى ان تكون هذه الجلسة الحوارية بلسما شافيا لكل ما يدور في ذهن المشاهد والمتابع للوضع السوري الحزين وبها نضع النقاط على الحروف غابت علينا منذ اربع عقود من القهر والطغيان تحت براثن الاسدين وبها نتعرف على القادمون الجدد هل هم حقا من الشعب والى الشعب ام لم يتغير شي ذهب الاسد وجاء الغضنفر لا قدر الله الحكم لكم يا جماهير الثورة بعد الله عزوجل .

&&&&&&&

الشعوب مصدر السلطات والذي ينادي بالحرية للشعوب يجب عليه ان يكون حرا اولا ومؤمنا بالحرية والديمقراطية ثانيا قبل ان يتغنى بها
لاجل الاستهلاك المحلي ولذلك سنلتقي بكم بسلسلة من رجالات الثورة السورية الابية والحكم فيها بعد الله عزوجل سيكون للشعب هل كان فعلا ينادي بالحرية للشعوب ام كانت شعارات فقط للاستهلاك المحلي والدولي .
هذا الحوار الصريح والعميق والمستفزنرجوا من الله عزوجل ان يكون من قلب الضيف والرجل السياسي السوري الحر الى قلوب شعبه الابي في الداخل والخارج فيكون بلسما شافيا لجروحهم وما يختلج في صدورهم من علامات استفهام لعلى بها يقر قلوبهم باجوبتهم الصريحة في العمق والصميم فيكون الشعب والقادة على قلب رجل واحد بها ينتهي عصر الظلام والدكتاتورية الاسدية انشاء الله رب العالمين

ملاحظة الاسئلة اختيارية تعود الى مدى ايمانكم بالحرية والديمقراطية وتعبير الراي فما يخرج من قلبكم اتمنى من العلي القدير ان يقع في قلب الجمهور العربي والشعب السوري الحر بكل مكوناته بدون استثناء على بركة الله وقبل البداية وجب علينا الايضاح اننا لا نحارب احد ولا نتهجم على احد مهم كان دينه او عرقه اومذهبه انما نحن نتجاذب ونتحاور الافكار والاراء ولا نخون احد ابدا انما هي الفكر بالفكر فقط ليس الا واسلوبه في ادارة الازمة السورية بل ان كل غايتنا من هكذا حوار وفي الصميم ليتعرف الجمهور الكريم ما يدور في فلكهم ومن حولهم وهل سيكون سورية بخير بعد الاسد ام لا تغيير قد حصل وذهبت كل الدماء والسلمية ادراج الرياح ولا احد يعطي منصبه وكرسيه بكل الشعب السوري وكل شخص يقول تعالوا كي اكون سيدكم والا لن العب معكم في سورية المستقبل فانا مع الاسد ولكن الاسد لم يرمي لي حلاوته كي ابقى معه ولذلك اصبحت في صفوف المعارضة انتظر الكعكة والا ساذهب الى غيركم وان اللبيب بالاشارة يفهم ولا داعي الى فلسفة اخرى وربما على العكس سترون رجال اشداء سيستمرون معكم حتى النهاية هذا ما سترونه خلال حوارنا مع رجالات الثورة السورية مع العلم الشخصيات من كل المذاهب ومن كل المشارب السياسية ومن كل المكونات السورية الغالية على بركة الله ونرجوا لكم لقاءا ممتعا ومفيدا انشاء الله










وفي الختام شكر لكم على رحابة صدركم وايمانكم بالحرية وحق التعبير والراي والديمقراطية واكرر اسفي لكم اصالة عن نفسي المذنبة وبالنيابة عن الاخوة الذين راسلوني على هذه الاسئلة السهلة والممتنعة وارجوا الاعتذار من شخصكم الكريم ان كانت مستفزة فانتم اهلها والخير فيكم والا ما كان الشعب يريدكم ويطالبكم بالمزيد فهذا ان دل هو الحب بعينه والتقدير لنضالكم ضد الاسد والطغيان عشتم وعاشت سورية حرة ابية







محمد مؤيد الخزنوي
رئيس مركز الدراسات الاسلامية
http://www.islamkurdish.com

الاسئلة من الجمهورولترشيح شخصيات اخرى معروفة في المعارضة راسلونا على هذا الايميل التالي
[email protected]



#محمد_مؤيد_الخزنوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجال الثورة السورية مع الشيخ الخزنوي في الصميم
- من سينتصر الأسد أم علم المسلمات
- دعوة عامة الى عضوية منظمة علماء الاديان بلاحدود
- السوريون فوق المجلس والهيئة
- الشعب الكوردي والفرصة الذهبية


المزيد.....




- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - محمد مؤيد الخزنوي - مقدمة