أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلاقات الجنسية والاسرية - طريف سردست - الارضاع والاثارة الجنسية













المزيد.....

الارضاع والاثارة الجنسية


طريف سردست

الحوار المتمدن-العدد: 3657 - 2012 / 3 / 4 - 13:45
المحور: العلاقات الجنسية والاسرية
    


طريف سردست: حتى منتصف القرن العشرين كان بالامكان رؤية فلاحات سوريات، في ملابسهن الشعبية الجميلة من قماش المخمل البراقة، وخمارهم الحريري الابيض حول فتحة ثوبهم، عند زيارتهم لدمشق، قرب محطات الباص الذاهبة الى درعا او بقية المحافظات، حيث تجلس احداهن على حافة الرصيف حاضنة طفلها الرضيع وتخرج ثدييها من فتحة الثوب وتبدأ بأرضاعه علنا، والمارة من حولها، بطبيعية تثير دهشة ابناء المدن. ذات الظاهرة كان بالامكان رؤيتها بين فلاحات جنوب العراق. متى اصبح الارضاع رمزا جنسيا، مثيرا للشهوات وباعثا على الخجل؟

في تعاليم الاسلام نجد ان المرأة التي ترضع طفلا، رضعات مشبعات، تصبح اما له بالرضاعة. كما نجد حديثا شريفا يتكلم عن ارضاع الكبير بطريقة تشير الى ان العرب لم يكونوا ينظرون الى الثدي والارضاع مصدراً للاثارة الجنسية، إذ لم يجد الحديث اي معارضة او يثير الدهشة لدى القدماء وعلى مدى عصور، حتى اثار الاحتجاج في عصرنا، عام 2010، عندما دعى الى ممارسته من قبل استاذ الحديث والسنة في جامعة الازهر الشيخ عزت عطية، بحيث انه اضطر في النهاية الى الاستقالة، ليس لعدم صحة الحديث وانما خضوعا لفقه الشارع. بل وبعض الفقهاء يرى ان ارضاع الزوجة لزوجها يؤدي الى فسخ عقد الزواج، لتصبح محرمة عليه وبمثابة امه من الرضاعة. فماهو التاريخ الجنسي الايروتيكي للرضاعة؟

الاثارة بالارضاع نعني بها تهييج للمشاعر الجنسية الشبقية من منظر الثدي وعملية الارضاع. يمكن ان يدخل في ذلك رضاعة الكبير او المص او مجرد مساج او حتى عملية حلب الحليب الفائض.

الثدي والحلمات مناطق حساسة ومثيرة للمشاعر الجنسية عند المرأة والرجل على السواء. مساج الثدي والحلمة ممارسة شائعة في عملية الاثارة الجنسية عند الانسان، ولكن حلمات الرجل لم يجري جنسنتها كما هو الحال مع حلمات المرأة (2). والانسان هو الحيوان الثديي الوحيد الذي تملك فيه الانثى ثدي منتفخ منذ البلوغ وحتى الممات. بقية الثدييات تنتفخ لديهن الاثداء عند الحمل والولادة. هناك العديد من الفرضيات لتفسير نشوء الثدي المنتفخ لدى الانسان. حسب بعض النظريات جرى ذلك عند انتصاب الانسان للتوازن مع فقدان المؤخرة كمنطقة تركيز لتجذب انتباه الذكر كتعويض عن التقليل من بروز المؤخرة. فرضية اخرى تقول ان ذلك ادى الى تشجيع المرأة على رعاية اطفالها. فرضية اخرى تقول ان ذلك يعطي الفتاة مشاعر فتانة مما يساعدها على التنافس مع النساء ذوات الخبرة الاكبر على الرجال. وتوجد ايضا نظرية واسعة القبول تقول ان الاثداء الممتلئة تساعد المرأة على اخفاء وقت نضوج البيضة بحيث تجبر الرجل على الاهتمام بها طول الوقت وليس الاقتصار على لحظة التلقيح(2). ( للمزيد عن هذه النظرية راجع موضوع: اردي، اصل الانسان، لطريف سردست). الامر نفسه يمكن ان يفسر اسباب نشوء القبلة ولماذا تحولت الشفاه الى مركز للاثارة الجنسية. هناك نظرية تنطبق من ان الامهات كانوا يقومون بمضغ الطعام ثم تلقيمه لاطفالهن. وان المتعة الناشئة الجاذبة لهذا السلوك جرى اقتباسها من الرجال للمارسة الجنسية. (للمزيد عن هذه النظرية راجع : لماذا نشات القبلة، لطريف سردست).

مص الحلمات يمكن ان يكون وحده كافي ليؤدي الى انتاج الحليب الغير ارادي والوصول به الى كمية طبيعية. نلاحظ ان تحفيز الحلمات بأي طريقة يستخدم ايضا لتخفيض احتمالات الاصابة بسرطان الثدي. وبعض النساء تفقد القدرة على الاثارة خلال فترة الارضاع، وهؤلاء لن يكن شريكات جنسيات في فترة الارضاع. غالبا بسبب الضغوط النفسية والفيزيائية.



ولكون الثدي والحلمات تعتبر اليوم جزء هاما من العملية الجنسية في غالبية الثقافات، ليس من المستبعد ان يتنقل العاشقون بين ملامسة الحلمات ولحسها الى مصها بعملية تشابه عملية الرضاعة الطبيعية. وفي الممارسة بين السحاقيات اصبحت رضاعة الثدي المتبادل تعبير عن الاخلاص والدماثة. في عدد 13 اذار من عام 2005 مجلة The Sunday Times نشرت تحقيق اظهر ان مابين 25-33% من الرجال قاموا بالرضاعة من اثداء زوجاتهم. وغالبيتهم آشاروا الى حاجتهم لاشباع دوافع عاطفية وليس جنسية.

الثدي يملك وظيفتين في المجتمع: الاولى تقارب والثانية جنسية (2). الارضاع العلني، يراها البعض، كشف خفيف للذات، وهذا الامر مقبول في الثقافات الاوروبية والمجتمعات الفطرية، التي لم تمسها الافكار الاصولية. على الدوام كان هناك اعتراف بحق الامهات في رعاية اطفاله، بما فيه علنا، في المجتمعات الطبيعية(5).

الباحثة نيكي سوليفان (3) اطلقت على الرضاعة الجنسية تعبير "Queer". وتعني انها تشبه " ايديولوجية" حيث توجد طرق محددة لتحدي القيم المعرفية والذات". انها تستخدم من قبل من يشعر بنفسه مهمش بسبب عدم الثقة بنشاطه الجنسي وعدم الاشباع او اعادة بعث مشاعر امتلاك الحق الاوحد بالطفولة والاستيلاء على انتباه "الام" ليعود الى لعب دور الطفل الاصغر(5).

عدة طرق مستخدمة لتجربة الاثارة بالرضاعة
هنا سرد للطرق المستخدمة لتجربة الاثارة بالرضاعة، ونوردها بالتسلسل حسب سعة استخدامها:

لعبة الرضاعة:
كل نشاط جنسي يدخل فيه حليب الرضاعة. هذه المساحة تشمل غالبا حتى الحالات الغير مقصودة، منذ مابعد الولادة، إذا ان غالبية النساء تعايش فترة ينضح الحليب منها عند اي ملاعبة جنسية(4).

الرضاعة كبورنوغرافي
وحتى الرضاعة اصبحت فرع من فروع الاباحية، وتعبر من المحرمات لدى البعض بسبب قربها من المحارم والاطفال (1). غالبية النماذج الاباحية تستخدم رضاعة دون حليب، ويجري عرضها بطريقة فائضة الرمزية الجنسية، في الادب الاباحي وخارجه(2).

رضاعة رعاية البالغين
رضاعة الحليب من ثدي امراة من قبل بالغ او عدة بالغين اصبحت اساس علاقات مستقرة وطويلة، لكون من الصعب إبقاء الحليب لاينضب، وكمياته ثابتة، بدون وجود من يمصه. هذه العلاقة تنشأ بعد حلول كبير مكان رضيع في رضاعة الحليب. ويمكن ان تكون احد تعابير العاطفة والألفة المتبادلة بين طرفين بدون ان يكون لها إمتدادات جنسية (1). وارضاع الكبير له يمكن ان يكون ل تأثير قوي على ترسيخ العلاقة بين الطرفين (6). المرأة يمكن ان تشعر بالاورجازم او بمتعة عن تدفق الحليب.



هذا النوع من تدفق الحليب جرى استخدامه ايضا عند النساء التي ترغب بإرضاع طفلها ولكن تجد صعوبة في إطلاق الحليب (7). يمكن انها تجد صعوبة في البداية لذلك تحصل على مساعدة من زوجها، فيعطي النوعين فعالية تسمح بتجاوز الصعوبات. وتوجد حالات تضطر فيها الام الى التوقف عن ارضاع طفلها بسبب المرض (ادوية ممنوعة للطفل) لو لغياب الطفل او لرفضه الحليب، فتكون رضاعة الزوج الطريقة المثلى للابقاء على الحليب، لحين عبور الازمة (8). وفي حالات اخرى تستخدم الطريقة من اجل تحفيز خروج الحليب لأرضاع طفل بالتبني. وعلى الرغم من ان بعض الاهداف ليست جنسية يمكن لجنسنتها اعطاء نتائج افضل، او تعكس بقية جوانب العلاقة بين الشريكين.

بعض النساء تعايش مشاعر المتعة من حلب الحليب من ثدييها بحلابة او يدويا، من شخص اخر او بيدها. وعدا مشاعر المتعة شعرت المرأة بالانوثة تسري في انحائها مما يدفعها للاستمرار بالارضاع او حلب ثدييها حتى بعد انتهاء فترة الارضاع، لأشباع رغباتها (9).

الدعارة الارضاعية
هذا الامر يحدث عندما تقوم امرأة بإرضاع الكبار مقابل اجرة. ولاعلاقة له ببيع الحليب او ارضاع الاطفال مقابل نقود. عام 2003 ظهر تقرير من نيوزيلاند من بين خدماته بيع الرضاعة لزبائنه الكبار(5). وايضا نجد ان بعض المطاعم الصينية في بكين تقدم لزبائنها وجبات من حليب الامهات، غير ان ذلك لايمكن تصنيفه ضمن الدعارة(5).

الطفالة
ونعني ان الشريك الغير مُرضع يقوم بلعب دور الطفل، في لعبة جنسية(1). الرضاعة ترمز لخضوع الذي يرضع في هذا النوع من العلاقة. وان يصبح مدلل من " امه" التي تعتني به وتلبسه حفاضاته او التظاهر بأن العلاقة بين محارم قد تعكس رغبات مخفية بالانتقام والتسييد، في هذا النوع من العلاقة.




علاقة رضاعة ايروتيكية ورضاعة رعاية البالغين يمكن ان تتطور عن ارضاع طبيعي للطفل. قد يبدأ الشريك الثاني بتقليد الطفل لتطور الى فعالية من ضمن الملاعبة ثم تصبح مثيرة، تبقى في عادات الممارسة بين الكبار حتى بعد فطام الصغير. انتاج الحليب يبقى على الدوام طالما ان المحفزات مستمرة.
ورضاعة رعاية البالغين يمكن ان تحدث إذا قررت ام ان تستمر بإنتاج الحليب حتى بعد فط ابنها، من اجل تلافي الحاجة الى المرور بفترة تحفيز انتاج الحليب المجهدة(1).

كما ان الحليب يمكن تحفيزه بطريقة صناعية، بدون ان يترافق ذلك مع حمل وولادة طفل. ذلك يمكن ان يحدث من خلال مساج للحلمات والثدي بشكل متواتر ومنظم، عدة مرات في اليوم، باليد او بإستخدام جهاز حلب ومساج او، وبشكل مؤقت، بمساعدة محفزات هرمونية مثل الدوبامين Dopamine antagonist Domperidone. وبالامكان تحفيز ظهور الحليب من خلال مص الثدي وحده بصورة دورية، بدون الحاجة لولادة وحتى في فترات الحيض. وعندما يصبح هناك انتاج للحليب يمكن التحكم بالامر بحيث يتوافق وكمية العرض والطلب (1).

ان ولادة المولودة هي بداية عملية انفصال بين الام وطفلها، والرضاعة هي ارتباط فيزيائي بديل قد يطول لبضعة سنوات (5). وبكون الرضاعة هي وسيلة التغذية يجعله تماس فيزيائي لاغنى عنه قابل للتطور، وكنتيجة للعامل الفيزيائي اصبح له وجه جنسي ايضا. في دراسة من عام 1999 اعترفت 33-50% من الامهات انهم شعروا بمشاعر ايروتيكية اثناء عملية الرضاعة و 25% من هؤلاء شعروا بمشاعر تأنيب الضمير بسبب ذلك (3). هذه النتائج تؤكد نتائج دراسة من عام 1949 والتي اشارت الى انه في بعض الحلات كانت الاثارة من القوة بحيث بعثت الاورجازم، وبعض الامهات توقفن عن ارضاع اطفالهن بسبب ذلك (2). وفي استمارة وزعت على النساء الهولنديات عام 1988 عن علاقة الاورجازم بالحمل وجرى نشر نتائجها في مجلة المرأة كان السؤال التالي:" هل حصل معك ، انه خلال عملية الرضاعة، نشات لديك مشاعر الشبق؟". 34% (153 امرأة) اجابوا بالايجاب، وايضا 71% اجابوا بالايجاب على سؤال:" هل لديك تجربة، انه وخلال عملية الرضاعة، نشأت لديك تقلصات ممتعة في منطقة الرحم؟" (2).

تاريخ ارضاع الكبير
في التراث العربي اقدم رواية عن رضاع الكبير نجدها في التراث الاسلامي، وهو الحديث المشهور عن عائشة. ذلك لايعني بالتاكيد انها ممارسة لم تكن معروفة وانما فقط اننا لانجد لها ذكر فيما وصلنا مكتوبا لانعدام الكتابة ودوافعها بين العرب آنذاك. ومن التاريخ الاوروبي نسمع العديد من الروايات من القرون الوسطى عن قديسين وتجليات ورؤى روحية، حيث الرضاعة تلعب دورا مهما فيها. احدى افضل الامثلة على ذلك Lactatio of Saint Bernard of Clairvaux.(10)



غير ان اقدم رواية تأتينا من الفترة الرومانية (القرن الرابع عشر ميلادي) وهي عبارة عن لوحة تظهر فيها امرأة فتية ترضع شيخ كبير مسجون. هذه القصة، الصدقة الرومانية، من روايات المؤلف الروماني Valerius Maximus "Roman Charity" (or Caritas romana).(11) وفي عام 1362 جرى إعادة نشر الرواية من قبل Giovanni Boccaccio وبعد ذلك ظهرت الاف اللوحات التي تصور الرواية. في البداية كانت القصة تتكلم عن صدام اخلاقي، بالذات عن الصراع بين طابو المحارم ، وبين انقاذ حياة مع انتهاك الطابو (مثلا هل يجوز للاخت ارضاع اخوها او ابوها انقاذا لحياتهم؟). في هذه الفترة لم يكن هناك تركيز على طيف ايروتيكي للقصة.

في الواقع هذه القصة التاريخية وكيفية إعادة انتاجها تعطينا مثالا باهرا عن التغييرات الاخلاقية في التفكير الانساني، وكيف ان التشدد يؤدي الى عكسه. في القصة الاصلية لمكسيموس هناك سرد لحكايتين احداها طويلة ومحبوكة بالتفاصيل عن امرأة تقوم بإرضاع امها، تتبعها قصة اخرى، قصيرة، لاتتجاوز السطر الواحد، عن امرأة تُرضع ابوها. بعد خمسمئة عاما يكتب بوكاسيو الرواية من جديد ولكنه يذكر فقط قصة العلاقة بين الام والابنة. انه يقفز فوق القصة الثانية ويتجاهلها وكانها غير موجودة، وهو سلوك نابع من رفض الفكرة المحرمة. ولكن جميع الرسومات التي تعكس القصة تصور الابنة ترضع ابوها فقط. هذا الواقع غير من طبيعة القصة الاصلية البريئة وجعلها تاخذ طابع ايروتيكي، لتصبح الرسومات تهتم بهذا الجانب وحده.



(1) (Forth et al. 2006, p 133) "Body parts: critical explorations in corporeality‎"
(2) Levin, Roy J. (May 2006), "The breast/nipple/areola complex and human sexuality". Sexual & Relationship Therapy. 21 (2):237–249
(3) Nikki Sullivan, A Critical Introduction to Queer
(4) Rogers, Lois (March 13, 2005), "Earth dads give breast milk a try". The Sunday Times. Retrieved on 2008-01-14
(5)Giles, Fiona (November 2004), " Relational, and Strange : a Preliminary Foray into a Project to Queer Breastfeeding." Australian Feminist Studies. 19 (45):301–314
(6) Buttenstedt, Carl: The "Marriage of happiness": the revelation of woman: A study in nature

(7) (Harrison 1983, p. 158)
(8)(Budin 1907, p. 48)
(9) Fiona Giles: Fresh Milk - The Secret Life of Breasts , NY: Simon and Schuster; Sydney: Allen and Unwin, 2003
(10)Panizza, Oskar : Die Wallfahrt nach Andechs. – 1894.
(11)Giovanni Boccaccio: De claris mulieribus, chapter: LXV. De romana iuvencula; English translation: Giovanni Boccaccio, Famous Women. Edited and translated by Virginia Brown. The I Tatti Renaissance Library. Cambridge, MA, and London, England: Harvard University Press, 2001



#طريف_سردست (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشمس والصليب في المعتقدات القديمة
- البغاء المقدس : الرحمة، بقايا الاله الام 4/5-5
- دور الكاهن الخنثى في البغاء المقدس، 2-5/3
- البغاء المقدس في اليهودية، 1/5
- لماذا لاتنشأ انواع واجناس جديدة اليوم!
- البسيكوباتي والقيم الاخلاقية
- العلاقة بين الذكاء والمجتمعات المتخلفة
- الاصل التاريخي للختان ومبررات اليوم
- من الله الى الكمبيوتر
- الربات التي انتصر عليهن الله
- الموديل الهلوغرامي: التخاطر ومعرفة الماضي والمستقبل
- الموديل الهلوجرامي: الوعي وتزامن الاحداث
- الموديل الهلوجرامي: الوعي واللاوعي
- الموديل الهلوجرامي للكون - الدماغ الهلوجرامي
- الموديل الهلوجرامي للكون - فيزياء الوهم
- حقيقة الكوارث العشرة وخروج شعب اسرائيل
- هل اسس القرآن لدونية ووضاعة الانثى في العقل الاسلامي؟
- هل يؤثر اللعان الالهي المقدس على سلوك واخلاق المسلمين؟
- التكليف بالعقل، فهل يخاطب الله العقل المعرفي؟
- شهادة ان لا إله الا الله، هل هي شهادة زور؟


المزيد.....




- “800 دينار جزائري فورية في محفظتك“ كيفية التسجيل في منحة الم ...
- البرلمان الأوروبي يتبنى أول قانون لمكافحة العنف ضد المرأة
- مصر: الإفراج عن 18 شخصا معظمهم من النساء بعد مشاركتهم بوقفة ...
- “سجلي بسرعة”.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ف ...
- إيران - حظر دخول النساء الملاعب بعد احتضان مشجعة لحارس مرمى ...
- هل تؤثر صحة قلب المرأة على الإدراك في منتصف العمر؟
- اغتصاب وتحويل وجهة وسطو وغيرها.. الأمن التونسي يوقف شخصا صدر ...
- “الحكومة الجزائرية توضح”.. شروط منحة المرأة الماكثة في البيت ...
- جزر قرقنة.. النساء بين شح البحر وكلل الأرض وعنف الرجال
- لن نترك أخواتنا في السجون لوحدهن.. لن نتوقف عن التضامن النسو ...


المزيد.....

- الجندر والجنسانية - جوديث بتلر / حسين القطان
- بول ريكور: الجنس والمقدّس / فتحي المسكيني
- المسألة الجنسية بالوطن العربي: محاولة للفهم / رشيد جرموني
- الحب والزواج.. / ايما جولدمان
- جدلية الجنس - (الفصل الأوّل) / شولاميث فايرستون
- حول الاجهاض / منصور حكمت
- حول المعتقدات والسلوكيات الجنسية / صفاء طميش
- ملوك الدعارة / إدريس ولد القابلة
- الجنس الحضاري / المنصور جعفر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلاقات الجنسية والاسرية - طريف سردست - الارضاع والاثارة الجنسية