أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الإعلام العروبى والإسلامى : إيران نموذجًا















المزيد.....

الإعلام العروبى والإسلامى : إيران نموذجًا


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 3654 - 2012 / 3 / 1 - 09:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يؤدى الإعلام العروبى والإسلامى دورًا خطيرًا فى تضليل الجماهير. فهذا الإعلام لايكتفى بتزويرالحقائق وإنما يتعمد تجاهل الأسئلة المسكوت عنها ، مثل لماذا قامت الحرب العراقية الإيرانية بعد شهورمن تولى الخمينى الحكم ؟ ولماذا وقف مع العراق ضد إيران ؟ ولماذا كان وصف الحرب ب (القادسية) ؟ ولماذا كان الهجوم على إيران ؟ وما دلالة أن يكون تسليح العراق وإيران من أمريكا ؟ ولماذا انساق الطرفان فى هذه الحرب المجنونة لمدة ثمانى سنوات راح فيها آلاف الضحايا وآلاف المصابين بعاهات دائمة وتبدّد فيها مليارات الدولارات ؟ هذه الحرب العبثية وصفها إسحق رابين قائلا بأنها إنْ لم تكن مفيدة لإسرائيل فهى- على الأقل- ((قللت من نشوب حرب بين الدول العربية وإسرائيل)) (صحيفة عل همشمار14/10/87) .
ومن الأسئلة المسكوت عنها فى الإعلام الإسلامى (الشيعى بصفة خاصة): لماذا أعدم الخمينى وآياته الحلفاء مع الخصوم ؟ لماذا بدأ بداية فاشستية أغرقت شوارع إيران بدم الضحايا والسجون بآلاف الأبرياء ؟ لماذا تم التعتيم على تقاريرمنظمات حقوق الإنسان العالمية عن جرائم الآيات ضد الشعب الإيرانى ؟ ذكرت منظمة العفوالدولية أنه تم تسجيل ما يزيد عن ألفىْ سجين ورد وقوعهم ضحية لموجة الإعدامات السياسية فى الفترة من يوليو 88 ويناير89 (كتاب انتهاكات حقوق الإنسان فى إيران) وأوضح آية الله يزدى رئيس الهيئة القضائية أنّ أعضاء جماعات المعارضة مثل منظمة مجاهدى خلق الإيرانية مدانون بصورة جماعية ((بشن حرب على الله)) و(بالفساد فى الأرض) ومن ثم فهم معرضون للحكم عليهم بالإعدام (صحيفة إطلاعات 30/5/90) كما أنّ الآلاف من المعارضين السياسيين تم إعدامهم فى السنوات الأولى بعد وصول الآيات إلى الحكم عام 79 (المصدرالسابق ص 10) ورغم أنّ حزب توده الشيوعى ساهم فى إشعال الثورة ضد نظام الشاه وأيّد حكم الآيات ، كان التخلص من الشيوعيين الهدف السامى الأول وبالتالى تم تصفية العناصرالقيادية. وجاءوا بزعيم الحزب فى التليفزيزن بعد أسابيع من التعذيب وهومنهارتمامًا ليعترف بأنه نادم على أفكاره الشيوعية المخربة للإنسانية الخ. ولم يشفع له هذا الاعتراف الذى وقع تحت الإكراه بالعفوعنه وتم إعدامه. رغم ذلك فإنّ الماركسيين الذين تحوّلوا إلى الإسلام (يتمركس بعض الأيام ويتمسلم بعض الأيام ويصاحب كل الحكام على حد قول الشاعرأحمد فؤاد نجم) دافعوا عن الفاشيست فى إيران الذين يحكمون تحت راية الإسلام الشيعى .
هل يوجد فرق حقيقى بين الشاه والآيات ؟
منذ حكم الشاه وإيران تحتل جزرأبوموسى وطنب الكبرى والصغرى التى ترى دولة الإمارات العربية أنها ضمن أراضيها ؟ فهل هناك فرق بين الشاه والآيات الذين يُصرون على إحتلال هذه الجزر؟ وأعتقد أنّ الآيات برئاسة أحمدى نجاد يُعيدون سيناريو صدام حسين الذى أعلن عقب غزو أراضى الشعب الكويتى أنّ الكويت المحافظة العراقية رقم 19 ، وبعد احتلال جزردولة الامارات ، أعلن رئيس التفتيش العام فى مكتب (المرشد) أنّ البحرين هى المحافظة رقم 14 لإيران. ويتم التعتيم لتبقى النارتحت الرماد لتشتعل حينما تنطلق إرادة مشعلى الحرائق بين الشعوب. وكما أنّ صدام حسين أعلن أنّ صواريخه قادرة على تدميرتل أبيب ، فعل مثله أحمدى نجاد الذى اكتفى بالأقوال وبتمويل حماس والحزب اللبنانى المعادى للشيطان والذى اتخذ من اسم الله رئيسًا لحزبه ، ولم تنطلق رصاصة واحدة لامن إيران ولامن سوريا ولامن حزب الله ، رغم أنها كانت فرصة ذهبية للرد على العدوان الإسرائيلى الوحشى على غزة. وامتلكوا جرأة التزويربإدعاء أنّ مصرمتواطئة مع إسرائيل ضد الفلسطينيين. وأنّ مصروحدها هى التى يجب أنْ يموت أولادها وتتبدد أموالها وتتوقف خطط التنمية الاقتصادية فيها وتعلن الحرب على إسرائيل بينما هم يُشعلون حرب الخطب النارية فى تأكيد على ما قاله المفكرالسعودى عبدالله القصيمى أنّ العرب ((ظاهرة صوتية)) فى كتاب له من صفحة 717 من القطع الكبيريحمل نفس العنوان. فلماذا لم تنطلق صواريخ إيران وسوريا وحزب الله على إسرائيل ؟ لماذا يكون هذا السؤال من الأسئلة المسكوت عنها فى الميديا العروبية والإسلامية ؟ وكما أنّ الشاه وصدام حسين كانا يقمعان المعارضة بكل شراسة ، يفعل الآيات الآن نفس الشىء بقيادة أحمدى نجاد ،ليست المعارضة المسلحة أو الراديكالية مثل جماعة مجاهدى خلق بقيادة مريم رجوى فقط وإنما المعارضة المسالمة فى إطارما يُعرف باسم (الاصلاحيين) ووصل الأمرلدرجة أنّ السلطات الإيرانية حجبت موقعىْ انترنت يُدعمان ترشيح الرئيس الإيرانى السابق محمد خاتمى فى الانتخابات. والأمثلة عديدة على أسلوب القمع والبطش بالمعارضين كما كان يفعل الشاه ، ولعلّ أكثرهذه الأمثلة فجاجة وقبحًا ما فعله الآيات بزعامة نجاد مع السيدة شيرين العبادى الحاصلة على جائزة نوبل للسلام ، حيث دمّروا مكتبها ، فى رسالة تهديد واضحة حتى تكف عن كشف انتهاكات حقوق الإنسان الإيرانى .
قاتل الأبرياء من الشهداء
وصل التعتيم والتزويرفى الإعلام العروبى والإسلامى لدرجة الدفاع عن نظام الآيات فى إيران . والمعادون للغة العلم يستخدمون التعبيرالعبرى فى وصف أى طاغية ب (الفرعون) فى إشارة إلى الرئيس السادات ، فى حين أنّ التاريخ القديم والوسيط والمعاصر يمتلىء بأسماء عديدة لحكام طغاة ، ولكنها اللغة الشعبوية المعادية للعلم ، هى التى جعلتْ (مصريين) كثيرين لا يستحون من وصف أى ظالم ب (الفرعون) كما أنهم دافعوا عن جريمة (القتل) البشعة التى تعرّض لها الرئيس السادات ، كان من بينهم أ. منتصرالزيات الإخوانى الشهيرالذى كتب ((إننا لواستقدمنا من أعمارنا ما استدبرنا لما قتلنا السادات دون أنْ نعتبرالاسلامبولى مخطئًا)) (المصرى اليوم 26/7/2008) وفى هذا الكلام ملحوظتيْن : الأولى أنّ سيادته يعترف بالاشتراك فى قتل السادات حيث صيغة الجمع ((لما قتلنا السادات)) فإذا كان هناك منفذون فهناك مخططون. الثانية الإصرارعلى أنّ الاسلامبولى لم يُخطىء عندما قتل السادات. ومعنى ذلك أنّ كلامه يحمل تناقضًا داخليًا كعادة الأصوليين. أما الدفاع عن الاسلامبولى فهوخط ثابت لديهم. وقد عبّرعنهم أ. ضياء رشوان عندما تحدث عن تطورالاهتمام الناصرى بالإسلام الكفاحى فقال ((فقد ترجمت هذه الكفاحية الإسلامية نفسها حركيًا فى مجموعة أحداث هامة. كانت قمتها هى إغتيال الرئيس السادات على يد الشهيد خالد الاسلامبولى ورفاقه)) (الناصرية والإسلام- مركزإعلام الوطن العربى صاعد- عام 91 ص 80) ما معنى إطلاق صفة الشهيد على الإرهابى الذى يقتل المختلف معه ؟ ألايُؤكد هذا الموقف على أنّ الإسلاميين يُصرون على طريق العنف الدموى ؟ وما معنى التعتيم على إطلاق اسم الاسلامبولى (قاتل السادات) على أحــد شوارع إيران ؟ وما معنى احتفاء الاعلام المصرى (حكومى وخاص) بعد ثورة يناير2011 بواحد من شيوخ فتاوى القتل (عبود الزمر) الذى شارك فى التخطيط فى اغتيال السادات ؟ ما معنى لهاث الاعلام المصرى وراءه وتصويره على أنه بطل الأبطال ومنقذ البشرية من الطغاة فى تبريره للقتل ؟
أمريكا تُدعّم الخمينى وآياته
ذكررجل المخابرات المصرى أ. فتحى الديب أنّ عبدالناصرأنشأ محطة إذاعة باللغة الفارسية موجهة إلى شعب إيران من القاهرة. ووافق على إنشاء معسكر للتدرب ((العسكرى والفنى بالقنابل والمتفجرات . واستعداد ج.ع.م (أى مصر) لتدريب أى أعداد من (المناضلين) الإيرانيين. هذا بخلاف الأموال المدفوعة نقدًا بعضها بالجنيه الاسترلينى وبعضها بالدولارات بخلاف الإقامة والمصروف الشهرى لأتباع الخمينى فى مصر. وكتب ((بادرالخمينى فوروصوله إلى أرض طهران من ملجئه بفرنسا أنه ومنذ بداية الحركة كان على إتصال مباشر ومستمرمع عبدالناصر الذى لم يتردد فى دعم وتقديم كل احتياجات الثورة الإيرانية)) والأسئلة المسكوت عنها هى : كيف نجح الخمينى وآياته رغم أنه فى عهد الشاه كان((النفوذ الكبيرللولايات المتحدة وضباطها داخل جيش إيران وبلغ عددهم عدة آلاف ، من بينهم خبراء أمريكان ((يسيطرون على مقدرات القوات المسلحة الإيرانية لتكون فى خدمة الاستراتيجية الأمريكية فى المنطقة)(عبدالناصروثورة إيران- مركزالدراسات بالأهرام- عام 2000 أكثرمن صفحة) ولماذا لايتم ربط ذلك بالفيلم الوثائقى البريطانى الذى يدورحول تعاون أحمدى نجاد مع المخابرات الأمريكية ؟ وهل يمكن عرض هذا الفيلم فى الفضائيات المصرية لدراسته والتأكد من فحواه ؟ وكتب أ. عبدالحليم قنديل ((عارض عبد الناصربشدة حكم شاه إيران وقدّم أوفردعم ممكن لحركة الخمينى (الثورية) منذ بدايتها القوية سنة 63)) (الناصرية والإسلام- مصدر سابق ص 63) فإذا كانت أمريكا قد تخلت عن الشاه الديكتاتورى وأيّدت وباركت الفاشست الجدد. وإذا كان عبدالناصرقدّم أوفردعم للخمينى وأتباعه ، فلماذا لايتم ربط الوقائع ببعضها البعض ؟ واذا كان العروبيون والإسلاميون يتعمدون تجاهل هذا الربط ، فلماذا تتطابق الثقافة السائدة معهم ؟ ولماذا تقف بعض الصحف المصرية الخاصة وبعض الفضائيات ضد مصر؟ ولماذا تكون تعليمات ممولى الميديا أهم من الأمن القومى المصرى ؟
التعتيم على شعب الأحوازالعرب المسلمين السنة
فى شهرإبريل سنة 1925 إحتلتْ إيران أرض الشعب الأحوازى ، واستمرالاحتلال حتى كتابة هذه السطور، أى لا فرق بين نظام الشاه ونظام الخومينى ونظام أحمدى نجاد فيما يتعلق بالرغبة فى التوسع واحتلال أراضى الغير بالقوة كما تفعل إسرائيل . والمسكوت عنه فى الاعلام العروبى / الإسلامى ، أنّ الشعب الأحوازى عرب مسلمون سنة ، أى أنهم ليسوا صهاينة أو حتى مجرد يهود ، ليكون مصيرهم أشد بوسًا من الشعب الفلسطينى تحت الاحتلال الإسرائيلى . إذْ تتم مصادرة أبسط حقوق الشعب الأحوازى ، مثل منعهم من استعمال اللغة العربية . كما تم إعدام عشرات المناضلين الأحوازيين ، مثل المناضل (زامل باوى) يوم 31يناير2008 ثم قامت باعتقال غالبية أفراد أسرته بما فيهم والده الحاج (سالم باوى) وتعريضهم لشتى أنواع التعذيب . وفى يوم 14 فبراير2007 وبدون أية محاكمات أعدمت السلطات الإيرانية أربعة ناشطين أحوازيين . وفى يوم 24نوفمبر 2006 تم إعدام مجموعة لا تقل عن سبعة أشخاص مما أثار احتجاجات عنيفة فى مختلف دول العالم ، وبصفة خاصة فى أوروبا ، مع استمرار تجاهل الاعلام العروبى / الإسلامى الشيعى بصفة خاصة على هذه الجريمة الإيرانية ، خاصة أنّ إعدامهم تم بطريقة وحشية دون تمتعهم بأية حقوق قانونية أو محاكمات مدنية عادلة. كما تتبع السلطات الإيرانية أسلوب التطهيرالعرقى ، حيث يتم تهجيرالمواطنين العرب من مناطق سكناهم وتوزيعهم على مناطق إيرانية ليتم مع الزمن تشتيت العرب من أحوازهم المحتلة. كما يتم محاكمة كل من يتكلم اللغة العربية فى الشارع أوفى المنزل ، وهوما أثبتته تقاريرمنظمات حقوق الإنسان العالمية ، كما أنّ السلطات الإيرانية أغلقت مكتب فضائية الجزيرة فى إبريل 2005 لأنها سلطتْ الضوء على الممارسات العنصرية ضد العرب فى الأحواز(عربستان) كما لايوجد أى منهج دراسى عربى لشعب الأحوازفى كافة مراحل التعليم . كما أطلق الإيرانيون على إقليم الأحواز اسم (خوزستان الإيرانية) مما يُهدد بتحويلها إلى (دارفور) أخرى فى المنطقة ( لمزيد من التفاصيل أنظر: الخطرالإيرانى : وهم أم حقيقة ؟ - إعداد د. أحمد أبو مطر- شركة الأمل للطباعة- القاهرة عام 2010- أكثر من صفحة ، وكذلك حديث الكاتب والناشط الأحوازى عادل السويدى فى صحيفة الأهرام 29مارس 2011 ص 7) هذه هى إيران الخومينية / الأحمدى نجدية ، تقمع الشعب الأحوازى وتحتل بعض الدول العربية وتسعى لمزيد من التوسع وتتدخل فى الشئون الداخلية للدول المحيطة بها ، وتمارس القمع على الشعب الإيرانى نفسه الذى ينبض بداخله جنين ثورة قادمة ضد الاستبداد الذى يراه النشطاء والسياسيون الإيرانيون المعارضون أنه أبشع من استبداد نظام الشاه .
*****



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توأم الروح - قصة قصيرة
- المرأة المصرية والعربية بعد الثورات
- قارئة ودع - قصة قصيرة
- موسيقى من السماء - قصة للأطفال
- عادل لا يقول الحقيقة - قصة للأطفال
- الأحادية المصدرالرئيسى للتعصب
- الغموض الفنى فى مذاق الدهشة
- سمير عبدالباقى وحكاياته مع معتقلات عبدالناصر
- أمونه تخاوى الجان وتوظيف التراث
- عبد العزيز جمال الدين واللغة المصرية
- لقاء البهجة والتوتر - قصة قصيرة
- عادل مطلوب للشهادة - قصة للأطفال
- ثنائية الكمان والبيانو: قصة قصيرة
- الحرية أو الموت : شعار الأحرار
- روح الفراشة - قصة قصيرة
- محمد على بين التأريخ العلمى والأيديولوجيا السياسية
- تلك المرأة - قصة قصيرة
- رحم الحياة - قصة قصيرة
- امرأة البرد والظلام - قصة قصيرة
- حالة تلبس - قصة قصيرة


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الإعلام العروبى والإسلامى : إيران نموذجًا