أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حميد غني جعفر - كلام في سوق الصفافير















المزيد.....

كلام في سوق الصفافير


حميد غني جعفر

الحوار المتمدن-العدد: 3650 - 2012 / 2 / 26 - 19:48
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ماذا يمكن أن تسمع وتفهم من كلام في سوق الصفافير وسط دوي المطارق الحديدية الضخمة – الصاعدة – النازلة – بصورة متتالية وبلا توقف الشديدة الصدى والصخب – فلابد أن تشعر عند خروجك من هذا السوق المضطرب بالدوار ووجع الرأس ، هكذا هو واقع المشهد السياسي العراقي اليوم ، يضيع فيه المتتبع للشأن العراقي بالتيه والحيرة – كيف وعن ماذا يكتب في خضم صورة مضطربة مشوشة فالأحداث الساخنة كثيرة ومتشعبة ومتسارعة تتهاوى بسرعة المطارق الحديدية ، وإذا كانت مطارق السواعد السمر لهؤلاء الكادحين في سوق الصفافير تنتج ما هو جميل من اللوحات والتحفيات الأثرية الفنية النادرة الثمينة تسر الناظرين وتبهج النفوس ، فإن مطارق الساسة في سوق الصفافير السياسي لا تنتج غير المشاهد المعتمة والمشوشة المضطربة وهي لا تسر الناظرين وتبعث في نفوسهم الضجر والسأم والقلق من مصير مجهول قد لا تحمد عقباه يمكن أن يقودوا هؤلاء الساسة البلاد إليها بفعل صراعاتهم على المال والجاه والنفوذ فهي لم تتوقف عند حد فلا زالت الصراعات قائمة وعلى أشدها برغم المخاطر الكبيرة المحدقة بالشعب والبلاد والعملية السياسية وكأن الأمر لا يعنيهم بشيء ،إلا مصالحهم الأنانية الضيقة .
ومن المؤشرات – الكثيرة – على مدى التخبط في التوجهات العامة للحكومة ، أنها لم تحسم – لحد الآن – بشكل واضح قضية المؤتمر الوطني العام هل هو مؤتمر وطني – أم اجتماع وطني – وما الفرق بينهما ، ولماذا ؟ ولا زال الغموض وعدم الوضوح يلف المشهد السياسي ، ويتجلى بفوضى الإعلام والتصريحات المتعارضة المتناقضة بلا ضوابط محددة وبلا شعور بمسؤولية الكلام هذا يصرح بما يهوى وآخر ينفي وكلاهما من قائمة وكتلة واحدة ، ولكثرة التصريحات المتناقضة من هذه الجهة أو تلك ومن هذا المسؤول أو ذاك ضاعت الحقيقة تماما وفقد المواطن الثقة بتصريحات الجميع ، وهو محق بذالك لأنه لم يلمس الترجمة الفعلية في الواقع الملموس على الأرض من كل تلك التصريحات والأقاويل حتى باتت من المزايدات الرخيصة التي لا تسمن من جوع .
ففي الوقت الذي اتفق فيه الجميع على ضرورة عقد مؤتمر وطني عام لكل القوى السياسية – بما في ذالك القوى السياسية – من غير المشاركة في البرلمان والحكومة – ثم أقر البرلمان تشكيل لجان تحضيرية تمهيدا لعقد المؤتمر وعقدت هذه اللجان عدة اجتماعات ، - لم تكن جدية – كما يبدو – فبين المماطلة والتسويف في اجتماعات هذه اللجان – كانت الخلافات والتناقضات تشتد بين المتصارعين ، وعلى أمور ثانوية لا تمت بصلة للهدف الجوهري الأساس الذي يراد به إيجاد الحلول الجذرية للخروج بالبلاد من أزمتها - وبناء دولة المواطنة الحقيقية بعيدا عن المحاصصة الطائفية والقومية والأثنية – ووضع المصلحة الوطنية العليا فوق أي اعتبار آخر – فوق المصالح الذاتية الشخصية والحزبية الضيقة ، - لكن كل منهم لازال راكبا بغلته – حيث برزت الخلافات والتناقضات من جديد بين المتصارعين فهذا يطالب بعقد المؤتمر في كردستان – وذاك يرفض حضور المؤتمر هناك ويطالب بانعقاده في بغداد والآخر يرفض حضوره في بغداد ثم جاءت مطالبة القائمة العراقية بإدراج قضيتي – الهاشمي – والمطلك – في جدول أعمال المؤتمر لكنها رفضت من جميع الكتل ثم تغير موقف العراقية بالتخلي عن هذا الطلب على أن تحل القضية – خلف الكواليس – بصفقة مساومات – هذا ما صرح به أحد نواب العراقية ، وبرزت أراء تحاول التقليل من أهمية انعقاد المؤتمر وترى بأن الاجتماع بين الكتل البرلمانية كفيل بحسم المشكلات ، وهذا الرأي في الواقع يثير الكثير من التساؤلات وعلامات الاستفهام ، لماذا اجتماع وليس مؤتمر ؟ وما الفرق بينهما ؟ وهنا تكمن القضية ، - قد نعود لها في وقت لاحق - فالكتل البرلمانية لم تتوقف عن اجتماعاتها طيلة هذه الفترة فهي مستمرة و – دورية – فلماذا لم تحسم تلك المشكلات والخلافات بينهم ؟ إذا كانوا جادين وقادرين على حلها فالمواطن العراقي يرى ويلمس العكس تماما ، فالشعب لا زال يعاني الأمرين – جراء صراعاتهم وتهافتهم على المغانم – فما الذي قدمه هؤلاء الساسة من حلول لمعاناة الشعب العراقي في كل اجتماعاتهم ؟ كي يصدق الشعب بوعودهم ، وهو الذي خبر بالتجربة الملموسة زيف وبطلان تلك الوعود ، فهم لم يصغوا لصوت الشعب المدوي في ساحة التحرير منذ شباط العام الماضي مطالبا بالإصلاح وبتحسين الخدمات عموما خصوصا الكهرباء والماء الصالح للشرب وشبكات مجاري للصرف الصحي والقضاء على البطالة وتوفير الأمن والأمان وتحسين الأحوال المعاشية وبحل أزمة السكن ...الخ من المطاليب ، فهل كانوا صادقين بوعودهم حين وعد رئيس الوزراء بتحقيقها خلال مائة يوم وقام مجلس النواب بتشكيل لجان خاصة في كل المحافظات لدراسة مطاليب الجماهير وتحقيقها ، مجرد وعود لتخدير يقظة الجماهير وتضليلها ، إذ لم يتحقق أي منها ، بل ازدادت المشكلات عمقا وتعقيدا واحتدمت الصراعات بين المتصارعين وازدادت أيضا عمق معاناة الشعب وعلى ذكر انطلاقة ساحة التحرير في شباط الماضي ، هاهو الشعب وشبيبته الواعية من مثقفين ديمقراطيين وتقدميين وكل منظمات المجتمع المدني أقامت أمس الجمعة حفلا استذكاريا في ساحة التحرير للتذكير بمطالبهم العادلة المشروعة التي صدحت بها في شباط العام الماضي وجرى تمييعها والالتفاف عليها ، ومن هنا فإن المؤتمر الوطني العام الذي أجمعت عليه كل القوى السياسية الوطنية سواءا – المشاركة في الحكومة والبرلمان – أو خارجها – هو الحل الوحيد والأفضل للخروج بالبلاد من محنتها ، ومن يحاول التهرب من عقد المؤتمر فإنه يعبر بذالك عن عدم حرصه وعدم جديته وعدم شعوره بالمسؤولية الوطنية أزاء قضية شعبه ووطنه الجريح الذي لا زال ينزف دما ، فكونوا مع الشعب أيها السادة ليكون معكم .والمهم أن عقد المؤتمر الوطني لازالت بين – جر وعر – كما يقال والتوجهات غير واضحة – أهو مؤتمر – أم اجتماع – ومتى ؟ وظلت هذه القضية مؤجلة ومعلقة إلى ما بعد انعقاد مؤتمر القمة العربية في بغداد – نهاية الشهر المقبل – ولا ندري – ما الربط بين القمة العربية وبين شأن عراقي – داخلي – خطير أجمعت كل القوى السياسية على ضرورة التعجيل بعقده لتدارك وتفادي مخاطر الإنزلاق إلى الهاوية بفعل صراعاتهم غير المسؤولة، لكن السادة المسؤولين يرون أن القمة العربية هي الأهم وعلى هذا فهم منشغلون بالإعداد والتحضير للقمة العربية التي سوف لن تكون بأفضل من سابقاتها من المؤتمرات فما أكثر التوصيات والقرارات التي خرجت بها تلك المؤتمرات السابقة –لكنها ليست إلا حبر على ورق – لأن هذه المؤتمرات لا تمثل إرادة الشعوب العربية إطلاقا بل تمثل فقط إرادات الحكام العرب ليس إلا ، لكن السادة يعولون عليه كثيرا في أن يكون لهم دور إقليمي – قيادي – في المرحلة المقبلة، وهم لم يستطيعوا طيلة تسع سنوات قيادة بلادهم وشعبهم إلى شاطيء الأمن والأمان ، وكأن هذه القمة العربية ستحسم كل المشكلات والصراعات وتخرج البلاد من أزمتها وتجعل العراقيين يعيشون في ربيع – شمر بخير – عوزه الخام والطعام ، هذا ما يتعلق بالمؤتمر الوطني – والتهرب منه- أما ما يتعلق بموضوع الهاشمي الذي هو أيضا من المواضيع الساخنة والهامة لأنها تتعلق بأمن وسلامة البلاد فإنها هي الأخرى لم تحسم لحد الآن بسبب الصراعات وأجواء انعدام الثقة بين حكومة المركز وحكومة الإقليم وكأن إقليم كردستان ليس جزءا من العراق وطرفا أساس في العملية السياسية وينبغي عليه تسليم الهاشمي إلى القضاء ورئيس الجمهورية – الطالباني – هو المسؤول بالدرجة الأولى باعتباره رئيسا للجمهورية والحامي للدستور والمسؤول عن حماية وسلامة أمن البلاد ، وأن موقف رئيس الجمهورية هذا وحكومة إقليم كردستان مناف للدستور ولإرادة الشعب العراقي ، فإذا كان رئيس الجمهورية يتستر – علانية وأمام الرأي العام –على إرهابي مجرم فكيف للمواطن العراقي أن يثق بمثل هكذا حكومة لا تحترم الدستور ولا تلتزم بالقوانين ، في الوقت الذي صرح فيه الناطق الرسمي لمجلس القضاء الأعلى ، بأن الهاشمي متهم بأكثر من – 150 – عملية انتحارية وتفخيخ سيارات واغتيال بكاتم الصوت واعنداءات على زائري العتبات المقدسة هو وعدد من أفراد حمايته ، ترى ماذا يريد السيدين – الطالباني والبارزاني – أكثر من هذا ، ونحن هنا لا نريد اتهام – الهاشمي – بهذه الجرائم لكننا نرى من الواجب الوطني والدستوري على رئيس الجمهورية وحكومة إقليم كردستان تسليم الهاشمي إلى القضاء ليثبت براءته – إن كان بريئا فعلا – فالشعب وكل الخيرين معه ، وإن كان مذنبا ينال جزاءه العادل ، أما أن القضاء مسيس – كما يزعم – فهو مبرر سقيم وسخيف يتذرع به هو وقائمته التي تكشفت أوراقها وباتت تتصيد كل ثغرة أو نقطة ضعف في – أداء الحكومة – للطعن والتشهير ، ولسنا هنا بموقف الدفاع عن الحكومة لكننا مع الحقائق والوقائع الملموسة على الأرض ، ولسنا مع أحد ، ومن المؤشرات المبهمة –و المقلقة أيضا هو موضوع المصالحة الوطنية والذي انضمت إليه مؤخرا – بحسب تصريح المسؤول عن شؤون المصالحة – أحد العناصر القيادة في ما يسمى – جيش الطريقة النقشبندية -وعدد من أتباعه ، والشارع العراقي يعلم من الذي يقود – الطريقة النقشبندية – وهذا لوحده مبعثا للقلق ، خصوصا وأن الأسس والآلية التي بموجبها يتم قبول هذه المجاميع المسلحة غير معلنة أمام الشعب والقوى السياسية المشاركة في العملية السياسية وتنحصر فقط بين المسؤول عن شؤون المصالحة – وبين قيادات تلك المجاميع – في وقت يفترض فيه مشاركة أو – على أقل تقدير - إطلاع كل القوى الوطنية على الأسس والآلية المتبعة باعتبارها قضية حساسة ومصيرية وتهم جميع القوى الوطنية والشعب العراقي فهو صاحب المصلحة الأساسية الحقيقية وهو المتضرر الوحيد جراء أعمال هذه المجاميع المسلحة وقدم تضحيات لا تحصى طيلة السنوات المنصرمة ولا زال جريان الدم وليس ببعيد عن الأذهان ما جرى يوم الخميس الدامي – قبل أيام - ، وفي مقالة سابقة أوضحنا الأسس والضوابط التي ينبغي إتباعها عند قبول هذه المجاميع المشبوهة ، لكن وعلى – ما يبدو – فإن السادة المعنيين بهذا الأمر الخطير لم يكترثوا ولا يهمهم جريان نهر الدم ، ما دام برلماننا – الموقر – قد أقر منح سيارة مصفحة لكل نائب أو مسؤول كبير يحتمي بها من عصابات المافيا والارهابيين ... وسعر السيارة المصفحة الواحدة بمبلغ – 171- ألف دولار وخمسمائة ألف وتمت الموافقة على شراء – 350 –سيارة مصفحة ، وهكذا يحتمي النواب بأنفسهم بأموال الشعب الجائع من العاطلين البؤساء ، فمن يحمي هؤلاء الكادحين إذن ؟ الذين يبحثون عن فرصة عمل في مسطر للعمال صباح كل يوم يسدون بها رمقهم وحاجة عوائلهم وأطفالهم ، وفجأة تتناثر أشلاء العشرات منهم بفعل جرائم عصابات المافيا ، فهل من الضمير والأخلاق أن تحتموا بأموال هؤلاء البؤساء الجياع ، وهم يهدر دمهم كل يوم ، ونرى أن شراء هذه السيارات وبهذه المبالغ الهائلة هو تعبير عن استهانة فضة وامتهان لإرادة الشعب وعلى حساب دمه الزكي الطهور و لقد وجد هؤلاء السادة من تنظيم القاعدة الإرهابي الذريعة والشماعة لإلقاء مسؤولية كل تلك الجرائم على القاعدة ، وواقع الحال فإن هناك من هم ديمقراطيون في النهار – وارهابيون في الليل كما قال الطالباني قبل سنتين ، وهناك الكثير ... الكثير من المؤشرات التي لا تتسع هذه المقاله لذكرها .
حميد غني جعفر



#حميد_غني_جعفر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورات الوطنية التحررية ... وقواها المحركة في التأري ...
- الثورات الوطنية التحررية .. وقواها المحركة . في التاريخ المع ...
- الثورات الوطنية التحررية ... وقواها المحركة في التأريخ المعا ...
- في ذكرى مجزرة شباط الرهيبة عام 1963
- الثورات الوطنية التحررية... وقواها المحركة في التاريخ المعاص ...
- ثورات التحرر الوطني ... وقواها المحركة ... في التاريخ المعاص ...
- عملية سياسية ... هجينية – 5 – والاخيرة .....
- عملية سياسية ... هجينية - 4 –
- عملية سياسية ... هجينية – 3 –
- عملية سياسية ... هجينية – 2 –
- لا تبخسوا الناس أشياءهم ....
- عملية سياسية ... هجينية - 1 -
- المصالحة الوطنية .. كيف .. ومع من وإلى أين ...!!
- دعوات التهدئة .........وما وراءها
- حكومة الشراكة الوطنية ... إلى أين
- الخطأ ... يولد الخطأ
- ياعرب كثروا الملاليح
- أزمة اخلاق ... وضمير- 4 -
- أزمة أخلاق ... وضمير – 5 –
- بعد خراب البصرة...!!


المزيد.....




- أضرار البنية التحتية وأزمة الغذاء.. أرقام صادمة من غزة
- بلينكن يكشف نسبة صادمة حول معاناة سكان غزة من انعدام الأمن ا ...
- الخارجية الفلسطينية: إسرائيل بدأت تدمير رفح ولم تنتظر إذنا م ...
- تقرير: الجيش الإسرائيلي يشكل فريقا خاصا لتحديد مواقع الأنفاق ...
- باشينيان يحذر من حرب قد تبدأ في غضون أسبوع
- ماسك يسخر من بوينغ!
- تعليقات من مصر على فوز بوتين
- 5 أشخاص و5 مفاتيح .. أين اختفى كنز أفغانستان الأسطوري؟
- أمام حشد في أوروبا.. سيدة أوكرانية تفسر لماذا كان بوتين على ...
- صناع مسلسل مصري يعتذرون بعد اتهامهم بالسخرية من آلام الفلسطي ...


المزيد.....

- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 4 - 11 العراق الملكي 2 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حميد غني جعفر - كلام في سوق الصفافير