أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رضوان علي - حوار و ترجمة: الصحفي يوسف حاجو: مع السياسي الكردي رضوان علي حول القضية الكردية















المزيد.....

حوار و ترجمة: الصحفي يوسف حاجو: مع السياسي الكردي رضوان علي حول القضية الكردية


رضوان علي

الحوار المتمدن-العدد: 3647 - 2012 / 2 / 23 - 09:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


«يجب أن تتجه كل جهودنا نحو إسقاط النظام».

الصحفي : منذ منتصف آذار (مارس) لم تتوقف المظاهرات المناهضة للنظام في سوريا. هناك حتى الآن ما يزيد عن 7500 قتيل و20000 معتقل. إلى أين تتجه سوريا؟
رضوان علي : قد يكون العدد الحقيقي للقتلى و المعتقلين أكبر من ذلك بكثير، فنحن نتعامل هنا مع دولة مخابراتية أمنية حيث لا يُعلن عدد ضحايا عنف الدولة. هناك أعداد كبيرة من المفقودين وأخشى أن الكثير منهم قد قُتل. ونحن نعرف أيضا أن هذا النظام مسؤول عن مقابر جماعية. ستتكشّف حقائق كثيرة ومفزعة حول طريقة عمله بعد سقوطه، ولكن مهما حدث فإن أكثرية الشعب قررت أن تستعيد حريتها وسوف تنجح في ذلك. فالنظام قد يقتل ويعتقل الآلاف، يسلب مدنا أو يسويها بالأرض، لكنه لن يستطيع أن يمنع الشعب عن قراره بتغيير النظام.

الصحفي : منذ زمن لم نسمع عن أي تحرك لأحزاب المعارضة. إلا أنها بدأت في الأسبوعين الأخيرين بتنظيم نفسها. ما سرّ ذلك؟
رضوان علي : يجب ألّا ننسى أن النظام السوري حارب هذه المعارضة في الـ 40 سنة الماضية وحرمها حرية التحرك. لقد كان عمل المعارضة حتى الآن غير شرعي رسميا ودفع أعضاؤها ثمنا باهظا لذلك من ملاحقة واعتقال. ليس لدى المعارضة خبرة في العمل المرخص حيث أننا نعيش في بلد يملك القرارَ فيه حزب واحد ويُقمع فيه تعدد الآراء. هزائم كثيرة عاشتها الأحزاب المعارضة وانتهى المطاف بأعداد كبيرة من أعضائها إما في السجن أو خارج البلاد. لقد كان العمل المعارض صعبا في هذه الظروف. وعليه ضعُفت هذه المعارضة إلى حد بعيد. ولكن الأمور تغيرت الآن. فكوادر أحزاب المعارضة بدأت تتعلم كيف تتواصل فيما بينها، والشعب أيضا بدأ يتعلم التعبير عن رأيه واحترام الآراء المخالفة. تلك الظروف الصعبة أخرت كثيرا هذه اللحظة التي وجدت المعارضة فيها نفسها وشرعت في رصّ صفوفها. وفي نفس الوقت لا يرزح جيل الشباب السوري تحت مخاوف الجيل الأكبر. هذا الجيل هو من سيبني سوريا.

الصحفي : أحزاب المعارضة ليست ضعيفة فقط، بل منقسمة أيضا. لقد انعقدت في الأسابيع الماضية مؤتمرات عدة بعضها في الداخل وبعضها في الخارج. ومن بينها كان مؤتمر أنطاليا الذي قاطعه عدد من أحزاب المعارضة. في 27 حزيران (يونيو) أعلن عن تشكيل تحالف مؤلف من 8 أحزاب عربية و5 أحزاب كردية، بينما بقيت تجمعات أخرى، كتلك المشاركة في إعلان دمشق، بعيدة عن ذلك. وأنت أسست مع شخصيات أخرى لجنة جديدة. كيف يمكن تجميع قوى المعارضة المنقسمة؟
رضوان علي : هذا صحيح. بيد أنني أعتبر كل هذه اللقاءات والتجمعات خطوة ضرورية وصائبة. يجب علينا أن نعرف مع من يمكننا العمل وعمّن يجب أن نبتعد. وعلينا أيضا أن نفكر بسوريا ما بعد النظام. فنحن نحتاج إلى دستور جديد وصياغة جديدة لعلاقاتنا بالخارج وأِشياء كثيرة أخرى. كل عمل المعارضة الآن يصب في هذا المجرى. قد يصح القول أن هناك مشاكل تشق صفوف المعارضة بيد أن هناك مطلب تجمعها: التحرر من النظام الحالي.
أما هدف التجمع الذي أسستُه مع شخصيات أخرى فهو التحضير ل«مؤتمر الإنقاذ الوطني»* بهدف تقديم بديل عن النظام. ولا يضم هذا المؤتمر أحزابا بالدرجة الأولى، بل جيل الشباب الذي يقود الثورة، وعليه فإني أظن أننا سنقدر على جمع الكثير من التجمعات المعارضة.
طبعا لن نستطيع جمعهم كلهم، ولكن أهمهم سيكون موجودا، مثلا بعض الأحزاب الكردية وبعض المجموعات من إعلان دمشق ومجموعات أخرى. ما يوحدنا اليوم هو العزم على دعم الإنتفاضة و رفض التحاور مع النظام الحالي. سوف نتحاور يشفافية بشأن سوريا الجديدة التي نريدها مدنية ديمقراطية عبر منح كل الأعراق و القوميات حقوقها. مؤتمرنا مفتوح لكل من يشاركنا هذا الهدف. الجلسات لن تكون مغلقة بحيث يستطيع الجميع المشاركة.

الصحفي : بخلاف الناشطين الشباب لم تطالب أغلبية أحزاب المعارضة حتى الآن برحيل الحكم. هل تريدون الجلوس مع هؤلاء إذا ماكان سقوط النظام أحد مطالبكم الأساسية؟
رضوان علي : يزداد عدد المطالبين بإسقاط النظام يوما بعد يوم. فكلما قتل هذا النظام واعتقل كلما ازداد عدد الأحزاب المعارضة والأشخاص غير المسيسين المطالبين بإسقاطه. حاليا يتصاعد عدد الناس الذين يظنون أن السلطة فقدت كل الشرعية، وبالكاد هناك من يريد التفاوض معها.

الصحفي : هل لديكم خطط لما بعد بشار الأسد؟ وهل قدمت المعارضة مشاريع لدستور جديد مثلا، أو قانون أحزاب؟
رضوان علي : المعارضة كلها متفقة الآن على صياغة دستور جديد. ويفترض بهذا الدستور أن يعكس التنوع الثقافي للشعب السوري، ويجب أن تقَرَّ مشاريع لقوانين أحزاب وانتخابات وإعلام. هذه هي أسس الدولة المدنية الحديثة. أعتقد أن النجاح سيحالف أولئك الذين يريدون دولة حديثة مدنية، والخطوة الأولى في هذا الطريق هي الدستور الجديد.

الصحفي : كيف ترى المعارضة العلاقة بين الدولة والدين؟
رضوان علي : إعجابنا بهذا أو عدمه لا يغير في الأمر شيئا: غالبية المجتمع السوري متدينة. إنهم متدينون، ولكنهم ليسوا متطرفين. ونجاحات أردوغان أثرت بهؤلاء الناس أكثر من أي شئ آخر. هؤلاء الأشخاص والمجموعات الذين نسعى معهم لتنظيم «مؤتمر الإنقاذ الوطني» يريدون إظهار إنفتاح دينهم تجاه الأفكار والتصورات الحديثة. نحن بحاجة إلى دستور جديد تقدمي أما الدين فيجب أن يبقى دوره ثانويا.

الصحفي : ما تزال أوروبا والولايات المتحدة متحفظتين في ما يخص العقوبات على سوريا. لماذا؟
رضوان علي : هم يخافون أن تعم الفوضى بعد تغيير النظام، كما يخشون من حرب أهلية تغرق الشرق الأوسط في فوضى شاملة في حال رحيل نظام بشار الأسد. لكن بمرور الوقت سيزداد الغرب قناعة أن تغيير النظام لن يساهم في تثبيت استقرار سوريا فقط، بل استقرار المنطقة بأسرها، وبنفس المقدار ستتصاعد الإنتقادات الموجهة للنظام.

الصحفي : ماذا يتوجب على الأوروبيين والأمريكيين القيام به في هذا الظرف؟
رضوان علي : يستطيعون أن يقوموا بالكثير. يمكن لهم أن يفرضوا حصارا اقتصاديا ويمارسوا ضغطا سياسيا أكبر، كما يمكنهم دعم المعارضة أيضا. إلا أننا لا نريد تدخلا عسكرياً من الخارج، فمشاكلنا نريد حلها بأنفسنا. إلا أن الأمريكيين والأوروبيين يستطيعون المساهمة في إيقاف النظام عن القتل التعسفي للشعب عن طريق خطاب بَيِّن وعقوبات واضحة.

الصحفي : كيف ستكون العلاقات مع اسرائيل في حال تغير النظام في سوريا؟ كيف سيتم التعامل مع مسألة الجولان؟ كثيرا ما نسمع من المعارضة أن سوريا خدمت المصالح الإسرائيلية ولم تطلق رصاصة واحدة في الـ 40 سنة الأخيرة في الجولان. هل يعني هذا أن المعارضة ستخوض حربا مع اسرائيل لاسترجاع الجولان؟
رضوان علي : كلا. السلام هو خيار المعارضة الحالية. حتى مسألة الجولان يجب حلها سلميا في نظر المعارضة. يجب أن يكون هناك اتفاقية سلام مراقبة دولياً. لا نريد استغلال هذا النزاع اعلاميا لكي نحول الأنظار عن مشاكلنا الحقيقية. علينا التعامل جديا مع مشاكل سوريا الداخلية.

الصحفي : تمارس تركيا، وعلى رأسها رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان الضغط الأكبر على سوريا. وهناك من يقول أن تركيا قد تتجاوز الحدود مع سوريا و تفرض منطقة حماية للاجئين على الجانب السوري. ماذا تقول المعارضة في هذا الشأن؟
رضوان علي : تركيا دولة لها مصالحها وهي ترغب بالإضطلاع بدور جديد ومهم في الشرق الأوسط. هي تريد أن تكون عامل القوة في المنطقة ولذلك كان موقفها واضحا لا لبس فيه. ولأن تركيا لا ترغب في الوقوع مجددا في أخطاء الماضي وقفت إلى جانب الشعب السوري. بيد أننا لاحظنا مثلا أن تركيا كانت أكثر انخراطا في الأزمة السورية قبل الإنتخابات من ما بعدها. نحن نأمل أن يزداد الإهتمام التركي بقضايا الشعب السوري. الحدود التي تجمع تركيا بسوريا تبلغ تقريبا 800 كيلومتر وهو ما يفسر الإهتمام التركي بالأزمة السورية. فالأكراد يتواجدون على طرفي الحدود ولا تريد الحكومة التركية مشاكل إضافية في هذه المناطق. كما أنها تريد أن تلعب دورا في المرحلة الانتقالية. أما منطقة الحماية على الحدود، فيتطلب تحقيقها قرارا من الأمم المتحدة ولا يمكن لتركيا أن تقوم بهكذا خطوة لوحدها، بل تحتاج إلى دعم المجتمع الدولي. إلا أننا نأمل أن يسقط الشعب النظام قبل أن نصل إلى هذه المرحلة.

الصحفي : أكثر من 11 أشهر تقتل القوات الأمنية المتظاهرين. ويخشى البعض من تكرار أحداث حماه عام 1982. إلى متى يمكن استمرار الوضع على ماهو عليه؟ هل ممكن إندلاع حرب أهلية؟
رضوان علي : لن تتكرر أحداث حماه مرة ثانية، فنحن نعيش في عصر مختلف تماما. و الشعب اليوم كله يحتج ويتظاهر، وليس فقط في هذه المدينة. لكن السؤال المركزي هو: إلى متى يستطيع الجيش السوري المشاركة بقتل متظاهرين. والحال اليوم أن جنودا ينشقون عن الجيش لعدم قبولهم إطلاق النار على المتظاهرين. الجيش سينقسم إذا ما استمر الأمر على هذا الشكل. حاليا هناك احتجاجات في المحافظات ال 14 في سوريا. ويمكن للجيش أن يقتل 50 أو 70 متظاهر يوميا و يعتقل 200 آخرين. إلا أن ذلك لن يخمد هذه الثورة.

الصحفي : تبدو أحزاب المعارضة بعيدة عمّا يحدث. جيل الشباب هم من يقوم بالتعبئة للتظاهر عبر الأنترنت. ما سبب انكفاء هذه الأحزاب برأيك؟
رضوان علي : يجب ألا ننسى أن الكثير من هؤلاء الشباب هم ناشطون وأعضاء في تلك الأحزاب. إلا أنك على حق في أن هذه الأحزاب لا تلعب دورا أساسيا في هذا الحراك. أعتقد أن عليها أن تدعم الثورة بشكل أوضح وهو ما علينا العمل عليه. الشباب الذين يقودون هذه الثورة منظمون وعلى تواصل دائم فيما بينهم. إنهم شديدو الإندفاع ويعملون بشكل احترافي ويعرفون بدقة ما يريدون. لقد قرروا أن على هذا النظام الرحيل.

الصحفي : طالما اعتُقدَ أن الأحزاب الكردية هي الأحسن تنظيما وأنها ستلعب دورا حاسما في إسقاط النظام، لكن الواقع كان غير ذلك.
رضوان علي : هذا صحيح للأسف. المعارضة الكردية كانت الأكثر تنظيما في سوريا، كما أنها كانت على الصعيد الحزبي فعالة جدا. في بداية الثورة كان يمكن الأحزاب الكردية أن تلعب دورا حاسما، بيد أنها ضيعت هذه الفرصة. فمن ناحية تعامل النظام بذكاء كبير مع الأكراد، ومن ناحية أخرى ساهم بعض المسؤلين الأكراد بإضعاف المعارضة الكردية. بعض الأحزاب الكردية لم تتخذ موقفا واضحا من النظام حتى الآن. والبعض الآخر يعتقد أنه من الأفضل التحاور معه. طبعا هذا أضعف المظاهرات في المناطق الكردية وأدى إلى قلة عدد من يخرج إلى الشارع نسبيا.
ولكن هذا لا يعني أن الأكراد لن يحصلوا على حقوقهم. الشباب الكردي يشارك بفعالية ويساهم بشكل حاسم في الثورة السورية.


الصحفي : هل سيضعف موقف الأحزاب الكردية بسبب ترددها في دعم المظاهرات والثورة؟
رضوان علي : من الطبيعي أن يضعف موقفهم. ولايكمن سبب ذلك في عدم وضوح رؤيتهم وموقفهم من الثورة، بل أيضا لعدم وضوحهم حيال النظام. إنهم لا يمتنعون فقط عن دعم الثورة، بل يعملون ضدها.

الصحفي : كيف يمكن فهم إطلاق النار على المتظاهرين في جميع أنحاء سوريا باستثناء المناطق الكردية؟
رضوان علي : لقد كان للنظام تجربة مع الأكراد. عندما أطلق النار على متظاهرين في المناطق الكردية في عام 2004، خرج مئات الآلاف من الأكراد إلى الشارع دون استثناء دمشق وحلب. قتل المحتجين يزيد من لحمة الناس، والسلطة تعرف تماما أنه في حال قتل متظاهر كردي في المناطق الكردية سيخرج مئات الآلاف إلى الشارع. سيتحد الأكراد في حالة كهذه مهما كانت الأحزاب والهيئات .السياسية الكردية منقسمة. هذا هو سبب عدم تدخل قوات الأمن في المظاهرات في المناطق الكردية. هم يعرفون أن في حالة كهذه سيتظاهر أكراد دمشق وحلب، وهو ما لا يريدونه في كل الأحوال



#رضوان_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحزاب المعارضة إما في السجن أو خارج البلاد


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رضوان علي - حوار و ترجمة: الصحفي يوسف حاجو: مع السياسي الكردي رضوان علي حول القضية الكردية