أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - فواز فرحان - العالم عام 2030 !!!















المزيد.....

العالم عام 2030 !!!


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 3643 - 2012 / 2 / 19 - 00:35
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


أصدرت وزارة الخارجية الفرنسية مؤخراً وجهة نظر منظريها في رؤية العالم من الزاوية التي تروق لهم أو للقائمين على القرار السياسي العالمي ، ويعملون على الذهاب بعيداً في رؤية هذا الواقع موجوداً في المستقبل القريب ..
ويمكن للمتابع في الساحة السياسية اليوم بعد أحداث الربيع العربي أن يستنتج بعض الأفكار التي قد تتبلور عن حركة الشارع وثوراتهِ ، ليس في العالم العربي فحسب ! بل في بقاع مختلفة من العالم وأهمها الحزام الممتد من باكستان الى لبنان ، فهذا الحزام لا يخص العالم الغربي لوحدهِ بل هناك شركاء في القرار الدولي قد تكون لهم وجهة نظر مختلفة عن هذا المشروع الذي يحاولوا ان يُرّسّخوه على أرض الواقع ..
والحقيقة أن هذه المنطقة تشهد توتراً منذ بدايات القرن الماضي وحتى يومنا هذا ، وأسباب هذا التوتر ليست مستعصية على الفهم بل هي واضحة ويمكن تشخيصها بكل بساطة ! فالاتفاقيّات الدولية من فرساي الى سايكس بيكو وإنتهاءاً بقيام المنظمة الدولية الحالية للامم المتحدة ، هذهِ الإتفاقيات لم تأتي من العدم بل كانت ثمرة نتائج زوال مرحلة من التاريخ البشري وحلول آخر محلهُ ، فبعد إنهيار الدولة العثمانية إقتسمت فرنسا وبريطانيا ودولاً اخرى المستعمرات الجديدة لاسيما الولايات المتحدة الامريكية وظهرللوجود عالمنا الجديد بخرائطهِ التي نعيشها ونراها منذ طفولتنا ..
العالم الجديد اليوم وبالتحديد بعد تفكك الاتحاد السوفيتي أصبح فيهِ سادة جدّد من الشرق يرغبون في إعادة النظر في الخرائط الدولية وإعادة ترتيبها بما يتلائم وصعود قوتهم على الساحة الدولية ، وهاتان القوّتان هما روسيا والصين وربما يعملون في الخفاء على إستبدال القوى الكبرى في الأمم المتحدة مستقبلاً بما يتلائم ورؤيتهم للعالم ، فوصول اليسار الى فرنسا بأغلبية مطلقة قد يُغيّر إتجاه السياسة الفرنسية مستقبلاً الى جانب الرؤية الصينية ـ الروسية ، وانهيار الاقتصاد الاميركي قد يجعل الولايات المتحدة تابعاً رغم قوتها الى الصين وظهور عالماً إسلامياً موحداً في الرؤية السياسية على الاقل هو الآخر وارداً وسيلعب دوراً في الساحة الدولية الى جانب هؤلاء ، وكذلك وجود عالماً يسارياً في الجنوب الأميريكي يمكن إعتباره العامل الأهم في النفوذ الصاعد للصين وروسيا ، ما يهمني هنا في التقارير التي نشرتها وزارة الخارجية الفرنسية هو منطقة الشرق الأوسط التي ستشهد تغييراً لم نعهده من قبل وستشهد هذه المنطقة تقسيم العراق اولاً ، فلن يتبقى من العراق الحالي سوى بغداد مع محافظات الجنوب وستذهب مدن الموصل والانبار وصلاح الدين وتكريت الى سوريا ومدن الشمال الكردستاني الى دولة كردستان التي ستظهر هذه الاخيرة من الان فصاعداً على الساحة الدولية ، ربما وضع بايدن مخططاً لتقسيم العراق من وجهة نظر أميركية الى ثلاث أقاليم مؤلفة من الشيعة والسنة والأكراد غافلاً عن المحيط ويبدو أن هناك من طوّر هذهِ الفكرة الى أبعد من ذلك بكثير ..
العراق كما يبدو في الخارطة الجديدة مضحكاً للغاية ..
http://www.youtube.com/watch?v=dK1Q_f9AX6Q
والمحافظات السنية ستذهب للوحدة مع الجمهورية الجديدة في سوريا والتي قد تنشأ بعد سقوط الأسد أو ذهابهِ من السلطة ، أي أن حدود سوريا ستصل الى مشارف كربلاء !!
لا يتوقف الأمر على العراق فتركيا هي الأخرى معرضّة للتقسيم على ضوء هذا المشروع وكذلك كل من أفغانستان وباكستان وايران ، لكن الأخيرة ونظراً لوقوفها الدائم مع كل من الصين وروسيا ستم تعويضها عن المحافظات الكردية التي ستذهب منها وهي ذات أغلبية سنية بمحافظة شيعية من أفغانستان وهي هيراط !
وعلى الاغلب ان هذا الامر سيرضيها لاسيما وان هيراط ذات اغلبية فارسية ولا تحتاج اللغة للإندماج بالمجتمع الجديد ، وستظهر حسب هذا التقرير دولاً جديدة مثل بشتونستان وبلوشستان ستكون خاضعة للنفوذ الصيني ..
تدرك اغلب دول العالم صعود الصين حتى حليفتها روسيا التي تعلم ان الفضاء في المستقبل سيكون ملكاً للصينيين والكورييين واليابانيين لهذا ستقدّم روسيا كازاخستان هدية للنفوذ الصيني مقابل مساعدات واسعة للاقتصاد الروسي مستقبلاً وكذلك تطوير خطوط الغاز والبترول عبر اراضي روسيا الواسعة ..
لعبة الأمم هذهِ قد تؤدي الى المزيد من الحروب في عالمنا وربما حرباً عالمية تكون ساحتها الشرق الأوسط وبعض البلدان القريبة منهم ، لكن اللافت للنظر أن المشروع لا يتطرق الى دول الخليج العربي التي ستشهد تغييرات كبيرة تبدأ بتفكيك مملكة آل سعود وتنتهي بإنضمام البحرين الى المعسكر الشيعي ..
الحديث بلغة طائفية شيئاً مكروها لكنهُ سيصبح مألوفاً في ضوء التغييرات التي تحدث على أرض الواقع وربما تنضم اسرائيل الى المعسكر السني بينما تبقى سوريا الجديدة ورغم ان حكومتها المقبلة ستكون ممثلة بأغلبية السنة وربما سيحكمها الإخوان تدور في إطار العالم الروسي والصيني وغير هذا الأمر لن يكون بإمكانها حكم البلاد وإسقاط الأسد أو ترحيلهُ !
أي أن المعارضة السورية الحالية لا يمكنها النجاح دون إبداء الطاعة للسادة الجدّد ( روسيا والصين ) لا سيما وأن سوريا تعتبر أرض نفوذ لهذين البلدين بغضّ النظر عن إمتلاكها موارد من عدمهِ فموقعها لوحدهِ يُغري الدول للتنافس على موقعها وشن حرب حتى لو كانت بالوكالة من أجل ذلك !
هي عملية إستقطاب طائفية ، وفي نفس الوقت عملية تسييس الاسلام وإدخالهِ في قوالب سياسية تتمكن من تفريغ محتواه من الكثير من القيم التي نتجت عن فتاوي أصدرها مجموعة من الجهلة ، وفي نفس الوقت إعادة رسم خريطة للعالم يكون للشعوب دوراً أوضح فيها حتى وإن نتج عن هذا الدور حكومات طائفية ومتخلفة ! المهم أن تعكس وعي الشعوب وواقعها الفكري ..
ليبيا وتونس عكست واقعاً شبيهاً بالذي يفكرون بإنشاءهِ وكذلك مصر التي كان العالم يشيد بتقدمها أصبحت اليوم رهينة بيد مشايخ قطر والسعودية ومن ينال رضا هاتين الدولتين سيظفر بالسلطة في مصر ولتذهب ثورة الأحرار الى الجحيم ( مع كل الإحترام للتضحيات النبيلة التي قدمها الشعب المصري ) ..
عندما يطالع المرء مواضيع من هذا النوع ينتابه نوع من الإشمئزاز لتجاهل إرادة الشعوب ودورها ، رغم أن بعضاً منها أدى دورهُ على أكمل وجه لكن ثورتهُ تعرّضت للنهب على يد العسكر أو المتديّنين في أغلب الحالات ولا يمكن الجزم بأن الانتخابات في هذهِ البلدان عكست واقع هذهِ الشعوب ( من وجهة نظري ) ففي تونس لا يمكن للتيارات السلفية ان تحقق أي نجاح دون رغبة سادة القرار السياسي العالمي في ذلك ولا حتى في مصر لكنهُ واقع لعبة الأمم التي تجري اليوم على الساحة !
هذهِ الخرائط التي قدمتها أو سرّبتها وزارة الخارجية الفرنسية ليست نهائية بل أن هناك من دول العالم وخاصة اوربا ترغب في إجراء تعديلات عليها كتقسيم سوريا الى ثلاث دول على غرار العراق ، قسماً منها يذهب الى الاكراد وسوريا الوسط للسنة التي ستتحالف فيما بعد مع الاردن والسعودية واسرائيل وقسماً ساحلياً يضم العلويون وبعض الأقليات ..
كما أن دولاً أخرى تحارب وتتهيّأ للحرب ليل نهار من أجل إفشال هذا العالم الذي سينبثق عن الأحداث الحالية ومن بين هذه الدول تركيا والباكستان ،فتركيا تعلم أن موعد تقسيمها وبتر الجزء الكردي منها كاد يتم عام 2008 لولا فشل الحرب الاميركية في العراق وبذلت جهوداً كبيرة في الاتجاه المعاكس بجعل القسم الكردي من العراق تابعاً إقتصادياً لها لكن الحرب بين ايران والغرب ستجرف تركيا معها سواء كان ذلك بإرادة سياسيها أم بغير إرادتهم ..
ربما يبرز اليوم جلياً مبدأ قوة السيّاسة على المبدأ النقيض لهُ سيّاسة القوة وعلى الأغلب سيشهد عالمنا نظاماً جديداً لا وجود فيه للناتو ومغامراته ، فالمبدأ الأول سيبتلع الثاني وسيكون بالإمكان حل المشاكل الدولية من خلال الحوار حتى وان استغرق وقتاً ، ولا يبرّر هذا طبيعة الدورين الروسي والصيني بقدر ما يعكس رغبة هذين الطرفين في إلحاق أكبر هزيمة بمصانع الأسلحة في الغرب وهو جزء من مشروع يهدف لإخضاع العالم بأسرهِ لهذين القطبين !
وكذلك الأمر ينطبق على الباكستان التي ستتجزأ أرضيها مع أفغانستان لتشهد ولادة دولتين هما بلوشستان وبشتونستان اللتين تم إبتلاع حقوق شعبيهما في القرن الماضي بطريقة مهينة لهذين الشعبين ..
فالبشتون شعب يفوق تعدادهُ الاربعون مليون وهو امة قائمة بذاتها وتشترك مع الاكراد في الكثير من الجوانب الجغرافية والسياسية وحتى طريقة تقسيمها بين افغانستان وايران والباكستان ، أما البلوش فهم قومية صغيرة لكنها تمتلك لغة وثقافة وحضارة ويبلغ تعدادهم العشرة ملايين ، وهناك دولة كشمير التي ستكون المسمار الاخير في نعش الدولة الباكستانية فحصول هذه الجمهورية على استقلالها سيحول باكستان الى دويلة صغيرة جغرافياً ومثلما أنشأت بريطانيا وفرنسا دولاً من خليط جغرافي تحاول اليوم كل من روسيا والصين القيام بتجربة مماثلة من أجل خلق جمهوريات تابعة لها ويكون لها اليد الطولي مستقبلاً كما فعلت كل من فرنسا وبريطانيا في القرن الماضي ..
هذهِ الأفكار لا تقتصر في تحليلها على الغرب او حتى عالمنا العربي بل أغلب شعوب العالم بدأت تفكر من اليوم بشكل العالم بعد تفكك الدولة السوفيتية ، قبل أن يفوز حزب العدالة والتنمية في الانتخابات في تركيا راح أحد أساتذة الجامعة في إسطنبول وهو ينتمي لجماعة اردوغان يتحدث عن التغييرات التي ستعصف بالعالم بعد فوز حزبه بالسلطة في تركيا وكيف أن اردوغان سيعيد أمجاد الامبراطورية العظيمة في هذا الوقت سخر أحد الطلاب من كلام استاذهِ فطلب الاخير من الطالب رسم خارطة الامبراطورية العثمانية كعقوبة لهُ على سخريتهِ فرسم الطالب خريطة لتركيا الحديثة مستقطعة منها كردستان ومنطقة جبلية أهداها الى أرمينيا !!
فسألهُ الاستاذ !
ما هذا ؟
هذهِ الخريطة يا استاذ لتركيا بعد سيطرة النازيون الاتراك وحزبهم ( العدالة والتنمية ) !!
جن جنون الاستاذ وطرد الطالب من قاعة المحاضرة بينما لم يتمكن هو من اكمال محاضرتهِ من الكم الهائل من السخرية والتذمر الذي واجهه من الطلاب .
اردوغان سيقود تركيا الى هذا المصير ولن اسمح لاحد ان يتوقع مصير بلادي قبلي !
هذا ما قصده الطالب ، وتشهد العديد من الدول العربية كمصر مصيراً يشبه النموذج الاردوغاني فالاخوان يحاولون حكم البلد بالطريقة ذاتها لكنهم كا يتوقع الطالب التركي سيصحون على مصر مقسّمة الى بلدين احدهما للأقباط والاخر للخلافة الاخوانية !
فلنتأمل هذا العالم دون النظر الى مكاننا فيه لأننا وقوداً للحروب ليس إلاّ وحتى صناعة التاريخ التي تجيدها أغلب الشعوب من خلال ثوراتها يتم سرقتها منها ، وتسليمها لأيادي عبثية تعيد عجلة التاريخ الى الوراء !
http://www.youtube.com/watch?v=F34RzmHQBiU&feature=fvwrel

http://www.youtube.com/watch?v=i9aDasxe3QA&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=i9aDasxe3QA&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=vxVIuZDB-yU&feature=related



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول موت الرأسمالية …!
- حلف دكتاتوريات العصر ..
- شكل التحوّلات في العالم العربي ..
- الثورات العربية ومستقبل الديمقراطية ..
- مبارك ... وتيان آن مِنْ ..
- قبل سقوط الأنظمة الصوريّة ...
- حكومة بلا نساء في العراق الجديد !!!
- العقل المُحرّك للكون …
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 10
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 9
- أسئلة وأجوبة في الماركسية 8 ..
- أسئلة وأجوبة في الماركسية ... 7
- أسئلة واجوبة في الماركسية ... 6
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 5
- أسئلة وأجوبة في الماركسية ... 4
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 3
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 2
- أسئلة وأجوبة في الماركسية .. 1
- في المادية الديالكتيكية .. 11
- في المادية الديالكتيكية .. 10


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - فواز فرحان - العالم عام 2030 !!!