أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - عباس الجمعة - المفكر المناضل حسين مروة هو أحد كبار الماركسيين الحقيقيين العرب















المزيد.....

المفكر المناضل حسين مروة هو أحد كبار الماركسيين الحقيقيين العرب


عباس الجمعة

الحوار المتمدن-العدد: 3642 - 2012 / 2 / 18 - 18:15
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


في ذكرى فيلسوف المقاومة والشعلة المضيئة في الظلام المفكر الكبير حسين مروة الذي استلهمنا منه فكره وممارسته معنى الحرية ، نؤكد في ذكراه ان الرصاصات التي اطلقت على الإحتلال الصهيوني عام 1982... تلك الرصاصات التي دعا إليها
الشهيد حسين مروة قبل إنطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ، من خلال هذه المفاهيم انار الدرب أمام ثورة تحررها الوطني والإجتماعي.
بيروت التي تحتفل بذكرى المفكر الكبير حسين مروة، بيروت المقاومة ،عاشقة الحياة والموت، بيروت الوطنية ، من حقها علينا ان نكتب عن مفكرها ابن الجنوب المقاوم ، لعل ما يفيه حقه وحق جميع الشهداء الذين رووا بدمائهم الخالدة أرض لبنان الشقيق ... وحتى نصحوا في هذه الايام، صحوة ثورية، من سباتنا الفكري لنكمل المسيرة الريادية التي سار فيها حسين مروة وجميع الشهداء الوطنيين... تلك المسيرة من شأنها، وحدها، أن تثبت ان شعار الثورات العربية التي كان يفكر بها الشهيد حسين مروة ما زالت شاخصة امامنا حاولوا، وما زالوا يحاولون، سلبها... وسلب هويتها العربية الديمقراطية، وما زالوا يحاولون، القضاء عليها، تحت يافطات متعددة الاسلام السياسي المعتدل او غير ذلك من الشعارات التي تريد الادارة الامريكية تعميمها على المنطقة تحت مسمى الديمقراطية اي الفوضى الخلاقة ، إنها المسيرة التي سوف يتم هدمها والغاء أقلام المثقفين الثوريين وعرق العمال والفلاحين البنيان القديم لانهم نادوا بغد الديمقراطيةوالحرية والمساواة والعدالة الإجتماعية.
سقط حسين مروة في 17 فبراير 1987م شهيدا للفكرة.. وشهيدا للمبدأ.. وشهيدا للبنان العربي الديمقراطي.. حيث ودعه حزبه الحزب الشيوعي اللبناني و شعبه ووطنه مكرما ومعززا.. فان قامته ظلت شامخة، تقزمت أمامها أقزام قوى التخلف والتعجرف والتشدد.. بقدر ما تمثل نتاجاته الفلسفية وإبداعاته الفكرية الذي تسترشد من ضيائه الشعوب والأمم والبشرية جمعاء.. ولكون مكانة هذا الفيلسوف قد ارتقت بمستوى مكانة فلاسفة عصر النهضة وعصر التنوير وعصر الثورة الصناعية وعصر الثورة الاشتراكية، وفي مقدمتهم كارل ماركس وأنجلز وهيجل وديكارت وكانط وروسو وفولتير وفيورباخ ولينين.
وطالما حسين مروة هو أحد كبار الماركسيين الحقيقيين العرب، الذي قل ما يجود الزمان به في الزمن الصعب، وذلك في ربط مهماته الفكرية كفيلسوف بالمهمات النضالية كمناضل، وارتباط نهجه الفكري بالمنهج المبدئي ارتباطا عضويا وجديا.. ولكون نتاجاته الفلسفية والأدبية قد غيرت وجه العالم العربي.. مثلما غيرت أصول الفلسفة الماركسية وجه العالم .
لعل ما يبعث على الفخر قولا ان الفيلسوف حسين مروة قد أبدع في مجالات الفكر والأدب والثقافة والفلسفة والتراث كما المفكر الكبير الشهيد مهدي عامل.. في عملية البحث والتحليل، والعبقري في التنقيب للتراث العربي فلسفيا وأدبيا وفكريا وتاريخيا..
تمر الذكرى الخامسة والعشرون على استشهاد المفكر حسين مروة، فيزداد أنوارها إضاءة وضياء، مع رسوخ أفكار ومبادئ الأحزاب اليسارية والديمقراطية العربية في أرضية الواقع المجتمعي المعاش (جغرافيا وتاريخيا وجماهيريا).. وفي مقدمة هذه الأحزاب.. الحزب الشيوعي اللبناني الذي تألق بـ (فلسفته الأيديولوجية وببرنامجه السياسي) نحو التمسك بالماركسية ضمن خط بياني تصاعدي مبني على أصول الفلسفة الماركسية.
ففي ظروفنا الثقافية العربية الراهنة نكتشف بؤس الحداثة العربية المتأخرة كما نرى بسبب أن المجتمع العربي هو مجتمع تابع ومتخلف تحكمه علاقات ما قبل الحداثة العشائرية والطائفية، وتغيب او تتعطل فيه الى درجة كبيرة معظم أشكال سيادة القانون او الديمقراطية او المساواة او الحرية او المواطنة، انه مجتمع مشوه، مجتمع الامتثال والطاعة، يتجاور مع "ثقافة السلام" او "ثقافة الاستهلاك" والتبعية والخصخصة التي لا تتوافق مع تطلعات الجماهير او الأغلبية بل تتناقض معها.
وهنا بالضبط تكمن أهمية المثقف الملتزم التي لا تقوم على تبرير الوضع القائم بل ممارسة النقد لما هو كائن التزاما بما يجب أن يكون، عبر كل أشكال الثقافة التنويرية التقدمية في الأدب والشعر والمسرح والرواية والفنون والاقتصاد والسياسة والتعليم والتلفزيون والصحافة...الخ.
الحقيقة إن المثقف العربي قادر على التعاطي والتفاعل مع التطور والحداثة .. لكن قبضة البيروقراطية الحاكمة تحول دون ذلك.. وهي قبضة لا بد من مواجهتها وكسرها.. وتلك هي المهمة الرئيسة كيف، ليس بالرفض السياسي للعولمة فحسب، بل باستيعاب جوهرها العلمي، واستخدام كافة العناصر والمقومات الفكرية والتكنولوجية والاقتصادية في مواجهتها، انطلاقاً من ظروف ومحددات واقعنا المباشر .. وهذه المواجهة تحتاج إلى صحوة قومية بالمعنى السياسي والعلمي والاجتماعي والاقتصادي والأيدلوجي من أجل كسر وإزاحة عوامل التخلف والتبعية و من ثم إخضاع مستقبلنا كعرب وفقا لتطلعاتنا وليس وفقاً لشروط العولمة.
إذن لا بد من التأسيس لحركة تقدمية عربية تملك رؤية قومية وإنسانية نقيضة لرؤية العولمة الرأسمالية، وتسعى إلى تجاوز هذا الواقع العربي المهزوم والمأزوم وبناء البديل القومي الديمقراطي العربي الموحد .
وإذا كان الشيء يذكر هو حينما اغتيل المناضل (حسين مروة) وغيره من المناضلين التقدميين لدى مختلف أقطار الوطن العربي على أيادي القوى الظلامية.. فان خطاب الأنظمة العربية القطرية الاستبدادية يعد الشريك المحوري في أجندة خطاب تيار الإسلام السياسي المسمى بالمعتدل.. طالما الكثير من أصحاب الرأي والضمير ومن المناضلين والرموز الوطنية يزج بهم في غياهب السجون والمعتقلات لدى الانظمة ،وكم البعض منهم في هذه المعتقلات أبرياء.. ومنهم من استشهد.. وكم لحقت بأولئك عاهات مستديمة نتيجة طائلات أبشع التعذيب في حقهم.. ناهيك عن إعطاء هذه الحكومات الدكتاتورية الضوء الأخضر لقوى تيار الإسلام السياسي المعتدل ، لإطلاق فتاواها التكفيرية ووصاياها التشهيرية، وممارستها (دعوى الحسبة) حيث حللت هذه القوى دم المفكرين و إذ أنزل سيف تسلط الإسلام السياسي على رقابهم وإهدار دمائهم.
وفي هذا الصدد ان عملية السطو اليوم على الثورات العربية تأتي من خلال الخطاب الديني المتطرف الذي يمثل الغطاء الأيديولوجي للأنظمة الدكتاتورية الرجعية وتكريس أشد الأنظمة الاجتماعية والسياسية رجعية وتخلفا"، ومن هذا المنطلق نرى ما حصل في العراق عندما تم احتلاله من قبل قوى الغزو الامريكي الاستعماري ،وما تعرض له الاسرى في سجون الاحتلال ومن اشرف على ذلك حتى عبر التصفيات الجسدية لمناضلي قوى التحرر والتقدم من الشيوعيين والتقدميين والمناضلين، ومن ضمن هذه الكوكبة الشريفة من المناضلين اغتيل الشهيد القائد الكبير محمد عباس " ابو العباس الامين العام لجبهة التحرير الفلسطينية على ايدي المخابرات الصهيونية الامريكية شهيدا من شهداء الحرية والإنسانية، وحسبما ينحني مناضلو القوى والأحزاب التقدمية على طول الساحة العربية إجلالا للذكرى الخامسة والعشرين لاستشهاده.. فان رحيل (حسين مروة) هذا الفيلسوف المميز بأفكاره ، هذا الإنسان العظيم بتضحياته الرائعة، يمثل وسام شرف مع كل شهداء الحرية والكلمة والمقاومة على صدور المناضلين وطالبي الحرية.
ليس المفكر حسين مروة عنصر مجاملة ولا خالق إجماع، وإنما إنسانا يراهن بكينونته كلها على حس نقدي، على الاحساس بأنه على غير استعداد للقبول بالصيغ السهلة أو بالأفكار المبتذلة الجاهزة أو بالتأكيدات المتملقة المجاملة دائما لأقوال الأقوياء والقدماء وأفعالهم • ، ومنطلقه أن من حق جميع البشر أن ينعموا بمعاملة قائمة على معايير سلوكية مبدئية، وأنه لا يمكن السكوت على الانتهاكات التي تراهن على إهمال هذه المعايير، فكان صوت حر لعالم مرتهن وضحية الظلم والتشويه والازدواجية والابتذال،• ومع ذلك، إن ما يميز حسين مروة ومهدي عامل كمفكرين عن غيرهم، أو بالأحرى ما يميز المفكرالحقيقي بشكل عام، ليس، على ما يبدو لي، دفاعه عن الحق والحرية في وجه الظلم والطغيان، وإنما ما يتمتع به بالفعل من حرية داخلية، أي تلك الحرية الحقيقية التي تسمح لنا وحدها بتكوين وعي أخلاقي متجرد من ضغوط الواقع المادي والسلطوي والنفسي، الايديولوجي والقومي والديني والطبقي، تلك الضغوط التي تكبل الانسان الطبيعي وتحد من رؤيته•
من هذا الوعي إنطلق حسين مروة في تحديده لمقاييس التمييز بين الأشكال المادية أو المثالية في الفلسفة العربية ، الإسلامية، فلم يحصرها في مقياس علاقة الوجود بالوعي بل ، أيضا ً، في علاقتها بالنظام الإجتماعي الذي ينعكس فيها بشكل من الأشكال، وعلاقتها،
في الوقت نفسه، بمستوى تطور العلوم الطبيعية، في تلك المرحلة التاريخية،
كون تطور الفلسفة، بإتجاهها المادي، مرتبط بتطور العلوم عن الطبيعة ومعرفة قوانينها الموضوعية، وعلاقتها بالموقف من مسألة الوجود والماهية، وما لهذا الموقف من مسألة الوجود والماهية من علاقة بالنظام الإجتماعي السائد؛ مما يدل على أن تحديد الأشكال المثالية أو المادية في الفلسفة العربية – الإسلامية عملية معقدة وليس عملية ميكانيكية .
وها هنا نجد العلاقة الوثيقة في تكوين المثقف، أي الوعي الحر، إلا لأنه في مباعدته كيف يحرر الانسان من التزاماته الموروثة والمفروضة بحكم الولاء والانتماء والعطالة البيولوجية أيضا، ويؤهله بالتالي لفعل الحرية ويمكنه من التزامات وولاءات وأنماط انتماء أخلاقية رفيعة•، ولأن المثقف بوعيه الأعمق والأشمل حر أكثر، فهو مسؤول أكثر أيضا•، ولكن مسؤوليته لا تتجلى هنا تجاه أبناء عشيرته أو جنسه أو طبقته أو عائلته وإنما تجاه العالم• ،وإنني لا أرى في الثقافة شيئا آخر سوى هذا الجهد الاستثنائي المستمر والمحرر للذات، أي المكون، المثقف عليه اليوم ان يرى ما هي واجباته الوطنية .
ليس غريباً أن يكون حسين مروة متفقاً مع كل الثورات العربية التي رافق حراكها وصعودها رفضاً للظلم الذي يدور في المنطقة العربية وفي العالم من خلال الانتفاضات الثورية التي تنتشر في معظم ارجاء الوطن العربي معلنة ميلاد جديد ، ونحن ندرك ان حركات الاسلام السياسي في ظل ماتثيره هذه الحركات من دواعي القلق الناجمة عن تقاطعها بحكم مصالحها مع الرؤى والسياسات الامريكية ومخططاتها من جهة وامكانية تحالفاتها مع القيادات العسكرية والقوى الليبرالية من جهة ثانية لعرقلة مسيرة الانتفاضات الشعبية والقوى الثورية ، لكننا ندرك ايضا بوعي وتفاؤل ثوري بالمستقبل .
ان انتفاضة الجماهير الشعبية ضد الظلم والاستغلال الطبقي والاستبداد والقهر والاذلال ، لن تتوقف او تتراجع عن استمرار الصراع والنضال من اجل االحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية ،على الرغم من كل التعرجات والعقبات وعلى الرغم من كل قوى الثورة المضادة، لان الرؤى والمبادىء والاخلاق التي آمن بها حسين مروة وناضل من اجلها ، تظل بالنسبة لكل الثوريين اليساريين العرب عموماً والثوريين والديمقراطيين واليساريين الفلسطينيين خصوصاً ، منارة تضيء الظلام لمن أراد أن يتحداه.
ختاما : المجد والخلود الى كل الكتاب الثوريين الذين يحلمون بغد افضل غد حرية الراي والابداع والحب والعقيدة والفكر،المجد والخلود الى شهداء الكلمة حسين مروة ومهدي عامل ومحمود درويش وعبدالله حوراني وادوارد سعيد وكل شهداء الحرية جمال عبد الناصر وياسر عرفات وجورج حاوي وكمال جنبلاط وابو العباس وجورج حبش وغيرهم من قادة العمل الوطني واليساري العربي ونقول لهم زرعنا والحصاد بدا قليلا.. وها هو زرعكم ايها القادة الكبار قد اينع في ميادين العرب وسنستمر في الحصاد وان طال الزمن.



#عباس_الجمعة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنتحدث بكل صراحة فلتتوقف المفاوضات
- عام مضى نستخلص منه الدروس من اجل حرية فلسطين
- اجتماعات الفصائل في القاهرة انجاز مهم يتطلب تطبيق عملي
- الرئيس القائد الرمز الشهيد ياسر عرفات ملأ صفحات كثيرة ليؤكد ...
- العمل السياسي بين المفهوم والممارسة والتعصب الحزبي الذي يضر ...
- اشراقت شمس فلسطين وانتصرت الارادة الفلسطينية رغم الضغوط
- محطة الاستحقاق الفلسطيني هي حلقة من حلقات النضال


المزيد.....




- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-
- تظاهرات لعائلات الأسرى الإسرائيليين أمام منزل نتنياهو الخاص ...
- جامعة كولومبيا تعلق المحاضرات والشرطة تعتقل متظاهرين في ييل ...
- كيف اتفق صقور اليسار واليمين الأميركي على رفض دعم إسرائيل؟


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - عباس الجمعة - المفكر المناضل حسين مروة هو أحد كبار الماركسيين الحقيقيين العرب