أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرج الله عبد الحق - بعض اليسار ألمتمركس و موقفه من ألأحداث في سورية















المزيد.....

بعض اليسار ألمتمركس و موقفه من ألأحداث في سورية


فرج الله عبد الحق

الحوار المتمدن-العدد: 3642 - 2012 / 2 / 18 - 13:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رداً عل مساهمة السيد محمد مناصرة في النقاش مع الماركسيين على الفيس بوك

بدايتاً أريد التأكيد أن تاريخ أي إنسان مهما كان مشرفاً لا يعطيه الحق بأن يُعتبر هذا التاريخ سبب لاعتبار إي موقف يتخذه هو صحيح . هناك الكثيرين مما مروا على صفوف حركتنا الحركة الشيوعية يقفون اليوم بشكل أو بآخر في ألصف ألمعادي لفكرنا مستخدمين الجدلية في التفكير الماركسي وبعض القوانين الماركسية لفلسفة عدائهم للحركة، مدعين في نفس الوقت بأنهم لازالوا في صفوفها.

هناك من طلق تاريخه وجلس على مقاعد أعداء الحركة كالذين شاركوا النظام الأردني في ملاحقة الشيوعيين، تاريخ هؤلاء معروف، دورهم بعد مغادرة الحزب معروف، وآثار هذا الدور دفعه الشيوعيين بأجسادهم.

هذه البداية هي لتبرير سبب ما سأكتبه لاحقاً بحق أحد هؤلاء ألذي يظهر على قنوات البؤس المتلفزة مدعياً تمثيله لوجهة نظر الماركسيين، كما ينشط على صفحات الفيس بوك متلبساً ثوب الماركسي. و يختلق صاحبنا مصطلحات كمصطلح- جماعات رأس المال - . و من معرفتي المتواضعة أن هكذا مصطلح غير موجود في علم الاقتصاد أو العلوم السياسية، لهذا أجد أنه و في محاولته تبرير انحرافه أخذ يختلق هكذا مصطلحات .

يخرج صاحبنا بتحليله عن الوضع الدولي قائلاً:
1-الموقف الروسي
يقول صاحبنا هذا مجموعة من الحقائق أهمها أن روسيا اليوم ليست الاتحاد ألسوقيتي وأن مصالح الشعوب الذي كان يدافع عنها ليست المصالح التي تدافع عنها اليوم روسيا. كما أن التناقض بين ألنظام الاشتراكي و الرأسمالي قد حسم مرحلياً اليوم بسبب انهيار المعسكر الاشتراكي.

كلام سليم مئة بالمائة لكن صاحبنا هذا يتناسى التناقض الموجود بين مصالح أبناء المعسكر الواحد، هناك التناقض بين رأس المال المستَخدم للإنتاج و رأس المال المالي، أي بين رأس المال المتمسك بحماية الدولة لإنتاجه ورأس المال المعولم.

لنأخذ الدول الرأسمالية ألناشئة مثل روسيا، الهند و البرازيل فهي اليوم دول رأسمالية تنتج السلعة وتصدرها بينما ألولايات ألمتحدة،بريطانيا و مجموع دول الاتحاد الأوروبي هي اليوم دول مستهلكة ولا يوجد عندها إنتاج تسيطر فيه على العالم بل هي و من خلال المضاربات المالية تحكم قبضتها على الشعوب. أما الصين أكبر دولة منتجة في عالم اليوم فبجانب إنتاجها الكبير أصبحت دولة صاحبة رأس مال مالي تشارك الدول الأخرى في مضاربتها. أي هي خليط من الرأسماليين.

هناك مصالح سياسية تترجم المصالح الاقتصادية على أرض الواقع، فروسيا اليوم و بعد خروجها من سكرة الضربة بعد الانقلاب على الاشتراكية لملمت أطرافها و بدئت تطالب بحصتها في السوق، وترجمت هذه المطالبة سياسياً و بشكل عنيف وواضح في حرب جورجيا وفي وقوفها بحزم أمام دخول أوكرانيا في حلف الناتو وفي معارضتها الشديدة لنشر ألدرع الصاروخي في أوروبا.

في الشرق الأوسط كانت روسيا تتعامل مع الغرب على أساس المصالح المشتركة بينها و بين الغرب، لكن بعد أحداث ليبيا والطريقة التي عَزل فيها الغرب روسيا، واتخاذ القرارات التي تضر في مصالحها، وبعد السيطرة المباشرة للغرب من خلال الإسلام السياسي على مصر و تونس،وبعد المؤامرات المتتالية في دول عربية أخرى، ويعد شعورها بأن هذا الربيع المحمل بالإسلام السياسي سيمتد إلى دول بحر قزوين والجمهوريات السوفيتية سابقاً، بدئت بتغير موقعها من مهادن إلى مقاوم للمخططات الأمريكية المرسومة للمنطقة.

في ظل هذا الصراع وجدت روسيا أنه من واجبها العودة إلى العلاقات التي كانت بين الاتحاد السوفيتي ودول المنطقة، فوقفت بحزم إلى جانب إيران، وتقف أليوم بحزم أكبر إلى جانب سورية لإدراكها أنها ألمعركة الأخيرة قبل وصول النار إلى خاصرتها.

سورية في الجانب الآخر ما زالت تقف في صف القوى المعادية للإمبريالية و الصهيونية وعملائهم في المنطقة، وروسيا تعادي اليوم المخطط الأمريكي من منطلق يقينها بأن حدود المخطط تصل إلى حدودها الجغرافية.

التقى الموقفان الروسي والسوري في مربع معاداة أمريكا لأن هذا المخطط يضر في الطرفين، سورية تريد حماية وحدتها وسلامة أراضيها، وروسيا تريد أن توقف هذا المد العارم من الغرب عن طريق التطرف الإسلامي الوهابي.

ألمصالحة بين الإسلام السياسي و الامبريالية أخذت بعد آخر في محاصرة روسيا ذلك من خلال محدثات طالبان مع أمريكا تحت المظلة القطرية، من هنا يمكن فهم ردة فعل المندوب الروسي في الأمم المتحدة على تهديدات الولد حمد لروسيا.

سيتساءل البعض كيف يمكن لنا نحن الشيوعيين أن نقبل هكذا تحالفات بين نظام نقول عنه بأنه معاد للامبريالية ودولة رأسمالية مثل روسيا؟ وأكثر من ذلك كيف يمكن لنا أن ندافع عن هكذا تحالفات؟
الجواب بسيط جداً لا يريد أي تحليل سياسي وهو أنه وبما أن المصالح قد التقت وبما أن سورية لا تخسر شيء من استقلاليتها فلا مانع من هكذا تحالفات. ألمطروح هنا بقاء سورية دولة معادية للامبريالية و الصهيونية و الرجعية العربية، وبما أن هذا هو الحاصل وروسيا لا تطالب بانحرافها عن هذا المسار فما الضرر من التحالف السوري الروسي.

2- ألوضع الداخلي السوري
صاحبنا هذا بدء بخطأ كبير جداً قائلاً بأن - الصراع الطبقي مشتعل في سوريا منذ -عشرون عاماً - ويحاول في تحليله هذا استخدام القوانين الماركسية،وأتساءل سؤال مشروع وهو هل الصراع الطبقي هو عبارة عن مرحلة لها نقطة بداية كقوله عشرون عاماً أم هو صراع دائم و مستمر بين المستغلين من جهة و المستغلين (بفتح ال غ) من جهة أخرى؟

طبعاً في ظل حقد صاحبنا هذا على موقف الشيوعيين الثابت في مواجهة المؤامرة بدء بالتحريف متناسياً بأن حركة التاريخ لا يمكن أن تكون إلا عملية تطور مستمرة غير قابلة للتوقف بدايتها منذ نشأة الإنسانية وتستمر حتى في ظل المجتمع الاشتراكي. وأن الصراع الطبقي كجزء أساسي من هذه الحركة تنطبق عليه نفس القوانين الفيزيائية.

كذالك وفي معرض تعليله للقبول بالعمالة للامبريالية كتب هذا المقطع الذي اقتبسه بالكامل - فتلك احد أهم ميزات العصر الراهن أو النظام العالمي الجديد والتي تجري في اطار وحدة الأضداد، لذا ما الغرابة أن تتفق هذه الوحدة الفردية أو تلك مثلا مع الوحدة الفردية الولايات المتحدة في هذا الشأن و تختلف معها في شأن أخر ؟ أولا تفرقنا وتجمعنا المصالح؟ أولم تدعم قوى متعددة في أوساطنا فلسطينيين و عرباً نهج مقاومة إسرائيل من قبل حزب ربنا واختلفت معه في نفس الوقت فيما يتعلق بنهجه في إقامة دولة داخل دولة في لبنان، واجتياحه لبيروت والاختلاف معه أيضاً في ولائه لطهران وتفضيله مصالحها بدل من الولاء للبنان والحرص على مصالحه؟ والاختلاف معه في إرسال مناصريه لنصرة شبيحة الأسد ! – انتهى الاقتباس.

عزيزي محمد أتعلم أن الفرق بين الشيوعيين و أعدائهم ممن مروا في صفوفهم يوماً ما هو أن الشيوعيين يستخدمون الفكر الجدلي من أجل مصلحة الطبقة العاملة أما أعدائهم فيستخدمونه لتبرير الخيانة وأعود لما كتبته حول تلاقي مصالح الشعوب مع الولايات المتحدة وأسأل في ماذا؟ أهي في الوقوف في كافة المحافل و بكافة الوسائل ضد الشعب الفلسطيني؟ أم هي في دعم الأنظمة الظلامية مثل السعودية؟ أم هي بالتغطية الإعلامية و السياسية لإسرائيل في جرائمها؟ هل تريدنا أن ننسى جرائمها في العراق؟ أم دعمها المباشر لتقسيم السودان؟ أم؟ أم؟ أم؟؟؟؟؟؟؟؟ ثم لماذا تقبل ألقاء مع عدوة شعوبنا أمريكا و ترفض ألقاء مع روسيا؟

من تلاقى مع المقاومة البنانية في عام 2006 ممن يشكلون حلف اليوم ضد سورية؟ هل ننسى أنهم اعتبروا هذه الحرب مغامرة ؟ هل ننسى أن 7 ايار كان نتاج 5 ايار ولو قدر له أن يمر لأصبحت المقاومة دون سلاح إشارة. ثم تختتم تهريجك بكذبة وجود لبنانيين من المقاومة في صفوف القوات السورية.

يتناسى صاحبنا أن مجموع الدول التي اعتبرت عملية اسر الجنديين الإسرائيليين عام 2006 مغامرة هي اليوم المكتب السياسي للقوى الممثلة للمشروع الامبريالي في المنطقة، وأن الخليج ومجلس تعاونه ومن لف لفهم من المقامرين بمصالح شعوبنا، تحت مظلة جامعة الدول "العربية" هم أنفسهم رأس حربة هذا المخطط.

3- صراع الأضداد
هذا القانون الماركسي يستخدمه صاحبنا كثيراً بسبب أو بدون سبب وكما خرج لتبرير مهادنته للامبريالية سابقاً بتدخلاتها في المنطقة وهجومه على قوى المقاومة، يقوم هنا باستخدامه للهجوم على الشيوعيين مدعياً بأنهم لا يفهمون مجريات الأمور، وما يعنيه هو أننا لا نفهم الأمور كما يريدنا هو فهمها، أي كما يفهمها هو بعقله المتذيل لأعدائنا الطبقيين .

هو يقول بشكل واضح مجموعة من الحقائق أهمها أنه و منذ فترة جرى تغير في البنية الاقتصادية في سورية،وأن هذه التغيرات قد أدت إلى تحول الاقتصاد السوري من اقتصاد إنتاجي إلى اقتصاد خدماتي، لازمه برنامج خصخصة أدى إلى بيع المؤسسات الإنتاجية إلى البرجوازية الناشئة، مما أدى إلى ارتفاع نسبة البطالة و تدني الأجور و تكوين أحزمة الفقر حول المدن الرئيسية. من هنا تشكلت من مجموع القوى المحرومة جبهة لمواجهة أطماع البرجوازية الجديدة، أي أحد أطراف الأضداد في القانون الماركسي أما الطرف الثاني فهو البرجوازية الجديدة المتزوجة حديثاً مع الجهاز الإداري.

في نفس الوقت وناتج عن التدخلات الخارجية في سوريا قام تناقض جديد هو بين غالبية مقومات الشعب السوري و مجموع القوى المرتبطة بأجندة خارجية في المنطقة، الهادفة إلى تطبيق مخطط الشرق أوسط الجديد.

لأن التاريخ مدرسة فلا بد لنا أن نتذكر ما حصل للشيوعيين العراقيين إبان الحرب العراقية الإيرانية، طُرح حينها السؤال التالي هل مهمة المرحلة هي إيقاف الحرب ومن ثم إسقاط النظام أم إسقاط النظام و الحرب دائرة، نتائج هذا الصراع نراه اليوم على الأرض العراقية وعلى الشيوعيين هناك، و السؤال نطرحه على صاحبنا هو هل نسقط النظام أم نقاوم المؤامرة؟

نحن نرى أنه من الواجب علينا قيادة الجماهير في المعركتين معركة قلب النظام الاقتصادي وبناء الاشتراكية و معركة الدفاع عن سورية ضد مخطط الشرق الأوسط الجديد.

إذاً نقول ما يقوله الشيوعيين السوريين وما تقوله المعارضة ألوطنية السورية بأنه من الواجب إجراء التحولات المطلوبة في سورية و مقاومة المخطط الإجرامي ضدها.

لقد كان موقف الشيوعيين السورين واضح في هذا الشأن فمقررات الجان المركزية، المكتب السياسي و نشاط رفاقنا قي الشارع السوري يؤكد بأنهم حذروا من ذيول تغير البنية الاقتصادية السورية، كما حذروا من مغبة الانزلاق في فوضى عارمة تستغلها الامبريالية لإسقاط التوجه الوطني التقدمي في سورية. لذالك كان طرحهم أنه من الواجب التراجع عن الخطوات الاقتصادية المعادية للشعب و ذلك من أجل الحفاظ على سورية في صف الدول المعادية للامبريالية. ولذلك موقفهم من الأزمة هو ضرورة لجم التدخل الخارجي جنباً إلى جنب مع التراجع عن التحولات الاقتصادية الأخيرة.

هذه ليست مهادنة للنظام ولا مهلة زمنية، هي قول الحقيقة للجميع أنه إذا ما أردنا الحفاظ على سورية دولة وطنية معادية للاحتلال و مخططاته المعادية للشعب السوري وشعوب المنطقة فإن تغير جذري يجب حدوثه في سورية ،وإلا لا يمكن مقاومة هذا الشلال من الدماء القادم عليها.

صاحبنا هذا لم يرى في الأضداد إلا التناقض الطبقي، لم يرى في تحليله التناقض الحاصل بين مصالح الشعوب ومصالح الامبريالية، وكيف أن الأخيرة تحاول في منطقتنا استغلال التناقض بين الكادحين و البرجوازية ، هذا الاستغلال يهدف فيما يهدف إلى إسقاط الحكومات المعادية للإمبريالية كذلك الأنظمة العميلة التي لم يعد باستطاعتها لجم شعوبها و إنشاء أنظمة جديدة تلبس أثواب متعددة تتماشى مع مصالحها من خلال تسليم السلطة إلى الإسلام السياسي أو أي تشكيل آخر يستطيع القيام بالمهَمة.

صاحبنا لم يرى محاولات الالتفاف على ثورتي تونس و مصر و ما مدى نجاحهم ـ الذي أعتقد و لأسباب عديدة أنه مؤقت ـ في حرف مسيرة الثورة في هذين البلدين، صاحبنا هذا لم يرى التدخل في ليبيا و نتائجه ألتدميرية على شعبها.

صاحبنا لم يفهم وتيرة الأحداث في الجامعة العربية، هو على العكس وكنتاج عن تعاميه المتعمد لوجود التناقض الثاني ذهب حتى تأييد تدخل الناتو وأزلامه بقوله أنه لا يوجد تناقض جوهري بينه و بين الولايات المتحدة، وبتساؤله الأبله و أقتبس ـ أوليس هذا دين على جميع دول العالم وليس الامبريالية وحسب؟ ـ قاصدا الدفاع عمن يلتزمون بمواقفه متناسياً أن الذئب يغير شعره ولا يغير جلده.

أخيراً وبعد كل ما سبق أريد أن أجيب على سؤال يراود القراء، لماذا يقف صاحبنا هذا الموقف؟ ولكي أجيب يجب علي أن أوضح التالي:
في فلسطين و من أجل ضبط إيقاع الحركة الجماهيرية التي تتمثل بالأحزاب و المنظمات الجماهيرية و المنظمات الغير حكومية. وضعت قوانين التمويل، الأحزاب و المنظمات الجماهيرية كالنقابات تمول من السلطة أما المنظمات الغير حكومية تمول إما من الأمم المتحدة كوكالة الغوث وغيرها من المؤسسات الدولية أو من قبل مؤسسات خارجية، مجمل هذه المؤسسات في الخارج تمول إما من البرلمان الأوروبي وأما من مؤسسة الدعم الأمريكي (يو اس ايد)، مؤسسة روزا لوكسمبورغ التي تدعم من البرلمان الأوروبي مثل على ذلك، وكما هو معروف أن المانحين يشترطون استنكار الإرهاب بمفهومهم، أي حركات التحرر. صاحبنا هذا يدير واحدة من هذه المؤسسات، لذلك فإن مواقفه مرتبطة بمموله.

بقلم فرج ( عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني )



#فرج_الله_عبد_الحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألوضع الاقتصادي في فلسطين، تخفيض العجز و السياسة الضريبية
- دينامكية الثورة رد على تعليق السيد علي
- العلاقة بين ألإسلام السياسي و الإمبريالية
- ربيع هذا أم خريف
- رداً على تعليق - حول مقالي: سورية بين الحقائق و المؤامرة
- سورية بين الحقائق و المؤامرة
- بلا عنوان يا عربان الهم والغم النفطية
- ألشيوعية ما زالت تقض مضاجع العملاء.لماذا؟
- الاتفاق السوري مع جامعة الدول العربية
- ثقافة الدبسة في مؤخرة الشعوب
- السادس من أكتوبر النصر التاريخي لشعوب أمتنا العربية
- خطاب الرئيس عباس في الأمم المتحدة، ماذا بعد؟
- الموقف في الوضع السوري من بعض اليسار تأملات في موقف الرفيق ه ...
- استحقاق أيلول
- لما كل هذا يا رفاق حزب الشعب، يا لها من زوبعة في فنجان
- تأملات في مواقف حزب الشعب الأخيرة حول المقامة الشعبية
- عملية إيلات ماذا من ورائها؟
- فاتورة ألسلطة ألفلسطينية
- التكالب الإمبريالي على سوريا و الدور التركي في ذلك
- أوسلو و ألتهديد ألإسرائيلي بإلغائه


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرج الله عبد الحق - بعض اليسار ألمتمركس و موقفه من ألأحداث في سورية