أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاسم عبدالله صالح - سلبيات الدستور السوري وتناقضاته















المزيد.....

سلبيات الدستور السوري وتناقضاته


جاسم عبدالله صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3639 - 2012 / 2 / 15 - 18:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أهذا هو الدستور الذي وعدتمونا به ؟ مالجديد فيه ؟ أهكذا يكون الإصلاح ؟ دستور يقسم الشعب لدرجات حسب الدين والعرق ؟ تُحاربون التكفيريين وتسلموهم وطننا بالدستور العنصري ؟ تتفاخرون بالتنوع السوري و ( التعايش المشترك المزعوم ) وتصنفون الأديان و الطوائف الأخرى كدرجة ثانية وربما ثالثة ؟ هذا الدستور لا يصلح لسوريا التعددية ، ولا يرتقي لمرتبة دستور عصري لدى أي دولة تحترم مواطنيها ، هذا الدستور نسخة عن دساتير الدولة العربية المتخلفة المستبدة العنصرية .

إليكم أهم التناقضات في الدستور ( الجديد العصري الحديث ) :

ولنبدأه في المرأة السورية [ التي كانت يوماً ما تحكم سوريا كزنوبيا وغيرها ] :

1- المادة الثالثة والعشرون من الدستور تقول :
توفر الدولة للمرأة جميع الفرص التي تتيح لها المساهمة الفعالة والكاملة في الحياة السياسية والإقتصادية والإجتماعية والثقافية، وتعمل على إزالة القيود التي تمنع تطورها ومشاركتها في بناء المجتمع.

هذا يناقض المادة الثالثة البند الثاني الفقه الإسلامي مصدر رئيسي للتشريع. !
بالفقه الإسلامي يقولون :
(وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ) النساء/34

فكيف سيمنع الدستور أي قيود تمنع تطور المرأة السورية والفقه الإسلامي يأمر بضربها حين يخاف الرجل " نشوزهن " وبرأي الرجل [ المتخلف ] أي عمل وتطور للمرأة هو نشوز !
أيضاً :
{ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً } [الأحزاب:33]

كيف ستعمل المرأة وهي مأمورة بالفقه الإسلامي المنصوص عليه بحسب المادة الثالثة البند الثاني بأن تقرن في بيوتهن ؟ وهناك الكثير من الأمثلة أكتفي بهذا القدر .


2- التناقض الأكبر : المادة الثالثة والثلاثون تقول :
1- الحرية حق مقدس وتكفل الدولة للمواطنين حريتهم الشخصية وتحافظ على كرامتهم وأمنهم.
2- المواطنة مبدأ أساسي ينطوي على حقوق وواجبات يتمتع بها كل مواطن ويمارسها وفق القانون.
3- المواطنون متساوون في الحقوق والواجبات، لا تمييز بينهم في ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة .
4- تكفل الدولة مبدأ تكافؤ الفرص بين المواطنين.

أولاً البند الأول يناقض الفقه الإسلامي المنصوص عليه بالمادة الثالثة لكون الفقه يقول المرتد يقتل والمادة هذه تكفل حق الحرية ( كيف ؟ )
ثانياً البند الثاني والثالث يتعارض بشكل صارخ مع مع المادة الثالثة التي تُحدد دين الرئيس والتشريع للدولة ، فكيف نحل هذا التناقض ؟ هل أصحاب الأديان والطوائف والملحدين يحق لهم ما يحق للمسلمين أم لا يحق لهم كما تذكر المادة الثالثة ؟

3- المادة السابعة والعشرون تقول :
حماية البيئة مسؤولية الدولة والمجتمع وهي واجب على كل مواطن.

هذا يُناقض المادة الثالثة من الدستور الذي تجعل من المسلمين درجة أولى والبقية درجة ثانية ، فالمادة هذه غير صحيحة يجب تصحيحها وإضافة الدرجات حسب الدين والعرق بعد كلمة مواطن لتصبح هكذا :
المادة السابعة والعشرون
حماية البيئة مسؤولية الدولة والمجتمع وهي واجب على كل مواطن درجة ثانية وثالثة لأن المواطن درجة أولى غير مسؤول عن البيئة لأنه مشغول في مناصب الدولة وتطبيق الفقه الإسلامي المنصوص عليه في المادة الثالثة البند الثاني .

4- المادة الثامنة والعشرون تقول :
يقوم نظام التربية والتعليم على إنشاء جيل متمسك بهويته وتراثه وانتمائه ووحدته الوطنية.

هذا تناقض مع المادة الأولى البند الثاني :
2- الشعب في سورية جزء من الأمة العربية.

فكيف سنُعلم الآراميون والشركس والأرمن والفينيقيين والآشوريين هويتهم وتراثهم وانتمائهم بينما المادة الأولى تنص على أن الشعب السوري جزء من الأمة العربية ؟ ( التي ضحكت عليها كل الأمم ) .

5- المادة الحادية والثلاثون تقول :
تدعم الدولة البحث العلمي بكل متطلباته، وتكفل حرية الإبداع العلمي والأدبي والفني والثقافي، وتوفر الوسائل المحققة لذلك، وتقدم الدولة كل مساعدة لتقدم العلوم والفنون، وتشجع الإختراعات العلمية والفنية والكفاءات والمواهب المبدعة وتحمي نتائجها.

هذا يُعارض المادة الثالثة من الدستور الذي ينص على الفقه الإسلامي ! بالفقه الإسلامي يُحرّم الفن بعكس المادة 31 / :
وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم النهي عن آلات العزف عموماً، سواء كان لها أوتار أم لم يكن لها أوتار، ومن أمثلة غير الوترية، قوله صلى الله عليه وسلم: صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة: مزمار عند نعمة ورنة عند مصيبة. رواه البزار والضياء، وحسنه الألباني في صحيح الجامع الصغير وصحيح الترغيب والترهيب.

وقال صلى الله عليه وسلم: إني لم أنه عن البكاء ولكني نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين، صوت عند نعمة: لهو ولعب ومزامير شيطان، وصوت عند مصيبة: لطم وجوه وشق جيوب ورنة شيطان. رواه ابن أبي شيبة والبزار والحاكم والبيهقي بألفاظ متقاربة وحسنه الألباني، ورواه الترمذي بنحوه وحسنه.

وهذه ادلة تحريم الغناء من الفقه المنصوص عليه بالدستور :
1- قوله تعالى :( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (6) قال عبدالله بن مسعود : هو الغناء والله الذي لا إله إلا هو ثلاثا رواه الطبري وصححه الحاكم والذهبي وابن القيم والألباني وثبت ذللك عن ابن عباس ومجاهد وعكرمة ، وقال المفسر الواحدي : أكثر المفسرين على أن المراد ب:(لهو الحديث) الغناء
2- قوله تعالى :( أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ (59) وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ (60) وَأَنتُمْ سَامِدُونَ (61) قال ابن عباس : السمود في لغة حمير الغناء
3- قوله صلى الله عليه وسلم : ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون ‏ ‏الحر ‏ ‏والحرير والخمر والمعازف ولينزلن أقوام إلى ‏ ‏جنب ‏ ‏علم ‏ ‏يروح عليهم ‏ ‏بسارحة ‏ ‏لهم يأتيهم ‏ ‏يعني الفقير لحاجة فيقولون ارجع إلينا غدا فيبيتهم الله ويضع العلم ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة ) رواه البخاري معلقا بصيغة الجزم وصححه البخاري وابن حبان وابن الصلاح والنووي وابن حجر وابن القيم والسخاوي
4- قوله صلى الله عليه وسلم : ( صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة : مزمار عند نعمة ، ورنة عند مصيبة ) رواه البزار بسند صحيح
5- قوله صلى الله عليه وسلم :( ليكونن في هذه الأمة خسف وقذف ومسخ ، وذلك إذا شربوا الخمور واتخذوا القينات وضربوا بالمعازف ) رواه أحمد والترمذي بسند صحيح
6- قال ابن مسعود رضي الله عنه : الغناء ينبت النفاق في القلب رواه البيهقي بسند صحيح
7- قال ابن عمر رضي الله عنهما عن آلات اللهو والمعازف : حسبك سائر اليوم من مزمور الشيطان رواه ابن حزم بسند صحيح
8- كتب عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه إلى عمر بن الوليد كتابا فيه :( وإظهارك المعازف والمزمار بدعة في الإسلام ولقد هممت أن أبعث إليك من يجز جمتك جمة السوء ) رواه النسائي وأبو نعيم بسند صحيح
9- قال الحسن البصري رحمه الله : ليس الدفوف من أمر المسلمين في شيء ، وأصحاب عبدالله - يعني ابن مسعود - كانوا يشققونها رواه الخلال بسند صحيح
10- مذهب الحنفية تحريم سماع الملاهي كلها وصرحوا بانه معصية يوجب الفسق وترد به الشهادة (انظر حاشية ابن عابدين 5/221)
11- قال الإمام مالك رحمه الله في الغناء : إنما يفعله عندنا الفساق رواه الخلال وبن الجوزي بسند صحيح
12- قال النووي عن مذهب الشافعية في آلات المعازف :( كالطنبور والعود والصنج وسائر المعازف والأوتار ، يحرم استعماله واستماعه ( انظر روضة الطالبين 11/228)
13- سئل الإمام أحمد رحمه الله عن الغناء فقال : ينبت النفاق في القلب لا يعجبني (انظر كشاف القناع 5/183 )

ثم المادة تقول " تكفل حرية الإبداع العلمي " في الفقه الإسلامي يُعتبر الأبحاث في بول البعير وجنح الذبابة إبداع علمي ديني تدعمه الدولة الإسلامية كلها فهل ستدعمهم سوريا ؟


6- المادة الثانية والثلاثون تقول :
تحمي الدولة الآثار والأماكن الأثرية والتراثية والأشياء ذات القيمة الفنية والتاريخية والثقافية.

ولكن هذا مُخالف للمادة الثالثة البند الثاني ، حيث أن الآثار هي تماثيل والتماثيل حرام شرعاً :
تحريم التصوير واتّخاذ التماثيل وأثر ذلك على العقيدة
والأدلة هنا من الفقه :
http://islamqa.info/ar/ref/7222
إذن الآثار هي حرام في الشرع لكونها أصنام ! وهناك حديث نبوي يقول" الملائكة لا تدخل مكاناً فيه صور وأصنام " !

7- المادة الخامسة والثلاثون تقول :
على كل مواطن واجب احترام الدستور والقوانين.
أي مواطن منهم صاحب الدرجة الأولى أم الدرجة الثانية ؟ يجب أن تُحددوا جيداً لكي نعرف ماهي واجباتنا وما هي حقوقنا!

8- المادة الحادية والأربعون تقول :
أداء الضرائب والرسوم والتكاليف العامة واجب وفقاً للقانون.

تعارض مع المادة الثالثة البند الثاني "الفقه الإسلامي" حيث لا يوجد بالفقه شيء أسمه ضرائب هناك شيء واحد ويجب العمل به " الْجِزْيَةَ " :
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29).


9- المادة الثانية والأربعون تقول :
1- حرية الاعتقاد مصونة وفقاً للقانون.

تناقض صارخ مع المادة الثالثة البند الثاني " الفقه الإسلامي " حيث لا يوجد حرية الاعتقاد في الإسلام فالمرتد يُقتل :
ودليل قتل المرتد هو قول النبي صلى الله عليه وسلم : " من بدل دينه فاقتلوه " رواه البخاري (2794) . والمقصود بدينه أي الإسلام .

وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث : النفس بالنفس ، والثيب الزاني ، والتارك لدينه المفارق للجماعة " رواه البخاري 6878 ومسلم 1676

10- المادة السابعة والأربعون تقول :
تكفل الدولة حماية الوحدة الوطنية وعلى المواطنين واجب المحافظة عليها.

أي وحدة وطنية ؟ تلك المُقسمة لدرجات حسب الدين والعرق ؟ وأي وطنية منهم ؟ العربية أم الآرامية أم الشركسية أم الأرمنية أم الكردية أم الآشورية أم الخ ؟

11- المادة الثامنة والأربعون يقول :
ينظم القانون الجنسية العربية السورية.

تناقض مع ( الحرية ) فأنا لست عربي فكيف أحمل جنسية عربية ؟

12- المادة الرابعة والخمسون تقول :
كل اعتداء على الحرية الشخصية أو على حرمة الحياة الخاصة أو على غيرها من الحقوق والحريات العامة التي يكفلها الدستور يُعد جريمة يعاقب عليها القانون.

تناقض نووي مع المادة الثالثة والفقه الإسلامي ، هل يتكفل الدستور حق الإلحاد والإرتداد عن الدين أم لا يكفله كون الفقه الإسلامي هو المصدر التشريع ؟

13- قانون الانتخاب كله باطل أمام المادة الثالثة الفقه الإسلامي حيث لا يوجد انتخابات ولا من يحزنون هناك مبايعة لأمير المؤمنين !

نُكمّل أم نكتفي بهذا القدر من التخريف ؟؟

هذه لمحة بسيطة فقط و لو أردنا دراسته بشكل مُعمّق لأظهرنا أن الدستور يخص السعودية أو أفغانستان ولا يصلح لسوريا !

هذا هو الدستور الذي قالوا عنه أنه دستور ((((( عصري وحديث )))) !

ألا يكفي هذا التناقض العجيب :
المادة الثالثة
1- دين رئيس الجمهورية الإسلام .
2- الفقه الإسلامي مصدر رئيسي للتشريع .

المادة الثالثة و الثلاثون
.3 – المواطنون متساوون في الحقوق و الواجبات لا تمييز بينهم في ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة.

آه يا أمّة ستضحك على دستورها البدوي كل الأمم .

شاركوا اخوتكم السوريين في رفض العنصرية النازية المنصوص عليها في الدستور :
https://www.facebook.com/Syriaforall1




#جاسم_عبدالله_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أننا نُطالب بتطبيق الشريعة المنصوص عليها في الدستور السوري !
- تعرفوا على شيخ الثورة السورية عدنان العرعور
- تعلم النازية في سوريا بخمسة أيام
- من وديع الودعاء للسفهاء والعملاء
- الى جورج صبرا : كفاك تهريجاً أنت وغليونك أضحكتم البشرية علين ...
- إلى علمانيو تونس ومصر : دمشق تشكركم مثلما تشكر روسيا والصين
- اليوم مولد سيد الخلق فكل عام وأنتم بعقل وخير
- ديمقراطية الإسلاميين : ستتعرض للقصاص في القريب العاجل , هكذا ...
- مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ , دراسة نقدية مبسطة أهداء للداعية ...
- ماذا لو أخضعنا نظرية المؤامرة العربية لفلسفة المنطق ؟
- أهو ذكاء عربي وغباء سوري أم العكس بخصوص المادة الثالثة من ال ...
- هل الدروز مسلمين حقاً ؟ أهداء للدكتور علي حيدر رئيس الحزب ال ...
- تجربة إعلامية فاشلة , وتناقض صارخ بين مبادئ العلمانية وفكر ا ...
- كلما أزددتم فرضاً فاضحاً كلما أزددنا نقداً صارخاً
- الله لديه حديقة حيوانات في جنته , لا حول ولا قوة إلا بالعقل ...
- أشرف الخلق رسول الله يأمر الأخرين بشتمه !
- الراديكالات والإيدلوجيات في المجتمع السوري وخرافة التعايش ال ...
- أيها الأطباء كفاكم محارباً لعلوم الله ورسوله فتوبوا عن شرككم ...
- مذابح عابدي الإله أكبر بحق الأقليات الدينية والعرقية في سوري ...
- على حزب البعث أن ينحل قبل أن يحل سوريا كلها !


المزيد.....




- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاسم عبدالله صالح - سلبيات الدستور السوري وتناقضاته