أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر نواف المسعودي - خطاب بشار الجعفري تناقضات .. وفضائح..ومؤشرات على انهيار النظام وانتصار الثورة















المزيد.....

خطاب بشار الجعفري تناقضات .. وفضائح..ومؤشرات على انهيار النظام وانتصار الثورة


حيدر نواف المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 3637 - 2012 / 2 / 13 - 23:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خطاب بشار الجعفري
تناقضات .. وفضائح..ومؤشرات على انهيار النظام وانتصار الثورة

في البدء هنيئا للشعب السوري قرب فجر الحرية والخلاص، النظام يحتضر ويزداد تداعيا وتصدعا وعزلة، ولاسيما بعد مواقف المجتمع العربي والدولي الذي بدا يشدد الخناق على النظام ويضيق حبل المشنقة حول رقبته ،هذا النظام الوحشي الذي يبدو انه بدا يلفظ أنفاسه الاخيرة ، وهو السبب الذي أدى ويؤدي به إلى تصعيد حملته الاجرامية الهمجية البربرية المسعورة انتقاما من الشعب السوري الذي يرفضه .
بالأمس اتخذت الجامعة العربية حزمة قرارات تعتبر نصرا للشعب السوري وثورته وهزيمة لنظام الطاغية.
واليوم تعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة جلسة للاستماع إلى تقرير المفوضة السامية لحقوق الإنسان في سوريا ، فضحت فيه أمام العالم اجمع جرائم نظام بشار الهمجي المسعور .
ان بوادر هزيمة نظام بشار لاحت منذ الوهلة الأولى لانعقاد الاجتماع عندما حاول ممثل النظام بشار الجعفري تعطيل عقد الاجتماع والتشكيك في قانونيته وبمؤازرة من قبل النظام الإيراني .
والبوادر الأخرى لهزيمة النظام تجلت في عدم مؤازرة أي من الدول لمحاولات النظام في تعطيل عقد الاجتماع واستجدائه نصرة الدول من خلال طلبه إلى الدول الأعضاء إبداء رأيها في قانونية الاجتماع ولكنه فشل أيضا.
إما الهزيمة الأخرى للنظام وانتصار الشعب السوري وثورته هو كلمات ممثلي الدول الأعضاء التي أدانت في معظمها جرائم النظام السوري وضرورة وضع حدا لها ومعاقبة القائمين بها ، وإيجاد السبل والآليات لحماية ودعم وإغاثة الشعب السوري ونصرته ، وأروعها كلمة ممثل ليبيا التي أورد فيها مقارنة بين نظام القذافي البائد ونظام بشار الآيل للسقوط وأوجه التشابه بينهما في ارتكاب الجرائم والمجازر ضد شعبيهما وقمعهما طيلة عقود من الحكم المستبد .
وأخر مؤشرات هزيمة النظام السوري وقرب نهايته ، فهو عجز روسيا من إيجاد مخرج أو خلاص لنظام بشار وخصوصا بعد قرار الجامعة العربية الأخير الحازم ضد النظام السوري ، وقد لاتستطيع روسيا الصمود أكثر في مواجهة إجماع عربي ودولي على التخلص من هذا النظام وطي صفحته نهائيا والى الأبد نتيجة جرائمه التي يندى لها جبين الإنسانية ، ولاسيما أن الرأي العام العربي والدولي بدا يتذمر جدا من الموقف الروسي اللااخلاقي واللاانساني بل وبعضهم اعتبر روسيا شريكا لبشار في جريمة ذبح الشعب السوري ، ومن هنا فان روسيا تبحث الآن عن مخرج امن لبشار ،فجاءت زيارة وزير خارجيتها إلى الإمارات وطلبه عقد اجتماع طارئ لوزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي لاحتمال التوصل إلى مبادرة خليجية مشابهة لتلك التي طرحتها السعودية لإخراج الرئيس اليمني علي عبد الله صالح سالما من اليمن ، وهو ما تأمله روسيا ، وما دعا إليه أكثر من مرة عبر الإعلام رفعت الأسد عم بشار والمقيم خارج سوريا منذ سنوات بعد خلاف أوشك أن يصل للاقتتال مع أخيه الرئيس حافظ الأسد على السلطة .
وبوادر قرب هزيمة وانهيار النظام تجلت في بعض الشائعات الى أن نظام بشار يقوم باحتجاز عوائل كافة الوزراء والمسؤولين في الحكومة والدولة حتى من كانت عوائلهم في الخارج طالبهم باعادة عوائلهم إلى سوريا أو طردهم من مناصبهم ومعاقبتهم ، خشية من حدوث انشقاقات وانسحابات أو هروب من قبل وزراء ومسؤولي النظام على شاكلة الانشقاقات الكبيرة والمتزايدة يوميا في الجيش .
وخلال متابعتي لمجريات جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة للاستماع إلى تقرير المفوضة السامية لحقوق الإنسان ، واستماعي لكلمة ممثل النظام بشار الجعفري التي كانت عبارة عن خطاب ممجوج اعتدنا سماعه من قبل من ممثلي كل الأنظمة الطاغية البائدة التي كانت تبرر جرائم حكامهم واستخدام العنف والقتل ضد الشعوب على انه حق مشروع في مواجهة مؤامرة خارجية ومواجهة الإرهابيين والقاعدة وإنها مؤامرة إسرائيلية ـ علما أن إسرائيل لاتجد تهديدا أو أية مخاوف من وجود بشار في الحكم الساكت ولا زال عن احتلال الجولان ـ والاحتجاج إلى إن جهود العالم في حماية وإنقاذ الشعب السوري هو تدخل في الشأن الداخلي وانتهاك للسيادة الوطنية، وهي حجة طالما سمعناها من أنظمة كانت تحاول تبرير جرائمها ، (ففي الوقت الذي يغلق فيه النظام السوري ابواب سوريا كلها أمام أي تدخل للحل او لحماية وانقاذ الشعب السوري من جرائمه يدخل هو من الشباك وخلسة مرتزقة وميليشيات وقتلة مأجورين من بعض الدول لقتل السوريين فمن ينتهك السيادة إذن ),ثم انهال الجعفري بالسب والشتم وكيل التهم بالتامر على حكم سيده لكل الدول والأنظمة التي وقفت بشجاعة ضد جرائم نظامه ورفضتها وادانتها ولم تسكت عنها ، وهذا الخطاب سمعنا مثله كثيرا من أنظمة سقطت كنظام القذافي ونظام علي عبد الله صالح ونظام مبارك وقبلهم نظام صدام ، والملاحظ في خطابات هذه الأنظمة أنها تتعامل مع المجتمع الدولي تماما كتعاملها مع شعوبها عن طريق تسويق الكذب والتلفيقات وتزوير وتزييف الحقائق ، ومحاولة فرض إرهاب وقمع فكري على العالم اجمع .
لقد كان خطاب ممثل النظام السوري ممتلئا بتناقضات واضحة وفضائح عن حقيقة جرائم نظامه تمكنت من الإشارة إلى بعضها وهي :
1. الطعن بتقرير المفوضة السامية لحقوق الإنسان لأنه استند على تقارير وليس على وقائع على الأرض ، وهو من يمنع منظمات حقوق الإنسان وتقصي الحقائق وكافة وسائل الإعلام وحتى منظمات وفرق الإغاثة ) من الدخول إلى سوريا ، ثم يعود ليستشهد ببعض فقرات التقرير الذي طعن بمصداقيته ويطالب مفوضة حقوق الإنسان إضافة فقرات أخرى إليه من مثل أن ما يحدث في سوريا هو إرهاب من قبل القاعدة .
2. اكد الجعفري حقيقة مهمة وهي علاقة نظامه بتنظيم القاعدة عندما أشار إلى خطاب الظواهري وأبو حمزة المهاجر حول الدعوة إلى القتال في سوريا ، والملاحظ أن تنظيم القاعدة ومنذ مقتل زعيمه بن لادن بدا يحد من نشاطاته كثيرا ولا يعلن عن مسؤوليته عن كثير من العمليات لأنه كما يبدو يريد تخفيف حدة الحرب عليه أو إعادة لملمة شتاته بعد مقتل زعيمه ، وهذا مايثير الاستغراب والشكوك حول خطاب الظواهري حول سوريا والتنبيه مجددا إلى علاقة النظام السوري المعروفة للعالم بالإرهاب والقاعدة والتي تجلت بشكل واضح جدا في العراق من خلال دعم وتمويل وتدريب المخابرات السورية للإرهابيين من تنظيم القاعدة وإرسالهم للعراق ، وقد كشف التحقيقات التي عرضت من خلال شاشات التلفزيون العراقي في 2005 ومابعدها مع عدد من المجاميع الإرهابية التي ألقت القوات الأمنية العراقية القبض عليها وكان أول هذه المجاميع عصابة ( ملازم شقير ) الذي القي القبض علية في الموصل واعترف حينها أن المخابرات السورية قد دربتهم على كيفية ممارسة الذبح وقطع الرؤوس بذبح الحيوانات أولا كالكلاب والخراف والحمير ، ثم ذبح بعض السجناء ، ثم إرسال هذه المجاميع إلى العراق بواسطة الحكومة السورية وبعضهم دخل بصورة شرعية عن طريق جوازات مزورة وفرتها لهم الحكومة السورية ، وبصحبتهم اسلحة وكتفجرات واموال ضخمة .
ويبدو أن بشار أعاد تنظيم هذه المجاميع وتأهيلها وسحبها إلى سوريا وإطلاقها لتعيث في سوريا فسادا وقتلا وإجراما وإرهابا وإلصاق كل ذلك بالثورة لترويع وإرهاب الشعب السوري ومنعه من الثورة والاستمرار فيها حتى التخلص منه ، وكان نظام صدام قد استخدم نفس الأسلوب ، حيث كان يقوم بإيواء وتدريب وتمويل هذه الجماعات في معسكرات سرية في العراق مثل النهروان ، وقام بإطلاق هذه المجاميع عندما أحس بان نهاية نظامه وسقوطه باتت وشيكة.
ومن متابعة جرائم النظام السوري ضد الشعب السوري من ذبح وقتل وقطع للرؤوس وسلخ وتشويه وتمثيل واغتيالات للعلماء والضباط والطيارين والأطباء وحوادث السيارات المفخخة ومقارنتها بمثيلاتها في العراق من جرائم مشابهة يتبين أن مصدرها واحد ولاسيما أن العراق اتهم الحكومة السورية أكثر من مرة بدعم وتمويل وإرسال الإرهابيين إلى العراق .
3. أشار الجعفري إلى أن نظامه لديه معلومات عن أن الإرهابيين في حمص كانوا يقومون بتفخيخ بعض البنايات بمتفجرات تزن 50 كغم وتفجيرها عند دخول الجيش اليها ، إذن النظام على علم بما يقوم به الإرهابيين ومع ذلك يرسل الجيش الى هذه البنايات ولم يخبرنا ما طبيعة وماهية هذه البنايات هل هي سكنية مأهولة أم ماذا ؟ فاذا كانت سكنية فلم يدخلها الجيش ؟
4. تحدث الجعفري عن تفجيرات حلب ودمشق الإرهابية والتي أودت بحياة عدد محدود من الأبرياء ـ ومعلوم الغرض من التفجير في حلب التي لازال موقفها من الثورة موقفا لا ينسجم تماما مع مجريات الثورة وتصاعدها وكذلك العاصمة دمشق ، فكان القصد من هذه التفجيرات هو زيادة مخاوف أهل هاتين المدينتين من وصول الثورة إليهما على اعتبار أن ما يحدث هو إرهاب وليس ثورة وزيادة مشاعر العداء لدى سكان هاتين المدينتين من الثورة والقائمين بها. ولم يخبرنا الجعفري عن اعداد القتلى الآخرين من الشعب السوري ولاسيما أل (400) طفل القتلى الذين أشار إليهم التقرير فضلا عن الآلاف من الشهداء والمعتقلين .
5. قال الجعفري أن عدد المعارضين لنظامه لايتجاوزون أل ( 7000) شخص من مجموع سكان سوريا أل 23 مليون ، فهل إن هؤلاء ال7000 آلاف معارض لم تستطع قوة بشار العسكرية الضخمة من القضاء عليهم منذ 11 شهرا ، وهل ان هذا العدد في كل سوريا هو الذي يدعو النظام إلى استخدام الدبابات والمدافع والطائرات والراجمات ، ضد مدن حمص وحماة وادلب ودرعا وغيرها من المدن السورية ، ولو أحصينا سكان مدن حمص ودرعا وادلب التي تعتبر معقل الثورة لتبين أن سكان هذه المدن أكثر بكثير مما ذكره الجعفري ، وان هذا العدد هو عدد سكان واحد من أحياء إحدى هذه المدن والواقع يقول أن الثورة تعم كل المدن السورية ،فلعل الجعفري يفتقد إلى إحصائيات دقيقة عن عدد سكان مدن البلد الذي يمثله في الأمم المتحدة ، أو لعله يقصد بهؤلاء أل ( 7000) اؤلئك الذين أشار إليهم تقرير مفوضة حقوق الإنسان والذين تم قتلهم على يد النظام.
وبرغم أن الوقائع والوثائق والأدلة تشير إلى أن أرقام القتلى والمعتقلين والمشردين والمفقودين أكثر بكثير مما جاء في التقرير ، إلى أن تفصيل كيفية وأشكال جرائم ومجازر النظام البشعة والوحشية وما يحدث من قتل بدم بارد واعتقالات وتعذيب وحشي حيواني من قبل أجهزة النظام الأمنية ، يعد فضحا وتعرية لهذا النظام أمام العالم اجمع ، ودفع أمم العالم إلى النهوض بمسؤولياتها إزاء حماية وإغاثة الشعب السوري والتخلص من هذا النظام وأمثاله ، إضافة إلى أن كثيرا من الدول بدأت تدعو إلى اتخاذ قرار أممي حازم ضد نظام بشار بعد الاستماع إلى تقرير مفوضة حقوق الإنسان ، بل أن البعض اعتبر الصمت العالمي إزاء ما يحدث من جرائم ضد الإنسانية في سوريا وصمة عار كبيرة وفاضحة في جبين الإنسانية جمعاء.
ان نظام بشار وامثاله بدؤا ولله الحمد ينقرضون ( كما انقرضت الديناصورات أكلة اللحوم ) ولم يتبقى إلا نظام هنا أو هناك مصيرهم كمصير أسلافهم أو كما أشار ممثل ليبيا في كلمته في هذا الاجتماع : ( إن من يقتل شعبه لامكان له فوق الأرض ، وان مصير ونهاية بشار حتما كنهاية ومصير القذافي ) .
لقد ولى زمن الحكام الذين يستعبدون ويقمعون ويقتلون شعوبهم ويريدون أن يحكموا الأوطان وكأنها ( حدائق حيوانات ) لا مجتمعات بشرية محترمة ، بل يريدون أن تسود عقليتهم الإجرامية السادية المجنونة في ممارسة الحكم والسلطة على كل العالم واخضاع كل الشعوب لسطوتهم وتصديق زيفهم واكاذيبهم .
ولكن هذا الزمن والعهد من أنظمة الإرهاب والاستبداد قد ولى تماما والى غير رجعة ومن بينهم وحتما سيكون نظام بشار اللا اسد .



#حيدر_نواف_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ستنتصرون أيها السوريون برغم كل شيء ( الحلقة2)
- ستنتصرون أيها السوريون برغم كل شيء ( الحلقة 1)
- لن يصلح الصالحي ما أفسده المالكي
- الدعوة الى ثورة لتطهير دواخلنا وتصحيح وعينا قبل الثورة على ا ...
- وثائق ويكيليكس تكشف عن فوضى أمريكية لا خلاقة ونظام عالمي إجر ...
- لماذا تصر إيران وأمريكا على إبقاء المالكي ؟
- بوادر هزيمة الاحتلال الأمريكي إزاء الاحتلال الايراني
- الديمقراطية في العراق الجديد والاصابة بانفلونزا السلطة المزم ...
- (حكومة بالريموت كنترول ) إلى أين تريد إيران الوصول بالعراق
- يا لثارات كسرى ...! الإمبراطورية الحالمة بشروق شمسها ثانية(1 ...
- يا لثارات كسرى ...!الإمبراطورية الحالمة بشروق شمسها ثانية (2 ...
- يا لثارات كسرى ...! الإمبراطورية الحالمة بشروق شمسها ثانية ( ...


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر نواف المسعودي - خطاب بشار الجعفري تناقضات .. وفضائح..ومؤشرات على انهيار النظام وانتصار الثورة