أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - مريم نجمه - طفولة .. أسئلة .. ومعاناة من نوع اّخر ؟ - 1















المزيد.....

طفولة .. أسئلة .. ومعاناة من نوع اّخر ؟ - 1


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 3637 - 2012 / 2 / 13 - 02:23
المحور: حقوق الاطفال والشبيبة
    


طفولة .. أسئلة .. ومعاناة من نوع اّخر؟ - 1
كتب عن الطفولة الكثير الكثير , وحللها و تغنى بها الشعراء والكتاب والفلاسفة والعلماء والباحثون والأدباء وقبلهم الأنبياء ..
هناك أيات وحكم وأمثال وشعر ومسرحيات وروايات وألعاب ولوحات وكتب وأبحاث لا تعد ولا تحصى , لأن الطفولة هي نواة وبراعم المجتمع وشباب ورجال المستقبل .
والذي دفعني لأكتب عنها اليوم ما يتعرض له الأطفال في منطقتنا العربية من ويلات , وخاصة أطفال وطني سوريا من قتل و مجازر يومية بالعشرات يندى لها الجبين الإنساني مع تشويه للجسد وسرقة أعضاء الموتى منهم , وتهديم المنازل والموت تحت الأنقاض وضرب المستشفيات وقطع الكهرباء عن مشافي الأطفال الخّدج ومنع الدواء والأوكسجين عن الجرحى , والجوع والتشرّد واليتم والضياع وانعدام المؤسسات والجمعيات الإجتماعية والإنسانية لإحتضانهم ولإيوائهم بعد فقدان الأهل , وهذه تعتبر جرائم ضد حقوق الإنسان الأساسية الطبيعية التي هي حق الحياة المقدس المصان في كل الدساتير والمواثيق الدولية والكونية لكل مواطن وفرد في أي مجتمع , فهي جرائم ضد الإنسانية بامتياز يجب محاكمة مرتكبيها كمجرمي حرب أمام محكمة الجنايات الدولية اليوم قبل الغد ....لأنه عار على العالم في القرن 21 عصر التقدم والتغيير والحداثة ترتكب مثل هذه البشاعات والقتل الوحشيي أمام أعينه بحق الأطفال والأحداث خاصة , لا لذنب ارتكبوه إلا لأنهم يناّدون : الحرية الحرية .. وعشقوا هذا النداء المفقود في حياتهم فكتبوه على السبورة في مدارسهم وفي الشارع ..بدمائهم وأرواحهم .. حتى بلغ عدد الشهداء من الأطفال الذين قتلهم نظام الأسد الفاشي الدموي حوالي 500 طفلاً وطفلة ..!؟
إننا في عصر جديد عصر ( العولمة والنت ) ,عصر الإنفتاح و تحرر الشعوب المضطهدة , وتغيير الأنظمة الإستبدادية السائدة لعقود خلت والاّسنة فعلاً , يتجسد يومياً في شوارع البلاد العربية الحيّة منذ العام الماضي حتى هذه الساعة في المظاهرات والإعتصامات والإنتفاضات والثورات , يصنعها الأطفال والشباب وكل شرائح المجتمع , لتغيير الواقع الإستبدادي القمعي الأليم وتحقيق العدالة والقيم الإنسانية وبناء مجتمعاً أكثر عدلاً وسلاماً وكرامة وحرية ورفاهية للأطفال قبل أي شئ اّخر - كما تعيش أطفال العالم المتمدن !
....

ماذا قال عن الطفولة فيلسوف الشعراء " وشاعر الفلاسفة " أبو العلاء المعري :
( للأطفال حق التعبير عن أنفسهم ) .
وقال الشاعر الإنكليزي وارد زورث في إحدى قصائده : " إن الطفل هو أب الأنسان . فالطفل هو مشروع الإنسان الذي سيتم تشكيله مع الزمن , ليولد إنسان المستقبل . بل هو نتاج لتكوين نفسي واجتماعي وثقافي وتربوي يكتسبه الطفل في سنواته الأولى , وقد اتفق علماء النفس مع إختلاف رؤاهم ومناهجهم على أن سنوات الطفولة الأولى هي الأكثر تأثيراً , والأعمق في تحديد معالم شخصية الراشد .
بدأ الإهتمام بالطفولة بشكل عصري وعلمي مع جان جاك روسو يقول في كتابه ( إميل ) :
" نحن نجهل الطفولة الجهل كله , وكلما مشينا مع الأفكار التي نملكها عنها ازداد ضلالنا , إنك ترى أكثرنا حكمة يتعلقون بما يهم البالغ معرفته ولا ينظرون فيما ينبغي أن يتعلمه الأطفال , فهم يبحثون دوماً لدى الطفل عن الراشد دون أن يفكروا بما هو عليه قبل أن يصبح كبيراً بالغا .

لقد سبقت الأديان علماء النفس بالنسبة لتحليل ومعرفة تكوين وأهمية الطفل .. وكان لها إلتفاتة لعالم الصغار قبل الكبار وميزت بينهما –
- " دنا التلاميذ إلى يسوع وسألوه : من تراه الأكبر في ملكوت السموات ؟ فدعا طفلا فاقامه بينهم وقال : " الحق أقول لكم إن لم ترجعوا فتصيروا مثل الأطفال لا تدخلوا ملكوت السموات فمن وضع نفسه وصار مثل هذا الطفل فذاك هو الأكبر في ملكوت السموات " / متى ، 18 .
فلقد ورد في الإنجيل العهد الجديد , الكثير من الاّيات حول الطفولة منها : " حينما كنت طفلاً كنت أتعلم كطفل , وكنت أفهم كطفل , ولكن لما صرت رجلاً أبطلت أمور الطفولة " . رسالة بولس إلى أهالي كورنثوس- إصحاح 3 .

وقال النبي محمد : " أمرت أن أخاطب الناس على قدر عقولهم " .
- وماذا قال الأديب اللبناني جبران خليل جبران عن الطفولة : سئل ما هو أكثر شئ مدهش في البشر ؟ " فأجابني : : البشر يملون من الطفولة يسارعون ليكبروا , ثم يتوقون إلى أن يعودوا أطفالاً ثانية " .


- شاور كبيرك وصغيرك وارجع لعقلك .
- ولدك صغير ربيه وان كبر خاويه .
- يللي ما عنده غلام , يعمل غلام نفسه .
- ابن اّدم طير بلا جناح .
- ردّد دوماً على مسمع أطفالك : أنك تثق بهم .
- عندما تلعب مع الأطفال , إجعلهم دائماً يفوزون , أو يربحون .

المراحل الأساسية التي يمر بها الطفل عند تعلمه اللغة
--------------------------------------------------
الأطفال يتعلمون الكلام , البعض يتعلم لغة واحدة , والبعض الاّخر يتعلم لغتين وأكثر ,
اللغة الأولى التي يتعلمها الطفل هي اللغة التي يستمع إليها في المنزل , أي لغة الوالدين . أما اللغة الثانية فهي لغة البلد الذي يعيش فيه , . إن تعلم كل من اللغتين لغة العائلة ولغة البلد الذي يعيش فيه الطفل بالنسبة للمهاجرين على درجة عالية من الأهمية بالنسبة للطفل , فاللغة العربية أو الهندية أو الأسبانية أو الكردية مثلاً هي هامة في محيط الأسرة , وهامة للإندماج في المجتمع الجديد منذ دور الحضانة والمدرسة الإبتدائية فيما بعد .. ففيها غنى وازدواج وتفاعل ثقافي ينعكس في التحصيل العلمي والذكاء والمعلومات العامة للطفل .
اللغة عند الرضيع
....................
لا يستطيع الرضيع التعبير عما يريده بالحوار , ومع ذلك فإن السنة الأولى من عمر الطفل تعتبر المرحلة الأساسية لتعلمه اللغة , وخلالها يكتشف الطفل وسائل عديدة للتعبير عن نفسه مثل البكاء أو الضحك .
بعض النصائح للأمهات والاّباء : تحدثي مع طفلك باللغة التي تريحك
من الهام جداً التحدث مع طفلك أثناء تغيير ملابسه أو حمامه أو اللعب معه .
أنشدي لطفلك وإلعبي معه .
عندما تخرجي مع طفلك إشرحي له كل ما يراه حوله .

اللغة عند الطفل
..................
يستطيع الطفل بعد مرحلة الرضاعة التعبير عما يريده بجمل قصيرة , وتستطيع الأم عندئذ مساعدة طفلها بمتابعة ما يفعل واللعب معه وتشجيعه على التحدث .

بعض النصائح للأمهات والاّباء مفيد أن تراعيها الأم أو المربية
إستمعي لطفلك باهتمام وشجعيه على التحدث .
تحدثي مع طفلك عما يحدث حوله من أنشطة يومية مثل الأكل والشرب اللعب النوم , فذلك يساعده على تكوين جمل صحيحة للتعلم والنطق والحوار معه .
حاولي إتمام الجمل التي ينطق بها طفلك , فإذا قال على سبيل المثال : " هذا عصفور " , قولي له : نعم , هذا عصفور جميل يطير في السماء . " .
- ليس بالضروري إتباع كل النصائح المذكورة حرفياً , المهم هو التحدث إلى طفلك والإستماع إليه .

تعدد اللغات عند الطفل
---------------------
يظن البعض أن تحدث الطفل بلغتين في اّن واحد يؤخر تعلمه في وقت مبكر , إلا أن هذا غير صحيح . فعلى الرغم من أن الطفل الذي يتحدث لغتين في وقت واحد يكون في حاجة إلى بعض الوقت للإنتقال من لغة إلى أخرى , إلا أن هذا لا يعني أنه لايستطيع تعلم اللغتين في وقت معاً ومبكر .

..........
إذا كان طفلك يذهب إلى روضة الأطفال فعليك تشجيعه للتحدث باللغة الثانية في الروضة , وبلغته الأصلية في المنزل .
إعط طفلك فرصة التحدث باللغة الجديدة مثلاً مع إخوته وبالعربية معك مثلاً .
لا تعتقدي عزيزتي الأم أنه من الأفضل تعليم طفلك اللغة الجديدة فقط ك ( اللغة الهولندية الإنكليزية الفرنسية الدانمركية الخ ) , فالطفل يستطيع تعلم أكثر من لغة بسهولة كبيرة .
العلم في الصغر , كالنقش في الحجر .كما تقول أمثالنا الشعبية ..
لنعيد النظر في تربيتنا ومعاملتنا الإنسانية والعلمية للأطفال , وجذبهم للقراءة والبحث والإطلاع والمحادثة والمشاركة في الفعاليات والنشاطات الإجتماعية أياً كانت في المدرسة أو الحي أو النادي , لأنها عاملاً مهماً في اكتساب المعرفة والإنفتاح والخبرات وتثبيتها في ذهن الطفل .

- تساؤلات ؟؟ لماذا .....؟؟
نسبة كبيرة من أطفال أوطاننا العربية .. والعالم الثالث يعانون من مشاكل عديدة :
الحروب القتل التشرد الإغتصاب سرقة الأعضاء البشرية التهجير التسيّب السجن القمع الإستغلال سوء التغذية , ارتفاع معدل الوفيات واليتامى والأمية وأمراض فقر الدم اللوكيميا والسل والإيدز , إنتشار المخدرات والتدخين المبكر والعمل المبكر السرقات الإفساد .. فالتخلف الصحي والإهمال وانعدام الوعي في كل الميادين خاصة الأسنان , النمو , النظافة , نوعية الغذاء , تلوث المياه , و الفقر .. والتخلف النفسي والتربوي والتعليمي ...
ينعكس كل هذا بالتالي على التطورالعام للبلد , والإقتصاد , والتنمية , وأخيراً تصبح هذه الاّفات متفشية إلى البلاد الأخرى الأكبر والأبعد ..!!؟
هل كتب لأطفالنا الموت ثم الموت ثم الموت على يد تجار الموت والسلاح والسلطة والدين , وهيمنة الدول الكبرى ؟؟
لنعيد النظر بمناهجنا المدرسية وكتب أطفالنا وتربيتنا التقليدية
, والتركيز على المساواة بين الجنسين , ونبذ العنصرية والتمييز والفوقية والقمع والحروب والإستبداد والسيطرة , وإطلاق حرية التعبير واحترام الرأي واحترام الاّخر منذ السنين الأولى مع التوجيه الصحيح لبناء الشخصية الحرة الفاعلة والباحثة عن الحقيقة -

- أكبر صحيفة أطفال في العالم موجودة في دولة جمهورية الصين الشعبية . وفي هذه المجلة أصغر مصوّر في العالم – يلتقط الصور للمجلة والتصوير – يديرها أطفال المرحلة الإبتدائية , ويكتبون فيها المواضيع ويقدمون الريبورتجات ( الأبحاث والمقابلات الميدانية ) – تأسست عام 1983 وهي اكبر صحيفة من حيث المبيع والتقنيات والمهارات - Litle Master .


- ..... أما في بلد المناضل العالمي أرنستو تشي غيفارا الأرجنتين – وفي عاصمتها بونس اّيرس – مدينة خاصة للأطفال ( سيتي بيل ) , تحوي الكثير من الأفكار الجميلة والعلوم والتربية السياسية ولغة الحوار , تحوي هذه المدينة في وسطها برلماناً للأطفال,,وفي كل يوم أو أسبوع هناك مجموعة من الأطفال والمدارس يتناوبوا فيه , ويتعلموا سلوك النظام والتنظيم ويمارسوا الحياة السياسية والتعددية في طرح الأفكار والمسائل والأسئلة ( ينتخبوا رئيسًا للمجلس ونوابه ويرتدون ملابسا خاصة ) , وتضم هذه المدينة كل ثقافات الشعوب ,ولكل بلد بناء وجناح خاص
, إلى جانب الألعاب الهادفة ...تحقق هذا الإنجاز الديمقراطي بعد دفن الديكتاتورية و حكم العسكر إلى الأبد .......
لنبن مستقبلاً سعيدا جديداً متحرراً لأطفالنا وأجيالنا بعيداً عن الإستغلال والكبت والقيد والقمع والتشرد والفقر والإهمال لحقوقهم والحرمان والجهل والتعصب الأعمى .... حقاً , إنهم مخلوقون لزمن غير زمننا " .. لأجل كل هذا قامت الثورات العربية الشعبية والربيع العربي .. !

مريم نجمه / هولندة / شتاء 2012



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أقوال وحكم وأمثال متنوعة
- أوراق على ساحل البلطيق
- سريانيات : من التراث السرياني ..أعلام سريانية - 4
- نسائيات ... الحب والحرية - 8
- من يوميات الثورة السورية - 17
- من إبداعات الثورة السورية - 6
- هل كان الإستبداد والقمع في الدول العربية الموجه بشكل خاص ضد ...
- متى ستكون الشخصية الوطنية المستقلة حاضرة في الثورة السورية ؟ ...
- من الرائدات : المناضلة الشيوعية المخضرمة ( أم الشهيدين ) , ا ...
- من يوميات الثورات العربية الشعبية - 17
- يوميات .. من دفاتر الغربة - 14
- من كل حديقة زهرة - 35
- من الأدب العالمي الثوري .. مهداة إلى شهداء الثورة السورية .
- من إبداعات الثورة الشعبية السورية - 5
- من يوميات الثورة السورية .. صباح الخير - 16
- يوميات : من دفاتر الغربة - 13
- أسئلة دون مقدمات ..؟
- صباح الخير يا حرية .. من يوميات الثورات - 15
- صباح الخير .. من يوميات الثورة السورية - 14
- هل تغزلنا الكرة الأرضية .. وتكوّمنا في الشمال القطبي ؟


المزيد.....




- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...
- الأمم المتحدة: الطريق البري لإيصال المساعدات لغزة ضرورة
- الداخلية التركية تعلن اعتقال 23 مشتبها بانتمائهم لـ-داعش- بع ...
- تقرير كولونا... هل تستعيد الأونروا ثقة الجهات المانحة؟
- قطر تؤكد اهتمامها بمبادرة استخدام حق الفيتو لأهميتها في تجسي ...
- الكويت ترحب بنتائج تقرير أداء الأونروا في دعم جهود الإغاثة ل ...
- كيان الاحتلال يستعد لسيناريو صدور مذكرات اعتقال بحق قادته
- سويسرا تؤجّل اتّخاذ قرار حول تمويل الأونروا
- السودان: خلاف ضريبي يُبقي مواد إغاثة أممية ضرورية عالقة في م ...


المزيد.....

- نحو استراتيجية للاستثمار في حقل تعليم الطفولة المبكرة / اسراء حميد عبد الشهيد
- حقوق الطفل في التشريع الدستوري العربي - تحليل قانوني مقارن ب ... / قائد محمد طربوش ردمان
- أطفال الشوارع في اليمن / محمد النعماني
- الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة / شمخي جبر
- أوضاع الأطفال الفلسطينيين في المعتقلات والسجون الإسرائيلية / دنيا الأمل إسماعيل
- دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال / محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
- ماذا يجب أن نقول للأطفال؟ أطفالنا بين الحاخامات والقساوسة وا ... / غازي مسعود
- بحث في بعض إشكاليات الشباب / معتز حيسو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - مريم نجمه - طفولة .. أسئلة .. ومعاناة من نوع اّخر ؟ - 1